بدأ الفصل الثاني من مسرحيه العراق يا زملاء ، باعداد واخراج 300 فرد من الخبراء العسكريين المختصين و ضباط المخابرات الأميركية . لنراقب تحليل كتابنا على الموضوع .
ايتام ميشيل عفلق ما زالوا يظنون انهم قابلين للحياة مرة اخرى ! وانهم عائدون بعلمانيتهم وافكارعهم القوميه الجاهليه مرة اخرى !
الدولة الاسلاميه سيل جارف ستطوي صفحتكم نهائيا وويلكم اذا وقفتم في وجهها . ليس لكم عندنا غير التوبه والانضمام الى جيش الدوله الاسلاميه بعد ان تحسن توبتكم أو السيف اذا أبيتم ونفخ فيكم شيطانكم .
دولة الخلافه حقيقه قائمه باقيه لن يهزمها أحد مهما بلغ من القوة باذن الله . جنودها يحبون الموت كما تحبون الحياة مؤيدين بنصر الله ومنصورين بالرعب .
ان ما تقوم به دولت الخلافه هو تطبيق لشرع الله . الرحمه والتجاوز في مقام الرحمه . أو جز العنق في مقام الغلظه على الكفار والمشركين والمرتدين والمنافقين . وصولا الى تمايز الناس اما مع الاسلام والدوله او ضدهما لايوجد منطقه وسط بتاتا . قومي اسلامي او وطني اسلامي علماني مثلا .... لاوجود لهذا ابدا . زمن الكذب والتستر والتخفي بستار القوميه والوطنيه والانسانيه ولى الى غير رجعه .
اختاروا لأنفسكم قبل ان تختار لكم دولت الاسلام . وحينها ولات حين مناص حيث ولاينفع الندم ولا البكاء ولا العويل .
ان جند الله هم المنصورين . والمولى عز وجل أذن بنصر المسلمين وهذه تباشير معركة نصر الاسلام تلوح في الافق . يستطيع ان يرى هذا كل صاحب بصيره سليمه وألقى السمع وهو بصير .
الله اكبر ولله الحمد والمنه .
الى السيد دبوس اعترف انني لست بمستوى قدرتك على التحليل والتعمق في الموضوع المطروح ولكنني اتسائل هل المسلمين اذبان الفتوحات الاسلامية كانو يهجرون القوميان والديانات الاخرى من اوطانها بحسب علمي ان المسلمين على عهد الرسول ومابعده من الخلفاء الراشدين كانو يخيرون اصحاب الديانات الاخرى بين ثلاثة أمور اما اعتناق الاسلام وأما دفع الجزية والبقاء على دينهم وأن أبو الامرين يحاربو بالسيف ومن وصايا الرسول صلى الله علية وسلم للجيوش الاسلامية ولاتقتلو راهب في صومعة ثم هل الدولة الاسلامية في العراق والشام أنجزت تحرير العراق من حكومة العملاء وانجزت سوريا من الحكم التابع لطهران ولم يبقى عليها سوى تهجير المسيحيين، وما تقول بتفجير ضريح النبي يونس عليه السلام ان صح الخبر وهل كان النبي يونس كافر او غير مسلم ؟؟؟
تصريح السفير السوري السابق بدات بوادره تتضح واخوانا ابناء العشائر بدات صيحاتهم على زمن المالكي تقترب سقاالله ايامك يامالكي هذا هو الموقف الحالي نحن امام عصابه صهيوامريكيه مدربه جيدا بثوب اسﻻمي بظهر جليا بعدها عن الاسلام يوما بعد يوم وما هدم مرافد الانبياء اﻻ مبرر لهدم الاقصى قريبا وشكرا
فيادة داعش الحالية هي من قيادات حزب البعث العراقي الدموي الحقيقي اشك في البيان انه بيان مدبر للافشال الحالة الرومانسية بين داعش وعزت ابراهيم الدوري
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .