اسئلة كثيرة تطرح نفسها ونحن بانتظار المؤتمر الصحفي للسيد مدير المركز للوقوف على حقيقة الوضع الحقيقي.
اعتقد انه من الضروري اعادة النظر مرة اخرى بالتمويل الخارجي لعدد من مؤسسات المجتمع المدني وما يسمى تجاوزا وظلما بمراكز البحث والدراسات العاملة على الساحة الاردنية

طبعاً يا كل الأردن هذا تكتيك من المدير العام وذلك للهروب من قضاياه المالية في المحاكم ولعل ذلك سيخطط لتغيير
إسم المركز إلى إسم آخر وكله من كيسه فبدلاً من وقف أنشطته كما يزعم المدير العام هاني الحوراني فعليه أن يقول أن المركز أفلس إفلاساً حقيقياً وذلك بعد محاصرته من قبل منظمات التمويل الأجنبي حيث تحرم عليه أي تمويل بعد الآن وهذا ما أعرفه حرفياً

نعتذر

بحسب فا شاهدته وعاصرته فان المركز قام بأنشطة كثيرة ومنوعة كانت في جلها الذي استطعت تتبعه في خدمة المعرفة والثقافة والوطن الكبير. بارك الله في جهد المركز ومديره الرجل المكافح العصامي. راجياً أنه بدل الشماتة والهجوم أن نقف مع المركز ومديره وأن نمده بالدعم بدلاً عما اسماه الأخ المقرب (ولا أدعي أنني مقرب بل محب لكل من خدم هذا الوطن ورسالته الخالدة)بالتمويل الخارجي. فيا أغنياء (مالاً وفكراً) الوطن قفوا مع رجالاته ومراكز فكره لنتقدم معاً.
بارك الله كل جهد وطني وانساني خير وكفى نقداً غير مسؤول.

اتفق تماما مع التعليق رقم 2 فان اردت ان تعرف البيت من الداخل فلا تسال عن الشعارات الخارجية ولكن اسال المقربين من الموظفين الذين يهينهم يوميا ولا يدفع رواتبهم لاشهر طويلة وياكل حقوقهم ووالقضاء ملييئ بالقضايا المرفوعة عليه

نبارك كل يا مركز الاردن الجديد لانك الان تخلصت من كل مطالبات الشعب عليك فالناس بدها منك اجور ومكافات ورواتب وثمن كتب وثمن قاعات الندوات والحبل على الجرار

فالف مبروك يا مدير المركز