أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
خطأ شائع في الاستحمام قد يضر بصحتك لافروف عن سيناريو "بوليتيكو" لعزل روسيا.. "ليحلموا.. ليس في الحلم ضرر" روسيا تستخدم "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أمريكي بشأن كوريا الشمالية الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


مخيم الوحدات ينتفض فرحا لنصر غزة

27-08-2014 02:02 AM
كل الاردن -
انتفض اهالي مخيم الوحدات في العاصمة عمان ليل الثلاثاء-الاربعاء في مسيرة عفوية للتعبير عن فرحهم بانتصار المقاومة في غزة.

واعتبر المشاركون ان هذه الانتصار بعد 51 يوم من العدوان الاسرائيلي على القطاع ما هو الا بداية لنهاية الاحتلال الاسرائيلي.

وهتف المشاركون بشعارات حيّت المقاومة الفلسطينية وباركوا لهم نصرهم رغم ضعف الامكانيات المتواجدة، وتم اطلاق الالعاب النارية وابدوا الكثير من مظاهر الفرح.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
27-08-2014 02:11 AM

مبروك لغزه

2) تعليق بواسطة :
27-08-2014 03:24 AM

مبارك لأهل فلسطين

3) تعليق بواسطة :
27-08-2014 05:15 PM

ما الذي حققته حماس في هذه الحرب من أهداف؟ حسب البنود أعلاه:
١- فتح بعض المعابر مع إسرائيل، بإشراف إسرائيلي كامل، لإدخال معونات إنسانية، ومواد بناء.
٢- فتح معبر رفح مع مصر في إتفاق ثنائي منفصل، لنفس الأغراض أعلاه.
٣- تضييق الشريط الأمني من ٣٠٠م إلى ١٠٠م، ليتمكن الفلسطينيون من الوصول إلى المزيد من الأراضي الزراعية.
٤- توسيع الصيد من ٣أميال إلى ٦أميال بحرية.
أما للباقي من بنود "تريد" حماس و "تريد" السلطة وبنود الإعمار وغيره من بنود مستقبلية، فهذا سوف يكون على شكل ما سبق من تفاهمات في مواجهات حربية سابقة: لن، وأكرر، لن ترى النور أبداً. ربما إطلاق بعض الأسرى مقابل جثث و متعلقات الجنود الإسرائيليين على الأكثر.
أسأل القاصي والداني، الأعمى والبصير، العاقل والمسطول، أين هو النصر؟؟ أين هو النصر و ما هو مفهوم النصر؟؟ أهو البقاء على الحياة؟؟ أهو في صيد السمك؟؟ أهو بالمساعدات الطبية والإسمنت؟؟ ما هو؟؟ قبل الحرب كانت المعابر مع إسرائيل مغلقة، ومع مصر مفتوحة فقط لحالات إنسانية. كان صيد السمك يتعرض للتضييق، ولا وجود لشريط ال٣٠٠م الأمني داخل غزة. بعد الحرب على غزة، تغيرت هذه الأمور لصالح بنود الإتفاقية السالف ذكرها. أهاذا نصر؟؟ حسناًً، ما قيمة هذا النصر؟؟ إسمنت؟ شاش طبي؟ كراسي متحركة؟ سمك؟ ما قيمته؟
من يدعي أن حماس أعادت القضية للضوء فهو أعمى ولا يبصر!! حماس شاركت بطمس القضية الفلسطينية من خلال مشاركاتها في الأعمال الإرهابية في مصر وليبيا وسوريا، وحين لم تنجح مخططات الإخوان في هذه البلدان، وخَفَتَ ضوء حماس كحركة فلسطينية مقاومة لصالح ظهورها كحركة إرهابية إسلامية رجعية، متحالفة مع القوى الإستعمارية لتدمير أوطان عربية، عادت حماس "للمقاومة" في غزة لإستعمال غزة لإنارة الضوء عليها وليس العكس!!
أيضاً، قبل ما يسمى "الربيع العربي" وحين كانت الأضواء على القضية الفلسطينية، ماذا كان حال فلسطين؟ أهو أحسن حالاً من الآن؟ ما هو التقدم الذي كان يحدث على ملفات القضية الفلسطينية؟ هاهو "الضوء" قد عاد حسب إدعاء البعض، أيظن أحداً أن ملفات القضية الفلسطينية في طريقها إلى حل تحرري؟؟ في ظل بنود الإتفاقية البائسة، من الصعب رؤية ذالك!!
من إلسهل رؤية الكذب ما بين ما إدعته حماس في بداية الأمر، ووعدت عوائل الشهداء بذالك، من فتح مطار، وفتح ميناء، و فتح كامل لكافة الحدود مع إسرائيل و مصر، بإشراف دولي، لإدخال كامل إحتياجات القطاع، وليس فقط شاش طبي و إسمنت. أيضاً تحقيق كل بنود "تريد حماس" قبل وقف إطلاق النار، بما فيه الرواتب، وبين الذي حصل فعلياً في الإتفاقية.
كل الذي حصلت عليه حماس موجود في المبادرة المصرية منذ الأسبوع الأول من الحرب حين لم يكن يتجاوز عدد القتلى ٥٠ شهيداً. لماذا لم تقبل به حماس حينئذ؟؟ ماذا عن ٢١٥٠ شهيد وعوائلهم؟؟ لأي هدف إستشهدوا؟؟
طبعاً الكذبة الكبرى تأتي على لسان الناطق الرسمي لحماس عند إبرام هذه الإتفاقية، حين قال أن "معظم" أهداف حماس تحققت!! ولم يتوقف عند هذا، بل أضاف "للتمهيد لتحرير فلسطين والقدس"!! هل يمكن أن يفسر لنا هذا الناطق ما هي معظم "الأهداف" التي تحققت؟؟ كيف ستحرر حماس فلسطين والقدس بالكراسي المتحركة والسمك؟؟!!
أريد أن أسأل ما فائدة هذه "الأهداف" التي تحققت في إمكانية تحرير فلسطين وإستقلالها؟؟ هل لها حقاً أي علاقة، من قريب أو بعيد، بملفات القضية الفلسطينية؟؟ تلك الملفات التي تراوح مكانها على أيدي حماس والسلطة لعقود. لنكون أكثر تحديداً: ملف القدس، ملف الحدود، ملف اللاجئين والنازحين، ملف التعويضات وحق العودة، ملف الأسرى. ما هو أثر هذه الإتفاقية على أي من هذه الملفات؟؟ أي أثر ولو واحد بالمليون؟؟ إذا لم تتغير معطيات هذه الملفات فلماذا إستشهد ٢٢٠٠ فلسطيني، وإستشهد قبلهم أكثر، وحتماً، تحت قيادة حماس "الفذة"، سيستشهد أضعافهم في المستقبل القريب؟؟
إذا لم يتحقق أي تقدم بملفات القضية الفلسطينية، فلماذا دخلت حماس الحرب؟؟ سؤال مشروع لأي مقاوم أو داعم للقضية الفلسطينية. طبعاً حماس لها أهدافها الخاصة، والتي تكون في أحيان كثيرة في خانة الضد من القضية الفلسطينية. مثلاً، في ظل "الأهداف" التي تحققت، لا يبقى إستنتاج إلا أن حماس دخلت الحرب عن قصد، وأطالتها عن قصد، لإخراج نفسها من عزلتها السياسية على حساب دم أهل غزة. بعد إنكسار الإخوان في مصر وليبيا و سوريا، وإنكشاف تورط حماس الحربي في هذه البلدان، تم خلع ظهيرها السياسي والعسكري المتمثل في سوريا وإيران، بالإضافة لتصنيفهم جماعة إرهابية من قبل مصر و معظم دول الخليج وعلى رأسها السعودية. كل هذا حققته حماس لنفسها، بفضل قيادتها "الفذة"، مقابل لا شيئ!!! طبعاً لا شيئ هذه، هي على حساب القضية الفلسطينية من خسارة أكبر داعمين لها، وتشويه صورة المقاوم الفلسطيني على أنه إرهابي يعوث فساداً في بلاد العرب. مثال آخر لتضارب مصالح حماس مع القضية الفلسطينية، هو في إطالة حماس الحرب في غزة، وعن قصد، برفضها المبادرة المصرية. هذا لأنها أرادت أن تُوجد مقعداً رسمياً لتركيا و قطر في القضية الفلسطينية على حساب دور مصر. تركيا لأنها مركز دعم مشروع الخلافة للإخوان المسلمين، وقطر بشيكاتها البنكية لحساب الإخوان وليس لأهل غزة. طبعاً دور مصر في القضية الفلسطينية، دور صنعته اليد الإلهية من حديد، وهو متمثل بالجغرافيا والتاريخ و القضية التحررية المشتركة لمصر وفلسطين ضد العدو الأوحد إسرائيل. لهذا فشلت جهود حماس رغم عقد كيري، وزير الخارجية الأمريكي، مؤتمر سلام في باريس لترتيب هدنة قطرية-تركية، والتي تضمنت نفس هذه "الأهداف" البائسة وهو مؤتمر لم يحضره غير هؤلاء "المنتصرون" في ظل غياب الأطراف الأكثر أهمية وهم مصر وإسرائيل.
حلقة "الإنتصار" هذه على يد حماس، ضمن "مسلسل الإنتصارات" الحمساوية و السلطة الفلسطينية، يُفسِّر لنا الكثير لماذا القضية الفلسطينية بهذا المنحدر والإنحطاط، و يكشف لنا بكل وضوح إلى أين تتجه القضية على أيدي هؤلاء الحمقى!! سوف تتوالى "إنتصارات" حماس والسلطة، الواحدة تلو الأخرى، إلى أن تخرج فلسطين، كاملةً، من التاريخ والجغرافيا معاً، حتى آخر فلسطيني!!!

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012