ابو زهير الطيب
خطابات ندوات اجتماعات استفسارات
امتعاست انتعاسات ارتكاسات سارس
لماذا لم تعملوا ميناء الغاز المسال
يجب ان تحاكموا على هزا كزا
شاطرين تنزير(تنظير) كرفتات سشوارات
بلكي دكتور النووي يشغل مولدات الكهرباء على الديتيريوم المكتشف
بالاغوار
او التريتيوم المكتشف بقصر عمراء
او الهيليوم المكتشف في وادي عربة
ودمت عطوفة دولتكم
ودمتم معالي سعادتكم
اتفرج على التلفاز الضريبية اعفاءات
عفية عفارم
الكومبرادور هي كلمة اسبانية أو برتغالية تعني الشاري و كانت تطلق إبان العصر الاستعماري في جنوب شرق آسيا على فئة من السكان المحليين كانت تعمل كوسطاء بين التجار الأوروبيين والسوق المحلي. كان دور الكومبرادور هؤلاء يشمل تأمين مصالح صاحب العمل الأوروبي و شراء كل ما يلزمه من سلع (شاي, حرير قطن…).
لاحقاً , في القرن العشرين, أطلقت الأدبيات الماركسية صفة “بورجوازية الكومبرادور” على طبقة من البرجوازية التي تضطلع بدور يقتصر على التوسط بين رأس المال الأجنبي و بين السوق المحلية. بسبب اعتمادها الكامل على رأس المال الأجنبي, تتعارض مصالح هذه الفئة مع “البرجوازية الوطنية”. فيما تلتفت الثانية لتطوير السوق المحلي و ادخاله في عصر التصنيع و السعي لتحقيق انفتاح سياسي يعيد رسم علاقات النفوذ السياسي بما يضمن تحقيق شيء من التطور, تسعى الأولى إلى تكريس اعتماد الاقتصاد المحلي على المستثمر الأجنبي و إعاقة أي مبادرات اقتصادية أو سياسية تقوض هذه التبعية.
الكلام أعلاه يتناول مصطلح كومبرادور, أما الحديث عن “الممانعة ” فلا يحتاج الشرح أولاً لأن سياسات نظام الممانعة السوري تشرح المصطلح و ثانياً لأن الغالب أن أصول هذا المصطلح تعود به إلى كتب الفيزياء و الهندسة الكهربائية قبل أن تخرجه منها عبقرية المعجم اللغوي البعثي.
في السياق السوري, كانت أحزاب اليسار السورية في السبعينيات تصف السياسة الخارجية لنظام حافظ الأسد بالكومبرادورية السياسية. في الحالة التجارية, كان الكومبرادور الصيني يسعى لتحقيق هدفين الأول طبعاً هو الربح السريع و الثاني هو إرضاء رأس مال الأوربي لضمان استمرار العملية بغض النظر عن حاجات السوق المحلية و مصالح اليد العاملة المحلية. المعادل السياسي لهذين الهدفين في حالة نظام حافظ الأسد هو اولاً العمل على ديمومة النظام بغض النظر عن المصالح الوطنية الإستراتيجية و ثانياً تحقيق الخدمات التي يطلبها الخارج لضمان استمرار تعامل الخارج مع النظام.
العالم الأول أو المعسكر الرأسمالي أو المعسكر الغربي مفهوم برز خلال الحرب الباردة، حيث كان يستخدم لوصف الدول المتحالفة مع الولايات المتحدة، تلك الدول كانت ديمقراطية ورأسمالية. بعد سقوط الاتحاد السوفييتي ونهاية الحرب الباردة، تغير معنى مصطلح العالم الأول وأصبح معناه مترادفًا إلى حد ما مع الدول المتقدمة أو الدول المتقدمة جدا وهي الدول التي تتمتع باقتصاد متقدم ومؤشرات تنمية بشرية عالية. عرَّفت هيئة الأمم المتحدة العالم الأول على حسب مقياس الناتج القومي الإجمالي. الديناميكيات العالمية بين العالم الأول والعوالم الأخرى انقسمت إلى قسمين: العلاقات مع العالم الثاني كانت تنافسية، إيديولوجية، وعدائية. أما علاقتها مع العالم الثالث كانت عادة إيجابية من الناحية النظرية، في حين أنها كانت أحياناً عدائية في الممارسة العملية (كالحروب مثلًا).
العولمة هي ظاهرة متزايدة الأهمية غُذِّيَت بشكل كبير من العالم الأول وعلاقاته. مثال على العولمة في العالم الأول هو الاتحاد الأوروبي الذي جلب الكثير من التعاون والتكامل في المنطقة. الشركات المتتعدة الجنسيات أيضا تعطي مثالًا على تأثير العالم الأول على العولمة، وذلك لجلبها الاقتصاد والسياسة والتكامل الاجتماعي لكثير من الدول. مع ظهور الشركات المتعددة الجنسيات، ارتفعت مشكلة الاستعانة بمصادر خارجية في العالم الأول
مؤشر التطور البشري هو تصنيف عالمي حيث تؤخذ مؤشرات مختلفة لتصنيف الدول بناء على تطورهم (مثل الدخل القومي الإجمالي ومأمول العمر ونيل التعليم). تجمع هذه المؤشرات لترتب الدول حسب التطور البشري.[3] الدول التي تمتلك تقدير عال في هذا التصنيف تكون من أعلى الدول في التقدم والصناعة بين دول العالم. هذا المؤشر ممتاز للتعرف على دول العالم الأول من حيث التطور البشري. هناك 47 دولة صنفت بأنها تمتلك مؤشرات تطور بشري عالية جدا.
الاختلافات في التعاريف[عدل]
منذ نهاية الحرب الباردة لم يعد التعريف الأصلي للعالم الأول مطبق. هناك تفاوت في تعاريف العالم الأول، بالرغم من ذلك فإنهم يتبعون نفس الفكرة، عرّف جون دانيالز -الرئيس الأسبق للأكاديمية العالمية للتجارة- العالم الأول بأنه يتكون من "دول صناعية ذات دخل عال".[4] وعرّفه البروفيسور جورج بريجاك بأنه الدول "الحديثة والصناعية والرأسمالية من أمريكا الشمالية وأوروبا".[5]
مؤشرات أخرى[عدل]
التعاريف المختلفة لمصطلح العالم الأول والتعاريف الغير محددة له في عالمنا اليوم أدت إلى مؤشرات مختلفة. في 1945 استخدمت الأمم المتحدة مصطلح عالم أول، ثاني، ثالث، رابع لتقسيم الدول حسب مقياس الناتج القومي الإجمالي مقاسة بالدولار الأمريكي بالإضافة إلى العوامل الاجتماعية والسياسية.[6] (بالرغم من أن الاستخدام المشهور للعالم الرابع لم يأت إلا متأخرا [6][7]). العالم الأول ضم دول صناعية كبيرة وديمقراطية.[6] العالم الثاني ضم دول حديثة غنية صناعية لكنها تحت سيطرة الشيوعية.[6] غالبية الدول الباقية ضمت إلى العالم الثالث. أما العالم الرابع فصنفت على أساس الدول التي يعيش سكانها على أقل من 100$ سنويا.[8]
إن استخدمنا المصطلح حسب الصناعة والاقتصاد والدخل العالي للفرد فإن البنك الدولي يصنف الدول على أساس الدخل القومي الإجمالي إلى: دول ذات دخل عالي، دول ذات دخل فوق المتوسط، دول ذات دخل أقل من المتوسط، دول ذات دخل منخفض
سبب خسائر الشركه هو عدم التخطيط الاسترتيجي الجيد والدقيق من قبل اجهزة الدوله المعنيه وعبر السنوات الطويله الماضيه فلو كان هناك تخطيط جيد وذلك بتعدد المصادر للطاقه وكذلك بالتخزين الاحتياطي وهذان لامران لم تكن موجوده مما حمل الشركه والخزينه هذه الخسائر الهائله وقد يحملها النسور لجيوب المواطنين نتيجة لتخطيطه السيئ وممن سبقوه وهم المفترض بان يتحملوا هذه الخسائر من ملاينهم
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .