كل المشاكل في مسؤولي والمستشارين في وزارة الماليه الذين لا يفقهون في الاقتصاد شيئا واعطوا رئيس الوزراء ارقام مغلوطة وحتى صندوق النقد الدولي دائما يشكو من التناقض في الارقام التي تعطى لهم.
على رئيس الوزراء وفورا تغيير الكادر المناط به ادارة الاقتصاد في وزارة الماليه واستبداله بفريق يعي ويفهم المرحله الحاليه والقادمه
كفانا غباء واستهتارا ومنافع شخصية للفريق الاقتصادي في الوزارة.
خدمت ١٧ عاماً في الأمانة ، واجزم بإطلاعي على معظم تفاصيل الموضوع
١. يعود موضوع ارض أبو غزالة لعام ٢٠٠٢، عندم اصبح واضحاً ان موقع الأرض في العبدلي سوف يشكل عاءقاً رئيساً لتقاطع مروري مستقبلي. تم وضع إشارة استملاك على قطعة الأرض من الأمانة.
٢. حاولت مؤسسة أبو غزالة بكافة السبل الضغط بكل الوسائل على الأمانة وعلى فترة تجاوزت أكثر من أمين، لإلغاء الاستملاك.
٣. حاولت الأمانة جاهداً إقناع أبو غزالة باستحالة وجود بدائل عن الاستملاك، بعد دراس هندسية مستفيضة، تم اطلاع أبو غزالة عليها
٤. عندئذ وبعد سنوات من الحوار قرر أبو غزالة طلب مبلغ فلكي ( اعتقد انه تجاوز ٥٠ مليون دينار) ثمن الأرض.
٥. حينذاك تم استملاك الارض( ٣دنم)
٦. قام ابو غزالة برفع دعوة على الأمانة لدى محكمة العدل العليا و خسرها
٧. أقرًت محكمة التمييز قبل بضعة اشهر بدفع ٦ مليون دينار لأبو غزالة بدل الأرض.
٨. لم تدفع الأمانة لغاية تاريخه المبلغ وتم الحجز على أملاكها، و كان من الممكن بالتفاهم مع ابو غزالة تقسيط المبلغ
ملعوبة صح التفاصيل يا وزارة المالية
واضافت المصادر ان 'النقد الدولي استفسر كذلك حول سبب عدم ظهور مبلغ 100 مليون دينار وردت للمملكة من الولايات المتحدة، إلا أنها لم تظهر في نشرة وزارة المالية خلال الأشهر التسعة الاولى من العام الحالي'.
الى كل المنظرين شوفوا البنك الدولى كيف قابض البلد على الخناق وانتم تطالبوا الملك التدخل عندما تتعرض الاوطان للخطر تظهر الرجولة وين المنظرين يفتحوا باب التبرع وهناك تظهر الزلم على حقيقتهم الى اثروا على ظهر البلد وعندما البلد احتاج لهم نزلوا على الشارع ينحروة من الخلف لتقوا اللة بهذا البلد الذى ابتلى ببعض ابنائة وهذا يعتبر عقوق وان التاريخ سيحاسب اصاحب الصوت العلى والى لا يسمن ولا يغنى من جوع
هذي مصيبة اخرى بعد زفع الدعم زيادة الدين دولة الرئيس قال تصلح الأقتصاد وليس ذهب بنك الدولي واخد فروض وزيادة الدين العام
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .