أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
"مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة سلطنة عُمان: ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 طفلا نقابة الصحفيين تدعو لحضور اجتماع الهيئة العامة غدا الجمعة 30 شاحنة تحمل 100 طن مساعدات تدخل معبر رفح لقطاع غزة مجلس الامن يصوت الليلة على مشروع قرار بشأن عضوية فلسطين بالأمم المتحدة عودة مطار دبي لطاقته الكاملة خلال 24 ساعة وظائف شاغرة في وزارة الاتصال الحكومي - تفاصيل بالتزكية .. هيئة إدارية جديدة لنقابة تجار المواد الغذائية - اسماء
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


همسات سياسية تحاول تفكيك عقدة خوف الأردنيين من الوطن البديل وقلق الفلسطينيين من سياسات التمييز

10-07-2012 10:52 AM
كل الاردن -

لا توجد نهايات محددة بعد لأي حوار يحاول فتح الملف الأكثر إشكالا وإثارة في محيط الأردن وفلسطين والذي يحمل عنوان 'مستقبل العلاقات' بين الشعبين فهذا الملف الشائك لا زال يتحكم في الواقع السياسي الداخلي سواء في فلسطين وتحديدا في الضفة الغربية أو في الضفة الشرقية التي تواجه تصاعدا في الجدل الداخلي بعد الربيع العربي وموجات الحراك الداخلي.
نخبة من المثقفين الفلسطينيين إجتمعت مؤخرا برئيس مجلس الأعيان الأردني طاهر المصري للإسترشاد برأيه حول توجه لإصدار وثيقة سياسية تحاول البحث في مسألة العلاقة الأردنية - الفلسطينية.
مجددا قدم المصري رؤية متشائمة إزاء الوضع العام للقضية الفلسطينية معبرا عن خشيته من أجندة إسرائيلية تبتلع يوميا الموقع المتقدم الذي كانت تحتله قضية الشعب الفلسطيني.
لكن عندما وصل الحوار معه إلى نقطة الإشتباك الأردنية - الفلسطينية شدد المصري وهو أحد أبرز رموز التمثيل الفلسطيني في المؤسسة الأردنية على أنه أردني 'كامل الدسم' على حد تعبير الدكتور أنيس القاسم لكن أردنيته التي ينبغي أن لا تنتقص بحال من الأحوال لا تعني التخلي عن جذره الفلسطيني وعن مدينته نابلس وعن حق العودة.
ملاحظة المصري الأكثر جدية كانت على شكل 'همسة سياسية' تلفت الإنتباه إلى أن فئات إجتماعية عريضة في الوطن الأردني 'تتأثر' بمقولات الوطن البديل وتخشى فعلا على الأردن من سيناريوهات حل القضية الفلسطينية على حساب الشعب الأردني.
ورأى المصري هنا كما سمعته 'القدس العربي' سابقا ان الإسترسال في مخاوف الوطن البديل لا مبرر له فالأردن كان وسيبقى الأردن وفلسطين هي فلسطين لكن من المفضل أن يفهم جميع الأردنيين ومن شتى الأصول والمنابت ذلك ولا يمنع الأمر من حوارات وتأكيدات ووثائق تطمئن الخائفين على هويتهم الوطنية الأردنية وبكل السبل الممكنة.
بين هذه التطمينات التي لا يتحدث عنها المصري وغيره من السياسيين علنا مسألة الحقوق السياسية للأردنيين من أصل فلسطيني حيث يتجنب الفلسطينيون في كل محافلهم التحدث عن حقوق سياسية على الأساس الديمغرافي في المملكة الأردنية بسبب الحساسيات التي تثيرها عبارة من هذا النوع.
لذلك يقترح وزير التنمية السياسية الأسبق كمال ناصر عدم وجود ما يمنع تقديم كل الضمانات بان الشعب الأردني بكل فئاته لن يقبل يوما وطنا بديلا لفلسطين دون أن ينتقص ذلك من حقوق الأردنيين من أصل فلسطيني الذين كانوا شركاء بالتأسيس وليس بالتجنيس كما يدعي البعض.
لكن محترفي التخويف من الوطن البديل في الواقع لن يقبلوا بأي ضمانات يمكن أن تقدم مع أن أحدا لم يحدد ما هي الضمانات المطلوبة خصوصا بعدما أصبحت المسألة موضة سياسية وإعلامية وموجة يركبها البعض لأغراض الظهور، كما يقول الباحث السياسي وليد مطر الذي يؤكد لـ'القدس العربي' عدم صدور أي وثيقة أو موقف أوحتى ورقة عمل من أي هيئة أردنية أو فلسطينية يوما تلمح إلى إحتمالية قبول الوطن البديل مشيرا لان الوثيقة الوحيدة التي تتضمن 'توطين' الفلسطينيين في الأردن هي تلك التي وقع عليها عبد السلام المجالي ضمن إتفاقية وادي عربه عام 1994 وتحديدا في البند الثامن من الإتفاقية. بالنسبة لمجموعة المبادرة الأردنية لمواطنة متساوية فمسلسل التخويف من الوطن البديل هدفه بالنسبة للبعض التغطية على النزعات العنصرية التي تغذي أو تدعم سياسات التمييز في الأردن ضد فئات إجتماعية دون غيرها كما يلاحظ الناشط السياسي خالد سلايمه مع أن شخصية بارزة من طراز عون الخصاونة رئيس الوزراء الأسبق قالت يوما في إحدى الجلسات بأن الأردن توحد منتصف القرن مع الضفة الغربية ولم تؤد هذه الوحدة إطلاقا وحتى اللحظة للوطن البديل كما أن الفلسطينيين 'لم يبتلعوا' الأردن كما يوهم البعض بعد قرار الوحدة.
بكل الأحوال يتجاوز الحديث عن الوطن البديل همسات السياسيين وصالوناتهم في عمان حيث يشغل الكثيرين في الواقع الأردني على المستوى النخبوي ويشكل عقبة أمام العصف الذهني الذي تجريه منذ شهرين مجموعة الشخصيات الفلسطينية المستقلة بقيادة رجل الأعمال منيب المصري مع مجموعة الرئيس عبد السلام المجالي. في الوقت الذي يتحدث فيه الأردنيون وبعض الفلسطينيين عن 'ضمانات' تقدم للشعب الأردني للحفاظ على هويته ودولته ومؤسساته مستقبلا يطالب أردنيون من أصل فلسطيني بضمانات حقيقية توقف مسلسل التمييز ضدهم كمواطنين.. هذه النقطة محور أساسي لا بد من تجاوزه قبل أي محاولة لترتيب ورقة عمل أو إعلان مبادىء يضع سيناريوهات لمستقبل العلاقات بين شعبين مندمجين في الواقع أحدهما دولته محتلة.

القدس العربي

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
10-07-2012 11:10 AM

أقتباس (الأردنيين من أصل فلسطيني الذين كانوا شركاء بالتأسيس وليس بالتجنيس كما يدعي البعض) عملاً بحريه النشر يرجى من هذا الموقع الكريم مراعاة الحقائق التاريخيه وعدم أيراد معلومات يعرف الجميع عدم مراعاتها للتاريخ المعروف من الجميع , فمن الثابت أن الأردن الحديث تًشًكل في العشرينات من القرن الماضي من المكونات الأجتماعيه الأصيله حينها وتشًكلت مجالسه النيابيه ومؤتمراته الوطنيه منذ العشرينات . وحتى نهايه الأربعينات كانت تربطه بفلسطين نقطه حدوديه "مثل حدود درعا" وقد قام النظام السياسي بتجنيس الشعب الفلسطيني بقرار في الخمسينات , وهذا لا ينتقص من تقديرنا الكبير للشعب العربي الفلسطيني أو رغبتنا في أنتقاص أي حق من حقوقه .
وقد قام الشعب الفلسطيني عبر جهود منظمه التحرير الفلسطينيه برفض التمثيل الأردني لأي شريحه من الفلسطينيين ولذلك فأن منظمه التحرير تفاوض باسم كامل فلسطينيي الشتات ومنهم الأردن .

