أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
7 آلاف شاحنة مساعدات تنتظر الدخول إلى غزة مبيضين: محاولات للتحريض على الدولة ومعاهدة السلام سبيل لتخفيف الضغوط التنمية تضبط متسولا بحوزته 6288 دينارا 8 إنزالات جوية جديدة لمساعدات تنفذها القوات المسلحة على شمال غزة - صور 41.1 مليار دينار إجمالي الدين العام في الأردن العام الماضي 125 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك مسيرات في العاصمة والمحافظات تطالب بوقف الحرب على غزة الصفدي: يجب وقف تصدير الأسلحة لإسرائيل 72 مليون دولار قيمة المساعدات النقدية لـ 330 ألف لاجئ في الأردن العام الماضي الاقتصاد الرقمي تحجب 24 تطبيق نقل ذكي غير مرخص في الأردن الاحتلال يمنع مئات المسنين من الدخول للمسجد الأقصى ارتفاع حصيلة عدد شهداء قطاع غزة إلى 32623 شهيدا برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم بسبب دعمه إسرائيل وبحضوره واوباما وكلينتون .. محتجون يقاطعون حفل تبرعات لحملة اعادة انتخاب بايدن للأردنيين .. انتبهوا الى ساعاتكم !
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


(إسرائيل): ترسانة حزب الله "أكثر بكثير من 40000 صاروخ"

30-11-2010 11:31 AM
كل الاردن -

ادعى تقرير أصدرته اليوم منظمة The Israel Project، وهي منظمة إسرائيلية شبه حكومية النقاب عن تزايد عدد الصواريخ التابعة لمنظمة حزب الله لما يزيد عن 40000 صاروخ وضعت مباشرة على الحدود الإسرائيلية - اللبنانية.

 

وحسب تقدير أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، فان منظمة حزب الله تمتلك مخزوناً احتياطياً ضخماً في أطراف أخرى من لبنان. وأن هذه الأسلحة البالغ عددها 40000 صاروخ تتواجد في أماكن مخفية في جميع أنحاء الجنوب اللبناني خلافاً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم (1701) الذي كانت نتيجته وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله عام 2006، وينص على أن الحكومة اللبنانية هي الجهة الوحيدة المخولة بحمل السلاح في جنوب البلاد.

 

وتخشى إسرائيل، وفقا لما يورده التقرير من أن إيران تقوم بلعب دور كبير لم يسبق أن مارسته من قبل في لبنان، ويتضح ذلك من خلال الازدياد الملحوظ في الزيارات التي قام بها قادة عسكريون وسياسيون إيرانيون إلى لبنان في السنتين الأخيرتين، وفق ما جاء على لسان مسئولين إسرائيليين.

 

ويزعم التقرير أن منظمة حزب الله تحصل على صواريخ قصيرة وبعيدة المدى من ثلاثة طرق: بحراً وجواً وعن طريق الحدود السورية، وتعتبر إيران وسوريا المزودين الرئيسيين للسلاح ، في حين حصل الحزب على صواريخ روسية وفق التقدير الإسرائيلي.

 

وفيما يتعلق في هذا الموضوع, قال مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية أندرو جي شابيرو في شهر تموز/ يوليو 2010 إن 'إيران وسوريا تشكلان تحديات أمنية بارزة، وتتقاطع هذه التحديات مع التهديدات غير المتماثلة التي تشكلها منظمة حزب الله ...حيث تستهدف صواريخها المراكز السكانية الإسرائيلية من غير تمييز'.

 

وتدعي إسرائيل أن حزب الله يخزن السلاح في الغرف المحصنة تحت الأرض وفي المباني بين صفوف المدنيين. في حين تُستخدم المباني العامة كنقاط مراقبة. ولا يسمح لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) بالدخول إلى الأماكن الخاصة، مما يجعل من الصعب على قوات (اليونيفيل) رصد عمليات تهريب السلاح.

(معا)

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-11-2010 11:52 AM

أتـمـنـى مـن ألـلـه سـبـحانـه وتـعالى أن تصب هـذه الصـواريـخ عـلـى رؤؤسـكـم أيـها الـصـهـايـنـة فـي ألـقـريب ألـعـاجـل لـنـتـخـلـص مـن شـركـم وشـر مـنـهـم وراءكـم.

2) تعليق بواسطة :
30-11-2010 12:59 PM

هذا أسلوب ماكر سبق للأمريكيين أستخدامه مع العراق.. وهو تضخيم قدرات الخصم لتبرير اي عمل سياسي او عسكري ضده..أسرائيل تحاول أستثمار المخاوف الداخليه لتحقيق مكاسب سياسيه على الجبهه الداخليه من ناحيه.. ولتبرير أي عمل عسكري ضد حزب الله من ناحيه أخرى.. حزب الله يعتمد اسلوب حرب الفدائيين وحتى بدون هذه الصواريخ فأنه يشكل عنصر تهديد لأسرائيل ويبقي الحدود الشماليه ساخنه ويعزز في بقاء ثقافه المقاومه حيه لدى شعوب المنطقه. حرب تموز أوصل القياده السياسيه والعسكريه في أسرائيل الى القناعه ان كسب الحرب ضد حزب الله لن يتم تحقيقه بالوسائل التقليديه.. جندي المشاه هو القادر على أحتلال الأرض وليس التكنولوجيا ولكن الثمن مرتفع نتيجة الخسائر البشريه.. وهو ثمن لا تقدر اسرائيل على تحمله.. وحزب الله يجيد أصول اللعبه بأمتياز.. ويثبت يوميا انه الرقم الصعب الذي لا يمكن تجاهله.. وهي نقطه يجمع عليها أنصار وخصوم حزب الله.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012