أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 23 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
المبيضين: لم يعاقب أي أردني للتضامن مع غزة وزير الأشغال يتفقد مشروع تحسين وإعادة تأهيل طريق الحزام الدائري 170 مركبة تطبيقات ذكية جديدة في الربع الأول من العام محافظة يكشف تفاصيل التوجيهي الالكتروني .. واختبار الجامعة بـ4 مواد فقط أورنج الأردن ووزارة الصحة تحتفيان بدور الإبداع والابتكار في القطاع الصحي في ملتقى الابتكار العمل: زيارات تفتيشية لـ 7539 منشأة حررت خلالها 1004 مخالفات الجمارك تحبط محاولة تهريب 73500 حبة كبتاجون في مركز حدود جابر تحديد موعد وأماكن انتخابات رؤساء مجالس المحافظات ونوابهم - جدول الإفتاء تصدر اكثر من 39 ألف فتوى خلال شهر رمضان أكثر من 12 ألف عملية لعلاج السمنة في الأردن سنويا 39% نسبة الإنجاز في تركيب عدادات الكهرباء الذكية إنجازات قطاعي الصناعة والتجارة خلال الربع الأول من 2024 في البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث انخفاض سعر الذهب نصف دينار في السوق المحلي سياحة الرحلات تنعش محافظات الشمال ضبط مركبة تسير بسرعة 195 على طريق المطار
بحث
الثلاثاء , 23 نيسان/أبريل 2024


لا يوجد عنف جامعي ... بل عنف جاهلي
16-03-2012 09:02 AM
كل الاردن -

alt

د. بكر خازر المجالي

      لم يتم نشر نتائج تحقيق اية حالة عنف حدثت في اي جامعة ، ولم نسمع جهة اعلامية قد قابلت وسألت وحققت في اسباب اي حالة من حالات العنف في الجامعات ، حتى نستطيع ان نحكم ان ونصف ونسمي ما يحصل بأنه عنف جامعي يتصل بنظام الجامعة أوهو عنف بين كليات الجامعة ،او  بين اندية الجامعة ،او بين ناد  معين وعمادة شؤون الطلبة ، او بين فريق كرة القدم لجامعة ما وفريق لجامعة اخرى ولكن هنا الامر مختلف  ، اسئلة كثيرة في هذا الاطار تدعونا الى وضع تعريف للعنف الجامعي حتى يكون مطابقا  ويتفق مع بناء الجامعة ،
     ما يجري هو فوضى ومشاجرات لطلبة تتخذ من الجامعة مسرحا لها لاسباب  طالما أن  الجامعات اصبحت  هي جزر مغلقة لا تدخلها الشرطة والامن ، ونظرا لقوة ادارة الجامعة في حفظ الامن الداخلي وانها اقوى من اية قوة امن اخرى فقد جرى ايضا تنظيف الجامعات من المكاتب الامنية التي تتبع لادارة مخابرات وامن زيمبابوي ، ولا ننسى ان العقوبات على الطلبة المتشاجرين  في داخل حرم الجامعات هي عقوبات ادارية لا جزائية ولا غرامات وفي الغالب مهما كانت العقوبات مغلظة وأقصاها عقوبة الفصل  سرعان ما تزول بفعل المؤثرات المختلفة  وتنتهي ويفوز الطلبة المتعانفين بشرف البطولة وتسجيل المواقف التي يتغنى بها دال وزين وسين ،
  فكيف  يمكن ان نسمي ان لدينا عنفا جامعيا والصاق تهمة العنف بالجامعة وبالتالي تشويه التعليم والحاق الضرر المعنوي والنفسي وايذاء المجتمع ككل ،ولكن هي فوضى جهوية خطيرة وعصبية داحس والغبراء واستقواء وتنافس في صناعة الخراب وكأن صانعي هذه الفوضى يتلذذون وهم يرون  صورة اهل الطالبات وهم يتدافعون على باب الجامعة يريدون التقاط بناتهم للخروج من ساحة القتال ( ساحة التعليم سابقا ) ، او تدافع الطلبة الى داخل المكتبة للاحتماء من نيران التحرير والتدمير ..
   مشاهد العنف والفوضى هذه يجب ان تضاف وتترجم الى تهم عند تكييف التهمة لصانعي هذا العنف الذي هو العنف الجاهلي بحد ذاته ، ولا اعتقد ان عقوبة الفصل فقط هي التي تكفي في ظل تراكم هذه الجرائم ، خاصة ان الطلبة يعلمون مسبقا ان اقصى عقوبة لاي عنف يمارسوه هو الفصل وهذا لا يهم عند طالب لا يهمه امر ولا سمعة الجامعة ولا تحصيله الدراسي طالما انه في الاصل يقبل الاقدام على مثل هذه الاعمال المشينة.
ولا يتصل الامر فقط بمنظومة القيم الاجتماعية التي تراجعت في ظل تراجع قوة وجرأة العقوبات والتراخي في التعامل مع مثيري المشاكل ، بل الامر يرجع ايضا الى الخلل في  توظيف الاعلام وسلبيته  من خلال دوره في التركيز على حالات العنف وابرازها وابراز اثرها ومداها دون شجب هذه الاعمال او نشر معلومات عن المشاركين وعن الاسباب الحقيقية للحالات العنيفة ، ؟ وتسهم الجامعة في التعتيم الاعلامي الذي يضفي على حالة العنف بانها فوضى جامعية وعنف جامعي وليست هي حالة فوضى لا اخلاقية من مجموعات  تتخذ من ساحة الجامعة مسرحا لها ، نتمنى لو تنشر الجامعة (  اية جامعة ) بالرموز وليس الاسماء الصريحة قوائم المتشاجرين وبازاء اسم كل منهم فقط الكلية التي ينتسب اليها ومعدله الجامعي ومعدل التوجيهي وكم فصل قد قطع والساعات المعتمدة التي نجح فيها وعدد الانذارات ، وتقسيم لمتشاجرين الى مجموعات حسب العشيرة باعطاء العشيرة رقم ، فلنفترض ان عدد المتشاجرين 100 فنقول من العشيرة رقم واحد  30  والعشيرة رقم  اثنان 25  والمنطقة   3 ستة فقط ومتفرقة 10 وهكذا .. لان مثل هذه المعلومات تضعنا على حقيقة هذه الفوضى ليعرف المواطن مكامن الخطر وللدعوة للمعالجة على مستوى الدولة يشترك فيها الجميع بعباءات شفافة جدا ، وبعقال بقوة العقال الاردني الذي ما عرف غير الشرف والغيرة والقوة والحق.
والجريمة الاخرى هي الصاق العنف بقوائم القبول الاستثنائية والخاصة ، وهذه المقولة الخبيثة ليست جديدة طالما يدعي اولئك المطالبين بتكافؤ الفرص في الوظائف والنواب والاعيان   لاستثناء ابنائنا من فرص التعليم ومعاقبة ابن الجفر وام القطين على سوء البيئة التعليمية لديه بحرمانه من الوصول الى الجامعة لتبقى الجامعات حكرا على فئات محددة ، ولمنع سلسلة المكرمات التي تريد تحقيق العدالة واحقاق مبدأ حق الجميع في التعليم ، وكم ابدع رجال من هذه المناطق بفضل اصالتهم ونفيس معدنهم وعمق  مواطنتهم ولعل هذا ما يغيض البعض البعوض.
   واوكد ان العنف لدينا ليس جامعيا ، وكل الجامعات براء من هذا النوع ، بل هو عنف جاهلي وعنف يظهر ضعف المواطنة وضعف الثقافة الوطنية والجهل بالتحديات التي تواجهنا ، وعنف فيه تشتيت الجهد الوطني ويسىء الى العمل الوطني الصحيح الذي تمزق الى الحد الذي سمح لفئات قليلة ان تطل برأسها لتتبوأ اماكن لا تحلم بالوصول اليها لولا هذا الضعف الجهوي وهذا العنف الجاهلي وهذا التراجع الشنيع بمنظومات القيم الاجتماعية ، وفقدان الاحترام الاجتماعي وتراجع في ترتيب الاولويات الوطنية وبروز مصالح مخربة فعلا وضيقة .
فمثلما نحتاج الى القوانين الصارمة التي لا تهاون فيها ، نحتاج الى اعلام واع وصريح لا يقبل بنشر سدس المعلومة بل الوصول الى كاملها ليعرف الجميع ان ما يجري  حدود ما يجري ، في الوقت نفسه ان نركز على حجم الانجاز الذي يسير قدما في وطننا الاردني ، فاذا كان هناك عشرة حراكات في يوم ما فيقين ان هناك عشرات من الندوات والمؤتمرات وافتتاح المشاريع واللقاءات والنشاطات تجري في ذات الفترة ، واعتقد انها جريمة اعلامية كبيرة ان نبرز هذه الحراكات فيبدو الاردن وكأنه ساحة فوضى و أن نتجاهل امور عديدة ..
 معادلة ليست صعبة ابدا .. واجراءات هي غاية بالبساطة اذا ما تم اتباعها فسنعرف حينها كيف نسلخ تأثير هذه الظاهرة وتحجيمها مع الحذر من اؤلئك الذي يريدون ان يلبسوا اي فوضى لباس العشائرية الشريفة وان يطعنوا بمكرمات الوطن وخيراته وبفضائل الهاشميين.   

 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
16-03-2012 10:21 AM

العنف في الجامعات هو ذات العنف في الانتخابات وهما جزء لا يتجزأ من العنف المجتمعي ، سببه الرئيس حلول الهوية الفرعية مكان الهوية الوطنية ، والهوية الفرعية هنا وكما هو واضح للناظر ليست إلا العشائرية ، العشائرية لا يمكن إلا أن تكون عامل تفتيت للمجتمع حالها في ذلك كحال الطائفية والمناطقية والإقليمية ، إن من ينافح عن العشائرية كقيمة سياسية بديلة عن المجتمع المدني هو كائن انشطاري ، إذ هو لا يمكن إلا أن يكون طائفيا ومناطقيا وإقليميا ، لا بل إنه في موقف ما سيشطر عشيرته إلى أصناف من المواطنين (ابن عشيرة درجة أولى وآخرون درجة ثانية وثالثة... .

2) تعليق بواسطة :
16-03-2012 10:22 AM

أجرأ مقال يشخص العنف الذي نسميه العنف الجامعي ، وحقيقة ان العقوبات في الفصل غير كافية .. ولكن تمنيت لو الكاتب اشار الى الدور المطلوب من مجلس النواب فهم ممثلو الشعب والطلبة فأين موقفهم

3) تعليق بواسطة :
16-03-2012 12:19 PM

مقال رائع وان الاسباب التي ساهمت في ذلك ... ضعف الجامعه والمسؤوليين وتدخل الواسطات .. يجب ان يكون هناك قوانيين صارمه لتلافي هذه المشكله التي طالت جامعاتنا.... الى الامام

4) تعليق بواسطة :
16-03-2012 12:22 PM

This is all related to Social injustice .Please read in Wikipedia .People are frustrated too see that HIS MAJESTY GOVERNMENT interfere to award certain contracts to certain people who makes millions while the majority are treated like nothing but of lower class creatures . The problem the Mafia in Jordan think that they have ownership of Wisdom and the rest of the nation are useless.This is the worst can happen to any nation systematic destruction of morals. The only thing we as Jordanians feel sorry for and remember is our late great leader King Hussein .He was a truly one of the people brother , father, uncle....etc.He was a great loss to Jordan and we feel it now.

5) تعليق بواسطة :
16-03-2012 12:35 PM

الاستثناءات هي المسؤله عن هذا الوضع المزري لماذا لا يتم تقديم الدعم للمدارس الاقل حظاكبديل!!!! والتي استخدمت فقط كمبرر لزج المحاسيب!! الي بجوزه ابوه الطلاق علي هين .. بعدين كثير من المدارس في تلك الناطق وضعها افضل من كثير من مدارس عمان والزرقا .. ثم لماذ لم يكن هذا العنف موجودا الثمانينات . بعدين اذا مصر على تعليم هؤلا فعلمهم بعيدا عن العاصمه والزرقا..

6) تعليق بواسطة :
16-03-2012 01:34 PM

الجامعة ليست سبب العنف والمشاكل وسبب العنف هو سلوك الطالب الذي يستغل ضعف ادارة الجامعة وضعف القوانين الرادعة ، لكن على المجتمع ان لا يسمح باهيار النظام التعليمي والاساءة لسمعة الجامعات الاردنية

7) تعليق بواسطة :
16-03-2012 01:40 PM

في سبب غايب عن الذهن هو لماذا يختار الطلاب ساحة الجامعة لمشاجراتهم واستعراضاتهم ، والسبب اذا كان الاشتباك في الخارج فلن يكون هناك تدخل اي لا يوجد حجَّازين ، وفقط قد تأتي قوات الدرك وتعتقل اطراف المشاجرة ، لكن في الجامعة الوضع مختلف :
اولا : هناك متفرجين من الجنس اللطيف هم مصدر تشجيع وحماسي ودورهم اشبه بدور خولة بنت الازور وراء الجيوش الاسلامية .
ثانيا : هناك حجَّازين متوفرين من الامن الجامعي .
ثالثا : لا يمكن للدرك والشرطة الدخول الى الحرم الجامعي .
رابعا : وكما قال كاتب المقال السيد المجالي انه لا يوجد امن ومكاتب امنية بعد تنظيف الجامعات من هذه المكاتب التي تتبع لدولة " زيمبابوي "

8) تعليق بواسطة :
16-03-2012 01:41 PM

وأضيف ايضا انه لا يوجد اعتقالات في الجامعة ، والكل يسرح على كيفه بانتظار قرارات مجلس العمداء ورئاسة الجامعة ويا هلم لالي

9) تعليق بواسطة :
16-03-2012 02:08 PM

انها الجينات السلوكية الخاصة بنا كشعب, طريقة تعبيرنا عن الفرح و الترح و قيادة السيارات و المناقشة و الحديث تختلف عن بقية الامم و الحضارات......تخلف نوعا ما

10) تعليق بواسطة :
16-03-2012 06:02 PM

العنف الجامعي عرض لمرض أكبر , العنف الجامعي لم يكن موجوداً اطلاقا قبل التسعينات , العنف الجامعي ضهر في الفئات المجتمعيه المهتمه والمتنافسه في الأنتخابات بعد تبني قانون الصوت الواحد الذي أحدث تمزيقاُ مجتمعياُ كبيراً وعمق مشاعر العصبيه مما جعل الشبان الصغار ينقلون تلك العصبيه التي يتم النفخ فيها في كل موسم انتخابات (غالباً كل سنتين) الى الجامعات .

عنصر آخر مهم هو التداخل الذي حدث في منظومه العشيرة نفسها , فالتداخلات من الجهات ذات العلاقه مثل مستشاريه العشائر أبعدت كبار المجتمع الحقيقيين وصنعت مجموعه من الشيوخ الدمى الذين لا يحضًون بأيه مكانه لدى أفراد العشيرة . وكمثال ساطع على ذلك زيارة جلاله الملك الأخيرة للباديه الجنوبيه
فقد قام المنظمون بعدم دعوة نواب المنطقه الممثلين لهل ديمقراطياً بينما يتم دعوة عباءات التسحيج والتنفع الباليه مما ينعكس طبعاً بشكل سلبي على نظرة الشباب حول جديه الدوله في الأصلاح وتبنيها قيًم المواطنه .

11) تعليق بواسطة :
16-03-2012 06:53 PM

الاخ عبدالله الحويطات.
صح لسانك...والحل بسيط التهديد بمنع الاختلاط...ومن ثم تنفيذه.وسلامه تسلمك يرجع الجميع اخوه وعرب تلعه.

12) تعليق بواسطة :
16-03-2012 07:01 PM

فكرة رائعة يادكتور ان تقوم الجامعة بنشر اسماء و قوائم المتشاجرين وبازاء اسم كل منهم فقط الكلية التي ينتسب اليها ومعدله الجامعي ومعدل التوجيهي ومن هنا نستطيع ان نتعرف على طبيعة ومستوى الطلاب الحقيقي وسنكتشف بذلك اشياء كثير تساعد صا حب القرار الاستفادة منها

13) تعليق بواسطة :
16-03-2012 07:04 PM

بس بذكرك المشاجرات من عام 1993 حينما بدات بين الشركس والسلطية ثم تتابعت ومخابرات واجهزة امن زمبابوي وافريقيا موجودة الى ماقبل 10شهور عندما سحبت مع بدء الربيع العربي اذا كنت متابعا لذلك او انك مثل اجبد في مقالته يوم الثلاثاء الماضي تكتب لعيون الامن والمشكلة تركتها

14) تعليق بواسطة :
16-03-2012 08:12 PM

صدقت يا ابا تميم . هذا حل عملي ونهائي ويقضي على المشكله .
ولكن ما يؤسف له زج القيم العشائريه النبيله المتوارثه لمجتمعنا في تفسير كل تًصرف سلبي ,مع أن الواقع لكل مدرك للأمور أن ما نعانيه هو "فقد" القيًم العشائريه النبيله وليست المشكله "وجودها" . فالكبير لم تعد له كلمه تسمع , والعائله الواحدة تقسَمت وأصبح بينها ما صنَع الحدًاد للخلافات الناجمه عن القوانين الأنتخابيه الخاطئه التي عملت على تمزيق الهويه الوطنيه .

القيم العشائريه ليست بديل للدوله, فالعشائريه تبقى قيمه أجتماعيه , وفي نفس الوقت لا يجب تبني مهاجمه قيًمنا وموروثنا ,وهذا دائماَ ما يذّكرني بالأتهام الأمريكي للأسلام بتبًني الأرهاب , حيث يتم القفز على الموروث الحضاري الكبير للدين العظبم ويتم القفز عن 14 قرناً من التداخل الحضاري مع العالم لنكتشف فجأة ان الأسلام أرهابي !!!! , وهذا الأتهام بطبيعه الحال لا يخرج عن مصالح آنيه لدوائر صهيونيه وغيرها .

15) تعليق بواسطة :
16-03-2012 09:37 PM

يا اخوان نحن فعلا بحاجة الى خدمة العلم للشباب وبحاجة الى تربية هذا الجيل من جديد ليعرف احترام الكبار ويتعلم كيف يخجل ... الخجل الخجل لان فيه الشجاعة والادب وتجنب المظاهر

16) تعليق بواسطة :
17-03-2012 08:03 AM

يجب فتح حوار ونقاش وبرامج لفضح الاسباب الحقيقية لهذه الممارسات من طلبة الجامعات لان ما يجري شيء مخزي من مجموعات لا تعرف قيمة الجامعة ولا الجهود الي ادت الى قيام جامعة بحجم الجامعة الاردنية ...
اؤيد بشدة اعادة خدمة العلم فورا وان لا يقبل اي طالب في الجامعة الا بعد اداء خدمة العلم اولا

17) تعليق بواسطة :
17-03-2012 11:59 AM

نريد نشر اسماء اعضاء المشاجرات ونوجه سؤال الى عشائرهم : هل يقومون بهذه الاعمال بتكليف من العشيرة وهل هم مندوبين لعشائرهم ...
ولازم نشر الاسباب الحقيقية التي نستحي فعلا ان نسمعها

18) تعليق بواسطة :
18-03-2012 08:38 AM

نعم لعودة مكاتب الامن داخل الجامعات ونعم للمعاقبة الجزائية ومنع المتشاجرين من منح حسن سلوك ونعم لايقاع اشد العقوبات فمن العار ان اصبحت جامعاتنا مسرح للجاهلين بدلا ان تكون منارة للعلم والمعرفة واصبحت مسارح لتصفية حسابات عشائرية وانتخابية فقد كنا طلاب بجامعات خارج الوطن وكان الواحد منا لا يستطيع ان يتلفظ بذكر اسم رئيس الجامعة حتى ولو بالكلام الجميل فكان الامن يسيطر على كل ركن فى الجامعة ونحن فى هذا البلد وتحت قيادتنا الهاشمية المتسامحة اصبحنا نستغل هذا ونصفي حسابتنا الجاهلية على حساب الوطن فما هو ذنب من دخل للجامعة للتعلم وازدياد المعرفة وما ذنب الاخوات الطالبات ليصبن بالخوف والهلع من المشاجرات الجاهلية البغيضة

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012