أضف إلى المفضلة
الخميس , 28 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا الاتحاد الأوروبي يتصدر قائمة الشركاء التجاريين للأردن تحويلات مرورية لتركيب جسر مشاة على طريق المطار قرض بـ 19 مليون دولار لبناء محطة معالجة صرف صحي في غرب إربد غرف الصناعة تطالب باشتراط اسقاط الحق الشخصي للعفو عن مصدري الشيكات 5 إنزالات أردنية على غزة بمشاركة مصر والإمارات وألمانيا - صور ارتفاع الإيرادات المحلية 310 ملايين دينار العام الماضي والنفقات 537 مليونا مجلس الأعيان يقر العفو العام كما ورد من النواب المحكمة الدستورية ترفع للملك تقريرها السنوي للعام 2023 وفاة سبعينية دهسا في إربد "الكهرباء الوطنية": الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل السلطات الاسرائيلية تعلن إغلاق جسر الملك حسين بعد إطلاق نار في أريحا 7.726 مليون اشتراك خلوي حتى نهاية ربع 2023 الرابع
بحث
الخميس , 28 آذار/مارس 2024


حكومة النسور والقشة التي قصمت ظهر البعير

01-10-2014 11:48 AM
كل الاردن -

كتب محرر الشؤون المحلية :

لم يخطر في بال أي مواطن أردني ذلك السيناريو الذي خرجت به حكومة النسور بعد أسبوعين من الانتظار وكثرة الاقاويل حول ما حصل في عجلون ، حتى ظهر رئيس الوزراء ومعه وزير الداخلية والإعلام اللذان سبق وصرحا تصريحات غير مسؤولة وغير مقنعة، ليقدم للمواطن رئيس هيئة الأركان في رواية جديدة ما كان يتمنى أي مواطن سماعها .

رواية رئيس الأركان وما صاحبها من اعتراف رئيس الوزراء الضمني وهو وزير الدفاع بأنه كان مغيبا عما يحدث في عجلون وأن الإشاعات هي سبب اطلاعه على ما يتم ترك اثرا ' سلبيا كبيرا ' على الحكومة ، وخاصة رئيسها ، وهو ما قد يكون السبب الرئيس اليوم لاستقالة الحكومة من اجل إغلاق هذا الملف .

' عذر اقبح من ذنب '. هذا ما ردده الأردنيون خلال الساعات الماضية بعد تصريحات المسؤولين عن وجود اختراق امني خطير طيلة خمسة عقود ، وعن عدم قدرة الدولة الاردنية على معالجة ذلك الاختراق الا بمساعدة الدولة العدو التي قامت بذلك الاختراق .

الحكومة اليوم وضعت نفسها في مأزق لا يمكن الخروج منه الا بالاستقالة والاعتذار من الشعب الاردني ، فكيف لحكومة تروج لبرنامج نووي ألا تستطيع التعامل مع اختراق أمني ولا تستطيع التعامل بشفافية مع مواطن اصبح متقدماً بشكل صارخ على حكومته ومعظم مسؤوليها ، حتى وصل الامر ان يتم نشر تفصيلات دخول الاسرائييلين وخروجهم من قبل المتقاعدين العسكريين  لإجبار الحكومة والجهات الاخرى على الاعتراف بذلك ؟

ان إقحام المؤسسة العسكرية في هذا الموضوع كان الخطيئة الكبيرة لهذه الحكومة ، وكان الأصل ألا يتم زج تلك المؤسسة التي تحتل مكانة مرموقة لدى ابناء الوطن في محاولة إنقاذ فشل الحكومة وطاقمها وفشل رئيس وزراء ' كان وما زال ' يدعي الولاية العامة التي لم تظهر الا في رفع الاسعار وفرض الضرائب على ابناء هذا الوطن .

القشة التي قصمت ظهر البعير ، هذا ما يمكن وصفه اليوم لهذه الحكومة بعد مؤتمرها الصحفي الاخير ، والذي زاد الشكوك وخلق البلبلة وشكك في قدرات الدولة الاردنية وحتى المؤسسة العسكرية والامنية في المحافظة على امن الوطن والمواطن ، وعليه فقد يكون هذا المؤتمر هو السبب الرئيس لمغادرة هذه الحكومة في مقبل الأيام وربما قبل انعقاد مجلس النواب في دورته العادية .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
01-10-2014 11:57 AM

بيان العسكريين المتقاعدين كان مدوي بيناتهم بتصدع الروؤس وبتحرك المي الراكدة

2) تعليق بواسطة :
01-10-2014 12:01 PM

لولا بيان لجنة المتقاعدين العسكريين العليا ، وتاكيدها على دخول آليات اسرائيلية لهذه المهمة من خلال المعبر الشمالي وعودتها ،لما قامت الحكومة بمفاتحة الشعب الاردني بذلك!!!!!؟؟؟؟
ان دل ذلك على شيء فانما يدل على ان المتقاعدين قد اخذوا عهدا على انفسهم بعدم خداع الشعب واطلاعه على كل الحقائق

3) تعليق بواسطة :
01-10-2014 12:09 PM

ياعمي زعلانين على الخرق الامني من خمسين سنة ومش زعلانين علاقمار الصناعية ومحطات التجسس على الحدود هاظ غير التعاون والتنسيق المخابراتي العلني بينكم وبين ولاد عمكم لا والادهى انتو عارفين انها الحليف الوفي للاردن وساعة الجد هي الي حمت نظامكم من السقوط خلكم ساكتين وبلاش مزايدات وعرط

4) تعليق بواسطة :
01-10-2014 12:10 PM

منذ وقت طويل كان واضحا ان القديم يموت اما الجديد يقوم الاحياة الموتى بمنعه من التبرعم... وهكذا تخسر الامم والشعوب فرصها في حياة جديدة... الوداع

5) تعليق بواسطة :
01-10-2014 12:16 PM

لا يوجد ارني الا وخدم احد افراد عائلته في الجيش الذي يحتل مكانة مرموقة في قلوب الاردنيين، وكان للصراع مع العدو الاسرائيلي دورا هاما في تعزيز هذه الصورة الرائعة من حروب 1948 والمعارك التي خاضها وبطولاته ضد الاعداء في ارضنا العربية مرورا بكل نقطة دم سفكها الجندي العربي في سبيل العروبة والدفاع عن الوطن... نصيحة لليبراليين الجدد الذين لا يهتموا بوطن او بقومية ان يتركوا الجيش العربي ولا يزجوا بهم بمصالحهم واهدافهم..كان خطا فادح ما تم في المؤتمر الصحفي لاني جيشنا كما عهدنا ارفع من الرسالة التي ارادوا ان يوهمونا بها عن هرقلة

6) تعليق بواسطة :
01-10-2014 12:21 PM

الى رفيق السلاح العتوم يوجد مثل يقول بعد ماتخد دار بندقة

7) تعليق بواسطة :
01-10-2014 01:27 PM

They must resign all for this silly excuses .Long Live the King and the queen!!!!!!!!!!!!!!

8) تعليق بواسطة :
01-10-2014 01:37 PM

أنشر يامحرر مع الشكر ؟؟

9) تعليق بواسطة :
01-10-2014 01:50 PM

الى كاتب المقال والى معطم المعلقين المتحاملين على الاردن أقول :-

" ينطبق عليكم المثل القاءل " احترنا يا قرعة من وين نبوسك "



فلا بيانات مبهمة اعجبتكم ولا تصريحات مطمئنة حول عدم وجود الذهب اقنعتكم و لا تصريحات " نص نص " أفادتكم !!!



والآن تنسون حلفانكم بالأيمان المغلظة بانكم كنتم شهود عيان على استخراج اطنان الذهب والتماثيل الهرقلية ونقلها بطائرات ال " سي ون ثيرتي " وتتحججون الآن بان االوطن مستباح امنه وحدوده !!!

فعلاً عجيب أمركم فأنتم وليس غيركم من زج بالمؤسسة العسكرية في هذا التجاذب غير الوطني ....



وبالتالي فإنني ارفض الفقرة التالية جملة و تفصيلا :- "" ان إقحام المؤسسة العسكرية في هذا الموضوع كان الخطيئة الكبيرة لهذه الحكومة ، وكان الأصل ألا يتم زج تلك المؤسسة التي تحتل مكانة مرموقة لدى ابناء الوطن في محاولة إنقاذ فشل الحكومة وطاقمها وفشل رئيس وزراء ' كان وما زال ' يدعي الولاية العامة التي لم تظهر الا في رفع الاسعار وفرض الضرائب على ابناء هذا الوطن .""

10) تعليق بواسطة :
01-10-2014 02:10 PM

ممكن تفهمني حضرة المحرر ماالذي يحول دون نشر تعليق سابق لي ولك الشكر ؟؟؟

رد من المحرر:
اهلا .. لم يصلنا اي تعليق لك .. ارجو ارساله مرة اخرى تحياتي

11) تعليق بواسطة :
01-10-2014 02:13 PM

هزلت هك حكومه الاشرف الاستقاله كفا تمثيل حكومه مهزومه واوزير داخليه فاشل

12) تعليق بواسطة :
01-10-2014 02:19 PM

عام 1969 وانت ياابن عجلون .. تعرف الموقع والطريق واستنادا للمثل ( الهدم اسرع من البناء ) في ذلك العام كانت عجلون خاليه من المواقع العسكريه وكانت شبه محتله من المنظمات الفلسطينيه , فلا المنظمات ولا اسرائيل قادره على الحفر بالصخور وبسرعة الجواسيس لزرع اجهزة التنصت بل يحتاج الأمر لعدة ايام لأن الاليات قبل خمسين عاما ليست بجودة وتطوير الاليات اليوم ... الفريق الاسرائيلي والأردني احتاج لأكثر من 12 ساعة عمل بمعدات متطوره جدا لا يوجد منها في الأردن فكم اخذت اسرائيل وقت لزرع معداتها؟ والطريق لا يمكن أن تخلو من الماره فهي طريق رئيس يربط عجلون باربد بالاضافة للسكان في المنطقه واصحاب الاراضي والرعيان .... هذا من جهة
من جهة آخرى طالما العمل عسكري ويخص منطقة الشمال , لماذا منع قائد منطقة الشمال العسكريه من دخول الموقع اثناء الحفر وهو المسؤول الأول وصاحب الشأن الأول ؟
وهل كان الامر يحتاج الى المتفجرات لأخراج الأجهزه وتدميرها ؟
الصور التي عرضوها اظنها اعدت بعد أن افتضح الأمر ولكي تقدم بهذا المؤتمر لأن الونش الظاهر بصورة المؤتمر يختلف عن الونش الظاهر بالصورة المسربه والذي تقف بجانبه إمرأه بكبوت أبيض
ثم :
تصريحات وزير الاعلام وتصريحات وزير الداخليه المظلله .. كيف سمح النظام او قائد الجيش او مدير المخابرات لنفسهم أن يتركوا الرسميين يتخبطون تخبط عشواء ؟؟؟؟
ولماذا لم يقولوا هذا فور أن اكتشف الشعب العمليه واخذت ترده التسريبات من الحضور لقطع الطريق على الاشاعات ؟
والاهم من كل هذا أن الشعب ايضا لم يقتنع برواية مؤتمرر النسور , ولو ظل صامتا لكا افضل حتى تموت الاحاديث وتموت القضيه لكنهم بدلا من أن يكحلوهها عوروا عينها وزادت البلبله وارتفعت درجة الغيلان ...
لدينا خبراء اثار وتربه وصخور ... ويستطيعون ان يصدقوا على رواية مؤتمر النسور او أن يقولوا غير ذلك
اعادة الخفر هي الحل اذا ارادوا حلا

13) تعليق بواسطة :
01-10-2014 02:52 PM

و يبقى السؤال الأهم: ما الذي تم اخفاءه داخل الكتل الاسمنتية و لماذا كل هذا التركيز في بيان. القوات المسلحه على صورها . لا اجهزة تجسس ولا بطيخ على وزير الداخلية أن يعلم بأن هذا الشعب ليس شعب حمير وزبالين. يوم الانتقام من الخونه أقرب مما تتوقعون

14) تعليق بواسطة :
01-10-2014 03:00 PM

الهذه الدرجة كان الامن الوطني والعسكري مخترق اين كانت المخابرات والاستخبارات العسكرية؟ حدث هذا في عام 1969 قبل دخولي سلك الجندية بإقل من عام في شهر كانون ثاني من عام 1971 حين كنت شاباً يافعاً أشب عن الطوق شيئاً فشيئاً ولم أكن أعرف من وطني غير قريتي الريفية في ضواحي بلدة وادي السير ومسار سيري على الاقدام الى قيادة الجيش في العبدلي يوم كان المكان غير المكان والزمان غير الزمان والمعالم غير المعالم وبعد ان ودعتني والدتي رحمها الله وهي تدعو لي وتسدي لي النصائح الحكيمة التي أنجتني في كثير من المواقف المحرجة والمواقف الضيقة ومازالت تلك النصائح نبراس لي في الحياة ولم تكن خريجة جامعة الاداب والفلسفة وأنما كانت خريجة مدرسة الاسلام السمح والعادات والقيم العربية النبيلة الاصيلة ودعتني وهي تطبع قبلة على خدي وترتدي على رأسها عصابة بحجم عجل كاوتسوك قياس 24 موشح بالالوان الازرق الفيروزي والبني تفوح منه رائحة المسك والعنبر ، حدث هذا وكنت تلميذاً عسكرياً منهمك في حفظ أنشودة الله الوطن المليك ودعوة الحق لدينا ، حدث هذا حين كنت أعاقب في معسكرات الزرقاء والمفرق أن لم يبدو شعاري وحذائي لامعين أمام الجنرالات أصحاب الرتب والقبات الحمر والنياشين ، ولكم تمنيت أن أسمع من رئيس الوزراء او رئيس الاركان ان من زرع تلك الاجهزة جواسيس في سنوات خضم الحروب مع العدو الصهيوني ولم يزرعها عناصر اسرائيلية ، وأستدركت للتو قبل افرغ من بياني هذا خشية من معلقين يتبعوني ويسفهو رأيي ويسخفوه أن تلك الاجهزة متطورة ولم تكن معروفة لدول الشرق العربي حين كانت وتقنية ال jps لعب بلاستيشن في دول امريكا الغرب وافاضت بها الى ربيبتها اسرائيل وأن أفحموني بهذا الرأي ولم أجد بداً أمامه الا التسليم به وأن من وضعها عناصر أسرائيلية موسادية الأ أنني لن أتزحزح عن قناعتي الشخصية قيد انملة ان العناصر دخلو كسياح ضمن قطعان السياح التي تأتي وتجوب البلاد عرضاً وطولاً بجنسيات وجوازات سفر دول غربية يحملو على ظهورهم حقائب متروسة بإشياء مجهولة تنوء بها أعمدتهم الفقارية وكانت من الاماكن السياحية المفضلة لهم طريق بغداد ، والشيئ بالشيئ يذكر أذكر انه اكتشف في عام 1973 تقريباً وكيل في الجيش سعى للتجند في الجيش ليس حباً بخدمة وطنه وأنما لأجل التجسس على وطنه لصالح الصهاينة من خلال جهاز ارسال واستقبال وايرلس يضعه في تسوية بيته في احد قرى عجلون ويتوجب التحقيق مع هذا الجاسوس ان كان مازال حياُ ولم تجاوز رقبته حبل المنشقة بعد لمعرفة صلته بهذه الاجهزة واحتمالية انها من متقبيات أعمالية التجسسية الخسيسة الى جانب مجموعة أخرى من الجواسيس يقبعون في السجون الاردنية منذ أربعين عاماً أحدهم لعب دور تجسسي في صحراء سيناء ضد الجيش الثالث المصري اذيان حرب عبور قناة السويس عام 1973 ؟؟؟

15) تعليق بواسطة :
01-10-2014 03:58 PM

كل المصائب التي حلت بنا مؤلمة اذا كانت رواية الذهب صحيحة واستولت عليها عصابة مؤتمنة فهو مؤلم واذا كانت اجهزة تنصت زرعتها اسرائيل كل هذه السنين فهو مؤلم ايضا وكذب وزراء الاعلام والداخلية قبل المؤتمر الصحفي فهو مؤلم ايضا وتصريح صاحب الولاية ووزير الدفاع انه كان مغيب فتلك المصيبة العظمى والذي لم يقدم استقالته على اثرها

16) تعليق بواسطة :
01-10-2014 04:12 PM

الأخ الكريم محرر الشؤون المحليه المحترم.
شكرا لك على مقالك الذي يلامس الحقيقه والواقع .
أخي ما جرى في معركة عجلون وما يجري ما هو إلا نتاج سلوك حكومي يتميز بالإستعلاء والتجبر .
نصح الناصحون وكتب الكتاب الوطنيون وكانت الحكومات ترى ذلك كله هو نصائح حاقدة تصدر عن باحثين عن سلطة او جاه أو مال .
ادارت ظهرها لكل شيئ اعتقادا أنها الوحيده التي تنطق عن الهوى وانها الوحيده بدون شعب ونخب قادره على اجتراح المعجزات .
قبل أيام وعندما اكتشفت ان عدائها المزمن منذ بيان الأول من أيار 2010 للمتقاعدين يحتاج الى رثي لمواجهة الحرب العبثيه مع داعش وتفكك المجتمع وحربها الضروس على رموز المتقاعدين ومطارتهم في ارزاقهم وابنائهم وحياتهم العامة والخاصه والآن تريد الرثي لجروح لن تندمل ومن حكومات لا تتعلم دروسا من الواقع .
التقط المتقاعدون الرساله أنها تريدهم بشكير وواجهه بعد أن عادتهم واهملتهم بل وحاربتهم لتنفذ كبريائها وتعاليها المصطنع وقراراتها الإرتجالية الفجه .
طلب منها المتقاعدون طلبا واحدا . قالوا .
اخرجوا عن كبريائكم الكاذب واعتذروا للشعب عن كل الفصول التي ادت لما نحن فيه من استشراء للفساد والفقر والحاجه والمشاجرات الجماعيه وغيرها وغيرها وقولوا للشعب نعتذر وصفحة جديده رغم ان الشعب لا يصدقكم وانكم اليوم تريدون غطاءا تتدثرون فيه لاستكمال اخطاء قراراتكم .
إلا انها رفضت وتمعن بالتعالي ونحن ننتظر نتائج وتبعات معركة عجلون ومعركة داعش والتغريد خارج سرب الوطن .
الى هنا والكلام كثير.

17) تعليق بواسطة :
01-10-2014 05:00 PM

انتبهوا لتعليق الغزوي منطقة عجلون في عام 69 وعامي 68 و70 كانت تحت سيطرة الفدائيين فكيف دخلت اسرائيل وحفرت ووضعت اجهزه . وأضيف هل اسرائيل ما وجدت غير مكان هرقه الاثري لتزرع فيه اجهزه أقول يا ريتك يا ابو الغزو ما غزيت ولا اقصد السيد الكاتب بل السيد الرئيس الذي تفتق ذهنه أخيرا الذي لم يوفق اطلاقا هذه المره

18) تعليق بواسطة :
01-10-2014 11:52 PM

( اختراق امني خطير طيلة خمسة عقود... والعين الساهرة في تل ابيب )

* بما ان الحكومة الاردنية واركانها اقرت بوقوع اختراق امني خطير طيلة خمسة عقود فيبقى السؤال:
** متى ستقر الحكومة الاردنية بوقوع الاختراقات الامنية وعمليات التجسس على الامن القومي الاردني في السفارة الاردنية ومكتب الاعلام الاردني في لندن، والتي طالت مؤسسة العرش ورمزها الاول؟ علما بان ملف هذه الخروقات والعمليات بحوزة مجلس النواب الحالي.
*** هل ستقر الحكومة الاردنية واركانها بوقوع الاختراقات الامنية على مؤسسة العرش ورمزها الاول الان؟ ام سيتطلبها الاقرار بذلك خمسة عقود؟ ربما عندما يتم كشف وحفر موقع كنوز جنكيز خان في ظلمة الليل.
**** وهل ستقوم الحكومة الاردنية واركانها باتخاذ اية اجراءات رادعة ضد اسرائيل لنقعها اتفاقية وادي عربا في الماء العكر ورشه في وجهها وعينها وشعبها؟
***** واين هي العين الساهرة علينا في تل ابيب؟ اقصد سعادة سفيرنا الاردني وليد خالد عبيدات، رجل المهام الصعاب، كون اسرائيل دولة غير محبة للسلام، عاتية وخارجة عن القانون، واين هي تصريحاته حول ماحدث؟ هل سيقوم بالتصريح بعد خمسة عقود؟ ام سيظل على صمته الصامت سمة عمله الدبلوماسي الباهت؟

19) تعليق بواسطة :
02-10-2014 01:35 AM

• برأينا المتواضع.. فإن "عجلون" أو "هرقلة غيت" هذه كشفت عن عيوب خطيرة وخطيرة جدا في بناء النظام السياسي وعملية اتخاذ القرار.. بما فيه من روايات متناقضة يوما عن يوم.. يقابلها اصرار المواطنين، وبصورة عفوية، على عدم التصديق.. يعني تدن ثقة المواطن بمن يحكمه إن لم يكن انعدامها..
• أهم الدروس، والتي تبدَت من إعتراف رئيس الحكومة، نعم رئيس الحكومة، إنه كان، وعلى الارجح سيبقى، مغيبا عن القضية.. رغم أنها تتصل بالأمن القومي.. هذا إذا صدقنا وتبلعنا (مع كيس ليمون حامض جدا) آخر نسخة من روايات الحكومة.. من أن الأمر يتصل بتفكيك موقع تجسس اسرائيلي قائم منذ عام 69.. وهلم جرا.. ما يُعيدنا الى المربع الأول من النقاش السياسي الذي نشأ قبل عدة سنوات، والذي تمظهر بصورة واضحة، في بيان المتقاعدين العسكريين في الأول من أيار، عن أهمية تكريس وترجمة الولاية العامة في شخص الحكومة القائمة في الدوار الرابع وليس في أي مكان غيره.. يعني وكما في المثل الشعبي: رجعنا نحصد عقير.. بعدما ظننا واطمئنينا الى أن هذا الرئيس متمكن ومحيط بالعملية السياسية في البلد، بما فيها الأمنية، فإذا به "مثله مثلنا".. وليس له من كل هذا البيدر الماثل امامنا سوى الزوان.. بما فيه ترسيخ صورته في الذاكرة الشعبية كرافع للاسعار.. مُفقر الفقير ومغني الغني.. وغاض للبصر عن تهرب ضريبي هائل لساويرس وداغر..وامثالهما..
• بناء على اعلاه وغيره.. فإنه أفضل لرئيس الحكومة أن يقدم استقالته اليوم قبل الغد.. وأن يضمنها وبصورة لا تحتمل التاويل عدم رضاه عن تهميشه.. وانه ليس بوارد ان يبقى "سترة واقية" لمروق او فساد آخرين.. وإلا فإنه غارق حتى أُذنيه في أوحال هذه العملية وجزء منها..

20) تعليق بواسطة :
02-10-2014 12:12 PM

لقد جئت شيئا إدّا يا صديقي !

احنا اتعدينا نصف العقد الثامن من العمر وقبلنا نكون ممسحة زفر في 27 مناسبة ,مشان استقيل فال الله ولا فالك يا اخي ,

انا مستعد ادير بس اظل رئيس .

21) تعليق بواسطة :
02-10-2014 06:40 PM

يارئيس الحكومه ,
إذا كنت لا تدري فعليك الرحيل
وإن كنت تدري فعليك الرحيل
ولا تنسى أن الشعب الأردني له خطيّه
ولا تنسى أن أيامك في الدنيا قليله
فافعل شيئاً تريح به ضميرك وترضي الأردنيين

22) تعليق بواسطة :
03-10-2014 01:57 PM

عنوان جميل :حكومة النسور والقشه التي قصمت ظهر البعير.النسور بعير كبير ولا تقصم ظهره قشه ويا حبذا لو قلت والقش الذي قصم البعير .منذ تسلم النسور ولايته وهو يسلخ بجلود الاخرين رفع اسعار ضرائب تلاشي اهزوجة الامن والامان تقليص الحريات زياده بالمديونيه عجز موازنه سالفة هرقله و و و الكثير من القش الذي يحتاج الى عشرات البعارين الكبيره والقويه .الله يعينه على القش ؟؟؟

23) تعليق بواسطة :
04-10-2014 12:03 AM

ها هذا يااحمد الدهني

24) تعليق بواسطة :
05-10-2014 06:28 PM

لو ان النجوم الذهبية والتيجان والسيف والنياشين والاوسمة والقلائد التي لاتعد ولاتحصى التي تزين اكتاف ..... جمعت وبيعت لكفت لسداد ديون الاردن الخيالية ، خمسة واربعون عاما ونحن مغيبون جميعا عما يحدث حتى بيع الوطن وخصخصت الممتلكات ووقعت معاهدة الذل والهوان وما زلنا نمد ايدينا نستجدي من هنا وهناك ونستمتع بقولنا - ارفع راسك انت في الاردن --.

25) تعليق بواسطة :
06-10-2014 12:33 AM

54 صندوق و37 تمثال وعشرين دينار لكل من شارك بالعمليه -واللي لابس شماغ وقاعد بالسياره -وين ع رام الله

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012