أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
400 جثة و2000 مفقود ومقابر جماعية.. شهادات من داخل خان يونس بيلوسي تشن هجومًا حادًا على نتنياهو لسياساته وتعتبره “عقبة” أمام حل الدولتين وتطالبه بالاستقالة الفايز يتفقد واقع الخدمات للمواطنين في العقبة زراعة لواء الوسطية تحذر مربي الثروة الحيوانية من ارتفاع درجات الحرارة تقارير: زيادة كبيرة في معدلات هجرة الإسرائيليين العكسية طائرة منتجات زراعية أردنية تغادر إلى أوروبا البنك المناخي الأردني سجل قيم جديدة لدرجات الحرارة العظمى في 2023 الملك وأمير الكويت يبحثان توسيع التعاون الثنائي الاقتصادي والاستثماري - صور مي كساب تعتذر من صلاح عبدالله.. ما السبب؟ تعرف على أشهر توائم النجوم بالوسط الفني هشام ماجد يكشف كواليس"أشغال شقة" وسر انفصاله عن شيكو نيللي كريم تحسم حقيقة جزء ثانٍ من مسلسل بـ 100 وش محمد سامي يكشف تفاصيل مسلسله الجديد مع مي عمر إجراء جديد لهنا الزاهد بشأن طليقها أحمد فهمي المفتي الحراسيس: 5 فتاوى تفيد بحرمة التسول
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


المفاعل المنبوذ وشراء العقول . . !

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
11-01-2014 11:08 AM

موسى العدوان

بداية أود أن أسجل اعترافي بأنني لست خبيرا نوويا ، ولكنني أزعم بأنني أعرف شيئا من المعلومات حول موضوع الطاقة النووية ، من خلال دراساتي العسكرية فيما يتعلق بالحرب النووية ، وانعكاساتها على البيئتين العسكرية والمدنية بشكل عام .
وبصفتي معارضا لهذا المشروع وكتبت حوله ثلاث مقالات خلال السنوات القليلة الماضية من خلال الصحافة الإلكترونية ، مبينا بها وجهة نظري السلبية تجاه المشروع ، فإنني أرغب أن أساهم من جديد في التوعية بأخطاره ، لاسيما وأنه أصبح مطروحا للنقاش على ساحة الوطن في هذه الأيام ، تاركا النواحي الفنية لأصحاب الاختصاص .
فإقامة المفاعل النووي تتطلب ــ من وجهة نظري على الأقل ــ خمسة شروط رئيسية هي : المال ، الماء ، الأمن ، الخبرة الفنية العملية ، وقبول المجتمع المحلي ، وجميعها غير متوفرة في الحالة الأردنية . ولتوضيح ذلك لمن فاته الاطلاع على تفصيلاتها ، فإنني سأشرحها تاليا بصورة موجزة قدر الإمكان .
• المال . ترزح المملكة تحت مديونية خارجية عالية ، يصل سقفها حاليا لما يزيد على 26 مليار دولار . فإذا ما أضفنا إليها 20 مليار دولار تكاليف مفاعلين نوويين لابد منهما لاستكمال المشروع ، وانتاج 20 % من حاجتنا للطاقة بعد عشر سنوات على الأقل ، فهذا يعني أننا سنقع تحت مديونية كبيرة جدا لا تستطيع الدولة تحملها .
• الماء . يحتاج المفاعل النووي الواحد إلى 8 ملايين متر مكعب من الماء أي أن حاجتنا لمفاعلين تصل إلى 16 مليون متر مكعب سنويا ، لتبريد المفاعلين في الأحوال العادية بعيدا عن أية حوادث طارئة . فهل يعقل أن يتم الاعتماد على بحر الخربة السمرا ( محطة التنقية ) لتوفير هذه الكمية من المياه النقية ؟ علما بأن جميع المفاعلات النووية في العالم ــ ما عدا واحدا في الولايات المتحدة ــ تقع على شواطئ البحار والمحيطات .
• الأمن . يعتمد المشرع على جر المياه من بحر الخربة السمرا إلى موقع المفاعلين المنتخب قرب قصر عمرة في الصحراء الأردنية ، من خلال انبوب ناقل لمسافة تزيد عن 60 كيلو مترا . فكيف ستتم حماية هذا الناقل من أعمال التخريب المحتملة ؟ وماذا سيحدث بعد انقطاع الماء عن المفاعلين ولو لفترة قصيرة ؟ وكذلك كيف يمكن حماية المفاعلين من الهجمات التخريبية أو القصف الجوي أو الصاروخي في حالة الحرب مهما زودناهما بوسائل الحماية ، لأنهما سيشكلان هدفا استراتيجيا للعدو ؟ إلا إذا ضمنا أن لا أعداء لنا في المنطقة وفي هذه البيئة المضطربة .

وهنا أود أن أسرد القصة القصيرة التالية : في عام 2006 كنت سفيرا للملكة الأردنية في الباكستان ، وجمعتني مناسبة معينة بأحد الجنرالات الباكستانيين المحترفين . فسألته عن رأيه في مفاعلهم النووي ، الذي أنتج القنابل النووية للحفاظ على التوازن الاستراتيجي بينهم وبين عدوهم اللدود الهند ؟ فأجابني بأن هذا المفاعل خلق لنا مشكلة أمنية كبيرة . فرغم كونه عامل ردع وحماية لباكستان أصبحت معضلتنا من الجانب الآخر هي : كيف نحمي هذا المفاعل ؟ فالأمريكان يريدون
السيطرة عليه ، ودولا معادية مثل الهند وإسرائيل تضعه على رأس قائمة اهدافها الاستراتيجية في حالة نشوب الحرب ، والجماعات الإرهابية تعتبره هدفا هاما يمكن أن توجه إليه عملياتها التخريبية. وهكذا فإن هذا المفاعل أصبح يشكل لنا سلاحا بحدين ، نريده أن يحمينا ونريد أن نحميه .

وبناء على ذلك فإن إنشاء مفاعلين نوويين على الأراضي الأردنية ، يتطلب إجراءات أمنية معقدة لتأمين قدر بسيط من الحماية ، التي يمكن اختراقها بأية وسيلة ممكنة ، مما يشكل خطورة بالغة على السكان المحليين والبيئة المجاورة في حالة تدميره أو إصابة أي جزء منه وتسرب الإشعاعات النووية من داخله إلى الخارج .

• الخبرة الفنية العملية . بالرغم من وجود عدد لا بأس يه من العلماء الأردنيين في مجال الطاقة النووية ، إلا أن رئيس هيئة الطاقة الذرية الحالي ناصبهم العداء واستبعدهم عن العمل في الهيئة . وفضلا عن توفر المعرفة العلمية فإن الحاجة تستدعي وجود علماء لديهم الخبرة الفنية العملية اللازمة ، لإدارة هذا المشروع ومعالجة أية حوادث متوقعة . ولو عدنا بالذاكرة إلى العاصفة الثلجية التي داهمتنا قبل أسابيع ، وعرفنا مدى الإرباك والقصور الذي حدث للمؤسسات المعنية في معالجتها ، لتوقعنا مدى الإرباك والخطورة التي ستحدث في حالة وقوع كارثة نووية إذا ما أقمنا المفاعلين في أي بقعة من أراضينا .

• اقبول المجتمع المحلي . من الواضح أن المجتمعات المحلية في مختلف مناطق المملكة ترفض إقامة هذا المشروع بجوارهم ، تحسبا لأية أضرار قد تصدر من المفاعل فتؤثر على مجرى حياتهم ، آخذين العبرة مما حدث في بعض دول العالم من تسرب اشعاعي أدى إلى وفاة الكثيرين ولوث مناطق واسعة من أراضيهم . وبالنسبة لمفاعلنا العتيد فقد اختير موقعه الأول تخطيطيا في العقبة ، ثم نقل إلى الرمثا ، ثم إلى المفرق ، وأخيرا إلى قصر عمره ، لأنه لاقى وسيلاقي ذلك المفاعل رفضا من قبل المجتمعات المحلية في أي موقع يتم اختياره لزراعة المفاعل في أحضانها .
يقول دولة رئيس الوزراء الدكتور عبد الله النسور في لقائه مع مناهضي المفاعل النووي يوم الخميس الموافق 9 / 1 / 2014 : ' أن الحكومة لا تزال في مرحلة صنع القرار فيما يتعلق بمشروع المفاعل النووي ، الذي يعني التشاور وإجراء الدراسات الفنية والاقتصادية ، ولن نفرض قرارا على الأردنيين إلا إذا اقتنعوا به ' . وهنا اسأل دولته كيف تصرف مئات الملايين من الدولارات على الرواتب والزيارات وإجراء التحضيرات لمشروع مضى عليه سنوات طويلة وهو يراوح مكانه ، دون أن تتم دراسة جدواه الاقتصادية وإقراره إذا كان في صالح الأردن أو رفضه إذا كان بعكس ذلك ؟
إن الدراسات التي تجري بخصوص المفاعل تتم من قبل طرف واحد هو هيئة الطاقة الذرية نفسها ، دون القبول باشتراك الطرف المعارض في دراساتهم أو الاستماع لآرائهم . وأذكّر القراء الكرام بأن مجلس النواب السادس عشر قرر عدم السير بالمشروع إلا بعد دراسة جدواه الاقتصادية وتأثيراته البيئية . إلا أن رئيس الهيئة ضرب هذا القرار بعرض الحائط ، وراح يبحث مع العديد من الشركات الأجنبية لعقد اتفاقيات معها بغرض إنشاء المفاعل . وإمعانا في عناده فقد أخذ يكيل الشتائم والصفات المسيئة لمناهضي المشروع وللشعب الأردني بكافة أطيافه .
يضيف دولة رئيس الوزراء أن مشروع الطاقة النووية يدخل ضمن البدائل التي سيتم النظر بها . ونحن نقول أن كل البدائل الأخرى عدا البديل النووي ، هي بدائل مقبولة لكونها أقل ضررا وأقل كلفة وأسرع إنجازا ومردودا على الوطن ، لا سيما وأن انبوب النفط العراقي وإنبوب الغاز عبر الأردن ، واللذين كان قد بحثهما بنفسه مع السلطات العراقية في الشهر الماضي . وسيبدأ العمل بهما كما أعلن خلال الأشهر القليلة القادمة ، حيث سيوفران حاجة الأردن من الطاقة بأسعار تفضيلية .
إن هيئة الطاقة الذرية الأردنية تحاول شراء عقولنا وإقناعنا قسرا بجدوى ذلك المفاعل المنبوذ . ولكننا مع هذا كله سننتظر ما وعد به دولة الرئيس من حيث إجراء دراسات فنية واقتصادية من قبل خبراء محايدين ، وأنه لن يفرض قرارا على الأردنيين إلا إذا اقتنعوا به . وعلى كل حال فإن ملاذنا الأخير وأملنا الكبير سيبقى معلقا على المواطنين الشرفاء في مختلف مناطق المملكة ، وإصرارهم على التصدي لهذا المشروع الكارثي ، ومنعه من رؤية النور في حالة إقدام الحكومة على تنفيذه . وسيرى القائمون عليه أي منقلب ينقلبون .
التاريخ : 11 / 1 / 2014
adwanjo@hotmail.com

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
11-01-2014 11:33 AM

الأخ الكبير موسى باشا ما الذي يتوقعه الشعب الأردني من طوقان بعد ان دمر التعليم ووزارة التربية والتعليم خلال السنوات الطويله التي امضاها كوزير من تغيير مناهج وصرف مئات الملايين على أجهزة كمبيوتر لم تستخدم وشطبت استقداماً لان هذه الاجهزة تتطور وبسرعة فائقة لا لشي بل لخدمة مثبتيه لزيادة ارباحهم ةالباقي يعرفه جميع الاردنيين الشرفاء

2) تعليق بواسطة :
11-01-2014 02:29 PM

سيدي اعتقد ويعتقد الكثيرين من ابناء الوطن ان الاعتبارات القيمة والخطيرة التي ذكرتها ليس بوارد المتحمسين لهذا المشروع التدميري ونظرتهم هي الناحية المادية فقط وهذا المشروع هو كمثل الذي اقتنى في بيته افعى سامة ليصنع من سمها دواء ليتاجر به ويصبح ثرياً فلدغته وأودت بحياته ؟؟؟

3) تعليق بواسطة :
11-01-2014 03:07 PM

هكذا تطرح سلبيات المفاعل شكرا باشا

4) تعليق بواسطة :
11-01-2014 03:42 PM

الأخ الكبير الفريق الركن المتقاعد موسى العدوان حفظه الله
شكرا جزيلا على هذا الطرح المبسط الواضح المبني على تجربة إنسان خدم وطنه وأهله وكان على أتم الإستعداد للتضحية بحياته في أكثر من مناسبة
ما أصعبها يا أخي تلك اللحظات التي ينظر فيها الضابط المتقاعد لنفسه وهو يرتدي البدلة المدنية بعد خدمة عسكرية مشرفة ويتساءل ماذا يفعل ببذلة الفوتيك التي أصبحت جزءا من جسده ومن ضميره هل يطويها في خزانة أم يحرقها بل ماذا يفعل حين يستقيظ في اليوم الأول من حياته المدنية وإلى أين يذهب أو ماذا يفعل هل يستسلم لظلم الأيام فيخلد للنوم أم يذهب إلى نادي الضباط المتقاعدين كي يلعب شدة الهند مع زملائه السابقين . يوما بعد يوم يدرك أن مسؤوليات الحياة تتعاظم وأن نفقات الأبناء لا سيما إذا كانوا طلبة في الجامعات الأردنية تستهلك الأخضر واليابس ويبدأ ببيع الإعفاء الجمركي لسيارة لا يستطيع شراءها ومن ثم يبدأ ببيع الأرض التي ورثها عن أبيه ومن ثم يضطر إلى البحث عن عمل يحفظ له كرامته بحيث لا يندم أنه كان شريفا مؤمنا مخلصا للمبادىء والقيم التي نشأ وتربى عليها
وأنت يا أخي قد مررت بكل هذه المراحل القاسية المرة والحلوة في الحياة وأصدقك القول إنني من المعجبين بإرادتك وتصميمك على خدمة وطنك بفكرك وقلمك وأن تظل واقفا على قدميك في وجه كل المؤامرات والتحديات مهما عظمت وكبرت .
وأرجو منك أن تستمر في كتاباتك فأنت واضح في رأيك وغزير في معرفتك ورجل حتى في مقارعتك لمن خالفونك الرأي وإني وأنا أقرأ مقالك وأستعرض النقاط الخمس التي أثرتها أضم صوتي إلى صوتك في الوقوف بوجه هذا المشروع الخطير وبكل أسف فلقد قمت قبل أعوام بمقابلة النائب عبد الله النسور في مكتبه في المبنى المخصص للنواب وأعطيته نسخة مفصلة عن بحث موثق حول موضوع اليورانيوم في الأردن وتنافس كبار الشركات في بريطانيا وجنوب إفريقيا والولايات المتحدة الحصول على إمتياز التنقيب عن اليورانيوم واستعدادهم بدفع عشرة مليارات دولار مقابل الحصول على أمتياز من الحكومة الأردنية ويشاء القدر أن يتم التعتيم على هذا الموضوع ولا يعلم أحد هل تم إحالة الإمتياز دون معرفة مجلس النواب ودون إقرار الإتفاقية من قبل الحكومة الأردنية وفجأة استمعنا إلى تصريح الدكتور خالد طوقان نبأ إلغاء التعاون مع شركة فرنسية وتوجهه إلى توقيع إتفاق مع شركة روسية ولا أحد يعلم حتى هذه اللحظة ما هي هذه الإتفاقية كنت أتوقع في ذلك الوقت من النائب عبد الله النسور أن يثير الموضوع في مجلس الأمة ولكنه وبكل أسف لم يتطرق إليه . وحتى هذه اللحظة لا يعلم أحد حقيقة ما يجري ومن هو المسؤول الداعم لمشروع المفاعل النووي ولماذا الإصرار في هذا الوقت بالذات على تنفيذه وإلا ما جدوى صرف مئات الملايين حتى هذه اللحظة وإرسال الطلبة إلى كافة الجامعات وعلى رأسها كوريا الجنوبية وبالرغم من إعلان الكثير من الدول وعلى رأسهم ألمانيا ودول أوروبا توجههم إلى الغاز وإغلاقهم للمفاعلات النووية بدءا من عام 2020 وبالرغم من أننا لا نملك الكادر الكافي من المتخصصين ولا نملك المال الكافي لتحمل نفقات هذا المشروع ولا نملك المياه الكافية المطلوبة لعملية التبريد ونحن من افقر في توقير الياه ولا أظن أن أي مجتمع محلي أردني يوافق على بناء أي مفاعل نووي في أراضيها كما ، المدة الزمنية التي تستغرقها عملية بناء المفاعل تستلزم جهودا فنية وأمنية وكما أشرتم سوف يكون المفاعل خطرا أمنيا لكونه كما أسهبت وشرحت سوف يكون هدفا استراتيجيا للأعداء
وإنني أكرر شكري وتقديري على كل ما ورد في مقالتك

5) تعليق بواسطة :
11-01-2014 04:33 PM

كلامك صحيح 100%

6) تعليق بواسطة :
11-01-2014 04:35 PM

هل الباشا موسى العدوان من ضمن الفريق المناهض للمشروع والذي قابل دولة رئيس الوزراء لمرتين لحد الان في مبنى وزارة التنمية السياسية أتمنى ذلك وألا فأنة خسارة كبيرة للفريق يحمل افكار قيمة جداً تدعم وجهة نظرها وأتمنى ان لم يكن الباشا يحضر شخصياً ان يرسل للفريق بوجهات نظرة لتعزز من مواقفها في تبيان مقدار المخاطر الجمة من المشروع ؟؟؟

7) تعليق بواسطة :
12-01-2014 12:33 AM

المقال يطرح نقاط منطقية علمية كبرى و مقنعة تنتقد و تنقض فكرة انشاء هذه المفاعلات من اساسها ،نعم كيف سيتم تبريد هذه المفاعلات في بلد تنقطع المياه فيه عن بيوت المواطنين معظم ايام الاسبوع، ثم ان
تكنولوجيا المفاعلات النووية اصبحت متقادمة و من الماضي و معظم الدول الكبرى بدأت بوضع خطط لاقفال محطاتها النويية و ابدالها بوسائل اكثر تقدم و نظافة و امان، ما هي قدرة اجهزتنا على التعامل مع ازمة تسرب اشعاعي لا سمح الله و ما هي قدراتنا على حماية هذا المفاعل ؟؟؟ ثم باية منطق و شرعنة تتخذ هيئة " الطاقة الذرية "قرارات و تستدرج عروض و تستنفذ من موازنة الاردن دون قالب تشريعي و قانوني مناسب.... كل التحية للكاتب الكبير

8) تعليق بواسطة :
12-01-2014 01:22 AM

خالد طوقان مثله مثل رفاقه الفاسدين من علية القوم , شغله الشاغل وهمه الاكبر هو انجاح هذا المشروع لأنه أًعطي مطلق الصلاحية في التصرف بهذا المشروع الهدام لا لشيء الا ماسيقبضه من كومسيونات تزيد عن عشره بالمائه 10% . لذلك يطلق علية النقاد مستر 10% .

9) تعليق بواسطة :
12-01-2014 11:04 AM

شكرا باشاعلى هذا التفسير الرائع واظهار معظم السلبيات لهذا المشروع الفاشل بامتياز ،ان هذا المشروع هو قضية فساد كبيره وقد تم قبض الكمشن عليه من قبل متنفذين واصحاب قرار في الدولة الاردنيه ولهذا فهم يقاتلون قتال المستميت من اجل ترويج هذا المشروع على الشعب الاردني المسكين ،جميع المروجين لهذا المشروع ليس لديهم ادنى خبره عسكريه او التهديدات الامنيه او ما يشكله هذا المفاعل من هدف استراتيجي للعدو ولاي جهه معاديه سواء كانت داخليه ام خارجيه،والغريب في الامر بان عبد الله النسور كان من اشد المعارضين لهذا المشروع في المجلس النيابي السادس عشر وهذا موثق في محاضر جلسات مجلس النواب السابق وايضا اليساري خالد الكلالده ولكن ومع شديد الاسف اصبح عرابوا هذا المشروع هم عبد الله النسور وخالد الكلالده الذي انتقل من اقصى اليمين الى اقصى اليسار والا ما دخل وزارة التنمية السياسية التي تحاك بها كل الدسائس ضد الشعب الاردني المسكين ،اما بالنسبة لخالد طوقان فلوا كان هناك شعب يحترم نفسه لسحلوه في الشوارع لما تسبب به من الام وتقوس في الظهر لكل ابنائنا في المدارس من مشروع الحقيبة المدرسية وهو الان يعمل على دمار هذا الوطن ومقدراته ومع شديد الاسف اصبح هو السلطة العليا في الدولة الاردنيه حيث تم تضمين المناهج المدرسية لابنائنا دروسا عن مدى حاجة الاردن الملحة لهذا المشروع ،ليتهم ضمنوا المناهج المدرسية تحذيرات عن اضرار واخطار افة المخدرات التي تفتك بابنائنا وبناتنا ،باشا الاوجاع والالم كثيره ولكن هل من مجيب ؟؟؟؟

10) تعليق بواسطة :
12-01-2014 11:46 AM

تصحيح،خالد الكلالده الذي انتقل من اقصى اليسار الى اقصى اليمين

11) تعليق بواسطة :
12-01-2014 12:05 PM

أخي العزيز عطوفة الدكتور حسين توقه المحترم ( تعليق 4 ) .
أود أن أقدم لك جزيل الشكر على تعليقك وكلماتك اللطيفة التي لامست شغاف القلب لكونها صادرة من قلب نقي صادق . إن كتاباتك القيمة في طرح القضايا الوطنية تساهم في تنوير الرأي العام وتعزيز الثقافة العامة بين القراء . ولا شك بأننا نلتقي سويا في الهم الوطني الذي رضعناه منذ الصغر وأقسمنا على خدمة وطننا طيلة حياتنا . ما يحز بالنفس يا عزيزي هو أن ترى الشجرة التي ساهمت بزراعتها والحفاظ عليها حتى أثمرت أصبحت نهبا للطامعين وقانصي الفرص وأصحاب المشاريع المشبوهة . لا أريد أن أتحدث كثيرا فأنت قد كفيت ووفيت فيما تفضلت به بمختلف مقالاتك ، ولكنني أقول باختصار : المطلوب بالنسبة للمتقاعدين الوارد ذكرهم في تعليقك هو : التقدير المعنوي والحفاظ على كرامتهم ومكانتهم لأنهم ما بخلوا يوما في خدمة وطنهم والدفاع عنه في أحلك الظروف . المطلوب هو أن لا يتنكر لهم مسئولي هذه الأيام ، المطلوب أن لا يتحول رجال الدولة إلى جامعي أموال بشتى الوسائل والطرق المحرمة ، وأن يتقوا الله في تخفيض المديونية التي تجاوزت 26 مليون دولار وما زالت في صعود . المطلوب أن يقتدي المسؤولون بوصفي التل وحابس المجالي رحمهما الله ، اللذين غادرا الدنيا وهما مديونين وقدما للوطن ما لم يقدمه غيرهما من أبطال المناصب في هذا الزمان . شكرا جزيلا لك أخي حسين مرة أخرى وأمدك الله بالصحة والسعادة وسنبقى على تواصل إنشاء الله .

12) تعليق بواسطة :
12-01-2014 12:40 PM

لاأدري ان غابة الكندم تنسى خبرتك.وكم كان تأثير تأخير 6 شهور لهذا المشروع الذي بذلتك جهودك كلها من اجله.ان مثل هذه المشاريع جرت الى التزاوج مع من تخلى عنه ذوي النفوس الشماء ولااحسب انك منهم

13) تعليق بواسطة :
12-01-2014 12:41 PM

مش فاهم بالضبط شو المطلوب

14) تعليق بواسطة :
12-01-2014 12:45 PM

التعليقات 1) تعليق بواسطة : شاكر 11-01-2014 11:34 AM مقال جميل و موضوعي جدا
2) تعليق بواسطة : أبو صالح 11-01-2014 08:04 PM الأمر هام وجلل ، فهو يتعلّق بالسلامة العامة من كافة نواحيها إضافة إلى الجانب الاقتصادي وإلى الجدوى الاقتصادية بلا محاباة أو مصلحية لأناس كل له مأربه فالتقت المآرب وبقينا على الرصيف نتفرج على لسع العقارب.أثني على الباشا بأنه ليس بالعالم النووي ولكن ما لديه ولدي بتواضع يمكننا من معرفة الشمال النووي مجازا مما يسمح له برؤية ومعرفة ما يتحدث عنه الآخرون ويروجون له ، كما وأتساءل هل هناك دراسة جدوى إقتصادية وهل تم نشرها كي نطّلع عليها ونتفكّر فيها قبولا أو ردا مع بيان الأسباب للقبول وكذلك للرفض فنحن لسنا ممن نغمض عيوننا ونقول"معهم معهم أو عليهم عليهم" دون تفكير ودراسة ودراية، ففي ستينات القرن الماضي درسنا واطلعنا على معلومات سرية وزرت شخصيا مفاعلا نوويا يبرد في الماء طبعا فهو ليس كسيارة الفولكس واجن فأين الماء الذي يجاور هذا المفاعل وأين يتم تصريف ماء التبريد الملوّث فمن يرشدني عن المكان المناسب فقط لبند واحد وهو التبريد بالماء يا عقّل الالأمر والنهي.قلت وأقول زرت ولن أزور ثانيا مفاعلا لما رأيت فيه من أخطار في منطقة الانشطار فهناك لن يعمل الآنسان بل الكاميرات والرجل الآلي وأما فنّيّو التشغيل والتبديل فيعملون عن بُعد ضمن ممرات بعيدة عن قبّة الانشطار النووي.يا سادة المفاعل النووي مشروع معقّد وهو لا يشبه غلي الماء فوق بريموس لنخرج بخار يشغل طوربينات .أما المكان فحدّث ولا حرج فهو غير متوفر إلا إذا قبلنا عمل ملعب كرة قدم على رأس جبل صخري مدبّب الرأس ومن الطبيعي أننا لا نقبل لأننا عقلاء ولا نطيش على شبر ماء. أضم صوتي إلى الباشا العدوان وأشد على يده غيرة وحبا للوطن من كافة الأوجه. وكم كنت تواقا أن يقارن المشروع بين الطاقة القذرة المصدر والطاقة النظيفة المصدر من الشمس والهواء الذين وهبنا الله منهما الشيء الكثير فإياكم وركوب الرؤوس والعناد الذي يؤدي إلى الانتحار ويومها لا ينفع الندم. - See more at: http://www.allofjo.net/index.php?page=article&id=61488#sthash.4Nu8nLyj.dpuf

15) تعليق بواسطة :
12-01-2014 02:02 PM

قبل حوالي ثلاثه أيام بثًت أحدى القنوات الفضائية تقريراً عن مواطن قام بناء منزله المكتفي ذاتيا بالطاقة عن طريق الطاقة الشمسية , وحول الجدوى الأقتصاديه للمشروع قال ان "المبلغ المدفوع يتم استرداده خلال سنتين عبر وفر أستهلاك الكهرباء" . ولعل الناضَر في سياسات الحكومة في التعامل مع وسائل الطاقة البديلة يزيد تشككاَ في وجود سياسات راشدة للتعامل مع مشكله الطاقة ,,,
فهل توجد سياسة منهجه تشجيعية لاستخدام الطاقة الشمسية ,عبر تخفيض الضرائب والتراخيص على المباني !!! وهل توجد سياسات ممنهجه للحد من استخدام السيارات ذات المحركات الكبيرة مع اننا نرى العكس من حيث جمارك السيارات الأمريكيه !!! وهل توجد سياسه ممنهجه لوجود نقل عام محترم دقيق المواعيد (وهذا هو السبب الذي بجعل كثير من الشرائح تعطي اولويه لامتلاك سيارة رغم دفع جزء كبير من الدخل لوقود السياره فلا يمكن الاعتماد على شبكات النقل ) .

16) تعليق بواسطة :
12-01-2014 02:17 PM

الأخ الفريق المتقاعد فاضل علي فهيد المحترم ( تعليق 13 )
تحية وبعد . . تساؤلك ( مش فاهم بالضبط شو المطلوب ) مستغرب . . ! فهذه المعلومات معروفة لك كما هي معروفة لنا ، ولا أشك بذكائك في معرفة ما هو مطلوب ؟ ومع ذلك سأستجيب لتساؤلك بما يلي : المطلوب هو اللجوء إلى البدائل النظيفة مثل الطاقة المتجددة ( طاقة الشمس والرياح ) والصخر الزيتي ، وزيادة انتاج غاز الريشة ، وأخيرا الاستفادة من النفط العراقي الذي سيصلنا بأسعار تفضيلية من خلال انبوب النفط الذي سيباشر ببنائه قبل منتصف هذا العام كما صرح بذلك دولة رئيس الوزراء الأردني . وهذه البدائل جميعها رخيصة التكاليف وآمنة وتحتاج لفترة زمنية قصيرة لتفعيلها إذا ما قورنت مع تكاليف وزمن بناء المحطات النووية وخطورتها على البيئة والإنسان . وبناء عليه ففي الحالة الأردنية لا تأخذ المفاعلات النووية لإنتاج الطاقة الأولوية على غيرها من البدائل رغم ما يتستر تحته مروجوها . تساؤلات كثيرة تخطر ببالنا من أهمها الماء والأمن ، إضافة لكيفية التصرف بالنفايات النووية ، وهل سيخدم هذا المفاعل الأردن لوحده أم سيخدم دولا أخرى مجاورة ؟ وتساؤل أخير : لماذا الإصرار لدرجة الاستماتة من قبل هيئة الطاقة الذرية على إقامة هذا المشروع رغم المعارضة القوية من قبل كافة أطياف الشعب الأردني ؟ هل هو مفروض علينا رغم إرادتنا أم أنه خيار وطني يصب في صالح الوطن ؟ خلاصة الموضوع أن هذا مشروع كارثي ومرفوض ، وسوف لن يجد له مستقرا على الأرض الأردنية بهمة الأردنيين الغيورين على وطنهم . ولأخي ابو بسام كل التحية والاحترام .

17) تعليق بواسطة :
12-01-2014 03:22 PM

إلى كاتب المقال - انت تسألت في البند 16 قائلاّ في سياق الحديث هل هو مفروض علينا رغم إرادتناام انه خيار وطني وانت تعرف الجواب - فهو مفروض علينا وليس غير ذلك

18) تعليق بواسطة :
12-01-2014 04:20 PM

الى تعليق رقم 12 انت تهرف بما لا تعرف ويكفيك جبنا انك لا تستطيع الافصاح عن اسمك والموضوع في واد وانت في واد

19) تعليق بواسطة :
12-01-2014 04:55 PM

أيها الأخوة الأعزاء إن خالد طوقان عبد مأمور وهو مسير وغير مخير مثله مثل رؤساء الوزارات ورؤساء الديوان ومدراء المخابرات كلهم عبيد مأمورون يتلقون الأوامر وينفذونها ولا يجرؤون على مناقشتها لأنه تم إفسادهم فهم شركاء في سرقة أموال وثروات ومقدرات الوطن

20) تعليق بواسطة :
12-01-2014 07:33 PM

إلى تعليق ( 17 ) خبير

سؤال الكاتب الذي ذكرته في تعليقك هو سؤال استنكاري ولكنه غاب عنك أيها الخبير . على كل حال استفدنا من خبرتك .

21) تعليق بواسطة :
12-01-2014 08:20 PM

اخي الكبير ابو ماجد يبدو ان الشعب الاردني في واد وخالد طوقان في واد سحيق لايسمع ولا يرى ولا يفهم فهو كما يقول المثل - الشغب يقول ثور وطوقان يقولا اخلبوه مع بعض التعديل -وللاسف استطاع خالد طوقان ان يستقطب مجموعه من جهابذة الغلماء الذين يفتون باهمية المفاعل النووي عندما خرج علينا اجد العلماء الافذاذ النائب الهلايله والذي كان ضمن الوفد الذي اصطحبه طوقان الى فرنسا ويفند مزاعم الشعب الاردني وخبراء الطاقه النوييه وكانه يقول لهم انتم لا تغرفون ما هوالنووي واجياله وربما اصطخبهم طوقان الى محطة توليد كهرباء وقاللهم هذا هو المغاعل النووي وتفسحوا على راي المصريين في باريس وعادوا مهوسين بالنووي ويبدو ان الحكومه صره على النووي وجمعت مجموعه منالاسخاص ليس منهم من يعرف عن النووي الا كما يعرف عن اللغة الصينيه فيا سيدي الوضع كما قالت فيروز - كتبنا وما كتبنايخسارة ما كتبنا كتبنا مية مكتوب ولهلا ماجاوبنا - ولن يجاوبنا احد هذه هي الديمقراطيه في بلدنا مع خالص التحيه

22) تعليق بواسطة :
12-01-2014 10:20 PM

لقد قدر لي ان اتابع اجتماعات لمناهضي هذا المشروع خلال العامين الماضيين في السلط وصويلح والذين اصبحت فيما بعد منهم لقناعتي بطروحاتهم بعد حضوري اجتماعا اخر في عمان قدم فيه الدكتور خالد طوقان ايجازا لم يقنع معظم الحضور وانا منهم مما دعاني ان اكتب حينها داعيا الي اجتماع بين معارضي المشروع وادارته لبحث الموضوع. جميع المعطيات تشير ان هذا المشروع ليس من اولويات الاردنيين في ظل الوضع الاقتصادي الراهن في منطقه مضطربه كالشرق الاوسط لا نعرف موعد انفجارها وهذا لا يوفر امن واستدامه للمشروع. اشكر الفريق الركن العدوان لاثارته هذا الموضوع في الوقت المناسب لايقاف النزيف في مواردنا المحدوده

23) تعليق بواسطة :
12-01-2014 11:04 PM

مختصر مفيد - عناصر المفاعل النووي مرتبطة بالامور الاّتية:
1- التكلفة 2- التلوث 3- المخاطر4-المياه 5- القدرات الفنيّة 5- الصيانة 6- الحماية - جميع هذه العناصر غير متوفرة لدرجة الصفر وهناك البدائل وعليه لماذا الاصرار في هذا المشروع الكارثي فهل نلجاء إلى المنجمين لنعرف سبب هذا الاصرار؟

24) تعليق بواسطة :
13-01-2014 05:37 AM

.

-- تتصف مقالات موسى باشا دوما بالسلاسة و التسلسل المنطقي المقرون بالأدلة و البراهين و الحرص على وقت القاريء.

-- كذلك اضافت تعليقات قادة النخب من الوطنيين ما يتفق قالبا و مضمونا مع محاذير بالغة الخطورة طرحت بالمقال .

-- لكنني أخشى اننا جميعا ننظر في الإتجاه الخاطيء و لا نعرف السبب الحقيقي وراء تحدي و مغامرة قد تهدد حتى النظام و مع ذلك لا نجد من طرفه رغبة او ربما قدرةعلى وقف السير بالمشروع .

-- قبل اسبوع حدث معي ما اود سرده عله يمنحنا ما يفسر بعض طلاسم المشروع النووي .

-- كان لقاء خطط له صديق لتناول العشاء في منزله على شرف سيدة سعودية تتبوأ مركزا قياديا حساسا قريبا من صانعي القرار في بلادها و تزور بوسطن جامعة هارفارد لمتابعة تختص بملفات تتولاها .

-- و كان يرافق السيدة الكريمة زوجها و هو ذو شخصية هادئه مثقفة و يعمل في القطاع الخاص .

-- و كان واضحا منذ البداية ان السيدة السعودية تتبنى كافة المواقف الرسمية السعودية من احداث المنطقة فوقع إختلاف في التقييم السياسي و لكن ذلك ليس بيت القصيد .

-- قالت لي :انتم ستركبون مفاعلين نووين صغيرين و نحن في السعودية سنركب سبعة عشر مفاعلا منتشرين في انحاء المملكة اما الإمارات فتركب اربعة مفاعلات و هنالك دول اخرى بعضها منتجة للبترول ستتبع في إعلانها ..!!

-- فقلت لها : ما حاجتم بالنووي و انتم تملكون النفط و الغاز , فظننت و انا انصت لإجابتها كأني أستمع للدكتور خالد طوقان و اتهمتني بأدب أنني غير ملم بالمزايا التي ستجنيها السعودية من المشروع فإذا بزوجها يتدخل معارضا بشدة و تحول الحوار بينهما الى مشاحنة حول النووي السعودي..!!

-- يبدوا ان الخيارالنووي مفروض بحزم على قادة المنطقة ,اما السبب فلا اعلمه و أظنه لفرض الهيمنة على شعوب المنطقة لتبقى مرعوبة تخشى إغضاب من يقدر على تعطيل المفاعل او ضربه و العيش تحت التهديد الدائم بصناعة كارثة في الحالتين.

.

25) تعليق بواسطة :
13-01-2014 11:47 AM

انه يتحدث بما يعرف ياسالم ولكنك تتجاهل الحقيقه فهو في الوادي الذي عناه في ام الكندم.ولكن الرجل ذكي لانه ممره لينشر

26) تعليق بواسطة :
14-01-2014 12:48 PM

عندما نصبح دولة كل فيها يتحمل مسؤولياته والفاسد يحاسب و الالمسؤول يحاسب و يعاقب عند التقصير و الاهم ان تتضح لكل جهة مسؤوليات و يتم تنفيذها و ان قصر ذهب و عوقب عندها فقط ممكن نتحدث عن مفاعل نووي
اما ان حدث تقصير فكل يلقي باللائمة على الاخر و كل جهة تلقي بمسؤوليتها على الجهة الاخرى و تضيع الطاسة فغدا ان حدث تسرب لا سمح الله ربما يلام المواطن كما حدث في الثلجة الاخيرة .وشكرا

27) تعليق بواسطة :
16-01-2014 11:06 PM

اشكرك على اهتمامك المتواصل بهذا المشروع غير المقنع والذي اوصلنا لدرجة كبيرة من الرعب على اقتصاد بلدنا الحبيب . أؤيد دعوتكم للاردنيين بالوقوف ضد هذا المشروع المنبوذ .
تحياتي

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012