الذين يدعمون الصهاينه من عجم وعرب لايفهمون العقيده الصهيونيه . وليس لهم عـهد ولا وعـد ويعتبرون أن كل الأمـم يجـب أن يكونوا ويبقوا لهـهم خـدم .

اسرائيل تامر امريكا امرا ليس رجاء لان الغالبية لعطمى من الكونجرس يهود و الغلبية العظمى مجلس النواب جمهوريين و دمقراطيين يهود اسرائيل اصبحت عبا على الغرب الله يرحمك يا هتلر كا يعرف الدواء لهم

بل اليهود أقلية في الكونغرس لا تتجاوز نسبتهم 10% من عدد أعضائه، ولكن المشكلة أن الغالبية العظمى من هؤلاء يفوزون بمقاعدهم بمال اليهود فلا يستطيعون لمطالبهم ردا!

يا أخي لا يجوز أن تترحم على هتلر :: هتلر يهودي نمسـاوي صنعته الصهيونه العالميه لترويع يهود أوروبا وذلك للهجره إلى فلسطين وبعد أن إنتهى دوره قتلوه وعرفات نفس الشيء اليهود يشتغلون الليل والنهارللمكيده لكل شـخص أو دوله لاتوافقهم أفكارهم وأحلاهم ومن أنت حتى تتـرحم هلى يهودي صنعته النازيه الصهيونيه ومايعمله الصهاينه وعملائهم إلا لتفتيت لأمه العربيه ومن ثم الإسـلاميه . أنا رأيي المتواضع ريح نفسك من التعليق وقرأ الخبر فقط حيث أن معلواتك شحيحه .

الى تعليق 1 ... لا يا سيدي الكريم أنا أخالفك الرأي ..!!
أغلب الحكام العرب و المسلمين وضعوا بأيادي صهيونية عالمية فمنهم من تآمر على الأمتين العربية و الإسلامية و منهم من خالفهم كما شهدنا أمثال الرئيس صدام حسين رحمه الله فالجميع رأى ماذا فعلوا به ...و منهم من تآمر و بقى تحت رحمة الصهيونية العالمية ..
فما هي الصهيونية العالمة ..الصهيوينة العالمية بإختصار هي بداية إسرائيل و نهايتها .. فكل من دعم إسرائيل و تآمر على الأمة حفظ أمن لإسرائيل !! عاش حافظا للكرسي له و لأحفاذه كما نرى في الجزيرة العربية (آل سعود و الإمارات العربية و حتى المغرب العربي) . علما بأن المحيطين في إسرائيل عاشوا في الفترات الماضية في أمن و آمان ..و لكن الأن إنقلبت الموازين !! السبب أن أغلب الشعوب العربية و الإسلامية خصوصا المجاورين لدولة فلسطين باتوا يعرفون اللعبة التي تلعبها إسرائيل في المنطقة مثل (جوع كلبك بيلحقك و غيره من أمثال و سياسات بريطانيةتتخذها إسرائيل في عين الإعتبار)و تنفيذ مشاريع إسرائيل قائم على تآمر العرب على بعضهم (أقصد حكام العرب لا الشعوب) و سياسة إسرائيل التي تتخذها خصوصا مع الشعب الأردني لأن الضرر يأتي على الشعب في المقام الأول و هو تجويع الشعب الأردني و الغلاء الفاحش في الأردن حتى أن لا يفكر الشعب الأردني إلا فقط في قوت يومه و رغيف الخبز حتى لا يفكر أبعد من ذلك و يعود سلبا على إسرائيل و تدعم هذه المؤامرة دول نتخذها إنها عربية مسلمة مثل السعودية و الإمارات و قطر و الكويت التي تسيطر على سياساتهم إسرائيل و تتحكم بهم كما يتحكم المرء بالعبيد .. لا تدعموا الشعب الأردني لا تدخلوا الأردن في الإتحاد الخليجي على سبيل المثال حتى لا يتحقق منال الشعب الأردني و يشبع كما يعتقدون و يقوم بالتفكير في إرجاع الحق لأصحابه و يساندون الفلسطينيين في قضيتهم أكثر من اللازم ..
هذه اللعبة تمارس الأن و هي تمزيق الإسلام كما مزقوا العروبة .. و هذا الكلام مؤرخ من أجدادنا حتى هذه اللحظة ..
أصبح الأن الرئيس التي تحاربه إسرائيل و أمريكا فهو ليس بعميل و لا يخضع لأوامرهم نعيد المثل ذاته (صدام حسين رحمه الله و ياسر عرفات الذين قتلوه في السم) و لكن لا أبرء بشار الأسد من جرائمه بأنه ليس بعميل لأمريكا و إسرائيل ..و لكنه خدم و ما زال يخدم أمن إسرائيل من الجهة الشمالية لفلسطين فوالده سلم الجولان مقابل كرسي الرئاسة و هذا عقد مدته 99 عام.
و بالتالي هذه الضربات الإسرائيلية تكون مبرمجة و الإستخبارات السورية تكون لها علم و دراية حتى يتمكنوا من جلب همة العرب و دعم الأسد كيف لا و هو حامي إسرائيل ..
لكن الأن الزمن تغير و النفوس تغيرت و الأشخاص ربما تغيروا .. هناك مؤامرات ضد الإسلام الأن و هي دروس سنتعلمها في المستقبل و لكن الله قادر على تغيير كل شيء من حال الى حال في كن فيكون ..
رب العالمين يرى الحق و يرى الظلم و لكن يعطي فرص للظالمين للإستغفار و التوبة .. و المصير هو العدل .