أضف إلى المفضلة
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
البنتاغون للجزيرة : رد إسرائيل على إيران "سيادي" ونتفهم حاجتها لاجتياح رفح ركلات الترجيح تأخذ ريال مدريد لنصف نهائي الأبطال على حساب مانشستر سيتي تقرير: وزارة الأمن الداخلي الإسرائيلية تسعى الى تغيير الوضع الراهن بالحرم القدسي الملك والعاهل البحريني يؤكدان ضرورة إدامة التنسيق العربي فيصل الشبول : الأردن ليس ساحة لتصفية الحسابات 520 شهيدًا باقتحام الاحتلال لمخيم النصيرات في غزة زراعة الكورة تحذر مزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية وفاة شخص جراء سيول في حضرموت اليمنية وقرار بتعليق الدراسة 7200 جريح إسرائيلي احتاجوا لتأهيل منذ بداية الحرب الإمارات تدرس واقع بنيتها التحتية وتدعم متضرري الأمطار بعد انتهاء العاصفة الصفدي: لا يمكن الاستغناء عن "أونروا" أو استبدالها مجلس الوزراء يمدد قرار منح شركات النقل السياحي مزايا جمركية وضريبية 3 أشهر حملة لإنارة المقابر في المناطق التابعة لبلدية المزار الشمالي نقل 25 رئيس قسم في أمانة عمان - أسماء راصد: علاقة النواب بالحكومة امتازت بالرضا والود رغم "بخلها" بإرضائهم
بحث
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024


عطوان : الاردن سيفرج عن الدرسي مكرها

15-04-2014 11:28 PM
كل الاردن -
 هاجم الصحافي عبدالباري عطوان ليل الثلاثاء الأربعاء، رئيس الوزراء عبدالله النسور ووزير خارجيته ناصر جودة، واصفاً الأول بأنه يعيش في كوكب آخر، في تعقيبه على اختطاف السفير الأردني في ليبيا فواز العيطان.وخلص عطوان إلى أن الأردن 'سيضطر مكرهاً' إلى الإفراج عن الإسلامي المحكوم بالمؤبد في الأردن محمد سعيد الدرسي، بناء على طلب الخاطفين.

وقال في مقال نشره بموقع 'رأي اليوم' الذي يملكه إن المسؤولين الأردنيين الذين 'تباهوا' بمشاركة القوات الخاصة الأردنية في اقتحام مقر الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، لم يكونوا ' يتوقعون ان سفاراتهم وغيرهم، ستتعرض للاقتحام، وسفراءهم للخطف، في ليبيا الجديدة المحررة'.

وأضاف معلقاً على حديث النسور في البرلمان بخصوص القضية متهكماً ' يبدو ان السيد النسور يعيش في كوكب آخر غير كوكبنا، وينتمي الى عالم آخر غير عالمنا، فهو يتحدث عن ليبيا كما لو انها السويد او سويسرا، واحة للامن والاستقرار واجهزتها الامنية تقوم بواجبها على اكمل وجه'.وأشار إلى أن النسور 'ينسى او يتناسى، ان نظيره رئيس الوزراء الليبي علي زيدان اختطف من سرير نومه في فندق هو الاكثر حماية وامنا في العاصمة'.

وقال ' ان نهمس في اذن السيد ناصر جودة وزير خارجية الاردن الذي يريد ان يذهب الى مجلس الامن لادانة عملية الاختطاف هذه، بانه ينفخ في قربة مقطوعة، ويتحدث لغة تعبير منقرضة لا يمكن تداولها في بلد مثل ليبيا التي لا تعرف القانون ولا احكامه'.

وفيما يلي نص المقال:

تباهى المسؤولون الاردنيون بان قوات بلادهم الخاصة كانت اول من دخل العاصمة الليبية طرابلس، واقتحمت 'ثكنة العزيزية” مقر العقيد الليبي معمر القذافي ومركز قيادته التي اصبحت الآن مكبا للنفايات، اي ان الفضل يعود لها في 'تحرير” ليبيا جنبا الى جنب مع 'الثوار” وطائرات 'حلف الناتو”.
لا نعتقد ان هؤلاء، ونظرائهم القطريون والاماراتيون والسعوديون الذين شاركوا حلف الناتو تدخله العسكري هذا، كانوا يتوقعون ان سفاراتهم وغيرهم، ستتعرض للاقتحام، وسفراءهم للخطف، في ليبيا الجديدة المحررة، وكانوا يأملون في ذروة التضليل الاعلامي، ان تتحول الى واحة للديمقراطية والازدهار، ونموذج في الديمقراطية والعدالة واحترام حقوق الانسان.

افقنا صباح اليوم (بتوقيت لندن) على انباء تتحدث عن تعرض السفير الاردني في طرابلس لهجوم على ايدي مسلحين ملثمين هاجموا سيارته واطلقوا النار على سائقه، واقتادوه الى مكان مجهول الامر الذي اربك الحكومة الاردنية، ووضعها في موقف حرج، وهي التي كانت تعتقد ان جهودها في تحرير ليبيا ستشكل حصانة لها ولسفرائها، وستكافأ عليها بالمساعدات المالية وفتح اسواق العمل لعشرات الآلاف من ابنائها.

***السيد عبد الله النسور رئيس الوزراء الاردني اشار امام مجلس النواب 'الى تكامل الجهود بين الاجهزة المعنية في كلا البلدين لتأمين اطلاق سراح السفير المختطف، وان ذلك يعتبر اولوية للحكومة واجهزتها”.
بيدو ان السيد النسور يعيش في كوكب آخر غير كوكبنا، وينتمي الى عالم آخر غير عالمنا، فهو يتحدث عن ليبيا كما لو انها السويد او سويسرا، واحة للامن والاستقرار واجهزتها الامنية تقوم بواجبها على اكمل وجه، وينسى او يتناسى، ان نظيره رئيس الوزراء الليبي علي زيدان اختطف من سرير نومه في فندق هو الاكثر حماية وامنا في العاصمة، واضطر في نهاية المطاف، اي السيد زيدان، الى الهرب تنكرا، الى المانيا ناجيا بجلده من القتل والسحل، اما خليفته عبد الله الثنى الذي جرى تكليفه بتشكيل الوزارة فقد استوعب الدرس مبكرا، وانسحب من هذه المهمة بعد ايام معدودة، اثر تعرض منزله، وهو وزير الدفاع، لاعتداء واطلاق نار، ولن نستبعد او نستغرب هروبه هو الآخر اذا ما استطاع الى ذلك سبيلا.ليبيا ليس لها من مواصفات الدولة اي علاقة، ونتفق مع السيد محمود جبريل رئيس وزرائها الاسبق، و”شيخ” الليبراليين الجدد، في قوله انها ليست دولة حتى نقول انها فاشلة او غير فاشلة، والتوصيف الاقرب للواقع انها العنوان الابرز للفوضى في ابشع معانيها.ننصح السيد النسور ان يختصر الطريق، ويوفر على نفسه الوقت والجهد، ويقوم بالاتصال فورا بنظيره المصري الذي تعرضت سفارة بلاده الى عملية اقتحام مماثلة في كانون الثاني (يناير) الماضي حيث جرى خطف خمسة دبلوماسيين من بينهم السفير، وجرى الافراج عنهم بعد يومين فقط.نشرح اكثر ونقول ان هذا الافراج السريع جاء بعد ان افرجت السلطات المصرية، وبطريقة مهينة، عن القيادي الاسلامي الليبي شعبان هدية الملقب بـ”ابو عبيدة الزاوي” رئيس غرفة ثوار طرابلس المتهم بتفجير مبنى مديرية امن القاهرة.حكومة السيد النسور ستضطر 'مكرهة” للافراج عن الاسلامي محمد سعيد الدوري الملقب بـ 'محمد النص” المعتقل حاليا في الاردن بتهمة الانتماء الى تنظيم 'القاعدة” واطلاق سراح مجموعة اخرى من الليبيين والعرب الآخرين المعتقلين بالتهمة نفسها 'فوق البيعة”.السفير الاردني المختطف فواز العيطان ، فك الله اسره، يجب ان يصلي لله ليل نهار بان لا يكون هؤلاء المعتقلين الليبيين قد تعرضوا للتعذيب، او اسيئت معاملتهم اثناء التحقيق معهم في اقبية المخابرات الاردنية، حتى لا يعامل بالمثل، لان خاطفيه، وهم حتما من عناصر الجماعات الاسلامية المتشددة، لا يعترفون بمعاهدة 'فيينا”1961 التي تنص على حماية الدبلوماسيين، وتحدد الاعراف المتبعة في تأمين حياتهم وتسهيل مهامهم، وسنفاجأ اذا كانوا قد سمعوا بها، ناهيك عن معرفتهم لبنودها.في بداية انطلاق 'الثورة الليبية” التقيت السيد الباجي قائد السبسي السياسي التونسي المخضرم واول رئيس وزراء في تونس بعد الاطاحة بنظام الرئيس بن علي، فقال لي ان اكبر خطر على تونس وثورتها هو العقيد معمر القذافي ونظامه، وتمنى سقوطه سريعا لان في ذلك راحة لتونس وللعالم باسره، وقد تحققت امنيته، والاكثر من ذلك جرى قتله وسحله بطريقة بشعة.بعد ذلك بعام، وبينما كنت في مطار تونس استعد للمغادرة الى لندن، تقدم مني رجل وسيم بملابس مدنية وقدم لي نفسه على انه مدير امن المطار ودعاني الى فنجان قهوة في مكتبه، وكان طوال اللقاء يشتكي من هم اسمه الثورة الليبية وخطرها على تونس، وقال انه وزملاؤه يعيشون كابوسا يوميا اسمه الطائرة القادمة من طرابلس الى تونس فلا تمر رحلة دون العثور على اسلحة ومتفجرات وفي احسن الاحوال مخدرات.***ولا ننسى في هذه العجالة ان نهمس في اذن السيد ناصر جودة وزير خارجية الاردن الذي يريد ان يذهب الى مجلس الامن لادانة عملية الاختطاف هذه، بانه ينفخ في قربة مقطوعة، ويتحدث لغة تعبير منقرضة لا يمكن تداولها في بلد مثل ليبيا التي لا تعرف القانون ولا احكامه.فمجلس الامن الذي يريد السيد جودة الاحتكام اليه ليس له اي دور في ليبيا رغم انها ما زالت تحت الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة، ويتحمل المسؤولية الاكبر عن الكارثة التي وصلت اليها البلاد عندما اعطى الضوء الاخضر لحلف الناتو للتدخل فيها، وتحويلها الى الوضع المؤسف الذي تعيشه حاليا، ويعتبر الاسوأ في تاريخها، وبمباركة من الجامعة العربية وامينها العام في حينها السيد عمرو موسى.ليبيا اليوم بلا هوية، تمزقها القبلية، والمناطقية، وحكم الميليشيات، ويسودها التفتيت الجغرافي والديمغرافي، والانعدام الكامل للامن والامان والخدمات الاساسية، ويكفي ان اكثر من نصف مليون من ابنائها هاجروا الى تونس بينما لجأ عدد مماثل الى مصر.نتمنى حلا سريعا لازمة خطف السفير الاردني، ولكننا بالقياس الى التجارب السابقة قد لا يتم هذا الحل الا بعد وصول السيد الدورسي لوحده او مع عدد من رفاقه الى طرابلس على ظهر طائرة اردنية خاصة معززين مكرمين.واهلا بكم مرة اخرى في 'ليبيا الجديدة”!
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
15-04-2014 11:54 PM

كلام سليم 100%

2) تعليق بواسطة :
15-04-2014 11:55 PM

يا عطوان القدس العربي / سابقا...


ويا صاحب موقع 'رأي اليوم'!!!!!

إنْ قرر الأردن الرسمي الإفراج عن

"" محمد سعيد " الدرسي " أو محمد سعيد الدوري الملقب بـ 'محمد النص "" فهو سيفعل ذلك حرصاً على سلامة وحياة ابن الوطن السفير فواز العيطان .

فبلا ش تخيط بمسلة من مسلاتك السابقة في القدس العربي !!!

3) تعليق بواسطة :
15-04-2014 11:57 PM

طرح الاستاذ عبد الباري لهذا اليوم صحيح وواقعي فرئيس حكومتنا يعيش في برج من الخيال والاوهام وكذلك وزير خارجيته .ليبيا ليس بها عرف او تقليد او قانون ولا يحكم الناس بها الا القوه وطالما شاركنا في ايصالها لهذه الحاله علينا تحمل جزء طيب وكبير من العواقب .رغم انني لم احب القذافي في يوم ما الا ان وضع ليبيا في عهده افضل الف مره من وضعها الان بعد غزوة الناتو مدعومه ببني يعرب من العشائر والقبائل والفروع .اليوم السفير كان الهدف ولا ندري ما هو الهدف القادم ؟

4) تعليق بواسطة :
16-04-2014 12:25 AM

لم يخًب من اطلق وصف "عطًونه الأعلام " نسبه الى السيد "عطوان" , ووصفا لأسلوبه المندفع الذي لا يتعامل مع القضايا بعين الأعلامي المطًلع المثقف , بل بعيًن المندفع الذي تتحكم به العاطفه وتأخذه شرقا وغربا .
يريد السيد عطوان ومن خلال تبرير خطف الدبلوماسيين أن يثبت أن حكم العقيد لليبيا هو الأفضَل للشعب الليبي الشقيق , ولكن الا يعتقد الأعلامي عطوان أن الموضوعيه تقتضي سماع رأي الشعب الليبي صاحب الشأن , فهل حقاً يفتقد الشعب الليبي جمهوريه العقيد ؟؟هل يفتقد قتل 1200 سجين اعزل في سجن بو غريب بقرار من العقيد ؟؟ وهل يفتقد العزله التي فرضَت على ليبيا بعد تفجير طائره لوكربي , وبعد كل هذه العزله دفع العقيد ثلاثه مليارات من اموال الشعب الليبي تعويضا عن هذه الجريمه ؟؟ هل يفتقد الشعب الليبي أن هذا البلد النفطي الثري لم يكن يمتلك أيه بنيه تحتيه طبيه ولهذا يلجأ الشعب الليبي للخارج لأبسط الأجراءات الطبيه ؟؟ والقائمه لا تنتهي من بركات العقيد .
لو كانت للسيد عطوان بعض المعرفه في واقع ذلك البلد لأدرك ان السبب في الأنهيار الأمني في ليبيا ان العقيد الذي وصل للحكم بالأنقلاب كان مهووسا من خطلر الأنقلابات العسكريه , ولذلك اضعف الجيش الليبي تماما ولم يبقي الا كتائبه المشهوره التي كانت تعتدي على اعراض الليبيات , ولهذا ترك القذافي ليبيا بدون جيش يحمي أمنها . وهذا السبب في كل الأحداث .
أما بخصوص الأردن , فان اطلق سراح الأدريسي فكثيرا ما تفاوضت اعرق الدول الغربيه مع الأرهابيين , ليس لأنها تعيش في برج عاجي ولكن لتحافض على حياه مواطنيها , وان اطلق الأردن الأدريسي( وهو من مخططي تفجيرات عمان) فما السعاده التي ستجنيها يا عطوان من اطلاق سراح قتله اطفال وعائلات ابرياء .

5) تعليق بواسطة :
16-04-2014 12:26 AM

كلام في الصميم وهذا اقل مايمكن وصفه عن الحاله اليبيه وحال العرب باتخاذ قراراتهم وتنفيذها ومن ثم التفكير بالنتائج كما كان لنا من العراق عنوان والخطاء يتبعونه بعشرين كانت البلديات بالعراق ولم تكن النهاية بليبيا ولا بسوريا وهل من متعظ وسياسة نفذ ثم فكر هي من صفاتنا نحن العرب والمشكلة لا تقع على عاتق الحكومات فقط بل والشعوب التي تطبل وتزمر لمواقف وتصبح طرفا في الخطاء الذي انهك مضاجعها

6) تعليق بواسطة :
16-04-2014 12:48 AM

يستشف من مقالك يا استاذ عبد الباري هو بانك تقوم بتوجيه الخاطفين ضمنيا بالاصرار على اطلاق سراح الملقب( محمد النص ) ومن جهه ، التشفي كما يقولون بالعاميه على الاردن نتيجة موقف الحكومة بدعم الثورة الليبية ، واقول لك ولمن لايعرف الاردنييون بان اي مساس بحياة السفير سوف يجعل هؤلاء الخاطفين ومناصريهم يتمنون انهم لم يخلقوا على وجه هذه الارض لان لحم الاردنييون مر اكثر من العلقم ومن يمضغ لحمهم ستطاله ايدي فرسان الحق ولو كان في آخر العالم او صعد الى عنان السماء او اختبئ في باطن الارض ، واقول لكل من يهمة الامر ان الذين استطاعوا القبض على الكربولي الذي قتل السائق ( الغزاوي الاردني ) في العراق رغم الفوضى في العراق , واحضاره الى عمان في قفص دجاج قادرين على احضار هؤلاء الارهابيين ، وان فرسان الحق الذين استطاعو رصد الزرقاوي الذي عجزت امريكيا عن رصده ليلقى حتفه بطائرة امريكية لارساله الارهابيين لتفجير فنادق عمان قادرين على الوصول لهؤلاء والقصاص منهم ليدفعوا ثمن جريمتهم ، وان غدا لناضره قريب .

7) تعليق بواسطة :
16-04-2014 01:07 AM

لا يجوز ولا بأي حال من الأحوال أن يدفع ابن الأردن فواز العيطان لا قدر الله أي ثمن بسبب الفوضى العارمة واجواء فلة الحكم في ليبيا , النص ومن معه من المجرمين يعيشون في أمان في السجون الأردنية فهم في حماية الأمن الأردني ولن يتعرضوا للقتل , فلنتركهم يذهبون الى ليبيا حيث القتل والأجرام وسفك الدماء وهناك سوف يلقون حتفهم كما يحدث الأن في سوريا حيث يقتتل من كانوا اخوة ثوار يقاتلون النظام السوري , صحيح ان الأردن كان قد وقع على الاتفاقية الدولية التي تنص على عدم مهادنة الخاطفين ولكن لكل قاعدة شواذ ومصر سبقتنا في فصل مماثل والحكمة تقضي بأن نعيد العيطان ونترك الأشرار لمصيرهم المحتوم .

8) تعليق بواسطة :
16-04-2014 02:09 AM

شكراً لعطوان كلامه صحيح وهذه ليبيا اللي احنا اشتركنا باسقاط القذافي. وكمان شوي الشعب العربي والليبي والعالم اجمع راح يبكي على القذافي. لانه الوحيد القذافي. اللي بفهم واللي يعلم واللي بفكر واللي الله يرحمه

9) تعليق بواسطة :
16-04-2014 02:27 AM

من رأيي ان تسلم الاردن هذا النص الى حكومة ليبيا و تسليم السفير الاردني إبن الأردن الغالي العيطان الى الحكومة الاردنية .. و اغلاق السفارة الليبية في الاردن و الممائلة في ليبيا .. و بهذا نطبق المثل القائل الباب الي بجيك منه الريح سده و ستريح .. لا بدنا ليبيين ييجوا عندنا و لا احنا نروح على ليبيا مسامحينهم ... بالناقص يا نص ..

10) تعليق بواسطة :
16-04-2014 02:36 AM

أتذكر أنني كتبت تعليقآ في موقع كل الأردن الكريم قبل أربعٍ من الشهور حول غموض مشروع كيري وعدم وضوح أفكاره.
وأستمرت كتابات - كُتاب الرأي العام - وتفريخاتهم في الكتابة عنه في حين أن السياسين لزموا الصمت لأنعدام المعلومة لديهم .وقد شرّق الكتبة ،مالوا جنوبآ وأنعطفوا غربآ ثم جنوبآ.لكّوا وعجنوا ....ومنذ أسبوعين حولوا مواقفهم بمقالات حول فشل أفكار جون كيري ..- كأنهم كانوا يعرفون بها ..؟؟ - وبدوا ، كلٌ على حدة، كمن يقول لمعشر القراء .. ألم أقل لكم ؟؟؟.
والآن.. في قضية أختطاف الليبيون للسفير العيطان ..أتخذوا نفس المواقف ..اعتمدوا على أشاعات ما قبل الظهر،ثم العصر.ونسفوا في الهزيع الأول من الليل ماكتبوه.
تخمينات، أشاعات و ..انفعالات خبيثة.
أسترزاق رخيص ،موتور بحاجة للطب النفسي الأكلينيكي.
تٌبآ للكتبة...ألف نوون

11) تعليق بواسطة :
16-04-2014 03:31 AM

عطوان كاتب عظيم، يسمي الأمور بمسمياتها دائماً و ينتقد بموضوعية و مهنية عاليتين.
تحية كبير للكاتب العظيم و أتمنى من النسور إحتراماً لعقولنا و لشيبته أن يقرأ مثل هذا الكلام بعمق، و بالنسبة لجودة، حاسه أثبت من العلم على الدوار الرابع، ممكن يتغير العلم الأردني و مش ممكن يتغير ناصر جودة !!!!
فعلاً كلامه مضحك جداً، مجلس الأمن شو بده يعمل بحادثة إختطاف سفير من مسلحين لا مظلة لهم؟
يعني لو دولة اختطفت سفيرنا بنفهم شكوى لمجلس الأمن، لكن مجلس الأمن اللي ما تدخل في مجازر سوريا بده يحرر سفيرنا؟
أنا بقول رحم الله امرءاً عرف قدر نفسه

12) تعليق بواسطة :
16-04-2014 03:32 AM

لا اجد هجوم على النسور في المقال!! هو يقول له انت تعيش في كوكب اخر وفعلا النسور يعيش في المريخ...

13) تعليق بواسطة :
16-04-2014 07:23 AM

زعلان على القذافى مصدر رزقك الذى انحرمت منة.

14) تعليق بواسطة :
16-04-2014 08:03 AM

السفير الامريكي في ليبيا قدم خدمات ودعم كبيره للثوره الليبيه اثتاء القتال ضد قوات القذافي و بالرغم من ذلك قتل سحلا وحرقا ...

على الحكومه اطلاق سراح الدرسي وعدم اطالة الازمه ...

15) تعليق بواسطة :
16-04-2014 08:06 AM

يظهر انك تتابع كثيرا مسلسلات هوليوود وافلام الخيال الامريكيه

16) تعليق بواسطة :
16-04-2014 08:27 AM

المسؤولين الأردنيين يتباهون بمشاركة القوات الخاصة الأردنية في اقتحام مقر الزعيم الليبي معمر القذافي...!! يا للعار حرروا الاراضي المحتلة اسود والله اسود وترفعون الراس ..أذناب

17) تعليق بواسطة :
16-04-2014 08:30 AM

قد اتفق معك بتشخيص القذافي او عطوان ولكن هذا لا يبرر في أي حال من الاحوال ان نقف مع الناتو والامريكان قتلة الشعوب وان نغطي على عورات ساركوزي إلا اذا كانا مرتزقة او هناك من يقبض على دامء الجنود الاردنيين

18) تعليق بواسطة :
16-04-2014 08:54 AM

مكرها" او غير مكرها" يا عطوان فأبن الوطن السفير فواز العيطان اهم مما تكتب ولا يهم اي اردني بما تقول لذلك يا عطوان لماذا الأصطياد بالماء العكر لكسب مودة الشعب الأردني

19) تعليق بواسطة :
16-04-2014 08:56 AM

الى احمد القادري لك خالص تحياتي

20) تعليق بواسطة :
16-04-2014 09:21 AM

المخابرات الاردنيه التي تصنع الرجال وجعلة الجميع يحسب للأردني الف حساب قادره وبكل بساطه ان تجعل كل من يتجرأ على الاسائه لأي اردني ان يدفع الثمن باهضاً بإذن الله
عبد الباري دولار شخص ناقص ولا يتمنى الخير لأي عربي وخاصه بعد ان أنفضح امره بتنفيذ أوامر أسياده في قطر.

21) تعليق بواسطة :
16-04-2014 09:30 AM

كان معمر القذافي في خيمته عند ما يستقبلنا يقول اهلا في ابنائي وعند زيارتنا كان يقول انا بين اهلي وربعي وعشيرتي .. وغدرنا فيه مثل ما غدرنا بصدام ومثل ما غدرنا بسالم البيض ومثل ما غدرنا بسوريا .. الغدر صار ماركة مسجلة النا ..

22) تعليق بواسطة :
16-04-2014 10:20 AM

الرجل تكلام كلاما صحيحا
لم يشتم ولم يسب

نعم ليبيا ليس فيها قانون ولا دوله حتى جوده يشتكي الى هيئه الامم مسخره وضحك على اللحى

والنسور بس شاطر يحكي ورح نشوف شو رح يعمل ولا اشيء

لماذا تغضبون من الكلام الصحيح والا بدكم واحد يضحك عليكم

نحن في الاردن دعس على مواطنين اردنين من شبيحه عراقيه ما قدرنا نعمل اشي

شو بده النسور يعمل مع اناس قطاعين طرق ولا دوله تحكمهم
هههههههههههههههههههههههههههههه

23) تعليق بواسطة :
16-04-2014 10:39 AM

عبدالباري قطوان ماذا تريد من الاردن ؟؟؟؟ انتهى عهد الاعطيات التي كانت تدفع لك من قبل القذافي اليس عيبا وخجلا ان تتهم القوات الخاصة الاردنية بانها 'تتباهى' بمشاركة اقتحام مقر الزعيم الليبي المقبور معمر القذافي، مقر العزيزيه وقد حولتة الى مكب للنفايات الليبيين رجال واحفاد عمر لا يرضون بالذل عندما حولوة الى مقر نفايات يدركون ذلك ان نهايات الطواغيت هي مزابل التاريخ عندما تقول ان ليبيا تتحول الى واحة للديمقراطية والازدهار، ونموذج في الديمقراطية والعدالة واحترام حقوق الانسان وهذا ما نتمناة وانت القابض من قبل من القذافي فانك تناقض نفسك كثيرا اعطيات القذافي لك موجودة على صفحات الانترنت وبوثائق صحيحة والان نراك مدافعا عن ليبيا التي لا تستطيع دخول اراضيها لانك تعلم علم اليقين ان الليبين لن يتركوك بحالك فانت في نظرهم احد طحالب القذافي كفى هذيان

24) تعليق بواسطة :
16-04-2014 10:41 AM

العيطان طلب والنسور أعطى وجوده دبك

25) تعليق بواسطة :
16-04-2014 10:51 AM

عطوان يقول الحقيقة وعلينا ان ندرك ان ما نرى هو اصدق مما نسمع ولنكن أكثر واقعية بطرحنا نتمنى السلامة للسفير ، وان تمر هذه الأزمة بسلام

26) تعليق بواسطة :
16-04-2014 11:03 AM

الى6 اذا قرأووا الخاطفين تعليقك سيهربون وسيفرجون عن العيطان فورا

27) تعليق بواسطة :
16-04-2014 12:54 PM

النسور يعيش في كوكب آخر أما أنت و فرسانك فتعيشون في مجرّة أخرى !!!!
رحم الله امرءاً عرف قدر نفسه، يكفيك و يكفي أمثالك استفزاز الخاطفين بهكذا تعليقات، حياة ابننا السفير العيطان أغلى و أهم مليون مرة من "الهيزعيّات" تبعتك

28) تعليق بواسطة :
16-04-2014 03:41 PM

النظام الاردني دومروا الوطن العربي وراء اسرائيل وامريكا حقا لليبين الانتقام انظروا وضع المواطن الاردني تفهموا الجةاب شكرا لعبدالباري عطوان

29) تعليق بواسطة :
17-04-2014 08:26 AM

من لا يعرف الصقر يشويه عطوان صاحب مواقف رجولية بكل المواقف ويقول الحقيقة وما يحدث في ليبيا فوضى وكان الآولى بالحكومة تأمين حراسة مناسبة خير من ارسال النشامى الى كل حدب وصوب مقابل المال البخس وتزهق ارواح طاهره ليس لها ذنب الا أنها تحت الأمر .. حكومة فاشلة وسياستها مصابه بالعقم الأقتصادي والعمى السياسي والعمى بالنظرة للغد فهي تعيش بالماضي ولا قيمة للمواطن سوى أنه خادم نحن دولة مسؤولين وليس مواطنين !

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012