أبدعت أيها الشاب، لكنك لم تذكر ان مخرجات هذا الوضع ربما تحدث قلق داخلي غير الانتماء لداعش او غيرها
مقال جميل ، وفعلا هذا هو وضع الأردن الان ،حكومة تضرب وتلفق التهم لكل من ينتقد ويقول لا .وربما تقتل ويقال ان المقتول انتحر .
أيها الحكومة نحن لانثق فيكم ولا في نوابكم انتم عبء على كل أردني .
الاحكام العرفية لم ترفع وما زالت موجوده
الناس بخير و بأمن و امان ,, و لماذا التشاؤم الاسواق مليانه زباين والناس معهم مصاري ,, طمع و جشع الناس يزداد يوما بعد يوم و الكل يريد ان يسكن في دابوق و دير غبار ووو الناس بطرانه يا الحراسيس
مقال لم يضف أي جديد. بالنسبة للوظائف لم يحاسب أحد رجال الأعمال و التجار على طردهم للأردني و توظيفهم للمصري و السوري.جزء من المشكلة أن الأردني منافسه محمضة . لا يعجبه أحد و لا يعجبه عمله و لا يريد أحد يتأمر عليه و إن خاطبه أحد غضب و ترك العمل. بقدر ما ألوم الأجانب و التجار ألوم أبناء البلد الذين يشع الغرور و المكابرة من رؤوسهم. بالنسبة لداعش تتكلم أيها الكاتب و كأن الأردن على سطح المريخ وليس حاضنة أساسية تفرخ قادة و مقاتلين داعش. مقالتك إنشائية و لا جديد فيها
وعندما تبين للأوربيين مع مرور الوقت، أن الكثير من المشاكل والمصائب والكوارث الاجتماعية والاقتصادية، من فقر ومجاعات وانهيارات اقتصادية، وانتشار للفساد والرذيلة، كان سببه اليهود، وضعوا الكثير من الحلول لمواجهة مشكلتهم ، مثل سن القوانين التي تقيد حركتهم وتعاملاتهم، فلم تكن تجدي نفعا مع ما يملكون من مكر ودهاء. وتم عزلهم في أحياء سكنية خاصة بهم فلم يجدي ذلك نفعا، فكان لا بد من الحل الأخير وهو طردهم ونفيهم من معظم بلدان أوروبا الغربية، وكان رجالات الكنيسة آنذاك يعملون كمستشارين للملوك في العصور الوسطى، وكانوا يؤيدون تلك الإجراءات ضد اليهود لتحريم المسيحية للزنا والربا، بالإضافة إلى ما اكتشف من تجديف على المسيح والدته وكرهٍ وبغضٍ وعداءٍ للمسيحيين في تلمودهم السري، الذي جلب لهم المذابح الجماعية في بعض البلدان الأوربية كإسبانيا والبرتغال، وفي النهاية تم طردهم بالتعاقب وعلى فترات متباعدة، من فرنسا وسكسونيا وهنغاريا، وبلجيكا وسلوفاكيا والنمسا، وهولندا وإسبانيا وليتوانيا، والبرتغال وإيطاليا وألمانيا، بدءا من عام 1253م وحتى عام 1551م، فاضطر اليهود للهجرة، إلى روسيا وأوروبا الشرقية والإمبراطورية العثمانية .....
آنذاك - و أبواب الجنّة الأوربية قد أغلقت من دونهم، - بدأ هناك - بعد رحيل أغلب اليهود - ما يُسمى بالنهضة الأوروبية، فحيل بينهم وبين تحقيق أحلامهم، سواء على مستوى الملك الأممي، أو مستوى الملك الفردي، وهذا ما لا يستطيعون احتماله أو تقبّله، وهذه الأجواء تذكّرنا بأجواء المؤامرة الأولى في تاريخهم، حيث واجه أخوة يوسف همّا مشتركا، تمثّل في شعورهم بالدونية بالمقارنة مع يوسف وأخيه، وكان دافعهم الحسد فاجتمعوا سرا وتآمروا وأجمعوا فنفّذوا.
ويحضرني في هذا المقام قول لابن القيم ، إذ يقول في كتاب الفوائد أن أصول المعاصي ، ثلاثة: الكبر والحرص والحسد، فالكبر جعل إبليس يفسق عن أمر ربه ، والحرص أخرج آدم من الجنة، والحسد جعل أحد ابنيّ آدم يقتل أخاه، وبعد التدبر في هذا القول ، ستجد أن الطريق إلى الوقوع في المعصية، هو الوقوع فريسة للمقارنة والمفاضلة، من خلال الاعتماد على الحواس فقط وبتغييب العقل والفؤاد، وبالتالي فقدان القدرة على الاستبصار والحكم على الأمور، وقد نهى سبحانه في مواضع كثيرة من القرآن عن المقارنة والمفاضلة، وحسم الأمر بأن الفضل من لدنه يؤتيه من يشاء من عباده، أما اليهود وبعد إطلاعي على ما جاء في توراتهم وتلمودهم ، فإنهم جمعوا فيها أصول المعاصي كلها ، فالكبر يشعرهم بانهم أفضل الناس على الإطلاق، والحرص جعلهم يفضّلون الدنيا على الآخرة، والحسد جعلهم يستبيحون ممتلكات الآخرين ويستحلّونها لأنفسهم.
(لوثر) بإصلاحاته الكنسية في القرن السادس عشر، مكّن اليهود من احتلال أوروبا اقتصاديا:
وعندما تم تدمير السلطة الكنسية، التي قام بها الإصلاحيون في أوروبا (بفعل اليهود أنفسهم)، وضُمّت التوراة إلى الإنجيل في كتب النصارى المقدسة و تهودت الكنسية، وجد اليهود بعض القبول في الدول الأوروبية، فعادوا إليها شيئا فشيئا، ونتيجة للطرد الجماعي الذي تعرض له اليهود في هذه الدول فيما مضى، اجتمع قارونات المال اليهود، وبدءوا يعقدون اجتماعاتهم السرية في نهايات القرن الثامن عشر (قبل أكثر من مائتي سنة) للانتقام وتجنب ذلك المصير المرعب مرة أخرى. وبوجود المال اليهودي، تشكل لديهم مخططا شيطانيا للسيطرة على العالم كله وحكمه فوضعوا مخططا مبدئيا ، كان موجها في الدرجة الأولى ضد ملوك أوروبا ورجالات الدين المسيحي.
الى الأخ الحراسيس يعني احنا عايشين معكو ا في البلد ترى كل الي بحكمه الصحافيين اغلبه بعيد عن الواقع يعني في اي بلد في العالم في بطاله وفي فقر وفي محاسبه على الكلام والاتهامات للحكومة او حتى الناس العادين الي ساكن في عبدون او غيرها من المناطق سرق ونهب ادا ربنا بحكي انه الناس لازم يكون واحد فقير وواحد غني على فكره في الاردن اغلب المسافرين في الاعياد هم من الطبقهالوسطى والي بشروا في المولات برضه وبعدين بتباكوا على العبدلي ليش هو العبدلي كائن ملك ألطفايله وطلعت هم الدوله منه يا اخ حر أسيس حكي الصحفين بطل يمشي على الشعب الاردني طول نهاركوا بتبكبكوا على الشعب وانتوا كل واحد بدور مصلحته
المقال يتحدث عن الحريات الصحفية وكيف أصبحت وبمؤشرات دولية ،وإذا انتنو بطرانين غيركم مش لاقي يوكل ...الله يعين هالمواطن على شو بدوا يلحق ليلحق
برضه بظل المقال إنشائي و لا جديد فيه. و كأن الكاتب اكتشف مشكلة لم يكتشفها غيره
يعني حتى اسمك عجب ..بعدين تفضل اكتب واعطينا اشي جديد أو اقولك اكتب وانشر وخلينا نقرأ لحضرتك .
الوضع لايطاق ،الصحفي يحسب مليون حساب قبل أن يشنر خبر حتى وإن كان مدعوم بأدلة وتصريحات ....حكومة عبدالله النسور كممت الافواه وخنقت الحريات،والضغط يولد الانفجار.