هالمحلل يقول صحيح لا تقسم ومقسوم لا توكل وكل حتى تشبع ... انتظروا حتى تسوقكم داعش كما فعلت مع الاسرى من الجيش السوري الذي يدافع عن اعراضكم
لم أقرأ المضمون لكن من العنوان أؤكد لكم أن دولة الاسلام باقية رغم أنوف الجميع والذي لا يريدها فليتفضل الى ساحات القتال ليرينا ماذا بمقدوره فعله وأما بالنسبة للجيش الحر فلا يوجد شيء اسمه جيش حر على ارض الواقع وأما بالنسبة للأسد فالتحالف معه كالتحالف مع الشيطان فإلى جهنم سيأخذكم معه ومع زبانيه.. وتقبلوا مروري ودمتم سالمين
امريكيا على قلب رجل واحد مع الشيعة ضد السنة
داعش... أولئك كلاب النار تحت أديم السماء. يقتلون المسلمين و يتركون الكافرين.
الى تعليق 2و 3 ... فعلا لا يوجد جيش حر و ان الذي على ارض الواقع الان حر طائفية ساقها الأسد ضد شعبه السنة إستنادا على أنهم ارهابيين و هم شعبه و ليسوا بإرهابيين لكن للأسف صار الأن من يتطاول على الحاكم الظالم فيسمى إرهابي و من يواليه يسمى إنتمائي حتى و لو كان مجرم بحق شعبه ..
و بالنسبة لأمريكا فهي من يصنع الثغرات بين الدول لتبقي حلفاؤها بحاجة لها دائما ..و الأن هي بصف بشار الاسد بسبب انه شيعي علوي رافضي و هذا يصب ضد الإسلام و المنهج الحقيقي فهو جماعة السنة المظلومين بالعالم من جرائم ضد الإنسانية و ضد الدين و إبتزاز و فتنة و إنتهاكات و إتهامات ليست بمكانها كل هذا لأن الخطر على بني صهيون و على أمريكا و الغرب يأتي من حقيقة الدين الإسلامي و هم جماعة أهل السنة .. فالنصر قادم بمشيئة الله ..
كم من تحالفات ضد الإسلام الحقيقي و لكن إن الله قادر على كل شيء و هو ناصر المسلمين .. آبا من آبا ففلسطين قضية عربية إسلامية بقيت تحت الإحتلال الصهيوني و تكالبت عليها أنظمة دول تدعي العروبة و الإسلام و غيرها من قضايا عالمية ظلمت المسلمين فمثلا المسلمين في بورما الذين قتلوا بجرائم ضد الإنسانية فلم نسمع عن أي حاكم عربي مسلم أو دولة غربية في إنصافهم !!! فالأن العالم الغربي الأمريكي ضد أي دولة عربية إسلامية تقوم ضد الكيان الصهيوني ... هذه قاعدة أساسية تنتهجها أمريكا و دول الغرب و بعض الدول العربية العميلة ..
دونك دولتك المسخ
و خليفتك المختبئ في حجره و الذي لا يجرؤ أن يظهر
هاجر إليها
أما نحن فلنا الحياة و الأمل.
بلا تنظير خيو العراق قريبة.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .