كلام صحيح يا دكتور ولكن قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
المسؤولون في الاردن مشغولون بمصالحهم الخاصة و زيادة الثروات السياسية المنهوبة من ارض الوطن ومن ترابه و من دم شعبه الكادح.
الدلالات بقياسها وليس بمضمون مجازاتها. وكما قيل " ماهكذا تورد الإبل ياسعد" فإن هذا المقال لايعبر الا عن نوايا خفية لدى الكاتب ولا اظنه قد وفق باخفائها عن القارئ اللبيب
كان لدينا جامعات منذ ستينات القرن الماضي وكان نفوذ العشائر أكبر تأثيرا في الحياه السياسيه والأجتماعيه مما هو عليه اليو م.. ولم نكن نسمع عن ظاهرة العنف الجامعي والمدرسي كما نسمع عنه اليوم.. فهي ظاهره حديثه لها أسبابها التي ترتبط بمجموعه من العوامل النفسيه والأجتماعيه والتربويه والسياسيه والأقتصاديه .. أرجاع سبب هذه الظاهره الى التعصب القبلي والعشائر كسبب أول ورئيس هو تسطيح للمشكله هذا ان أفترضنا حسن النوايا لدى البعض. الأسرة الأردنيه في البوادي والأرياف عاجزه عن توفير الحياه الكريمه لأبنائها وتلبية الحد الأدنى اللائق لتعزيز قيم الكرامه والأعتزاز والثقه بالنفس وهو ما ينجم عنه الشعور بالنقص والأحباط والشعور بالنقص حتى أصبحنا مجتمع قلق ومتوتر ومستفز تفصله عن بعضه فوارق أجتماعيه رهيبه.. فالبعض يملك كل شيئ والغالبيه لا تملك أي شيئ. غياب البرامج الحكوميه في تحقيق تنميه مستدامه وفي توزيع عادل للثروات وخلق فرص عمل جديده هي أساس المشكله، ويضاف اليها أختلالات في نفس الجامعات أدارةً وسياسات.. المثلث له ثلاثة أضلاع وهنا فأن الأسره والجامعه والحكومه وسياساتها يشكلون أضلاع المثلث.. والضلع الأخير هو أُس المشكله. الحل ليس أمنيا ولا قانونيا بالدرجه الأولى بل أجتماعيا وأقتصاديا وسياسيا... العدل أساس الحكم.
جميع الاسباب الت ذكرت صحيحة 100% وقد تكون لها تأثير بنسبة لا بأس بها
لكن السبب الاول بمرتبة الشرف هو فقر المناهج التعليمية للمنهجية الاخلاقية المستمدة من الدين الاسلامي
الى عطوفة اللواء العتوم مع التحيه!!!
لا أريد أن أتكلم عن المقال لأنه مقال ذو أهمية بالغه نشكرك عليه ,
ولكن أريد أن أوجه لكم اللوم أنتم معشر الجند وحملة السلاح لكم جميعآ ألا ترون
أنكم مقصرون لما لا تضعون امام رفيقكم في السلاح وقائد المسيره بكل مايدور ويجري على الساحه ألأردنيه فأللوم كل اللوم عليكم جميعآ!!!!
مقال ملئ بالغمز واللمز تجاه مدراء او قيادات ..... يتهمها بالفبركة والاخفاءوو............@!؟!
ما تفضلت بة صحيح ويشخص الحالة الى ابعد حد ويبقى الركن الاساسي للاصلاح هو العدل فانة وحدة يؤدي الى الاعتدال
العودة الى التجنيد الاجباري هو الحل .
أن نكون أمام لواء متقاعد من المخابرات , ويعمل استاذا جامعيا , يثير عدة أسئلة معتمدا على نظرية عالم نفسي يدرس في هارفارد (" أن التهديد الموجه إلى عزة النفس هو السبب الرئيسي للعنف" ) وتعلمون أن خريجي هذه الجامعة هم من يصل للحقائب الوزاريه والسفارات وغيرها .... معتمدا في طرحه للأسئله على خبرته وتجاربه في تلك الدائرة ... يترك فينا إنطباعا أن المسؤولين عن الحكم في الأردن امعنوا اذلالا لأنفسنا وكرامتنا الوطنية لكي يحققوا أجندات مشبوهة لجهة لم تعد خافية على أحد أخذت تعيث تلك الجهة فسادا بالأردن تحت سمع وبصر قوى الأمن الداخلي والجيش والعشائر الأردنية لتثبت لأسيادها أن الأردنيين لا يستحقون أن يحترموا ولا أن يحكموا وأن على تلك العشائر أن تنهي نفسها بنفسها ... واكبر دليل على ذلك احجام نصف السكان عن المشاركة في الأنتخابات لا اعتراضا على القانون ولا اعتراضا على الحصة بل ليصل للبرلمان ابناء العشائر وليمرر من خلالهم ما ترغب تلك الجهة تمريره , وما تسريبات اوباما الجديده وتصريحات ميتشل وتصريحات بعض القادة الأردنيين إلا تأكيدا صريحا على أن الفساد الأداري في الحكم ووصول اشخاص غير مؤهلين للحكم الى مواقع الحكم وصنع القرار إلا عوامل تساعد على تنفيذ المخططات ضد الأردن وشعبه وتساعد على المزيد من الأذلال للنفس الأردنيه ومزيدا من النزق والعنف والتسيب والجريمه .. لتدخل تلك الجهة معلنة عن نفسها أنها المنقذ ....
فهل من يقرأ ؟ هل من يعي ويتدبر ويعيد الأمور الى نصابها الى أردن ما قبل العقد الأخير من عمر دولتنا , والاهتمام بالدولة والوطن واقتصاده وبنيته الأجتماعية وهيبة الدولة ودورها الأقليمي والدولي كحاظنة للأجئين الفلسطينيين وأن عليها واجب عودة حقهم في وطنهم والتعويض ؟ آن لقوى الأمن والجيش وقف هذا التدهور لا بمعالجة العنف بالعنف بل بالتفهم والأحترام والأخلاص للوطن ونظامه السياسي ودستوره المستباح .
شكرا عطوفة الباشا الأستاذ محمد العتوم .. ما طرحته يحتاج الى مئات المقالات , لكنك وضعت العناوين التي يمكن لمن لا يملك الوقت أن يقرأها ويفهم المراد دون أن يحتاج وقتا طويلا يؤثر على ادارة المصالح الشخصية .
عاش الأردن وكرامة ومواطنيه وعشائرة , وعاش نظامه السياسي
ان اكبر (تهديد الموجه إلى عزة النفس ) هو ارغامنا على القبول بالسلام مع اسرائيل و التطبيع العادل و الشامل و الانبطاح الالزامي من دوم ان نستتعيد من اسرائيل اي شبر من الارض المحتلة شرق او غرب النهر و بدون ان تتوقف اسرائيل عن قتل اخوتنا و اسرهم و دون ان يتمكن لاجيء واحد من العودة و دون ان نتمكن من دخول الاقصى و دون حتى ان نامن على بلدنا من مخططات الوطن البديل و دون حتى ان نثار لدم شهدائناو عندما ارغم شبابنا على حراسة حدود العدو ليل نهار و قضاتنا على حكم المؤبدات على من تسول له نفسه بالمقاومة. لقد فقد المجتمع بوصلته و تماسكه و حتى سبب كفاحه عند وقوع وادي عربة.
يا رقم 13 مصر عملت سلام وسوريا عملت تفاهم سري ولبنان كمان والفلسطينية عملوا اوسلوا واخيرا الاردن .
الأخ العزيز مجمد باشا العتوم المحترم
لقد طرحت موضعا مهما يقلق راحة المجتمع الاردني وارهقه الى درجة ان أي مواطن يتخوف من ارسال ابنه او ابنته الى احدى الجامعات الاردنيه الحكوميه والخاصه ...ان نظرة فاحصه الى قانون الانتخاب الاخير وطريقه تقطيعه للعشائر الى حارات... ومعادات كل فخذ لفخذ اخر في نفس العشيرة وهكذا ...ولا ننسى غياب الوالدين في البيت ودعم ابنه بكل عصبيه وتدخلات الشخصيات البارزة لعدم فصل الطلاب الذين يتسببون بمشاجرات داخل حدود الجامعه ...وغياب الوعي الحضاري لدى الطلاب بالرغم من تطور ملابسه ولغته وحديثه الا ان عقليته ما زالت كما هي ؟
ان زيادة مساحة الحريه دون وجود نواظم قانونيه يضمن حرية الاخرين ...يؤدي الى كثير من المشاكل وانظر الى حوادث السيارات المفجعه ...غياب الامن الوظيفي والامن الغذائي وغياب العداله المجتمعيه ايضا من اسباب العنف الجامعي والمجتمعي .
في الاعوام التي تلت غزو العراق حدثت قضيتين لم نتدارك نتائجها السيئه على المجتمع الاردني وهما :
1 . وصول الوافدين من دول الخليج الذين حولوا العلاقات الاجتماعيه الى مقياس مالي وتحول حب الجار والعشائريه الاردنيه الى علاقات ماليه مصلحيه .
2 . غياب مبدا العدو الذي كنا نواجهه الى دوله مجاورة وتحول الغضب الخارجي الى غضب الى الداخل وكذلك غياب التدريب العسكري وتهيئه الرجال الى حياه منضبطه على اثر معاهدة وادي عربه .
عشائرنا الاردنيه مظلومة وضلمت من ابنائها الشباب ...وغياب هيئات التدريس التي تربي قبل التدريس .
ابدعت بالطرح وبحق الامر يحتاج الى دراسه وافيه
بالمناسبة الحكومة مبسوطة على ما يحدث لان الوطن و المواطن آخر اهتمامها لذلك فان نظرتها الحقيقية : فخار يكسر بعضه / او حادت عن راسي بسيطة
المهم ان يبقى راس الحكومة سالما و لتتكسر كل رؤوس المواطنين
الى المعلق الغزوي : لا لا أحد يقرأ !!!!!!!!!!!!!!!! أو يقرأون على المزاج !!!!!!!!! اذا ارادوا فانهم يعملوا من الحبة قبه و اذا ارادوا يتعاموا ولا يروا شيء
ربما أشار بعض الاخوة المعلقيين الى بعض النوايا الخفية .. وبعضهم أشار الى أن مثل هذا الطرح يحتاج الى مئات المقالات لتصويب الخطأ .. والبعض الاخر اشار الى بتعليقة الى تحليل ما قد تم تحليلية في تلك المقالة ... وسوف ابدأ من آخر السطر عندما قلت.. ( لو كنت في موقع المسؤولية ).
سيادة اللواء المتقاعد محمد باشا العتوم ... ربما بداية سوف ابدأ بإنتقادك كإنتقادي لأي مسؤول كان ثم احيل الى التقاعد ... دائما نلاحظ الكثير من المسؤولين وبعد تقاعدهم يصبحون يشيرون الى أخطاء السياسات الحكومية وان هناك اخطاء جسيمة و مؤامرات تحاك في الخفاء ولابد من الاسراع بتصحيح ما قد نستطيع اصلاحة لأجل هذا البلد ولأجل ذلك الشعب ... لكنني أقف هنا لأننا لسنا بصدد الإنتقاد بل أننا نريد حقا العلاج ... اننا بمعلوماتنا البسيطة نعلم أن المتقاعدين من دائرة المخابرات العامة وخاصة الرتب العليا يبقون على اتصال بشكل مباشر اوغير مباشر مع اجهزة الدولة او تحديدا مع جهاز المخابرات العامة وذلك لأهمية موقعهم السابق ولأهمية ما يملكون من معلومات او اشياء من هذا القبيل ... وعلى افتراض صحة ذلك فلنقل انك ما تزال على اتصال ؟
اي انك ما زلت في موقع المسؤولية .. لذلك فإن مطلبنا هنا كمواطنين وانت فرد منا المضي قدما ... وقيادة الركب ومحاولة الاصلاح وتنظيم عمل بعض القطاعات التي تطالب بالاصلاح سواء المتقاعدين او المعلمين او من خلال موقعك كاستاذ جامعي ... فالامر يا سيدي في غاية الاهمية ونحن كشعب او كمواطنين عاديين نعلق الامال دائما على من هم بموقعكم او ممن يملكون على الاقل سهولة الاتصال مع القيادة العليا في اجهزة الدولة .. ونرجوا من سيادتكم اخذ الموضوع بمنتهى الجدية لاننا حقا بحاجة الى قيادات اجتماعية جديدة و جدية تقود حركات التصحيح او التغير ان صح التعبير
واقبلوا كل الاحترام والتقدير
ابدعت ياباشا ولكننا في الاردن نعيش بين المطرقه والسنديانه اي بين الحكومه وال111وهم يتغازلون على حساب الوطن والمواطن واقتسام الغنائم ولا يعيروا للشعب اي اهتمام وهم يعيشون في المنطقه الخضراء
مقال ثري وتفاعلي يا د. عتوم, ولكن لدراسة ضاهرة ألعنف يجب أن نحللها بإسلوب علمي أدق بعد جمع معلومات دقيقه من على أرض ألأحداث, ومن ثم ألقيام بدراسة وتحليل معمق لدوافع هذه ألظاهره وعناصرها ونتائجها
سؤالي لك, هذه ألأسئلة ألتي أوردتها, لماذا لم تقم بسؤالها إثناء عملك كباشا في ألمخابرات, عندما كنت مشغول ليلاً ونهاراً بإدارة شبكتك ألخاصه من ألمخبرين في ألجامعات وفي جميع أنحاء ألعالم أينما وجد طلاب أردنيون ؟
الكل يشهد للكاتب بتفانية اثناء الخدمة...والمشاكل الموجودة حاليا لم تكن قبل 10 سنيين او على الاقل لم تكن بهذه الكثافة ولقد شهدنا هذه الظاهرة فأين الدراسات العلمية والذات اسس علمية يا د.نظامي ؟؟!!!
"علينا الإعتراف بأن هذا العنف الطافي على السطح هو في حقيقتة إنعكاس لحالة مخاض وقلق وطنية تخشى على الوطن من الضياع وتغيير هويته"
هذه العبارة تصف بمنتهى الدقة واقع ما يدور في الشارع الاردني
و اود ان اشكر د. محمد باشا عتوم على هذا المقال الرائع.. حقا اتمنى لو ان هناك ١٠ من امثالك يا باشا
"علينا الإعتراف بأن هذا العنف الطافي على السطح هو في حقيقتة إنعكاس لحالة مخاض وقلق وطنية تخشى على الوطن من الضياع وتغيير هويته"
هذه العبارة تصف بمنتهى الدقة واقع ما يدور في الشارع الاردني
و اود ان اشكر د. محمد باشا عتوم على هذا المقال الرائع .. حقا اتمنى لو ان هناك ١٠ من امثالك يا باشا
عندما يكتب اشخاص امثال د محمد باشا، ما علينا نحن سوى ان نصغي و نتعلم
أخي ابو معاذ الفاضل اشتقت لكلامك الطيب ولكن الشافي اسعفني وشفى غليلي...... ان ما جاء فيه على الجرح النازف.. انت تعرف وانا اعرف انه ما من ظاهرة تتم دراستها لان حياة الحكومات يوميه.... فمن هي الجهات التي تقوم بالدراسات وتشخص الامراض.... انت واهم اذا ظننت ان في الاردن مسؤولين من الطبقات ...... يعنيهم الاردن وشعبه او يهتموا بمايجري فيه الا مصالحهم.... اما الرموز الفاسدين تكرشوا حتى الرقبه وانتفخت جيوبهم من مال السحت.... انطفأت نارهم بعد بيان 1 أيار المجيد.... فالوطن لا يعنيهم.... وانا اقول مع الناس.... الى متى.... الى متى.... الناس يقولون............................................. وليسوا بغير صليل السيوف....................................... يجيبون صوتا لنا او صدى........................................ وانا اقول معهم نعم.... ان الطبقات ال... الفاسدون وشبكات البزنس التي انهكت الوطن وسلبت مقدراته تلوذ بالصمت والاختباء وراء مؤسسة العرش يساندها 111 للتغطيه على وجهها القبيح باسم الشعب.... اللعبه تشارف على الانتهاء ولا بد من يوم يجلجل فيه صوت الحريه ولا بد من تدخل جراحي سريع على يد احرار الشعب وطمر الجيف المتعفنه التي بعثت الروائح الكريهه.... وذلك بالالتفاف حول بيان الاول من أيار المجيد والحركات الوطنيه ووجهاء العشائر الشرفاء ملح الوطن وحفظة تاريخه.... مقال رائع شكرا لأخي عطوفة ابو معاذ ولموقع كل الاردن الذي غمرنا بكرمه وأثرانا بكل ما هو وطني يداوي الجراح....اخوكم......سلمان معايطه
لماذا لم تطرح هذه الافكار عندما كنت باشا في الخدمة الفعلية ..
فجاءة وبقدرة قادر تحولت الى معارض ومنتقد للأوضاع بمجرد انهاء خدماتك , ياسبحان الله لماذا لم تظهر عليك هذه الافكار وعلامات النبوغ قبل ذلك . وصدق من قال _- وراء الأكمة ما وراءها---
النفاق
النفاق في اللغة العربية هو إظهار الإنسان غير ما يبطن، وأصل الكلمة من النفق الذي تحفره بعض الحيوانات كالأرانب وتجعل له فتحتين أو أكثر فإذا هاجمها عدوها ليفترسها خرجت من الجهة الأخرى، وسمي المنافق بهِ لأنه يجعل لنفسهِ وجهين يظهر أحدهما حسب الموقف الذي يواجهه.
النفاق في الإسلام
يقسم الإسلام النفاق إلى نوعين هما:
نفاق إعتقادي: وهو النفاق الأكبر الذي يظهر صاحبه الإسلام ويبطن الكفر. وهذا النوع مخرج من الإسلام وصاحبه مخلد في الدرك الأسفل من النار لقول القرآن: ﴿إنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً﴾ سورة النساء آية 145، ويقول عنهم القرآن أيضاً: ﴿يُخَادِعُونَ اللّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ﴾ سورة البقرة آية 9. ومن أشهر من أشتهر بالنفاق في التاريخ الإسلامي هو عبد الله بن أبي بن سلول.
نفاق عملي: وهو النفاق الأصغر، وهو عمل شيء من أعمال المنافقين مع بقاء الإيمان في القلب، وهذا لا يخرج صاحبهُ من الإسلام، وهو يكون فيه إيمان ونفاق وإذا كثر صار بسببه منافقاً خالصاً. لقول النبي محمد: ((أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها، إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر)). فمن أجتمعت فيه هذهِ الخصال فقد أصبح منافق، ومن كانت فيهِ واحدة منها صار فيه خصلة من النفاق.
الاخوة بعض المعلقين اللي فاهمين السولافة غلط مين قاللكوا انو الباشا معارض او صار معارض
ارجوا الملاحظة ان كلامه هذا جاء بعد ان جرى تعبئة شواغر المحافظين في الداخلية ولم يحظى بمنصب محافظ جرى الذي كان يتوسط من اجل الحصول عليه وهو الذي كان بالامس يدافع وينافح فلماذا انقلب مرة واحدة وركب راسه ؟! والله يا باشا الدائرة مو صاحبة القرار المطلق في التعيين للمحافظين وهي لا تملك ان تضع كل باشا في منصب محافظ والباقي عند المتابعين ...؟!
هل نسيوك من التعيينات حتى تطرح الموضوع بهذه الشفافيه ام انت وطني مغلوب على امره مثلك مثلنا تتحدث عن الكفاءه ؟؟ هل عينت على اتبار الكفاءه وانهيت دراستك على اساس الجداره ؟
ماهو الفرق بين الباشاوات المتقاعدين في الدول المتقدمة والباشاوات في الدول المتخلفة
الى تعليق رقم 15 انت عن ايش قاعد بتسولف .
الى تعليق 18 , ردا على تعليقك , اؤكد لك ان احد ضياط المخابرات العامة اشتغل بعد تقاعده باحدى مؤسسات القطاع العام و بوظيفة عادية بهدف العمل على تحسين وضعه التقاعدي كونه متقاعد قديم ,, شاءت الصدف ان يتسلم مسؤولية هذه المؤسسة احد رجال الاعمال الذي لم يسبق له ان اشتغل بالقطاع العام , فما كان من هذا البزنس مان الا ان قام بانهاء خدمة ذلك الضابط و وجه له تهمة التعامل مع المخابرات العامة الاردنية معتقدا هذا البزنس مان ان ضباط المخارات يبقون على اتصال مع دائرتهم ,,, قصة حقيقية عملية و الحكومة اخر تطنيش
الفساد بجميع اشكاله وعدم العداله بين المواطنين وأصحاب الكفائه، والتكنولوجيا الجديده (الديجتل)والأرهاب الفكري الذي يمارسهو المسؤول على موضفيه والأب على أولاده والزوج على زوجته ، ومسموح لنا ان نرى ونسمع كل شيئ وممنوع ومحرم علينا كل شيئ، كُثرة عدد الفاشلين قظت على المبدعين لأنهم أقِلاء ، التناقض بين ما نسمعه وما نراهُ على أرض الواقع، هذه الأسباب وحدها تكفي لتوليد العنف والأرهاب .
فأنني أرجو أخذ الحيطه والحذر. ( الأردن أولآ )
مصر وقعت بعد استعادة سيناء و العلم الاسرائيلي لا يرفرف في سما دمشق مع بقاء احتلال الجولان و احنا لا جيزة تزوجت و لا....
دائما.. ا لشجرة المثمرة تُرمى بالحجارة
انا اعرف عائلة الباشا من بعيد.. وهو الان يعمل استاذا جامعيا في احدى الجامعات الخاصة، ماشاء الله على هذا الرجل، علم وقار وهيبه..
ويا جماعة الدكتور عتوم كان باشا بالمخابرات، يعني شبعان مناصب، و بعدين هو متقاعد صارلو سنين.. مش انه مبارح تقاعد وإجا كتب المقال اليوم!! و واضح بالمقال انه ع ايامه ما كانت هالقصص منتشره مثل هاي الايام .. و كل اللي اشتغلوا معه بشهدوا له انه بحكي للغلط غلط بنص وجهه مين ما كان.. فعلا هو رجل تغيىر و اصلاح بكل معنى الكلمة، وقد اخذ على عاتقه مسؤولية ما يحصل.
للعلم اولاده جميعهم متفوقين و حتى ايام خدمته رفض يستخدم منصبه كي يتواسط لاي واحد منهم و جميعهم اعتمدوا على انفسهم و اتغربوا عشان يبنوا مستقبلهم..و قد علّمهم كبرهم و ما بده اشي من هالدنيا
و انتم ابناء الاردن واجب عليكم تميزوا الرجال الاخيار و تدعموا صمودهم..
يعني غيرته على الاردن و على اللي بصير جعلته يكتب هيك مقال، بس يا خسارة اذا الناس اللي حارق دمك عشانها يا باشا هيك بتحكي شو ظل فيها... اتمنى بحق ان نرى المزيد من هذه المقالات اللي بتخلي عندنا امل بغد مشرق، نتطلع للمزيد يا دكتور عتوم
و قد اسمعت اذا ناديت حيا..
الى رقم ٣٠ من كل عقلك بتحكي؟ يا فهيم منصب محافظ بشغله عقيد او مقدم متقاعد مش استاذ جامعي حاليا و باشا متقاعد و دبلوماسي سابق!
إن ولادة هذه الحكومة من حاسوب البنك الدولي والاجندة الخارجية ، وليس من رحم الشعب الأردني ولا من معاناته ؛ انما يفسر لنا طبيعة تشكيلتها التي تشمل على وزراء تخرجوا من أمريكا وآخرين ولدوا في سباخ الملح وآخرين يتشاءم الأردنيون من رؤيتهم ؛ كما أن وزارات السيادة بحاجة إلى إعادة نظر في تعيين نوعية وزرائها، وإسنادها إلى الأردنيين الموثوقين وطنيا ، وليس على اسس شخصية وشللية ومصاهرة والعلاقات وصلات الأرحام ، وليس لمن لايعرف الخصوصية الوطنية الاردنية
الكوتا العشائرية في الجامعات والمؤسسات الحكومية والعسكرية والبرلمان وو الخ ....
هي السبب الرئيس وراء العنف لان هذه السياسة التي تحابي فئات على حساب فئات اخرى من المجتمع مما ولد فئات كثيرة خارج العملية التنموية ومهمشه.
المطلوب اعادة الامور الى نصابها والتعامل مع المواطنين على اسس عادلة و متساوية في الحقوق والواجبات بين كافة افراد الشعب ولا يجب التفريق بين الاردني الشرقي والبلجيكي والشركسي والكردي والارمني الخ ... لانهم كلهم مواطنين.
عدا ذلك سيستمر العنف وينتشر اكثر واكثر وقد قيل العدل اساس الملكز
بداية وحتى لا أدخل في مهاترات المعلقين أنا لا أعرف الكاتب ولكن يبدو من خلال المقال أنه حريص على مصلحة البلد فقد وضع يده على الجرح تماماً وأرى أن نشد على يده ويد أمثاله لمعالجة الخلل في البلاد بل ارى أن شخصاً مثل الكاتب يجب أن يكون رئيسا للوزراء ليتمكن من العمل بالصورة اللازمة لا انتقاده كما فعل البعض من المعلقين ولا أعرف ما هي دوافعهم . وعلى كل فأنا أعرف أن شخصا مثل الكاتب لن يتبوأ موقع مسوولية مهم كونه غير كابيتالي كما استخلصت من المقال….فليوفقه الله ويوفق امثاله ويسترنا فالحال صعب لو كنتم تعلمون
عطوفة الاخ ابومعاذ : مقال رائع جزاك الله كل خير..... وياريت لو في ناس تسمع وتعمل لصالح البلد بصدق واخلاص وتتم مراجعة القرارات الاداريه الخاطئه عبر سنوات ماضيه وتصويب اوضاع الكثيرين من ابناء بلدنا( من متقاعدين عسكريين ومدنيين وغيرهم) من الذين خدموا بلدهم بكل اخلاص وتفان و لا يستحقون ان يبقوا مهمشين..وحمى الله الاردن ملكا وشعبا.
الى متى سنبقى نسبح في الظلام ...انا اعرف الرجل عن قرب هو لايسعى لاي منصب حكومي اتقي الله يا رجل.
احسن الباشا قولا...الكثيرين من ابناء البلد المخلصين تم اقصائهم واحالتهم على التقاعد لحسابات شخصيه... لكن العصافير تطير والذهب الاصلي يبقى اما الذهب المزيف فلايدوم لمعانه والاردن باق انشاءالله.
من اسباب العنف المجتمعي : ان ابناء العشائر تعودوا على الدلال : لهم الاولوية في التعليم و في الصحة و في التوظيف و صار لهم امتيازات بمسميات مختلفة , حسدهم عليها بقية مكونات المجتمع خاصة الفلاحين الذين حرموا من هذه الامتيازات , مع هبوب رياح الاصلاح و التغيير صار ابناء العشائر و شيوخهم يشعرون بأنه سيتم تجريدهم من بعض هذه الامتيازات للعمل على مساواتهم ببقية مكونات المجتمع و هنا ثارت ثائرتهم و بدأوا يشعروا انهم في العد العكسي ولا شعوريا صاروا يقوموا بما يقوموا به .. اعتقد ان الحكومة مبسوطة بما يجري و لسان حالها يقول فخار يكسر بعضه و ذلك من منطلق ان الوطن و المواطن آخر اهتمامات الحكومة
اذا وصل التذمر لضياط المخابرات , و صار بعضهم يفصل من عمله بتهمة التعامل مع المخابرات .. هذا يعني ان هناك خلل يتوجب دراسته و تصحيحه
ما ورد بمقال الباشا العتوم وهو مثقف من يومه يؤشر على خلل مجتمعي يبدو انه خلل متعمد و مدروس و مفروض على مجتمعنا بقصد فكفكة ما بقي من هذا المجتمع
اشكرك يا باشا .واضيف كلمه اليس من يرسب ويسقط في الانتخابات البرلمانيه من قبل ا هله وعشيرته ومنطقته وناسه ..يصبح وزيرا ثاني يوم بعد سقوطه في انتخابات ! وهل هذا عدلا للشعب .واحتراما له .وماذا يعني
انتبهوا للمتقاعدين العسكريين اجهزه امنيه وغيرها يا مسؤولين وادرسوا ظروفهم الماديه والاجتماعيه منيح....
وفي الختام فأنني لا أبرر أية مظاهر عنف مخالفة للقانون، لكنني لو كنت في موقع المسؤولية حاليا - وقد كنت كذلك خلال الخدمة - لوضعت أمام سيد البلاد تقريراَ شاملا حقيقياَ وواقعيا وجريئاَ خلاصته (( أن مجموعات الشلل والمصالح المتبادلة التى أنهكت الوطن وسلبت مقدراته وتصم آذانها عما يجري، قد آن لها أن تتوقف، فاللعبة شارفت على الإنتهاء والفتق قد أتسع على الرتق)) ولا بد من تدخل جراحي سريع تمهيداَ لمرحلة إصلاح حقيقيى .
هذه زبدة الكلام ولا زياة
شكرا لك يا باشا
أنا أتفق مع د محمد كساب وأختلف مع منذر العلاونة لأن مقاله غير دقيق ويخلو من الصحة
هذه زبدة الكلام ولا زياة
شكرا لك يا باشا