ونعم يا ابن عدوان ياشيخ البلقاء..ونعم والف نعم
ذيب ولد ذيب من ساس ذيابه

سيدي عطوفة الباشا المكرم
اسمح لي أن انقل تعليقي على مقال أخي خالد المجالي ليكون تعليقا ايضا على مقالتك المعبرة الواضحة :
اتوجه بالشكر والتقدير للأستاذ خالد المجالي على فتحه لهذا الموضوع الهام والطاريء ونصرته للشعب الأردني الذي يؤمن ايمانا يقيناأن النظام نفسه يسعى الى الوطن البديل .... وصرح جلالة الملك بأكثر من مناسبة بتسمية المملكة الأردنيه الهاشميه ب ( المملكة الهاشميه ) دون أن يذكر الأردن ويشهد على ذلك 26 من كبار القادة العسكريين المتقاعدين الذين التقوا جلالته في القيادة العامة للقوات المسلحه وبحضور رئيس الأركان مشعل الزبن ... وخرجت الاشاعات من القصر ومن الحاشيه هذا يقول ( المملكة العربية الهاشميه ) وذاك يقول ( المملكه الهاشميه ) وثالث يقول ( المملكة العربية المتحده )
ثم اعلن وزير الداخليه السابق ( نايف القاضي ) بأنه لن يضحي بالشعب الأردني وأنه رفض اوامر من الملك ومن زوجته لتجنيس قوائم ارسلت اليه , وذكر أن الملك شكى من عدم تنفيذ القاضي للأوامر , ثم جيء بالسرور وزيرا للداخليه وجنس 2000 من اقربائه السوريين والاف من اخوتنا الفلسطينيين , وكانت مكافأته مليون دينار
وزير الداخليه الحالي السيد حسين المجالي صرح أنه لو يطبق قرار فك الأرتباط بأن مليونين ستلغى جنسياتهم الأردنيه , ثم صرح بتجنيس 445 ألفا حالات انسانيه ولمستثمرين .
الوطن البديل ليس بحاجة لأعلان ومن ينتظر الأعلان نعم كلام الملك صحيح ودقيق ( واهم من يقول وطن بديل )
الحركة الأسلاميه وبتصريح حمزه منصور طالب بقانون انتخاب يراعي الكثافة السكانيه وليس الجغرافيه ... ومعروف ماذا يريد من هذا ....ولا تزال هذه الحركة لا تمانع بالتجيس والتوطين للفلسطينيين على حساب فلسطين الأرض المقدسة والأقصى الشريف أولى القبلتين ومنه صعد الى السماء
وجلالة الملك وصف القيادات الأردنيه العشائريه بالدينصورات وشكى من المخابرات التي تقف حجر عثره في وصولهم حسب عددهم الى البرلمان
لنعد قليلا الى التاريخ :
اتفاقية وايزمن فيصل 1919 ... هي الوطن البديل
مباحثات الملك عبدالله الأول رحمه الله مع هربرت صموئيل ثم تيشرشل ووفق له على أمارة في الأردن شريطة استقبال الفلسطينيين كمواطننين اصليين بكامل الحقوق المدنيه والسياسيه وصرح بذلك تيشرشل في مجلس العموم البريطاني .
اوامر الملك عبدالله الأول عام 1949 باعتبار كل فلسطيني في فلسطين والشتات هم اردنيون ويمنحوا الجنسية الأردنيه ( قانون الجنسية ساري المفعول 1954 المادة الأولى والثانيه ).
المساعي الحاليه لأصدار قانون انتخاب يعتمد الكثافة السكانيه و50% قوائم وطنيه وبثلاثة اصوات للناخب وإلغاء حقوق الأردنيين الجغرافيه والسكانيه وإلغاء الدوائر البدويه .....
اسف للإطالة
هذه حقائق لا ينكرها إلا جاحد او متكابر او حاقد على الأردنيين الذين استقبلوا الملك عبدالله ألأول وبايعوه ملكا عليهم له الأمارة ولهم الحكم وللأسف 37 عاما الأولى من حكمه لم يعين رئيس وزراء اردني وكان نتيجة ذلك ثورة الشيخ ماجد العدوان واستشهاد الشيخ صايل الشهوان ومن وقف من اكبار العشائر الأردنيه الشيخ مثقال الفايز ضد ثورة العدوان
والشعب الأردني الذي استقبل اللاجئين من فلسطين واسكنوهم بيوتهم وقاسموهم لقمة العيش ...
واما اجتماع اريحا واعلان الوحدة : هل استشير اصحاب الأرض والتاريخ الأردنيون بذلك ؟؟؟؟؟؟؟ جرت انتخابات ونجح من نجح بالتزوير للمصادقه على الوحده التي رفضها العالم واعتبرها احتلال اردني للضفة الفلسطينيه
وصدرت شعارات ( الوحدة الوطنيه ) ( شتى الأصول والمنابت )
الوحدة الوطنيه بين مكونات الشعب الأردني , اما مع الفلسطينيين وحدة قوميه لا وطنيه , وشتى الأصول المنابت هو الدمار للشعب الأردني
لسنا اقليميين , ولا عنصريين , ولا واهمين ....
هذه حقائق لا ينكرها علينا احد في الدنيا مهما كان ومهما علت مرتبته
142) تعليق بواسطة : عبدالسلام الغزوي2
26-02-2014 12:37 PM

أنا لست باشا , ولا حتى ضابط متقاعد ولا وزير ولا نائب ولا عين , ولست شيخ عشيرة او زعيم قبيله ... بل أنا انسان عادي كنت من الطبقة الوسطى واصبحت فقيرا غريبا مهملا في وطني الأردن
فليعذرني الاخوه على ما كتبته انفا

الى 2 عبد السلام الغزوي لخصت التاريخ بالمفيد المختصر نعم هذه حقائق ماجرى ويجري شكراً لك والان ان اوان اعادة الامور الى نصابها ؟؟؟

بارك الله فيك واكثر من امثالك يا اسد اردني قوي صريح بالصحيح
مقالك يكتب بالنور..لانه الصح
* اتفاقية وايزمان-فيصل1919 هي اتفاقيه الوطن البديل بشرق الاردن..وؤالا شو دخل فيصل يوعد وايزمان اليهودي باستيعاب الفلسطينيه المطرودين من فلسطين بشرق الاردن؟! ليش الاردن باقيه..ورثه لفيصل!!؟
فيصل وقتها امير حجازي ابن شريف مكه..ولا شيء يربطه بشرق الاردن الذي كانت تحكمه ثلاث حكومات محليه حكومة الكوره..حكومة البلقاء وحكومة مؤاب..
الوطن البديل قرره ووىفق عليه فيصل..هذا ما يجب اان يقال بوضوح
الامير عبدالله الاول جاء الى معان لاسترجاع ملك اخوه فيصل في سوريا..ولم ياتي للاردن..وقال بمذكراته الموجوده ( جئت بزياره إحتلاليه لشرق الاردن))..وهذه حقيقه والمذكرات معبيه الاسواق
وفعلا ما عين ولا رئيس وزراء اردني..بدأهم برئيس وزراء لبناني..وانهاهم برئيس وزراء فلسطيني ابوالهدى الذي جنس عام1949 فلسطينيي الضفه بدون سبب وبلا دسور ولا قانون وقبل وحدة الضفتين المزعومه1951..وهدف التجنيس الجريمه هو اجراء انتخابات للتصديق على وحده مهزله قررها وايزمان وفيصل
واليوم..اعلنت الامم المتحده اعترافها ردولة وشعب فلسطين على حدود4 حزيران1967..وبناء عليه وعلى قانون ابشرعيه الدوليه المفروض ان تعلن الاردن بمجلس نوابها قانونا بفك الارتباط مع الضق
فه الفلسطينيه ارضا وشغبا من 4 حزيران1967..بمعنى كل اهالي الضفه وغزه في4 حزيران 67 اي كل النازحين 67 هم مواطنون دولة فلسطين وهم فلسطينيو الجنسيه..
والان..وبدل الكلام وعلك الحكي الفاضي..
من يقنع المسؤول الاردني الاول ان يطلع ويعلن بوضوح(( قلت فلسطين هي فلسطين، واعني ان جميع اللاجئين والنازحين الفلسطينيين بالاردن من 1948 هم مواطنون دولة فلسطين وهم فلسطينيو الجنسيه))
وينتهي هذا اللغط

المثل عند العرب بان من يمسك العصا من الوسط ،لا تكون ضربته مؤثرة ،واعتقد ان امساك العصا من الوسط مفيدة في حل القضايا العشائرية ومشاكل الزوجية احيانا ،وفي القضايا الدبلوماسية !!!؟؟؟ لكن في القضايا الوطنية والمصيرية التي يتوقف عليها مصير وطننا الاردن ،يجب ان يكون خطابنا موحدا ،سواء اكان ذلك بالغرف المغلقة ،او باللقاءات العامة ، والموضوع بالنسبة للاردنيين هو ، نكون او لانكون ،ولا بد من قول كلمة لاجل الوطن ،وعلى بلاطة !!!

تحية تقدير للكاتب القدير على هذا المقال الصريح والواضح نعم لقد اصبح الاردن للاسف مزرعة للشائعات المغرضه التي يتلقاها عامة الشعب الاردني ليساهم البعض بنشرها بعد ان يزيد عليها [يبهرها ]ثم يزيد عليها ويلبسها ثوب الحقيقه بدعم من الذين يريدون للوطن الدمار والدوله لا تحرك ساكنا وكان ما يجري في بلد مجاور كل ذلك سببه غياب الشفافية والمصارحه وعدم وضع الشعب الذي يفترض انه المتاثر بكل ما يجري سلبا او ايجابا بل هو مغيب تماما فلم يعد له من مصادر معلومات غير ما يسمعه من الطابور الخامس ةالحكومه منشغلها بكل مامن شانه ان يؤذي المواطن حتى ان موضوع الارجيله اخذ حيزا اكثر بكثير من وقت الحكومه وجهدها من محادثات كيري والوطن البديل وبعد حديث الملك انبرى اصحاب الوطنيات بالحديث عن الموضوع وكان الحكومه لا تعمل الا اذاحركها الملك مع خالص التحيو للاخ الكريم موسلى باشا الذي دائما سباق في التوضيح والتحذير

*** لما لا ندع الخلق لمشيئة الخالق وننتظر حتى يقضي الله أمراً كان مكتوبا.

*** النجباء ومعهم العامه يتحدثون في الشأن العام، أما المفقود فهو الصحيح

*** جميع شعوب العالم توكل عنها من يعبأ بالسياسه ـ حتى تتفرغ لرفاههاـ الا نحن حتى الرعاة فينا يفضلون اللهو بالسياسه، فكان الوبال وكان الثبور.

***بعضنا عندما تزداد حديته ـ سواء لعرض رأي أو الاستماع لرأي اخر ـ يصبح كالبوشار عند عمله،أصواتاً وجلبه,لكنه عاجز عن إزاحة الغطاء

*** من منا يعلم كيف يكون المشهد لو جميع من هاجروا عادوا لأوطانهم, مثلاً كيف تكون أميركا,كندا ,الإمارات العربيه,كيف يكون الاردن ؟

*** لاتزال مقولة,,ترى دير بالك, ونحن من ينفرد بها,تزيدالكراهية فيما بيننا.

***أخطاء متبادله، الأردني لم يوظف الفلسطيني في مؤسسات الدوله والفلسطيني لم يشارك الاردني في قطاع الأعمال,التساؤل من أفلح,لكل منهما جوابه.

*** لما لاتتجالس النخب الاردنيه والفلسطينيه مع بعضها البعض وتتدارس الحلول كلما إدلهمت الامور، أم ترى دير بالك,ساكنة في العقول.

*** لو عاد جميع الفلسطينيين الى ديارهم فكم هي المسافة ما بين شرق النهر وغربه.

*** حق العوده واحداً من قررات الامم المتحده ،متى إستجابت إسرائيل لقررات, فكيف تكون العوده.

*** نتعلل بمقولة حق العوده، لنكن أكثر صراحة، لما نصدق هذه المقوله،نصدقها حين نمتلك ناصية أمرنا وليس هذا على الله ببعيد.

*** لنتصارح أكثر ونسأل من يمتلك المال؟ لما يا من تملك تحجم أن تفرج كربة عاطل عن العمل,أم تريدهم أن يعودوا إعراباً والسماء ما جادت ولا الارض أنبتت.

*** لا بد أن نتفاهم بالحسنى ونتعايش بالحسنى كما نحن نتناسب بالحسنى وملعون من دعى الى عنصرية او طائفيه.

***دائماً هناك مستفيدون وليس دائما بالحق والعدل بل بهز الذنب والنفاق وقصائد المدح والتسحيج وتأزيم المواقف, لعن الله المتنفعون على حساب الغلابى والمظلومين,ثم لعن الله الموتورين الذين في كل واد يهيمون.

***لدينا من كل الاشكال والالوان تدعي الوصايه على بقية خلق الله, من أوصاهم فليس الخلق بحاجتهم فلما لا يكفون شرورهم عن عباد الله, ام هي الفشخره والشيخه وما أدراك.

*** بئس من يطالب في التجنيس ومن هو أبأس مانح الجنسيه,الصبر هو مفتاح الفرج.

*** اليقظه والحرص واجبان,ولكننا
مللنا من الخض ولم ننتج اللبن.

*** لست من دعاة التجنيس ، ولما لا أخشى مع غيري على وطني.

*** اللهم أرفق برواد هذا الموقع البهي وأهدهم سبل الرشاد , ما أجمل السجال حين يكون برفق ومحبه.

*** أكرر الشكر لموقع كل الاردن, تحيه والسلام.

الأخ الكريم موسى باشا العدوان تحية وبعد
لازال الأردن بحمد الله بخير طالما أنه لازال به رجال رجال لايخشون في سبيل حمايةوطنهم لومة لائم ولا تهديد ووعيد بنشر اسمائهم في قائمة الشرف التي سيفخر كل من ينتمي لها هو وأبنائه وأحفاده بتهمة الخوف على الوطن والذود عنه فمرحى لتلك التهمة
التي لاتضم الا الأبطال الأبطال.
تحية للشرفاء من أبناء وطني الأوفياء لترابهم ولفلسطين الحبيبة وتحية للأشقاء الشرفاء من أبنائها الميامين وصفوة مناضليها الذين يقبعون في سجون الإحتلال لقاء دفاعهم عن كرامة هذه الأمة التي استمرأت العبودية بل غدا الكثير من ما يسمى نخبتها هم المنفذين
لمخططات بني صهيون.

كل ما جاء في المقال صحيح وارجو الاشارة الى قولكم بأن اهم ركيزة في الإصلاح هي ( مكافحة الفساد ومحاسبة الفاسدين والمفسدين ) - فعندما نجد ان من اجهز على الفوسفات وبطل التحول الاقتصادي قابعين في السجن بعد استعادة ما نهبوه ستكون تلك اول إشارة لللإصلاح - وهذا مستبعد جداّ عندما يقول مدير المكافحة ان لا شكوى ولا دلائل على فسادهما - واقول على اقل الاحوال لنوقف الفساد - فكيف نكافح والدولة صامتة صمت الحيطان في صفقة بيع اسهم الضمان في بنك الإسكان - واْرى أن لا أمل في أي إصلاح إطلاقاّ بل ان النزيف مستمر - اللهم استرنا

الأخ الفريق الركن المتقاعد موسى العدوان حفظه الله
أرجو المعذرة فأنا حين أقرأ كلمات محارب قديم لا أستطيع غير الوقوف عند كلماته والتعليق على ما ورد من فكره وأرائه لأن ما تكتبه ينبع عن إحلاص عميق لتراب هذا الوطن الطهور الذي لا نعرف وطنا غيره ولا نحمل جواز سفر غير جواز السفر الذين ورثناه عن الآباء
وإن أجمل ما قرأت في مقالتك هي الخاتمة التي اختتمت بها مقالتك بكلمات بسيطة نابعة من القلب والوجدان بأننا إذا كنا متفقين على حماية الوطن والحفاظ على هويته فلن يكون هناك خلاف بيننا قيادة وشعبا لأننا نبحر جميعا في موكب واحد نحو شاطىء الأمن والسلامة الذي نتمناه
نحن يا أخي لسنا من تجار الأوطان ولسنا من حملة حقائب السفر فلقد قدمنا الغالي والرخيص من أجل أن يبقى الأردن الوطن الأغلى وإنه والله ليؤلمنا أن نرى الفاسدين هم الذين يحيطون بملك البلاد ونرى من نشتبه بولائهم من العملاء هم من يختارهم الملك بجانبه لقد سمعنا عن الإصلاح وسمعنا عن مكافحة الفساد وتم بيع الثروات الوطنية بأبخس الأسعار ولا زال المجرمون طلقاء لا يطالهم قانون والبعض الآخر تمت تبرئتهم تحت قبة البرلمان وعادوا دون ذرة من خزي أو عار ليملأوا مقاعد الأعيان وإنه لمن المخزي حقا أن نستمع إلى أئمةالفساد يلعنون الفساد والفاسدين وإنه لمن المخزي أن تظل نفس الوجوه هم الذين يلعبون لعبة الموسيقى والكراسي وتعبئة الجيوب وإنه لمن المحزن حقا أن يتفنن كل رئيس وزراء بزيادة الضرائب ورفع الرسوم ويتم استهداف الماء والغذاء دونما رحمة فأصبح أبناء الشعب رهينة لدائرة مغلقةهي بكل بساطة ( فساد وضرائب وجوع ) وفوق ذلك كله تآمر مستمر على الأردن أن يكون أو لا يكون .
إنني يا أخي أعتقد جازما أن الخطورة على النظام سوف تأتي من خارج الأردن حين تقرر إسرائيل والدول العظمى إنهاء القضية الفلسطينية وحلها على حساب الأردن رغم أن الفلسطينيين الشرفاء يرفضون أن يكون لهم وطن غير فلسطين وأن الأردن هو الأردن وأن فلسطين هي فلسطين ولكن يسبق هذا الخطر القادم تفتيت التلاحم والتواصل بين الأردنيين وإيقاع الفتنة بين العشائر الأردنية الأصيلة والنظام وأن دور الأردن لا قدر الله قد حان للحاق بما حدث في العراق وسوريا ومصر وأعتقد أن الفتنة لا يجب أن تصل الجيش العربي الباسل فهم من أبناء الوطن المخلصين وأدعو الله تعالى ألا تتلطخ أيادي أبنائه وأبطاله الشرفاء بدماء الشعب
لقد بدأ الخطر الأعظم لأننا سمحنا بفتح الحدود لكل المهجرين من العراق ومن غزة ومن الضفة الغربية ومن سوريا ولقد باع المسؤولون الجوازات الأردنية والأرقام الوطنية حتى أصبح الأردنيون أقلية عددية في وطنهم فهل تم الإتفاق على توطين كافة اللاجئين في الأردن ونحن الأفقر ماء وطاقة وغذاء
إن من يدافع عن ثوابته الوطنية وعن دينه وعرضه ليس بكافر إن من يريد الحفاظ على وطنه ليس بخائن إن من يريد الدفاع عن فلسطين وحق الفلسطينيين في أرضهم ووطنهم وعودتهم ليس بخائن

كلامك في الصميم نرجو ان تبقى على ما انت عليه هذا كلام كل اردني شريف وهنا اريد ان اضيف على كلام الدكتور توقه ان الفاسد في الاردن هو شخص واحد وباقي الفاسدين شغيله عنده ويحتمون بعبائته والباقي عندك وعند السادة القرأ

إلى الصديق د. محمد باشا العتوم المحترم ( تعليق 5 )
1. بداية أشكرك على ما جاء بتعليقك على مقالتي أعلاه ، وأقول بأن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ، فكل شخص له أفكاره وتحليله الخاص الذي يعتمد على ثقافته وخبرته الحياتية ولهذا فإنني أقبل الرأي الآخر برحابة صدر . وأحب بهذه المناسبة أن أذكرك بقول تشرشل رئيس وزراء بريطانيا " احمل عصا غليظة وتكلم بصوت ناعم " .
2. القضية ليست " بمسك العصا من الوسط لحل القضايا العشائرية ومشاكل الزوجية " كما تفضلت ، إنما هناك أسلوب لمخاطبة الملك أو المقامات العليا في أي دولة ، يتميز بالأدب والحصافة لمناقشة القضايا المطروحة باحترام . وأنت تعرف ذلك لكونك أستاذ جامعي .
3. هناك فرق بين من يطرح قضيته بطريقة دبلوماسية سلسة ومفهومة ، يستسيغها القارئ ويتقبلها صانع القرار ، وبين من يطرحها بأسلوب فوقي متعجرف ينفّر القارئ ويبعد صاحب القرار عن الاستجابة له . فالحبر والورق متوفر والكلام القاسي غزير يمكن لمن يرغب استخدامه أن يفعل ذلك بسهولة ، والإناء ينضح بما فيه في جميع الأحوال .
4. يقول المثل الشعبي " من كبر حجره ما ضرب " ومن المعروف أن من لا يمتلك القدرة على تنفيذ ما ينادي به يعزي نفسه بطرح القضايا الكبيرة ، كالسائر في عتمة الليل الذي يلجأ للغناء بصوت مرتفع ليطرد وحشته .
5. لا شك بأن القضية المطروحة في المقالة هي قضية وطنية بامتياز ، وأعتقد أنك قرأتها بصورة مستعجلة ولم تركز على ما جاء فيها بسبب ارتباطك بموعد لاحق قريب . على أي حال سألخص لك النقاط التي وردت بها : بيان سبب الشائعات ، حق المواطن بالتخوف ، عدم الثقة بالمفاوضين ، تنازل رئيس السلطة الفلسطينية عن حق العودة ، التعهد بعدم قيام انتفاضة جديدة ، التحذير من التجاوز على الثوابت لأردنية والفلسطينية ، الفرق بين من يروج للوطن البديل ومن يقاومه ، الحفاظ على الأردن وهويته ، مكافحة الفساد ومحاسبة الفاسدين ، ليس هناك خلاف بين القيادة والشعب إذا كان هناك اتفاق على حماية الأردن وهويته . فماذا تريد يا عزيزي أن تضيف لهذه القضايا في مقالة لا تتجاوز كلماتها صفحة واحدة ؟
6. تأكد يا صديقي أن الخطاب هو الخطاب والثبات على المبدأ لم ولن يتغير منذ البداية وفي الحاضر والمستقبل ، سواء كان ذلك في اللقاءات العامة أو في الغرف الخاصة وعلى " بلاطة " باتساع الوطن . والسبب في ذلك أنه ليس لي مرجعية أرتبط بها فأستشيرها وأتلقى منها التعليمات كما هو حال غيري .
في الختام لك التقدير والاحترام أيها الصديق العزيز .

تحية و احترام للكاتب الوطني الكبير ... مقال رائع مفعم بالوضوح و المنطق و حسن النوايا... نعم لا يجب ان يترك الشعب عرضة للاخبار المتلاطمة و القلق و الخوف و غياب الخطاب الحكومي الرسمي الواضح ثم يلام على قلقه و خوفه ، ثم ان الاردنيين يخافون الوطن البديل كواقع و لا يخافونه مصطلحا؛ بمعنى انه يجب ان تتوقف مظاهر و اليات و منهجية الوطن البديل و التجنيس و التسهيل و الادخال العشوائي للبشر من مختلف الجنسيات و يجب ان تأخذ القوانين الرادعة لذلك صفة التطبيق الفوري و القاطع و لا يكفي ان نتطمأن بان مصطلح الوطن البديل لن يكون له مكان ككلمة او مصطلح ، من السهولة بمكان ان نصنع مئة وطن بديل تحت مئة مسمى مختلف كالوحدة، الحقوق الكاملة، التضامن، المهاجرين و الانصار ، الاخوة في الاسلام، شتى الاصول و المنابت ، وحدة الحال..... طبعا هذا رأي الشخصي
كمواطن اردني مستقل و محايد و اتمنى من العلي القدير ان يحمي هذا الوطن الذي اصبحنا كاردنيين لا نملك سوى انتمائنا له

الشكر الموصول لعطوفة الباشا نعم هناك فرق بين من يقاوم التوطين ومن يروج ويسعى للتوطين كما واشكر عطوفة الدكتور محمد العتوم واستاذنا الفاضل عبد السلام الغزوي على ما اوردة في تعليقة الذي فند كل شي....
عاش الشعب الأردني العظيم حرا عزيزا كريما في وطنه الغالي المفتدى بالمهج والأرواح.
عاش الجيش العربي الأردني البطل.
عاشت مقاومة الوطن البديل

شكراً للباشا ابا ماجد الأخ الكبير بمقامه وفكره على المقال والذي لخصته بنقاط كرد على الباشا محمد العتوم. أشكر الأخ عبدالسلام الغزوي على الوضوح التام بتعليقة الصريح. كما اشكر الأخ خالد المجالي على المقاليين التي كتبها وبعد إجتماع جلالة الملك مدار البحث. ,اخيراً اشكر المعلقيين الوطنيين المنتميين لوطنيهم الأردني والفلسطيني. فلا ولن يسمح بوطن بديل بالأردن. كما فلا ولم يسمح بالتخلي عن فلسطين للصهاينه وابواقهم ومنفذي خططهم

إبتداءا أود أعن أعبر عن شديد إعجابي وتقديري للأسلوب الراقي والموضوعي الذي يطرح به الباشا موسى قضايا الوطن ويجيد لغة مخاطبة الملوك التي ترقى لمقامهم العالي .. كما يجيد مخاطبة الفاسدين ودعاة الفتنه والتجريج وبما يليق بمقامهم الدوني الهابط ..
أمريكا أكتشفها مستر كولومبس , وأكتسبت عظمتها من هجرة النخب في الكره الأرضيه إليها وأصبحت أمريكا العظمى وجميع من عليها يحملون جواز سفرها لكنهم لم يسقطوا إنتماءهم لأوطانهم الأصليه بالرغم من أنها أي أمريكا أصبحت وطنا بديلا لكل من عليها إبتداءا من الرئيس أوباما ووصولا لكل مواطن في العالم لازال يقف على باب
سفارتها سعيا للحصول على فيزا كخطوه أولى للحصول على جنسيتها وجوازها ..
لا تتأهبوا سادتي القراء وتشرعوا سيوفكم في وجه الحقيقه إنتصارا لجاهليه أنكرها رب العزه وحذر منها سيد البشريه محمد عليه الصلاة والسلام
الذي يحمل جنسية الإنسانيه وأعطاه ربه جواز سفر ليدخل به بقاع الأرض وقلوب البشر بدون فيزا وبدون رقم وطني ..
أمريكا وطن بديل لكل من عليها من نخبة أهل الأرض , والأردن وطن بديل (( بالمفهوم الإنساني والديني )) لكل من عليه من نخبة أهل بلاد الشام وما
حولها (( وليس بالمفهوم الصهيوني الذي يسعى لتفريغ الأرض العربيه الإسلاميه في فلسطين من أصحابها العرب والمسلمين لإحلال اليهود مكانهم ))
لذلك ,, لا بد لأن ننظر للحقيقه بعين الحقيقه بأن كل من هو على أرض الأردن جاء من أرضها بلاد الشام ,, فالذي جاء من الخليل إلى عمان كمن جاء من إربد للكرك ,, ومن جاء من حلب كمن جاء من المفرق إلى معان .. وبمعنى أوضح ليبحث كل منا من أين أتى قبل أن يحصل على الجواز الأردني على اعتبار أن الحصول على الجواز هو عنوان الإنتماء للوطن .
هل يا ترى إذا قامت القوى العظمى بإعادة فرز للوطن العربي (( مع أننا ننادي بالوحده )) وضمت السعوديه ببترولها للأردن (( كماسبق وحصل أن تم ضم أجزاء لشمال وجنوب الوطن وأصبحوا بحكم الضم أردنيين )) فهل سيتنطح المتنطحون ويقولون هذا تجنيس ؟؟
سادتي الأفاضل .. من جاء من فلسطين لن ينسى فلسطين مع أن عهدة تحريرها على من أضاعها وهم العرب والمسلمين أجمعين ,, ومن جاء من سوريا لن ينساها أيضا من أن مسؤولية ما يحصل بها هو مسؤولية العرب والمسلمين وبفعل أيديهم ,, وكذلك الحال من جاء من السعوديه والشيشان والإتحاد السوفييتي واليمن والعراق قديما أو حديثا لن ينساها ,, فدعونا ننسى الفتنه وإدعاءات البطولات التي أسست للفساد في الوطن الذي يتوجب علينا جميعا من كافة الأصول والمنابت الحفاظ
عليه عزيزا منيعا أمام شمولية الأطماع الصهيونيه ولا ننسى قصة الثور الأحمر الذي قال (( أكلت يوم أكل الثور الأبيض )),,
كلنا شركاء بالفساد في هذا الوطن .. فإثارة الفتنه فساد , وقطع الإشاره الضوئيه فساد, وفوضى السير فساد , وغياب الموظف في عمان لثلاث أيام بحجة أن أحد أقارب أبوه من طرف خالة عمه قد توفي في إربدهو فساد ,, والبحث عن الواسطه في كل إجراء ومعامله هو فساد , والسعي لتخفيض الضريبه وتخفيض جمرك السياره بالواسطه هو فساد ,, وتنجيح الطلاب وإدخالهم الجامعات وهم لا زالوا لا يجيدون الإملاء هو فساد .. وإفراز أكثر من مرشح لنفس العائله والعشيره هو فساد ,, فالفساد الذي نشارك به جميعا أكبر وأخطر من فساد حفنة حراميه ,,
دعونا نتفق أن سلامة وأمن الوطن أهم بكثير من البحث عن منصب نسعى له من إدعاء الجرأه والوطنيه بإستخدام حقائق باطله أصلا مفادها الخشيه على أن يصبح الأردن وطن بديل للعرب والمسلمين في حين أنه يتوجب علينا أن نخشى من حقيقه ساطعه أن الأردن بحالنا هذا سيصبح وطنا بديلا لليهود والصهاينه .. ودمتم بخير في ظل قياده هاشميه تدرأ عنا ما تستطيع من مخاطر وبحدود إمكاناتها قياسا لما يتم التخطيط له في الحاضر والمستقبل وإلى أن يشاء الله ويرزق هذه الأمه عمر جديد وصلاح جديد

بداية اعبر عن احترامي للرأيك و حقك في التعبير و لكن اسمح لي ان اوضح لك بعض المغالطات و الاخطاء التي تضمنها تعليقك؛ ان مجرد نعت الاردنيين الذين يحذرون من خطر الوطن البديل و التجنيس و هم على حق و هذا شأنهم باعتبار ان هذا وطنهم ..مجرد نعتهم بمثيري الفتنة و الفساد كما تفضلت حضرتك في (تعليقك )هو بحد ذاته قمة الفتنة و الحقد و نكران الجميل و الحق و محاولة مستهلكة لذر الرماد في العيون باستخدام مصطلحات دينية و قومية في شكلها الخارجي استفلالية و انتهازية في مضمونها تهدف الى تسديد اكبر قدر من الاهداف في مرمى اصحاب الحق الاردنيين الحقيقيين و تحقيق اكبر قدر من المصالح الشخصية الاضافية للمجنسين، امريكا مثال لم تكن موفق في طرحه فامريكا بلد حديث العهد و الاكتشاف و قام و اسس على مبدأ الهجرة و دخول و تجنيس الناس فيه يخضع لقوانين واضحة و مصوت عليها و هذا لا ينطبق على الاردن و لا معظم دول العالم ، من جهة اخرى و انت تعلم انه اذا ما قام فلسطيني واحد مجنس في امريكابقول او فعل يتضمن شبهة اساءة للقيم او الامن الامريكي فانه تتم جرجرته و اعتقاله و التحقيق معه و احيانا سحب جنسيته و طرده،،، كان من الانسب ضرب مثال من واقعنا القريب حدثنا اذا تكرمت عن وضع الفلسطينيين في لبنان و سوريا على سبيل المثال لماذا لا تتطالبون بجنسيات و امتيازات هناك ام ان الاية القرءانية و المبادئ التي نضحة حنجرتك بها غير ذات قيمة سوى في الاردن ... نهاية بدلا من ان تفكر و تركب جمل و افكار للحصول على امتيازات في الاردن فكر كيف ستحرر وطنك المحتل ....

كل الإحترام لمن علق على ما كتبت أو سيعلق بغض النظر عما سيكون رأيه, لأنه بالنهايه هي وجهات نظر تعبر عن موضوعية صاحبها وإدراكه لواقعنا في الأردن والذي يتأثر رضينا أم لم نرضى بواقع العالم الذي حولنا ..
إبتداءا ليس من حق أحد أن يصرف صفة المواطنه لنفسه وينكرها على الاخر فأنا أردني وأفتخر بذلك, ووالدي كان جنديا شريفا في الجيش العربي الأردني كغيره من أبناء الأردن بضفتيه ممن كانوا ولازالوا جنودا شرفاء في هذا الجيش , وعندما أشير لدعاة الفتنه فأنا أتحدث عن هذه الفئه الموجوده على أرض الوطن من كافة المنابت والأصول والتي تكتسب صفة المواطنه الأردنيه وتسعى للتفرد بشرف هذه المواطنه على حساب حرمان من يملكون هذاالحق تماما لأننا في النهايه جميعا أردنيون وشركاء في بناء وتنمية وحماية هذا الوطن ضد الأطماع الصهيونيه كما أننا شركاء في صد دعاة الفتنه ..
في كل مجتمع مدني هناك فئة المتسلقون ودعاة الحرص على الوطن ,وهذه في وطننا الأردن قليله حيث تنشط الأغلبيه في البناء والعطاء والتعلم والتعليم
وتحرص على أمن الأردن وأهله وأقتصاده ومن حقها أن تنبذ ما يقلقها ويعيق مسيرة البناء والتطوير بها ,
الدستور صاغه أردنيون وأعطى حق المواطنه لجميع من يستحقها بغض النظر عن تاريخ تواجده على هذه الأرض الطاهره التي أكرمها الله بمقدسات ومقامات صحابه ودماء طاهره سالت على أرضها .. كما أن في الدوله قوانين تحاسب المسيء وتأخذ الحق من سالبه وتعطيه لصاحبه , والأهم من ذلك ,أننا كشعب أردني يمتاز بمنظومة قيم وأخلاق نتباهى بها ونفتخر بوجودها ونعتز بأننا أهلها يتوجب علينا أن ننظر لمن حولنا ونمد لهم يد العون والمساعده لإخراجهم من محنهم كي نصنع الأمل بأيدينا بعد مشيئة الله لوقف أطماع الصهاينه في أوطاننا تمهيدا لتحرير المغتصب من فلسطين والجولان ولاننسى جميعا ما ورد في القرأن وما ورد على لسان الرسول الكريم بأن بلاد الشام هي أرض الحشد والرباط وستتم المواجهه الكبرى مع اليهود الصهاينه على أرضها .. دام الأردن عزيزا زاهرا بقيادته الهاشميه وبجيشه المصطفوي ومن وراءه أبناءه الشرفاء من كافة الأصول والمنابت

الأخ الدكتور حسين توقه المحترم.
أرجو الآتصال على رقم : 0797648666 مع الشكر .

عطوفة الأخ موسى باشا العدوان المحترم
تحية التقدير والإحترام
لقد حاولت الإتصال على رقم الهاتف المذكور ولكن يبدو أن الرقم غلط مع تحياتي واحترامي

أحيي الكاتب المحترم على هذا المقال ,,,,

أولا : الموقف الرسمي لا يكتنفه الغموض, الغموض يكتنف نتائج المحادثات والتي آخر من يقرر نتائجها الأردن, الموقف الرسمي هو تحًمل نتائج مفاوضات كيري , والنتائج لا تزال غير مكتمله للان ,لذلك سيتموضع الموقف الرسمي مع النتائج.

ثانيا : اذا سار الأمريكيون في خطتهم للنهايه ,سوف يتم إلغاء قرار حق العودة ,واستصدار قرار اممي ينسخ القرار 194 , وسيتم فورا الضغط بأتجاه الكنفدارليه , اذا لا يمكن أن يتم استعياب الفلسطينين على ما تبقى من الضفه , وكما يتوقع الكثيرين فأن هذا القرار سوف يترك للأستفتاء بين سكان الضفه والأردن وهذا ما يتوقع الكثيرين أن يحدث زلزالا في الأردن , فكما هو معلوم فان الشرق الأردنيين ينظرون للكنفدارليه على انها تحويل لوطن بديل , وهم قطعا ضد هذا النمط المفروض امريكيا . أنه وفي حال ما قامت الكتله الأردنيه من أصل فلسطيني بالتصويت للكنفدارليه فأن تصويتهم مع تصويت فسطينيي الضفه سيرجح الكنفدراليه . في تلك اللحظه لأعلان تلك النتيجه سيتهم الشرق أردنيين الكتله من اصل فلسطيني بانها تآمرت مع فلسطينيي الخارج ضد الوطن الأردني ولتحويله لوطن بديل وأنها تصًوت على اساس ولائها الفلسطيني وليس الأردني وانها طعنت الأردن من الداخل , أن هذا سيترك تداعيات هائله على السلم الأهلي لن يتم الخروج منها . فالشرق اردنيين لن يقبلوا سرقه وطنهم وهم يتفرجون .

ثالثا : ان الواجب هو تطوير مواقف وطنيه يلتف حولها الجميع تقوم على الثوابت والقرارات الدوليه ألتي تحمي حقوق الشعب الفلسطيني في فلسطين وعدم التنازل قيد انمله عن تلك الثوابت بغضَ النضَر عن أي مؤامرات دوليه .

ومين قالك ان اهل الضفه يريدون الكونفدراليه مع الاردن؟
برأيي المتواضع احتمال كونفدرالية حماس مع اسرائيل اكبر من احتمال كونفدرالية الاردن مع فلسطين فكن مطمئنا

بداية تحياتي لك و اشكرك على ردك المتحضر الذي يعكس اخلاقك العالية... اعذرني اذا كنت ربما انفعالي في تعليقي على ما كتبت لكن الحق اقول لك انني لا احمل لاي اردني من اصل فلسطيني سوى كل المودة و الاحترام و لا افرق بين الناس و شأني شأنك شأن الجميع اعامل و نعامل الناس على اساس اخلاقهم و تصرفاتهم الفردية بغض النظر عن اصولهم محبة او رفضا ... و لا يخال لك يا اخي انني و سواي ممن يعبر عن رفضه لان يكون الاردن مشاعا او ان يعامل الاردنيين و كأن لا حق لهم في تقرير ما يحصل في بلدهم او حنقهم عندما يرون مقدرات بلدهم تهدر و تعطى بلا وجه حق لغيرهم و يحرمون منها لا يخال لك ان هذا الرفض او الانفعال من قبلهم هو عنصرية ضد فئة معينة او كره لها او حتى محاولة لاثارة المشاكل للوطن و قيادته... لا و الله يا اخي ،،، و الله لا ارضى و لا يرضى اردني واحد ان يساء او يضيق على اردني من اصل فلسطيني واحد و لا نقبل الا ان يكونوا اخوة لنا يعيشون معنا في وطننا بعدالة و مساواة و لكن الحق و سيادة و تطبيق القانون و حماية الهوية و الحفاظ على حقوق المواطنين في وطنهم و تقريرهم لمصير وطنهم و تعريف المواطن و وضع اسس قانونية دستورية مقبولة للتجنيس و حتى لمنح تأشيرات الدخول انما هو حق و واجب مقدس لا تنازل عنه و لا يضر او لا يتعارض مع عدم المساس بحقوق الفلسطينيين المعيشية في الاردن ... عموما تحياتي لك

الغريب في الامر هو تغييب العقل - فقد ذكر الدكتور حسين ان الخطورة على النظام سوف تأتي من خارج الاردن - من اسرائيل والدول المساندة وهذا هو عين الحقيقة فهل يقبل فلسطيني او اردني او عربي كائن من كان بفكرة الوطن البديل بداءّ من رأس الدولة وحتى ابسط الناس - وهل إذا قررنا حكاماّ ومحكومين برفض الوطن البديل انتهت هت المشكله؟والسذاجة هنا ان الاعلام يصحج باْن المشكلة انتهت لاننا رفضنا مشروع الوطن البديل - يا امةّ ضحكت من جهلها الامم

كلامك تناقض مؤسف مع اساسيات ااتحرر الوطني واجبك الوطني الفلسطيني..ومحاولات ناعمه عاطفيه ممجوجه للتمسح بدستور او قانون لانتزع عنك فلسطينيتك وهويتك(( وانت فرحان الاسف..ومحتفلانك بططلت تصير فلسطيني..وصرت مجنس))
يا عماد..تعلم ولا يخفى عليك ان تجنيس1949 لك او لابوك او جدك..كان تجنيسا مخالفا للدستور وقتها للملكه الاردنيه العاشميه المعروفة الحجود وقتها ودها الغربي تهر الاردن..والضفه وقتها جزء من دولة فلسطين عموم فلسطين ومعنرف بها من الامم المتحجه بقرار التقسيم1947 وبفرارات الجامعه العربيه ولاها رئيسها ورئيس وزراءها احمد حلمي وشعبها وجنسيتها الفلسطينيه..وما فعله الماسوني الفلسطيني رئيس وزراء الاردن ابو الهدى بتجنيسه الفلسطينيين1949 بامره وحده..بلا برلمان ولا دستور ولا قانون!!
فلا تتمسح بدستور وتجنسك بناء على طستور او الاعيب الكذب
انت فلسطيني لاطئ للاردن ..هكذا تعرفك الامم المتحده.وكل التجنيسات للفلسطينيين بالاردن تمت مخالفة للدستور المملكه 1947
..والمملكه احتللت جزء من دولة فلسطين المعترف بها وقتها وضمته..ولم يعترف بهذا الضم ولا دوله بالعالم سوى بريطانيا
ورفضته الجامعه العربيه ودولة فلسطين..وجمدت عضوية الاردن بالجامعه..الى ان وافقت المملكه الاردنيه الهاشميه ووقعت مع الجامعه)
(( على الاقرار ان الضفه الغربيه واهلها هم جزء لا يتجزا من فلسطين وليست جزء من الاردن، وانها وديعه فلسطينيه تعاد لاهلها عند طلبهم..وهذا ما حصا1974 عادت الوديعه واهلها للمنظه ممثل الفلسطينيين كلهم عندما طلبو وديعتهم
واضح..انت فلسطيني..وعيب تتخللا عن جنسيتك الفلسطينيه..وعيب تقول لا ..انا مش فلسطيني، انا اردني..عيب
واللي مافيه خير لبلده فلسطين..لا يمكن يكون به خير للاردن ابدا
ومن تخللا عن وطنه فلسطين..اولى ان يكون تخليه عن الاردن اسهل عنده
فبلاش نزاود على بعض بوطنيات لا يمكن تكون..وطنيتك لبلدك فلسطيناذا عندم وطنيه..نقطه اول السطر..وغيره اط
كاذيب والاعيب عايفينها وكاشفينها

استاذ عماد عابدين .. أنت من المطالبين بوطن بديل في الأردن وتناقض نفسك وتزور التاريخ فالكرك من الأردن منذ الصليبيين اصولك , واربد اردنيه حورانيه ودرعا اردنيه حورانيه من قبل أن يولد جدك المليون

حقدك الاسود ابقيه بقلبك الأسود
ارحل

الى الكاتب المحترم لقد اوجزت فاوضحت و اشرت فابلغت و ناديت فاسمعت ,, و لا تكترث بكلام الجهلة اللاهثين خلف السراب

الامثلة التي سقتها ان امريكا وطناَ بديلا لمن هاجر اليها هذا صحيح ولكن لا ينطبق على الوضغ بالاردن بالنسبة للاجئين الفلسطينيين للتالي :
من هاجر الى امريكا هاجر لتحسين وضعه من جميع مناحي الحياة واكثرهم ترك ارضه او بيته لقريب له او صديق لاستثمارها له ويستطيع ان يرجع لها متى اراد .
عندما يهاجر الاسيوي او الافريقي او الاوروبي الى امريكا فلا يحل مكانه يهودي صهييوني كحال الفلسطيني الذي يطالب بجنسية جديدة فاقداَ جنسيته الاصلية والى الابد
هناك شىء اسمه المواطنة وهي اكتساب جنسية بلد او دولة ما وهناك الانتماء الذي لا يمكن ان يكون لوطنين بنفس الوقت فلو حملت انا الجنسية الاسبانية مثلاَ مع الجنسية الاردنية فأنا مواطن اردني ومواطن اسباني ولكن انتمائي سيكون للاردن حتى لو سُحبت مني الجنسية الاردنية فأنا انتسب للاردن ولي اكثر من 19 جداَ قبورهم في هذه البلاد .
مقولة لن ننسى فلسطين فكلنا كذلك ولكن يجب العمل على استرجاعها وعدم العمل الحصول على جنسية قبل تحريرها .
- اما جملة " من كافة الاصول والمنابت " فهو اصطلاح لا يستعمل الا بالاردن للقول بان هذه البلاد لم تكن مسكونة الا من عشرات السنين وهو اصطلاح صهيوني نشره العملاء والطابور الخامس الذي يتحكم بمقادير الوطن فأتمنى عليك وعلى غيرك من المغرر بهم عدم استعماله فهو اصطلاح سياسي يراد به الباطل.
مع تحياتي لك .

حقا لا اريد الخوض معك بالكلام الفارغ ولكن اثني على مقالة وزير الاعلام الاردني السابق حينما قال ( ركبناه على الحمار ومد ايده للخرج ) اصبحنا نحن غلاباء واصبحت انت الضيف من ينظر علينا والله عيب

نعم يضم الأردن أكبر مجموعة من اللاجئين. وقد أصبح غالبهم مواطنين أردنيين يحملون الجنسية الأردنية عندما ضم الملك عبد الله الأول آنذاك الضفة الغربية إلى المملكة الأردنية الهاشمية بناء على قرارات المؤتمر الشعبي الذي عقد في عام 1950. أي عند وحدة الضفتين. وقد منح هؤلاء الجنسية الأردنية وكافة حقوق المواطنة الأخرى من إقامة وعمل وشراء أراض وبناء وانتخاب وترشيح للبرلمان ومشاركة في الحكم.
واحتجت بعض الدول العربية على هذا الضم خشية ضياع الحقوق الوطنية الفلسطينية وإلغاء الكيان الفلسطيني. ولذلك صدرت إشارة في قرار الضم إلى أنه جاء بناء على رغبة الفلسطينيين، وأنه لا ينقص من الحقوق الفلسطينية في أي شيء.

وفي عام 1955 أصدرت الجامعة العربية قراراً يمنع الدول العربية من السماح بالجمع بين جنسيتين عربيتين، وأنه لا تمنح الجنسية العربية للاجئ الفلسطيني حفاظاً على هويته. لذا لم تعط سوريا ولبنان الجنسية للاجئين الفلسطينيين لتلافي توطينهم وإغلاق ملف قضية اللاجئين بالتالي. واكتفت السلطات السورية واللبنانية بمنحهم وثائق سفر (وليس جوازات سفر).

الأردن «أرض الحشد والرباط» شاء من شاء ويأبى من يريد، «أنتم شرقي النهر وهم غربيه.... ويقاتلونكم من وراء جدر...» هذه تقديرات ربانية لها ننصاع ومن أجلها نطيع.
والأردن «أرض المحشر» وهذا ما أخبر به سيد الخلق والمرسلين حين قال: «نار تخرج من عدن تطرد الناس إلى محشرهم في عمان البلقاء».
من أجل ذلك ضم هذا التراب المقدس رفات أنبيائنا ورسلنا والصحابة الأطهار، والحواريين أتباع عيسى عليه السلام.
من أجل كل ذلك فإن كافة الأطياف السياسية والاجتماعية والاقتصادية على امتداد الوطن العربي والإسلامي ممثلة في أرض الحشد والرباط، من بخارى وأفغانستان وإيران والقوقاز والشيشان وسوريا والعراق وكافة الأوطان، لجأوا إلى هذا الملاذ الآمن من قساوة الحكام والطغيان.

ما هذا الكلام الذي تقول يا رجل ؟؟؟. كيف خلطت قرارات عام خمسين وتناسيت أن قرار مؤتمر الرباط عام 74 الذي جعل منظمه التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ؟؟؟

أما القرآن وتفسيراته . فهل تستطيع أن تحدد ماذا وعد الله عزوجل بني اي ارض ؟؟ هل هي السعوديه أم مصر أم في ,,,,؟؟؟



فلسطين قضيه سياسيه تتعلق بالقرارات 194 و242 . ولا مجال لأستغلال الصهاينه وأذنابهم ومفسريهم والتي تهدف الى احلال الصهيوني في ارضك ومقابر اجدادك يا دكتور .

كًثرت في الأيام الأخيره محاولات الأذناب الصهيونيه للجوء للتفسيرات الدينيه لمحاوله التخلص من حق العوده وألغاء القرار 194 . أن القائلين يالوعد القرآني لليهود في فلسطين او القائلين بأرض الحشد وغيرها من التبريرات الفلسطينيه ألتي تهدف الى اعطاء الأفيون للاجئين لن تمرً على الشرفاء .

يا دكتور موفق:الارض الت وعد الله بها بني اسرائيل هي فلسطين والا فما الذي دعا موسى عليه السلام الى القدوم من مصر ومعه قومه الى فلسطين؟((ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين))(( يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم))(( فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ)) .اذن هي فلسطين ولكن الوعد كان لبني اسرائيل وليس للشتات الذين احتلوا فلسطين وفيهم الاشقر والاسود والقزويني,كما ورد في الحديث:لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود انتم شرقي النهر وهم غربيه,مع التحية

لا اتفق مع معظم ما ورد في المقال ولا مع معظم التعليقات لأن هدف البعض - حسب رأيي إذا كان هناك لي الحق في إبداء الرأي - يتمثل في تفنيد ما جاء في حديث رأس الدولة ولو كان ذلك بعبارات جميلة ودبلوماسية ناعمة ,,,أمـّا شخصياً فإنني أثق بكل ما ورد بحديث جلالة الملك ولي الحق بأن أُطالبه بكشف ما قال عنه في ذلك الحديث كما ولي الحق بأن أُشكك بأهداف البعض عن اسباب الخوض في الذي يخوضون فيه مستغلين أجواء حرية القول والتعبير أقول عن البعض منهم إنْ لم يكن الكل ... هذا رأيي فلا يسلبني احد الحق في ابدائه ,, فقد أوغل في التاريخ من أوغل ووصل الى عام 1919 واستفاقوا الآن للتشكيك بوصول الهاشميين الى شرق الأردن ,,, وتلك والله نغمة كنتُ قد سمعتها على استحياء في السابق من البعض و منذ ايام المغفور له الملك الحسين طيب الله ثراه ,,!!! وربما كان ذلك الموقف من الهاشميين هو أحد الأسباب الرئيسية للإعجاب ومن ثم السعي للتحالف مع ناصر في اعوام الخمسينات والستينيات ,,والباقي عندكم

الأخ الفاضل موسى باشا العدوان .
كما عرفتك دوما" تكتب بالهم الوطني , كلامك في هذا المقال يعبر عن وجهة نظرنا كأردنيين و فلسطنيين مخلصين جميعا" لتراب فلسطين كما هو لتراب الأردن .
بعض الأخوان يستغلون ما تكتب للفت الإنتباه حولهم و نحن نعرفهم و لا ينطلي علينا ما يريدون .
كل التقدير و الشكر للأستاذ خالد المجالي و صحيفته " كل الأردن " التي تتبنى دوما" نشر مثل هذه مواضيع وطنية .