أضف إلى المفضلة
الخميس , 28 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا الاتحاد الأوروبي يتصدر قائمة الشركاء التجاريين للأردن تحويلات مرورية لتركيب جسر مشاة على طريق المطار قرض بـ 19 مليون دولار لبناء محطة معالجة صرف صحي في غرب إربد غرف الصناعة تطالب باشتراط اسقاط الحق الشخصي للعفو عن مصدري الشيكات 5 إنزالات أردنية على غزة بمشاركة مصر والإمارات وألمانيا - صور ارتفاع الإيرادات المحلية 310 ملايين دينار العام الماضي والنفقات 537 مليونا مجلس الأعيان يقر العفو العام كما ورد من النواب المحكمة الدستورية ترفع للملك تقريرها السنوي للعام 2023 وفاة سبعينية دهسا في إربد "الكهرباء الوطنية": الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل السلطات الاسرائيلية تعلن إغلاق جسر الملك حسين بعد إطلاق نار في أريحا 7.726 مليون اشتراك خلوي حتى نهاية ربع 2023 الرابع
بحث
الخميس , 28 آذار/مارس 2024


النجومية تطرق أبواب عرب في سنّ متأخرة

01-09-2019 08:15 AM
كل الاردن -
نجح معظم النجوم العرب في دخول عالم الفنّ والشهرة في عمر صغير، وهو ما سمح لهم ببناء قاعدة جماهيرية تراكمت مع السنوات، ومع الأعمال الفنية. لكنّ نجوماً آخرين لم يذوقوا طعم النجومية إلى في سنٍّ متأخرة نسبياً أي بعدما تخطوا أعوامهم الأربعين.
أحد هذه الأمثلة، هو المغنّي اللبناني محمد إسكندر (1960)، الذي أطلّ للمرة الأولى في العام 1983 في برنامج 'ليالي لبنان' للهواة، ونجح نسبياً في تقديم الأغاني الفولكلورية. لكنّه لم يعرف النجاح الحقيقي إلا في العام 2009، مع ابنه الشاعر الغنائي فارس إسكندر، الذي كتب له مجموعة من الأغاني التي عرفت نجاحاً كبيراً في لبنان، رغم أنها أثارت جدلاً واسعاً بسبب قيمها التي اتهمت تارة باحتقار المرأة، وتارة أخرى بالتشجيع على العنف، مثل 'قولي بيحبني'، ثمّ 'جمهورية قلبي'... كما عرف إسكندر كيف يوسّع قاعدته الجماهيرية نحو سورية، من خلال مجموعة من الأغاني المطبّلة لرئيس النظام السوري بشار الأسد.

الفنان المصري الراحل يوسف داوود (1938 ــ2012)، عرف النجومية أيضاً كمحمد إسكندر، في نهاية عقده الرابع. إذ بدأت مسيرته الفنية مع فيلم 'زوج تحت الطلب' (1985)، وهو في الـ47 من عمره. وانطلقت مسيرته بعدها في عالم الكوميديا، وقد لُقّب بـ'مهندس الضحك' نظراً إلى اختصاصه الأساسي وهو هندسة الكهرباء.



أما زميل داوود، الفنان المصري لطفي لبيب (1947)، فبدأت شهرته تسطع وهو في الـ58 من عمره، بعدما نجح عام 2005 بأداء دور السفير الإسرائيلي في فيلم 'السفارة في العمارة' (بطولة عادل إمام وإخراج عمرو عرفة). وقد صرّح مراراً بأنه رغم انطلاقه في عالم الفنّ في الثمانينيات إلا أن مشاركته في هذا الفيلم تحديداً، كانت النقلة الرئيسية في مسيرته.



من جهتها، شاركت الممثلة المصرية ليلى عز العرب (1948)، في أعمال فنية كثيرة، إلا أن مشاركتها عام 2009 في فيلم 'ألف مبروك' مع الممثل أحمد حلمي، سلّطت الضوء عليها بشكل كبير. ومن بعدها شاركت في عدد من الأفلام والمسلسلات، بدور الأم أو الجدة، مثل 'حكايات بنات'، و'تحت السيطرة'.



في لبنان تبقى الممثلة ختام اللحام (1960)، هي أفضل مثال على النجومية والموهبة التي تأخذ حقها متأخرة. إذ بدأت اللحام مسيرتها باكراً، في العشرينيات من عمرها، وبدأ اسمها ينتشر في أوساط معيّنة. لكن من خلال دورها في فيلم 'إيفانوف' (2000)، ثمّ ظهورها في عدد كبير من المسلسلات اللبنانية في الألفية الجديدة، عرفت كيف تحجز لنفسها مكاناً بين نجوم الدراما المحليّة.



أما الممثلة ومقدمة البرامج اللبنانية لطيفة سعادة، المشهورة باسم 'تيتا لطيفة'، فانتظرت حتى السبعين من عمرها لتحقق حلمها في دخول عالم النجومية. هكذا شاركت بداية في بعض البرامج بأدوار ثانوية، ثمّ بدأت تطل في أفلام ومسلسلات لبنانية، إلى أن بات لها برنامج طهي خاص على شاشة 'أو تي في' اللبنانية.

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012