2) تعليق بواسطة :
10-07-2012 11:15 AM

اللاجئ اصبح رئيس وزرا واكثر العشائر والمحافظات تم تهميشها لمصلحة عمان الغربية التي اصبحت بؤرة فساد وخلق موضوع سحب الجنسيات الوهمي جاء للتغطية على الفساد المستشري منذ عشر سنين

3) تعليق بواسطة :
10-07-2012 11:18 AM

العدوة لانهاء القضية الفلسطينية وللوطن البديل تجاوزت الدعوات التقليدية والتي تصدر بين الحين والاخر من قبل مسؤولين اردنيين او فلسطينيين او من الارميكان والصهاينة ، لقد قرات على المواقع الإلكترونية ورقة سياسية لحركة تدعو نفسها حركة التجديد العربي-وهي حركة نشات في الاردن فقط تدعو الى الغاء فك الارتباط واعادة ربط الضفة بالاردن كما بعد ضم 1950 على اعتبار سكان الضفة الغربية اردنيين وهم مسؤولية الاردن وان يعمل كل الاردنيين حتح هذا العنوان من اجل الغيير في الاردن ومن ثم للتحرير أي تحرير الضفة. اما ما تبقى من فلسطين فهو مسؤولية المنظمة الفلسطينية والتي فقدت مصداقيتها على حسب رأي الحركة، أي ان با قلسطين قد خرج من المطالب الفلسطينية وبالتالي اصبح حق العودة خارج مطالب الحركة. أليس هذه دعوة للتوطين والوطن البديل عندما تلغي الشخصية الفلسطينية . فالوطن الديل لا يعني تحويل الاردن الى فلسطين بل ويعني ان الفلسطيني سيخسر فلسطين ويتم توطنيه في دول اخرى . خطورة هذا الطرح انه يدّعم المشروع الصهيوني لانه لا يتناول التهجير القائم اي الترانسفير ولا الاستيلاء على الاراضي الفلسطينية

4) تعليق بواسطة :
10-07-2012 11:21 AM

نشكر القدس العربي واتباعها المصري وعوض الله البهلوان وغيرهم على إثارة موضوع سحب الجنسيات الوهمي ومحاولتهم محو الهوية الاردنية فكل هذا أنعش الروح الوطنية لدى الأردنيين وجعلهم أوعى للمؤامرات التي تصاغ من الداءرة الغنية الضيقة في عمان الغربية

5) تعليق بواسطة :
10-07-2012 11:22 AM

ابعدوا المصري منيب عن التدخل في الشؤون الاردنية وليبقى يناضل لتحرير فلسطين اما العلاقة بين الشعبين في المستقبل هم كفيلين بها. وعبد السلام المجالي عليه ان يعلن انه اجرم بحق الاردن باتفاقية وادي عربة

6) تعليق بواسطة :
10-07-2012 11:26 AM

ليبرمان والمستوطنين يشكرون القدس العربي والبهلوان والمصري وبدارين ومشعل لتخليهم عن الضفة الغربية وإعطاء المستوطنون الحق في اراضي الضفة الغربية كما هم يدعون حقهم في الأردن التي هم اصلا لديهم كافة الحقوق السياسية فيها

7) تعليق بواسطة :
10-07-2012 11:31 AM

أن الفكرة الخطيرة القائمه على زيادة عدد القائمه الوطنيه والتي يقول مهندسيها أنها لزيادة التمثيل الفلسطيني في الأردن هي بذرة كارثيه وستؤسس لويلات كبيرة . فهؤلاء أصبح الوضع اللبناني والعراقي مثالاً لهم (حيث لم يتأثر البلدان بالربيع العربي نتيجه التقسيم الطائفي والمحاصصات ألتي تجعل الفئات الأجتماعيه تعادي بعضها ولا تشترك بجوامع واحدة) . أن من يريد أطفاء الربيع العربي بأي طريقه (بغض النضر عن أخلاقيتها) سيجعل البلد تدفع ثمناً مراً

8) تعليق بواسطة :
10-07-2012 11:37 AM

*- يا اخوة نقاط مهمة يجب ان تؤخذ بالبال حتى لا نبقي رهينة الجدل القسطنطيني بخصوص هذا الملف المهم :
1- لا مانع ابدا من مناقشة هذه القضية و يجب ان لا تشوه باستخدام اسليب التعييب من الطرح لانها منقذة للمسفيد للوضع القائم .
2- هنالك حقائق لا تقبل الجدل من ان خطة الوطن البديل قد نفذ اغلبها و هي حقيقية و ليست اليجورية اسطورية لكن في نفس الوقت هي بعبع سياسي لاطراف الاستقطاب الحزبي و النظامي .
3- لا يوجد شئ اسمه تمييز ضد الفلسطينيين وهنا القدس العربي ناقضت نفسها لان شريك التاسيس و صاحب الامتيازات الاقتصادية و السياسية! لا يمكن ان يكون قد تميز ضده في اي شئ والا لم يصبح شريكا (وانا هنا لا ادافع عن النظام بل عن المجتمع الاردني على العكس النظام هو محل اتهام)!! بل ان هذه الهرطقة الكبرى التي يتبناها دعاة التوطين هدفها الاساسي هو التسويق للتخويف من الحل الذي طرحته وطرحه الكثير من ان الحل العملي الحالي هو بسحب "الميزة" السياسية من من جنسوا بعد 89 فقط و التي ستكون بمثابة تحصيل حاصل لان الغالب اصلا لا يشارك بالانتخابات و لم يرى بحياته صندوق اقتراع!! , عمليا لا يستطيع احد ان يبرز نقطة تمييز واحدة ضد الاخوة الفلسطينيين المجنسين سوى عدم القدرة على التوظف في دائرة واحدة و هي المخابرات و للعلم هي ليست جاذبة حتى للاردنيين لان فيها حرمانا من ميزات شخصية و اجتماعية وانها اصبحت فقط لمن يطمح او يتميز بالمظهر الاجتماعي , و مع العلم ايضا ان هنالك مؤسسات اقتصادية و شبه حكومية تعطي امتيازاً للاخوة الفلسطينيين او من الاصول الفلسطينية , كبعض البنوك و الانوروا وانا شخصيا لست ضد ذلك على العكس انا معها من باب ان تقاسم الهم و الغم الذي نعانيه من سياسات النظام يحدوا بنا الى التكاتف و تكثيف العمل الاجتماعي من اجل مواجهة صعوبات الحياة بتوفير اقصى الجهود للحد من ازمة المواطن ,لكن ليس لحد ابارثايد اقتصادي ! يعني عدم التغول في هذا الاسلوب لانه سيولد حقد طبقي و تنافس غير شريف , يعني اخذ الا مور بحدية .
4- طروحات عبد السلام المجالي و منيب المصري ليست جديدة بل تبناها النظام عام 64 على ما اعتقد و اول رافض لها كان المجلس الوطني الفلسطيني وكثير من الشخصيات الفلسطينية .
5- لا يمكن ابدا خلط الرابط الاجتماعي مع الجانب السياسي , يعني ان الطروحات السياسية لحل مشكلة التوطين او مشروع الوطن البديل يجب ان لا ياخذ حيزا في طروحات التخويف الاجتماعي لان الرابط الاجتماعي لم يتاثر ابدا و لن يتأثر بالطروحات السياسية لانه بصراحة مستحيل , لذا يجب ان لا نخلط بين الموضوع السياسي و الواقع الاجتماعي الذي يتحدث عن علاقات ليست رومانسية بل علاقات دم و مصاهرة و ارتباط اجتماعي فولاذي لا يؤثر به تغير واقع سياسي .لذا الحذر من الخلط بين الاثنين لانه يفيد عدة جهات من بينها النظام و دعاة التوطين .

9) تعليق بواسطة :
10-07-2012 12:52 PM

ألأخ الكريم العدوان . المشكله في دعاة التوطين هي أنطلاقهم من فلسفه (نسيان فلسطين) والبحث بالتالي عن حقوق سياسيه خارج فلسطين (على افتراض أن لا أمل ولا فائدة من المطالبه بفلسطين) ولذلك فهم هنا يلتقون مع المشروع الصهيوني الذي عبًر عنه بن غوريون بقوله (الكبار يموتون والصغار ينسًون) لاحض مثلاً هذا المقال الذي يطرح فكرة صهيونيه فاجرة وهي أن الشعب الفلسطيني شريك تأسيس في الأردن) ويأتي هذا في أجواء الربيع العربي بالذات (والذي يمثل تخاذل الأنظمه العربيه في قضيه فلسطين واحداُ من أسبابها) ولعلي أذكر هنا مثالا صغيراً (عندما قابلت أحد المحطات الفضائيه أحد الثوار الليبيين , وعندما هنأته القناة على الحريه في ليبيا قال أن التهنئه الحقيقيه هي حريه القدس) وهذا المثال على بساطته يمثل مشاعر مئات الملايين . ولذلك ينتضر كل العالم الربيع الفلسطيني وليس أن يطالب أبناء المخيمات بمقعد نيابي في الأردن وسوريا وقطر ..وهو موقف محيًر جداً للعرب والفلسطينيين ولا يمكن فهم هؤلاء الكتاب بمعزل عن المال اليهودي الذي يقف وراء مقالاتهم المسمومه .

10) تعليق بواسطة :
10-07-2012 01:10 PM

المقال بالكامل عباره عن عك عالفاضي لم يقدم المشكله بشكلها الحقيقي ولم يقدم حل.
القضيه قديمه وسبق ان ناقشناها بالكثير من التعليقات والمقالات وغير ذلك.
الموضوع خاضع لوجهات نظر ولا توجد لحد الآن قاعده عامه لحل هذه المعضله فقد يعتبر احدهم ان من حق لاجئين 48 ونازحين 67 ان من حقهم الانتخاب والترشح و . و ... لكن انا برايي الشخصي لا يحق لهم لا الاقتراع ولا الترشح ...
عمليا معظم اللاجئين غير مهتمين لا بالاقتراع ولا بالترشح لكن همهم الاوحد هو جواز السفر حتى يستطيع العمل والسفر الى الخارج لمتابعة مصالحه.
معظم دول العالم لا تعترف بجواز السفر الفلسطيني واولها الدول العربيه وهي دول بالضروره متآمره على القضيه الفلسطينيه.
------------------------
الخلاصه : لا يوجد ما نستطيع ان نسميه مشكله في الهويه حاليا لان الكل عارف اصله لكن ان استمر الخلط على هذا النحو فالخمسين سنه القادمه كفيلة بانقراض الاردنيين او على الاقل اخراجهم من الاردن

11) تعليق بواسطة :
10-07-2012 01:33 PM

ضحايا سحب الجنسيات بالالاف ..وانت تقول وهمي ؟ اتق الله

12) تعليق بواسطة :
10-07-2012 01:52 PM

انا ارى ان ان المتخوفون من الوطن البديل يروجون للوطن البديل اكثر من اليهود انفسهم لن يكون هناك وطن بديل مادام الهاشميون يحكمون هذا البلد فالهاشميو ناضلوامنذ صدور وعد بلفور ومنذ الملك عبدالله الاول وحتجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وافشلوا مؤامرة الوطن البديل اذا كان الاردني من اصول فلسطينية يعتز بجنسيته الاردنية ويحب الاردن ولا ينكر فضل الاردن ملكا وشعبا عليه هذا لايعني التنازل عن حقه في فلسطين الاردن سوف يبقى الاردن وسوف يبقى الهاشميون ملوك الضفتين الى الابد

13) تعليق بواسطة :
10-07-2012 01:57 PM

*- كلامك صحيح مئة بالمئة و لا يختلف عليه , لا بل ان "تطبيع" عملية النسيان لفلسطين ساهمت به بالدرجة الاولى نفس الوسائل الاعلامية التي تسير بمسار القدس العربي و الحياة اللندنية و موقع اخر خبر الالكتروني ! كلها قوقعت القضية الفلسطينية بوظيفة في المخابرات الاردنية او بورقة تسقط في صندوق هو بالاصل مجال نفور من كل الاردنيين !!
*- اما النشأة التي ذكرها المقال فهي من الممكن المقصود بها النشاة الملكية و ليست الاميرية او التاريخية !! فالتاريخية موجودة حضاريا منذ 10 الاف سنة و السياسية موجودة منذ مئات السنين و لعل الحاكم الوطني الشرعي الاردني ما قبل "الثورة العربية" الشيخ راشد الخزاعي كان حاكما للدولة الاردنية العصرية المتطورة وقد كان شبه حاكم لبلاد الشام و الجميع عرف عن دوره في استقرار بلاد الشام و توسطه بين الفرقاء اللبنانيين عام 1906 ! بل ان الحراك الاجتماعي السياسي كان موجودا في الاردن منذ اوائل القرن التاسع عشر , وانت تعرف ان طمس التاريخ الاردني كان مقصودا من خلال الثالوث القاتل :
1- مهاجري الحجاز او الهاشميين
2- اصحاب مشروع سوريا الكبرى من اهل سوريا و لبنان (مع العلم ان مشروع سوريا الكبرى خلاق لكن النزعة المتطرفة لدعاته من مؤرخي سوريا و لبنان هم من روجوا لخلو او انقراضية الوجود الاردني !!) و لعلك تقرا عنوان الكتاب التاريخي المشهور للمؤرخ (فيليب حتي) وهو "تاريخ سوريا و لبنان و فلسطين" بازاحة واضحة و صريحة و همجية جرمية للتاريخ الحضاري الاردني !! و المصيبة انه وقع بالحرج عندما عرج على اهم حضارات المنطقة و هي حضارة الانباط التي سبقت تدمر و اصلا ما قامت قائمة لتدمر الا بعد سقوط الانباط !! و الحضارات السابقة في مؤاب و عمون و ادوم !!! وسبقها بالاف السنين حضارة "عين غزال" 10 الاف قبل الميلاد و مدن الديكابولوس العشر التي اختص الاردن فيها بسبع مدن !!! وهنا انا لا اتحدث بعنصرية النصرة للوطن بل النصرة للتاريخ في ظل تزوير فاضح مقزز لبلد ! تبعه اثار سياسية مدمرة !
3- دعاة التوطين .
*- نقول في النهاية ما اكدت عليه في النقطة الاخيرة في تعليقي ان الروابط الاجتماعية يجب ان لا تؤثر على الهوية الوطنية التراثية لكل شعب فما بالكم بالمصير السياسي الوجودي لبلد احتل من محتلين صهاينة , الروابط الاجتماعية موجودة و الحقوق مصانة بما فيها جواز السفر , لكن "الميزة" السياسية لا تعني الا التوطين و لاتضحك الا صهيون ومن سار على نهجهم واحتمى بهم !

