أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب...الأردن بين المشاركة في الحرب وعدمها

21-10-2014 01:35 PM
كل الاردن -




لا شك ان حديث الجمهور الأردني بمختلف مستوياته منذ أيام لا بل خلال الأسابيع الأخيرة يتمحور حول احتمال مشاركة القوات المسلحة الأردنية في حرب برية على ما يسمى تنظيم الدولة الاسلامية ' داعش ' وما قد يترتب على تلك المشاركة خارجيا وداخليا .

من المتعارف عليه عسكريا أن من يسيطر على الأرض هو المنتصر وهو من يفرض قانونه وشروطه ، وما يظهر اليوم أن تنظيم داعش بات يسيطر على مساحات واسعة في سوريا والعراق ، ورغم الضربات الجوية من قبل التحالف ما زال التنظيم يتوسع في بعض المناطق ويهدد أخرى ، وهذا أمر طبيعي .

الأردن ليس من الدول التي يتواجد فيها التنظيم أو يهددها حاليا على الأقل ، ولكن ليس بالضرورة ان يستمر الحال هكذا خاصة اذا كانت الأردن على جدول من دعم التنظيم ماديا وعسكريا ووفر له الإمكانات العسكرية واللوجستية وجعله يهدد دولا كاملة بالانقسام ومنح المبررات للقوى العظمى للتدخل عسكريا وامنيا في حالة اشبه ما تكون بالوصاية الاستعمارية الحديثة.

اكثر ما نخشى في الأردن ان يتم تقسيم العراق وسوريا ' طائفيا ' في خدمة مشروع صهيوني يظهر طائفية الدويلات حتى يمنح الشرعية الكبرى للدولة اليهودية لتصبح سيدة المنطقة او ما يسمى الشرق الاوسط الجديد ، وتكون الأردن من ضمن الدول التي تستوعب ما تبقى من القضية الفلسطينية .

ان احتمال تدخل الأردن بريا له كثير من المخاطر خاصة عندما تطول الحرب وقد يصاحبها وقوع ضحايا من ابناء الوطن ، وما قد يترتب على ذلك من إضعاف الجبهة الداخلية بعد اشغال قواتنا المسلحة في حرب تبعد عن حدودنا مئات الكيلومترات ، والأخطر من كل ذلك تمهيد الداخل الأردني لمزيد من الضغوط الأمنية التي تصاحب الحرب على تنظيمات متطرفة ما زالت بعض الجهات مستمرة بدعمها .

طبعا هناك من يؤيد التدخل البري معللا ذلك بضرب التنظيم خارج الحدود وعدم منحه فرصة التوسع باتجاه الأردن خاصة بعد ظهور اصوات تهدد الأردن وأمنه واستقراره مع انها كانت فردية ولم ترتق في الوقت الحاضر الى هدف واضح للتظيم بسبب انشغاله بحربه على ' النظام العراقي والسوري ' كونهما انظمة طائفية بشكل واضح واستهدفوا السنة فقط .

على كل الاحوال المواطن الأردني ما زال غير مقتنع بأي قرار ' حكومي ' او مبررات قد يسوقها رئيس الحكومة ووزرائه في محاولة تهيئة الأرضية لاحتمال مشاركة الأردن بالحرب البرية، وأكثر من ذلك يعتقد ان الحكومة' آخر من يعلم ' كما جاء على لسان رئيس الحكومة في قضية عجلون ، وعليه لا بد من الرجوع لمجلس النواب لأخذ الموافقة على أي قرار وذلك ' كمتطلب دستوري' وان كان الشعب لا يثق بالمجلس وقراراته ولكن من أجل أن يعرف لمن يحمل مسؤولية المشاركة ونتائجها .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
21-10-2014 12:11 PM

ستجر هذا الحرب الوبال على الوطن ارض وهوية هذة ليست مشروعنا ولا حربنا
لاحكومتنا ولا من ابتلينا بهم اصحاب قرار لماذا نحملهم ما هم ليسو باهلة

2) تعليق بواسطة :
21-10-2014 12:40 PM

اتمنى من السيد خالد ان يشرح ما المقصود فى "الأردن ليس من الدول التي يتواجد فيها التنظيم أو يهددها حاليا على الأقل ، ولكن ليس بالضرورة ان يستمر الحال هكذا خاصة اذا كانت الأردن على جدول من دعم التنظيم ماديا وعسكريا ووفر له الإمكانات العسكرية واللوجستية وجعله يهدد دولا كاملة بالانقسام ومنح المبررات للقوى العظمى للتدخل عسكريا وامنيا في حالة اشبه ما تكون بالوصاية الاستعمارية الحديثة.

"

3) تعليق بواسطة :
21-10-2014 01:01 PM

فقط لأذكر أخي بهذه المناسبه ياصراري غلى تحليلي السابق والقاضي بأن التعديلات الدستورية الاخيره مرتبطه بحسابات داعش وبمسرحية حربها وأضيف هنا بأن حربنا البرية القادمه ليست بالضروره مع داعش بل مع هدف بخدم الأرضية الساسية لاعادة تشكيل جغرافيا المنطقه سياسيا ولا أرى بأن هذه الحرب ستكون في غضون أشهر بمعنى أن الخاتمه ستكون عندنا ولا أتمنى أن تدخل داعش أو غيرها الينا بفيزا

4) تعليق بواسطة :
21-10-2014 02:49 PM

الدستور يقول :
المادة 32
الملك هو القائد الاعلى للقوات البرية والبحرية والجوية.
المادة 33
1.الملك هو الذي يعلن الحرب ويعقد الصلح ويبرم المعاهدات والاتفاقات.


وهيك ما بقدر القضاء يطلبك في موقع كل الاردن ويطلب محاكمتك ...هذا ما يقوله الدستور ...
لا مجلس نواب ...ولا حكومة ...شو ما حكى ..وزير الداخليه ...او وزير الخارجيه ...


في حال قرر الملك ارسال قوه الى سوريا او العراق ...فأني ارشح وزير الداخليه ..كقائد سياسي ...وعسكري ..للقوة ..ورئيسا للمنطقه التي ستستعيدها قواتنا من داعش (بريمر اردني ) بلا تشبيه

الملك حكى ...ما فيه تدخل بري ...لقواتنا ...وبس

5) تعليق بواسطة :
21-10-2014 03:19 PM

نظريا نكاد نجد توجهين رسميين في الدوله الاردنيه بخصوص مشاركة الاردن التيار المؤيد يسميها الحرب على الارهاب والتيار المعارض يسميها الحرب على داعش وكلا من التوجهين له غاياته من خلال التسميه وذلك لحسابات داخليه وخارجيه الاصل في تلك الحسابات ان تراعي مصالح الاردن الدوله والوطن والشعب ولكن حتى هذا المصطلح مختلف عليه وقابل للتمدد والتقلص لان كلا التيارين يتعاملان مع بعضهما ليس بطريقة القطيعه وانما بناء على طريقة الشد والرخي فمن الرفض القاطع للمشاركه وانها ليست حربنا الى تطوير المصطلح اننا جزء من العالم ولن نقف مكتوفي الايدي عن ارهاب يدور حولنا ومايؤكد الازمه بين التيارين ان الموضوع اصبح هل مشاركة الاردن اجبار ام خيار؟
اما من الناحيه العمليه فنحن مشاركين فعليا من خلال (الضربات الجويه)وتبقى المشاركه البريه ان حدثت نتيجه للسبب
المشكله من وجهة نظري تكمن في ان هذا التحالف لايرقى الى مستوى التحالف بالمعنى الحقيقي فالاعضاء المشاركين به لايتفقون الا على الطلعات الجويه ولكن لكل منهم حساباته الخاصه فيما يتعلق بقضايا المنطقه اي الهدف الاستراتيجي من وراء المشاركه وهذا هو بالضبط اخطر مافي هذا التحالف عندما يقفد مبررات وجوده ولاتبقى عندهاالا الارتدات العكسيه له
ذكاء الدوله الاردنيه التراكمي هو سبب قوتها وهذا هو رهان الحكمه؟

6) تعليق بواسطة :
21-10-2014 04:47 PM

ما يحدث هو وصفة عذاب من رب العالمين، ووتتوجت بمصيبة الدواعش، بعد فساد القومية والبعث الذي عبث بالبلاد والعباد، كعلامة غضب وعذاب،

فلا هي حرب ولا غيرها، ما يحدث من جنون وجحيم لا تنطبق عليه أدبيات أي حرب،

فعندما تصل الأمور إلى تشريد الناس وتدمير المدن، واستباحة حرمات البيوت، فهي علامة عذاب وعقاب لابتعاد الناس عن ابسط أخلاقياتها وانسانيتها ودينها وعاداتها وتقاليدها.

عليه لا يمكن أن تنتهي الحرب هذه لا بمشاريع سياسية ولا بحسم عسكري، تنتهي فقط بعودة كل فرد مواطن ومسؤول لدينه وضميره وانسانيته وأخلاقياته، وترك الفساد الذي اصبحنا نتباهى به، كل أشكال الفساد، المالي والإداري والأخلاقي والوظيفي،وغيرها،

والعودة للفضائل، الأمانة الصدق الوفاء النزاهة النظافة الطاعة والوقار والاحترام والشرف والكرم والاخلاص والتقوى والزهد والعمل والنشاط والزراعة والدراسة والعلم والصبر والايثار واحترام الجار ومش الاعتداء على عرضه وماله.

ولن يرفع العذاب الا بالتوبة والإنابة، من كل فرد وكل مجموعة وكل شعب،

وعذاب كل ناس على على قدر فسادها، قليل قليل وكثير كثير، "من يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره" صدق الله العظيم.

كلام يبدو ساذج وسطحي لكل ساذج وسطحي، ولكنه في صميم المعقول لكل عاقل وحكيم.

"وننجي الذين آمنوا بمفازتهم من العذاب" صدق الله العظيم.

مع التحية لكل القراء الكرام.

7) تعليق بواسطة :
21-10-2014 04:50 PM

وغدا".....
ان عدت لامك مقتولا"
ستسأل امك......
لماذا انت تموت ؟
ولماذا غيرك يحي في دابوق؟
عدت من حيث اتيت....
فهذه الحرب ليست حربك
ما زالت امك تجلس امام الباب تنتظر الغائب ان يأتي

8) تعليق بواسطة :
21-10-2014 06:41 PM

"وأشار جلالته في اللقاء، حسب المصادر، إلى أن المشاركة الاردنية في الحرب ضد الارهاب لن تتطرق بشكل من الاشكال إلى التدخل البري، مبينا أن الحرب البرية العسكرية هي مهمة الدولتين المعنيتين (العراق وسورية)، اللتين "تحتفظ الاردن بعلاقات طيبة وجيدة معهما" بسبب السياسة الأردنية المعتدلة."
هذا ما قاله الملك بالامس خلال اجتماعه باحدى الكتل البرلمانية و هو الشيء الذي اراحنا و هدأنا على اعتبار أن القرار هو قرار الملك أولا و أخيرا .
على كل حال ...أميل الى القول بأنه لا أحد من دول العالم العربي سيشارك في حرب برية لأنهم يقدمون خدمة غالية الثمن لنظامين ظائفيين كانا سببا في تدمير بلدهما و قتل الملايين من ابناء جلدتهم . و لا أظن أن داعش اصبحت قوة عالمية تحتاج لكل هذه الحشود . و كما قلت في مقالتي " فليقلع كل شوكه بيده ". اما موضوع الارهاب و التطرف و محاربتهما فهذه قضية معقدة لا يحلها الرصاص .
فمن هو مهتم بهذا الموضوع عليه أولا و أخيرا القضاء على الاسباب التي دفعت الشباب الى التطرف و الالتحاق بأي جهة للتخلص من معاناته و مشاكله في وطنه الام .
مقالة متوازنة علينا ان نناقسش محتواها بهدوء و عقلانية و موضوعية .
كل التقدير و الاحترام للاخ ابي احمد على طروحاته الهامة .

9) تعليق بواسطة :
21-10-2014 06:49 PM

ابو احمد مسيك بالخير .رح ندخل الحرب البريه هذا امر لا شك فيه وسنرسل قواتنا حتى مشارف تركيا والاوامر صدرت للاردن وما عليه الا التنفيذ والصعوبات التي ستواجه جيشنا كثيره ومنها الجهل بمنطقة العمليات (كلما اتجهنا شمالا ) وحرب العصابات حرب غير تقليديه ولا نظاميه (تشتيت جهد القطاعات المقاتله ) وطول خطوط الامداد والمواصلات (اخلاء وتزويد ) وطول الفتره الزمنيه للقتال (معارك باماكن وازمان مختلفه ومتباعده ) .يترتب على ذلك سقوط ضحايا من قواتنا المسلحه اضافة للخسائر الماديه وهذا سيؤدي تلقائيا الى زعزعة الجبهه الداخليه فنحن لا نقاتل اسرائيل حتى يعتبر اهل الضحايا ان ابنائهم قضوا في سبيل القدس شهداء عن طيب خاطر بل تلبية لرغبات امريكا واتباعها وصولا الى انهاك كل العرب والمسلمين خدمه لاسرائيل .ابو احمد الزيارات والتفقد والتفتيش على جاهزية الوحدات والتشكيلات واسلحة الاسناد والاسناد الاداري يدل على قرب موعد العمليات والله يستر من تاليها .

10) تعليق بواسطة :
21-10-2014 07:07 PM

نعتذر

11) تعليق بواسطة :
21-10-2014 08:08 PM

نعتذر

12) تعليق بواسطة :
21-10-2014 09:03 PM

تعليقك غير مبني على حقائق وكلها افتراضات وكلام صحافه تنقصه الدقه والموضوعيه ولا يمكن بان يكون هناك نيه لارسال قوات كما ذكرت وانت بنفسك عملت تحليل يعيق مثل ذلك اما من حيث تكثيف الزيارت فهذا امر طبيعي في محيط ملتهب ولا يعني اشارة استعداد كما تدعي وانا على يقين بان صاحب القرار يحرص كل الحرص على ان لاتسيل نقطة دم اردنيه خارج حدود الوطن والذود عن امنه وحمايته من الاشرار اومن اجل القدس والمقدسات وكما كان في سالف الايام حمى الله بلدنا من كل سؤ

13) تعليق بواسطة :
21-10-2014 11:15 PM

تفجيرات عمان التي حصلت في 2005 في ثلاتة فنادق هل ارسلت الاردن جيشا الى العراق يجب القضاء على تنظيم الدولة الاسلامية لما نصبت خليفة هذه رسالة الى كل الدول انها ستقاتل كل الدول لنشر الخلافة فيها ويجب علينا ان نثق في سيدنا في كل خطوة يقوم فيها

14) تعليق بواسطة :
21-10-2014 11:24 PM

الرجوع الى مجلس النيام عفوا النواب
والله يا استاذ خالد اضحكتني بهذا

وانت تعرف منهم مجلس النواب
وكانك تعترف بهذا المجلس او انك لاتعرفه

اي مجلس نواب طول عمره غياب
اي مجلس لم يعارض الى هذه اللحظه اي قرار

نتمنى منك استاذ خالد ان لاتضع مجلس النواب او تتكلم عنه في الرجوع باي قرار حكومي وان لا تتطرق لهم باي صفه

وانت سيد العارفين الله يسامحك

15) تعليق بواسطة :
22-10-2014 02:38 AM

في البدايه لن تنشر التعليق لكن ساكتبه اخي خالد الدوله الاردنيه ستشارك في اي حرب تهدد الوطن وانت تعلم ان جهازنا دفاعي وذا تطلب الامر سنكون هجومي وانت دربتنا على ذلك لا داعي للمزاوده على الوطن نحن لهل وانت وبحمد الله ليس ظابط احتياط

16) تعليق بواسطة :
22-10-2014 07:42 AM

نعتذر

17) تعليق بواسطة :
22-10-2014 08:22 AM

اخي ابو احمد انا شخصيا ضد قرار مشاركة بلدي بهذه الحرب وحتى على مستوى الضربات الجويه ولكن وحسب الدستور فان اعلان الحرب صلاحيه الملك .

18) تعليق بواسطة :
22-10-2014 12:34 PM

اسيدنا الامركان يقلون انا عمر الحرب ع داعش 15 سنه او 30او50 يعني شغله مطاطه خلاصه كلامي
دمار لكل شيء وسوف تبقا تتحرك امريكا وفق مصلحتها
المطلوب بقا ء ومد عمر us مئه سنه
العرب حيوانات بعد ان يهلكو سوف يستجيرو بسرائيل

19) تعليق بواسطة :
22-10-2014 12:44 PM

هذا التنظيم يريد نشر الخلافة يعني بدو يحتل جميع الدول العربية لكي تصبح تحت الخلافة الزعومة والله عنا قيادة حكيمة تعرف مصلحة الوطن اكثر منا

20) تعليق بواسطة :
22-10-2014 12:59 PM

دمروا الجيش العراقي
انهكوا الجيش السوري
الهوا الجيش المصري في سيناء
بقي الجيش الاردني كقوة معقولة صاحب عقيدة مشهور بجاهزيته وتدريبه عالي المستوى ومكوناته من ابناء الاردن المخلصين لوطنهم وهم السد المنيع والاخير ربما لمنع تمرير مشاريع الصهيونية في فلسطين على حساب البلاد الاردنية والاردنيين ، اذن لا بد من كسر هذا الحاجز المنيع وايصاله الى الحد الادنى من القوة وجعله فقط " جيش " مراسم . كيف ؟
ادخاله حرباَ ليست حربه .

21) تعليق بواسطة :
22-10-2014 01:49 PM

بداية تحيةاجلال واحترام وتقدير لكل فرد وكل جندي وكل ضابط مرابط على الحدود يعمل ليلا ونهارا من أجل أمن وسلامة واستقرار هذاالوطن.. ولا خوف على الاردن لا من لهيب داعش ولا من خواتها من الجماعات الارهابية مادام بها هؤلاء الابطال من النشامى من ضباط وجنود القوات المسلحة هذه المؤسسة العريقة التي تجسد خط دفاعنا الأول ورمز صمودنا..
الاردن ثروته الحقيقية هي في أبناءه من “الجيش والعسكر “خير أجناد الأرض. ..الجيش الاردني صاحب تاريخ عظيم وبطولات مشرفة وليس مجموعة من المرتزقة يمكن طلب تأجيره او استقدامه او استعارة خدماته مقابل الدولار لكي يموت من أجل قضية كاذبة وخوض حرب ليست حربنا .. علينا ان لا نفرط بقطرة دم واحدة منهم فالدم الاردني لا يقدر بثمن ولا يجب أن يقدم إلا من أجل الوطن.. ليس من حق ايا كان ان يزج جنود الوطن في اي حرب او نزاعات خارجية لا دخل لنا فيها مهما كان الثمن حتى ولو كان خروجه لحفظ السلام في المناطق الملتهبة في العالم... جيشنا الاردني دورهم الحقيقي في حماية الوطن وابناء الوطن والدفاع عن ترابه وليس الدفاع عن تراب اوطان اخرى او انظمة اخرى... علينا حماية حدودنا وعدم المتاجرة بجيشنا وقواتنا المسلحة الاردنية واخذ الاحتياط اللازم حتى لايصلنا لهيب داعش وتحول الاردن الى غبراء جديدة .. علينا حماية قواتنا المسلحة الاردنية خدمة لرسالتهم المقدسة وهي الحفاظ على امن الوطن والمواطن فهم صمام الامان للوطن حاضره ومستقبله...
حمى الله الأردن وقيادته وشعبه من كل مكروه.

22) تعليق بواسطة :
22-10-2014 03:02 PM

اول بادي الله يشفيك من الوجع وتحياتي لك .ثانيا عودنا المسؤولين في بلدنا الاردن ان لا نسمع منهم الا الكذب بحيث اصبح المواطن لا يثق بحرف من كلامهم ثم ان التجارب السابقه علمتنا انهم يفعلون عكس ما يقولون وكان المواطن ومن يمثله بالبرلمان غايب فيله ثم ان ما كتبت طالعته من الصحافه الاجنبيه على النت وليس من صحافتنا المحليه التي لا تصلح الا لبيع الترمس والبليلا وسلامتك .

23) تعليق بواسطة :
23-10-2014 12:55 AM

أستاذ خالد - استوقفني ما ورد في الفقره 3 وقرأتها مره ومرتين وثلاث مرات وبالتأكيد لم تكتبها عبثاً.
( اذا كانت الأردن على جدول من دعم التنظيم ماديا وعسكريا ووفر له الإمكانات العسكرية واللوجستية )
إذا كنا قد خلقنا هذا الامر وقلبنا ظهر المجن وأعطينا مبرراً للدول العظمى في التدخل .
فماهو المقابل , هل هو المليارات أم التوسع أم تصفية القضيه الفلسطينيه أم الثلاثة معاً .

24) تعليق بواسطة :
23-10-2014 09:48 AM

مجلس النواب شغل مكسرات فقط وستارة بان لدينا ديمقراطية امام الضيوف من الخارج والقرار ون مان شو
ونحن لا نملك من امرنا شيء نحن ننفذ فقط فالعم سام يأمر ونحن ننفذ
داعش ما هي الا صناعة امريكية تم تضخيمها للالتفاف على الثورة السورية ويلقى اليها اسلحة حتى يطيلوا امد القتال ويدعموا حلفاء الاسد ونظامه ويقتلوا كل من يجاهد حقيقة والثوار اما داعش فهي مخترقة من المخابرات الايرانية والسورية بمباركة امريكية وبعض الخوارج وبعض المغرر بهم لتشويه الجهاد وتشويه الاسلام امام الغرب بعد ان انتشر الاسلام به بسرعة كبيرة ومن اجل اتخاذ هذا التظيم ذريعة للتقسيم القادم المتفق عليه بين ايران الصفوية وامريكا تحالف صهيوصليبي صفوي

25) تعليق بواسطة :
24-10-2014 02:22 AM

كل النار التي يتطاير شرارها , وكل الحمم التي تسيل هنا وهناك بالمنطقة العربية ,وكل الاعلام وأبواقة الغربية منة والعربية هي لتوفير جو هادىء وتربة مناسبة وشعوب رائعة لقبول 3 مفردات فقط

لا دولة ابدا للاكراد

لا دولة ابدا للفلسطينين

لا دولة ابدا للأسلام

26) تعليق بواسطة :
24-10-2014 02:26 PM

سينتهيان مع حلول شهر رمضان ان شاء الله، وسيختفيان من المنطقه كلاهما الدواعش وأمريكا التي أوجدتهم. كلاهما سيختفيان عن المنطقه، لأن كلاهما طارئان.

لكن للأسف ستبقى اثارهم، اثار التكفير والحقد والقتل والتشريد الى فترة تطول، وربما تصل لنفس فترة حكم البعث القومي الذي حكم سوريا والعراق، هذا الفكر القومي العقيم الذي هدم أركان الدين في نفوس المسلمين.

ليتخلص الناس من آثار كل هذه الأفكار والأحزاب والأنظمة الأجنبية الدخيلة على مجتمعاتنا العربية الاسلامية،

لتعود الناس لله وللاسلام السمح الطيب، ولنفسها بكل محبة وألفة بدون أمريكا ولا البعث ولا داعش ولا الاخوان ولا منطق كل طنان.

بكل بساطه عرب مسلمين وعزة أوطان.

كفاية مهازل حزبية وأجنبية وتكفيرية وأمريكية وتشريد وفقر وجهل وقتل وسبي ونهب وغش وحقد وكراهية وحب للمال والسلطة بكل ثمن وعلى حساب كل بشر ووطن.

نرجوا انتهاء عصر سيطرة الجهلاء على العقلاء، وأجهل الموجود هي أمريكا، وأعقل المغيبين، هم العلماء والخبراء والفهمانين، هم جالسون في بيوتهم، يقولون "سلاما، انا لا نبغي الجاهلين"

وجمعه مباركة إلى يوم الدين، رغم أنف أمريكا وكل الحاقدين، على هذه الأمة وهذا الدين.

27) تعليق بواسطة :
24-10-2014 08:58 PM

في مثل هذا الاسبوع قبل عشرين سنة اختار الملك حسين أن يوقع على اتفاق سلام وأن يكشف عن علاقاته الحارة بقادة اسرائيل
king husain
بقلم: يوسي بيلين
تم التوقيع على اتفاق السلام مع أنور السادات الذي كان مسؤولا مسؤولية مباشرة عن مقتل نحو من 2700 من جنودنا في حرب يوم الغفران. ووقعنا على اتفاق اوسلو مع منظمة كانت مسؤولة عن موت اسرائيليين كثيرين في عمليات ارهاب، وكان يرأسها ياسر عرفات رمز العداء لاسرائيل. وقد وقعنا الاتفاق مع الاردن مع صديق هو الملك حسين الذي حظي من القيادة الاسرائيلية باللقب الودي “يانوكا” (الرضيع الصغير) لأنه نُصب ملكا في سن الحداثة. وقد حطم ذلك الاتفاق المقولة الرائجة وهي أن السلام لا يصنع إلا مع الأعداء.
كان الملك حسين صديقا حقيقيا وإن يكن سريا. وقد دُفع بخلاف إرادته الى حرب الايام الستة التي دفع فيها ثمنا باهظا هو فقدان الضفة الغربية (التي احتللناها). وقد انشأ علاقات شخصية حارة بزعماء اسرائيل في 1970 حينما أنقذناه من السوريين وكافأنا عن ذلك بعد ثلاث سنوات حينما أنذر بالحرب.
كان بقاء الملك حسين منذ أصبح ملكا الى آخر أيامه، كان علامة سؤال كبيرة. فقد كانت تهديدات نظامه بلا انقطاع ولهذا سار بمهارة على الحبل الدقيق بين علمه بأن اسرائيل ضرورية لوجوده الأمني ووجود مملكته، وبين الحاجة الى التبرؤ من هذه الصلة الضرورية أمام العالم العربي.
واختارت اسرائيل ان تعامله باغتفار لمشاركته في حرب الايام الستة وانضمامه الى الاجماع العربي في مؤتمر اللاءات الثلاث في الخرطوم في آب 1967، ودعمه لصدام حسين في حرب الخليج الاولى في 1991. وقد فكرت قيادتنا وكثيرون آخرون في اسرائيل بصورة تبدو منطقية أن الواقع الاقليمي يفرض على الحسين أن يفضل وجود علاقات خاصة لكن سرية باسرائيل على التوقيع علنا على اتفاق سلام.
لكن هذا التفكير كان خاطئا، فقد كان الحسين مستعدا للتوصل الى سلام مع اسرائيل، لكنه لم يكن مستعدا لأن تضم اسرائيل جزءً من الارض التي احتلتها. ولم يلاحظ قادتنا وربما لم يدركوا الفرصة التي عرضت لهم، وحقيقتها أنه بمجرد التوصل الى سلام معه ينتقل عبء حل المشكلة الفلسطينية الى ملعب الملك الاردني.
إضاعة الفرصة الكبيرة
أُتيحت فرصة خاصة قبيل مؤتمر الرباط للجامعة العربية في تشرين الاول 1974. فقد عرض الحسين على رئيس وزراء اسرائيل، اسحق رابين، وعلى وزير الدفاع شمعون بيرس، وعلى وزير الخارجية يغئال ألون الانسحاب على طول الاردن مسافة 10 كم باعتبار ذلك خطوة اولى نحو اتفاق سلام. ورفض الثلاثة العرض.
وفي 6 آب خطب رابين في الكنيست وقال: “نشرت مصادر اجنبية أن الاردن يقترح الفصل بين القوات وأساسه انسحاب الجيش الاسرائيلي 10 كم من الغرب على طول غور الاردن كله. وسمعنا بهذا الاقتراح من الولايات المتحدة ايضا. ونحن لا نقبل هذا العرض، لكن اذا وُجدت اقتراحات اخرى فسنفحصها”.
وبعد مؤتمر الرباط فورا الذي قال فيه “نعم” (خلافا لارادته) بأن تكون م.ت.ف الممثلة الوحيدة للفلسطينيين، رد الحسين على رد القادة الاسرائيليين الثلاثة وقال: “إبحثوا الآن عن م.ت.ف”.
حينما جاء انقلاب 1977 توقفت اللقاءات بين الاردن واسرائيل في المستوى الاعلى. وكان التصور الذي سيطر على الليكود هو أن حل المشكلة الفلسطينية يجب أن يوجد في الاردن الذي كان أكثر سكانه فلسطينيين. وجُددت اللقاءات في المستوى الاعلى في 1984 فقط حينما أصبح بيرس رئيسا للوزراء.
أقول باعتباري شاركت في تلك المحادثات إنها كانت تجربة مميزة لي لا بسبب التحليلات السياسية خاصة التي أُثيرت فيها. فقد سحرني أكثر عدد من المواضيع التي أُثيرت مما لا يشغل القادة أنفسهم بها على نحو عام مثل مشكلة الذباب على الحدود بين الاردن واسرائيل؛ والمصباح القوي في مطار ايلات الذي تزيغ له أبصار الطيارين الاردنيين في طريقهم الى العقبة؛ ومبالغ المال التي يجوز نقلها في جسور الاردن.
كان الملك حسين بريطانيا جدا في أدبه ولغته الانجليزية وفكاهته المميزة. واستطعنا أن نخمن أنه يشعر براحة أكبر في صحبتنا من راحته في صحبة نظرائه في الجامعة العربية.
في 1987 تمت محاولة جدية من بيرس للتوصل مع الملك الاردني الى تسوية تبدأ بمؤتمر دولي مراسمي، وكان بيرس وزير الخارجية ولم يُرد رئيس الوزراء اسحق شمير ذلك الاتفاق، ويبدو أن ذلك كان خطأ حياته.
لحظة تاريخية في العربة
بعد ذلك ببضعة أشهر نشبت الانتفاضة وخشي الحسين أن تنتقل الى بلاده. وفي 31 تموز 1988 أعلن تخليه عن الضفة الغربية للفلسطينيين وانفصل عنها في جوانب كثيرة. ووافق على أن يرسل الى مؤتمر مدريد وفدا مشتركا اردنيا فلسطينيا كان متكلفا وغير مهندم ولم يكن يستطيع أن يأتي بتسوية.
وقد غضب الحسين حينما عرف باتفاق اوسلو، فقد تم الامر بغير علم منه، ولهذا حرر نفسه من كل التزام للفلسطينيين وشعر آنذاك بأنه حُر أن يتوصل مع اسرائيل الى اتفاق منفرد. وبعد يوم من التوقيع على اتفاق اوسلو وقع الاردن مع اسرائيل على اتفاق مباديء، وبعد ذلك بسنة في 26 تشرين الاول 1994 وُقع في وادي العربة على اتفاق السلام بين الدولتين.
تشمل معاهدة السلام التي كان لـ اليكيم روبنشتاين (وهو اليوم قاض في المحكمة العليا) دور مركزي في اعدادها، تشمل اشياء لم تشتمل اتفاقات سابقة عليها. وأصبحت سابقة مهمة لاتفاقات في المستقبل ففيها تبادل اراض، وايجار منطقة مدة 25 سنة واتفاق صريح على كميات المياه التي تُنقل من دولة الى اخرى، وتطرق الى رؤيا شرق اوسط يُنزع منه سلاح الابادة الجماعية بل على قطعة من الحدود غير مُعلمة تنتظر الفلسطينيين في منطقة شمال البحر الميت.
طِرت لحضور مراسم التوقيع مع رابين من القدس الى العربة. وقد وزعوا على الركاب القلة قبعات باللونين الازرق والابيض وعليها رسم الحدَث والموعد، واعتمر رابين القبعة وهبط من الطائرة الى حرارة تشرين الاول الصحراوي والتقى هناك الحسين والرئيس الامريكي بيل كلينتون في خيمة كبيرة. وصعب على كثيرين آخرين كانوا هناك أن يصدقوا أن هذه اللحظة قد حانت وهم أحياء.
وقال رابين في خطبته المؤثرة: “أنا، ورقمي الشخصي 30743، الفريق اسحق رابين، جندي في جيش الدفاع الاسرائيلي وجندي في جيش السلام، وأنا الذي أرسلت طوابير الى النيران وجنودا الى موتهم، أقول لك يا ملك الاردن وأقول لكم أيها الاصدقاء الامريكيون: إننا نخرج الى حرب ليس فيها قتلى وجرحى ولا دم ولا معاناة، وهي الحرب الوحيدة التي يطيب لنا المشاركة فيها – الحرب عن السلام”.
وبعد ذلك بسنة قُتل رابين في هذه الحرب بنار قواتنا.
اسرائيل اليوم 24/10/2014

28) تعليق بواسطة :
25-10-2014 11:27 AM

أخوتي متصفحي المقال ويا أخي صاحب المقال، ..حتى نعرف ما الذي يدور في عالمنا العربي والاسلامي فلا بد من ربط الاحداث بعضها ببعض من تصريحات لزعما دول ذات الامر والنهي على الدول الصغيرة التي ليس ليس لها الا السمع والطاعة العمياء، لا بل عليها التنفيذ فقط، الامر الاول وذو السلطان على العالم أجمع في وقته ومن هم بعده كان هو " رئيس الوزراء الاسرائيلي رابين، حيث قال جملة واحدة وعلى الجميع تنفيذها، هذه الجملة هي"اسرائيل تعيش وسط محيط عربي واسلامي".

بعدها بدأ تنفيذ اوامرة بانهاء مشروع القنبلة الذرية الباكستانية , حيث بدأت من هناك من افغانستان الى ما يحدث في الباكستان والى حينه،وقد تم ايجاد المببرات للاعمال العسكريه والتي تكون مقنعة للمواطن الغربي أجمع.
وبعد الباكستان تم احتلال العراق ايظاً بمررات ثبت عدم صدقيتها البته ، من وجود انشطه نووية الى وجود غازات سامه الى ما وصلت اليه العراق ليومنا هذا، وعلينا ان لا ننسى الصومال وسوريا ومصر والدور على باقي الدول العربية قادم واحدة تلو الاخرى، وكان المسوق هو نشر الديمقراطية لشعوب تلك البلدان.

ثانيها بعد ايقاف النار في غزة ، قال رئيس وزراء أسرائيل نتنياهو نفس عبارة رابين، اوقفنا الحرب على غزة لمحاربة داعش، وعلى العالم ان يحارب داعش، بعدها بدأ التنفيذ لذلك وكلها اوامر أسرائيلية وعل الباقي السمع والطاعة والتنفيذ، ونحن نرى ما يجري الان على الساحة العراقية والسورية.

علينا هنا ان لا يغيب عنا ان هناك قناص للفرص ويجيّر جميع الاحداث لمصلحته الذاتية بعد مصلحة أسرائيل,وقد استلهموا هذه الفكرة من خصومات افلام كرتون توم وجيري، ولأذكر لكم شيئاً منها للدلالة علة العقلية الامريكية والغربية عموماً حيث وجد جيري سوسة تنشر الخشب بسرعة فائقه فأدخل هذة السوسة الى بيت خصمه توم حتى اتت على جميع محتويات بت جم من خشب فجعلته قاعاً صفصفا، وبعدها استخدم جيري حشرة السوس تلك وعمل بها نجاراً " أي ايجاد شيء حسن من شيء سيء" .

وهو ما صرح به الرئيس اوباما لاسقاط الانظمة العربية جميعها حيث قال " على دول الخليج والسعودية تمويل النفقات العسكرية للحملة الاطلسية والناتوا ضد داعش، وتم ذلك , بواقع سبعة ملايين تدفعها الامارات والسعوديه يومياً ، وهو ما يعني سحب ما قيمته 500 مليار على مدى الحملة، ولن تحقق أياً من الاهداف المرسومة لتلك الحملة بالنسبة للدول العربية ، الا ان الناتوا قد استفاد مادياً وسحب جميع الاحتياط المالي العربي وبذلك انعش قطاع الصناعة العسكرية الغربية وافقر الدول العربية , لا بل أنهكها وبذلك تسقط تلك الدول بطبيعة الحال بيد أيران , واسرائيل وتركيا المتفرجين على الاحداث.

هنا اخينا خالد لا بد لنا من الحكمة وان لا تقوم الدجاجة مقام الديك ويقوم الديك مقام الدجاجة، وان اتفاق الغدر في القاهرة بين الفصائل الفلسطينية واسرائيل , فقد تم رسم وتخطيط كل شيء ونحن الان في مراحل تنفيذه وأولها الاردن.

فالغرب لن ينساق الى حرب برية ما دام هناك وقود من الأخشاب التي لا تعي ما ذا يتم التخطيط له ويشارك في تنفيذه عن علم او جهل. فأن المنطقة جمعا مقبلة على مرحلة تشيّب الرضيع وأكاد أجزم ان صاحب المقال يعي كل ذلك بكل تأكيد وهو ما المح اليه أخينا صاحب التعليق رقم 23 : شاعر الصحراء .وتحياتي للجميع.

والله من وراء القصد.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012