حكومة البر الصيني تثير المخاوف بشموليتها واينما ذهبت مخاوف الاخرين:
معاملتها الاقل ما يقال بانها ظالمة لاقلية الايغور في تركستان الشرقية من معسكرات التثقيف السياسي التي تدشنها لتضم مئات الاف المواطنين الى وضعها وفي كل بيت ايغوري صيني يعد على ساكنيه الانفاس وان كانوا يصومون او يصلون او لا وهكذا

يتبع 2:
والناس ليست بوارد الخضوع لشمولية بكين او ان يقبلوا ان تنقل اليهم هذه الشمولية
اهل هونكنج استماتوا حتى اجبروا حكومتهم الموالية لبكين للتراجع عن تسليمها معارضين لحكومة بكين الشيوعية
و22 دولة سطرت رسالة لمفوضية حقوق الانسان تشجب سياسات الصين ضد الايغور المسالمين وليس الارهابيين

يتبع 3 لطفا:
تحقيق حكومة البر الصيني ارقاما اقتصادية مهولة خلال السنوات الثلاثين الماضية ليس بمبرر لها لان تقمع معارضيها وبهذه
الاساليب الستالينية
وما يلفت انهم يثيرون شركاءهم في كل مكان يمر به مشروعهم طريق الحرير وبخاصة لجهة معاملتهم العمال هنا كما لو انهم عمالا صينيين

يبتع 4:
لذا علينا ان لا نكتب هذه الاخبار وبطريقة نمجد فيها الصين وتحديها للغرب
ونتغاضى عن فظاعاتها ضد قطاعات ضعيفة من مواطنيها كالايغور بخاصة