14) تعليق بواسطة :
10-07-2012 01:58 PM

سحب الجنسيات طبعا وهمي وتم اختلاق مسمى جديد من قبل الفاسدين لما كان يسمى بتصويب الاوضاع بناء على قرار فك الارتباك الذي مهد لاعلان الدولة الفلسطينية المستقلة...للتذكير فقط الانتفاضة كانت ضد الحكم الاردني قبل الاحتلال الاسرائيلي

15) تعليق بواسطة :
10-07-2012 02:06 PM

لا حقوق لاخواننا للفلسطينين الا حق الجيرة والمصاهرة والنسب فقط لاغير ..لا يجب منحهم اي حق سياسي فهذا ظلم للاردنيين الذين ولد ومات جدود جدودهم على هالارض الصحراء الجدباء فلماذا يأتي اي شخص من اي دولة كانت شقيقة او صديقة ليأخذ حقوقي وحقوق جدودي ؟؟ اذا بتقولي امريكا فارحل هناك وصير رئيس عندهم مش عندي وهذول الامريكان مثلك اجو مهاجرين لامريكا وذبحوا شعبها الاصلي واخذوا حقوقهم ودفنو الهنود مع حقوقهم تحت الارض ..ما حدا الو عندنا حق نهائيا واللي دفع قرش في هالبلد فهو طلع بداله ملايين ولو تشرد في اي دولة ثانية كان للان اسمه لاجئ وما معه تعريفة حمرا..لا شركاء تأسيس ولا تخصيص بس ضيوف وجيران واصدقاء ونسايب فقط

16) تعليق بواسطة :
10-07-2012 03:05 PM

باالارفام الاموال التي حولت الى الفلسطينين في الاردن فاقت 28 مليار دينار اي ستة اضعاف موازنة الدوله الاردنيه انا لا افهم من هو صاحب الحقوق المنقوصه هل هو الفلسطيني الذي تملك المحافظات الرئيسيه باموال من الخارج ومعظم شرائحه لاتعاني اقتصاديا ام هو الاردني الذي لايستطيع تامين ابسط مقومات الحياه والذي يبلغ ابنائه الاربعين قبل ان يستطيع الزواج والولوج في المعاناه الاقتصاديه حتى يبلغ اجله المحتوم و يا اخوان الاردني ممنوع من دخول عالم الاعمال و الاقتصاد الاردني ممنوع من الحياه واخيرا هل لي ان اتسائل من يمول صحيفة القدس العربي و حجم توزيعها .

17) تعليق بواسطة :
10-07-2012 04:08 PM

أعتقد أن هناك حاجه لفهم فكر الصهاينه العرب أمثال زهران والبدارين لكي لا ننحرف ألى التناكف ألذي لا داعي له . ففي الأساس يتبنى هؤلاء الفكر الليكودي المتطرف الذي يتبنى النضرة اليهوديه لتاريخ المنطقه (ففلسطين لا وجود لها) وأنما التاريخ هو التاريخ الأسرائيلي على أرض أسرائيل ,ولذلك فبالنسبه لهؤلاء فأسرائيل الكبرى تمتد الى الأردن أيضاُ ,ولذلك هم يطرحون أن يتم تهجير الفلسطينيين ألى شرق الأردن خارج حدود أسرائيل ..وللعلم فحتى الجهات الأسرائيليه المعتدله لا تتبنى طرح تهجير الفلسطينيين ويهوديه الدوله كما يطرح الصهاينه العرب المرتبطين بالليكود اليهودي .وعلى من لا يدرك تاريخيه هؤلاء عليه مراجعه نشاطاتهم , ففي آخر مقابله مع الأذاعه الأسرائيليه دعى زهران أن يصبح نهر الأردن هو الحد الفاصل بين الأسرائيليين والفلسطينيين وقال(بأنتقال الفلسطينيين الى شرق النهر فأن النهر يصنع جداراً جيداُ والجدران الجيدة تصنع جيراناُ جيدين) .لذلك ينبغي فهم الصهاينه العرب كأعداء جذريين لحق الشعب الفلسطيني في فلسطين .

18) تعليق بواسطة :
10-07-2012 04:26 PM

لساتك تقول سحب الجنسيات وهمي . أنا شخصيا من ضحاياة مع العلم انو مالي علاقة لا بالضفة ولابغيرها .يعني عنز ولوطارت؟؟!!

19) تعليق بواسطة :
10-07-2012 04:30 PM

والله ما هي على كيفك ..ولا عمرها رح تكون على كيفك في يوم من الأيام.

والايام بيننا...

20) تعليق بواسطة :
10-07-2012 05:07 PM

يعني مش عارف , الفلسطيني بتواسط حتى ياخذ جنسية اي دولة في الدنيا ويبتعد عن الجنسية الفلسطينية او يرفضها,,, شيء غريب.كيف بدك تقنعني انك مع حق العودة؟ كيف تطالب بحقوق سياسية في الاردن, وانت تعلم بأن حقوقك السياسية في فلسطين,اعادة التدقيق على كافة الاشخاص الذين اخذوا جوازات سفر بعد فك الارتياط والتاكد من قانونية الجنسية لا بد ان يحصل عاجلا ام اجلا

21) تعليق بواسطة :
25-09-2012 03:58 PM

ليس خوفي الا على اليتيمه فقد ولدت يتيمه وعانت من عقوق ابنائهااحترم الشعب الفلسطيني العظيم الذي يحب فلسطين وطنه ويصرخ بحب فلسطين وينتمي لفلسطين فهذا حقه وحق فلسطين اما اليتيمه فلا بواكي لها ويخجل ابنائها من ذكر اسمها حتى لا يقال عنصريين ويخجلو من حبها حتى لا يقال عنصريين وسنبقى نحبك نحن الهنود الحمر الكومانشي ايتها الام فنحن ايضا ايتام وليس لنا وطنا غيرك ولا سماء غير سمائك ولا ارض غير ارضك فنحن نعرفك يا امي بالغريزه وبرائحة الشيح والقيصوم يا اردن انا غريب فالحزن غريب والدمع غريب والقبر غريب والفقر غريب انا لااعرف غيرك يا امي ولا احب غيرك يا امي فانا ابنك اناديك ولاكن لا تسمعين صوتي لاني انام تحت ترابك واحلق باحلامي بسمائك ساضحي بنفسي لاجلك يا امي فانت الاردن

22) تعليق بواسطة :
25-09-2012 04:42 PM

اكتب لك يا امي عندما اسمع صوتك او اسمك انا غريب يا امي قد لاتسمعين صوتي ولكني لم امت يا امي فانا على قيد الحياه اعمل اعمل ليل نهار لاؤمن لابنائي رغيف الخبز والحياه الكريمه فانت تعرفين يا امي ان الهندي الاحمر بالاخص الكومانشي لايستجدي انما يعيش بشرف او يموت بشرف وقول لك ياامي اني اعمل ليل نهار بالنهار عامل وباليل حارس لا لاستدر عطفك انما لابرر قصوري عنكي ارك بعيون اطفالي الصغار بكرمك وبرائتك وطهرك لا تقلقي علي يا امي فقد تعودة على الغربه والفقر فانا لا اعرف الناس بوطني او هم لا يعرفوني او لايروني اصلا ولكني على قيد الحياه يا امي عيشي يا امي عيش ياوطني عيش يا اردن ليس لاجلي فقدفاتني القطار ولكن لاجل اطفالي وايتامي ولاجل كل الفقراء والمساكين ولاجل الضيوف الذين يتمنون اليوم الذي يقبلون فيه وجه فلسطين العروبه ولاجل كل من مرو بهذا الوطن مرور الابطال يريدون الخير وكل الخير لتراب الاردن عيشي ياردن الخير عيشي يا امي

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012