أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
المعايطة: جداول الناخبين ستصدر الأسبوع القادم الحوثيون: نفذنا 3 عمليات إحداها ضد مدمرة أميركية 3 وفيات جراء حادث سير مروع بوادي موسى الملك يتلقى اتصالين من رئيس التشيك ورئيس وزراء هولندا 2.27 مليون إجمالي عدد طلبة المدارس في المملكة قانون التنمية لسنة 2024 يدخل حيز التنفيذ وفاة و6 إصابات بحادثي سير في عمان الملك يستقبل وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن إنفاذاً لتوجيهات الملك.. رئيس الوزراء يوعز إلى جميع الوزارات والجهات الحكوميَّة بتقديم كلِّ الدَّعم والممكِّنات للهيئة المستقلَّة للانتخاب لإجراء الانتخابات النيَّابية مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول القادم موعدا للانتخابات النيابية ذروة الكتلة الحارة الخماسينية بالأردن يوم الخميس مشاريع مائية في اربد بقيمة 23 مليون يورو 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 201 للحرب
بحث
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


المحطة النووية ونعمة الله علينا . . !

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
31-08-2014 10:48 AM
التحق معالي الكاتب سميح المعايطه بجوقة الطبالين ، التي تدعو لإقامة محطة نووية في الأردن ، من خلال مقالة له في صحيفة الرأي ، يوم الخميس 28 / 8 / 2014 تحت عنوان ' محطة الكهرباء النووية ' . ولمن لم يطلع على ما طرحه الكاتب حول هذا الموضوع الخطير ، سأختار بعض الفقرات مما ورد في مقالته وأخضعها للتعليق والمناقشة من وجهة نظر محايدة ، مع اعتذاري لطول التعليقات نظرا لأهمية الموضوع ولبيان الحقيقة المختطفة .

يقول الكاتب : ' رغم كل الجدل حول المشروع النووي الأردني إلا أنه يبقى خيارا استراتيجيا للدولة الأردنية في سعيها لتحقيق الأمن الاقتصادي أو لنقل أمن الطاقة . . . إنه مشروع انتاج الكهرباء من خلال محطة نووية وباستخدام نعمة أنعم الله تعالى بها علينا وهي اليورانيوم الذي تقول الجهات المعنية أنه متوفر في المملكة بكميات كبيرة قادرة على خدمة اقتصاد الدولة وخدمة الناس والتخفيف من فاتورة الطاقة وتحقيق نوع من الاستقلال الاقتصادي وتوفير كميات إضافية من المياه' .



التعليق :

صحيح أن خيار المشروع النووي هو خيار استراتيجي للدولة ، ولكنه الخيار الأسوأ بين كل الخيارات الاستراتيجية الأخرى مثل الطاقة المتجددة ( الشمس والرياح ) والصخر الزيتي ، وذلك من حيث الكلفة المالية ، طول فترة التنفيذ ، الخطورة الإشعاعية ، وتأمين الحماية الأمنية له .

يوفر المشروع حسب الدراسات العلمية 20 % فقط من حاجة الأردن من الطاقة الكهربائية ولا يحقق الاستقلال الاقتصادي المطلوب . بينما توفر مشاريع الطاقة المتجددة أكثر من 40 % من حاجة الأردن من الطاقة بتكاليف قليلة نسبيا ، وبفترة زمنية قصيرة دون التسبب بخطورة معينة.

النعمة التي أنعم الله بها علينا من اليورانيوم كما يقول الكاتب ، فقد أثبتت الشركات العالمية المتخصصة ، بأن الكمية المتوفرة لدينا من اليورانيوم لا تزيد عن 12 ألف طن وهي لا تكفي لتشغيل المفاعل لمدة سنة واحدة . ولهذا انسحبت الشركات من المشروع ومن بينها شركة أريفا الفرنسية . ولابد من التذكير هنا بأن بالوعود التي أطلقت عن تصدير اليورانيوم عام 2012 ولكنها لم تنفذ .

استغلال نعمة اليورانيوم على افتراض بأنها كافية لسد احتياجات المفاعل ، إلا أن كلفتها ستكون عالية من حيث بناء المفاعل ( أو المفاعلين ) إضافة لعملية تخصيب اليورانيوم . بينما هناك نعمة أخرى أنعم الله بها علينا وهي نعمة الطاقة الشمسية والرياح المجانية طيلة أيام السنة ، بتكاليف رخيصة وبفترة زمنية قصيرة للإنتاج ، تتحقق من خلالها السيادة الوطنية على المشروع .

تخصيب اليورانيوم داخل الأردن غير مسموح به عالميا ، ولهذا ستضطر الهيئة لشراء اليورانيوم مخصبا من الخارج ، مع ما يرافقه من تحكم الدول الأجنبية في الكميات وأسعارها وتوريدها للبلاد ، علاوة على مشكلة النقل الجوي والبري حتى وصول الكمية المتفق عليها إلى موقع المفاعل . وهذا ينفي دعوى السيادة على المفاعل التي يدعيها الكاتب .

الفائدة المتوخاة من إنتاج المحطة النووية من الكهرباء خطط له أن يتم عام 2021 إذا لم يجر تمديدها ، بينما الطاقة المتجددة يمكن إنتاجها في فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز السنتين ، وكذلك سيتم إنتاج النفط والكهرباء من الصخر الزيتي المحلي ابتداء من عام 2017 . ( محطة فلانفيل الفرنسية متأخرة عن موعد اكتمالها خمس سنوات حتى الآن ) .

لا أعرف من أين سيوفر المفاعل المياه للمواطنين ، طالما أنه سيقام في الصحراء وسيحتاج إلى كمية كبيرة من مياه الخربة السمرا بعد تكريرها لتبريده ؟



يقول الكاتب : ' كل الأسئلة التي ترافق الحديث عن المشروع نجد لها إجابات معقولة جدا من الجهات المعنية بالطاقة سواء ما يتعلق بالتمويل أو أمن المنشأة النووية أو القضايا البيئية أو الكلف المالية ' .



التعليق :

من البديهي أن المسؤولين عن المشروع سيقدموا للقراء والمستمعين صورة وردية مضللة لمشروع طويل الأمد ، لا يمكن أن تظهر نتائجه قبل مرور عشر سنوات من البدء به . وإذا ما حدث خطأ أو فشل في المشروع في وقت لاحق ، فلن يتحرج المسؤولون عن اختلاق الذرائع والأسباب لذلك الفشل ، ولكن بعد وقوع الأضرار المادية أو البشرية .

وبالنسبة للتمويل ، فإنني أسأل لماذا رصدت الحكومة قبل بضعة أسابيع 46 مليون دينار من موازنتها لإعداد الدراسات للمشروع ؟ وإذا كانت الدراسات غير منجزة حتى الآن فلماذا التسرع في الإعلان عنه حاليا ؟ إذ ربما توصي الدراسات بتغيير موقع المشروع مثلا .

عندما تدّعي الهيئة بأن إسرائيل تعارض المشروع ، ألا تعتقد الهيئة أن القيادة الإسرائيلية ستضعه على قائمة الأهداف الاستراتيجية المحتملة تحسبا لوقوع الحرب في المستقبل ؟ أم أن هناك ضمان بأن إسرائيل هي صديق دائم مهما تطورت الظروف والمواقف

كيف يمكن ضمان عدم تسرب إشعاعات نووية خطيرة تلوث البيئة طالما أن أكثر دول العالم تقدما تكنولوجيا عجزت عن تحقيق ذلك ؟ وهل يمكن أن نثق بتعهدات كلامية قد لا نعرف مدى مصداقيتها ، في ظروف خطيرة تعرض حياة البشر للتهلكة وتلوث البيئة بمواد مسرطنة ؟

كيف سيتم التصرف بالنفايات النووية التي تعجز الدول العظمى عن معالجتها سواء من حيث خطورتها أومن حيث تكاليفها المالية العالية ؟



يقول الكاتب : ' ولعل ما يثير الإعجاب في منطق هذه الجهات ( المعنية بالطاقة ) أنها تتعامل مع المشروع باعتباره مشروعا أردنيا سياديا وليس حالة استثمارية فقط ' .



التعليق : لا أعرف كيف يمكن اعتبار المشروع سياديا طالما أن تمويله سيتم من قبل دول أجنبية كما تدعي الهيئة ؟ إضافة إلى أن تخصيب اليورانيوم سيتم أيضا في الخارج تحت إشراف دولة أجنبية ، وهي التي ستتحكم بكميات اليورانيوم المخصب وتوريده إلى الأردن والتصرف بالوقود المستنفذ .



يقول الكاتب : ' لسنا أول ولا آخر دولة تسير في هذا الاتجاه وهناك أكثر من 400 مفاعل في العالم ، والأشقاء في الإمارات بدأوا العمل وسيبدأ إنتاج الكهرباء هام 2017 وهناك عمل لدى الأشقاء في السعودية فضلا عن الدول الكبرى ، ولهذا علينا أن نتعامل بإيجابية مع هذا الاستثمار الذي يحقق لنا أمن الطاقة ويخفف الأعباء على الخزينة والناس ، ويوفر أيضا أكثر من 12 ألف فرصة عمل ' .



التعليق :

هناك بعض الدول الكبرى تعمل فعليا على التخلص من المفاعلات النووية العاملة لديها لإنتاج الكهرباء بحلول عام 2022 من بينها المانيا والسويد واسبانيا . ومن الجدير بالذكر أن استراليا لديها ثلث يورانيوم العالم ولم تنشئ أية مفاعلات نووية على أراضيها .

لا يجوز مقارنة الأردن بدولتي الإمارات والسعودية اللتان تمتلكان شواطئ طويلة على البحار ، ويتوفر لديهما المال الكافي لإقامة مثل هذا المشروع ، أو الاستغناء عنه إذا ثبت ضرره دون أية عواقب لاحقة .

لا أعرف ما هي التخصصات التي سيعمل بها من الموظفون في ال 12 ألف فرصة عمل ؟ فهل سيتم استيعاب شاغليها داخل حرم المفاعل النووي ؟ أم سيعملون حراسا على خط المياه الناقل وفي محطة الخربة السمرا ؟ علما بأن الإحصاءات تدل على أن أكبر مفاعل في العالم لا يستوعب أكثر من 600 – 800 موظف .



الخلاصة .

تخطط الدول الأوروبية لزرع آلاف اللواقط الشمسية في شمال إفريقيا ، لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية ، ونقلها عبر الكوابل إلى بلادهم التي تفتقر لهذه النعمة . بينما نحن نتجاهل النعمة الربانية المجانية المتوفرة بين أيدينا ، ونتحول إلى مشاريع مكلفة وخطيرة لا نعلم الغاية منها على وجه التحديد وقد يكون ضررها أكثر من نفعها .

قد يكون المفاعل النووي مفيد في تنويع مصادر الطاقة ، ولكنه لا يحظى بالأولوية في هذه الظروف التي تعاني بها الدولة من عجز مالي يتجاوز 26 مليار دولار .

من الواضح أن مشروع المفاعل النووي قد أصبح في طور التنفيذ ، رغم كل الاعتراضات التي قدمها العلماء الأردنيون والكتاب ، وما دعا إليه الناشطون في مختلف الحراكات الوطنية . ولا يسعنا في هذه الحالة إلا أن نطلب من الكاتب المحترم والكتاب الآخرين أن يتوخوا الحقيقة فيما يقولون ويكتبون ، وأن لا يضللوا المواطنين بمعلومات تجافي الحقيقة ، ويسوقون مشروعا خطيرا على البلاد والعباد . وفي الوقت ذاته ندعو أصحاب القرار ، أن يتحملوا مسؤوليتهم الوطنية أمام الله والتاريخ ، ويتجنبوا توريط الأردن في كارثة صحية ومالية يصعب التنبؤ بنتائجها .



التاريخ : 31 / 8 / 2014

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
31-08-2014 11:18 AM

الله يعطيك العافية
بما انك فريق ركن، أتمنى أن تبدأ أنت و أصدقاء لك بالبحث عن طريقة لثني الحكومة عن المُضي في إقامة المشروع بعيداً عن العنف. ما نأمله منكم أن تقفوا سداً منيعاً من أجل مصلحة الوطن و سترون من يقف معكم.

2) تعليق بواسطة :
31-08-2014 12:17 PM

شكراً للباشا الفريق الركن موسى العدوان : ماجاء بما كتبت يغني عن اي تعليق او أضافة ولكن العجيب الغريب ورغم كل ماتفضلت به من كلفة عالية مرور سنوات طويلة حتى يبدأ المشروع بالانتاج ورغم المخاطر الامنية والبيئية والصحية الا ان الحكومة ممثلة بهيئةالطاقة النووية تصر على هذا المشروع وتحاول تقنع الناس ان ماتراه هي هو الصواب وفيما عداه الخطأ ورغم الكلفة العالية للمشروع فأن عمرة لايزيد عن عشر سنوات وبعدها يحتاج الى مفاعل جديد وبكلفة جديدة ورغم ان مايوفرة لايزيد عن ربع حاجة الاردن من الطاقة وأحد الشركات التي اعطيت امتياز لأنتاج الكهرباء من حرق الصخر الزيتي ستنتج في المرحلة الاولى 2000 ميغاوط وهي مقدار حاجة الاردن من الطاقة ؟؟؟

3) تعليق بواسطة :
31-08-2014 01:15 PM

- أشكر الكاتب / موسى باشا العدوان - على القاء الضوء على هذا الموضوع الجدلي الهام.

- بداية لم تستطع الجهات المسؤولة عن هذا المشروع ان تقنع الرأي العام بالجدوى الاقتصادية له ،، وإن استمالت بعض الذين تعتقد الحكومه انهم ممثلين لفئات الشعب المتضررين من المفاعل النووي وهنا اقصد سكان البادية الوسطى وتحديداً لواء الموقر ،، وذلك لا يعني بالضرورة موافقة سكان المنطقة على المشروع.... كما أن إصرار السيد خالد طوقان على انشاء المفاعل يثير الكثير من التساؤل وعلى الرغم من المعارضة النيابية والشعبية للمشروع برمته.

- وبدلاً من التفكير بإنشاء مشاريع للطاقة ذات كلف متدنيه كما تفضل الكاتب ، يذهب المسؤولين بهذا الاتجاه الخاطئ ،،، ولا ننسى الكلف المعيشية التي دفعها المواطن نتيجة الكلف المرتفعة للطاقة وعلى مدى السنتين السابقتين.

- ليسمح لي عطوفة الباشا بأن أضيف بأن مشروع المفاعل النووي ومن خلال ما خبرناه من مسؤولينا لا يعدو اكثر من بقرة حلوب لبعض القائمين عليه والمروجين له ... ولا زال بعض المسؤولين يراهن على ضعف الذاكرة لدى الاردنيين ومن هنا حتى عام2021 العام الموعود يخلق الله ما لا تعلمون.

4) تعليق بواسطة :
31-08-2014 01:52 PM

اشكر الكاتب على هذا المقال لما لة من اثار علينا وعلى المنظقة من اخظاروعلى العلماء بهذا الشىء ان يتقوا اللة بهذا البلد وان يكشفوا المستور لهذا المشروع الخطير على المنطقة وكل الناس ضدة ولماذا الاصرار علية بهذا الشكل واقول للجنة المالية بمجلس النواب ان تكشف ما صرف على الهيئة من تاريخ ما انشئت ليومنا هذا تكون ارقام لا يصدقها عقل

5) تعليق بواسطة :
31-08-2014 03:04 PM

المحطة النووية هي باب رزق للقائمين على المشروع ومن يدور في فلكهم

6) تعليق بواسطة :
31-08-2014 03:15 PM

قرات في مقال اخر ان عدد سكان العاصمة عمان سيصل الى 3,5 مليون في 2020 وسيكون 5 مليون في 2050.
هل يمكن ان يكون هذا سبب؟
هل يمكن ربط هذه المعلومات بخطة اسرائيلية بأسم 2020 plan, لا اعلم اذا سمع احد عنها.

7) تعليق بواسطة :
31-08-2014 03:27 PM

كتبت مطولا عن الطاقة النووية على
صاحبة الفخامة الزميلة جراسا
وعلى اساس ما كتبت اعتمد مجلس الوزراء
السير قدما لبناء المفاعلات النووي
ولولا كتاباتي لما استطاعوا ان يمضوا
بهذا المشروع

كتبت ما له وما عليه

جاءني اكثر من شخص للتأكد من صدق نيتي حوال المشروع خاصة انني
من كتب عن الطاقة الاندماحية الهيدروجينية التي ستلغي
الطاقة الانشطارية بشكلها الحالي

اجبتهم كتبت عن الطاقة الريحشمسية مطولا
وعن حقول الغاز والنفط

ولم يستغلوا شيئا من هذه الحقول.

فكتبت بيان اعتماد الطاقة النووية

على ان تمول روسيا المشروع كاملا
وان يكون على احد البحار العربية

8) تعليق بواسطة :
31-08-2014 04:28 PM

.
-- كل الشكر للرد المتكامل الرصين الذي تكرم به موسى باشا .

-- توليد الطاقة النووية مشروع وهمي لن يقوم و هو واجهة لتحصيل العمولات و هو مثل سابقه المشروع الوهمي لإقامة الكازينو بهدف تحصيل ملياري دولار كشرط جزائي و لا يزال للمتعاقد الواجهة " شركة اواسيس الواحة" و التي سجلت عند التعاقد فقط الحق في المطالبة بالمليارين امام هيئة تحكيم في ويلز/بريطانيا رغم الإدعاء بإغلاق الملف .

-- "اريفا" شركة فرنسية حكومية غارقة بالفساد و الإفساد في افريقيا و مع ذلك انسحبت لخشية مسوؤليها من المحاسبة يوما اذا تسربت تفاصيل الصفقة الوهمية التي كان يحضر لها بالاردن و اقرضت الحكومة الفرنسية الاردن مائة و خمسون مليون يورو لتسديد " مصاريف " تكبدتها الشركة للتجهيز للمشروع مع تكاليف المستشارين و حصص "الوكلاء" و تم إغلاق الطابق و رزح الاردن امام دين إضافي..!!

-- قطاع الطاقة في الاردن تحكمة مافيا شرسة مهيمنة و كان اول ضحاياها الإفتراء على الوزير النزيه عادل القضاة و سجنه في شيخوخته لتلقين الجميع درسا .

-- من اراد إجابات بشأن بناء ثروة بالمليارات مرتبطة بالطاقة في الاردن من محطة نووية و حتى غلن سولار فليبدأ عند طبيب الاسنان الاوكراني مارك فيلوشن .


.

9) تعليق بواسطة :
31-08-2014 09:19 PM

تحية للكاتب الكبير على ثباته على مواقفه من مشاريع وهمية و واهية تهدد أمن الوطن و المواطن و اصراره على تبيان الحق و الحقيقة للملأ باسلوب منطقي و حصيف , و بعد ....

أن الاصرار على التطبيل و التزمير الاعلامي بشتى الوسائل لمشروع "المفاعل النووي" الاردني على الرغم من كل الاعتراضات الاهلية و المجتمعية و على الرغم من عدم توفر اية عنصر يدعم اقامة المشروع في الاردن من شواطيء طويلة لتوفير المياه للتبريد, او خبرة وطنية في الطاقة النووية, أو حتى معرفة ادارية بادارة و تقييم هكذا مشاريع , و على الرغم ايضا من توفر البدائل و سعي معظم الدول العالم لاغلاق مفاعلاتها و اعتبار الطاقة النووية تقنية متقادمة و قديمة و على الرغم من الاخطار الامنية و البيئية و الصحية, الاصرار الرسمي المنقطع النظير على التسويق الاعلامي اليائس لهذا المشروع على الرغم من كل العناصر اعلاه يثبت و من دون شك ان هناك مؤامرة و فساد و تنفع غير مسبوق لفئة غامضة من وراء هذا المشروع الكارثي و الذي بدأ على الفعل بتكبيد الخزينة و جيوب المواطنين خسائر بالملايين مقابل حفنة تافهة من الاوراق لا تساوي شيء و القادم أعظم, نسأل الله ان تعالى ان يهدي ولاة امورنا في الاردن ايقاف هذا المشروع قبل فوات الاوان و الله من وراء القصد

10) تعليق بواسطة :
31-08-2014 10:28 PM

أشكر عطوفة الباشا أبو ماجد على الطرح والتعليق وتسمية الأشياء بأسماها,
وبالنسبه لمعالي سميح المعايطه
هو من روج لدوائر الوهميه أبان دخوله
في حكومة سمير الرفاعي , ولم يستطيع أقناع طفل مراهق , وهو نفسه لم يكن مقتنع , لكن أراد أن يُلمع الرفاعي , ولأن الرفاعي مطروح أسمه عاى تشكيل حكومه جديده,(( لم يأخذ فرصته )) كما قال جلالة الملك

11) تعليق بواسطة :
01-09-2014 08:38 AM

سلم قلمك يا باشا وسلمت رؤياك، هم يعرفون بعدم وجود كميات تجارية من اليورانيوم ويعرفون انه من سابع المستحيلات بناء اي محطة بهكذا طاقم في الهيئة من المزورين والفاشلين اكاديميا، فهل الهدف ابتزاز اميركا بالتعاون مع الروس؟

12) تعليق بواسطة :
01-09-2014 08:59 AM

الأخ الكبير موسى العدوان حفظه الله
إن موضوع المفاعل النووي هو من أخطر المواضيع قاطبة التي يجابهها الشعب الأردني
وبكل أسف فلا حياة لمن تنادي ويبدو أن الإتجاه هو وقوف صاحب القرار في وجه الشعب الأردني بكل أطيافه
إن المفاعل النووي بحاجة إلى أموال لأن تكلفة المفاعل النووي حسب التقديرات الحالية هو 12 مليار دولار أي أن تكلفة بناء مفاعلين نووين في عام 2020 وعام 2022 سوف يكلف الشعب الأردني مبلغا لا يقل عن 25 مليار دولار ونحن وحتى هذه اللحظة لا نملك أي مبلغ من المال بل على العكس فلقد تجاوزت المديونية للمملكة الأردنية الهاشمية العشرين مليار دينار والحبل على الجرار
هل لدينا القدرة من الناحية الإستراتيجية لتوفير وسائل الحماية الأمنية لمثل هذه المرافق الإستراتيجية وهل لدينا خطة أمنية واستراتيجية قومية لتوفير الكوادر المدربة والمعدات والمستلزمات لتأمين الحراسة المطلقة لمثل هذه المنشأة
هل لدينا المياه الكافية لتأمين استمرار قيام المفاعل النووي بنشاطه وتبريده وهل يصلح الموقع الذي تم اختياره وهو البعيد عن مصادر المياه والبعيد عن مياه العقبة ليكون موقعا سليما آمنا للمفاعل النووي
إن كل التقارير الفنية لكل الشركات التي عملت في مجال التنقيب عن اليورانيوم أكدت أن نسبة التخصيب في اليورانيوم الأردني متدنية جدا وأن الكميات التي نفاخر بها لا تغطي نفقات استخراجها مما يعني أننا سنكون تحت سيطرة إحدى الشركات الخمس المصنعة للوقود النووي في العالم ولا نعلم سعر الوقود وهل هناك إلتزام من هذه الشركات بإستمرار بيع وتزويد الوقود إلى الأردن
إن شركة روس أتوم الروسية معروفة بمشاكلها الفنية لا سيما في نوعية قطع الغيار المختلفة التي تقوم فيها بتزويد المفاعلات النووية في العالم وبقضايا الفساد التي تلاحق مدرائها في العالم وهي أكبر شركة تدفع عمولات لعملائها
إن إنتاج المفاعل النووي لا يغطي خمس استهلاك الأردن من الكهرباء ومع هذا التزايد السكاني الهائل وتزايد أعداد اللاجئين من كل حدب وصوب بطريقة غير معقولة وغير مقبولة أصبح الأردنيون أشبه ما يكونون بالهنود الحمر أي أن إنتاج المفاعل النووي في عام 2020 سوف لا يتجاوز سدس أو سبع إستهلاك الأردن وإنه لمن الظلم هدر مبلغ 20 مليار دولار في دفع سدس استهلاك الأردن من الكهرباء
أين هم الخبراء المختصون في إدارة المفاعلات النووية من ذوي الخبرة العمليةالطويلة في المفاعلات النووية لقد تم طرد معظمهم من الأردن وبعضهم يبحث عن عمل لأنهم تجرأوا على معارضة الدكتور خالد طوقان ووقفوا في وجه المشروع النووي
ثم هل لدينا خطة لإدارة مخلفات أو بتعبير أصح قمامات المواد المشعة لأن هذه المواد ستظل على قوتها الإشعاعية لآلاف السنين وهل تم اختيار المنطقة الخاصة لتكون مقبرة لهذه الترسبات المشعة السامة وما هي التكلفة المالية لمثل هذه العملية وأنا أتحدى هيئة الطاقة الذرية أن تعلن عن مكان حفظ هذه المخلفات
إن أولى اخلاقيات إنشاء أي مفاعل نووي تتمثل في أخذ موافقة الشعب والمجتمع المحلي في إنشاء المفاعل النووي وألحصول على هذه الموافقة جلية واضحة وهو أمر أخلاقي لم تتزم به لا الحكومة ولا مؤسسة خالد طوقان
ونحن هنا لا نريد أن نتحدث عن الملايين التي هدرت منذ عام 2007 ولا شبهات الفساد في كل ما يتعلق بالمفاعل النووي وما سبق هذا المشروع من إتفاقات مع شركات مختلفة وعللى رأسها شركة أريفا الفرنسية وإنما أكتفي هنا المطالبة بنشر تقارير الشركة الفرنسية المتضاربة حول كميات اليورانيوم في الأردن ونسبة التركيز في اليورانيوم الأردني
وإنه لمن المؤلم حقا أن يتم الوقوف بجانب شخص ضد مصلحةوطن بكامله
ثم لماذا هذا الإصرار الظالم في وقوف الحكومة الأردنية في وجه مشاريع الطاقة البديلة ولماذا هذا الإصرار على تفشيل كل المشاريع المتعلقة بإستخراج الطاقة من الزيت الصخري بل لماذا هذا التصدي والوقوف في وجه استغلال مصادر الطاقة البديلة الصديقة للبيئة
يبدو أنه وبكل أسف أن رئيس الحكومة الأردنية لا يجرؤ على الوقوف في مجابهة الفساد ويبدو أن حدوده وصلاحياته تقف وتتلاشى حين يتعلق الأمر ببعض الأشخاص أو بعض المؤسسات وفي نهاية المطاف فإن الشعب الأردني هو الذي يدفع الثمن المؤلم والباهظ من دمه ومن كرامته ومن مستقبل وسلامة أبنائه
وشكرا للأخ موسى العدوان هو وكل الشرفاء الذين وقفوا في وجه هذا المشروع الخطير والمدمر

13) تعليق بواسطة :
01-09-2014 09:38 AM

لايدري المرء من اين يبدأ والى اين ينتهي هذا المشروع ليس له اية مقومات والا لماذا لا يعمل بالتشارك مع السعودية او الامارات



1. اذا كان لديناى يورانيوم ممكن بيعه لاي من الدولتين والحصول على كهرباء مقابله

2. يمكن تشغيل كوادرنا في مشاريعهم

3. ممكن الاتفاق مع السعودية انشاء محطة نووية قريبة من الحدود على شاطيء البحر الاحمر

4.اين ادعاء الهيئة بان بيع اليورانيوم سيوفر 1.2 مليار دولار سنويا ابتداءا من 2012 وبالتالي سيمول مشروع انشاء المفاعلات النووية لم نعد نسمع اي شيء حول الموضوع



اختم قولي بلا حول ولا قوة الا بالله

14) تعليق بواسطة :
01-09-2014 12:39 PM

يقول لقمان الحكيم عليه السلام - إن تحريك صخرة كبيرة من مكانها أسهل من إفهام من لايفهم ) وقال أحد الفلاسفة إن إفهام المنطق لمن لا يريد أن يفهم مثل إعطاء الدواء للميت - فأصحاب الشأن لايريدون أن يفهموا أضرار ومخاطر هذا المشروع المرعب

15) تعليق بواسطة :
01-09-2014 01:13 PM

تحيه طيبه للكاتب القدير ولجميع المتابعين المحترمين .

عباره مشهوره كان يرددها غوار الطوشه في أحد مسلسلاته القديمه وكان لها ولا زال المغزى التعبيري " إذا أردنا أن نعرف ما في أطاليا يجب أن نعرف ما في البرازيل ؟؟ "

وهذا يقودني لنفس التساؤل وبنفس المغزى " إذا أردنا أن نعرف ما في ليبيا والعراق وما يدور في العالم العربي إبتداءا من فتح الشوارع والمدارس وتغيير في المناهج والمشاريع التنمويه وإنتهاءا بالفوضى والحروب وداعش والنصره يجب أن نعرف مصلحة إسرائيل ؟؟ "

لذلك ,,, المشروع سيتم أخذا بالأسباب والوقائع , والمشروع لن يتم بفعل قدري من الله فقط لا غير , مما يوجب علينا أن نلهج للعلي القدير بالدعاء المقرون بإصلاح البطانه أن يأتينا الله خيره ويبعد عنا شره " أي المفاعل النووي " وهو على كل شيء قدير ,, أما القائمين على المشروع فليذهبوا لأبعد مدى يشاؤونه حيث مشيئة الله الغالبه ... ودمتم

16) تعليق بواسطة :
01-09-2014 02:10 PM

الانبوب الذي سيزود المفاعل النووي بالماء من الخربة السمراء شمال مدينة الزرقاء الى موقع المفاعل في منطقة قصر عمرة الاموي شرق عمان سيمتد عبر منطقة صحراوية تخلو من السكان فماهي الوسائل لحمايته من احتمالية تعرضة لأعمال تخريب وتفجير على غرار مايحدث لخط الغاز المصري من قبل جهات داخلية معادية ترتبط مع جهات وأجندات خارجية لألحاق الاذى والدمار في الاردن هل تنوي الدولة تكليف احدى وحدات الجيش للمرابطة وحماية كل متر طولي من الخط وعلى مدار الايام والساعات، ثم ان الحكومة تتغاضى عن محاولات ومماطلات وأساليب احتيال بعض الشركات عن التقدم في مشاريع الطاقة المتجددة من شمس ورياح والطاقة المنتظر انتاجها من الصخر الزيتي ، وكمثال على ذلك احدى الشركات التي أعطيت منطقة أمتياز لأنتاج الكهرباء من حرق الصخر بكمية 2000 ميغاوط في المرحلة الاولى أنتهت المرحلى الاولى ومتوقفة من الدراسات والاكتشافات وبناءالتصاميم وتبحث عن ممولين او شركاء استراتيجيين مع العلم وكما يفترض ان هذه الشركة تقدمت بكفاءات وضمانات مالية وفنية للعمل حتى مراحل الانتاج النهائية وتقدم مدير الشركة المذكورة للدائرة المعنية والتي تمثل الحكومة في المتابعة والمراقبة لتنفيذ الاتفاقية والالتزام بمراحلها وحفظ حقوق الدولة حسب اتفاقية الامتياز الممنوح للشركة تقدمت الشركة بطلب لتعديل اتفاقية الامتياز لتمديد المرحلة الاولى الى خمس سنوات أخرى مقابل أنتاج 4000 ميغاوط بدلاً من 2000 ميغاوط مع ان هذا الكمية ال 2000 ميغاوط تفي حاجة الاردن من الطاقة الكهربائية على الاقل في الوقت الحاضر ولكن يبدو ان الشركة تهدف الى كسب مزيد من الوقت للبحث عن شركة أخرى او مستثمرين اخرين لتبيعها منطقة الامتياز بمبالغ الله اعلم كم هي ويبدو ان قانون اتفاقية الامتياز يتيح لها ذلك لتبدأ الشركة الجديدة من الصفر وضياع مزيد من الوقت على الاردن وهو ينتظر بفارغ الصبر أنتاج هذه الشركة وغيرها من الشركات التي اعطيت مناطق امتياز اخرى مماثلة لتلبية احتياجات الاردن من الطاقة الكهربائية في ظل الطلب المتزايد على الطاقة وأزدياد عدد السكان وأزدياد المرافق والبنيان والمنشأت الصناعية التي تحتاج الى مزيد من الطاقة الهربائية والكلفة الزائدة على خزينة الدولة من استيراد الوقود الثقيل لتشغيل محطات توليد الكهرباء ويبدو ان كل ذلك يجري لتبرير أنشاء المفاعل النووي ؟؟؟

17) تعليق بواسطة :
01-09-2014 04:14 PM

هذا المشروع لا يقنع احدا ونستغرب كل الاستغراب السير به دون مشاورة المواطنين وضرب عرض الحائط بارائهم نعم يا سيدي نحن اصبحنا قلقين على اجيالنا واولادنا من هذه القرارات العجيبة والخطيرة والتي تهدد سلامتنا وبيئتنا. أما المطبلين والمزمرين للمشروع فهم يا سيدي يتبعون زمرة المنافقين والذين هم موجودون منذ الازل وحتى قيام الساعه ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

18) تعليق بواسطة :
01-09-2014 04:20 PM

الله يغظب على المنافقين والمزمرين والمطبلين لهذا المشروع

19) تعليق بواسطة :
01-09-2014 04:38 PM

يا اخوان ويا سعادة الباشا مانت عارف الي قايمن علي المشروع بدهم يهبشوا شوية عملة لاهمهم الاردن ولا الشعب الاردني ياعزيزي

20) تعليق بواسطة :
01-09-2014 05:54 PM

الظاهر للمواطن الأردني أن المشروع جدلي وحسب، لأسياب فنيه وبيئيه واقتصاديه وماليه وغيرها . ومن يدافع عن المشروع حجته ضعيفه وغير مقنعه أمام حجج المعارضين الواقعية والعلمية ومنهم موسى باشا وله التحيه . وبالتالي فإن المؤيد للمشروع هو سحيج وأعتذر عن الكلمه لأني لم أجد بديلا لها أمام حجج من يخالفه . وكنت أتمنى على ابو ماجد أن لا يتعب نفسه لأن المشروع عمل واع ومدروس وسياسي بالأساس والغرب والصهيونية ستكفلون بكل نقوصات انجازه
يا ساده ، أعتقد أن هذا المشروع الذي يحيرنا الاصرار عليه دون مقومات نراها ودون وجود أولوية له في هذه الظروف على الاقل ، يأتي حاجة أساسية لمرحلة سياسية قادمة سيعيشها الأردن كما يخططون . هذه الأرض مصممه لتأوي ما يقارب عشرين مليونا كوطن بديل ولمن يفقد وطنه أو يهجر ، ويراد له أن يكون بالمحصلة مستقرا سياسيا واقتصاديا ، ومشكلة الطاقة والمياه تحتاج لهذا المشروع كحل استراتيجي يتكفل به الغرب واربما العالم

21) تعليق بواسطة :
01-09-2014 08:32 PM

شكراً ابو ماجد على التعليق الدقيق على مقال معالي سميح المعايطه وكما تعلم يا باشا اصحاب القرار والمستفيدين من قيام هذا المشروع يحركون كل من يستطيعون للدفاع عنه رغماً ان معظم الأردنيين ضد هذا المشروع الفاشل. إضافة الى مصادر الطاقة المتجددة من أستغلال الضوء والرياح فهناك مصد أخر رخيص ويولد الاف الميقا وات من الطاقة لو تمت دراسته بشكل صحيح من خلال مشروع قناة البحرين والذي كان جزء من هذا المشروع حينما طُرح بالبادية لكن المشروع الحالي حذفة.

22) تعليق بواسطة :
01-09-2014 09:25 PM

نشكر لاساتذة الذرة في الجامعة الاردنية وهيئة الطاقة النووية مشاركتهم بتصميم مفاعلنا النووي الجيل السادس
وبنائهم لقلب المفاعل من الجيل السابع الذ يعد ثورة في مجال
الاندماج الانشطاري مما ادى الى سبق علمي في بناء هذا الجيل
من المفاعلات العملاقة التي تضاهي الانفجار الشمسي
وكذلك تطويرهم للوقود النووي الذي سوفر 80 % من اليورانيوم
المخبط المزبط

يا سيادة الفريق والاخوة المعلقين
دعوهم ينفذوا اي شيء لتطويرنا
اذا سكة حديد عمان الزرقاء نسمع
عنها منذ اربعين عاما

انتظر وتتنتظرون

اذا دول الجوار عندها حقول غاز ونفط

وعندنا حتى الماء انقطع من كثرة الشكوى

23) تعليق بواسطة :
02-09-2014 09:02 AM

"Fossil fuel-based electricity is projected to account for more than 40% of global greenhouse gas emissions by 2020," said Deutch. "In the U.S. 90% of the carbon emissions from electricity generation come from coal-fired generation, even though this accounts for only 52% of the electricity produced. Taking nuclear power off the table as a viable alternative will prevent the global community from achieving long-term gains in the control of carbon dioxide emissions."

But the prospects for nuclear energy as an option are limited, the report finds, by four unresolved problems: high relative costs; perceived adverse safety, environmental, and health effects; potential security risks stemming from proliferation; and unresolved challenges in long-term management of nuclear wastes.

The study examines a growth scenario where the present deployment of 360 GWe of nuclear capacity worldwide is expanded to 1000 GWe in mid-century, keeping nuclear's share of the electricity market about constant. Deployment in the U.S. would expand from about 100 GWe today to 300 GWe in mid-century. This scenario is not a prediction, but rather a study case in which nuclear power would make a significant contribution to reducing CO2 emissions.

"There is no question that the up-front costs associated with making nuclear power competitive, are higher than those associated with fossil fuels," said Dr. Moniz. "But as our study shows, there are many ways to mitigate these costs and, over time, the societal and environmental price of carbon emissions could dramatically improve the competitiveness of nuclear power"

The study offers a number of recommendations for making the nuclear energy option viable, including:
•Placing increased emphasis on the once-through fuel cycle as best meeting the criteria of low costs and proliferation resistance;
•Offering a limited production tax-credit to 'first movers' - private sector investors who successfully build new nuclear plants. This tax credit is extendable to other carbon-free electricity technologies and is not paid unless the plant operates;
•Having government more fully develop the capabilities to analyze life-cycle health and safety impacts of fuel cycle facilities;
•Advancing a U.S. Department of Energy balanced long-term waste management R&D program.
•Urging DOE to establish a Nuclear System Modeling project that would collect the engineering data and perform the analysis necessary to evaluate alternative reactor concepts and fuel cycles using the criteria of cost, safety, waste, and proliferation resistance. Expensive development projects should be delayed pending the outcome of this multi-year effort.
•Giving countries that forego proliferation- risky enrichment and reprocessing activities a preferred position to receive nuclear fuel and waste management services from nations that operate the entire fuel cycle

24) تعليق بواسطة :
02-09-2014 12:35 PM

أتفق مع الأستاذ الكاتب 100%
و كل ما أورده صحيح 100%
هذا المشروع لن يستفيد منه الأردن و سيحمل الأردن مخاطر كثيرة بالإضافة للديون
من يدعي بأن لدى الأردن يورانيوم .. عليه استخراجه و بيعه و من عوائده يقيم المشروع
كل التحية للأستاذ الكاتب

25) تعليق بواسطة :
02-09-2014 05:35 PM

يبدو ان القائمين على مشروع المفاعل دارسين في امريكا تخصص ( خربان بيوت )وهذا هو الوصف الدقيق لمثل هذه المشاريع.

26) تعليق بواسطة :
02-09-2014 06:37 PM

عطوفة الباشا اتفق معك بما تحدثت واضيف نقطة مهمة تعرفها وانت العسكري المحترف ان وجود المفاعل الذي سيكلفنا المليات التي ستضاف للدين المتصاعد ولن نجني اي شي سيكون نقطة ضعف او وهن للاردن ومصدر تهديد من كل الاطراف التي حولنا لكن يبدو ان صاحب الفكرة يعتقد اننا نعيش في المدينة الفاضلة لك التحية

27) تعليق بواسطة :
02-09-2014 08:10 PM

تحية للباشا على اعادة طرح موضوع النووي الاردني او بالاصح النووي الطوقاني اما المقدمه حول السيد المعايطه وانضمامه الى الجوقة اياها فالواقع هو لم ينظم بل هو احد المؤسسين للمطبلين والمزمرين وهذا ما اوصله الى ماهو فيه الان فعندما يصف اليورانيوم بانه نعمة انعم بها الله على الاردن فانه نسي كذلك ان الله انعم علينا بالشمس التي لا تنتهي الا بانتهاء الكون بينما الورانيوم سينتهي ربما بعد سنه او سنتين او عشره فماذا سنفعل بالنووي وانعم الله علينا بالصخر الزيتي وكمياته هائله في الاردن وهو اسهل واسرع وارخص بانتاج البترول والغاز لاستخدامه في انتاجالطاقه اوعندما يتحدث السميح عن البترول والغاز والدول التي لديها محطات نوويه والتي تسعى لاقامتها فهذا ليس سببا يشجعنا على ان نقتدي بهم فهذه الدول لديه الاموال الفائضه عن حاجتها فهي لن تلجا للاستدانه ولديها صحاري طبيعه ربما تخدمها وقدره على تزويد نوويها بالمياه فهذه مقارنه سخيفه وبالتالي ليس من الحكمة ان نقتدي بغيرنا فيما يضرنا ويعرضنا لمخاطر نحن في غنى عنها ولكن الغريب ان طوقان لم يوقفه احد عن المضي في مشروعه وكانه مستثمر اجنبي فهو يضرب بعرض الحائط بكل الاعتراضات والانتقادات من غالية الشعب الاردني ومهم من لديه المعلومات والمؤهلات والدراسات فطوقان هذا يبدو انه محصنا من اية مساءله ياسيدي هناك مثل لدى الفلاحين ان مايفعله الحراث يريده المعلم فلك الشكر والتقدير على متابعاتك الحثيثه لهذا الموضوع دون كلل فنرجو االله ان يحمي الاردن من الطوقانيين والمطبلين والمنافقين والمتكسبين والفاسدين وهم للاسف يتوالدون كل يوم فهولاء هم المخربون حقا

28) تعليق بواسطة :
03-09-2014 05:37 AM

الكتابة في كل شيْ تعني انك لا تعرف اي شيْ

ادعو الكاتب ان لا يكتب في مجال يحتاج الى متخصصين



موضوع الرفض لهذا المشروع شخصي بحت بين شخص انتهازي كان يريد ان يصبح مديرا للهيئة و عندا لم يحصل ذلك اصبح معارضا و جيش اناس لا يعرفون اي شيْ سوى انهم عنصريون بامتياز

29) تعليق بواسطة :
03-09-2014 03:36 PM

إلى دكتور فيزياء متخصص (تعليق 28)

يا حضرة الدكتور المتخصص هذه معلومات عامة يعرفها البسطاء من الناس ولا يحق لك احتكار العلوم العامة لأنهاتصب في مصلحة الوطن ويجب أن نبدي رأينا بهاوأن لا نظأطئ رؤوسنا كالماعز. إذا كنت متخصصا في هذا المجال فلماذا لا تنطق بالجواهر التي تكتنزها وتبين للناس الحقيقة.هل تستطيع إنكار ما ورد في المقالة؟ إذا كان لديك حجة تخالف ذلك أبرزها. ليس المهم أن تكون عالما بل المهم ان تخدم الوطن بعلمك وأن لا تصمت لأن الصامت عن قول الحق شيطان أخرس.

30) تعليق بواسطة :
03-09-2014 04:42 PM

الباشا موسى العدوان لم يدع الاختصاص مع أنه ملم بالموضوع بحكم مواقعه ومطالعاته ولا أعتقد بأن في بلدنا متخصصون ممارسون في موضوع المفاعلات الذرية ومتطلباتها ومعظم الدول تستعين بخبراء من الخارج . لكن موسى باشا رجل مثقف ثقافه عاليه ولا يكتب بشئ دون احاطته بما يكتب . وما نقرأه له يثبت ذلك . وهل ياسيدي يكفي أن تحمل شهادة بالفيزياء التي تخرج جامعاتنا وغيرها العشرات سنويا منها لأن تنتقد كتابنا جزافا .موسى باشا يتوخى المنطق والتأكد من المعلومة حين يكتب وما كتبه في هذا الموضوع غايه في الدقه رغم أنه بمثابة مداخلة وتعليق على من يروجون بضاعة فاسدة هم نفسهم يجهلوها ، أما أنت فقد خرجت عن حدود المنطق وربما اللياقة عندما اتهمت جزافا واكتفيت بالمطابه بعدم الكتابه . يا سيدي المقررون للمضي بهذا المشروع استمعوا للمختصين ولم يردوا عليهم الا بكلام منقوص وغير مقنع لأنهم يعرفون أنه الحق ولكنهم باعتقادي مضطرون للعمل به لأغراض سياسية اقتصادية مستقبلية تخص مستقبل الأردن كما يخططون له . المشروع بحاجه الى مكونات فنيه ومادية وبيئيه لا نمتلكها وليس المشروع أصلا أولوية في الوقت الحاضر وأصحاب القرار يعرفون ذلك ويعرفون بنفس الوقت بأن هناك من تكفل بسد كل النقوصات .

31) تعليق بواسطة :
03-09-2014 05:48 PM

التعليق رقم 30 هو من سامر بطاينه الى المتخصص في الفيزياء اسف لعدم فصل الاسنم

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012