أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
المعايطة: جداول الناخبين ستصدر الأسبوع القادم الحوثيون: نفذنا 3 عمليات إحداها ضد مدمرة أميركية 3 وفيات جراء حادث سير مروع بوادي موسى الملك يتلقى اتصالين من رئيس التشيك ورئيس وزراء هولندا 2.27 مليون إجمالي عدد طلبة المدارس في المملكة قانون التنمية لسنة 2024 يدخل حيز التنفيذ وفاة و6 إصابات بحادثي سير في عمان الملك يستقبل وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن إنفاذاً لتوجيهات الملك.. رئيس الوزراء يوعز إلى جميع الوزارات والجهات الحكوميَّة بتقديم كلِّ الدَّعم والممكِّنات للهيئة المستقلَّة للانتخاب لإجراء الانتخابات النيَّابية مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول القادم موعدا للانتخابات النيابية ذروة الكتلة الحارة الخماسينية بالأردن يوم الخميس مشاريع مائية في اربد بقيمة 23 مليون يورو 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 201 للحرب
بحث
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


الاردنيون من اصل فلسطيني لاجئون ايضا ...

بقلم : خالد صالح البرغوثي
10-04-2014 12:21 PM

بناء على طلب الصديق خالد صالح البرغوثي نعيد نشر مقاله بعنوان الاردنيون من اصل فلسطيني لاجئون ايضا '

يجب أن نعلنها نحن الأردنيون من أصل فلسطيني، حملة الأرقام الوطنية (أنا وجزء من عشيرتي منهم)، بأننا لاجئون فلسطينيون عرب، كما هو حال إخواننا اللاجئين في بلاد الطوق والاغتراب.

لنقولها علانية وبتحدي وبقوة، لقادة ومفكري قوات الاحتلال الصهيونية والتفرقة العنصرية في فلسطين، ولقادة أوروبا والأمم المتحدة والانوروا، و'علوج' الجمعيات الغربية المتصهينة المتخفية تحت عباءة حقوق الإنسان، بأننا نحن اللاجئون الفلسطينيون العرب في المملكة الأردنية الهاشمية، لا نرضى عن فلسطين بديلا، لا في الأردن ولا لبنان ولا سوريا ولا أمريكا ولا حتى سويسرا.

نحن لاجئون.... وسنعود إلى فلسطين، ولن نتنازل عن حق العودة إلى قرانا ومدننا وباديتنا، وحقنا بالتعويض الكامل عن أملاكنا المدمرة على إثر التطهير العرقي، وفق قرارات الأمم المتحدة، ولن نعترف بأي تنازل من قبل اي جهة كانت تعارض حقنا التاريخي في فلسطين، ولن يكون هكذا تنازل ملزما لنا او للاجيال التي ستخلفنا.

لنقولها بكل فخر واعتزاز لإخواننا الأردنيون في أردننا الحبيب، ارض الرباط الغالية بأهلها النشامى الطيبين اللذين زرعوا وديانها وتربوا على قمح سهولها وتحملوا بقاماتهم الشامخة ظمأ صحاريها ونزفوا دماء طاهرة وقدموا قوافل الشهداء للدفاع عن فلسطين على ابواب القدس ومعركة الكرامة. شكرا لكم يا أخوتنا على كل ما قدمتموه لنا من واجب وطني لا تتوقعون عليه شكرا، نحن إخوانكم اللاجئين الفلسطينيين في الأردن، نشكركم على ما وفرتموه لنا من تسهيلات للإقامة والعمل والتملك والتنقل، تسهيلات لا يزال إخواننا اللاجئين الفلسطينيين في دول الطوق الاخرى يتطلعون للحصول على البعض منها، شكرا لوقوفكم معنا في أحلك أيامنا في الماضي والحاضر وحتى تحرير بلادنا فلسطين.

فنحن قدركم، ومعكم يا أبناء البلد، نقف كتفا بكتف للذود عن قلعتكم ومنعتكم واستقلالكم من دنس الأفكار الصهيونية العنصرية المنادية بتوطين شعبنا الفلسطيني في دول الطوق ومن بينها الاردن، على حساب قراكم ومياهكم وأرضكم، والمطالبة بالمحاصة والتمثيل المناسب في البرلمان، بهدف تفريغ فلسطين من اصحاب الحق والبلد الاصليين، لاسكان صهاينة استدرجوا من شتى بقاع الارض في غدد سرطانية لم يتوقفوا عن بنائها فوق قبورنا وزيتوننا وقرانا وتراثنا من الناقورة وحتى ام الرشراش.

لنعلنها واضحة مجلجلة بأن التحايل علينا بتوطيننا وتشغيلنا وتوزيع دفاتر التموين علينا وانجاح نائب من غرب النهر لا نعرفه ولا يعرفنا، في مجلس لا يمثلكم ولا يمثلنا، لكي ننسى ونيأس ونتنازل عن موطننا الأصلي فلسطين، لن يجدي نفعا.

ولدعاة الافكار الغربية المستوردة المعلبة المدسوسة تحت شعارات المساواة والعدل وحقوق الانسان، المغلفة بغلاف كتب بالعربية، والتي يتبنى تسويقها بيننا من لا أصل ولا ذوق لهم، أعداء الجمال والسلام الحقيقي، من فلسطينيون واردنيون وعربا، من الذين استسلموا وسئموا النضال والمقاومة والممانعة والمقاطعة، وممن لا موهبة لهم ولا مستقبل ولا انتماء، ممن يريدون نهب كسرة الخبز الصغيرة واغتصاب الارض والمياه الباقية من أيادي الاردنيين وابناء دول الطوق وتقديمها قربانا لنا لننسى، نقول لهم لن ننسى ولن تحيدنا كل مغرياتكم عن ايماننا بقضيتنا وحتمية استرجاع ارضنا فلسطين.

فقط فلسطين الحبيبة هي أرضنا، هي موطن اللاجئيين الفلسطينيين الوحيد والأبدي والنهائي. لنعلنها بصوت عالي، بأن الهوية والانتماء ليستا جواز سفر ورقم وطني، أومصلحة دنيوية مادية، الهوية هي الانتماء للأرض والتراب والتراث والتاريخ والجغرافيا والتين والزيتون.

ولذلك لا نقبل أن يهددنا احدا بسحب جواز سفر أو رقم وطني بحجة إعطائنا دروسا في الوطنية أو ليعلمنا التمسك بارضنا وعدم قبول التوطين والوطن البديل. 'ما بيقطع الراس اللا الي ركبها'، ان في ذلك إهانة لتضحيات شعبنا، نقول وبمسئولية، انه اذا ارتأت الدولة الاردنية صرف وثائق سفر لجميع الاردنيين من أصول فلسطينية، على غرار دول الطوق، لمصلحة وطنية اردنية، تساهم في درئ اخطار التوطين والوطن البديل عن البلاد وتحفظ الاردن الغالي، وليس بقرار انتقائي من وزير أو موظف، فلتفعل الدولة ذلك وسنكون متعاونين في سبيل الاردن وفلسطين.

فنحن متمسكون بفلسطينيتنا بقناعة ذاتية، فوالله لو سحب العالم حياتنا كما فعلت اسرائيل والغرب في حرب غزة عام 2008، لما تخلينا عن وطننا وعن عودتنا الى قرانا وارضنا في فلسطين مهما طال الزمن، وآلاف الشهداء والعشرة الاف اسير فلسطيني في سجون الاحتلال الاسرائيلي شاهد على ما اقول.

هذه الدعوة الصادقة ليست موجهة للنفر القليل القليل من العنصريين الاغبياء الحقودين ضيقي الأفق في مجتمعاتنا، الذين لم يقدموا لاوطانهم يوما غير الجهل والاتكالية والجعجعة الفارغة والنفاق، وليست دعوة للتضييق علينا كفلسطينيين في الاردن وليست دعوة لاضطهاد اللاجئين أينما كانوا، بل هي دعوة للجميع بأن يعملوا على مراجعات فكرية متعمقة لتحديد العدو الحقيقي للاردن والامة، وعدم الانزلاق في مستنقعات الفتنة المخطط لها، هي دعوة لمقاطعة إسرائيل فكريا وثقافيا وأكاديميا واقتصاديا واجتماعيا وإيصال رسالة أردنية فلسطينية عربية شعبية، بتحدى وبصدق وبدون خطب زائفة وجمل منمقة وبدون عنصرية جوفاء تدمر النسيج الاجتماعي، رسالة نعلن فيها:

' إن الأردن للأردنيين، وإن فلسطين هي وطن وحيد ونهائي وابدي للفلسطينيين '

ستبقى الأردن باذن الله للاردنيين، عزيزة كريمة شامخة برجالها الاشداء على الاعداء الرحماء فيما بينهم، ونسائها النشميات، مزدهرة بأبنائها وبناتها المتعلمين وبفلاحيها وعمالها وموظفيها ومدرسيها وبدوها العرب الاقحاح الاصيلين، بمسلميها ومسيحييها جميع طوائفها الوطنيين المتسامحين، ولن تتمكن الثلة القليلة من المنافقين الفاسدين والمفسدين، أنصاف الرجال والجهلة حاملي لواء العنصرية والتطبيع، ان تخلق التوترات بيننا وان تحرفنا عن اهدافنا ومصالحنا المشتركة في مقاومة وانهاء نظام الفصل العنصري الصهيوني، منبع القلاقل والفتن وفكر الوطن البديل والاحتلال وتفريغ فلسطين من اهلها، ولنا في تحرر جنوب إفريقيا مثالا حيا وواقعيا وحديث العهد، على إمكانية تحررنا وعودتنا الى وطننا فلسطين قريبا، لا يستطيع المشككون ضحده مهما فعلوا.


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
10-04-2014 12:44 PM

انت رجل وطني واكثر الله من أمثالك

2) تعليق بواسطة :
10-04-2014 12:50 PM

الغرض الشريف من المقال مفهوم و نحن نحيي كل اخ فلسطيني قابض على جمر حقه و ندعمه و نفرش له بيوتنا و معه ع الموت . الاخ البرغوثي و امثاله لهم كل التقدير و العار للمحاصصين .

3) تعليق بواسطة :
10-04-2014 01:01 PM

تحيٌه لهذا النجم العربي الأصيل ابن العائله الكريمه الأستاذ خالد صالح البرغوثي على هذا الكلام الذي يحدد البوصله . ليله أمس الساعه العاشرة مساءً وعلى قناه ال CNN كان هناك مساجله بين أسد أخر من هذه العائله وهو الدكتور مصطفى البرغوثي مع أحد نواب حزب اسرائيل بيتنا . وكان الأسرائيلي يقول " أن ما يوجد في يهودا والسامره هم عرب في الدوله اليهوديه ولا يوجد فلسطينيون " وأنه" لا يوجد شيء في التاريخ أسمه شعب فلسطيني " وأستمر ذلك الأسرائيلي بسرد المنهج الصهيوني الذي نعرفه في أقصاء الهويه الفلسطينيه .

أن ما يؤسف له تكرار البعض لهذا المنهج تماما في التعامل مع الأردن واستعارته من الصهاينه " ويلاحض ضهور هؤلاء بالتزامن مع زياده الضغوط على اسرائيل !!! فيَضَهر هؤلاء لتبرير التوطن في الأردن , فتصبح حدود الأردن هي الوحيده التي رسمها الأستعمار, بينما خط الحدود الذي قسًم رفح الى مصريه وفلسطينيه وقسًم الأخوه من العائله الواحده وبالطبع باقي حدود بلاد الشام كلها من صنع الشعوب الا حدود الأردن !!!!, أما تركيبه الأردن السكانيه فيشكك هؤلاء يها أما لبنان مثلا ذو ال 17 طائفه المعترف بها فقط (غير الطوائف الغير معترف بها) فبالنسبه لهؤلاء لا يشكك به !!!!

أذكر انني شاهدت على برنامج اجنبي أحد هؤلاء (ومن اصحاب مراكز الدراسات المموله اجنبيا) يتحدث عن الوجود الفلسطيني في الاردن ولذهولي فقط تحدث عن سبب هذا الوجود بأنه أقتصادي "ولم يأتي على ذكر اسرائيل وجرائمها ومحو حوالي 800 قريه وبلده فلسطينيه اطلاقا ". ومن الواضح التأثيرات الصهيونيه في اقوال هؤلاء ومحاوله اسرائيل تصفيه القضيه الفلسطينيه عبر منطق يريد محو ما حدًث من ذاكره الشعب الفلسطيني .

4) تعليق بواسطة :
10-04-2014 01:46 PM

تحيه شموخ لوالدة وام هذا الخالد البرغوثي الذي انجبته ونقول لمن هم خائفون ويرتجفوا من الخوف على الرقم الوطني والجواز والتجنيس والنواب والاعيان وغيرها من متاع الدنيا تعلموا من خالد الصالح البرغوثي ولا تخافوا ان ذهبتم الى فلسطين ففلسطين مهوى الافئده وفيها قبور اعزائنا والاباء والاجداد طريقهم معروف عندما كانوا يناصروا الثوره ومعهم السلاح ضد الانجليز وعصابات الصهاينه الى كل خائف ومهزوم على انه غير لاجئ اقول تعلم بمدرسة خالد البرغوثي وشكرا

5) تعليق بواسطة :
10-04-2014 03:25 PM

بارك الله بك ايها الوطني الشجاع وكما عهدناك دوما ايها الخالد الشجاع الاصيل فامثالك مكانهم عيون وقلوب كل العرب والمسلمين والاردن كما فلسطين تفتخر بخالد وامثال خالد صالح البرغوثي .
وتباً لبائعي الاوطان امثال القمحاوي وزهران .

6) تعليق بواسطة :
10-04-2014 03:39 PM

تحيه للأستاذ المتنًور خالد .

ذكرَني مقال الدكتور القمحاوي ب" دكتور" آخر أحضَر شهاده من اوكرانيا , وبعد عوده "الدكتور" فقد كان عنصر لأذكاء الخلافات بين الناس واثاره النزاعات بدًل أن تكون "الدكتره" عنصًر تنوير .

في هذا الوقت بالذات والفلسطينيين في الشتات بامس الحاجه للدفاع عن حق العوده وسط خطط كيري وغيرها , يخرج علينا "الدكتور" بمقال عن " ما هو الأردن " بدلا من ان يكون " الدكتور" عنصر التنوير والأصرار على الحق في اخر قضيه احتلال واستعمار في العالم .والله ان اجهل واحد في المخيم يوزع عقلا على مئه من هؤلاء "الدكاتره" العميان فالعمى عمى البصر وليس البصيره .



للعلم يا استاذ خالد, لقد ترشح نائب بأسم غرب النهر , وهذا النائب الذي يمتلك الجامعات والمدارس ولمستشفيات وشركات التمويل كان هدفه الحصول على "ترخيص" لكليه طب في جامعته الخاصه حبث تدر كليات الطب دخولا عاليه جدا . فما علاقه هؤلاء بفلسطين ؟؟

7) تعليق بواسطة :
10-04-2014 03:58 PM

لم اتاثر من مقالة كما ثاثرت من كلام خالد البرغوثى ويشهد اللة انى بكيت تاثرا من معنى المقال هذة هى الوطنية الحقة وتمنيت اننى فلسطينى حبا بخالد على هذة الوطنية ويا ريت الكل يقول مثل هذا الكلام ردا غلى تهويدها بينما اليهود يهاجروا الى فلسطين من اصقاع العالم ونحن نبحث عن التخلى عن الارض الذى بارك اللة حولها من اجل امور لكى نتخلى عن افضل نقطة بالعالم ولنكن مثل خالد وهذا يجعل اليهود بان وجودهم موقت بهذة البلاد واذا بقينا نبحث عن امور حياتية وانسانية كما يطالبوا جماعة المحصاصة فاننا نحقق مطلب اليهود بافراغ المنطقة من اهلها اعود واكرر الشكر لخالد وتبا لمضر زهران واشاكلة واللة من وراء القصد

8) تعليق بواسطة :
10-04-2014 03:59 PM

كم احترم هذا الرأي المتقدم الذي يعود بنا الى سنوات المد القومي وروح النضال والتكاتف الشعبي من المغرب الى مسندم وان كانت الكتلة الحية (مصر والشام كلهاوالعراق) هذا الطوق العربي الذي فتته اموال (البترودولار) للاسف وفعلها هو السم القاتل واثره بعيد المدى ..الان يعود الوعي الشعبي الاصيل , فلسطين لا بديل عنها وبدلا من البحث عن هويات بائسه لا بد من جواز سفر عربي ودينار عربي وسيف عربي .. نحن امة ويجب ان يكون لنا دور حضاري كبشر ,لا يمكن ان نهمل الاوطان ونهتم بمن سيدخل الجنة ومن سيدخل النار وهي ليست قضيتنا بل قضيتنا حياه ومستقبل اجيالنا بلا خرافة وبلا تجارة في الدين وبلا فتوحات وهمية جديده الفتح هو استعاده كرامة وهيبة الامة العربية وفي مقدمه ذلك فلسطين وهي قضية جامعة ,مواردنا ,ثرواتنا وقبلها دمنا مستباح في كل ارض وتحت كل سماء .. التأسلم في شكله الحالي ليس اكثر من اطلاقة ناريه تكتيكية اختارها الصياد ليجتمع اكبر قدر من القطيع لتوفير النار ...هم اختاروا توصيفنا ليتحمل العالم كله كلفة دمنا ؟ من يصدق ان هؤلاء الشباب اليائس هم (المسلمين)بائس يائس !!

9) تعليق بواسطة :
10-04-2014 04:31 PM

أن هذه النبل في كلام الأستاذ خالد والمعاني الساميه هي ما جعًلت الكثيرين في ذلك الزمن ينذرون حياتهم لهذه القضَيه العظيمه , ومن الأمثله على ذلك السيد نايف حواتمه أبن العشيره الأردنيه والملقب بفيلسوف الثوره الفلسطينيه .

10) تعليق بواسطة :
10-04-2014 06:08 PM

هناك شعبان تاثرو باحتلال فلسطين عام 48 الشعب الفلسطيني انتزعت ارضه وتشرد واصحوا لاجئين وفي كافة انحاء العالم وكذلك الشعب الاردني كان من اكثر الشعوب العربيه تاثرا لما حدث للشعب الفلسطيني لانه الاقرب ارضا وشعبا وتقاسموا مع اخوانهم لقمة العيش وما زالوا كلاهما يقبض على الجمر فلا تدعوا فرصه للمتصيدين بالاء العكر بان يكون لهم مكان بينكم لانهم كالسوس ان دخلوا خربوا حمى الله اردننا من الفتن والاشرار

11) تعليق بواسطة :
11-04-2014 12:43 AM

المعركه مع اسرائيل في جزئها الأهم هي معركه ثقافيه , أسرائيل وبشكل ممنهج تتحدث عن الفلسطينيين بأنهم "عرب اسرائيل" وذلك لنفي ارتباطهم بفلسطين . وفي استخدام ناطقين بالعربيه فهي تحقق أهدافها بشكل لا يعيًه المتلقي البسيط الغير مدرك لوسائل الأعلام , وتاريخيا لعًبت الحرب النفسيه والثقافيه جزأً هاما في تحقيق النتائج في ميدان المعارك , والتاريخ مليء بالأمثله , فعندما هاجم هولاكو الشرق الأسلامي كانت تلك الفتره فتره انحدار في تاريخ الأمه وكان سائدا بين الناس أن الله سينزل عقابا شديدا , وهذا ما استغله هولاكو , فكان يبعث رسائله للحكام مبتدئا بعباره "أنا غضب الله على الأرض ,يسلًطني على من يشاء" وكان لرسائله مفعول السحر فكانت المدن تسقط دون مقاومه . وهذا ما اتبعه نابليون الذي اطلق لحيته عندما غزا مصًر وادعى انه قادم لأنقاذ المصريين .
عندما نقرأ لبعض المقالات علينا التدقيق في المقاصد اليهوديه في تسريب مفاهيم دون وعي وللدلاله على ذلك فهذه فقره من مقال "القمحاوي" , وبتعديل بسيط بوضع كلمه "فلسطين" مكان كلمه "الأردن" يستطيع القارىء ادراك من يقف وراء التيار المتصهُين , لأنه لو انطبق نفس الكلام على الأردن فسينطبق على فلسطين منطقا , فكما تسعى أسرائيل الى تسويغ فكره دول الطوائف والأديان لتبرير دوله الشعب اليهودي فأيضا تسعى دائما لأرساء فكره ان لا شعب فلسطيني , ففلسطين تصبح اقطاعيات وليست وطنا لشعب , واذا انطبق هذا على الأردن فلما لا ينطبق على فلسطين؟؟؟
اقتباس .
(فالأراضي الواقعة غرب نهر الأردن،وطبقاً للمراجع التاريخية ،كانت حتى عام 1923 عبارة عن أجزاء من اقطاعيات أو واجهات عشائرية أو أطراف جغرافية تابعة لسوريا أو مصر أو الجزيرة العربية أو الدولة العثمانية ،ولم تتحول إلى كيان سياسي مكون من مجموع تلك الاقطاعيات والواجهات العشائرية والأطراف الجغرافية إلا على طاولة الرسم في وزارة المستعمرات البريطانية، وتم رسمها كوطن قومي لليهود وإقطاعها من قبل وزير المستعمرات البريطاني (ونستون تشيرشل للشعب اليهودي. هذا ليس رأياً سياسياً أو تحليلياً بل هي حقائق تاريخية لا يمكن إغفالها أو القفز عليها واعتبارها لم تكن) .

12) تعليق بواسطة :
11-04-2014 11:13 AM

انت فلسطيني حر انت اردني حر انت عربي حر انت مسلم حر والله لو كل ابناء الشعب الفلسطيني يحملون هذا الفكر لفرشنا لهم اهداب عيوننا

13) تعليق بواسطة :
11-04-2014 12:15 PM

أن الهدف النهائي للطروحات الصهيونيه هو نفي الصفه والهويه الفلسطينيه عن الفلسطينين وقطع الطريق على ايه مطالبات بحق العوده المكفول بالقرار 194 , ومنع ربط اللاجئين بأيه حلول للقضيه الفلسطينيه , يقول القمحاوي اقتباس (تم إعطاء الفلسطينيين من سكان الضفة الغربية الجنسية الأردنية قبل قيام الوحدة عام 1950 , وأصبحت جنسيتهم الأردنية بذلك غير مرتبطة بالوحدة بين الضفتين ونتائج تلك الوحدة) .
والهدف من هذا القول الخطير هو عدم ربط الفلسطينيين في أيه مشاريع للعوده , وابعاد أيه جهه عن المطالبه بحقهم وكف يد منظمه التحرير عن المطالبه بحقوقهم , فحتى لو اراضي ال 67 واقيمت الدوله فلا يحق لأبن نابلس أو القدس او الخليل العوده , فالقمحاوي يسقط ربط هؤلاء في الأقليم المحتًل , فهم (مجرًد اناس تواجدوا في الأردن بالصدفه ولا علاقه لهم بفلسطين لا من قريب ولا بعيد ) وأن قال أبن القدس أن حقي التمثيلي الأساسي هو في القدس وليس في مخيم حطين فالجواب القانوني يصبح جاهزا وهو (أنك لم تتحصل على الجنسيه نتيجه وحده الدولتين العربيتين الأردن وفلسطين ولكن لوجودك في الأردن فقط) ولهذا يسقط الحق الأساسي في عوده المواطنين لأقليمهم الأصلي كما حدث في كل التجارب المماثله وآخرها انفصال السودان وحق المواطنين في العوده الى المناطق الأصليه , وهذا الكلام الذي يطرحه الصهاينه عبر الكتاب الناطقين بالعربيه يناقَض تماما قرارات الأمم المتحده وأتفاقات جنيف ألتي تضَمن حق العوده للاجئين والنازحين .
ولخداع الفلسطينيين , فيقوم بتسويغ فكره الوطن البديل عبر فكره مشابهه (لأستيطان اليهود أرض فلسطين الخاليه من السكان ) , فيقول (أصبح للسكان القاطنين على الأراضي الواقعة شرق نهر الأردن دولة , لأول مرة في التاريخ , في عام 1923 على يد الانجليز وبقيادة الهاشميين) , ويمًرر أن هذا سببا كافيا لأعتبار الأردن وطنا بديلا , ولكن ماذا يختلف وضع الأردن هذا عن وضع سوريا والعراق في تلك الفتره ؟ ألم يكن حكامها من الهاشميين ايضا ؟؟, بل ان الواقع التاريخي الذي لا يشير له هو ان الأحداث الحربيه في تلك الفتره من الزمن وقعت بأغلبها على أرض الأردن , وهم الذين حرروا سوريا وكان العمود الفقري للجيش العربي الذي دخل دمشق من اقليم الأردن حينها وهم نفسهم الذين قاتلوا الفرنسيين في ميسلون غرب دمشق .

14) تعليق بواسطة :
11-04-2014 05:29 PM

تابع ...شكرا لك

15) تعليق بواسطة :
11-04-2014 05:42 PM

كم نحن بحاجة لﻻبطال الفلسطينيين امثالك يا دكتور خالد
انت ندره وجوهره
رجل
عمﻻق فلسطيني حر
وطني صادق
ﻻحظ كم تعليق يفخر بك وبما كتبت..وقارنه بتعليقات ﻻهبه بالنارةوالغيض ..
انت فلسطيني حر شريف
اكثر تاله امثالك..ممن ﻻ يبيعون وطنهم وجنسيتهم الفلسطينيه
افتخر بك ..
اعرف انه ﻻ يوجد اردني بالدنيا يقبل ان يفول عن نفسه فلسطيني او سوري او غيره .
وعرفت كثيرا بل مﻻيين ينكرون فلسطينيتهم ويقولون اردنيون!!!
وانت تظهر كالشمس المنيره..فلسطيني حر يرفض ان يقال عنه اردني او امريكي. ةيتمسك بشرف بفلسطينيته والعووده لفلسطين..بل ينادي بكل كرامه..ويطلب من حكومة اﻻردن ارجاع كل الجوازات واﻻرقام الوطنيه من كل الفلسطينيين..وصرف وثائق اقامه للفلسطينيين كلهم..بارك الله بك

16) تعليق بواسطة :
11-04-2014 07:59 PM

اذا ارتأت الدولة الاردنية صرف وثائق سفر لجميع الاردنيين من أصول فلسطينية،) ارجو من الكاتب التحدق عن نفسه فقط و عن جواز سفره و ابناؤه. اما بقيه الاردنيين من اصل فلسطيني فهم متمسكون بفلسطينيتهم و اردنيتهم . فهم ليسوا من اقر ضم الضفه. و اذا تجنيسهم من 60 عام لم يكن بدون مقابل. و نزع جنسيتهم لن يفيد بتحرير شبر واحد و لن يقوى الاردن على اعاده لاجيء واحد.

17) تعليق بواسطة :
11-04-2014 08:27 PM

كلام طيب من رجل وطني ، ونرجو ان يكون الكلام واقع وعلى الأقل يمثل حال الكاتب
لكن الواقع للفلسطينيين في الاردن والذين يحملون الجنسية وجواز السفر الاردني غير ذلك ، معظمهم اذا خيروا لن يغادروا الاردن ، فقط عندما يسأل من أين أنت يقول أنا فلسطيني
نرجو من كل الفلسطينيين الاقتداء بكاتب المقال والمطالبة بالعودة لوطنهم لمنع تنفيذ اسرائيل مخططها بتهويد الارض وتفريغ سكانها

18) تعليق بواسطة :
11-04-2014 10:08 PM

لفرضَ فكره التوطين , يحاول الكاتب أن يمارس نفس النهج اليهودي الذي يبتًز أي شخص ينتقد اسرائيل ,ويصبح حسب القانون معاديا للساميه , يقول الكاتب ( إن أي مسوؤل أردني يخالف مبادئ الدستور الأردني يجب أن يُعزل من منصبه وأن يُحاكم وأن يُمنع من تولي أي منصب عام في المستقبل . وإذا كان الحكم الهاشمي قد نجح في تحويل مجموعات سكانية إلى شعب , فإننا يجب أن لا نسمح لأي مجموعة من المتنفذين أن يعيدوا عقارب الساعة إلى الوراء ويحولوا الشعب الأردني إلى مجموعات سكانية متناحرة).
وهو يعنيً هنا أن كل السكان , بغضَ النضَر عن ميولهم الفكريه والسياسيه , يجبُ أن يلتزموا بطريقه واحده في الفكر السياسي ,,, فأذا أصمتنا "الموتورين " فكذلك سوف نصمت كل من يميل فؤاده لفلسطين , فهؤلاء يصبحون خائنين للوطن الأردن , لأنه وكما ذكر الكاتبً سابقاً (تم إعطاء الفلسطينيين من سكان الضفة الغربية الجنسية الأردنية قبل قيام الوحدة عام 1950 , وأصبحت جنسيتهم الأردنية بذلك غير مرتبطة بالوحدة بين الضفتين ونتائج تلك الوحدة( . , ه ولا علاقه لهم بفلسطين . أن أي تفكير من هؤلاء الذين تميل افئدتهم للوطن الأم فلسطين يصبح في مواجهه القانون الذي يبترهم من فلسطينيتهم , وبالمعنى الفعلي يصبح توطينهم في الأردن قسريا سواء رضَوا أم رفضَوا...فهلً يستطيع الفلسطيني هنا أن يطالب أن تقوم منظمه التحرير بالمطالبه بحقه في العوده وهي الجهه الشرعيه القانونيه ألتي تمثله ؟؟ وهذا وضَع يشبه ما فرَض على مسلمي جمهوريات وسط آسيا المسلمين خلال الحكم السوفياتاتي , فقد اصبحوا سوفييت ويجب أن يتخلوا عن الدين الأسلامي ويصبحوا شيوعيين وإلا واجهوا القانون . وهذا هو جوهر الفكره الصهيونيه التي يوردها المقال هي اقناع الفلسطينيين في التوطن خارج فلسطين وتسويغ ذلك وتبريره , وفرضَه بالقوه ان لزم الأمر .
أن ما يجًب الألتفات له هو أن تلك الأجراءات ألتي يبشَر لها الكتاب الناطقين بالعربيه لا يصعب اتباعها بقرار من مجلس نواب فيه تمثيلا لأردنيين من اصول فلسطينيه يعتبر قضيه اللجوء منتهيه ومتقادمه , ويتبع ذلك قرار من الجمعيه العامه للأمم المتحده بألغاء القراار 194 الخاص بحق العوده وللأبد وتماما كما تم الغاء متابعه تحقيق غولدستون من الجهات الفلسطينيه نفسها .

19) تعليق بواسطة :
11-04-2014 10:46 PM

مقال بحروف من ذهب يجب العمل على نشره في كل المواقع لمكافحة الجهل والأمية عن فئة من الجاهلين والاميين والمنافقين امثال القمحاوي والرنتاوي والدوايمه والحمارنه واسمى خضر والسرور...الخ، ومن تبع قافلتهم الهوجاء وركب سفينتهم الخرقاء.

20) تعليق بواسطة :
12-04-2014 01:14 AM

لم يخًل يوما شعب من الخائنين للقضايا الوطنيه , ولم يٌقم مشروع استعماري في التاريخ الا بربط مصالح المتعاملين بسياساته , ولم يخلو مشروع أستعماري من محاولات لغسل أدمغه الشعوب المحتًله لأخضاعها بأرخص الأثمان عبر مرجفين من نفس الشعوب , والقضية الفلسطينية ليست استثناءاً . فهناك من يلعًب دوره المرسوم المدفوع لإفقاد الشعب الفلسطيني الأمل وأشعاره أن القضيه خاسره ولا فائده من التمسك بها , وتعتقد الدوائر الصهيونيه أن انشغال الدول العربيه المحوريه في شؤونها الداخليه يشكًل فرصه تاريخيه لن تتكرر للأنقضاض على الشعب الفلسطيني وتجريده من حقوقه ولذلك تنشَط تيارات التخليً عن فلسطين وبشَكل وقُح وفًج لتصفيه أحد أهم وأخطر جوانب القضَيه الفلسطينيه وهو حق العوده .
أنه ومع القناعه بأن هؤلاء لا يجب أن تمر افعالهم دون عقاب رادع , الأ أن الرهان الأكبر يجب أن يأتي من نشَر الأمل وذلك بتنحيً القيادات المترهله التي تعبًت وأستسلمت , واستلام زمام الأمور الى سواعد تحمل المشعل , سواعد مؤمنه بأن الأستعمار الى زوال ولا بد للحق والعدل أن يسود .

21) تعليق بواسطة :
12-04-2014 04:51 AM

الله محي اصلك ويسلم البطن اللي جابك يا حر يا ابن الاحرار

22) تعليق بواسطة :
12-04-2014 09:48 AM

كل الاحترام والتقدير لصاحب هذا المقال . وعلى كل شخص ان يعتز بجنسيته - وعلى هذا اقول عليه ان ان يحمل جواز السفر الفسطيني ولا داعي ان يحمل وثيقة سفر من اي بلد طالما هناك جواز سفر فلسسطيني معترف به- ولكن هناك الكثيرين يرفضوا سحب الرقم الوطني منهم ماذا عنهم -

23) تعليق بواسطة :
12-04-2014 11:39 AM

خالد البرغوث يصاحب القلم الحر رجل بما تعني قواميس الفرسان من نخوه ورجوله حياك بقدر مدرار حليب امك في حنايا صدرك وسمو قبلاتها على وجنتيك اسعد الله حياتك واوقاتك بكل خير وبركه وارفع القبعه لمن ازرك واحببته واحبك

24) تعليق بواسطة :
12-04-2014 02:48 PM

والله لا أدري يا أستاذ خالد ماذا اقول ؟؟ هل أنت متأكد من هؤلاء؟؟ وهم كقوم موسى كلما حدثتُهم عن فلسطين اسرعوا بالتنكر منها وأبعاد صلًتهم بها .



وهل يشغلهم ما تقول ؟؟ ام ان ما يشغلهم هو رحلات انطاليا وشرم الشيخ ؟؟

اتمنى من الله أن يخيب ظني وان يكونوا كما تقول لا كما أرى .

25) تعليق بواسطة :
12-04-2014 03:30 PM

الحاله الاردنيه الفلسطينيه عباره عن دمل صنعه من ايام الملك المؤسس كان يريد شعب واسرائيل تريد ارض وبقي هذا الدمل يتنامى ورعم كل الدعاءات والاكاذيب التى كنا نطلقها باسم الوطنيه والقوميه والاردن اوﻻ والمحاصصه والتيارات الوطنيه والمتقاعدين العسكريين والله لم يجرؤ حد حد ان يقترب من هذا الدمل ويركله بقدمه كما يركل ميسي كرته نثقه ومنتهى الاحتراف اشكرك واقول لك اخرست الجميع بصراحتك ﻻاردنيون وﻻفلسطينيون يقدر ان يشكك بحرف واحد من مقالك الذي يجب انيصبج ميثاقا للطرفين والله يااخي الطرفين مغرر بهم من قبل شلليه صهيونيه تدعي العروبه

26) تعليق بواسطة :
12-04-2014 06:49 PM

السبب الوحيد لاعتباره دمل هو ضياع الارض. و لو كانت الضفه لا تزال تحت حكم الاردن لما وجدت اردنيا واحد يطلب فك ارتباط او غيره..

27) تعليق بواسطة :
12-04-2014 07:37 PM

لاارض تضيع دون تفريغ وضياع اهلها الله يرضى عليك الكاتب واضح وصريح ولا يقدر احد يزاود عليه بالاسم والحسب والنسب

28) تعليق بواسطة :
08-01-2015 01:43 PM

لا فض فوك يا أستاذ خالد. والله إنك نطقت بما في قلبي وقلب كل فلسطيني واع يدرك حقيقة المؤامرة التي تحاك ضد قضيتنا التي احترف اعدائنا فن تضليلنا عنها كي تضيع البوصلة وننسى حقنا.
أن مع إصدار قانون بسحب الأرقام الوطنية من جميع الفلسطينيين، وأنا أولهم، واعتبارنا لاجئين ولكن دون المساس بحقوقنا الاقتصادية والاجتماعية والثقافية،فذلك يقطع الطريق على كل المنافقين الذين يستغلون المشاعر العنصرية للإيقاع بين الإخوة وتحقيق مآرب شخصية لا علاقة لها بالشرف قط.
لا فض فوك وسلمت يدك التي خطت هذه المقالة يا بطل.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012