أضف إلى المفضلة
الإثنين , 20 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
تنصيب دونالد ترمب رئيسا للولايات المتحدة - تحديث مستمر الملك يتفقد مشروع مساكن الملاحة في دير علا المكون من 400 وحدة - صور الامانة تعلن إيداع قوائم التخمين 2025 عطية يسأل وزير الصحة عن اسماء شركات اللحوم الفاسدة الملك يلتقي المكتب الدائم لمجلس النواب اللجنة القانونية النيابية تُقرّ عددا من مواد (الوساطة لتسوية النزاعات) الجمارك: ضبط 17000 عبوة من الجوس المقلّد المنتهي الصلاحية احالات الى التقاعد المبكر في التربية - أسماء إصابة لاعب المنتخب الوطني لكرة القدم خيرالله خلال معسكر الدوحة رئيس الوزراء يوجّه باتخاذ كامل الإجراءات لتصويب المخالفات الواردة في تقرير ديوان المحاسبة إعلام إسرائيلي: فشل مدوٍ للجيش وحماس حققت أهدافها وفاة خمسيني بحادث دهس في الزرقاء والأمن يبحث عن السائق تأجيل اجتماع لجنة الصحة النيابية المخصصة لمناقشة حادثة ( اللحوم الفاسدة ) مدير الكهرباء الوطنية: رفع الجاهزية وضمان استقرار النظام الكهربائي جلسة مفتوحة لمجلس الامن بشأن فلسطين اليوم
بحث
الإثنين , 20 كانون الثاني/يناير 2025


حرب تشرين المجيدة...لماذا التجاهل؟!

بقلم : د. عبدالله الطوالبة
06-10-2022 11:30 AM

لم يأتِ أيٌّ من الكتاب، في أطلال الصحافة الورقية، على ذِكر حرب تشرين 1973، التي تصادف ذكرى اندلاعها 49 اليوم. لقد تمكن العرب في هذه الحرب للمرة الأولى في التاريخ ربما من تضليل العدو، وشن هجوم عسكري منظم ومباغت. فقد تحولت المناورات المصرية والسورية إلى هجوم منسق في عز الظهيرة، حيث كانت ساعة الصفر الثانية عصراً. في الأيام الأولى، حقق العرب نجاحات فاجأت العدو وحلفاءه، وربما فوجىء بعض العرب بأنفسهم. خلال ساعات حطم المصريون بالسلاح السوفييتي(الروسي) اسطورة خط بارليف في سيناء، وخسر العدو 280 دبابة. وكانت الطائرات المقاتلة الصهيونية، تتساقط كالذباب بصواريخ سام السوفييتية. عن خط بارليف قال موشي ديان ذات يوم، 'إذا فكر المصريون باجتيازه، فإنهم بحاجة إلى امكانات سلاحي الهندسة في روسيا وأميركا معاً'. باعتراف هنري كيسينجر في مذكراته، لولا الدعم الأميركي من خلال جسر جوي مفتوح، لانتهت اسرائيل عام 1973. هكذا يقر كيسينجر ويعترف.
ألا تستحق حرب تشرين، التي يحتفل بها أشقاء عرب ويصفونها بالمجيدة، التذكير بها من قبل ما يُحسب علينا صحافة وإعلاماً؟!

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012