أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
المعايطة: جداول الناخبين ستصدر الأسبوع القادم الحوثيون: نفذنا 3 عمليات إحداها ضد مدمرة أميركية 3 وفيات جراء حادث سير مروع بوادي موسى الملك يتلقى اتصالين من رئيس التشيك ورئيس وزراء هولندا 2.27 مليون إجمالي عدد طلبة المدارس في المملكة قانون التنمية لسنة 2024 يدخل حيز التنفيذ وفاة و6 إصابات بحادثي سير في عمان الملك يستقبل وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن إنفاذاً لتوجيهات الملك.. رئيس الوزراء يوعز إلى جميع الوزارات والجهات الحكوميَّة بتقديم كلِّ الدَّعم والممكِّنات للهيئة المستقلَّة للانتخاب لإجراء الانتخابات النيَّابية مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول القادم موعدا للانتخابات النيابية ذروة الكتلة الحارة الخماسينية بالأردن يوم الخميس مشاريع مائية في اربد بقيمة 23 مليون يورو 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 201 للحرب
بحث
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


عطوان: الاردن يمهد لارسال قوات خاصة لقتال داعش ان لم يكن ارسلها فعلا

بقلم : عبدالباري عطوان
20-10-2014 10:56 AM
بعد اكثر من شهرين من القصف لمواقع “الدولة الاسلامية” سواء داخل الاراضي السورية لمنع قواتها من الاستيلاء على مدينة عين العرب (كوباني) شمال سورية او في مناطق عراقية في هيث والرمادي وتكريت وحديثه وغلاف بغداد، بات واضحا ان هذه المهمة التي تشارك فيها طائرات عدة دول، سواء بشكل مباشر او غير مباشر لم تحقق الا نجاح محدود للغاية، بات الحديث عن تدخل بري جنبا الى جنب مع التدخل الجوي يتصاعد خاصة في الاوساط الامريكية ويجد اصداء ملحوظة في المنطقة العربية.


في هذا الاطار يمكن اخذ تصريحات السيد خالد الكلالدة وزير الشؤون السياسية والبرلمانية في الحكومة الاردنية التي ادلى بها قبل ثلاثة ايام وقال فيها صراحة ان بلاده بصدد ارسال قوات ارضية لمحاربة قوات “الدولة الاسلامية” دون ان يعطي المزيد من التفاصيل في هذا الخصوص.


الطريقة الاردنية المتبعة في التمهيد لادوار عسكرية هنا وهناك تأتي دائما خجولة، وعلى لسان وزراء لا يتولون حقائب سياسية، الهدف منها اطلاق بالونات اختبار لقياس ردود فعل الرأي العام، واحيانا بهدف “تطبيع″ او تعويد” المواطنين الاردنيين على هذا النوع من الخطوات التي تجد معارضة قوية في اوساطهم، ويجب اخذ تصريحات الوزير الكلالدة في هذا الاطار حتى نستطيع ان نستقرأ الخطوة او الخطوات المقبلة.


***


لنكن اكثر صراحة ووضوحا في تناول امرين اساسيين يتعلقان بهذه المسألة: الاول ان الاردن لا يستطيع مخالفة اي طلب امريكي بارسال قواته الارضية للقتال على جبهات وفي مهمات تحدد له، فقد ارسل قوات اردنية تحت جنح الظلام للقتال الى جانب القوات الامريكية اثناء احتلال العراق عام 2003، بل ان القوات الامريكية التي دخلت بغداد انطلقت من الاراضي الاردنية، مثلما ارسلت قوات الى ليبيا كانت على رأس حربه في احتلال طرابلس واقتحام قاعدة العزيزية حيث مقر القيادة العسكرية للعقيد الليبي معمر القذافي، مثلما بادر بارسال قوات الى البحرين للمساندة في قمع الانتفاضة الشعبية التي جارت نظيراتها في دول عربية عديدة عام 2011 تحت عنوان ما اطلق عليه في حينها ثورات “الربيع العربي”، ولم يصدر اي اعلان رسمي حول هذه المشاركات، وجرى ابعاد الصحافة عن اي خوض فيها وطبيعتها.


اما الامر الثاني فيتعلق بالدور الوظيفي للاردن في القيام بأدوار عسكرية وسياسية بايعاز امريكي والحاح عربي، مقابل مساعدات مالية، فالاردن لا يملك ذهبا ولا نفطا، وموارده المالية شحيحة وعوائد السياحة تتناقص، وتتضخم ديونه العامة في المقابل، وهناك من يقدرها 25 مليار دولار في ظل عجز مزمن في الميزانية السنوية يصل الى ملياري دولار، والدعم المالي الخليجي يتراجع ويضمحل.


الاردن ارسل طائرات شاركت بقصف مواقع “الدولة الاسلامية” في سورية جنبا الى جنب مع طائرات امريكية وسعودية واماراتية، ولكنها تظل خطوة رمزية لان طائرات السلاح الجوي الاردني قديمة، ومعظمها انتهت صلاحيتها القتالية بالمقارنة مع نظيراتها الخليجية والغربية الاخرى، ولكن شهرة المؤسسة العسكرية الاردنية لم تكن قائمة على اسراب طائراتها الحربية وقواتها الجوية، وانما على قواتها الارضية المدربة تدريبا جيدا على اعمال الاقتحام.


العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني يتباهى امام زواره الخلص بأنه اسس، عندما كان في القوات المسلحة الاردنية، وقبل ان يتولى العرش فجأة اثر وفاة والده، وحدات قتالية يطلق عليها اسم “قوات النخبة الخاصة”، وتعتبر الاكثر ولاء له، والاشرس في العمليات القتالية، ويتم اختيار عناصرها بطريقة صارمة، ووفق معايير دقيقة تضمن تنفيذ الاوامر القيادية بشجاعة وتفان دون تردد، ولم يكن من قبيل الصدفة، وبسبب نجاح هذه القوات، ان تتم محاكاتها من قبل عدة دول عربية، بل والطلب من قيادتها تدريب قوات مماثلة، وابرز العناوين في هذا المضمار قوات الامن الفلسطينية في الضفة الغربية، ولاحقا قوات معارضة سورية.


اي مهمة قادمة للقوات الخاصة الاردنية في سورية والعراق قد تتلخص في عمليات التفافية خلف خطوط “العدو” وهو في هذه الحالة قوات “الدولة الاسلامية”، وهذه مهمة خطرة بكل المقاييس لان هذه القوات (الدولة) مدربة تدريبا جيدا، وقياداتها عملت تحت لواء الجيش العراقي السابق ووحداته الخاصة التي اسسها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، بمعنى آخر، ان كفاءتها القتالية لا تقل عن نظيراتها في الاردن ودول عربية اخرى، ان لم تكن تفوقها، علاوة على نزعتها الايمانية الاسلامية القوية وتسليحها الجيد (حصلت عليه من مخازن الجيش العراقي)، وفوق هذا وذاك يتطلع افرادها للشهادة فأقصر الطرق الى الجنة.


الاردن، وباختصار شديد، يقدم على “مقامرة” محفوفة بالمخاطر، لان قطاعا عريضا من رأيه العام يعارض مثل هذا التدخل، ليس من منطلق التعاطف مع “الدولة الاسلامية” باعتبارها وريثة تنظيم التوحيد والجهاد الذي اسسه ابو مصعب الزرقاوي الجهادي الذي يحظى بشعبية كبيرة في الاردن، وتقاتل باسم “السنة”، وانما ايضا من منطلق الكراهية لامريكا والغرب والشكوك في نواياهما، وكل خطوة يقدمان عليها باعتبارها تخدم في نهاية المطاف اسرائيل وتمزيق الامة العربية، فالكثيرون في الاردن لا ينظرون الى “الدولة الاسلامية” كمنظمة ارهابية، ويعتقدون انه طالما انها مستهدفة امريكيا وغربيا وتشكل خطرا على مصالحها فانها ليست ارهابية.


شيوخ الجهاد في الاردن مثل الشيخ ابو محمد المقدسي لم يستمع الى التحذيرات الرسمية التي جاءت اليه من جهاز المخابرات الاردني في مواجهة مباشرة، بعد استدعائه الى مقره في عمان، بعد التحريض من قبله ضد التحالف الامريكي، على موقعه على “التويتر”، وواصل توصيف هذا التحالف بـ”الصليبي” والدول المشاركة فيه بـ”دول الردة”، الامر الذي خلق مزاجا عاما مغايرا لما تريده الدولة، وقد يفسد عليها مشاركتها في الحرب، وهي حرب ستطول، وسيسقط فيها جنود قتلى من كل الجنسيات المشاركة حتما، والقوات الاردنية لن تكون استثناء، فاذا كان ليون بانيتا وزير الدفاع الامريكي الاسبق يؤكد ان هذه الحرب ضد “الدولة الاسلامية”، وفي كتاب جديد صدر له، ستستمر ثلاثين عاما على الاقل، فهل يستطيع الاردن تحمل تبعات ذلك، ويواصل تقديم التضحيات، وربما الكثير من القتلى والجرحى طوال هذه المدة؟


***


زرت الاردن قبل شهر تقريبا، والتقيت الكثير من القيادات الدينية المؤيدة للجماعات الجهادية، وتنظيمي “الدولة الاسلامية” و”النصرة”، مثلما التقيت بالمعارضين الشرسين لهما، والانطباع الذي خرجت به من هذه اللقاءات ان اعداد الجهاديين الاردنيين في العراق وسورية اكثر من الفي مقاتل على الاقل وهو في تصاعد مستمر، وعلينا ان نتذكر جيدا ان الاردن يحاذي جبهتي القتال الملتهبة حاليا، وقوات الدولة والنصرة معا تقف على بعد بضعة كيلومترات من حدوده، والاهم من ذلك ان قتال القوات الامريكية والمتحالفة معها يأتي على قدم المساواة مع قتال قوات الجيش السوري ان لم يكن اكثر اولوية بالنسبة اليهما، ومن يتابع حسابات قادة الجهاديين على مواقع التواصل الاجتماعي، بأسماء صريحة او مستعارة، يدرك هذه الحقيقة جيدا.


لا نعرف متى سترسل المؤسسة السياسية الاردنية “قواتها الخاصة” الى جبهات القتال، وقد تكون ارسلت فعلا، وتقاتل حاليا في عين العرب او الفلوجة، ولكن ما نعرفه ان هذه الخطوة ستكون محفوفة بالمخاطر لما لها من انعكاسات على الجبهة الداخلية الاردنية وتماسكها مع وضعنا في عين الاعتبار قوة وصلابة وخبرة اجهزة الامن الاردنية، فقوة هذه الاجهزة داخليا شيء، وقدراتها في الخارج، وفي جبهات بعيدة وارض غير صديقة شيء آخر مختلف تماما.


الاردن يلعب بالنار، ولكنها نار مختلفة هذه المرة وتزداد لهيبا وقد تحرق طرف ثوبه، او معظمه، والامريكان كعادتهم دائما يهربون من المنطقة اذا وجدوا ان الخسارة كبيرة او وشيكة، هكذا فعلوا في الصومال والعراق وقريبا في افغانستان، وهكذا سيفعلون في سورية، والمأمول ان تدرك القيادة الاردنية حجم “المقامرة” او “المغامرة” التي يدفعها الامريكي وحليفه العربي اليائس نحوها، وتبادر الى التدقيق جيدا في حساباتها، وتجنب التورط بقدر الامكان على غرار ما حدث في سورية، او بالاحرى في الحدود الدنيا، ونحن في كل الاحوال ضد هذا التورط، وضد هذا التحالف “الاعور” الذي لم يتدخل مطلقا لصالحنا، وصالح ضحايانا الذين تذبحهم الطائرات والقوات الامريكية والاسرائيلية بصفة دورية.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
20-10-2014 11:03 AM

يا عبد الباري :هل هو الاردن فعلا من ارسل هذه القوات , ام من يتاجرون بالبشر؟!

2) تعليق بواسطة :
20-10-2014 11:18 AM

خليك بحالك برك كفاية شرك ياعطوان فكنا من تدخلاتك الممجوجه بشئون بلدنا من خلال سواليفك المشلخه

3) تعليق بواسطة :
20-10-2014 11:37 AM

فقط نريد من السيد عبد الباري عطوان الذي نحترم تحليله أن يعفي الأردن جغرافيا وسكانيا من أي أفعال أو قرارات وتبعاتها .

الأردن جغرافيا وسكانيا يعيش حالة من الفقر والجوع والبطاله والفساد والتفكك ومغلوب على امره ولا اتصال له مع الأمريكان ولا الصهاينه ولا غيرها ولا هو هو صاحب قرار ولكن اسمه شماعه يعلق عليها كل ما يجري منذ عقود ولا تسمى الأشياء بمسمياتها الحقيقيه .

كم نتمنى على المحللين والكتاب والسياسيين وكل من يطلق تصريحات او مقالات او حطابات أن يعفي هذا البلد المسكين بسكانه وجغرافيته من كل ما يصدر بإسمه وهو آخر من يعلم ولا بد من تسمية الأشياء بمسمياتها الحقيقيه ورفع الظلم عن الأردن المبتلى الذي لا هو في العير ولا في النفير .

4) تعليق بواسطة :
20-10-2014 11:47 AM

""فقد ارسل قوات اردنية تحت جنح الظلام للقتال الى جانب القوات الامريكية اثناء احتلال العراق عام 2003""...يا سيد عطوان المحترم، انت تعرف ان الاردن قرية صغيرة بالنسبة للمعلومات، وان لا معركة بدون خسائر بشرية،خاصة بحجم دخول بغداد، ومع ذلك لم نسمع في الاردن عن اي جندي اردني قتل في العراق، فدعك يا هذا من هذه الدعاية البائسة ،، ثم انك تعلم ونحن كاردنيين نعلم ان القوات الامريكية تقدمت نحو العراق وبغداد من جهة عرعر والبصرة، وهي الاقرب والانسب عملياتيا لهذه المهمة, فلماذا كل هذه الاشاعات وباسلوب الواثق من المعلومة ... الاردن عندما يتخذ قرارا هو الاعرف بمصالحه ومصالح شعبه، والشعب(نحن) نثق بقيادتنا اكثر من ثقتنا بانفسنا، نشكرك على النصح، وننصحك بعدم محاولة بث الاشاعة المفرقة والمثبطة ،،،فقد خبرنا مثل هذه الاقاويل قبل نحو 44 عاما في عمان وجرش وغيرهما ...تحياتنا لمخلصي الامة

5) تعليق بواسطة :
20-10-2014 12:21 PM

مقالك مليئ بالمغالطات والمبالغات بل والكذب والافتراء فمن قال لك ان ابو مصعب الزرقاوي له شعبيه كبيره في الاردن ؟ومن قال لك ان الاردن ارسل قوات للعراق عام 2003 اتق الله يا عطوان

6) تعليق بواسطة :
20-10-2014 12:47 PM

يا اخوتي الاعزاء حماكم الله:
عبد الباري عطوان عميل قطري بامتياز وقبلها كان عميلا للقذافي أي انه يبدل مواقفه حسب من يدفع اكثر ويكره الاردن ومقالته تحتوي الكثير من الكذب والتلفيق ودس السم ويريد بث الفتنه فإحذروا منه وممن هم على شاكلته.

7) تعليق بواسطة :
20-10-2014 01:31 PM

الاخوة المعلقون المحترمين ...اقرأو الدستور
المادة 30
الملك هو رأس الدولة وهو مصون من كل تبعة ومسؤولية.
المادة 31
الملك يصدق على القوانين ويصدرها ويأمر بوضع الانظمة اللازمة لتنفيذها بشرط ان لا تتضمن ما يخالف احكامها.
المادة 32
الملك هو القائد الاعلى للقوات البرية والبحرية والجوية.
المادة 33
1.الملك هو الذي يعلن الحرب ويعقد الصلح ويبرم المعاهدات والاتفاقات.
2.المعاهدات والاتفاقات التي يترتب عليها تحميل خزانة الدولة شيئاً من النفقات او مساس في حقوق الاردنيين العامة او الخاصة لا تكون نافذة الا اذا وافق عليها مجلس الامة ولا يجوز في أي حال ان تكون الشروط السرية في معاهدة او اتفاق ما مناقضة للشروط العلنية.

8) تعليق بواسطة :
20-10-2014 01:55 PM

يا عبد الباري:

"السبق" الصحفي الذي سجلته في هذا المقال وتأتي فيه على ذكر معلومات عن ارسال قوات خاصة لقتال داعش ,وهي بالمناسبة معلومات ' امنيّة ' بأمتياز ,وقد سرّبت لك قصدا من الجهاز الرسمي الاردني لتعمل على اخراجها عبر سيناريو يتزامن ويتساوق مع تصريحات حامل حقيبة الداخلية الاردنية حسين هزاع بخصوص داعش.

اقول هذا "السبق" يذكرنا "بسبقـ "ك الصحفي في 15-4-2014 تحت عنوان (عطوان: الأردن سيفرج عن الدرسي مكرهاً ) والذي اعطيت فيه عذرا لمن استكتبك لتسليم الدرسي مقابل الافراج عن السفير الاردني المخطوف في ليبيا ,وهو بالضبط السيناريو الذي حصل.

يا عطوان اصبحت مكشوفا ,السّن له دوره .

9) تعليق بواسطة :
20-10-2014 03:01 PM

كلام في الصميم االحكومه الاردنيه لا بتمون ولا بطول .....

10) تعليق بواسطة :
20-10-2014 03:52 PM

طول عمره يكره الاردن ولن أنسى ليلة تفجيرات الفنادق في عمان وفي لقاء على قناة الجزيره وما زال الدم الأردني ساخن اي بعد التفجير بنصف ساعة يعلق على الخبر ويقول ان تنظيم القاعدة اصبح على حدود فلسطين

11) تعليق بواسطة :
20-10-2014 04:31 PM

رجل عصامي نزح مع ذويه الى غزه عام 48 ثم الي عمان عام67 واصبح بائع ربابكيا وهو على مقاعد الدراسه واجتهذ في عمله ثم تلقفه الانجليز وهو على مقاعد دراسته الجامعيه وصنعو له مجد بقدر طول لسانه زبالهايه بدأ مكشوف للجميع بالمعنى انه اصبح محروق ..

12) تعليق بواسطة :
20-10-2014 06:28 PM

المشكلة ليست في تنظيم الدولة الاسلامية وجبهة النصرة فهؤلاء ان كانو صادقين حقا مع الله فلا غالب لهم. فأي كلام عن وحدات قتالية نخوبية خاصة وشرسة في العمليات القتالية لا معنى له أمام أناس باعو أنفسهم ابتغاء مرضاة الله "ان صدقوا". المشكلة هي في الالتفاف المدروس الذي قادته أمريكا على النعارضة السورية وأهل السنة في السنة والعراق وفك الحصار السياسي والاعلامي عن النظام السوري والميلشيات الداعمة له وايران وكما تنيا الدكتور عبدالله النفيسي أن المنطقة الان تتحول الي حرب سنية سنية لانهاك أهل السنة والسماح لايران وحلفائها بالتقدم على مختلف الجبهات. ألم تلاحظو ان الحوثيين استولو على صنعاء بالتزامن مع بداية التحالف الامريكي الخليجي الاردني قصفه على قوات الدولة الاسلامية. قادة الخليج والاردن لا يعنيهم هذا الأمر لأنهم اولا واخرا مأمورين من أمريكا حتى لو أمرو بتنفيذ أحندة عدائية ضد شعوبهم وبالنتيجة فان شعوب المنطقة هي التي ستعاني ويلات هذه الحروب المصطنعة

13) تعليق بواسطة :
21-10-2014 01:45 AM

اذا اراد الاردن المشاركه البريه فلن يكون باكثر من سريه وذلك لرفع العتب وليقال انه شارك .
الأردن ليس بهذه السذاجه ليزج قواته في مناطق قتاليه واسعه وهو يعرف ان الداخل اهم من الخارج

14) تعليق بواسطة :
21-10-2014 09:56 AM

الاستاذ عبد الباري ارجو العلم ان ما وصفته بالجيش الاردني هو في الحقيقه الجيش العربي وهو لكل العرب واذا قاتل سوف يقاتل مع الحق لان هذا الجيش نذره الملك الراحل الحسين بن طلال رحمه الله لكل العرب

15) تعليق بواسطة :
21-10-2014 10:52 AM

اعتقد بان ما كتبه الاستاذ عبدالباري عطوان لا يمكن وصفه "السبق الصحفي" ولا يقترب منه بشيء بل هو اقرب ما يمكن ان يكون الى الاستقراء والاستنباط وبعيد كل البعد عن "السبق الصحفي "
مع كل الاحترام

16) تعليق بواسطة :
21-10-2014 02:11 PM

ماجاء في قول السيد محمد رقم (12) صحيح ومنطقي ومقبول ، متى كانت الحكومات الاردنية تحترم ترتدة تاشعب الاردني ؟ الملك راس السلطات ان اصاب فتحسب له....




المحرر : لانسمح بتوجيه الاتهمامات للجيش الأردني .

17) تعليق بواسطة :
21-10-2014 02:56 PM

رد على تعليق الصريح .... امتالك الملك الله يحماه يخليه دائم فوق رؤسنا رحوم ورؤوف بشعبه وما انتقال عنه انه قتل او اتجبر في شعبه اما الجيش الله يحميهم فهم نشاما واسود الجيوش العربيه اما انت انت ...ونحن الاردنين بريين منك ومن امتالك حما الله الاردن والملك والجيش والشعب

18) تعليق بواسطة :
22-10-2014 08:47 AM

الجيش يجب ان يبقى لحماية الشعب وحدوده فقط لا غير



ولماذا ننهك جيشنا بحرب هو غني عنها وعندما تنهار المنطقة لا يلقى الشعب الاردني جيشه سوء انه منهار



الله يحمي الجيش الاردني جيش الشعب الاردني والعشب الاردني دائما مع صف الجيش ولا داعي للمقامرة السياسية او المراهقة من اجل مديونية اصلا الشعب الاردني لا علاقة له بها



الله يختار للاردن الاحسن والاصلح

19) تعليق بواسطة :
22-10-2014 11:32 AM

كلام فارغ جدا جدا

20) تعليق بواسطة :
23-10-2014 12:31 PM

ربنا يردلك الغايب ياحزين

21) تعليق بواسطة :
24-10-2014 12:12 PM

هذا الشخص كما ذكر احد الاخوة المعلقين أعلاه جاء من غزة وحصل على الجواز الاردني بواسطة رشاد الشوا وهاجر الى بريطانيا ومثل الملايين على شاكلته فهو نكار مكار يحقد على الاردن والاردنيين وللأسف الشديد يزور الاردن معززا" مكرما" باستمرار ليستقبله العديد من الكتاب والمفكرين الخاقدين .الله يجيبك يا طولة الروح .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012