أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
صياغة مسودة تعليمات تتعلق بنظام دور الحضانة بيان أردني كويتي مشترك في ختام زيارة الدولة لأمير دولة الكويت إلى الأردن - نص البيان المعايطة: يؤكد جاهزية الهيئة للانتخابات الملك يأمر بإجراء الانتخابات لمجلس النواب وفق أحكام القانون الملك في وداع أمير الكويت لدى مغادرته عمان - صور هي حرب إسرائيلية أميركية...السيناتور الامريكي ساندرز : إسرائيل تهدف للقضاء على الفلسطينيين لا حماس بدء صدور نتائج انتخابات رؤساء مجالس المحافظات ونوابهم - أسماء وتحديث الصناعة والتجارة تطرح عطاءً لشراء 100 أو 120 ألف طن من القمح 420 مستعمرًا يقتحمون المسجد الأقصى اليوم 47.4 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية الدوريات الخارجية: اغلاقات كلية وجزئية للطريق الصحراوي اليوم الحكومة: أجهزة متطورة للحماية من الهجمات السيبرانية لـ60 مؤسسة حكومية انخفاض أعداد الزوار الأجانب إلى الأردن 10% خلال الربع الأول من العام الحالي الحكومة: تأخر تجهيز وثائق عطاءات مشاريع ذكية مرورية 5 إصابات بتصادم مركبتين على طريق الـ100
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


عجلون : بعد 12عاما من الخلاف إبرام صلح عشائري بين عشيرتي الصمادي والمومني

11-06-2021 11:58 PM
كل الاردن -

- وجهاء : اهل الخير والحل والعقد كانوا شمعة في انهاء الخلاف لابرام الصلح .

- محافظ عجلون شكل ركيزة في تسريع إنهاء القضية بصورة حضارية وبما ينسجم مع العادات والتقاليد والقانون .



الصلح العشائري الذي أرم بين عشيرتي الصمادي والمومني في محافظة عجلون جاء تتويجا بعد 12 عاما من التدخلات من قبل اهل الخير من مختلف عشائر المملكة وقبيل اجراء مراسم الصلح الذي قادته عشيرة الفريحات ممثلة ( بالوجيه والحاكم الإداري والنائب الاسبق محمد الفريحات ابو سلطان) بذل محافظ عجلون سلمان النجادا جهودا كبيرة مع الوجه والعشيرين لانهاء القضية التي طالت لمدة 12 عاما .

الصلح العشائري طوى صفحة من التأزيم بين العشيرتين على مدى 12 عاما بذل معها حكام إداريون سابقون جهودا غير أنها لم تفلح ، هذا الصلح كان له صدى إيجابيا كبيرا داخل محافظة عجلون ، حيث ساهم العقلاء واصحاب الرأي والمشورة من أفراد العشيرتين بجهود عظيمة حتى اتمام الصح وطي صفحة كانت سوداء في جبين العرف والقيم العشائرية .

وقد عبر وجهاء وشيوخ من أبناء المحافظة عن اعتزازهم بإبرام الصلح الذي تزامن مع الاحتفالات بمئوية الدولة الاردنية وعيد الاستقلال واعياد الجلوس الملكي الثاني والعشرون والثورة العربية الكبرى والجيش العربي المصطفوي ، وما اغلاها من اعياد حيث تصافحت القلوب قبل الأيدي لإنهاء قضية طالما كانت تشكل عائقا امام أبناء العشيرتين وهم الذين تربطهم علاقات الاخوة والمحبة والمصاهرة.

حفظ الله الوطن وقيادة وأدام علينا نعمة الأمن والاستقرار ، أنه سميع الدعاء .

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012