الزلمه معصب ما جاب غير سيرة المصاري
وتحالف دحلان مع حماس هههههه.
مقبعه معاه ذكرني بمدرس قديم الله يذكره بالخير كان بيحكي فلاحي
ودايما ولك اكعد واصله معي لهون هسى
بسلخك كف بطير الشرار من عينك.بتفهم
هسعيات بكوم ووووو من هالسوالف شكله متغلب مع مرته بالدار وطلباتها جثيره
ما كان يضحك ويكون حالك دقنه الا لما يستلم الراتب المصاري المصاري
للعلم هذا النوع موجود بكثره عطه شطه وفلافل وشوية طحينيه وصرة مصاري والوضع تمام.قيبدو مشعل بيستفزه اكثر زي عادة شيوخ الدين :يا رجل انت رقم واحد بالشعب ههههه.طيب مين بالمرتبه الثانيه .لا والامير فاهم خلي يستريح الليله عشوة ودرهموه وبيصير خير.
عذرا احبتي تذكرت نكبة والا نكسة والا فكسه .1967 نفس محور الحديث ونفس النقاش ونفس السيناريو منذ انطلاق الرصاصه الاولى للثورة الفلسطينيه
المربع الاول عدنا.
فقط عباس يحمل الأجنده الإسرائيليه ويذهب ليدافع عنها وهو يعرف منذ أخذ المفاوضات كخيار استرتيجي وحيد للسلام وبدون المقاومه لن تلبي له اسرائيل مطلبا واحد وهو يعتمد على البرنامج الصهيوني لحل القضيه على حساب الاردن وهذا لايتفق مع برنامج المقاومه التي تطالب بحدود 67 وحق العوده ودولة مستقله قابله للحياه .
وهذان خطان متوازيان لا يلتقيان ابدا .
وعلى عباس الابتعاد عن كرسي الوكاله والعماله لإسرائيل بدل التمثيل والمسرحيات .
كلاهما وجهان لعملة واحدة الجوز عملاء منا عارف لويش بنضحك على حالنا
لا بد من ولادة فجر فلسطيني جديد ، ردا على هذا الواقع المتردي والذي وصل لمستوى سواليف العجائز ومعاتباتهن ،امام المنازل والحارات !!!!؟؟؟
لا يُعقل ان يصل الوضع باقدس قضية في العالم لهذا المستوى من التسطيح !!!
رحم الله صدام حسن عندما قال " قادة فلسطين على الساحة اصغر بكثر من قضيتهم"
فخامة الرئيس عباس يجب ان تعرف ان اسرائيل دائما تقلل من قيمتك لما انت قعدت تفاوض 20 سنة و يعطوك اي شيء بل بلعكس اخذوا و بنوا و مع حماس اعطوا يعني بلقوة اعطوا و انت كنت دائما تجلس معهم دون اعطائك اي شيء حتى في رام الله اسرائيل تعتقل الفلسطينيون في مناطق تابعة لك
الى رفاق السلاح سلمان المعايطة ومحمد العتوم صدقا ان فتح وحماس وجهان لعملة واحدة
عباس اجاة لعندك ورد على كسوحه تراه واصل وبفيدك عن دحلان وزهران وفوقهم البهلوان..اسمع منه يا عباس...والي مضيع وطن وين يلقاه يلقاه..
اهل مكه اجرى بشعابها..والفلسطينيين يعرفو رطن بغضهم ..ويجبرو حالهم..
ويهمنا باﻻردن..قراءه اردنيه لهذا المحضر:
استنتاج1..هم مع بغض..مش متفقين ولن يتفقو..ومؤامرات وانقﻻبات..فﻻ مجال لﻻتفاق معنا اطﻻقا..اﻻفضل لنا نفكر بحالنا فقط وندبر حالنا
استنتاج2..هؤﻻء الطرفين سواء حماس او فتح..يستمعو فقط لمن يجفع لهم فلوس.. واضح من كﻻم عباس ومدخه ضم قطر ﻻبناره واخفاده..ومدح مسعل للمال من اﻻمارات..ونجن باﻻردن ما عندنا فلوس ندفع. فلن يسمعو شيء منا
استنتاج3..الطرفين كتفقان على دوله فلسطينيه مستقله عاصمتها القدس الشرقيه على حدود67..وﻻ ذكر ﻻي تنسيق مع اﻻردن اطﻻقا..وعليه..علينا كدوله اردنيه اﻻعﻻن يشكل ولضح(( ان هجف اﻻردن المساعده والتاييد ﻻقامة دولة فلسطين المستقله على حجود67..ونؤيد خطة م ت ف المتطابقه مع النيثاق الفلسطيني ﻻقامةدولتهم الفلسطينيه المستقله على ترابهم الوطني كما اعترفت بها اﻻمم المتحده وحل موضوع جميع الﻻجئين الفلسطينيين لﻻردن خاصة وكما عرف الفلسطيني بالميثاق الفلسطيني..بالعوجه السياسيه اوﻻ لكل الﻻجئين من48 الى جنسيتهم الفلسطينيه..يتلوها عوجتهم الى دولتهم الفلسطينيه او البقاء ضيوف عرب فلسطينيين يباﻻردن
استنتاج4.. ﻻ مجال لتقل تناقضات حناس وفتح تلى اﻻردن والمهيمات الفلسطينيه ..
استنتاج5..من هو (((( جواد ))))) الذي يلعب من اﻻردن .عاملنا قاعده مؤامرات دوليه؟! هل هو وحده ام هنالك مجموعات!؟ هل مخابراتنا متابعاه!؟..هل سنطلب من حناس وفتح التوقف عن استباحة اﻻراضي اﻻردنيه؟! واذا جواد معه ركم..هل نسحب جنسيته ونطرده؟!
حكومة الوحدة واختلاف الايدولوجيا ؟!؟ هناك اختلاف ايدولوجي بل خطان متوازيان لايمكن ان يلتقيان خصوصا في ظل هذة المرحلة وهي مرحلة التحرر من الاحتلال البغيض وبناء الدولة فحركة فتح تبنت مشروع الوصول الى الدولة عن طريق المفاوضات السلمية بعد ان يأست من الكفاح المسلح والطريق الطويل الذي سارت فيه الى ان القت سلاحها وغيرت ميثاقها ويدعهما في ذلك الكثير من الانظمة العربية ، في حين حماس تعتبر قضية فلسطين قضية وقف اسلامي ليس من حق أحد التفريط في ذرة تراب واحدة من ترابها المقدس وان كانت الحركة تعتبر نفسها حركة تحرر وطني لها هذف هو ازالة الاحتلال الصهيوني وتقبل بخيار الدولة بحدود مؤقته وهدنة طويلة الامد 30-40 عاما حتى لاتسجل على نفسها كحركة اسلامية خيار الاعتراف بأسرائيل والتنازل عن 97.5% من اراضي فلسطين التاريخية وهنا تراهن على الزمن وتغيير موازين القوى في العالم وفي الاقليم " القوي لايمكن ان يقى قويا والضعيف لايمكن ان يبقى ضعيفا وفلسطين لاتتسع لليهود والفسطينين" من أقوال الشهيد احمد ياسين - رحمة الله وفي حقيقة الامر التدقيق في ما دار في هذا الاجتماع يدلل على ان الثقة بين الطرفين مهزوزة ويشوبها الشك وهذا بحد ذاته كفيل بهدمها سريعا .
وحتى نكون منصفين فتعطيل المشروع الوطني الفلسطيني نحو اقامة الدولة والمدعوم عربيا "مبادرة السلام العربية -قمة بيروت" هو من قبل الاحتلال الصهيوني الرافض للحق الفلسطيني ولكن السلطة والعرب ليس لديهم مشروع غير التفاوض في حين الطرف الاخر لدية خيار المقاومة وانتزاع الحقوق ولو على المدى البعيد.
خلاصة القول الواقع العربي والفلسطيني واقع بائس والرهان على المستقبل أفضل من تلقي الفتات .
تعليق9 صح ومنطق عملي وبراقماتي بدرجة امتياز وكل شعب يدبر حاله بحاله وﻻ داعي نوجع رووسنا بمشاكل غيرنا من الشعوب