أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


ديبكا: إسرائيل والسعودية ومصر تدير الحرب على حماس

25-07-2014 11:21 PM
كل الاردن -
كشف موقع “ديبكا” الاسرائيلي الشهير، والمقرب من دوائر الأمن ووزارة الحرب في الكيان الصهيوني، إن ثمة غرفة عمليات اقليمية عليا على مستوى المنطقة هي “المدير الحقيقي” للحرب على غزة وهي التي تتخذ القرارات بشأن ما يجري، وقال إن هذه القيادة العليا تضم ثلاثة أشخاص هم: الملك عبد الله بن عبد العزيز، والمشير عبد الفتاح السيسي، وبنيامين نتنياهو.

وقال الموقع في التقرير الذي نشره اليوم الجمعة 25-07-2014 تحت عنوان (الحرب على غزة: البعد الإقليمي) إن “القيادة العليا المشتركة المشار اليها هي التي يصدر عنها فعليا كافة القرارات، وإن هؤلاء الرجال الثلاثة لا يثقون لا بالاتصالات الهاتفية ولا الانترنت خوفاً من تسرب المعلومات، حيث يعتمدون اسلوب ارسال أشخاص وبحوزتهم الرسائل المراد تبليغها”.

ويقول التقرير: “ظاهر الأمر هو أن الحرب الاسرائيلية يديرها ثلاثة رجال: رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع موشيه يعالون ورئيس هيئة أركان جيش الدفاع الإسرائيلي الجنرال بيني غانتز. إلا أن هذه ليست القصة الكاملة. على المستوى الإقليمي، وبحسب معلومات حصرية حصل عليها موقع ديبكا من مصادر استخباراتية، هناك قيادة عليا مشتركة هي التي تصدر عنها فعلياً كافة القرارات، وتتكون من العاهل السعودي الملك عبد الله، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”.

ويتابع: “هذه الترويكا في حالة تواصل دائم حول مجريات الأمور في الحرب وتتشاور فيما بينها بشأن الخطوات القادمة. تكشف مصادرنا عن انعقاد مؤتمرات يومية، وربما بوتيرة أكبر، بين الملك عبد الله والرئيس السيسي من خلال خط هاتف آمن”.



وفيما يلي الترجمة الكاملة لتقرير موقع “ديبكا” الاسرائيلي:



الحرب على غزة: البعد الإقليمي

في الظاهر، ثلاثة رجال هم الذين يديرون عملية “ الجرف الواقي” الإسرائيلية في غزة: رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع موشيه يعالون ورئيس هيئة أركان جيش الدفاع الإسرائيلي الجنرال بيني غانتز. إلا أن هذه ليست القصة الكاملة. على المستوى الإقليمي، وبحسب معلومات حصرية حصل عليها موقع ديبكا من مصادر استخباراتية، هناك قيادة عليا مشتركة هي التي تصدر عنها فعلياً كافة القرارات، وتتكون من العاهل السعودي الملك عبد الله، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وهذه الترويكا في حالة تواصل دائم حول مجريات الأمور في الحرب وتتشاور فيما بينها بشأن الخطوات القادمة. تكشف مصادرنا عن انعقاد مؤتمرات يومية، وربما بوتيرة أكبر، بين الملك عبد الله والرئيس السيسي من خلال خط هاتف آمن.

يبذل الملك عبد الله ونتنياهو جهوداً مضنية للحفاظ على سرية الاتصالات بينهما، وذلك بسبب الحساسية السياسية والدينية للعلاقة بينهما. تجري هذه الاتصالات بشكل مباشر وسري بين كل من الأمير بندر بن سلطان، الذي عينه الملك عبد الله مؤخراً مستشاراً ملكياً خاصاً لشؤون الدولة الإسلامية (داعش سابقاً) في سوريا والعراق من جهة ورئيس الموساد تامير باردو من جهة أخرى.

كما أن حوار السيسي مع نتنياهو يجري بشكل غير مباشر من خلال فريق يتشكل من ثلاثة رجال من قسم الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية هم: رئيس الشين بيت يورام كوهين، والذي يتردد على مصر بشكل منتظم، والجنرال الاحتياط عاموس جلعاد، الذي يبقي مدير المخابرات المصرية محمد أحمد فريد التهامي الباب مفتوحاً أمامه على مصراعيه، والمنسق السياسي لوزراة الدفاع الإسرائيلية إسحاق مالخو، كبير مستشاري نتنياهو وموضع ثقته.



تخطيط إقليمي للحرب بصمت وسرية

ما من أحد من هؤلاء يثق بشكل كامل بأكثر خطوط الهاتف أو الإنترنيت أماناً لإجراء اتصالاتهم السرية. ولذلك، يتم نقل الرسائل الهامة والمفاوضات عبر أشخاص يبتعثون لهذا الغرض. تحتفظ إسرائيل بطائرة خاصة مركونة في مطار عسكري بالقاهرة على أهبة الاستعداد للانطلاق كلما استدعت الحاجة نقل رسائل فائقة السرية بين السيسي ونتنياهو. مسافة الطيران بين القاهرة ومصر تقل عن ساعة ونصف الساعة.

وكان نتنياهو قد نقل مركز عملياته طوال فترة الحرب من مكتب رئيس الوزراء في القدس إلى مجمع محصن في المقر الرئيسي للقيادة العامة لجيش الدفاع الإسرائيلي.

إنها المرة الأولى في تاريخ الشرق الأوسط التي تشن فيها حرب إسرائيلية ضد عدو عربي ومسلم بشكل مشترك مع دولتين عربيتين. والأكثر من ذلك، أن داعمي حملة إسرائيل الحربية ضد غزة هم أكثر الدول العربية ثراءاً وأكبرها حجماً: المملكة العربية السعودية ومصر.

في الأسبوع الأخير من يونيو (حزيران) الماضي نقلت مصادر موقع ديبكا معلومات مفادها أن هذه الترويكا صاغت مبادئ عامة لتسترشد بها شراكتها الناشئة في الحرب على غزة وذلك تمهيداً لشن هذه الحرب في الثامن من يوليو، وهذه المبادئ هي:

١) ستقاتل إسرائيل وجيش دفاعها بهدف تحطيم قوة حماس العسكرية وتحجيم نفوذها السياسي.

٢) ستنتهي العملية العسكرية فقط حينما تتحقق جميع أهدافها

٣) لن يسمح القادة الثلاث لأي طرف خارجي، بما في ذلك الولايات المتحدة، بالتدخل في تسييرهم للحرب

٤) تتعهد المملكة العربية السعودية، الثرية نفطياً، بتغطية جزء من تكاليف الحرب التي تتكبدها إسرائيل

٥) حينما تنتهي الحرب، سوف تقوم المملكة العربية السعودية وبعض إمارات الخليج، وعلى رأسها دولة الإمارات العربية المتحدة والكويت، بتحمل نفقات إصلاح الدمار الذي ألحقه القتال بقطاع غزة

٦) تتفق المملكة العربية السعودية ومصر إسرائيل على أن من الضرورة بمكان تفكيك قدرات حماس العسكرية، بما في ذلك مخزونها من الصورايخ وشبكة الأنفاق والملاجئ.

٧) بعد أن ينتهي جيش الدفاع الإسرائيلي من تدمير حماس كقوة إرهابية، ستعكف مصر والمملكة العربية السعودية والسلطة الفلسطينية على إقامة حكومة جديدة ووضع آليات أمنية في مدينة غزة لملئ الفراغ الذي سينجم عن اندحار حماس.



وقاية جيش الدفاع الإسرائيلي من الضغوط الدولية

من خلال إقراره بهذه الاتفاقية، يتخلى نتنياهو عن هدف مركزي من أهداف سياسته تجاه الفلسطينيين، ألا وهو إبقاء الضفة الغربية وقطاع غزة كيانين منفصلين. ففي سبيل تأمين تحالفه مع مصر والمملكة العربية السعودية يكون قد وافق من حيث المبدأ على نشأة كيان فلسطيني أو دولة فلسطينية تحت وصايتهم.

والمكافأة التي حصل عليها مقابل ذلك هي تشكيلة من الحلفاء الذين يوفرون لإسرائيل وجيش دفاعها وقاية من الضغوط الدولية الشديدة المعتادة التي تطالبهما بإيقاف الحرب قبل تحقق أهدافها.

ونتيجة لذلك، فإن لدى إسرائيل متسع من الوقف لتنجز مهمتها دون ضغوط دولية تذكر، بحيث تستمر في القتال في غزة من خلال تجمعاتها العسكرية الخمس التي تتشكل كل واحدة منها من نصف فرقة تعدادها مجتمعة ما يقرب من ٧٥ ألف جندي. وذلك أن التقدم البطيء والحذر، وخاصة في المراحل الأولى من العملية الأرضية، حالت دون أن يتكبد جيش الدفاع الأسرائيلي خسائر كبيرة في الأرواح.

دفعت رياض والقاهرة والقدس عن نفسها ضغوطاً دبلوماسية توالت عليها من اتجاهات كثيرة بهدف وقف الحرب بشكل عاجل وبلا تأخير، بل لقد عمدوا إلى صياغة مقترح لوقف إطلاق النار صدر عن القاهرة كانوا يعرفون للوهلة الأولى أن حماس لا يمكن أن تقبل به أبداً في الوقت الذي وافقت عليه إسرائيل بكل ارتياح، مما عاد عليها ببعض المكاسب السياسية.

من المثير للانتباه أن أوروبا التي عادة ما تكون أول من يمارس ضغوطاً على إسرائيل حينما تقوم بعمل عسكري ضد كيان عربي تم إقناعها من خلال علاقاتها التجارية مع الرياض بأن تتخلى عن ذلك الدور.

في الثاني والعشرين من يوليو أدان وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بشدة “إطلاق الصواريخ العشوائي على إسرائيل من قبل حماس والمجموعات العسكرية الأخرى في قطاع غزة، والتي تسبب الأذى المباشر للمدنيين. فهذه أعمال إجرامية وغير مبررة” كما صرحوا بعد اجتماعهم في بروكسيل مؤكدين على أنه “ينبغي على كافة المجموعات الإرهابية في غزة أن تنزع سلاحها” وأن تتوقف عن استخدام السكان المدنيين في غزة “دروعاً بشرية”.

المملكة العربية السعودية ومصر وإسرائيل عيونها على أعداء آخرين مشتركين

يعمل الثلاثي معاً دون مشاكل حتى هذه اللحظة. ونجح الملك عبد الله والسيسي ونتنياهو معاً في إقامة جدار مرتفع لصد الطلبات الأمريكية المنهالة عليهم بوقف لإطلاق النار ينقد حماس من الهزيمة. وقد ارتطم وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بهذا الجدار حينما هبطت طائرته في القاهرة يوم ٢١ يوليو حاملاً معه خطة لوقف إطلاق النار بشكل عاجل، وهذا ما حدث أيضاً للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون حينما حاول شيئاً مشابهاً. والأهم من ذلك أن مثل هذه الجهود تعطلت بسبب التراجع الكبير في نفوذ الولايات المتحدة الأمريكية في الشرق الأوسط.

لقد أثبتت الحرب على غزة أنها تعميد بالنار للحلف السعودي المصري الإسرائيلي ونموذج في التعاون يمكن أن يحتذى في المستقبل في مواجهة أعداء مشتركين آخرين في المنطقة مثل إيران والإسلاميين.

ولعل أحد المؤشرات على ذلك ما اقترحه نتنياهو في معرض تصريحاته بعد لقائه بالأمين العام للأمم المتحدة في تل أبيب يوم الثلاثاء الثاني والشعرين من يوليو. فرداً على مناشدة بان كي مون “آن أوان وقف القتال والبدء في الحوار” قال نتنياهو: “حماس مثلها مثل المتطرفين في داعش والقاعدة وحزب الله وبوكو حرام. ليس بإمكانك التحاور معهم”.

كانت كلماته موجهة بنفس القدر إلى واشنطن وإلى محاولات إدارة أوباما إنقاذ حماس – مذكرة إياهم بأن التحالف السعودي المصري الإسرائيلي على استعداد للوقوف في وجه كافة الإسلاميين المتطرفين وقتالهم، بما في ذلك حزب الله المدعوم إيرانياً.

(موقع أسرار عربية)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
25-07-2014 11:33 PM

أإسرائيل شجره .... جذورها منتشره ؟

2) تعليق بواسطة :
26-07-2014 12:07 AM

شرعا يجب ان يكون احدهم اميرا لهم والا وقعنا في مخالفة شرعية لا سمح الله

3) تعليق بواسطة :
26-07-2014 12:16 AM

موقع غير موثوق به على الإطلاق ,,, وواضح انه تقرير مغرض ومضلل

4) تعليق بواسطة :
26-07-2014 12:44 AM

مصر وسلطة عباس والاردن والسعوديه

5) تعليق بواسطة :
26-07-2014 01:02 AM

على الاعلام العربي الحذر من سيل الدعاية الصهيونية والتي تعمل على شق الصف العربي وصنع استقطابات وحالات تخوين ، من يتابع قناه ال cnn سوف يلاحظ غياب مراسله حرب غزه من الحدود Diana magbay والتي كانت تنقل اخبار سقوط الصواريخ على غزه ، وأثناء تصوير تلك الصواريخ كان هناك في الخلفية أصوات التصفيق والضحك والتي أشارت لها المراسله بان الجمهور الاسرائيلي يحتفل بسقوط تلك الصواريخ على غزه ، وعلى اثر ذلك الخبر تم نقل المراسله فورا من نقل اخبار الحرب ،
ان هناك استراتيجيته اعلاميه إسراىليه واضحه المعالم تقوم على صنع الفتنة والافتراء وتشكيك الجميع في الجميع ،

6) تعليق بواسطة :
26-07-2014 01:29 AM

(( ما قل ودل ))



* لا ضير من رصد اعلام العدو وتحليله، ولكن شريطة اخذ الامور التالية بعين الاعتبار:



** الحذر من موسوعة التضليل الاعلامي المحدثة، والتضليل الاعلامي ((MEDIA DISINFORMATION)) هو مدرسة قديمة في الاعلام المضلل ـ من موازيات الحرب النفسية ـ تم اعادة صياغة نظريتها تحديدا في بداية العقد الاول من الالفية الثالثة، لتوائم بداية هذه الالفية اعلاميا خسب اصحاب وواضعو النظرية الجديدة في التضليل، حيث تعتمد هذه النظرية بشكل اساس مبدا علم النفس المباشر والمعاكس ((DIRECT OR REVERSE PSYCHOLOGY))، من خلال تداخل الاحداث، لقلب وطمس وعكس الحقائق، والاستمرار بذلك لفترة زمنية لترسيخ الاعلام المضلل في ذهن العامة والخاصة على حد سواء.



*** خرجت النظرية حيز التنفيذ بعد تحديثها للتاثير على الراي العام الدولي، وفور الانتهاء من (( بعث النظرية ))من جديد، فها هي اسرائيل قد حدثت مدرستها الخاصة بالتضليل الاعلامي خدمة لمبادئها وسياساتها، وخدمة للدول التي تناصب الامة العربية وقادتها العداء بشكل ممنهج ومدروس، حيث تظافرت جهودها في هذا المجال مع دول اخرى.



**** ولكن التوقف عن الحديث حول ما ذكر، لا يعني ابدا الوقوف عن الحديث حول المستوى التطبيقي واثره الهدام للفكر الاعلامي المضلل الذي تمارسه اسرائيل كما في مقالتها هذه.



***** على غرار مورخي الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة، تقوم اسرائيل باسقاط تضليلها الاعلامي وتصوراتها السياسية المعاصرة والمنحرفة على تاريخ الدول العربية وقادتها في العصر الحالي، اي اعادة قراءة وصناعة التاريخ بمفهوم مضلل للدول العربية وقادتها.



****** الهدف من هذا التضليل صراحة هو(( التدخل المباشر في الشؤون الداخلية لبعض الدول العربية وقادتها ))، في محاولة لزعزعة امنها واستقرارها، حيث ان طيف التدخل السياسي الاسرائيلي في شؤون الدول العربية يتضمن المراحل التضليلية التالية:



ـ التضليل الاعلامي الخاص بسياسة الدول بشكل عام.

ـ تقديم الدعم الاعلامي والاقتصادي والسياسي والعسكري للمعارضة في هذه الدول.

ـ توفير المستشارين الاعلاميين والاقتصاديين والسياسيين والعسكرين للمعارضة في هذه الدول.

ـ اقامة تحالفات اعلامية واقتصادية وسياسية وعسكرية معادية لهذه الدول.



هذا على المستوى المتدني لطيف التدخل الاعلامي الاسرائيلي التضليلي، اما على المستوى الاعلى لهذا الطيف:



ـ فان التعرض للقيادات السياسية والعسكرية العليا بالتضليل في محاولة لنزع الشرعية عنها يمثل اعلى طيف للتدخل.



****** انا لا ادافع هنا عن احد ولا اتهم احد، لا من القادة او الدول، بل احذر من الوقوع في المحظور فيما يتصل بهذه المقالة التسريبية الاسرائيلية شانها شان باقي المقالات الاسرائيلية الاخرى، لان بيان صحتها من عدمه ولو بالحد الادنى، يتطلب تقاطع العديد العديد من المقالات المتعددة الاتجاهات وتحليلها باسلوب علمي سياسي بحت، لغاية كشف التضليل الاعلامي الاسرائيلي ومستواه، فليس كل ما تنطق به اسرائيل هو الحقيقة والامر الصواب، بل ان ما تخفيه اسرائيل هو اعظم من ذلك بكثير، ولا ولن تنطق به



وبالمناسبة، يذكرني التضليل الاعلامي الاسرائيلي المحدث (( ببرنامجها الاذاعي السابق ما قل ودل )).

7) تعليق بواسطة :
26-07-2014 02:00 AM

لهذا السبب لم نسمع اي رد فعلا من السعوديه على كل ما جرى وسيجري على غزه

8) تعليق بواسطة :
26-07-2014 02:44 AM

تقرير الدبيكه غير دقيق على الاطلاق اذ اغفل عدة دول مشاركه بالحرب على غزه .الدول المشاركه بالحرب هي مصر والسعوديه والاردن وسلطة محمود العباس اضافه لاسرائيل .

9) تعليق بواسطة :
26-07-2014 04:59 AM

أقسم بالله كل ما ورد في التقرير صحيح .. لسنا بحاجة لديبكا حتى نعرف ذلك .. والتحالفات هي علمكشوف .. طق عرق الحيا .. وليسوا بحاجة لاي توت ولا أوراقه لإخفاء سواءتهم القذرة كما كانوا يفعلون عندما كانوا يخافون ولا يستحون..

10) تعليق بواسطة :
26-07-2014 05:04 AM

عن أي صف عربي تتحدث ... لا بد أنك تنكت ... ليس هناك من صف عربي هناك اصطفافات وليست صفوف ... اصطفافات إجبارية بطرائق شتى .. والأرجل فوق الرؤوس ... يا زلمي لويش بتتخوث .

11) تعليق بواسطة :
26-07-2014 05:25 AM

موقع ديبكا يملكه ويديره صحفي تجاوز عمره 75 سنة وزوجته العجوز من منزلهما وهو يعتمد كما يدعي للحصول على المعلومات من علاقاته الشخصية خلافا للصحافة التي تتعامل مع وكالات انباء ومراسلين .
حاولت قراءة المقال على الموقع المذكور ولكنه طلب مني القيام بدفع بدل اشتراك لمطالعة المقال ومقالات أخرى يدعي بأنها حصرية له مما يشير الى أن هدفه مادي وربما يدير صحافة صفراء للحصول على المال .

12) تعليق بواسطة :
26-07-2014 05:34 AM

مع كرهي للسياسة السعودية لكن تقرير مثل هذا لايدخل العقل اولا اذا القصة قصة مال اسرائيل ناتجها مقارب لناتج السعودية يعني اسرائيل مش بحاجة لمال ثانيا ملك السعودية يقارب المئة عام فمهما كان لن يختم الرجل حياتة بهكذا تفاهات فا ياديبكا العب غيرها الشعوب مش زي زمان تمشي عليها اكاذيبكم

13) تعليق بواسطة :
26-07-2014 05:43 AM

دخلت موقع ديبكا ولم اجد هذا التقرير المزعوم على كل الاردن كما عهدناها ان لاتنجر خلف اكاذيب المجوس والاخونجية فهولاء القوم الكذب عندهم والافتراء مثل شرب الموية

14) تعليق بواسطة :
26-07-2014 08:58 AM

غير مستبعد هذا التحالف الذي يدعم السيسي بالمليارات ضد الاسلاميين في مصر كذالك يدعم نتنياهو ضد حماس الاسلاميه لان بحل المعادله السيسي يساوي نتنياهو اذن المسأله واضحه ولا استبعد ابدا ... حسبي الله ونعم الوكيل

15) تعليق بواسطة :
26-07-2014 04:19 PM

الواقع على الارض هو الذي يصدق او يكذب هكذا تقارير والواقع يقول انه صادق مئه بالمئه

16) تعليق بواسطة :
26-07-2014 07:09 PM

لو اراد الملك عبدالله ال سعود او حاكم مصر ان يوقفا حرب غزة لفعلا وفى اقل من 24 ساعة ولو ارد ان يفتح معبر رفح لامر السيسى وفتح , لكن يبدو الناس كلها تعرف وليس دبيكا فلا صوت يعلو على صوت المعركة العداونية على شعب دمر ثلاث مرات خلال بضع سنوات وذنبه انه يريد ان يعيش بعزة وكرامة كباقى شعوب العالم ’الله سبحانه وتعالى لا يخفى عليه شى لا فى الارض ولا فى السماء وانه يمهل ولا يهمل واتقوا يا عرب دعوة المظلوم فانها ليس بينها وبين الله حجاب

17) تعليق بواسطة :
26-07-2014 11:07 PM

لا نثق باليهود صحيح
ولكن هذا الاكلام صحيح
لانه الموضوع له شواهد تدل عليه
وال سعود والسيسي والي زيهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولا تنسو ان من حارب صلاح الدين الايوبي في مصر وتحالف مع الفرنجه كان عربي مسلم شاور
وبالتالي لوالعرب بس يتفرجو عالمقاومه وبدناش منهم اشي
بس كافيني خيرك وشرك
وكما قال ابو عبيده انه لجهاد نصر او استشهاد

18) تعليق بواسطة :
27-07-2014 12:21 AM

ليس سرا أبدا! إنه جزء من معركتهم على تيار الإسلام السياسي. أجهزوا عليه في مصر وتونس، وهاهم يحاولون في قطاع غزة وليبيا وتركيا. قاتلهم الله أنى يؤفكون! ستلعنهم أرواح الضحايا إلى الأبد. لهم خزي في الحياة الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم!

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012