أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
"مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة سلطنة عُمان: ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 طفلا نقابة الصحفيين تدعو لحضور اجتماع الهيئة العامة غدا الجمعة 30 شاحنة تحمل 100 طن مساعدات تدخل معبر رفح لقطاع غزة مجلس الامن يصوت الليلة على مشروع قرار بشأن عضوية فلسطين بالأمم المتحدة عودة مطار دبي لطاقته الكاملة خلال 24 ساعة وظائف شاغرة في وزارة الاتصال الحكومي - تفاصيل بالتزكية .. هيئة إدارية جديدة لنقابة تجار المواد الغذائية - اسماء
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


الفتنة ونافخي الكير..

بقلم : طايل البشابشة
17-04-2014 12:23 PM


منذ قرن من الزمن ونيف تقريبا، وبسبب ظروف عشائرية، غادر أحد شيوخ العشائر الكركية، ومعه أقاربه (خمسته)، مضارب قبيلته واتجهوا الى البادية الوسطى، حيث استضافهم شيخ من كبار شيوخ تلك المنطقة.. وقد كان الشيخ كما روي عنه حسن المعشر بشوش الوجه كريم جواد ووهبه الله فوق ذلك المال الوفير متمثلا بعدد من شلايا الغنم والإبل حيث كان مقياس الثراء في ذلك الوقت ما يمتلكه الفرد من الأنعام.

وبعد أشهر قليلة ونظرا لما يتمتع به الشيخ من حسن وفادة وكرم وربما كاريزما امتلأ مجلسه في التعليلة (السهرة) بما يوازي أو يفوق مجلس الشيخ المضيف مما أثر في نفس الأخير ،مما حدى به إلى أن يبادر الى ضيفه وبحديث خلاوي وبعبارة واحدة تختزل الموضوع بقوله (يا بو اسماعيل حصانين ما يرتبطوا على طواله)، والطواله لمن لايعرفها هي الوعاء الذي يوضع بها الشعير للحصان.

فما كان من الشيخ الضيف الا أن كظم غيظه وأجاب الشيخ المستضيف اشرب قهوتك ياشيخ ما يصير خاطرك الا طيب وبالحال استدعى ولده اسماعيل ليخبر أقاربه والرعيان أن يستعدوا للرحيل،وهذا ما حدث حبث عادوا في طريقهم الى الكرك وعلى مشارف قرية( منجا ) فوجئوا بفرسان من نفس القبيلة الأم في أثرهم لكن من فخذ آخر وعلى رأسهم أبناء شيخ تلك القبيلة الذين أصروا إلا أن يعودوا إلى ضيافتهم (لكي لايلحق العار بالقبيلة الأم ويقال عنهم أنهم طردوا قصيرهم) وتحت إلحاحهم عاد الشيخ ابو اسماعيل وجماعته الى مضارب مستضيفيهم الجدد وبقيوا فترة من الزمن ليست بالقليلة حيث تناسبوا وتقاربوا قبل أن يعود ابو اسماعبل والجزء الأكبر من أقاربه الى الكرك.

رويت هذه الحكاية الواقعية وأبطالها الآن في ذمة الله وأسماء أبطالها لدي لأن الشيخ ابو اسماعيل هو جدي يرحمه الله وقد أوردتها كمثال على العادات والتقاليد الأردنية التي نرى من خلالها إكرام الضيف وإجارته وحمايته على أن يلتزم الضيف بأدب الضيافة ولا يتجاوز حدوده كما فعل الشيخ ابو اسماعيل دون أن يقصد عندما نافس مستضيفه حتى بالكرم أو الجاه.

هذه عقلية المواطن الأردني وقيمه التي نشأ عليها وتربى فهو سيد في أرضه وبلده ولكنه يأبى ويرفض أن يأتي آخر ويسلبه هذه الميزة.

وفي حالتنا الأردنية اليوم والواقع الذي نعيشه الآن نرى الأردني كصاحب أرض وهوية يقع في أسفل السلم الديموغرافي والإجتماعي في بلده حيث الفقر والفاقة ،ففي الأطراف المهمشة بسبب سياسات ظالمة من الحكومات المتعاقبة نجد البطالة بين صفوف الشباب وخصوصا الجامعيين منهم الذين ينتظرون لسنوات دورهم في ديوان الخدمة المدنية للعمل في الوظائف الحكومية الحبلى بالترهل الوظيفي ،وعندما يطرقون أبواب القطاع الخاص يجدونه موصدا في وجوههم بسبب السيطرة المطلقة للضيوف على هذا القطاع وهم عادة يفضلون أبناء جلدتهم لشعور ذلك المكون بالتمييز ضدهم في القطاع العام وهذا غير صحيح فمعظم وظائف الدولة المدنية لاتمييز فيها اللهم الا وزارتي الدفاع والداخلية وذلك لأسباب يعرفها الجميع عندما وجهت بنادق البعض منهم الى ظهور زملائهم ابان حرب الفتنة في أيلول العام 1970 .

أما الشباب المحظوظين منهم الذين حصلوا على الوظيفة فحلمهم في الحصول على شقة أو قطعة أرض وبنائها بعيد المنال ويكاد يكون مستحيلافي ظل الغلاء الفاحش والأسعار التي تفوق طاقتهم ،حيث بدأت هذه الظاهرة بعد حرب الخليج الأولى حين وفد الى الأردن مايقارب النصف مليون من حملة الجنسية الأردنية أكثرهم ممن ينطبق عليهم قرار فك الإرتباط لكنهم اختاروا العيش في الأردن ، ومثلهم أو ما يعادلهم من الإخوة العراقيين وكل هؤلاء جاؤوا بمدخراتهم التي وظفوها في شراء العقارات لترتفع الأسعار الى عنان السماء.

ومما زاد من بؤس وشقاء المواطن الأردني المنهك ما حدث بعد اندلاع نار الأزمة السورية وتدفق الأشقاء من اللاجئين السوريين والفلسطينيين وإن بوثائق مزورة حيث يقدر عددهم بالمليون على الأقل تحتضن المخيمات كالزعتري وغيره لايزيد عن 20% والباقي يتوزعون على المدن والقرى الأردنية ليصبح من المستحيل أن يجد الشاب الأردني شقة ليسكن بها ويكمل نصف دينه فما بالك بامتلاكها.

هذا عدا عن الضغط الهائل على البنية التحتية الأردنية الفقيرة أصلا بالموارد ،فالمدارس مكتظة بأعداد هائلة من الطلبة كذلك المستشفيات والمراكز الصحية والمواقع الخدمية الأخرى حتى الشوارع تغيرت فيها اللهجات والسحنات مما أدخل الشعور للمواطن بأنه غريب في وطنه بل أصبح كالأيتام على موائد اللئام.

هذا المواطن البائس الذي يعتمد في معيشته على راتبه المحدود في ظل هذا الغلاء الفاحش الذي غزا حياته بعد أن لجأت الدولة لجيبه حينما رفعت الدعم عن الوقود والكهرباء والكثير من السلع والخدمات بسبب الفساد الذي استشرى في العقد الأخير من عمر الدولة الأردنية حيث بيعت فيه مقدرات الوطن من مؤسسات كانت ترفد الميزانية وأراضي بآلاف الدونومات تبخرت أثمانها و لا نعرف في أي جيب أو رصيد استقرت به بعدما كنا نأمل أن تسدد بها ديون الوطن ولكنها للأسف بعد البيع تضاعفت ثلاث أو أربع مرات.

هذا المواطن الطيب الصابر الذي لايرى الا بصيص نور في نهاية النفق المظلم الذي يمر به وطنه ،منتظرا أن يكبر هذا النور ويشرق على حياته وحياة أبنائه ليبدد الظلام وتذهب هذه السنون العجاف ويعود الخير كما كان.

وسط هذا الضغط النفسي الرهيب على المواطن البائس تنطلق بين فئة وأخرى أصوات كفحيح الأفاعي تبث سمومها من خلال ندوات أو مقالات تشكك بهوية هذا المواطن وتاريخ بلده بإسلوب فوقي يستفز مشاعره بل ويلغي وجوده ويطالب بمشاركته بالنذر اليسيرالذي حصل عليه في عيشته الضنكا بصفاقة وقلة حياء ونكران للجميل على استضافته ومشاركته اللقمة وشربة الماء.

وبما أن المواطن الأردني يعتبر مسيس بسبب قربه وتأثره بالحدث وهو الجار الأقرب لفلسطين فهو متابع نهم لنشرات الأخبار والبرامج السياسية ،وما ردود الأفعال التي أعقبت زيارات كيري والتصريحات الرسمية التي أتت على استحياء عليها وصداها في المجالس والشارع الأردني وتوجس البعض منها إلا شاهد على ذلك,هذا عدا عن ما يختزنه عقله عن مشروع الوطن البديل والتصريحات التي يطلقها ساسة الكيان الصهيوني ومفكريه بين حين وآخر بشأن هذا الموضوع ،وفوق ذلك مطالب فريق الحقوق المنقوصة من نواب وصحفيين وتبنيهم تحنيس أبناء الأردنيات كذلك التجاهل التام لمطالب الجزء الأكبر من الشعب الأردني بدسترة فك الإرتباط لتحديد من هو الأردني ومن هو الفلسطيني للحد من تهجير أبناء الضفة الغربية الى الأردن ،ومما يؤرق الأردني أيضا الهجمة الشرسة والتهديد والوعيد الذي أتى على كل من يأتي على ذكر الوطن البديل وما أعقبه من هجمة مبرمجة في شتى وسائل الإعلام على أحرار الأردن الخائفين على وطنهم وهويتهم كما حصل مع أحرار تيار المتقاعدين العسكريين أصحاب البيان الشهيرالذي كان نقطة التحول في عقلية الوطني الأردني وتغييرموقعه من صامت أو سحيج إلى منافحا جريئا جسورا في الدفاع عن تراب وطنه علما أن ذلك لن ينتقص من وفائه لقيادته الهاشمية.

كل ما ذكرنا جعل فايروس الخوف يتسلل الى كثير من قلوب الأردنيين إضافة الى حالة البؤس والإحباط التي يعيشونها ليتسائل المواطن هل كل ما يمر به وطنه من افلاس ومديونية وتجنيس وهجرات هو مؤامرة لتركيع الأردنيين تمهيدا لقبول ما يملى عليهم ،فالمنطق يقول أنه عندما تسقط الضحية يكثر المتربصين بها ويستعدوا للإنقضاض عليها.. إذا هناك مؤامرة على الوطن ،لما لا ألم تكن سايكس بيكوا مؤامرة على الأمة ..؟؟ ألم تكن كامب ديفيد ووادي عربة مؤامرة..؟؟ ألم تكن وحدة الضفتين المزعومة مؤامرة على الشعبين الأردني والفلسطيني لتذويب هوية الأخير أولا والأردني تاليا..؟؟ لماذا كثرت هذه المقالات المسمومة التي تحقر الأردنيين ووطنهم الآن وفي هذا التوقيت..؟؟

هذه التساؤلات باتت تؤرق المواطن وجعلته يتملل وينفس عما يؤرقه ان كان على شكل مقال يكتبه أو بيان تصدره بعض الأحزاب الأردنية أو حتى تعليق على مقالة منشورة في أحد المواقع الألكترونية وإن كان بلغة فجة تفوح منها رائحة الإقليمية والكراهية ، مع أن هذا ليس طبع الأردني وديدنه .لكن لنسأل أنفسنا كأردنيين وفلسطينيين لماذا هذا الإحتقان بيننا..؟؟ لقد تجاوزنا أزمات أخطر مما نحن فيه..ألم نتجاوز فتنة أيلول الأسود سنة70 رغم مافيها من دماء ومجاهرة باختطاف الوطن وهويته ..؟؟ ألم يسامح الشعب الأردني الطيب بدم الشهيد رمز الوطن وصفي التل حتى بدون تقديم اعتذار..؟؟ ألا تشفع العقيدة و المصاهرة والجيرة ووحدة الدم والمصير لهذين المكونين أن يكونوا يدا واحدة للتصدي لفتنة تلوح في الأفق ..؟؟

يبدوا أن الجمر سيبقى تحت الرماد منتظرا مأجور مأفون كلبيب القمحاوي وغيره من المتصهينين لينفخوا فيه ،لكن نحمد الله أنهم قلة وأنا أجزم أنهم لايمثلون الشعب الفلسطيني الشقيق الذي يكفيه ماهو فيه من قهر واعتقال وإذلال في فلسطين السليبة ولا يمثلون أيضا إخوتنا المهاجرين الذين يعانون كما نعاني ويألمون كما نألم ،منتظرين منهم الوقوف معنا في التصدي لمثل هؤلاء البغاة والمجاهرة مثلنا في رفع الصوت عاليا لا للفساد لاللتجنيس لاللتهجير لاللمؤامرة التي يخطط لها بني صهيون وينفذها عملاؤهم المرتزقة ضدنا معا.


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
17-04-2014 01:07 PM

اشكر الكاتب على هذا التحليل المنطقى والشكر للكاتب صالح البرغوثى على مقالة قبل ايام وبهذا الموقع على وطينتة وحبة للبقعة الطاهرة بهذة المنطقة من العالم واقول لكل دعاة النجنيس ومن اى بلد بالعالم لنحرر الارض من المحتل اولا وبعدها روحوا وين ما بدكم ولا تتركوا الارض للمحتلين وتجدموا اجندتهم وبعدها لكل حادث حديث

2) تعليق بواسطة :
17-04-2014 01:42 PM

قلت..وقولك الحق يا شيخنا واخونا طايل تلبشابشه
المشكله والله..ثم والله..ثم والله هي
نظامنا يبحث له عن دور عالمي..اعيد ( عالمي )..على حساب اﻻردن واﻻردنيين( المعازيب )..والمعازيب هم من اسس اجدادهم تلدوله اﻻردنيه1921..وﻻ احد غيرهم..وكل من غيرهم جاؤو ضيوف ﻻجئين واصبحو وبوقاحه محتلين مستوطنيين ..
النظام لم يستمع لمقولة( ابو بكر) رض < سمعت من رسول الله ص نحن معاشر اﻻنبياء ..ﻻ نورث >....هذا بيت القصيد وهذه ماساة اﻻردنيين والعالم اﻻسﻻمي كله..شيعة وسنه
حجج الله الشيعه يتدعون وراثته ص باﻻثني عشر
ةالسنه يتدعي بعضهم وراثته بالدم!!
وتﻻردنيين ندفع الثمن!!
من يجمع اﻻردنيين المعازيب. ليقولة(( للضيوف الغصب الرديين المحتلين ))..فاض فينا وملليناكم..وانتم ما تستحو..وزدوتها كثير..انتم ومن حابكم..برره..برره..طرد برره..وفعﻻ صدق اﻻمير خسن(( كثر التهللي..يجيب الضيف الردي ))..
نريد وصفي التل الجديد ليقود اﻻردنيين المعازيب كما قادهم بالسبعين..لطرد الضيف الردي البايع لوطنه وجنسيته..
وتلمتقاعدين العسكريين بهم كمجموعه..هذا القائد..فقط علينا توحيدهم جميعا..ودعمهم..ليصلو بالانتخابات للحكم..ويقودونا معازيب احرار..لنحرر بلدنا من ضيوف الخيبه واﻻحتﻻل..والف شكر لك اخي طايل..وكذلك الشكر لﻻخ خالد المجالي..ﻻنكم منارات تنيرون كريق تحرير اﻻردن من ضيوف الخيبه تلهاربون البائعون لبﻻدهم وجنسيتهم..وربنا يوفق ..

3) تعليق بواسطة :
17-04-2014 01:47 PM

الى الاستاذ الكبير طايل البشابشة: تعجز الكلمات في التعبير عن الشكر والعرفان لهذه التحليل المعمق والكبير فكل الشكر والف الف شكر لتشخيص الحالة للأردن والاردنيين وماالت له اوضاع الاردنين المنذرة بالخطر والبؤس ؟؟؟

4) تعليق بواسطة :
17-04-2014 03:18 PM

هل جدك ابو اسماعيل هو الشيخ حسين البشابشة ? وان كان . فهو من رفاق درب جدي الله يرحمة . والنعم منك ومن جدك .

5) تعليق بواسطة :
17-04-2014 03:52 PM

تحية طيبه وعودا أحمد، فلقد فقدناك مدة انت والشيخ دبوس والمغترب، فعدتا أنت والشيخ ولكن المغترب ما زال غائبا في غربته "من غير شر - كما تقول جداتنا".
نفتقد مداخلاتكم جميعا، ونفتقد مداخلات المغترب منذ فترة، وهنا مكمن الشر إذ لا يعلن عن نفسه!، فلا نستطيع أن نطمئن عليه أو لو ما احتاج مساعدة يوما أو موقف؟! فأين العنوان؟ والعنوان في رسم السؤال؟.
عسى أن يكون غيابه خيرا، فقد صار من عائلة الموقع- عفوا العيلة وليس العائلة- فعسى أن يعود ولا بد أن نفرح بعودته فالعود أحمد.
إقرأأخي طايل مقالة ماهر أبي طير "الكردي في عمان" ولك كل التحية أيها الرائع.

6) تعليق بواسطة :
17-04-2014 04:05 PM

الشكر الجزيل الى الكاتب المميز.
حفا ان كتاباتك رائعه و تحول مل يجول بفكرنا من هواجس الى احرف و كلمات باسلوب تعبيري رائع.

7) تعليق بواسطة :
17-04-2014 04:06 PM

مؤسف وجود اناس تفكر بهذ الطريق و الاكثر اسف وجود مصفقين بسطاء

8) تعليق بواسطة :
17-04-2014 04:23 PM

ينضح بالعنصرية و التحريض و الافتراء على المكون الفلسطيني .
يزخر بالأكاذيب و الأفلام الهندية مثل فيلم ابو اسماعيل .
نافخ الكير !!! انظر بالمرااه و ستراه أمامك .

9) تعليق بواسطة :
17-04-2014 04:33 PM

الوطن البديل يقض مضاجعنا

10) تعليق بواسطة :
17-04-2014 04:40 PM

تعليقك متوقع فكلما ظهر كاتب اردني شريف يدافع عن الاردنين ( الهنود الحمر ) اتهمتوا بلعنصرية . وان كتب عن حب الاردن اتهمتوا بلعنصرية . وان كتب مدافعا عن القيادة والنظام اتهمتوا بلعنصرية . يا اخي يعني على سبيل المثال انا لازم اعشق التجار السياسين (مروان المعشر و لبيب القمحاوي وغيرهم كثر هولاء هم الفتنة ونافخي الكير ) عشان حضرتك ما تاسف على مقالة مواطن اردني . يا اخي صدق من قال (وماقتل الأحرار كالعفو عنهم.........ومن لك بالحر الذي يحفظ اليدا
إذا انت اكرمت الكريم ملكته........وان انت اكرمت اللئيم تمردا ) وسلامتك

11) تعليق بواسطة :
17-04-2014 04:50 PM

أقول لك و لكل من هو على شاكلتك ما قاله الشاعر :
اصبر على كيد الحقود ان صبرك قاتله
كالنار تأكل بعضها ان لم تجد ما تأكله

12) تعليق بواسطة :
17-04-2014 05:31 PM

اذا بحب الاردن انا عنصري ... اذا هاجمت الاردن فانا وطني !
اذا قلت انا اردني فانا عنصري ...لازم تنسب لدولة اخرى لتكون وطني!
اذا دافعت عن الاردن فانا عنصري ... اذا هاجمت الاردن فانا وطني !
لازم الكاتب يهاجم الاردنين والاردن والعشائر وكل المكونات الاصيلة للدولة لاجل انه حظرتك وغيرك تمدح مقالة . يا اخي اذا انت عندك احساس انك مش اردني بس ساكن بلاردن على الاقل خلي صحاب البلاد الاردنين يعبروا عن مشاعرهم اذا في مجال بعد اذنك لو سمحت يا ضيف . معلش سامحونا خلينا بس نعبر وما نغير حقكوا على راسنا !!!

13) تعليق بواسطة :
17-04-2014 05:44 PM

لفت انتباهي بتعليقك كلمة ( وجود مصفقين بسطاء ) نعم نحن الاردنين بسطاء ... والخير فيكم يا ( شعب الله المختار ) والباقي عندك

14) تعليق بواسطة :
17-04-2014 05:49 PM

تحليل وافعي منطقي موزون من كاتب مثقف اصيل بدأ مقالته بقصه واقعيه تنم عن طيب الاصل المتجذر على هذه الارض المباركه و المعانِ الساميه التي احتوتها من حكم واخلاق وكيف هي اصول الضيافه التي لا يعرفها امثال زهران والبهلوان والقمحاوي الذين تربوا وتعلموا من اموال مشبوهه مصدرها مؤسسات بتمويل صهيوني ظاهرها تعليمي وتثقيفي وباطنها تخريبي تعمل على خلط الاوراق وتنشئه جيل جديد بعيدا بتفكيره واسلوب حياته عن ارض سرقت ووطن أُحتل من قبل شذاذ الآفاق القادمين من اصقاع العالم .
عجبي ممن نعتوا هذا الرجل المحترم بالعنصريه واقول لهم ما عليكم الا ان تتعلموا من هذا الرجل وامثاله الاشراف معنى الانتماء للارض والوطن .

15) تعليق بواسطة :
17-04-2014 06:01 PM

تحية طيبة
اخي العزيز نعم جدي لأبي هو الشيخ حسين بن ضيف الله البشابشة يرحمه الله.
أتمنى أن أتعرف عليك وعلى والدك علما أني مقيم بالسعودية في مدينة جدة وهذا رقم هاتفي00966565446426

16) تعليق بواسطة :
17-04-2014 06:23 PM

ﺍﺑﺪﻋﺖ .. ﺍﺑﺪﻋﺖ .. ﺍﺑﺪﻋﺖ .. ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﻚ ﺗﺸﻔﻲ ﺍﻟﻐﻠﻴﻞ ﺑﻜﻼﻣﻚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﺜﻞ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﺭﺩﻧﻴﻴﻦ .. ﻣﻘﺎﻝ ﻣﺘﻮﺍﺯﻥ ﻭﻣﺘﺮﺍﺑﻂ ﺑﻔﺤﻮﺍﻩ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﺮﻙ ﺷﺎﺭﺩﻩ ﻭﻻ ﻭﺍﺭﺩﻩ ﺍﻻ ﻭﺍﺗﻰ ﻋﻠﻰ ﺫﻛﺮﻫﺎ .. ﺑﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻚ ﻭﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻣﺜﺎﻟﻚ ﺍﻧﺖ ﻭﻛﻞ ﺍﻻﺭﺩﻧﻴﻴﻦ ﺍﻻﺣﺮﺍﺭ .. ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺤﻤﻲ ﻫﺎﻟﺒﻠﺪ ﻭﺷﻌﺒﻬﺎ ﻭﻳﺠﻨﺒﻬﻢ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺘﻦ ﻭﺍﻟﻤﺆﺍﻣﺮﺍﺕ ﻣﺎ ﻇﻬﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﺎ ﺑﻄﻦ ...

17) تعليق بواسطة :
17-04-2014 07:15 PM

استاذنا الكبير طايل .
مساكم الله بالخيًر وكنا قرأنا مقالا للأستاذ خالد البرغوثي يحفل بالمعاني الوطنيه الساميه , جعًل الله هذا في ميزان اعمالكما .
أخي طايل , أن القلٌه ألتي ذكرتها بمقالك تدًل كتاباتها وافكارها عن التوجهات الصهيونيه وألتي تريد أن تمتُد باتجاه العقل العربي والفلسطيني عبر ادواتها لتعُمل على غسيله . فكما يُتم العملً على عقل الأنسان الفلسطيني صاحب الأرض والموجود بها الأن في ال 48 ل "يحتفل" بقيام اسرائيل ويحتفل باعمال شتيرن والهاجاناه , كذلك يتًم االعمل على ترويج تاريخ آخر يتًم به اعفاء الصهيونيه من جرائمها ومن تهجير الشعب العربي الفلسطيني . ومن يلاحض كتابات هؤلاء الأدوات ومنهم القمحاوي يرى حجم التزييف فهؤلاء يريدون أن يقنعوا الناس ان التهجير الفلسطيني غير مرتبط بجرائم عصابات الصهيونيه , ولهذا يقول القمحاوي أن ايه حلول للقضيه الفلسطينيه لا ترتب شيئا من ناحيه حق العوده , وهذا مفهوم شاذ غريب تريد اسرائيل من خلاله التخلًص من ايه مسؤوليات اتجاه القرار 194 , بل انني شاهدت برنامجا اجنبيا قبل فتره ضَهر به أحد مدراء مراكز الدراسات وتحدث عن سبب اقتصادي للهجره الفلسطينيه للأردن دون أن يأتي على ذكر اسرائيل , وهي امور تدُل على ان المفَكر والمصًدر لهذه الجهات المشبوهه واحد .
أنه من الواضح أن اسرائيل تعتبر الوضع الراهن في المنطقه فرصه لا تتكرر للأجهاز على القضيه الفلسطينيه وأول الأسلحه لذلك هو قتل الأمل وأشاعه الأحباط , وهذا هو السبيل الوحيد للهزيمه للشعب الفلسطيني الذي تسانده أمته وأحرار العالم , ولعلًنا نذّكر في هذا المقام ما قاله الزعيم الفرنسي ديغول لأحد الزعماء العرب عن اسرائيل , فقد استعرض ديغول خارطه المنطقه وقال " سوف يدرك الأسرائيليون يوما كم كانت الفكره جنونيه في التواجد وسط مئات ملايين العرب

18) تعليق بواسطة :
17-04-2014 09:08 PM

دع العرب يقتلون بعضهم بعضا

19) تعليق بواسطة :
17-04-2014 09:20 PM

كنت قد ذكرت الاخ صالح البرغوثى صاحب المقال الرائع على هذا الموقع قل ايام والصحيح خالد البرغوثى كما ذكر الاخ الحويطات والملاحظ ان كل كاتب يدافع عن فلسطين يلاقى الانتقاد خدمة لليهود لافراغ المنطقة من سكانها فتحيةللمنزرعين على ارض فلسطين ونطلب من كل من خرج منها ان يتمسك بهويتها لان ذلك يرعب المحتل ويشعرة ان البلاد لها اهل يطالب بها وعجبى ان اليهود يهاجروا الى الارض المحتلة ونحن نتركها خدمة لليهود واخيرا تحية لخالد البرغوثى وطايل البشابشة واللة من وراء القصد

20) تعليق بواسطة :
17-04-2014 11:14 PM

نعتذر

21) تعليق بواسطة :
18-04-2014 10:32 AM

لو محلك ما بصبر ,بعيد السبعين,قبح الله وجهك

22) تعليق بواسطة :
18-04-2014 10:37 AM

الإناء ينضح بما فيه, هذا ما مشربك في بيتك حيث يلقنك اهلك صبح مساء العبارات والألفاظ التي ما عدتم تتقنون غيرها يا تلميذ عريب والقمحاوي .

23) تعليق بواسطة :
18-04-2014 02:43 PM

* الاستاذ الفاضل طايل البشابشه المحترم...

- اشكر لك جزيل الشكر على هذا المقال التنويري الوطني بامتياز ،، فهو يعبر عن ما يدور في خلد الكثيرين من ابناء الوطن... ونحن بحاجة لمثل هكذا تحليل خاصة في هذه الايام حيث يشعر المواطن الاردني باستهداف لهويته الوطنيه.

- ومما يزيد من حالة الشك والقلق لدينا ،، ضبابية ما يسمى مفاوضات الحل السلمي والتي ظاهرها انها تراوح مكانها في حين ان وراء الاكمة ما وراءها... كما ان هذه الحالة تزيد الشعب الفلسطيني الشقيق احباطاً فوق ما يعانيه من احتلال لارضه وتزيد الشعب الاردني رعباً وخوفاً على مستقبل بلده...إلا انه يأمل في بصيص النور في نهاية النفق المظلم وكما تفضلت واشرت في المقال.

- لقد صبر الشعب الاردني وقبل بالمعادلة التي تحفظ له مكانته بالوظيفة العامه ورضي ان يكون الاقتصاد الوطني في يد شقيقه الفلسطيني وسواء كان هذا الامر مرتباً او طبيعياً فقد استمر الوضع على هذا النحو وقنع كل منهما بما قسم الله له... حيث كانت الظروف الاقتصادية في البلاد تحافظ على هامش طفيف بين الطبقة الوسطى (الموظفين) وطبقة الاغنياء والتجار....ومعروف اقتصاديا ان الطبقة الوسطى هي المحرك الرئيسي للاقتصاد الوطني ومن هنا كان الهامش ضيقاً لاعتماد التجار في تجارتهم على رواتب الموظفين وصغار الكسبه وكان كلٌ يكمل الآخر،،،إلى ان ظهرت سياسة اقتصاد السوق،،ليتغول رأس المال ويمسح الطبقة الوسطى عن بكرة ابيها... أضف الى ذلك تفاقم المديونية العامه للبلاد والتي لم يلمس سكان الطبقة الوسطى منها سوى ما يزيدهم فقرا وحرمانا،، وما رافق ذلك من ارتفاع في التكاليف لكل نواحي الحياه وتخلي الدولة عن رعاية مصالح هذه الطبقه وتتركها لمواجهة مصيرها بنفسها،، ولتصبح الوظيفة العامه عبئاً على الدوله وغير مجديه لصاحبها... لقد كان الموظف والى وقت قريب يستطيع الادخار من راتبه ولو كان ضئيلا ليؤمن مسكن له ولعائلته،، ليصل الى ان الراتب لم يعد يكفي سوى للايام الاولى من الشهر وباقي الايام على تساهيل المولى.

- فوق كل الاعباء الاقتصاديه التي وضع بها المواطن الاردني وصبره على ما تراه عيناه من تضخم للثروة في يد الشريك الآخر،،، ظهر عليه المطالبة بالحقوق التي تسمى (منقوصه)ليزيد من احباطه وقلقه واصبح يسأل نفسه هل سيكون جزاءه ان فتح للشقيق صدر البيت وفضله في بعض المواقع على نفسه هل سيكون الجزاء جزاء (سنمار) انا اريد ان افهم من دعاة التوطين والحقوق المنقوصه والمحاصصه بماذا قصر الاردني تجاه شقيقه وهل الثروة ورأس المال تسمح لك باستهداف المكون الاساسي في البلاد الا وهي العشائر... لقد قبل المواطن الاردني وبكل نفس راضيه ان يكون (الوطن انا وانت وليس يا انا يا انت)... ألا يوجد من الاخوة الفلسطينيين وزراء ونواب واعيان وغيره من المناصب العليا للدوله،،فلماذا يصر هؤلاء على ابقاء المواطن الاردني في حالة قلق...إن من يثير مثل هكذا مطالب بالتأكيد لا يريد مصلحة كلا الطرفين بل هو وكما وصفته عزيزي الاستاذ طايل ... هو نافخ الكير الذي همه استعار النار بغض النظر عما يتطاير من شرر هنا وهناك.

- لابد من وضع حد لهذه الجدلية الممله فلن تنتهي الدنيا اذا سن قانون لتعريف المواطنه ودسترة فك الارتباط والغاء الوحدة مع الضفة الغربيه بلا مواربه والغاء كل ما ترتب عليها لأنها بنيت على باطل وما بني على باطل فهو باطل،،،أما ان يبقى المواطن الاردني رهينة لتصريح هنا او قرار هناك فهذه مهزله فالسودان الموحد اصلا قسم الى دولتين ولن تخرب مالطا اذا اعترفنا للفلسطيني بحقه في بلده(فلسطين) لا بل لا بد من دعمه واسناده في اثبات وترسيخ هذا الحق ولنخرج البلد من الحالة الرماديه التي سكنتها اكثر من ستون عاماً ولنتفرغ لمعالجة ما اوصلنا اليه دهاقنة الفساد.

24) تعليق بواسطة :
18-04-2014 02:48 PM

لم تنشر تعليقي على هذا الهراء ، لأنك لا تريد ما يظهر زيفه وسذاجته واستغلاله لعواطف بلهاء عند البعض. وكأن لسان حالكم يقول "يعيش سايكس وبيكو". فكاتب المقال وأمثاله لا يرون في التاريخ أبعد مما رسمه لهم سايكس وبيكو. يا جماعة هناك من يتربص بالأمة ويكيد لها ، لننبه. مع الشكر.

25) تعليق بواسطة :
18-04-2014 03:06 PM

ما دام هناك كتابا غير مسؤولين يتاجرون بالوطنية الزائفة والعنصرية الجاهلية البغيضة المنتنة كوكالة حصرية لهم فلن تقوم لهذا البلد قائمة دون أن يؤخذ على أيديهم ، وهذه الفئة ركنت إلى صبر النظام الأردني الحكيم الحليم الذي قد لا يطول على فئة قليلة من الشعب الأردني الأبي المسلم .. لأنها تخاف من كل شيء إلا من الله ، لأن تسحتي فالحياء شعبة من الإيمان ... حتى بعض الأردنيين من أصول مصرية حديثة العهد _ وهم قلة لا يمثلون عشائرهن ـ تنفخ في رماد الفتنة .. هؤلاء الكتاب ومن على شاكلتهم عندهم عقدة نفسية ، يقولون للآخر الذي يخاطبونه : كن ما شئت من عرب أو عجم ، فأنا أرضى بك مهما كنت إنسا أو جنا ، ولكن لا تكن أنت ولو كنت من بقايا الصحابة والتابعين . فإذا كانت العنصرية وكراهية الآخرين حقدا وحسدا وقصر ذيل هي الوطنية فلتذهب إلى الجحيم.

26) تعليق بواسطة :
18-04-2014 05:22 PM

وانت شو اللي عاص على ذنبك بتحكي عنصريه وكراهيه طالما انت بخاري والسعدي فلسطيني ليش بتخجلوا من اصلكوا شو الغلط لما الاردني يطالب بحقوقه المنقوصه من بلد اصبحت كلها مهاجرين ونازحين وكارهين لاوطانهم

27) تعليق بواسطة :
18-04-2014 08:30 PM

شهد التاريخ الكثير من حالات الأستعمار , بل يمكن القول أنه لا يوجد في العالم بلد لم يخضع للأستعمار, ودائما ما كانت الشعوب الواقعه تحت الأحتلال تنظم امورها لتقاوم المحتل وبالوسائل المناسبه , سواء المقاومه العسكريه , او ضرب خطوط الأمداد أو الأعلام بالقضيه ونشرها أو المقاومه المدنيه . بعد أحداث 11 سبتمبر تدخًلت الولايات المتحده بشكل عنيف في العالم العربي والأسلامي وأحتلت بلدين واسقطت انظمتهما السياسيه , وفي موازاه التدخلات العسكريه وأرسال مئات الأف الجنود الى الشرق الأوسط فقد ضَهرَ تياري فكري وله جذور دينيه " المحافظون الجدد" New Conservatives , فسًر ذلك التيار التاريخ بطريقته العقائكديه الخاصه وألتي تقوم على نضَريه الصدام مع الأسلام وعلى الدعم اللا محدود لأسرائيل , وظهرت في تلك مؤلفات تؤدلج لتلك الأفكار مثل "نهايه التاريخ " و"صدام الحضارات" . وفس موازاه ذلك ضَهر تيار من كتًاب عرب تسَموا ب "الليبراليين الجدد " New Liberals ,ومن هؤلاء الكتًاب "شاكر النابلسي " , والسبب في اطلاقهم على انفسهم هذا الأسم هو محاوله الربط بالجيل القديم من التنويرين العرب " جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده ورشيد رضا وعبد الرحمن الكواكبي" . وقد تبنى هؤلاء الكتاب افكار المحافضين الجدد من ناحيه تطبيقها في العالم العربي والأسلامي , ومن الألتزام بامن اسرائيل , كما ورَد في مسوده افكارهم .

28) تعليق بواسطة :
18-04-2014 08:31 PM

أورد "الليبراليون الجدد " اهدافهم وحددوها في خمسه وعشرين نقطه , نقتبس منها وكما اوردوها وحسب ترقيمهم لنقاط اهدافهم , اقتباس (

2 - الدعوة إلى محاربة الارهاب الديني والقومي السياسي والدموي المسلح بكافة أشكاله.

4- اعتبار موقف الدين العدائي من الآخرين موقفاً جاء بناء على ظروف سياسية واجتماعية معينة قبل خمسة عشر قرناً، ولم تعد هذه الظروف قائمة الآن.

5- اعتبار الأحكام الشرعية أحكاماً وضعت لزمانها ومكانها، وليست أحكاماً عابرة للتاريخ كما يدعي رجال الدين، ومثالها الأكبر حجاب المرأة، وميراث المرأة، وشهادة المرأة.. الخ.

20- عدم الحرج من الاستعانة بالقوى الخارجية لدحر الديكتاتورية.

22- الايمان بأن لا حلَّ للصراع العربي مع الآخرين سواء في فلسطين أو خارجها إلا بالحوار والمفاوضات والحل السلمي في ظل عدم تكافؤ موازين القوى العسكرية والعلمية والاقتصادية والعقلية بين العرب وأعدائهم

23- الايمان بالتطبيع السياسي والثقافي مع الأعداء، والاعتراف بالواقعية السياسية وما يجرى على أرض الواقع العربي السياسي، وعدم دفن الرؤوس في رمال الصحاري العربية المحرقة والمهلكة. وأن التطبيع والتلاقح بين الشعوب والثقافات هو الطريق إلى السلام الدائم في الشرق الأوسط. وأن اتفاقيات السلام كاتفاقية كامب ديفيد 1979 ، واتفاقية اوسلو 1993 ، واتفاقية وادي عربة 1994 يجب أن تصبح اتفاقيات شعبية بين الشعوب،

29) تعليق بواسطة :
18-04-2014 08:33 PM

أن الأفكار ألتي نسمعها بين الفينه والأخرى وألتي تحاول تأويل احتلال فلسطين بطريقه مختلفه تعود الى الأفكار التي طرحها هؤلاء الكتاب وهي لا تتعدى الدفاع عن المصالح الأسرائيليه عبر تصفيه القضيه الفلسطينيه , وقد نقَض العديد من المفكرين العرب والأسلاميين ما يطرحه هؤلاء الكتاب , واوضحوا للجمهور أن هؤلاء لا يمتًون للحضاره العربيه والأسلاميه ولا الشعب الفلسطيني بصًله تذكر , حتى من انتمى منهم لنابلس أسما , وهم لا يمكن أن يكونوا خلفاء التنويرين العرب مثل الكواكبي ومحمد عبده وليس من العقل منطقا أن يربط من يريدون تهجير شعب فلسطين أنفسهم بالتنويريين العرب الحقيقيين ولا يحمل هؤلاء اي مشروع حضاري سوى الأرتباط بالمشروع الصهيوني .

30) تعليق بواسطة :
19-04-2014 12:07 AM

صح لسانك ياشيخ طايل ياسليل المجد كابرا عن كابر.. وارفع قبعتي احتراما وتكريما لانتمائك ووطنيتك وعروبيتك التي تقطر من مقالك الذي جسدت فيه معاناة الشعب الاردني المتهالك.فلقد ترجمت مايجول في خاطري وأشاطرك الرأي بأن الشعب الأردني أصبح في عقر داره كالأيتام على موائد اللئام نتوجس خيفة من ذاك الضيف الذي أكرمناه واجلسناه بسدر الدار...
إضاءاتك ملفته للنظر وتقشع الضبابيه عن مؤامرات ودسائس تحاك لتذويب الهويه الأردنيه وتحليلاتك مقنعه جدا توسع مداركنا لئلا نكون لقمة سائغه في وجه الأعداء والمتربصين. حمى الله الأردن وجميع بلاد المسلمين ورد كيد الأعداء في نحورهم.

31) تعليق بواسطة :
19-04-2014 09:32 AM

الشكر للسيد البشابشه على طرحه السهل الممتنع في موضوع وطني بامتياز. لقد تطرق الكاتب بموضوعية لموجبات القلق لدى المواطن الاردني، والاستهلال بقصة واقعية عن طبيعة التداخل والتفاعل الاجتماعي المتميز لدى الاردنيين كان رائعا وموفقا. الشمس لا تغطى بغربال اخي البشابشة، فطيب الاردنيين واخلاصهم ورجولتهم ووفائهم هو علامة فارقة مميزة لهم ، ومن اراد ان يتأكد فليجرب بلاد الاغتراب ليسمع ويجرب بنفسه كيف يرى الاخوة في دول الخليج وغيرها في جميع اصقاع الارض الاردني بعين المحبة والاعجاب، وكيف يميزون بين الغث والسمين ممن يحملون الجواز الاردني ( من شتى الاصول والمنابت ). لا يحدث الا في الاردن، ان يصبح من يفتخر بوطنيته ويعتز بها عنصريا وموتورا على حد زعم (زبيب القمحاوي). لا تتطرق المقالة الى اي بعد عنصري او اقليمي، بل على العكس هي طرح لواقع مؤلم يعيشه الاردنيون، كل الاردنيون. ففي كل دول العالم يكون المواطن على سلم اولويات دولته بغض النظر عن اقتصاد هذه الدولة، ضعيفا كان ام قويا. الا في وطننا الغالي نجد ان المواطن الاردني يقبع في اسفل سلم الاولويات ، بل وكلما طرأ اي تغير ديمغرافي في المنطقة الحبلى بالمتغيرات، نجد ان الاردني ينزل درجة في هذه القائمة. اكاد ازعم ان ما يود البشابشة طرحة ، هو مطالبته بان يكون المواطن الاردني المجبول في هذه الارض الاردنية تاريخا وجغرافية هو الاساس ، ومن ثم لا ضير في ارضاء الآخرين. ولكن ليس على حساب الاردني.
كل الشكر لك أخ طايل البشابشة ولا يضيرك سوء تفسير بعض من المعلقين الذين ام ان يكونوا قصار نظار ومراهقين سياسيا، او مجرد افاعي لا تجد من تفرغ سمها فيه، وبنهاية المطاف ستعض نفسها. المقال واضح وصريح ومن يراه بغير سياقه فهو احمق. والحمق آفة النقاش. كل الشكر لك اخي طايل وحمى الله الاردن.

32) تعليق بواسطة :
19-04-2014 09:35 AM

اوﻻ...صار لي من تاريخ القرار الدولي باﻻمم المتحده اﻻعتراف بدولة فلسطين شعبا وارضا علة حدود 4 حزيران1967..وانا اقول لﻻردنيين ..قرار اﻻمم المتحده ملزم للدوله اﻻردنيه وكل دول تلعالم(( وهو تعدبل إجباري على دستور اﻻردن ودستور فلسطين وكل دساتير وقوانين العالم..اي قرار دولي ملزم وله اﻻولويه بالتطليق على كل الدساتير والقوانين المحليه لدول العالم..
القرار الدولي اعلن اﻻتي
( 1 )..إنتهاء اي عﻻقه بين اي جزء من دولة فلسطين واي دوله اخرى..يعني انتهاء(الوحده المزيفه ) مع الضفه..وكل ماترتب عليها من تجنيسات لمواطني الضفه الفلسطينيين..كما امتهى ضم القدس ﻻسراءيل وتجنيس المقدسيين ايضا..وامتهى ضم المستوطنات الى اسراءيل ايضا..
( 2 )..هذا فك ارتباط اجباري دولي..انهى ضم تلضفه..وانهى جن كل عمليات التوطين والتجنيس التي خصلت باﻻردن للفلسطينيين..ويعودو ﻻجئين فلسطينيي الجنسيه تماما كفلسطينيي سوريا ولبنان
( 3 ).. فقط مطلوب منا كاردتيين..التقدم بدعوى امام المحكمه الدستوريه تﻻردنيه..او..المحكمه الدوليه في ﻻهاي..عبر قضاه ومحامين دوليين( متوفرين )..ﻻصدار قرار محكمه دولي يطالب الحكومه اﻻردنيه تطبيق فوري للقرار تلدولي بسحب جنسيات وتجنيس الفلسطينيين ال3 مليون باﻻردن..تطليقا وانسجاما مع قرار اﻻعتراف اﻻممي تلذي حدد من هو الفلسطيني بوضوح كامل وهم كل مواطني تلضفه في4 حزيران67 (( اي كل الﻻجئين والنازحين الفلسطينين لﻻردن من5حزيرتن67..هم مواطنون دولة فلسطين وليسو اردنيين ))

33) تعليق بواسطة :
19-04-2014 10:41 AM

* الأخ الفاضل علي بك الطهراوي الاكرم...بعد التحيه:-

- رغم انني لست من محبي السجال والرد والرد المضاد إلا انني وجدت لزاماً علي ان أشكرك على تكرمك بالتعليق على مداخلتي ...وإن كنت اتفق معك في جوهر ومضمون ما تكتبه إلا انني قد لا اوافقك على الاسلوب ومع ذلك فوجهة نظرك محل تقدير واحترام.

- ما أود طرحه هو ان قرارات الامم المتحده تطبق حسب مزاج القوى العظمى والفاعلة في الجمعية العامه ومجلس الامن،، وموضوع الاعتراف الاخير هو مناورة من عدة اطراف ولها مقاصد غير الذي نريده انا وانت كلٌ باسلوبه.

- الامم المتحده اعترفت بفلسطين ككيان او كدوله منذ ان سمح لياسر عرفات بمخاطبة الجمعية العموميه للامم المتحده عام 1974 وعلى اثر قرار القمة العربيه بالاعتراف بمنظمة التحرير كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني،، ونتذكر جميعا مسرحيته بغصن الزيتون ومطالبته للعالم باسناده بالتفاوض مع اسرائيل،،، هنا مربط خيلنا... فالمقاومه والممانعه والمطاقعه كلها سقطت منذ ذلك التاريخ.... والوحيد الذي كان على حق في تلك الفتره هو المرحوم جلالة الملك حسين الذي منعه ادبه من فضح كل العنتريات وقبل ان يبقى هو ومعه الاردنيين في موقع المتهم بالتفريط بالقضية الفلسطينيه.

- الاهم الآن هو لماذا هذه الهجمة الشرسه على الاردن بكل مكوناته من عشائر ومتقاعدين عسكريين...والمطالبة بحقوق منقوصه ومحاصصة سياسيه وبعد كل هذه المده...وهل لما سمي زوراالربيع العربي من شجع على ذلك... منذ متى يطلق على نواب في البرلمان الاردني (نواب المخيمات).... من هنا مصدر القلق لدي ولدى كثيرين مثلي،،،ويدفعنا للمطالبة بوضع حد لهذه البروبوغاندا المستفزه.

- انا اتفق مع قوننة فك الاتباط وانهاء الوحده المشروخة مع الضفة الغربيه ووضع حد فاصل للعلاقة بين الشعبين الشقيقين ودون المساس بحقوق الناس المعيشيه حتى ينجلي غبار المفاوضات الممله ووضوح الرؤيا لدى الطرفين... وكما قال جلالة الملك الاردن هي الاردن وفلسطين هي فلسطين.

- مرة اخرى اشكرك على تكريمي بالتعليق على مداخلتي واقبل تحياتي.

34) تعليق بواسطة :
19-04-2014 11:59 AM

الاخ المصري الفاضل الطهراوي:
ما دام عندك محامين بيترافعوا في المحكمه الدوليه ليش ما يترافعوا ضد اسرائيل لتطبيق قرار 181 وقرار 194 وتفكيك المستوطنات ؟ لكن حقدك على المكون الفلسطيني اعماك عن الرؤيه بوضوح
على فكره في الجيش العربي كان هناك هنود وباكستانيين بيخدموا طباخين مش بس فلسطينيين ومصاروه

35) تعليق بواسطة :
19-04-2014 04:03 PM

ربما نختلف مع اسلوب السيد الطهراوي ولكن هذا لا يقلل من أنه يتبنى قضَيه مفصليه في الأردن وفلسطين , ومن الملاحض ان السيد الطهراوي يحمل نفس المشروع السياسي الذي طرحه المناضل المحترم "عباس زكي" تماما , ولا أعتقد أن السيدان الطهراوي أو زكي يتطرقان للأصول في طروحاتهما السياسيه فهذا ليس مربط الفرس ولا يهم الشعوب , وما يهم الشعوب حقيقه هو عدم تصفيه القضَيه الفلسطينيه وتحويل الأردن لوطن بديل .

أذا كان هناك من أجداد السيد الطهراوي قبل خمسمائه عام من هو من مصًر فهذا شرف عظيم , فمصًر دوله عظيمه اعطت البشريه اقدم الحضارات , ونصًرت الأسلام وذكرها الله في محكم تنزيله , وصًدت عن العالم الأسلامي هجوم التتار , وقاتل جيشها من اجل فلسطين ولا يرى من لديه ذره عقل الا أنه شرف عظيم أن يكون لأنسان نسًب لمصر أول من رفعًت رايه العروبه ,,,في النهايه أرجو محاكمه طروحات الرجل السياسيه بما هي أهله دون أن نحًول النقاش الى مناكفات لا تفيد القارىء .

36) تعليق بواسطة :
19-04-2014 04:33 PM

كل التقدير والاحترام للسيد تعليق رقم 35 على اسلوبه الراقي وارجو ان اذكر على سبيل المثال
عائله المصري النابلسيه من اصول مصريه قدمت مع حمله ابراهيم باشا
عائله طوقان من طرابلس لبنان واستوطنوا السلط ومن ثم ذهبوا لنابلس وكان احدهم نائبا عن السلط ف اواخر عشرينيات القرن الماضي
عائله عمرو من بلده الطيبه - في الكرك
عائله الشوبكي من الشوبك وهكذا معظم العائلات اتجهت غربا مع اغنامهم
لتوفر الماء والعشب وكذلك للعمل في يافا وحيفا و بقيه الساحل
لذا للذين يكيدون للطهراوي شرا وحسدا لا يضيره شيئا ان كان من اصول مصريه او سويسريه .
بيت القصيد نريد ان تبقى فلسطين عربيه وان لا نتخلى عنها من اجل متاع الدنيا فقط نريد ان يبقى انتماؤكم للارض والوطن وعدم تفريغها للقادمين من اصقاع الدنيا

37) تعليق بواسطة :
19-04-2014 08:21 PM

نشكر السيد طايل البشابشه ابن محي والكرك الابيتين. ما تحدثت عنه عزيزي قصة سمعتها ايضا من كبارنا مع اختلاف بسيط في التفاصيل تقتضيه المدة الزمنيه التي حدثت بها الواقعه. اود الاشاره هنا الى ان ليس جميع من استضافهم الاردن يتعاملون معه "كخبز الشعير-ماكول مذموم", بل ان هناك فئه قليله تنكر كرم الضيافه ومساعدة الاخ لاخية --والتي هي واجبة في عرف الاردنيين وليست منه-- وللاسف هذة الفئة القليله قد يكون صوتها هو المرتفع او هي من يركز عليها الاعلام الذي يريد الاصطياد بالماء العكر....اوكد لك وعن تجربه-ولا اخالك تعارضني هنا-بان معظم اهلنا ممن ضاقت بهم الارض واستضافهم الاردن, يقدرون عاليا هذا الدور للاردن وقيادتة وشعبة...وكلنا اما ان ياتي ذاك اليوم التي يعود كل الى وطنه الاصلي بعد ان تزول اسباب هجرته..تحية مرة اخرى اخي طايل بشابشه لك في غربتك ولاهلك في الاردن...

د. بسام الشرعة-كندا

38) تعليق بواسطة :
19-04-2014 08:42 PM

البشابشه فلاحين من الرمثا وايش دخولهم والقبائل والفروسية والبدو ' لا تخلطوا التاريخ رجاء

39) تعليق بواسطة :
19-04-2014 09:01 PM

عشيره البشابشه الكريمه تسكن بلده محي الكرك وفي الربه الشماء بمجاليتها وزريقاتها وفي الرمثا ما فيه فرق بين الفلاح والبدوي كلها عشائر اردنيه مأصله واصيله مثل الخيل الاصيله والاخ طايل من محي الكرك شيء ما بتعرف لا تدخل فيه الاردنيون كلهم فرسان من العقبه وحتى عقربا اصولهم تمتد من ايام الغساسنه والانباط وبكفي ...

40) تعليق بواسطة :
19-04-2014 09:57 PM

تحيه طيبه وبعد .. الاخ العزيز طايل البشابشه مبدع دوما كما عهدناك اثلجت صدورنا وشخصت مأساتنا بمقالك الذي يجسد الشعب الطيب النشمي المضياف الكريم شعبنا الاردني الحبيب لن نتكلم عن انفسنا واختصر القول واوجز ( اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت الليئم تمردا ) هذا بالنسبه للضيوف فهو عائد لاصلهم وقليل الاصل ما عليه عتب وليش ما نقول ببساطه كثر التهلي بجيب الضيف الردي واحنا مغلوب على امرنا يا شيخ طايل الله وكيلك شيوخنا بهلوا وبرحبوا لمراق الطريق واحنا هالشعب المسكين سنبقى على عهدنا بإكرام الضيف والترحيب فيه ما دام محترم نفسه ( ماهو تحت وركي ويعاركني ) والصحيح احنا كلنا فاهمينوا وعارفينوا وفي ثمنه لبنه وما النا الا الدعاء الله يحفظ بلدنا من كل حاقد وناكر للجميل وسلامتك .

41) تعليق بواسطة :
19-04-2014 10:15 PM

اولا أشكر الأخ صاحب التعليق 39 على تكرمه بالرد وزيادة في الإيضاح عشيرة البشابشة التي في الرمثا أبناء عمومتنا وهاجروا الى الكرك عام 1917 تقريبا مع أبناء عمومتهم عشيرة القضاة الذين سكنوا عين جنة وكلا العشيرتين ينحدرون من عشائر الإمامية الذين حكموا الكرك إبان الحكم التركي وهاجر البشابشة والقضاة اثر المذبحة التي تعرضوا لها في قلعة الكرك يوم عيد الأضحى ونجا من نجى
من كان خارج القلعة وينتشرون الآن في مختلف مناطق المملكة ولم يبفى باسم العشيرة الأم الا عشيرة الإمامية في معان ومن أفخاذ العشيرة أيضا اللغوات والطنشات والشرفا والعلاوية.
تفاصيل المذبحة وأسبابها لايتسع المجال لذكرها.

42) تعليق بواسطة :
20-04-2014 10:19 AM

أخي طايل المحترم!... تاريخ القضاه والمحاميد والبشابشه والأغوات والبنوية-عشائر الإمامية-من كلمة إمام وهي كلمة ممتدة للحقبة الشيعية في الكرك منذ حكم الفاطميين، وللعلم كانت القاهرة في يوم من الأيام تتبع الكرك، وان الإمام على بن هلال الكركي وعلي بن عابدين الكركي -نسبة للكرك وليس عائلة الكركي الكريمة حاليا- الإمامين علي عابدين وعلي هلال هما من حل لغز الإمامة في المذهب الشيعي بعد أن هاجرا الى سوريا ومن ثم لبنان ومنها التحقا بإسماعيل الصفوي في ايران وافتى علي بن هلال الكركي للشيعة بولاية الفقيه ولا حاجة للإنتظار أمام السرداب حتى يعود الإمام الغائب، فكانت بداية الإسلام الشيعي السياسي والإمامة حتى في الصلاة، إذ قبل هذا لم تتوفر لدى المذهب الشيعي شروط صلاة الجمعة والجماعة لغياب الإمام-الخليفة.
المهم أن القضاه والبشابشه في شمال الاردن هم من الكرك وليس العكس والتاريخ يمتد الى ما قبل 1650ميلادي، واما المحاميد فلقد تشتتوا بكافة بقاع الارض ويكفي ان نشير هنا أن اكبر مهر 50 مليون قبل سنة تقريبا كان لفتاة من المحاميد في غرب السودان وشرق تشاد حيث يزيد عدد المحاميد هناك عن الثلاثة ملايين.
أما الآغوات-فيكفي تسميتهم التي تعني الأسياد باللغات التركية والتترية ...، والبنوية كانواأكثرهم ظلما وتجبرا.
المهم أن هنالك دورا بطوليا في اسقاط حكم الإماميه في الكرك لشاب ثائر كان السبب في ثورة الكرك ضدكم يا ابن العم طايل، فدفعوا بكم الى منطقة وعرة في وادي الحسا وسميت فيما بعد نسبة للحادثة صليل وصلول...ومنها صرتم في محي.
لن أذكر أسم هذا الثائر القائد كي لا اتهم بالتحييز وأتركه لإبن العم الغالي طايل ليردعلى معلق 38 ويذكر اسم الثائر، وقد استفزني صاحب التعليق 38 الذي ينتقص البشابشه حقهم وكأن الفلاحة عيب؟ على الرغم أن الهجرة من الكرك ومن ثم العودة إليها ونحن وطن واحد ومعظم قبائل الأردن مرت بالكرك،وليس الفلاحة إلا اسلوب ممتزج بالبداوة في يادية الشام منذ ثورة الثائر الفلاح البدوي الأردني المبرقع اليماني.
البشابشة هي عشيرة أصيلة طيبه من اقدم عشائر الكرك ولا يضاهيهم في القدم في الكرك إلا عشائر الغساسنه وحلفائهم الصرايره والعمر.
تحية لأبن العم الأصيل طايل البشاشة وارجو الرد ردا ماحقا على 38.

43) تعليق بواسطة :
20-04-2014 11:06 AM

اخوتي وأحبتي المعلقين الكرام


اشكر كل من تكرم ومر على مقالتي مرور الكرام وعطروا بأنفاسهم الطيبة سطوري التي كتبتها كما وأشكر كل من خط بيده الكريمة كلمات طيبة بحقي أو بما كتبت .
ومن كل قلبي أتوجه بالشكر الجزيل لمن انبرى للدفاع عني وفهم الرسالة التي أردتها أن تصل ويشهد الله أن فحواها هو خوفي على وطني الأول الأردن ووطني الثاني
فلسطين. أما الأشقاء الذين ألتمس العذر لهم في عدم فهم ماكتبت واتهموني بالعنصرية أقول لهم سامحكم الله من كل قلبي ويشهد عز وجل وهو المطلع على مافي القلوب أني برئ مما نعتوني به.
أما القامات الوطنية من مثقفي الموقع وأخص بالذكر الأستاذ علي الطهراوي الوطني الكبير المتهم دائما بأبشع التهم من إقليمية وعنصرية ووو
الخ أجزم أنه يحب فلسطين كما يحب الأردن ولو قدر له أن يقدم أبنائه فداء فلسطين كشهداء لما تردد في ذلك وهذا ديدن الأردنيين ..كما أشكر الأساتذة الأخوة أبو العبد وابن عباد الوطني الغيور والحبيب ابن العم الدكتور حكمت
القطاونة والأستاذ القامة الوطنية غازي أبو نايف وأنحني اعترافا بالجميل لأخينا العزيز الأستاذ ياسر الشرعة على كلامه واسترساله فى سرد مافاتني لتحقيق المراد وأتقدم أيضا بالشكر الجزيل للمفكر الهادئ الوطني الأستاذ خالد الحويطات ولاأنسى أيضا شريكنا في الغربة والحنين الى الوطن الدكتور بسام الشرعة وشتان بين الغربتين فنحن بين أشقائنا وعلى مقراط العصى أما أنت يادكتور أعانك الله على الغربة بحق وأعادك لنا سالما غانما وأكرر الشكر الجزيل ثانية للأخوة الأعزاء الذين علقوا بغير أسمائهم الصريحة.

44) تعليق بواسطة :
20-04-2014 12:08 PM

ابن العم العزيز الدكتور أبو عمر..تحية وشوقا وبعد.
اعتقد أني يتوضيحي للأخ غايب الفيلة 38
قد أخطأت في حرف الجر إلى بدل أن أكتب من فانقلب المعنى الى نقيضه وكأننا هاجرنا الى الكرك بدل الهجرة منها.

أخي الدكتور حكمت الثائر البواردي الذي أطلق الرصاصة الأولى وكانت موجهة الى البيرق(علم الإمامية )من أبناء عمومتك وهو من عشيرة القطاونة وفعلا أصاب البيرق وكانت بداية المعركة التي انتهت كما يعرف الجميع بهزيمة الامامية
وهذه هي الدنيا يوم لك ويوم عليك وكان ذلك اليوم للأسف علينا ويقال أن حكم الإمامية يمتاز بالظلم والقهر طبعا التاريخ يكتبه المنتصر والله أعلم.
أما أننا يادكتور أحفاد للأئمة الشيعة
فربما يكون ذلك صحيحا لكني اذا ذكرت ذلك لأقاربي سوف ينعتوني بالمرتد وربما يتبرأون مني وسأزورك باذن الله في الإجازة اذا أراد الله وطول عمرنا لأستفيد من مصادرك ..لك الف شكر على انتصارك لي يابن العم.

45) تعليق بواسطة :
20-04-2014 12:55 PM

ياأخ طايل لقد إختصرت كلامك في كلمة واحده وهي مؤامرة سايكس بيكو ونحن مازلنا نعيش إرهاصاتها التي لم تنتهي بعد ماذا كنا قبل سايكس بيكو
وين كانت تجارتك وين كانت مراعيهم وين كانت جلواتنا وجلواتهم وما اسم المنطقه بشكل عام معظم السكان حضرهم وبدوهم عاشو في كل المنطقه يأخي سايكس بيكوا الجديده القديمه (خارطة الطريق) لاحظ ماذا تعمل في العراق وسوريا ألم نكن بلد واحدا في يوم من الايام كل شعب في المنطقه عانى بإسلوب معين من ألإضطهادوالتهميش سوف لن نستقر لأن الامور مؤقته والخارطه لم تكتمل والمأساة واحده متتاليه لأنا قبلنا من يمثلنا ويقوم مقامنا والامور لاتستحق أن ننسخ بعضنا لأن الخير فينا وفي بلدناطول عمرها ولكن يجب أن نصحى ونتقي الله في كل شيء ونحاسب من تآمر علينا ونحاسبه مهما كان وأينما كان حمى الله بلاد العرب والمسلمين من المتآمرين

46) تعليق بواسطة :
10-03-2016 02:18 AM

كلام لا معنى له ....القبائل الاردنية هي نفسها قبائل فلسطينية ..تتحرك في المنطقة فالكرك والخليل نفس العشائر والسلط ونابلس كذلك............دعونا نطبق عروبتنا الكبيرة واسلامنا الحميد لنعيش افضل

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012