أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


أما آن لهذا السفير أن يترجل ؟

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
19-08-2013 03:20 PM

تقيم الدولة علاقاتها مع الدول الأخرى عادة من خلال تبادل البعثات الدبلوماسية ، والتي قد يرأسها دبلوماسي برتبة سفير أو برتبة تقل عن ذلك ، اعتمادا على مستوى التمثيل المطلوب . ومن أهم واجبات السفير هو تمثيل بلاده ورعاية مصالح مواطنيه لدى دولة الاعتماد ، والمساعدة في توطيد العلاقات الودية بين البلدين . وعليه في هذه الحالة احترام القوانين والتقاليد المرعية في ذلك البلد .

ولكن السفير السوري في عمان الدكتور بهجت سليمان يشذ عن هذه القاعدة ويعتبر نفسه ' مندوبا ساميا لسوريا ' في عمان . ومن هذا المفهوم فإنه يسمح لنفسه بالتدخل في الشئون الأردنية وإن كانت خارج نطاق عمله كرجل دبلوماسي يمثل دولة شقيقة . ولهذا فهو يستقبل وفود المواطنين الأردنيين ويعقد المؤتمرات الصحفية دون تنسيق مع الجهات المختصة ، ثم يلجأ إلى استخدام صفحات التواصل الاجتماعي لينفث من خلالها سمومه على الدوائر الرسمية والمواطنين الأردنيين .

لن أتطرق لتفصيلات ما أطلقه سعادة السفير من عبارات مسيئة من خلال صفحته على الفيسبوك ، والتي هدد من خلالها الأردن بصواريخ ( اسكندر ) واستهزأ بتحذيرات وزير الخارجية الأردني ، الذي طلب منه الالتزام بحدود عمله ، ثم تهجّم على أحد النواب الذي طالب بإعادته إلى بلاده ، بسبب الإساءات التي ارتكبها بحق دولة تحتضنه بكل احترام كممثل دبلوماسي لدولة شقيقة ، وتأوي آلاف اللاجئين من أبناء بلده المهجرين .

إن ما أثار استيائي من سعادته هذه الأيام رغم التغاضي عما بدر منه من إساءات سابقة تجاه الدولة الأردنية ، هو ما كتبه من تعليقات على صفحته المفضلة بتاريخ 15 / 8 / 2013 يغمز بها بصورة مبطنة من جانب الأردن وبنصها التالي :

' إذا كان صحيحا ما سربته وسائل الإعلام الأمريكية بأن الموقف الرسمي الأردني ، عل وشك الخروج من تحت خيمة التمويه القائمة ، عبر انطلاق قوة كونترا بحجم لواء في غزوة برية إلى درعا تشبه في طابعها عملية خليج الخنازير الأمريكية ضد كوبا في نيسان عام 1961 تنفيذا لما أتفق على تنفيذه رئيسا أركان الجيشين الأمريكي والإسرائيلي ، فهذا يعني أن غلطة خليج الخنازير الأمريكية الفاحشة منذ أكثر من نصف قرن ، تتكرر الآن مع فارق كبير ، هو أن نتائجها وارتداداتها على واشنطن وعلى حليفها الإسرائيلي وعلى مستعمراتها النفطية والوظيفية ، سوف تكون غير مسبوقة ، وسوف يكون فشل غزوة خليج الخنازير الأولى لعبة أطفال صغيرة قياسا على فشل أصحابها الجدد الحاليين ' .

كما تبنى سعادة السفير تعليقا على خاطرته السابقة لأحد المواطنين المغتربين من خلال الفيسبوك باعتبار ذلك التعليق يتجاوب مع ضميره ومشاعره الوجدانية كالآتي : ' آمل من أبناء الأردن الكرام أن لا يسمحوا لحفنة من الدولارات بإشعال المنطقة كلها بالنار ، فإن اللعبة أكبر منهم بكثير ، وقد علمنا التاريخ أن الصغار في المعارك الكبرى يذهبون بين حوافر الخيل . هذه معركة كسر عظم بين القوى الكبرى ، فما مصلحة الأردن أن يلعب بالنار المحرقة ؟ آمل أن يوجد في الأردن من يفكر مليا ، إني أحب هذا البلد وأتمنى له الخير ' .

أي سفير هذا الذي يتجاوز حدود اللياقة الدبلوماسية ، ويوجه اتهامات قاسية للأردنيين بصورة متكررة ويهينهم في عقر دارهم ، دون احترام لموقعه الدبلوماسي أو تقدير لكرم الضيافة ؟

ليعلم سعادة السفير أن كرامة الأردنيين عزيزة عليهم ولا يسمحون لأحد بأن يمسها من قريب أو بعيد ، كما أنهم يعرفون مصلحة وطنهم ، ولا يبيعون قضاياهم القومية بحفنة من الدولارات كما أشرت . فالذين اعتادوا على قبض الدولارات هم من شاركوا في غزوة حفر الباطن خلال حرب الخليج في عقد التسعينات الماضي ، فركبوا البحر عندما لم يجدوا طريقهم سالكا من خلال الأراضي الأردنية ، لكي يحققوا مصالحهم المادية بغض النظر عن الأهداف القومية المشتركة .

لو أقدم أي سفير على ارتكاب مثل هذه التصرفات في أي دولة في العالم ، لما بقي في موقعه أكثر من أربع وعشرين ساعة . فلماذا هذا الخنوع وهذا الصمت أو العتاب الخج الليول من جانب الحكومة ومن نواب الأمة تجاه هذا السفير ؟ لماذا لا تطبق عليه الأعراف الدبلوماسية التي تحكم العلاقات بين الدول ، وإبلاغ حكومته بأن هذا السفير ( غير مرغوب به ) على الأرض الأردنية ؟

والسؤال الجوهري الذي أوجهه لحكومتنا ( الطاهرة ) في هذا السياق هو : أما آن لهذا السفير أن يترجل عن صهوة سفارته في عمان ، بعد أن وجه إلينا كل هذه الإهانات دولة وأفرادا دون تردد أو خجل ؟ أرجو أن تصحو الحكومة وتثأر لكرامة الوطن والمواطنين الأردنيين ؟


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
19-08-2013 06:04 PM

.
-- عندما يُسجل تاريخ هذه الحقبه المظلمه بذُلِها و يُعَّد جدول الأحرار سيفخر أحفادك يا باشا بأنك ستكون على رأس القائمه.

-- مقال ذكي .. الكلام للسفير لكن المضمون موجه للقبطان و طاقم القيادة الذي ترك السفينه لتقودها الرياح.

.

2) تعليق بواسطة :
19-08-2013 07:22 PM

تحية وبعد السوال هل ادخال السلاح والمال والتكفريين الى سوريا وحشد القوات الامريكيةوالاستخبرات الاسرئيلية على ارض الاردن ليس تدخل في سوريا

3) تعليق بواسطة :
19-08-2013 07:38 PM

شكراً اخي الكبير ابو ماجد على هذا المقال الواضح واموجهة لسعادة السفير (ومعالي/دولة) المعنيان بحكومتنا الا رشيدة الممقوته التي همها الوحيد ريادة جيوب المواطنين لاذلالهم وخنوعهم وتجويعم وعتبي على الغالبية الصامته التي تعطيهم كل هذا الاذعان دون اي تردد وتدعهم ايضاً يتجبحون بانهم نفذوا ما لم تستطع الحكومات الاربع التي سبقتهم بتنفيذه بما في ذلك إسكات دعاة مكفحة الفساد من الوطنيين الاردنيين

4) تعليق بواسطة :
19-08-2013 08:32 PM

كلام يحترم وبصراحة لقد انتقل لي شعور بالحنق من كلام هذا السفيـــــ...؟ يوجه
لكن ما باليد حيلة لو كانت حكومتنا من تفهم او تتحلى بقدر بسيط من الكرامة وال مرؤة لما تجرأ مثل هالسفيــ .. على التمادي بالكلام او لكانو طردوه لكن فاقد الشيئ لا يعطيه ولا حتى يعرف اهميته

5) تعليق بواسطة :
19-08-2013 08:52 PM

الأخ موسى مقالك هذا افشى الغليل على هذا السفير الذي ما تعلم ألا السب والشتائم ويريد قطع العلاقات الأردنيه السوريه القيقتين بطول لسانه وانا علقت على ما كتبه اليوم عن الوهابيين وسبق الحق مش عليه الحق كله على وزير الخارجيه الاردني الذي هو المسؤل الأول والأخير عن الدبلماسيين لو صحيح تهمه كرامة الأردنيين لما ابقاه اربع وعشرون ساعه بالبلد لأنه تجاوز حدودهالمتعارف عليها دبلماسين ولو هذا السفير متعلم من صغره كرم الظيافه عندما يحل على المعزب لما تجرأ وتطاول على اهل البلد وسيادتها لكن هذا السفير بالنسبه لي ولكل اردني شريف ولك اخ موسى فهو غير مرغوب به ويحيرني سكوت الوزير عنه طوال هذه المده يجب أن يعطى انذار لما تفوه به على الاردن

6) تعليق بواسطة :
19-08-2013 09:23 PM

الاستاذ العدوان ..هذا السفير بهجت سليمان كان ضابط دروع ..وقدم خدمات جليلة لسوريا او النظام .. حرب 73 قاتل بشراسة ونال وسام .. في حرب 82 لبنان كان قائد كتيبة ربما الوحيدة التي قاتلت العدو .. دافع عن النظام في هجمة الاخوان عام 80 .. ثم اقتحم زحلة التي احتلتها قوات شمعون وجعجع عندما كان قائدا للواء دروع 47 .. مديرا للامن العسكري .. رغم كل ذلك أحيل على التقاعد برتبة عميد (أي انه لم يبلغ رتبة لواء)لم يغضب التزم منزلة وعين فيما بعد في الخارجية سفيرا ..ودفعت له قطر وانت تعلم اكثر من 10 ملايين ولم يبيع نظامة او قيادته .. وها هو يعمل ويدافع ليل نهار عن بلده .. الا يستحق الاحترام !!!!! اتمنى ان يكون مثل هذا السلوك مثالا يحتذى

7) تعليق بواسطة :
19-08-2013 09:47 PM

التعليق رقم 6 لأول مره اعلم أن بهجت سليمان قد احيل برتبة عميد .. انا كنت اعتقد انه برتبة لواء أو عماد .. ولكن والحق يقال يجب ان يتحلى كل متقاعد بهذه الروح وان لا يفتر حماسه في الدفاع عن بلده وقيادته .. ولكن ربما قصد كاتب المقال اساءات هذا السفير والتي لا اعرفها انا ايضا.. وانا اقول اتمنى ان يكون كل سفراءنا وباشواتنا المتقاعدين بها التفاني والحماس ...

8) تعليق بواسطة :
19-08-2013 11:46 PM

أخي موسى
قرأت وتمعّنت فرأيت قلمكم وقد وقف على الداء وبقي الدواء
إنه أخي وصف مُحْكَم من واصف مُخَضرَم
أخي موسى لقد كتبت فأبدعت
ووفيت وكفّيت
إن وا وصفت مما قام به السفير الضيف
وكما وصفته قد تجاوز فعلا كل الحدود
وأحسبه قد تَمادي وإن ترجّل فهو في الدرك الأسفل فعليه أن ينزوي أو ينطوي طي الجاهلين في الكياسة والسياسة
التي يتقنها المثقفين من الدبلوماسيين
أما هذا السفير فلا لياقة ولا لباقة
ولا أرى أنه يستحق كلمة "يترجّل" فتلك للرجال الفرسان الشجعان وما يحتاجه أن يتدحرج من حيث السفارة إلى أحد الأودية المجاورة
ويحتاج فعلا وقولا إلى تقصير لسان
وستبدي لنا الأيام المزيد من العجائب والجرائم على طول الأوطان وعرضها في ديار عدنان وقحطان
فإلى غد مشرق ٍ عزيز بعد طول ليل حالك الظلم والظلام سالت وتسيل فيه الدماء الطاهرة وكأن شدة الظلمة والظلم أعمت العيون وأشاعت الظنون

9) تعليق بواسطة :
20-08-2013 01:29 AM

الباشا المحترم لو كنت سفير لنا في سوريا وقامت الدولة السورية بالسماح لتهريب المسلحين لقتل الشعب في بلدنا هل ستبقى صامت اجزم انك وطني ولقد كانت شجاعتك في أيلول ضد المنظمات اكبر مثال على وطنيتك. لماذا تحلل لنفسك وتحرم السفير السوري من الدفاع عن بلده حتى بالكلمة

10) تعليق بواسطة :
20-08-2013 12:14 PM

بهجت سليمان هو ابن خالة حافظ الاسد يا ايها السادة المعلقين وكان من رجال رفعت الاسد في سرايا الدفاع وممن بطشوا بأهل حماة ثم بطش بشعب لبنان و كان معروفا في دمشق / المزة فيلات غربية حيث سكنه من وهوا برتبة ملازم حرامي سيارات لبنان . حول هذا السكن الى مكتب لأبنه و استولى على طابق التسوية بالبناية ولا يدفع منذ سنة 1973 اجرة عن ذلك السكن و التسوية . هذا هو الجنرال السوري البطل

11) تعليق بواسطة :
20-08-2013 12:23 PM

اخي العزيز ابو ماجد الاكرم .
اقدر حماستك ووطنيتك وغيرتك على كرامة الاردن والاردنيين التي تمرغت بالتراب ولكن ليس على يد السفير بل على يد اصحاب القرار وولاة الامر الذين جعلوا من الوطن سوق نخاسه واسموه وطن الممماجورين الذين يهمهم قبض الثمن فقط وليس كرامة الوطن ولإ ما معنى استباحة الامريكان والصهاينه ودول البترودولار للوطن والمتاجره به .
ما معني قبض بدل تدريب وتسليح وتمرير الارهابيين لتدمير سوريا استجابة لرغبات دويلات النفط واسياها .
لما لا ترسل دويلات النفط جنودها بدل المرتزقه التي تمولهم ولما لا تفتح مخيمات للاجئين السوريين على اراضيها وتعتني بهم وهي سبب تهجيرهم .
اكبر في السفير دفاعه الحار عن وطنه التي استباحته عصابات من شذاذ الافاق بدعم وتمويل وتسليح خليجي وتواطؤ وتمير اردني مدفوع الثمن والثمن ليس للشعب ولا للاجئين بل لجيوب تتاجر بالوطن الذي لا حكماء فيه وكل مسؤول يغني على ليلاه لافتقاره الى قيادة راشه بعد ان حولوه الى مزرعة تبعيه لا تملك ارادتها ولا قرارها ولا كرامتها .
السفير يرد دفاعا عن وطنه ولا يهاجم بدون اسباب والزاني يزنى به ولو في حائط بيته .

12) تعليق بواسطة :
20-08-2013 12:45 PM

آسف لمجموعة اخطاء املائيه لأنني لم ادقق التعليق رقم 11 قبل ارساله

13) تعليق بواسطة :
20-08-2013 02:25 PM

عندما نجد ان (سوف) هي عنوان التهديد و الوعيد فاعلم ان هذا تهديد فاضي و لن يستطيع عمل اي شيء. انتظرنا الظافر و القاهر و الحسن و الحسين و الان يهددونا بالاسكندر؟؟؟؟؟

14) تعليق بواسطة :
20-08-2013 03:08 PM

إلى السادة المعلقين المحترمين:
شكرا على تعليقاتكم سواء كانت إيجابية أم سلبية والتي أثرت الموضوع بآراء مختلفة . ولكن أرجو من الأخوة الذين اعتبروا تصرفات السفير دفاعا عن وطنه ، إعادة قراءة المقالة من جديد وفهم مضمونها بصورة صحيحة ، ليعرفوا بأنني لم أتهجم على سعادة السفير السوري لأنه يدافع عن بلده فهذا حقه ولا أنازعه عليه ، كما أنه حقي في الدفاع عن بلدي ولا أسمح له بالتهجم عليه وعلى أهله الأردنيين وهو بين أحضانهم ، ومن يقول غير ذلك فهو مخطئ ويتنكر لوطنه. فها هو اليوم لا يتورع سعادته عن مهاجمة بلد عربي شقيق ويتهمه بأقذع الصفات من داخل وطننا دون احترام لأصحاب المكان . وهذا تجاوز لحدوده وللأعراف الدبلوماسية المتبعة بين دول العالم . وهنا اتساءل ألا يوجد لسعادته عمل نافع آخر غير اللعب على صفحات التواصل الاجتماعي كما يفعل المراهقين ؟ لماذا لا يذهب إلى جبل قاسيون في بلده ويهاجم كل العالم من هناك ، وعندها لن نلومه على فعله .

15) تعليق بواسطة :
24-08-2013 01:15 AM

هذا سفير يمثل بلده وانت ما لك علاقة في اعماله - وانت اما اّن لك ان تترك مقالاتك الفتنوية

16) تعليق بواسطة :
25-08-2013 01:55 AM

إلى الخبير ( تعليق 15 )
عندما تداس كرامتك وكرامة وطنك داخل بيتك من قبل الغريب هل تسكت له؟ من الواضح أنك ستفعلها، وأنا لا ألومك على ذلك لأن فاقد الشيء لا يعطيه، وفهمك كفايه ايها الخبير .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012