ولكنني أؤمن بأن أخطرها الفاشية الدينية التي تحوّل الإنسان الى قنبلة متحركة والى برميل متفجر قابل للإنفجار في أي وقت وفي أي زمان وفي أي مكان !!!!
لماذا؟؟؟
ببساطة لأنه مُتسلّح بمبدأ الإستشهاد !!!
ولأنّ ما وراء الإستشهاد بطريقة الفاشية الدينية القناطير المقنطرة من الذهب والفضة وجِنان النخيل والأعناب والسندس والإستبرق والأهم من كل ذلك " الطوابير المنتظِرةِ من الحور العين !!!
فليس أجزل من عطاء "" 70 حورية من الحُورِ العِينْ ""ولكل منها 70 وصيفة ولكل وصفية مثلهن !!
هذا هو العطاء الذي جرّد الإنسان من انسانيته في زمننا الحاضر في المفهوم الداعشي و غير الداعشي حتى وفي مفهوم الصحوات والفيالق وصولاً وامتداداً لفكر حزب الله وتعاليم الخميني ومفاتيح الجنة وقبل ذلك أو معه " صكوك الغفران زمن الظلام والإستبداد الديني في اوروبا .
أخي الكاتب أُوافقك الرأي تماماً و لكنّي أرى أنّ الفاشية الدينية هي الأخطر لأنها تستهدف ليس الإنسان فقط بل والشجر والحجر والإرث التاريخي والحضاري وعلى رأس كل ذلك الإرث الإسلامي النقي النظيف الصحيح و الوسطي المعتدل , إسلام الحوار والجدال بالتي هي أحسن كما تعلمنا في صغرنا ويجوز لي أن أقول ها هنا أنّ الله قد اراد أنّ يعلمنا دروسا في الحوار حينما أجرى حواراً مع " ابليس " الذي طلب إمهاله الى حين و حتى أن ابليس اللعين قد هدد وتوعّد عبادَ الله قائلاً لربِّ العزةِ والجلال " لأُغوينّهم أجمعين إلاّ عِبادَكْ المـُخلصِين ... ومع ذلك فلم يسخطه الله في حينه بل أمهله كما طلب !!!
بالله عليك لو دار واحد بالألف من مثل هذا الحوار مع أحد تلاميذ داعش أو لاحش أوغيرهما فماذا ستكون النتيجة وماذا سيكون المصير ؟؟؟
حسبي الله و نِعمَ الوكيل ,,,,ونصرنا على كل من اراد بالإسلام السؤ و الشرور
الامور مع مرور الوقت تزداد وضوحا
لنلقي نظره على الحلف الذي يتوعد الدوله الاسلاميه بالويل والحرب
1 : دول الكفر العالمي اميركا وعصابتها الدوليه .
2 : اسرائيل التي تعهدت بتقديم النصح المعلومات واخيرا اعلانها عن استعدادها للمشاركه العسكريه الفعليه .
3 : انظمة العملاء كافه .
4: الروافض الضاله العملاء والمتحالفين مع القوات الامريكيه
5 : نظام المجوس .
6 : البشمركه وال ب كيه كيه الماركسيه الملحده العميله لنظام المجوس واسرائيل واميركا واوكار الخابرات الامركيه والغربيه والموساد والبرزاني العميل في اربيل تشهد على عمالتهم خيانتهم .
7 : تشكيله واسعه من المنافقين الزنادقه والطوائف الكافره المرتده
والعلمانين الكفره والاحزاب العميله
يدعم هؤلاء اجهزه اعلاميه متطوره وحديثه مهمتها خلق الاكاذيب والتشويه الممنهج وقلب الحقائق وعكسها .
هذا هو الحلف حلف الشيطان .
دي شعور يكاد يكون مصيباً أنّ داعش وغيرها إنـّما هي صناعة غير اسلامية أبداً بل صناعة تهدف الى تدمير الإسلام بعدما تم للغرب تدمير الشيوعية
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .