صدقت جدتي عند ما قالت
وصلنا قاع البير وبنقول وحياه حبابنا ما بننزل

حكومتنا تعلم جيدا بكل مشاكل هذه الطائرة إلا أنها قررت شراءها لتصلح عند السمكريين بسقف السيل.
حكومتنا التي هي من مدرسة أبو حنيك شاطرة وحكيمة جدا- الله يحفظها!

على كل حال ليس المشكله في شراء الطيارات لقد تمت الصفقة و استفاد من استفاد المشكله الكبرى ماذا يحصل في الشركه فوضى عارمه و كل إنسان عل حل رأسه لا يوجد مدير عام والسيد معالي المدير العام مش فاضي و الجميع يستفيد كالعادة ،،،،، اين مجلس الاداره و الحكومه و مراقبة الشركات لحماية حقوق المساهمين

اتفق مع الاخ خالد لا يوجد اي وصف توصف فيه حالة الشركه كان اللله في العون لقد دمرها السيد معالي ناصر هو و الشله الفاسده

عودة من جديد إلى موضوع الملكيسة الأردنية
هناك إصرار على إبقاء ناصر اللوزي وأعضاء مجلس الإدارة من أجل تنفيذ صفقة طيران البوينج 787 والتي تم توقيعها مع شركة بوينج عام 2007 من أجل شراء 11 طائرة بوينج 787 أي قبل تصنيع هذه الطائرة
المصيبة الكبرى أن رئيس وأعضاء مجلس الإدارة قد اتخذوا قرارا بإلغاء عقد شراء ست طائرات والتخلي عن كل الأموال التي تم دفعها إلى شركة بوينج وهو قرار خطير جدا يجب محاسبة رئيس وأعضاء مجلس الإدارة وتحميل ناصر اللوزي أموال هذه الخسارة وبأي حق يقوم بإلغاء شراء ست طائرات 787 والقبول بشطب كل المبالغ والأقساط التي تم دفعها منذ عام 2007 وهو أمر يستوجب تدخل الحكومة الأردنية ومؤسسة مكافحة الفساد ومجلس الأمة الأردني من أجل تحميل ناصر اللوزي وكافة أعضاء مجلس الإدارة كافة الخسارة الفظيعة في أموال الشعب والمساهمين ويجب تغريمهم كل هذه الأموال التي تصرفوا بها دونما وجه حق وكأنها أموالهم الخاصة وأنا أتعجب كيف تقوم هذه المجموعة بإتخاذ مثل هذا القرار الفاسد دون التحقيق معهم
المشكلة ليست في النواحي الفنية التي صاحبت طائرة 787 والأخطاء الفنية الجسيمة فحسب وإنما هناك أخطاء كثيرة منها فشل إدارة الموارد البشرية في إعداد الطواقم المختصة من أجل قيادة هذه الطائرات وصيانتها وكذلك الفشل في إعداد الكوادر البديلة لقيادة طائرات الإيرباص حيث تم توقيع عقود مع طيارين مصريين وتم صرف رواتب 4 أشهر لهؤلاء الطيارين وهم في بيوتهم وقبل ممارستهم عملهم بعد وقوع قسم الموارد البشرية في عالية بخطأ إداري كبير في كافة المراحل منها عملية اجتياز الطيارين للفحوص الفنية المطلوبة ورسوب هؤلاء الطيارين في اجتياز الفحوص المقررة عدة مرات ومن ثم طلب الحصول على تأشيرة لهم إلى الولايات المتحدة من السفارة الأمريكية في عمان وهي مخالفة تكلفت رواتب شهرين بالتمام والكمال حيث تم إعادتهم إلى مصر وتم تقديم طلب الفيزا من السفارة الأمريكية في القاهرة كل هذه الخسائر يجب أن يتحمل تبعتها رئيس وأعضاء مجلس الإدارة ورئيسة الموارد البشرية

لقد أكد أحد كبار المساهمين وهو المتهافت على الحصول على عضوية مجلس الإدارة أن رئيس وأعضاء مجلس إدارة الملكية قد اتخذوا قرارا بإعادة الطائرات الست إلى شركة بوينج والإبقاء على خمس طائرات والتخلي عن كل الأقساط التي تم دفعها وتقدر قيمة القسط لكل طيارة ما يعادل 17 مليون دولار فإذا ضربنا هذا الرقم في 6 يصبح المجموع 102 مليون دولار أي أن قيمة خسارة إلغاء شراء ست طائرات بوينج 787 كلفت الملكية هذا المبلغ من جيوب الوطن ومن جيوب المساهمين وإنني أدعو إلى تقديم رئيس وأعضاء مجلس الإدارة إلى القضاء على إتخاذ مثل هذا القرار الفاسد
كما أنني أطالب الشخص الذي يسمي نفسه بأكبر مساهم أردني أن يصدر بلاغا بهذا الشأن بدل الطلب من الناس نشر هذا الخبر لأنه يخاف ألا يحصل على عضوية مجلس الإدارة

بقليل من التخطيط وحسن الإدارة وبعض المهنية الا تعتقدون ياجهابذة الإدارة في الملكية بانه كان من الممكن أن يقوم الطيارون الاردنيون المتبقون بتغطية النقص الحاصل ممن اوفدوا بدورات بدلا من الأجانب الذين تعاقدتم معهم بتكاليف عالية جدا(ومنهم من لم ينتج) للملكية بقرش منذ وجوده في عمان منذ شهرين بإنتظار اٌلإجراءات البروقراطية للتعيين..... وقد إنتهى موسم الصيف وزحمة العمل ... بصراحة ما كان لهم لزوم... إذ لو تم توزيع الرحلات الزائدة على الموجود من الطيارين الاردنيين لما كانت الشركة بحاجة لهذا العدد الكبير من الاجانب ...والسؤال من هو المخطط الفهلوي

والله صحتين على كل أبطال الملكية مهما فعلوا فلا حسيب ولا رقيب بجرة قدم يتم إلغاء عقد 6 طيارات بوينج 787 وتتم خسارة تزيد على ال 100 مليون ولا زال رئيس وأعضاء مجلس الإدارة في أماكنهم ويتفاخر هذا المجلس بأنه سوف تصل إحدى الطائرات 787 الطيارة الحلم للإلتحاق بأسطول الملكية على أمل أن يتم استقدام 4 طائرات 787 جديدة خلال هذا العام . لقد تم التوقيع عام 2007 على 11 طائرة والآن تم التخلي عن 6 طائرات فهل تم التخلي عن العمولات التي زادت على 133 مليون دولار
لماذا لا يتم عقد اجتماع الهيئة العامة لماذا لا نسمع صوتا واحدا من المساهمين لماذا لم يطالبوا رئيس وأعضاء مجلس الإدارة بعقد اجتماع الهيئة العامة لماذا لا يطالبون بتوضيح لقضية ال 6 طائرات وكيف تم التخلي عنها وما هي قيمة الخسارة التي تكبدتها الملكية الأردنية أي التي تكبدها المساهمون
وما هي قصة التعاقد مع الطيارين المصريين وإضاعة 4 أشهر من الوقت وصرف رواتب لهم قبل أن يصار إلى توظيفهم علما بأن بعضهم قد رسب في فحص الطيران أكثر من مرة
إلى متى هذا الفساد يا أردن