أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


تلميح أميركي لدور أردني بالتحالف ضد "داعش"

02-09-2014 01:28 AM
كل الاردن -
أكدت السفارة الأميركية لدى الأردن، أن الدول المشاركة في التحالف الدولي ضد تنظيم 'داعش'، تستطيع المساهمة في التحالف، بطرق مختلفة، منها 'العسكرية والإنسانية والاستخباراتية والدبلوماسية'.
وفي تصريحات خاصة بـيومية'الغد'، حول إن كان الأردن جزءا من هذا التحالف الدولي، الذي تحدث عنه الرئيس الأميركي باراك أوباما، ووزير خارجيته جون كيري أخيرا، أشار متحدث باسم السفارة إلى ما قاله كيري، بهذا الصدد، من أنه 'في هذه المعركة، هناك دور تقريبا لكل دولة'، وأن البعض سيوفر 'المساعدات العسكرية المباشرة وغير المباشرة'.
وأضاف أن البعض سيقدم أيضا 'المساعدات الإنسانية، التي هناك حاجة ماسة لها، من قبل الملايين ممن أوذوا وهجروا، في جميع أنحاء المنطقة، والبعض الآخر سيساعد في استعادة، ليس فقط الاقتصادات التي تهمشت، ولكن أيضا في استعادة الثقة، التي تحطمت بين الجيران'، بحسب ما نقل عن كيري أيضا.
وفي هذا السياق، شدد المتحدث على أن الأردن هو 'حليف لا يقدر بثمن' للولايات المتحدة، وتابع 'نحن نقدر دور القيادة الأردنية المميز في دفع عجلة السلام والاعتدال في المنطقة'.
كما أكد أن بلاده تتشارك مع المملكة، بالأهداف حول سلام شامل وعادل ودائم في الشرق الأوسط، وإنهاء التطرف العنيف، الذي يهدد أمن الأردن والمنطقة، والعالم بأسره.
وحول ما سيفعله هذا التحالف، سواء كان ذلك عملا عسكريا أو جهود دبلوماسية، أوضح المتحدث باسم السفارة الأميركية، أن الولايات المتحدة تعمل مع شركائها، 'وتسألهم كيف يمكن أن يكونوا قادرين على المساهمة، فهناك مجموعة من الطرق، منها المساهمة الإنسانية والعسكرية والاستخباراتية والدبلوماسية'.
وأشار إلى إننا قد شاهدنا بالفعل 'استجابة إيجابية في العراق، للأوضاع الإنسانية والأمنية المروعة التي تطورت' هناك، وبيّن أن هذه الاستجابة كانت من خلال مساهمة عدد من البلدان، بجهود الإمدادات الجوية، وإعادة التزويد لقوات الأمن الكردية، ومعالجة الأزمة الإنسانية الحادة، والمتنامية في العراق، من خلال المساهمات المالية، وكذلك الدعم اللوجستي لايصال المساعدات، وهذا يشمل المساهمة السعودية بقيمة 500 مليون دولار.
أما بخصوص الدور المتوقع من الأردن في هذا التحالف، فأوضح المتحدث ان هناك مجموعة من الدول 'قامت بالفعل بالمضي قدما في هذا الجهد، بما في ذلك المملكة المتحدة، وفرنسا وكندا وأستراليا والمملكة العربية السعودية وغيرها الكثير'. وأكد أن أميركا ستواصل العمل مع شركائها الدوليين لـ'توسيع هذا التحالف، نظرا للحاجة المتزايدة والعاجلة لمواجهة 'داعش' ومعالجة الوضع الإنساني'.
وأخيرا، وفيما إذا كانت الولايات المتحدة 'تتفق' مع ما ذهب إليه رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون قبل أيام، من أن 'الأردن ولبنان' هما الدولتان الأكثر تعرضا للتهديد بسبب نمو 'داعش'، اكتفى المتحدث بالقول 'التهديد الذي تشكله 'داعش' على المنطقة، وعلى المجتمع الدولي واضح، ومع استجابة موحدة، ومن خلال أوسع تحالف ممكن، فإن سرطان 'داعش' لن يسمح له بالتمدد إلى دول أخرى'.
وختم بقوله 'يمكننا أن نؤكد لكم ان الولايات المتحدة ملتزمة بأمن المملكة، وبشراكة وثيقة مع الأردن، لمواجهة التحديات الأمنية المشتركة'.
وفي ذات السياق، يعقد السفير البريطاني لدى الأردن بيتر ميليت اليوم الثلاثاء مؤتمرا صحفيا، يتحدث فيه عن قمة حلف شمال الأطلسي 'الناتو'، التي ستجري بعد غد الخميس، في مقاطعة ويلز بالمملكة المتحدة، والتي سيشارك فيها جلالة الملك عبدالله الثاني.
وقال ميليت، في تصريح سابق لـ'الغد'، إن القمة 'تعد فرصة مهمة لأعضاء الحلف ولحلفائهم، لبحث كيفية دعم دول المنطقة، بما فيها الاردن، للتعامل مع التهديد الإرهابي، الناتج عن 'داعش'، وتأثير ذلك على أمن واستقرار هذه الدول'.
كما أكد حينها أن بريطانيا، وحلف الناتو 'على استعداد للعمل مع الأردن، بخصوص التهديدات الأمنية الجديدة، المتعلقة بتنظيم الدولة الإسلامية'.
ومن المتوقع أن يشارك في قمة الناتو الرئيس الأميركي باراك اوباما، والمستشارة الألمانية انجيلا ميركل، والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، إضافة إلى قادة ووزراء من 60 دولة حول العالم.
محليا، لم يصدر أي تأكيد رسمي لمشاركة الأردن في هذا التحالف الدولي، واكتفى مصدر رسمي بالقول لـ'الغد' السبت الماضي، 'أن أي معلومات حول أي دور للأردن، في هذا التحالف، سيتم الإعلان عنها بالوقت والطريقة المناسبين'.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
02-09-2014 01:40 AM

الوطن البديل في مراحله الاخيرة

2) تعليق بواسطة :
02-09-2014 02:41 AM

يجب ابعاد الأردن عن لعبه الأمم وما يحدث في المنطقه لعبه كبيره وخطيره جدا . الدول الغربيه لا تريد انزال قوه بريه في العراق وتريد زج الأردن وغيره في معركه يتم التخطيط لها في الغرب , ويجب أن تثار العديد من التساؤلات هنا ,,,,
اولا ) لماذا يريد الغرب التدخل ضد داعش في العراق "وفقط عندما هددت حدود أربيل النفطيه وتجاوز داعش الخطوط الحمراء" , بينما لا يوجد مخططات الآن لمحاربه داعش في سوريا ؟؟؟ أليس لأن داعش وجبش الأسد يؤديان الدور المطلوب مرحليا لأستنزاف الدوله السوريه , وعندما تهلك تلك الدوله سيحدث مؤتمر ويلز آخر ليقرر تقسيم الدوله السوريه على خطى العراق ؟؟؟
ثانيا) لماذا تريد الدول الغربيه الآن منع المتشددين من العوده للبلدان الأوروبيه وتريد اسقاط جنسياتهم ؟؟؟ ألم يكون خروجهم بعلم تلك البلدان ؟؟؟ الم تريد تلك البلدان التخلص منهم ولكن ايضا في اهداف تخدم مصالحها الأستراتيجيه .
ثالثا) ما نتيجه هذه اللعبه في النهايه ؟؟؟أليس تحويل نضالات الشعوب العربيه الى حروب طائفيه قد جعل التعايش بين مكونات المجتمع العربي أمرا صعبا نتيجه تزايد مستويات العداء والكراهيه , وهذا ما سينتج عنه تقسيم سوريا ايضا بحيث تصبح اسرائيل هي الدوله اليهوديه الكبرى بين دول الطوائف وبحيث يدفع ثمن هذه النزاعات جهات مثل عرب ال 48 الذين ربما يهجرون الى الأردن في نهايه المطاف .
أن المطلوب من الجهات الأقليميه الفاعله في المنطقه وخصوصا السعوديه وأيران والشعوب والنخب السعي باتجاه حل داخلي , يضمن تجريد كافه المليشيات في العراق الشيعيه والسنيه وكذلك رحيل الاسد وقيام نظام ديمقراطي سوري يحترم كافه مكونات الشعب السوري على حد سواء

3) تعليق بواسطة :
02-09-2014 02:53 AM

الدور المطلوب من اﻻردن
انساني:( استقبال الﻻجئين من العراق وسوريا..قاعده مساعدات انسانيه ..مرضى ومعالجات )
عسكري( تشكيل قولت تدخل سريع خاصه..قادره عبظلى توجيه ضربات قويه بالعمق العراقي والسوري..مع قوات مدرعه قادره على المواجهه..مع احياء وتسليح الجيش الشعبي باﻻردن ..)
استخباراتي( قواعد استخباريه وارسال متطوعينن اهل داعش..تكثيف مﻻاقبة مخيمات اﻻردن باعتبارها قواعد محتمله ناءمه لداعش
دبلوماسي( محادثات مستفبلبه..وقنوات مع داعش )
االثمن لﻻردن
تسليح فرقتين مدرعتين بالكامل مجحفلتين مع كيران جيش بمقاتﻻت وطاءرات هليكوبتر هجوميه..
تسليح لواء قوات خاصه تدخل سريع محمول جوا قادر على اﻻنكﻻق بالعمق
اشميل قياده لحلف الناتو باﻻردن..والحاق قوات من مختلف دةل الخلف بها..والقاعده للحلف ستكون في معان..لنامينها اوﻻ..ولازدهارها اﻻقتصادي ثانيا ولمشلريع تنمويه للمنطقه كن الحلف
دعم الموازنه اﻻردنيه..شطب ديون اﻻردن بشكل مبير..خطة الناتو لتنمية اﻻردن بكلفة 20 مليار دوﻻر..تنفيذ قناة البحرين..ومدينة الكاقه الشمسيه..والمفاعل النووي اﻻردني..ومشروع تحلية المياه
رفع عدد الجيش اﻻردني الى 100 تلف جندي..مما يتطلب تجنيد30 الف جندي جديد ويحل البطاله بالبلد بشمل جزيء..بحيث يتعهد تلحلف ب50% من موازنة الجيش..

4) تعليق بواسطة :
02-09-2014 08:32 AM

. دولــــة الإســـلام ... باقيـــة
باقيــــــة ... لآنها بنيت من أشلاء الشهداء ورويت بدمائهم وبها انعقد سوق الجنة..
باقيــــــة ... لأن توفيق الله في هذا الجهاد أظهر من الشمس في كبد السماء..
باقيــــــة ... لأنها لم تتلوث بكسب حرام أو منهج مشوه..
باقيــــــة ... بصدق القادة الذين ضحوا بدمائهم – وصدق الجنود الذين أقاموها بسواعدهم نحسبهم والله حسيبهم..
باقيــــــة ... لأنها وحدة المجاهدين ومأوي المستضعفين..
باقيــــــة ... لأن الإسلام بدأ يعلو ويرتفع وبدأت السحابة تنقشع وبدأ الكفر يندحر وينفضح..
باقيــــــة ... لأنها دعوة المظلوم ودمعة الثكالي وصرخة الأساري وأمل اليتامي..
باقيــــــة ... لأن الكفر بكل ملله ونحله اجتمع علينا وكل صاحب هوي وبدعة خوان جبان بدأ يلمز و يطعن فيها فتيقنا بصدق الهدف وصحة الطريق..
باقيــــــة ... لأنا علي يقين أن الله لن يكسر قلوب الموحدين المستضعفين ولن يشمت فينا القوم الظالمين..
باقيــــــة ... لأن الله تعالى وعد في محكم تنزيله فقال: ( وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }النور55
باقيه رغم انوف كل الاوغاد والمنافقين والكفره . والله لو اجتمعوا عليها من اقطارها والانس والجن وكل جيوش الارض بعد ذلك ظهير لما استطاعوا ان يضروها الا أذى
هذه دولة اوجدها الله جل شأنه لتبقى .

5) تعليق بواسطة :
02-09-2014 09:00 AM

لقد جرونا الى افغانستان وجرونا الى ان نكون قاعده لوجستيه واستخباراتيه لغزوهم الى العراق وجرونا الى المشاركه في سوريا وتدريب الإرهابيين والسماح لهم بالدخول الى سوريا في مشاركات عبثيه كما جرونا الى البحرين ونعمل لديهم بكل طاقاتنا الإستخبارتيه في كل موقع وانسانية في معظم المواقع وعسكريا في بعض المواقع وبالنهايه يستخدمونا كشركه بدل الدور الإسرائيلي لحساسية قبول المشاركه الإسرائيليه العلنيه علما انها تلعب كمخلب القط استخباراتيا في كل المنطقه العربيه بالتنسيق مع الأردن وحسب التعليمات الأمريكيه .
وياليت كل هذه التحالفات والمشاركات انعكست على تحسن الوضع الإقتصادي للأردن او تجفيف بعض جيوب الفقر او تخفيف البطاله بل اصبحنا في مهب الريح بسبب تدخلاتنا العبثيه والتبعيه التي لا طائل من ورائها إلا تجارات رابحه لإشخاص وخاسره للوطن والشعب .
كما اسمع من الأردنيين في كل مجالسهم بمن فيهم من هم على رأس اعمالهم الذين يقولون أن التعديلات الدستوريه الأخيره بدأت تتضح صورتها ومغازيها والشعب الأردني الذي يركض وراء رغيف الخبز لا يسره هذه التحالفات العبثيه .

6) تعليق بواسطة :
02-09-2014 09:23 AM

دولة الإسلام بامية

بامية لأنها خلطة من كل مجرم و مرتزق
بامية لأنها بشقف اللحم للضحايا المظلومين
بامية لإنو الصلصة صلصة دم
بامية لإنو طباخيها مجرمين و سفاحين و قتلة

دولة الإسلام بامية رديئة المنظر
دولة الإسلام بامية رديئة الطعم

دولة الإسلام الداعشية ليست دولة مجرد زعران و مرتزقة.

دولة الدواعش الأنجاس تتهدم فوق رؤوسهم لكنهم كآئمتهم في الإجرام و القتل مثل ابن تيمية و ابن القيم و غيرو من المجرمين لا يتقنون إلا الصياح.

لا دولة لكم و الضربات القادمة ستقطع رؤوسكم و تعيدكم إلى حجمكم الأصلي مجرد عصابة.

7) تعليق بواسطة :
02-09-2014 09:38 AM

إن فساد منهج داعش قد ذاع و انتشر بعد أن قدم الشيخان المقدسي و أبي قتادة بيانات مفصلة عن انجرافهم و ضلالاتهم و غلوهم و اعتداءاتهم على الأنفس و الأموال و الأعراض.

و لقد وضح لكل ذي عينين أن هذه المجموعة هي خوارج العصر الجديد لا تعرف من الإسلام سوى الذبح فلا يظهرون إلا و هم يقتلون و لا يكبرون إلا و هم يذبحون الناس كالخراف أو أمام الرؤوس المقطوعة ثم يقولون نحن أتينا لنصرة المظلومين و الأرامك و الثكالى.

أي أرامل أليس هم من يرملون الناس و يثكلونهم و يظلمونهم؟

هؤلاء لا يريدون أن يتفاهموا أو يحاوروا و يقولونها صراحة: جئناكم بالذبح.

لذلك الحل معهم هو استئصالهم و اجتثاثهم نهائيا و بدون رحمة حتى ننتهي من عفنهم و عطنهم و قذارتهم و نطاعتهم.

لا تفاهم مع داعش و لا حل سوى قتل مقاتلتهم عن آخرهم.

و هذا ما سيتم.

8) تعليق بواسطة :
02-09-2014 09:53 AM

ايام الامبراطورية الرومانية والامبراطورية الفارسية البائدة كان كل منهما لديه قبائل عربية موالية له وتحارب بالوكالة عنه
والان ها هو التاريخ يعيد نفسه وامريكا تجمع تحالف من جند المنطقة لتخوض حربا بالنيابة عنها بعد ان نفخ الاعلام في ما يسمى الدولة الاسلامية التي صنعو قيادتها او اخترقوها وغرروا ببعض منتسبيها ممن ذهب ظانا انه ذاهب للجهاد وللخليفة المزعوم لتجمع كل من يفكر بنصرة الاسلام ويبيدوهم عدا عن هدف تشويه الاسلام والجهاد وخنق الثورة السورية ليعيدوا انتاج النظام السوري كبديل للارهاب وعفا الله عما سلف يبقى النظام لكن بدون بشار
يا سادة ان زواج المتعة بين ايران الصفوية والصهيونية العالمية بقيادة امريكا قد تم تامرا على الاسلام والدول العربية السنية
وداعش لم تكن موجودة بهذه الكيفية قبل مؤتمر ايران وامريكا الثنائي في سويسرا والتفاهمات التي تمت في هذا المؤتمر الحقيقي بينما كان المؤتمر المزيف لحل الموضوع السوري باجتماع المعارضة والنظام وحولوه لمؤتمر مكافحة الارهاب
لكن مهما بلغ التامر فان زوالهم في مكرهم وان كان مكرهم لتزول منه الجبال هذه سنة الله في الذين خلوا من قبل عاد وثمود وفرعون وغيرهم من الجبابرة وائمة الكفر

9) تعليق بواسطة :
02-09-2014 10:08 AM

وهل سيستشار (من يمثل)الشعب بالتصويت في مجلس الخشوم والعيون والبربوند على مشاركة الاردن بقتال الدواعش؟

الجواب:كما هي العادة والخدمات انواع:
-خدمة مدفوعة الاجر.
-خدمه لعيون ولاد العم وهزهزة ذنب ولرضا العم باراك وباراك.
-تبرع للبقاء بجانب (الشيوخ) امام صبابي القهوة وهم بالاصل قطاريز وعملاء.

واخيرا سيزيد رصيد المالي لمسوؤل كبير وعدة مسوؤلين ولكن عبر التاريخ كل ممسحة زفر لا بد ان ياتي يوم وترمى بعيدا كما حدث عبر تاريخ نشئة دول سايكس بيكو.بس خلاص.

10) تعليق بواسطة :
02-09-2014 10:12 AM

تبا لدولة ادعت الإسلام و قتلت المسلمين.
تبا لدولة ادعت الإسلام و ذبحت من ينطق بالشهادتين و إن كذب. قال صلى الله عليه و سلم (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله و أني رسول الله. فمن قالها فقد عصم مني دمه و ماله).
تبا لمن كفر المسلمين و قتلهم.
تبا لمن استحل أعراض الناس باسم الدين و سماهن سبايا.
تبا لمن استولى على أموال الناس و أخرجهم من ديارهم بحجة غير مسلمين.

داعش ينطبق عليهم كما وصفهم الرسول صلى الله عليه و سلم و كما اتبعه بها قاتل الخوارج القائد المهلب بن أبي صفرة ((أولئك كلاب النار))

11) تعليق بواسطة :
02-09-2014 10:35 AM

كل ما بده تدافع عن مصالحها ومصالح الكيان الصهيوني بدها توضعنا على بوز المدفع اتحل عنا بكفي استعباد وضحك على الدقون كان ألجمت الصهاينة من قتل الأطفال والنساء والشيوخ لما بدها اسرائيل تقول الموت للعرب لكي لا تعطيهم أي حقوق والآن يريدون أن يقتلونا بشكل ماكر وخبيث بداعش اللي من صناعتهم

12) تعليق بواسطة :
02-09-2014 10:59 AM

المطلوب من مهندسي السياسه العالميه وأخص بالذكر الولايات المتحده الامريكيه العظمى حفظها الله ان يهمسوا بأذن الخليج واخص السعوديه ان تدعم الاردن ب20 مليار كحسن نيه ليهيئوا الشارع الاردني ربع الكفاف ان يقفوا مع الجيش لدحر داعش والحقيقه ان السعوديه وتوابعها من الخليجيين لم يتوانوعن الدفع ان ارادت امريكيا حفظها الله وهذا ما حصل حين طار الملك عبدالله ال سعود الى مصر واستدعى الرئيس السيسي لاعطائه شك ب28 مليار دولار على اليخت الطائر مساعدات من السعوديه بأيعاز من امريكيا صاحبة القول الفصل فاعتبرونا مشحبرين ومرمغين بالوحل لتلبية طلبكم ان نكون رأس حربه لمحاربة الارهاب وداعش وغيرها ادفعوا وسددوا المديونيه راح تشوفونا ربع الكفاف الحمر لهيب المعركه القادمه ولكن عتبنا على امريكيا ان تأخرت بالايعاز لخزائن النفط ان تدفع للاردن وان لزم الموضوع امرا عسكريا من قبل اوباما شخصيا بصفته القائد العام للجيوش الامريكيه الجراره والحليف الاكبر . على الاقل اغلاق مديونية الاردن التي تقدر ب 30 مليار دولار ويخلف على امريكيا والمسددين ديوننا عنها

13) تعليق بواسطة :
02-09-2014 12:21 PM

نعتذر عن النشر

14) تعليق بواسطة :
02-09-2014 01:09 PM

الحرب على ارض العرب وضحاياها من العرب وتمويلها من العرب والخسران من العرب

15) تعليق بواسطة :
02-09-2014 02:31 PM

المعركه الحقيقه مع الفكر المتطرف هي معركه فكريه , معركه بين فهم الأسلام كمشروع حضاري لسعاده الأنسان , قال تعالى " ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى " , وهو مشروع يقدم رؤيه تحترم الحياه البشريه و"َلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ" ورؤيه تحترم اخلاقيات الحروب فلا قتل لأسير ولا تمثيل بجثه عدو ولا قطع لشجره ولا اعتداء على بيوت للعباده من أي دين آخر , وكذلك أحترام لعقائد البشر الآخرين " لا أكراه في الدين " وكذلك رؤيه اجتماعيه تدعو للتراحم وتضع للفقير حقا في مال الغني .
وفي مقابله الفكر المتطرف الذي لا ينضر للأسلام بشموليه ويريد فقط عسكره الدين الأسلامي وتحويل المسلم ألى "شخص يحمل بندقيه ويحارب الأخرين بحسب رؤيه شيخه " , مما أدى في النهايه ألى ربط الأسلام العظيم بالأجرام , وهذا والله مما يغضب كل منتمي لهذا الدين , فقتل الأسرى والمدنيين والأطفال والتفاخر بذلك عبر بث تلك المقاطع الوحشيه على الأنترنت , وحرق اماكن العباده وتهجير العائلات والأطفال في الجبال وغيرها من التصرفات لا يمكن أن يرضي الله سبحانه وتعالى ولا يمكن تبرير وحشيه الأسد بوحشيه مقابله تنسب الى الدين الأسلامي .
ومع أن المشاريع المتطرفه تحمل بذور فنائها بيدها (وكما تندمت القاعده على التفجيرات التي طالت المدنيين) فكذلك فأن داعش تحمل نفس البذور بأرتكابها هذه الفظائع, ولكن من المؤسف ان أرندادات تلك الأفعال سيربطها البعض بالأسلام وكذلك تستغل في تجريم حركات المقاومه في بلدان تحت الأحتلال مثل فلسطبن .

16) تعليق بواسطة :
02-09-2014 04:20 PM

أخي خالد أنت تملك فكرا جميلا و اسمح لي أن أعقب على كلامك فأسأل: لماذا علينا كعرب أن نعيد اختراع العحلة؟

لقد فهم الغرب سبب البلاء حين أدرك أن إطلاق يد رجل الدين في الدولة يدمر الدولة و يأتي بنتائج كارثية على الأرض و الإنسان فأعاد رجل الدين إلى الكنيسة و بنى الدولة على أساس المواطنة و المساواة بين جميع المواطنين دون سؤال عن الدين أو اللون أو النوع كذكر أو أنثى، و أعطى الإنسان حقوقه بل لنقل اعترف للإنسان بخقه في الرأي و العبادة و التعليم و الصحة.

ما المانع أن نبدأ من حيث انتهوا فنعيد رجل الدين إلى المسجد و نمنعه من الحديث في السياسة و نزرع قيم المواطنة الحقيقية القائمة على المساواة و الإنتاج الاقتصادي و نلحق بركب الحضارة دون أن نفقد هويتنا الشرقية الجميلة؟

ألا ترى معي أن سبب البلاء هو وضع رجل الدين مقام السياسة ليفتي و يحلل و يحرم و يعلن الحرب و السلم؟

ألا تسمع كل جمعة شيوخ الجوامع و قد أصبح كل منهم رئيس الدولة لساعة يخطب فيها فيجيش الشباب و يجعل الغضب فيهم يتفاقم و يزرع البغض و الكراهية؟

صدقني لو سكت هؤلاء لنجونا.

الحل هي الدولة العلمانية التي تفصل الدين عن الدولة و تعطي كل مواطن حقه أمام القانون و تعترف للجميع بحق العبادة و هكذا نكسب دنيانا و آخرتنا بينما الآم نحن خاسرون لدنيانا و خاسرون لآخرتنا.

تحياتي لك.

17) تعليق بواسطة :
02-09-2014 05:00 PM

فرقة الملك :- (ذهب الذين احبهم وبقيت مثل السيف فردا)

خاص - عيسى محارب العجارمة - كم أثلجت صدور الاردنيين زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، امس الأثنين، فرقة الملك عبدالله الثاني المدرعة الثالثة.
ويا لجمال الاستقبال العسكري الاخوي الدافئ في قيادة الفرقة لسيدنا،من قبل رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل محمد الزبن، وقائد الفرقة وقادة التشكيلات فيها.

وبعيون القلب على رأي الفنانة القديرة نجاة الصغيرة التي تغنت بأردننا الطود الاشم في سنوات السبعينات وكان يطرب لسماعها الحسين الخالد رحمه الله .

أستمع جلالته الى إيجاز عسكري قدمه قائد الفرقة حول سير الأمور العملياتية والتدريبية واللوجستية والفنية، ومدى الجاهزية القتالية التي تتمتع به جميع تشكيلات ووحدات فرقة الملك عبدالله الثاني المدرعة الثالثة.

ونغتنم هذه المناسبة الطيبة لنبارك لنشامى كتيبة الدبابات الخامسة الملكية المجمع الاداري الجديد الذي افتتحه جلالة القائد الأعلى، خلال الزيارة، هذا المبنى الجديد ، والذي تم بناؤه حديثا ،واشتمل على عدد من المرافق التعبوية والإدارية والفنية.

أن حضور جلالة القائد الأعلى تمرين التحميل التعبوي الذي نفذته كتيبة الدبابات الخامسة الملكية هو الدليل الاكيد على ان جلالته هو الجندي والقائد والبطل والمعلم ورفيق السلاح الذي لا يعرف الكلل والملل خدمة لجيشنا وشعبنا والسهر على الدفاع عنه ضد اية اخطار او تهديدات ، هذا التمرين الذي شاركت به عناصر الأسناد التابعة للكتيبة نفسها ،والتي أظهرت المستوى الرفيع والمتميز والجاهزية العالية التي تتمتع بها الكتيبة ووحدات وتشكيلات الفرقة.
ويأتي تنفيذ التمرين ضمن استراتيجية القوات المسلحة وحرصها الدائم على تطوير قدراتها التدريبية والعملياتية والتعبوية لجميع تشكيلاتها ووحداتها.

وعلى هامش الزيارة، شاهد جلالته عددا من الآليات المقاتلة الحديثة التي دخلت الخدمة حديثا في القوات المسلحة وزودت بها وحدات فرقة الملك عبدالله الثاني المدرعة الثالثة، وقد أبدى جلالة القائد الاعلى اعتزازه بنشامى القوات المسلحة الاردنية والمستوى المتميز الذي تتمتع به وحدات الفرقة.

ان هذه الزيارة هي ما تبقى لنا نحن صغار المتقاعدين العسكريين لنستمتع بمتابعتها لانها الحبل السري الذي يربطنا مع ذكريات شبابنا في صفوف الجيش العربي قبل التقاعد وهي البوصلة الهادية لنا لاننا كلنا اذانا صاغية لكل همسة وحركة تصدر عن جلالة سيدنا البطل المقدام وننصت له كأنصاتنا لخطبة الجمعة واكثر في هذه الظروف القاهرة والبلبلة الفكرية التي تسود الاجواء من خلال فضائيات الفتنة والتطرف والكذب .

وفي الختام اسوق واهدي هذه الابيات من شعر ابي تمام لنشامى فرقة الملك المدرعة الثالثة الملكية الذين رفعوا معنوياتنا نحن اخوانهم بحسن استقبالهم لجلالة سيدنا الغالي ابو الحسين المفدى وتطبيقهم لتمرين تحميل تعبوي غاية في الاحترافية العسكرية حيث تكللت اسارير جلالته بالرضى والانشراح والابتسامة الواثقة بنصر الله له ولجيشه العظيم على كل قوى الشر المتربصة بالمملكة الاردنية الهاشمية ناجزة الاستقلال منذ مائة عام .

يقول شاعر الحماسة ابي تمام :-

ليس الجمال بمئزر فاعلم وإن رديت بردا
إن الجمال معادن ومناقب أورثت مجدا (في رواية: حمدا)
اعددت للحدثان سابغة وعداء علندى
نهدا وذا شُطبٍ يقد البيض والأبدان قدَّا
ومثقفاً ترصا إذا يممته الأقران سدا
وعلمت أني يوم ذاك منازل كعبا ونهدا
قوم إذا لبسوا الدروع تنمروا حلقا وقدا
كل امرئ يجري إلى يوم الهياج بما استعدا
لما رأيت نساءنا يفحصن بالمعزاء شدا
وبدت لميس كأنها بدر السماء إذا تبدى
وبدت محاسنا اللتي تخفى وكان الأمر جدا
نازلت كبشهم ولم أر من نزال الكبش بدا
هم ينذرون دمي وأنذر إن لقيت بأن أشدا
كم من أخٍ لي ماجدٍ بوأته بيدي لحدا (في رواية: صالحٍ)
ما إن جزعت ولا هلعت ولا يرد بكاي زندا
ألبسته أثوابه وخلقت يوم خلقت جلدا
أُغني غناء الميتين أعد للأعداء عِدّا (في رواية: الذاهبين)
ذهب الذين أحبهم وبقيت مثل السيف فردا

issalg2010@hotmail.com

18) تعليق بواسطة :
02-09-2014 06:49 PM

نسمع ان هناك مرتزقة او جيش مرتزقة اما ان تكون دولة مرتزقة فهذا من العجب العجاب ويوما ما ستقع هذه الدولة بشر اعمالها وشر مستشاريها بعد ان ينفض السامر

19) تعليق بواسطة :
02-09-2014 07:05 PM

الأستاذ الكريم ,
اولا ) أن الأمر محسوم بأتجاه الدوله المدنيه الديمقراطيه , وغير ذلك سنتحول الى دويلات طوائف في ضل التنوع الديني والمذهبي الكبير لدى الشعوب العربيه في مشروع يخدم فقط اسرائيل , ولكن هناك الكثير من الأجابات لا يمكن التوصل لحلول لها دون انتعاش الحياه الديمقراطيه ومنها "نموذج الدوله المدنيه الأنسب " لكل تجربه خاصه , وتتراوح التجارب الديمقراطيه بين علمانيه "متطرفه " كفرنسا وبين ديمقراطيات يوجد بها "يمين" ديني , ولكن يجب المعرفه أن اكبر الدول الأسلاميه "اندونيسيا" هي دوله ديمقراطيه وكذلك ماليزيا وتركيا وغيرها من التجارب الناجحه . أن الجواب في نجاح الديمقراطيات هو فقط من خلال رؤيه احلام شبابنا بالهجره الى تلك الديمقراطيات .
ثانيا) أن المواجهه مع موجه التطرف هي مواجهه فكريه وأوسع من البعد السياسي فقط (ففي البعد السياسي فالتطرف ليس بديلا للدكتاتوريه ), ولكن في الموضوع الأشمل فأن موجه التطرف تريد اختطاف الدين الأسلامي السمح بابعاده الحضاريه الشموليه وتحوله الى "مشروع عسكري طائفي في مواجهه الدكتاتوريه" وهذا أمر فيه اعتداء على المسلمين الذين يرون في الأسلام مكونأ اصيلا في بناء القيًم الأنسانيه , يدعو للعفًه والتسامح والتعاطف والأحسان وكذلك مكونا اصيلا في بناء الحضاره البشريه , فالمؤلفات الفلسفيه اليونانيه والرومانيه استعادها العالم من الترجمات العربيه بعد ان كانت الكنيسه في العصور الوسطى تهرطق من يقتنيها وعلوم الطب والفلك والنجوم والجبر كان للمسلمين فضلا كبيرأ في تطورها , ومن المؤسف أن العالم بدل أن يعرف أن الحضاره الأسلامي قد اخترعت "الصفر والفاصله" مما طور علوم الرياضيات اصبح يرى المسلمين بصوره المتطرفين الطائفيين, وبالتأكيد فأن هناك من لهم مصلحه في هذه التصورات النمطيه الضاره جدا سواء للسعي الديمقراطي للشعوب العربيه او انصاف قضاياهم العادله او الحد من تواجدهم في العالم الغربي .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012