أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
“أتلانتيك”: لماذا بنيامين نتنياهو أسوأ رئيس وزراء لإسرائيل على الإطلاق؟ خطأ شائع في الاستحمام قد يضر بصحتك لافروف عن سيناريو "بوليتيكو" لعزل روسيا.. "ليحلموا.. ليس في الحلم ضرر" روسيا تستخدم "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أمريكي بشأن كوريا الشمالية الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


النظام الأردني من الملكية المطلقة إلى المقيدة
01-03-2012 09:59 PM
كل الاردن -
image
 
كل الاردن - علي السنيد -  كان النظام السياسي الأردني كما سائر أنظمة المنطقة المنتمية زمنيا إلى القرون الوسطى محميا بالخوف جراء القبضة الأمنية، والمقترنة بسيادة شيء من مخلفات أساطير القرون الوسطى حول قداسة الأسر المالكة الممنوعة عن الخطأ، مما شكل حصانة مانعة له من البحث في الآلية التي خولت العائلة الهاشمية في الأردن بتولي السلطة على التوالي بين عدة ملوك في عملية وراثية ظلت تقيس المسافة بين أحكام الدستور، والممارسة العملية على ارض الواقع، وعبر عن العقد الاجتماعي بصيغة مبهمة اتخذت في الطرف الثاني صفة المبني للمجهول بالقول 'نودي به ملكا' دون بيان الجهة التي استمد منها الطرف الأول الشرعية ، هذا فضلا عن الهالة التي كانت تحيط بالنظام الملكي والذي استوفى الشروط التقليدية لنشوء الأنظمة، على نفس تلك الصيغة التي سادت العالم إلى ما قبل وقوع الثورة الفرنسية، تلك الثورة الفاصلة في التاريخ البشري، والتي أذنت بعودة السلطة إلى مصدرها الرئيسي المتمثل بالشعب صاحب السيادة، وأقرت الآلية الحديثة في تداول السلطة بين الأغلبية والأقلية الخاضعتان في عملية فرزهما إلى أصوات المواطنين، وصناديق الاقتراع، يرافق ذلك تحديد العمر الزمني للسلطة التي توزعت على ثلاث سلطات تراقب بعضها البعض وهي التنفيذية والتشريعية والقضائية، وذلك وفقا لأحكام دستورية ملزمة، أو عرف استقر بالممارسة مما شكل مانعا من احتكار السلطة، أو تركزها بيد واحدة،  والتحول بها إلى الصيغة التقليدية الوراثية، وهو ما حسم الجدل حول مصدر السلطة علميا، وكيفية انبثاقها، وفيما بعد كيفية ممارستها ، وقد تدرجت من سلطة مستمدة من الفرد، وتعبر عن تكليف الهي، وهي سلطة مطلقة، غير مرتبط نشوئها بجهة شعبية مما يمنع عمليا محاسبتها، أو إخضاعها للرقابة الشعبية، وبين السلطة الحديثة التي تعتبر الإجماع مصدر نشوئها الشرعي حيث الجماعات البشرية تحتاج لعملية إدارة تقتضي بروز جهة تنهض بهذه المسؤولية، وقد جاءت الثورات لتخليص السلطة من براثن الأسر المالكة المستبدة، المكلفة على الشعوب حيث فواتيرها الفارهة، ووضعها في إطار عملية قانونية تضمن أن تكون أصوات المواطنين مصدرها الوحيد، وقد أدى إعادة السلطة إلى مصدرها الشرعي المتمثل بالشعب إلى ظهور أنظمة حديثة متخففة من القداسة والعظمة حققت المستويات المتقدمة في مجالات الحقوق والحريات الاساسية، ونشأت المجتمعات الحديثة القادرة على فرز برامج مختلفة، مما عزز التنوع، واختط الشكل الحديث للمواطنة ،  وهذا العقد الاجتماعي الذي استعاد السلطة للشعوب موقع بدماء وتضحيات الملايين الذين فقدوا أرواحهم لتخليص عملية الحكم من الهيمنة التي تعرضت لها من قبل الأسر المالكة تاريخيا ، وقد أبقت التجربة السياسية الغربية على الشكل التقليدي للملكية المسالمة في بعض الدول كإطار برتوكولي، أو تراث سياسي مع تجريدها من السلطة التي تتداول حسب برنامج الأغلبية والأقلية في المجتمع عقب أن تعرضت غالبية الملكيات الأوروبية  إلى تصفيات دامية أدت إلى تلاشيها، واندثارها.
وهذه المعالجة التاريخية التي حلت معضلة السلطة في العالم الأول بقيت معزولة عن العالم العربي بشقيه الملكي والجمهوري والذي تحول بدوره إلى وراثي، رغم تقدم وسائل الإعلام والمعرفة  بسبب حالة الشك، والريبة التي سادت العالم العربي من السلوك الاستعماري للدول الغربية الديمقراطية، والذي اقتضى مواجهتها تقديم برنامج التحرر الوطني على ترتيب أولويات الوضع السياسي الداخلي الموروث عن أساطير العالم القديم. وهي الصورة التي لم تكن لتصمد أخيرا أمام اندفاع وتدفق الربيع العربي والذي حل في المنطقة بصيغة هوجاء، وقد فقدت الشعوب حقوقها وحرياتها الأساسية ولم تبق لها الأنظمة المطلقة ما يمكن أن تخسره، وعمل على تقديم كشف حساب شامل عن سوءات النظام العربي، ومخالفته لروح العصر والمنطق.
والنظام الأردني يتبع عمليا جوهر النظام العربي الملكي والأميري من حيث طبيعة تشكل السلطة المبهمة مع فارق يتعلق بالممارسة على الأرض فيما يخص منتجات النظام السياسي من الحقوق، والحريات العامة، وقد ترك النظام هامشا ديمقراطيا في بدايات تكوينه، سرعان ما أن أجهز عليه مع التعديلات التي ألحقت بالدستور وفق المعطيات السياسية التي واجهها النظام خلال الممارسة العملية.
وهو ما يسعى الملك عبدالله الثاني اليوم لتجنب أثارها المدمرة على العلاقات الشعبية، مع مفاجأة الربيع العربي باتخاذ جملة من التعديلات الدستورية حيث هدفت إلى بث رسائل الاطمئنان حول قدرة النظام السياسي على التجديد والتجاوب مع متطلبات العصر، ومحاكاة الشروط الحديثة للسلطة، وذلك من خلال تحرير العملية السياسية بدرجة معينة، وتفويض جانب من السلطة إلى جهة شعبية منتخبة تحت سقف الملكية نفسها، مع الحرص إلى هذه اللحظة على عدم النص دستوريا على أن الأغلبية البرلمانية تشكل الحكومة تلقائيا، والاكتفاء بإعادة تفعيل الهياكل الديمقراطية المعطلة عمليا في النظام السياسي الأردني كونها منزوعة الأدوار، حيث السلطة التنفيذية معينة من قبل الملك، وهو يستولي على دورها من خلال إدارة الملفات الداخلية والخارجية المتعددة، هذا مع احتفاظه بالجانب الأمني، وتقترب الممارسة السياسية الفعلية إلى النظام الرئاسي، وتخلى مسؤولية الملك حول نتائج السياسات بموجب الدستور الذي ينص على أن 'أوامر الملك الشفوية والخطية لا تعفي الوزراء من مسؤوليتهم'  . والسلطة التشريعية يعين الملك أعيانها، وينتخب الشعب نصف السلطة المتمثلة بمجلس النواب، وهي التي لم تسلم من التزوير عمليا في غالبية مراحل العملية السياسية، مع مرورها بفترات طويلة كان يصار فيها إلى تعطيل المجلس التشريعي وفقا للصلاحيات التي يمنحها الدستور للملك، ومجلس الأمة محكوم بالإرادة الملكية من حيث افتتاح دوراته، أو فضها أو حله ، وللملك خطاب العرش الذي يعتبر بيانا حكوميا، فضلا عن مشاركته بالعملية التشريعية التي تقتضي توشيح القوانين بالإرادة الملكية كي تكون نافذة، والسلطة القضائية تصدر أحكامها باسم الملك، وهي سلطة معينة ، وله حق العفو في الأحكام، وهو القائد الأعلى للجيش، ويعلن الحرب، وكل هذا لم يمنع الدستور عن القول ' الأمة مصدر السلطات'، وأخلى مسؤولية الملك بقوله ' أوامر الملك لا تعفي الوزراء من مسؤوليتهم'. على أن الدستور بين الآلية الدستورية لتدخل الملك في السلطات الثلاث والتي حصرها بالإرادة الملكية والتي تقتضي توقيع عدد من الوزراء عليها لتكون نافذة، وهو ما يعني عمليا أن الملك غير قادر على التدخل في السلطات وفقا لصلاحياته الدستورية في حال امتناع الوزراء عن التوقيع على نص الإرادة الملكية، وهو الأمر الذي لم يكن متاحا مع وجود حكومات معينة، وهذا يعني أن الملكة والأمراء أيضا لا موقع  دستوريا لهم، وهم كسائر أفراد الشعب، إلا أن الممارسة العملية دلت على أن الملك الأردني تاريخيا يتجاوز الآلية الدستورية المتبعة من خلال الإرادة الملكية، ومن ذلك ما يقال عن أن الملك الحسين - رحمه الله - عندما أراد أن يعفو عن صادق الشرع، وكان ينتظر تنفيذ حكم الإعدام به على خلفية اتهامه بالقيام بانقلاب فاشل، فاستقل الملك الراحل سيارته، وتوجه إلى سجن المحطة حيث يرقد صادق الشرع، والى ذلك يجري مدير السجن بعد تلقيه إخبارية بقدوم الملك إلى السجن اتصالا هاتفيا بوزير الداخلية آنذاك فلاح المدادحة، والذي قدم على الفور وكان في استقبال الملك الراحل، وبعد تبادل كلمات الود يوجه المداحة السؤال لجلالته حول غايته من زيارة السجن حيث يبادره الملك بالطلب بإخلاء سبيل الشرع، في سياق توجه ملكي بالعفو عنه إلا أن المداحة يجيبه بأن هذه الرغبة الملكية تحتاج إلى إرادة ملكية تقتضي توقيع عدد من الوزراء عليها لتكون نافذة، ويقال أن الملك امسك بورقة لكتابة نص الإرادة الملكية إلا أن وزير الداخلية امسك بيده قائلا ' هذا ما هو ليك يا سيدي تستطيع أن ترجع إلى القصر، وتمضي الإرادة الملكية باجراءتها الدستورية وعند ذلك تنفذ الحكومة نص الإرادة، ورجع الملك إلى حين استكمال الاجراءات الدستورية المرعية.
وفي المقابل ما يزال الأردنيون يذكرون الطريقة التي اخرج بها الملك الحسين الرمز الوطني ليث شبيلات من سجن سواقة – بعد تبدل الأحوال وضعف الحكومات- دون صدور عفو ملكي، أو إصدار إرادة ملكية تتضمن هذا الخصوص، وقام بأخذه من السجن، وإيصاله لبيته، وكأن القضاء غير موجود، وكان في اللحظة التي يتواجد فيها في منزله في عمان ما يزال في قيود وزارة الداخلية سجينا.
وهذه هي الطريقة التي اعتمدها الهاشميون في إدارة شؤون البلاد بتجاوز واضح للهياكل السياسية القائمة في النظام السياسي وهي التركة الثقيلة التي ورثها الملك عبدالله الثاني حيث كانت السلطات قد تقزمت، وفقدت أدوارها، وسار الملك على نهج من سبقوه دون الانتباه إلى التغير الذي أصاب الحالة الشعبية حيث تغيرت الأجيال، وقد صاحب ممارسة السلطة المطلقة أخطاء قاتلة مست بمعيشة الأردنيين ومستوى حياتهم، ومكن الانفراد بالسلطة، مع وجود الهياكل التقليدية لها باجتراح سياسات أفضت إلى وصول المديونية إلى أرقام فلكية وتعرض المؤسسات العامة ، والثروات الوطنية إلى البيع بثمن بخس، رافق ذلك الاستيلاء على أراضي الدولة، والواجهات العشائرية، وتفاقم حجم الفساد الذي أتى على اغلب مواقع الإدارة المدنية والعسكرية، والتي لم يستطع النظام الخلاص من تبعاتها حيث تمارس السلطة المطلقة بطريقة مفرطة، ولا توجد جهات شعبية يمكن توجيه المسؤولية لها، بالنظر إلى تفاقم، وتصاعد الاحتقان والغضب الشعبي، وهو ما أدى إلى تهشم صورة النظام الملكي، ولحوق الأذى البالغ بالملكية التي حامت حولها الشبهات وغدت مصدرا للتشكيك والاتهام، والمطالبات بتقييدها، ووضعها بأطر محدودة تفضي إلى إفقاد الملك صلاحياته، وتحويل السلطة إلى جهة شعبية منتخبة تكون مسؤولة أمام الشعب، غير أن الملكية الدستورية، وان كانت خيارا للنظام اليوم وذلك طلبا للبقاء فهي تصطدم بالواقع الشعبي الأردني نفسه حيث الملكية الدستورية، والديمقراطية الحقيقية  لا يكتب لها النجاح في وطن لم يستقر فيه مفهوم الشعب إلى اللحظة، مما يجعل تحول السلطة غير امن ومحفوف بالمخاطر من جهة إحداث شرخ في الواقع الاجتماعي ذلك أن تداول السلطة يفترض وجود أغلبية وأقلية برامجية، لا أغلبية وأقلية تتشكل حسب الأصول والمنابت، وهذا ما يعمق أزمة النظام، أمام تواصل اجتياح الربيع العربي المدعوم غربيا المنطقة، ويجعله مفتوحا على خيارات اكثر ايلاما، وما قد يسفر عنه مستقبلا من فوضى واضطراب .
 
علي السنيد      
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
01-03-2012 10:39 PM

The same game but in different faces.

2) تعليق بواسطة :
01-03-2012 11:11 PM

سبحان من جعلك ياعلي من ...... في الزراعه إلى منظر كل هذا لانه تم فصلك من العمل رغم إنك لم تكن ملتزما في عملك وأنت تشهد على ذلك

3) تعليق بواسطة :
01-03-2012 11:15 PM

توصيف لحالة يريد الكاتب توظيفها لحالة اخرى ........اقترح تسليم السلطات للاخ السنيد ...........بما انك تتكلم عن الديموقراطية وحرية الراي ارجوك ان تعود الى الشعب الاردني وتساله هل غير العقد الاجتماعي مع العائلة الهاشمية
هنالك من يلعبون في النار داخل البلد ويستثيرون ويتلاعبون في عواطف الناس ويقلبون الحقائق على الاقل الراحل العظيم الحسين تجاوز الدستور حتى لاتتلطخ يداه بالدماء هل كان يعجبك ان لايكون عنده دستور اصلا ويسحل الناس ويسوقهم الى المذابح ، ارحموا هذه العائلة من التجني

4) تعليق بواسطة :
02-03-2012 12:27 AM

It is one thing to attack certain actions and certain policies, and it is another thing to take the past 90 years out of context. Let us be honest and fair, the Hashemite family have done really well for Jordan. Anyone who disagree, will need to look at what happened in the neighboring countries over the past 60 years from Iraq to Egypt to Syria to Palestine to the so called Gulf states. I'd rather spend a lifetime in Jordan than a month in Saudi Arabia. Not to mention Syria and Iraq. Let us be fair, we live in a very bad neighborhood. We are struggling with vast corruption that has its roots since the late 70's and 80's of the past century, but that should not make us overlook the fact that the Hashemite Family and King Hussein did some really great things for Jordan, that would not have been attained if it wasn't for the wise leadership of the Hashemite family

5) تعليق بواسطة :
02-03-2012 12:27 AM

معالي فلاح باشا المدادحه حصان ورجل قبل وبعد الوزرنه ..وصاحب قرار وجريء جدآ ومجلس الوزراء كان يحسبوله حساب بما فيهم روئساء الوزارات ,كونه رجل قانون وسياسي بارع وغير مجامل على حساب الوطن وهو صاحب القول المأثور (هيك مضبطه بدها هيك ختم )وتسلم عدة وزارات في وقت واحد وزارة الداخليه تسلمها أكثر من 7دورات في ظروف غايه في صعوبة المرحله وتسلم وزير للعدل والاشغال والداخليه وحاكم عسكري للضفتين .وهو من نفذ ألامر بطرد كلوب ولم يسمح لكلوب بأجراء أي مكالمه مع القصر الملكي الاردن أو البريطاني أومع أي ضابط بريطاني ,ويعتبر حجه في القانون وحضور مميز ومهيب,وعاش مستور الحال ومات مديون ,,,ملاحظه لو كان عايش كنا حابين نعرف رآيه في الكازينو بنآعلى قوله (هيك مضبطه بدها هيك ختم)

6) تعليق بواسطة :
02-03-2012 03:03 AM

ايش هل البدله الحلوه الي راجع موديلها

7) تعليق بواسطة :
02-03-2012 03:27 AM

علي السنيد خريج علوم سياسية من الجامعة الاردنية، وهو كاتب في عدد من الصحف اليومية، وسبق وكان مديرا لمكتب المهندس بيث شبيلات، ومديرا لجمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية، وهو ناشط سياسي واجتماعي وسبق له خوض الانتخابات النيابيةفي لواء ذيبان وحصل على حوالي 2000 صوت، اعتقل عدة مرات، وسجن لمدة سنة ونصف لاسباب سياسية.
والاخ في تعليق 2 يخلط بينه وبين رئيس لجنة عمال المياومة في المؤسسات الرسمية محمد السنيد.

8) تعليق بواسطة :
02-03-2012 03:35 AM

التعليق رقم 2 انت تقصد محمد السنيد وهو موظف وزارة الزراعة، ونشط في مجال تثبيت عمال المياومة. اما الكاتب فهو علي السنيد الكاتب في صحيفة الدستور.

9) تعليق بواسطة :
02-03-2012 04:45 AM

كلامك مردود عليك بلا طعم ولا معنى روح على دارك أحسن لك

10) تعليق بواسطة :
02-03-2012 04:47 AM

بما اننا في عصر الخصخصة والتلزيم والتخاصية والعولمة وما الى ذلك من مصطلحات ما انزل الله بها من سلطان فانا اقترح ان يتم خصخصة الدولة والنظام وتلزيمهما الى شركة اجنبية غربية على اعتبار ان للرجل الابيض قداسة وهيبة وما يتبع ذلك من لوازم التخصيص مع مراقبة التخصيص هذه المرة جيدا حتى لا يتم البيع بثمن بخس وحذار من العمولات والكازينوهات والبيترودولارات والجنرالات .....

11) تعليق بواسطة :
02-03-2012 05:46 AM

لم ينتج التاريخ المعاصر رمزا وطنيا وسياسيا محنكا كما انتج عظيم الاردن الراحل الحسين طيب اللة ثراة وو قفتة مع صادق الشرع و مع ليث شبيلات لا يمكن ان تنسى وفي المقابل البحث عن حياة عادلة تناسب امتداد الاجيال المتتابعة امر مشروع و حمى اللة الاردن الوطن الغالي ونظرة للجوار تعيد الجميع لطريق الصواب و شكرا

12) تعليق بواسطة :
02-03-2012 05:47 AM

Sir,the idea of the article is valuable ,,BUT,, the style of writing does not respect the intelligence and time of the reader therefore you went into boring extension,,,,,,,my advice is to put your ideas in one third of the used words divided into points in short paragraph for each

13) تعليق بواسطة :
02-03-2012 06:14 AM

Unfortunately our culture is corrupt .We do not have values of our own ..Corruption is not only these cases were discovered , the corruption is every where look at the associations of engineers, lawyers, doctors they are the most corrupted .All their elections are based on either political agenda or religious or original background . Their by laws prohibits conflict of interest and these elections are the core of conflict of interest . Their by laws for negligence has not been activated or implemented.Our doctors practice medicine without insurance this means when they make negligent mistakes , the patient will never get compensated .They normally refer it to to God i.e God well .The society is divided into many factional groups and the worse most people above the law.Our alternative in Jordan is worse than the present .The Muslim brother hood is the only organized party but they are religious party and on any chance given they will win elections because they will use religion as their agenda.They do not respect civil rights for Humans for one reason,because they have ONE SOLUTION which is ISLAM.. ISLAM is a selection criteria which is owned by Muslims and if it serves as base line to people you will find out Christions, JEWS. NON BELIVERS, SIEKH, HNIDOUS.........etc are all kufar and must go to hill , and even within itself it has own factions such as sunni , shaiat...etc .The same thing with christian or jews or hindous they have their own selection criteria

14) تعليق بواسطة :
02-03-2012 06:22 AM

ما ظل غير...........................يكتب

15) تعليق بواسطة :
02-03-2012 06:23 AM

ما أطول لسانك ..
لو لم تكن تحت حماية الهاشميين لما تجرأت ونفثت هذه السموم ..

16) تعليق بواسطة :
02-03-2012 06:29 AM

So religion does not work and can not govern people as it is scared and can not be criticized as it came from GOD and its teachings does not change while politics can be criticized and keep change according to people needs.Hence in Jordan we do not have strong political parties which can lead the nation .We also can not have the tribes govern the nation as their agenda is not better than the Muslim brother hood both are considered tribes one religious tribe and the other roots tribes.We need political parties based on Human rights Charter
http://www.un.org/en/documents/udhr/ , freedom of press, free to believe , free to nationality....etc i.e we need Free democratic society i.e Selection Criteria which is accepted by all humans beings which will incorporates all elements in society on same base line .We do not want crusaders or Muslims in Alndalus these were invaders for their religion cause.They are the same face on both sides of the coin.Based on this introduction we need the following in Jordan
No 1-Star teaching our kids at schools Humans rights Charter and make them do tests , the reason when they grow they will implemented . Second teach kids in high schools different religions of the world so people have respect to all believes and start appreciate other people freedom to believes thirdly start to implement human rights Carter in our laws

17) تعليق بواسطة :
02-03-2012 06:37 AM

Fourth and most important change our system of education to base it on credit system so students in high school learn freedom of choice and incorporate environment courses since early stage ..........etc .Do not concentrate on wars we committed in the past and how few killed hundreds because GOD was with them .God does not like us or support us to kill each other.After we did all of the above we start to have a society with values civilized values then we start to have the ability to govern our selves and lead towards prosperity .But for now the King must relinquish some of his powers or authorities.Ultimately we as Jordanians we need to keep the royal family but with restricted powers because history taught us that one man can not run the show because this will lead to dictatorship or abuse of the system .we need to have for now parliamentary government and see how it goes.with this type of people

18) تعليق بواسطة :
02-03-2012 07:05 AM

اليس الحسين بن طلال علمنا التسامح والمحبة والاخاء يا اخ محمد السنيد وها عبد التاني سائر على درب والدة ودرب الهاشميون على كل حال أقول لك سامحك الله وهداك

19) تعليق بواسطة :
02-03-2012 07:09 AM

معظم المقال هو سرد لأحداث ، وتنظير سمعناه من قبل وتمت الأجابة عليه في العديد من المناسبات ، وبالرغم من ذلك لا يخلو من الواقع الذي يحتاج الى تكريس وتفعيل خاصة المتعلق بأدوار السلطات ومبدأ الفصل بينهما .
السيد علي أجاب بنهاية مقاله عن السبب الذي يجعل الاردنيين لا يحبذون الملكية الدستورية أو تقليص الصلاحيات الدستورية للملك ، وهذا الواقع لا يعني كما توصل اليه الكاتب من طريق مسدود بأنه سيسفر عنه فوضى واضطراب ، بل على العكس تماما ، انه سيجلب الأمن والاستقرار ، فالنزاع على السلطة وهيمنة الاعداد البشرية تلك على الأخرى هو الذي سيجلب على هذه البلاد الفوضى والاستقرار ، لذلك تجد الاردنيين يقولونها بدون تملق أو البحث عن المصالح والحظوة أن الملك وصلاحياته الدستورية هما صمام الأمان .

20) تعليق بواسطة :
02-03-2012 07:10 AM

(2)لابد وان يعلم الكاتب المحترم ومن خلال الرجوع الى احكام الدستور الاردني وبعيدا عن التحليل والتأويل والتفسير الضيق ، ان نظام الحكم في الاردن مبني على حكم الشعب ، وأن الشعب هو من يصدر القوانين والتشريعات ، وتوشيحها بالارادة الملكية لايعني نفاذها من غيره ، فلو تأخر الملك بالتوشيح سيكون القانون حكما نافذا ، والدستور الاردني منح الملك صلاحيات لو كانت بيد غيره سيسيء استخدامها،ومع ذلك فهي ليست مطلقة ، لأن الملك يمارس صلاحياته من خلال مجلس الوزراء، ولو كلف نفسه الكاتب المحترم وعاد الى الدستور وصلاحيات الملك فيه لوجد أنها كلها في الواقع مقيدة وليست بالمطلقة كما يعتقد ، لكنها ايضاً تمنح الملك الحق باعتباره رأس السلطات ان يكون له المكانة التي تجعله فيصلاً بينها بحيث لا تتغول سلطة على الأخرى ، وليعلم الكاتب المحترم ان القضاء لا سلطان عليه الا سلطان القانون وكل مافي الامر انه يصدر احكامه بإسم الملك ، لذلك فأن الواقع العملي دستوريا هو ان الملك رئيس السلطة التنفيذية ويمارس صلاحياته من خلالها وليس بالمطلق كما يعتقد.

21) تعليق بواسطة :
02-03-2012 07:11 AM

(3)الملكية الدستورية في وطن كالاردن له خصوصيته المتمثلة بتركيبته الاجتماعية ليست بالحل الأمثل الذي يجلب الامن والاستقرار ، واذا ما اردنا التمسك بالمصطلحات وبدون تقليد الغير ، فالقول هو اننا نريد ملكية برلمانية ، وهذا الأمر سهل ومؤسس له دستوريا ، فنظام الحكم نيابي ملكي وراثي ، وما علينا نحن الاردنيون الا أن نشحذ همتنا ونرتب اوضاعنا الداخلية ونؤسس الاحزاب ذات البرامج الوطنية ، ونخوض غمار الانتخابات الحزبية ، لنتمكن من تشكيل الحكومات البرلمانية ، عندها نكون قد مارسنا حقنا الدستوري دون الحاجة الى البحث عن حلول ووصفات جاهزة نقلد فيها الأخرين دون فهم مكنونها ونتائجها .

اعتذر من كاتب المقال المحترم ،، فما سردته من احداث وتحليلات كان الاجدر بك ان تستفيض قليلاً بالقواعد والمفاهيم الدستورية، حتى تجد ضالتك وتبعد مقالك عن النقد الذي أقله انه ليس أكثر من موضوع انشاء تحصل فيه على علامة عالية في اللغة فقط مع الاحترام لشخصك الكريم .

22) تعليق بواسطة :
02-03-2012 08:05 AM

بعد عام السبعين اجهز الملك حسين على جميع القوى السياسيه الوطنيه وبعد السبعين تم تصفيه الجيش من جميع الضباط الذين كان لهم دور في حرب 67 و70 ومرحله الصرع الاسرائيلي العربي بمعنا كل من له عقيد سياسيه تقوم على حرب اسرائيل ونفرد الملك وحيدا بجميع السلطات وقد شكل حزب من الشرق اردنين من خلال الدوله كان يقوم بتامين الدعم والحمايه لجميع سياسات الملك وهنا جمع الملك جميع السلطات بيده ونحن اليوم ندفع ثمن تلك السياسيه التي افقدت االاردنين القدره على تشكيل الاحزاب او الثقه بشخصيات وطنيه سياسه او دينيه حيث يعلم الجميع انهم صناعه حكوميه مخابراتيه

23) تعليق بواسطة :
02-03-2012 08:11 AM

مقال رائع واعتبره وثيقة يمكن لكل الاردنيين والملك والعائلة المالكة ان يقرأوه ويستفيدوا منه لانه يحتوي على بذور الخلاص والنجاة لكل مكونات الدولة .
ان الدولة تتألف من ثلاثة عناصر هي الشعب والارض والنظام الحاكم (القيادة) وان اهم عنصر برأيي من هذه العناصر هو الشعب , لان الشعب هو الذي يشكل المجتمع وهو الذي يحرر الارض ويعمرها ويحافظ عليها ومن يخرج النظام الحاكم وبه يستقيم وبالشعب يمكن المحافظة على النظام الحاكم وبه يمكن استبداله .. من هنا نجد ان الشعب فعلا هو مصدر السلطات وهو الذي يعطيها وينزعها وهو الذي يعيد تشيكلها وهو غايتها لان الارض والقيادة في خدمة الشعب , وهذا يفسر عبارة " نودي به ملكاً " فمن نادى بالملك ملكا ؟ انه الشعب عن طريق ممثليه الذين انتخبهم ليمثلوه , ولنتذكر كيف قام مجلس النواب الاردني بخلع الملك طلال نتيجة مرضه وتعيين الملك حسين بدلا منه . اذن الشعب هو مصدر السلطات وهذه القاعدة الدستورية هي حجر الزاوية في بنيان الدول والمجتمعات , لان الفرد يموت والعائلة تندثر والشعب يبقى حتى ولو مات الكثير الكثير منه لانه يولِد نفسه ويتكاثر ولن ينتهي .

24) تعليق بواسطة :
02-03-2012 08:41 AM

كلها صارت خبراء سياسيين اخر زمن

25) تعليق بواسطة :
02-03-2012 09:52 AM

الكل عارف ما عاد مجال للكلام والكل فاسد ولا مجال للاصلاح

26) تعليق بواسطة :
02-03-2012 10:52 AM

قصدك المنظمات

27) تعليق بواسطة :
02-03-2012 02:15 PM

الى 24 نعم نحن خبراء سياسه اسمع قصه حياتي انا وجميع ابناء جيل كامل و اول ما فتحت عيني وعمري خمسه سنوات على عمتي الشابه وهي تبكي زوجها المصاب في حرب السموع هل تعرف السموع قريه من قرى الخليل كان فيها معسكر للجيش العربي قام العدو بتدميره هيك مزاج هذا الكلام عام 66 او 65 وبعد فتر دخلنا حرب 76 وماادرك 67 وبعد ذلك حرب الكرامه وحرب 73 والحرب الاهليه البنانيه وحرب على لبنان 82 والحرب العراقيه وغز الكويت وتحرير الكويت والحرب على العراق والحرب على غزه والتوره تونسيه والمصريه اليمنه واليبيه وانتها الاتحاد السوفيتى وسمعنا مليون تحليل في كل موضوع بدك بعد كل هذا تقول عنا لانعرف سياسه نحن نعيش سياسه ناكل ونشرب ونتزوج ونخلف سياسه صدقني حرم عليك حرم تحكي هلحكي عنا

28) تعليق بواسطة :
02-03-2012 02:22 PM

يا سيد سعيد الله يقلل امثالكك بالاردن ويزيد امثال كاتب المقال لانه امثالك ياسعيد استمرأ الذل والمهانة لقد وصلنا للحضيض من وراء من تدافع عنهم لقد اسلمو امورنا للسماسرة والصوص وبحماية الملك ولم يزال المسلسل مستمر اذا ما تابو وانابو ويجب ان يستجيرو بالشعب لان لامجير لهم الا الاردنيين وليس زبانيتهم من لصوص وسماسرة ومافيات عاثو بالاردن ودمره لم يبقى الا العظم .

29) تعليق بواسطة :
02-03-2012 03:14 PM

والله العظيم لقد أبدعت بقولك " كلها صارت خبراء سياسيين اخر زمن " وأزيد قائلاً :- وأصبح الكل يُسفّـه ويُخّون الكل وعليه يمكن وصف المشهد الأردني بجملة :- طعـّة وقايمة. وعلينا أن نتدبر قول الشاعر دُريد بن الصمة " نصحتهموا - أو أمرتهموا - أمري بمنعرج اللوى ... فلم يستبينوا الرشد إلاّ ضُحى الغـدِ " فالشاعر خائف على أحوال قومه ونصحهم لكنهم يلتفتوا لنصيحته إلاّ َضُحى الغـد أي بعـد فوات الأوان! وها أنا أنصح نفسي وابناء الأردن الغيورين بأن ينظروا حولهم وعلى أحوال جيرانهم بعيون مفتوحة وقلوبٍ مبصرة .. أنظروا واعتبروا وأفهموا ! ولنا فيما يجري حولنا الكثير من الدروس والعِبر ويكفينا دراسة المشكلةالقائمة حالياً بين الإدارة الأمريكية ومصر حول تمويل منظمات أهلية غير حكومية مصرية بملايين الدولارات , وكيف وصل الأمر الى حدّ تهديد الكونغرس وهيلاري كلينتون بقطع المعونة السنوية عن مصر إذا لم يتم إغلاق الملف والتغاضي عن ملاحقة المتورطين وعليه ومن أجله تم تحريك طائرة عسكرية أمريكية من قبرص ليس لتهديد إيران النووية أو لفك الحصار الأسدي عن حي بابا عمرو بل لتحمل وعلى جناح السرعة 12 أمريكياً مُداناً بتلك القضية كما تم - ويا للعار - تنحية هيئة المحكمة التي كانت تتولى الموضوع وتم تنصيب هيئة أخرى ! أُنظروا يا دُعاة الحقوق المدنية وأعتبروا وافهموا من أين بدأت التحركات والحراكات ومن أين انطلقت ولماذا وكيف ومن يُمول من ولماذا ومن أجل ماذا وما هي حقيقة الأهداف والى أين المصير ومتى سيأتي دور الكشف عن قصة وائل غنيم وحقيقة ميدان التحرير وثورة 25 فبراير وما جرى في تونس وليبيا وكيف انتهى الوضع في اليمن الى ما انتهى اليه؟؟؟ كلها أسئلة مشروعة . فانظر وأقرأ وافهم يا أخ علي السنيد ما يجري حولنا فلعل وعسى ,

30) تعليق بواسطة :
02-03-2012 05:40 PM

وهل تعتقد بانك الوحيد الذي عاش وعايش أحداث السنين التي أتيت على ذكرها باستهانة غير مقبولة ! فان كنت في الأربعين أو الخمسين أو الستين فهناك ومنهم العبد الفقير لله من هم أكبر منك عُمراً وليس قـدراً ,, ولكن دعني أقول بأعلى صوتي إنك مخطيء برأيك حول أحداث السنين التي أتيت على ذكرها ! ولم يقم الراحل الكبير الحسين طيب الله ثراه بأي إجراء مما توهمت أو أوهموك به فأنت تقول " وبعد السبعين تم تصفيه الجيش من جميع الضباط الذين كان لهم دور في حرب 67 و70 ومرحله الصراع الاسرائيلي العربي بمعنا كل من له عقيدة سياسيه تقوم على حرب اسرائيل وتفرد الملك وحيدا بجميع السلطات وقد شكل حزب من الشرق اردنين من خلال الدوله...الخ . فمهلاً ولا تُطلق الإتهامات على هواك فانا ابن ضابط كانت له عقيدة سياسية وقد تقاعد عام 74 وكان لي قريب من مجموعة الضباط الأحرار الذين لم يكن هناك من يماثلهم بالعقيدة السياسية الناصرية ومع ذلك أعيد للخدمة الى أن وصل للباشوية فلا تهرف بما لا تعرف ! بل كنتُ وانا في المرحلة الثانوية شاهداً على أحداث ايلول وأقول لك ولأمثالك أنه لولا رعاية الله أولاً ومن ثم لولا حنكة الحسين رحمه الله وقوة وشدة بأس المرحوم البطل الشهيد وصفي التل والمرحوم المشير حابس المجالي والمخلصين للوطن لكان هذا الحمى الطاهر في خبر كان وذلك لنطبيق شعار تلك المرحلة " عمان هانوي العرب " فمهلاً وخليك نايم ولا تصحصح ابداً !! وثق بان ما جاء في تعليق الأخ سامر هو عين الحقيقة ولو كره ذلك المرجفون والراقصون على مزمار الوطنية من موديل الربيع العربي , وأخشى أن تكون من دعاة الحقوق المنقوصة لأنك تتحدث عن السموع وعن ايلول بحرقة غير مفهومة , أماعن حرب 67 وتوابعها فاسأل عنها بقايا الناصريين والقيادة المصرية آنذاك , والله أعلم

31) تعليق بواسطة :
02-03-2012 06:02 PM

لقد عنونت تعليقك اخر زمن كلها خبراء سياسة ..؟؟؟ وهل انت خبير سياسة ؟ سؤال مشروع .. وكونك قمت بتحليل الوضع في المنطقة كاملة .. ارجو افادتنا ماهو المطلوب من المواطن الاردني بعد اكتشاف كل هذه الجرائم بحق المال العام ونهب ثروات البلاد التي بيعت ب 2% من قيمتها الحقيقةالى عصابات مرتبطة بمسؤلين كبار من رؤساء وزارة ومدراء مخابرات وكلهم يدعو انهم قامو بذلك باوامر من الديوان الملكي . هل لك ان تخبرنا كيف يتصرف الاردنيين حيال مايحصل .. ولا فقط الموضوع بنسبة لك مجرد طق حنك فقط تظهر خبير وانك موالي وغيرك خونة ومتأمرون انت وباقي السحيجة لو تعيرونا سكوتكم الوضع لايحتمل . خاف ربك لايقصمك نصفين ..؟؟؟

32) تعليق بواسطة :
02-03-2012 07:34 PM

الى العموش أقول سامحك الله وارجع إنْ شئت للعديد من تعليقاتي فلم أكن يوماً مطبلاً لفاسد ولا بلطجياً ولا مداحا , ولكنني اقرأ المشهد الأردني من خلال المشهد العربي الأوسع الذي جرى في تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا ومن خلال ما يتم تمريره بين الفترة والأُخرى من قصص لمؤامرات المدعو لويس أو هارفي أو غيرهما . لا أريد أنْ نذبح الوطن و من ثم نجلس على الأطلال أو الطوفان كالطوفان المصري وفضيحة التمويل بالدولار والتهديد بقطع المعونات . أو كما يجري في ليبيا حينما رفضت الجماعات القبلية المسلحة تسليم أسلحتها تحت شتى الذرائع ,, ولا كما هو الوضع الحالي في سوريا ومؤتمرات الأصدقاء أو الأعداء والتصويتات في مجلس الأمن والجامعة العربية وبيع سوريا على مذبح المصالح الروسية - الأمريكية.
انا يا أخ العموش لا أطق حنك ولا أُسحّج لأحد فلقد تركت طق الحنك لغيري ولكل من يتصل بالسفارات الأجنبية ويُقدم لذلك شتى الذرائع والمبررات .. لقد تركت التنظير لمن تُفرِد لهم الصحف والمواقع ما يُساعد على تمرير أجندة خارجية لا بل يقوم بعضهم بانشاء المواقع باسمه ولنفسه طالما أنّ الأمر لا يتطلب أكثر من عدد من الآف من الدولارات التي تأتي من الخارج أو الداخل ,, وحتى ترتاح نفسك المضطربة فانني أُنادي بصوت اعلى من صوتك : لعنة الله على الفساد والمفسدين وبائعي الأوطان ولا أنسى بائعي الذمم والضمائر حتى لو كان البائع أبي أو أخي ولكن ,, ليس هكذا تورد الأبل يالعموش ! وأقصد ليس بالطريقة الناتوية الليبية ولا بالطريقة السورية أو اليمنية ,و باختصار أُريدها طريقةأردنية خاصة ومميزة , فلا يستكبرن أحد على آخر ولا يُصادرن أحد رأي الآخر كما ولا يفرضن أحد رأيه على الآخر ففي هذا الأمر والأسلوب قمة الإبتذال والمهانة وقمة طك الحنك . وشكراً

33) تعليق بواسطة :
02-03-2012 10:32 PM

تحليل جيد

34) تعليق بواسطة :
02-03-2012 11:06 PM

كل من انتقد عليه ان يبرء نفسه...لانه يسبح في بحر آسن.
مغ المحبه للجميع بعد وضوح المشهد.وعاش الوطن رغم أنف ذوي الحاجات العامه.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012