آه يا سيد رشاد لقد أرجعتنا عشرات السنين مع شريط الذكريات لمدينة الزرقاء الحبيبة وبدايات طفولتنا الجميلة في مدينة معسكر الزرقاء ومدرسة الثورة العربية الكبرى(عملت بها شخصياً معلماً للغة الانجليزية)وشارع الجيش والخياطين ومخيم الزرقاء وحي جناعة. ما أجمل تلك الأيام هيهات أن تعود فنرى صفو الحياة من جديد!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .