صرح متحدث بإسم البيت الابيض هذا المساء ان الهجمات على داعش تكلف 70 الى 80 مليون دولار يومياً يعني يقول لكم يله ادفعو وألا لاعلاقة لنا ؟؟؟

ما بتحركوا غير بأمر أمريكي .. يعني مبارح بتدعموهم و اليوم تحالف ضدهم ..والبنسبة لتعليق رقم 1 تكلفة الضربات الجوية 7.5 مليون يوميا وشو عليه ما ندفع كله بمصلحتنا بالنهاية

في غزوة الخندق كان احد المنافقين المتسترين بالاسلام يقف في صف جيش المسلمين وفي اثنا المعركه قال هذا الرجل انه يرى رجالا طوالا بيض على خيل بلق فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم او تراهم ؟ فقال الرجل نعم ! فقال له الرسول اسلم فانك لم تسلم بعد هذه الملاكه تقاتل مع المسلمين لايراها الا كافر .
ان خطر الدولة الاسلاميه على حلف الكفره والمرتدين والمنافقين الزنادقه من جلدتنا يرونه جيدا ويتحسبونه مبكرا بسبب كفرهم ونفاقهم اما الممنين فانهم يوكلون امرهم الى الله .
لذا تتتابع تصريحات الكفره في العالم محذرة من خطر الدولة الاسلاميه فهم يرون مالانراه .ويسارعون الى تشكيل جبهة عالميه بمشاركة منافقينا
للوقوف في وجه هذا الخطر الداهم عليهم .
وقد لوحظ في الفترة الاخيره رعبهم الشديد وهذا احد المبشرات على النصر القادم للمسلمين انشالله
واقتراب انهيار معسكر الكفر .
سنقتلهم بسلاحهم انشالله الذي صنعوه لقتلنا به . ان الله عزوجل جعل تدميرهم في تدبيرهم وستنقلب اعمالهم واموالهم التي انفقوها عليهم خسرات .
ستكون اسلحتهم غنام المجاهدين كما يحصل في الشام والعراق .

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ .
صدق الله العظيم .

هذا الرجل سكت دهرا ونطق كفرا بعدين لماذا لم يدعو الى مقاتلة حزب اللات وا ابو فضل العباس او مليشات مقتدى الصدر اوالحرس الثوري الايراني التي لها اربعة سنوات تقتل من السوريين اكثر من نصف مليون سوري سني ولكن قد اظهر الله اليهود من حكام العرب والباقي المتبقي منهم فهم شيعه صفويين ولكن يتعاملوا مع اهل الاسلام بالتقيه فما معنى ذلك اولا حررو السوريين من اعضم مجرم في تريخنا الحاضر الطائفي والنصيري ومن يدعمه من الروافض ومن ثم قاتلوا داعش ولكن خوفكم على كراسيكم وطاعتكم الى اسيادكم اليهود وامريكا

يا نعيمي امريكا قالت داعش ارهابيه فقال حكام العرب سمعا وطاعه لان امريكا هي من تقرر من الارهابي

5 فرق عسكرية في شمال العراق ومحافظة نينوى تركت أسلحتهاوعتادها الكامل والمقدر بملايين الدنانير لتقع في يد تنظيم الدولة الاسلامية "داعش " -يعني عملية تسليم- وتنظيم الدولة مسموح له البقاء حيث هو ولا يسمح له بالتمدد حتى أمريكا غير جادة في محاربته والقضاء عليه -المسؤولية تقع على عاتق المالكي الذي تعامل مع الامر بطريقة مشبوهة ؟!ولكنه في النهاية فشل واجبر على عدم الترشح لولاية ثالثة .
انتشار تنظيم الدولة في العراق بتلك السهولة أمر مريب وغريب؟!! وامريكا وحلفائها سيدفعون ثمن العبث بالمنطقة وتفتيتها .