اخر فقرة من هذه المقالة اختصرت كل ما جرى في العراق فالمظلوم سبتحول الى بركان متفجر في وجه ظلامه
وسنة العراق ظلموا مرات عديدة من الامريكان المجرمين والذي جرى في سجن ابو غريب ومسهد تدنير الطيران الامريكي للفلوجة بقنابل الفوسفور الابيض لا زال ماثلا في خيال العراقيين والعرب كما ظلموا من المليشيات الشيعية الحاقدة ومنظر السجناء السنة وهم يعذبون بثقب اجسادهم بالدرل ومنظر الجثث وهي تحرق وتسحل في الشوارع من قبل المليشيات الشيعية لغ زال ماثلا في اذهان الجميع
وسنة العراق ظلموا كذلك من كل الانظمة العربية عندما فتحت هذه الانظمة العميلة ارضها ومطاراتها وهي مرغمة وذليلة وراكعة امام الطيران الامريكي والعربي واليهودي لكي يقصفهم ويقتلهم ويدمر بيوتهم وليحتل بلادهم في عام ٢٠٠٣ ولكي يستمر في القصف والقتل والتنكل بهم في هذه الحرب الاربعينية التي حشد لها وباشر بها اوباما في هذه الايام على اهل السنة في العراق واوعز لميليشيا الاكراد والشيعية بقتلهم تحت غظاء جوي غربي امريمي ويهودي
فلكم الله يا سنة العراق كم مرة ظلمتم ! ولكم الله يا سنة العراق كم مرة خذلتم ! لكم الله يا سنة العراق كن مرة طعنتم في الظهر من قبل اخوانكم العرب !!! لكم الله لكم الله لكم الله فالله الذي توعد الكفار بالخزي والهزيمة وتوعد الظالمين بالقصاص هو أقوى من الجميع وأكبر
لكم الله
داعش حضان طروادة الامريكي للهيمنة على المنطقة مجددا ،والحرب على داعش شركة امريكية قابضة .
داعش صناعه امريكيه تركيه صهيونيه بأمتياز
لو وقف الأمر الى حد تكوين داعش لا كانت الأمة بألف خير
الأصل ان امريكا هي سبب لكل دمار وانهيار في كل العالم العربي والإسلامي حتى أروبا لم تسلم من أضرارها واشرارها
امريكا هي بؤرة الدمار لكل الإنسانية منذ تكوينها على أشلاء عشرين مليون من الهنود الحمر والبقية الباقية في صحراء نيفادا في مستمرات الدمار والهلاك عن طريق الادمان على المخدرات والتي بنيت من اجل هذا الهدف
امريكا لايمكن الأخذ بما تقول وبما تتظاهر به من ديمقراطية فهذه الديمقراطية هي ديمقراطية الحظاىر وزراىب الأبقار ومزارع الدواجن كما فسرتها فلسفتهم البراغماتية وعتباطيتها للواقع
سهل على من لا يقرأ التاريخ ان يقول ذلك عن امريكا .. نعم امريكا اخطأت مؤخرا بالشرق الاوسط ولكن هذا ليس رأي الكويتين و الخليجين في 1991 ولا رأي مسلمي البوسنة و لا رأي مصر عقب العدوان الثلاثي ... ملعونة ان فعلت و ملعونة ان لم تفعل
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .