نعم المالكي على حق ولاألومه أبدا" باتهامه الاردن الشقيق احتضان المقاومة والسماح لها بعقد مؤتمرات ضد الحكومة المالكية الحالية والتي أقف أنا والملايين من الاردنيين ضدها, ولكن هناك مصالح مشتركة عديدة بين البلدين أو بين الشعبين بغض النظر عن ميول قادة الدولتين السياسية , وماذا يجني المواطن الاردني من تفاقم العلاقات بين البلدين وخسارة الاردن الجسيمة أذا قطع المالكي تزويد الاردن بالمنحة النفطية وغيرها من الفوائد التي يجنيها الاردن بحياده من حرب العراق الداحلية الاهلية , وزير خارجيتنا السرمدي سبب الاحراجات العديدة للاردن ملكا" وحكومة وشعبا" سواء في قصة انضمام الاردن لدول التعاون الخليجي أو علاقتنا مع الحكومة العراقية الحالية , أما اّن الاوان أجراء مايلزم لتغيير بعض الوزراء أو تغيير الوزارة برمتها والتي أثبتت فشلها الذريع في الداخل وفي الخارج , وكل عام والمواطن الاردني بألف خير .
وين برااامي النفط ..الاردن متعطش لمواقف عربية متحدة معه ...
الولايات المتحده تحتضن لقائات واناس مختلفون معها ولكنها الديمقراطيه والقانون بريطانيا على خلاف مع تنظيمات اسلاميه ولكنها تسمح لهم ان يقولوا كلمتهم ويجتمعون ظمن القانون والعراقيين اخذوا الاذن من الداخليه وسمح لهم ان يجتمعوا في الاردن و لو كان اجتماعهم في المانيا او امريكيا او لندن لقال المالكي دول ديمقراطيه يحكمها قانون اقول ان الفزعات والاصطفافات العربيه مخله بكل قوانين الارض وحقدها يصل الى العظم فأما انا ولا غيري ومن يخالفني الرأي فهو ضدي ومن ليس معي فهو غير أمن يجب على وزير الخارجيه الاردني الطائر والمحلق بالاجواء ان يترجل ويقول اننا بلد ديمقراطي ودولة قانون ونسمح لأي كان ان يعبر عن رأيه ظمن القانون وبعيدا عن الظغوطات ورشاوي البترول والاهم الموقف الاردني يجب ان يكون واضحا دون غموض والاردن لم يخطئ حين سمح لضيوف وجيران وشرائح مهمه تم تهميشهم من قبل المالكي واعوانه ان يقولوا كلمتهم من الاردن مهوى احرار الامه ويحضرني قول لشواسكوف قائد امريكي عسكري ان العراق لو بقي للان تحت الحكم الملكي لكان العراق سويسرا العرب من حيث رغد العيش والرخاء وقوه عسكريه واقتصاديه يحسب لها كل حساب واقول للاردنيين حافظوا على بلدكم وقيادتكم وشعبكم ولا اراكم الله مكروها فاعتبروا يا اولي الالباب
ماذا يقول المالكي الطائفي العنصري الصفوي للدول التي كانت تحتضنه حين كان يتآمر على العراق
المالكي مسيطر على المنطقه الخضراء فقط
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .