نعم هذا المقال يصور حقيقة المتقاعدين وخاصة القدامى وهذا ينطبق على متقاعدي التربية الذين تقاعدوا قبل عشر سنوات واكثر وهولاء عاشوا ظروفا اصعب من صعبه في قرى نائيه مع صعوبة في المواصلات وبرواتب زهيده وهم الان لايفكر فيهم احد شانهم شان القصة التي وردت في هذا المقال فغياب العداله ادت الى الطلم فاما ان يعتصموا ويتظاهروا مطالبن بمساواتهم بزملائهم المتقاعدين الجدد ولكن يبدو ان كرامتهم لاتسمح بذلك والدوله لم تلتفت اليهم ولو بالاشاره ة
وكذلك متقاعدي الامن العام
كل المتقاعدين لا بواكي لهم لذلك يطلق عليهم ( مت قاعد ) منذ ان يتقاعد ينقطع تماما عن مكان عمله السابق ولا يجوز له حتى النظر الى الخلف مرحله و انتهت بكل ما فيها ,,وعليه البدء بمرحله جديدة بالحياه المدنية مدراء الاجهزة يا دوب قادرين يسلكوا العاملين فما بالك بالمتقاعدين نظرة العاملين للمتقاعدين سيئة للغاية و كأن هؤلاء العاملين لن يتقاعدوا وسيبقوا و انصح العاملين بتجنب الاحتكاك مع العاملين
ومقارنة المتقاعدين العسكريين بالمدنيين يجد ان العسكريين جخه كان الله بعون المتقاعدين المدنيين
كلام جميل.زولا يوجد امام المتقاعدين سوى شركات الامن والحمايه التى تجاوز بعضها على التعليمات واصبحت تعتمد كليا على الشباب الصغار والمدنيين الذين اثارهم السلبيه في اداء عملهم اكثر من الايجابيات والكل صامت
يا رجل..هلكتنا
عوغتنا حالنا
لعنا تليوم اللي قبلوك باﻻمن!!
(( ﻻني فلسطيني..باعرف اكثر منكم!! ))
مال اﻻمن الفلسطيني!؟ ممتاز..عليه وفكنا
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .