من الواضح أن هذة السيدة قد أنجبت خمس بنات وربما كان المسؤول عن هذة الحادثة الاليمة ثقافة التخلف وبأنها ولادة للبنات مما يخلق لديها شعور بالذنب وخوفها من يتزوج عليها زوجها مما يخلق حالة نفسية متأزمة ربما تؤدي الى هكذا تصرفات ... أو أن الفقر وضيق الحال وكثرة الاعباء يؤدي الى القتل بداعي الشفقة ... وهى حالة نفسية ايضا ... مسكينات البنات ومسكينة هى الأم وكان الله بعون الجميع
بتمنى تقرأ النص جيدا
الاطفال ذكور :)
اين وزارة الشؤون الاجتماعيه من هذه الاسرة - الاب في السجن والام بسبب الفقر وصلت الى حالة الجنون - انقذوا بقية الاسر المشابهة قبل فوات الاوان
الاعدام هو الحل لتلك المجرمة
ايها الناس اذا اتيح لك التعليق فاتق الله فيما تقول ولا تنصب نفسك قاضيا وانت لا تعي من هذه الدنيا شئ كل كلام تقوله محاسب عليه يوم القيامة وجارح للاخرين فوق مصيبتهم
الزوج سجين .. طيب عند ما بتم محاكمة اي شخص الا يتم النظر في وضعه بشكل كامل ومن جميع النواحي اي اننا سنقوم بسجنه لياخذ جزائه طيب عائلته شو ذنبها انه ما يتم النظر بوضعهم عند الحكم على معيل هذه الاسره هل لنسجن شخص نقوم بتدمير عائلة كاملة .. المفروض بتم الحكم على المدان وبنفس الوقت بكون في امر من المحكمة لتنميه الاجتماعية برعاية اسرة هذا المدان ...
نعمان رباع دائما قاضي وله في الفلسفة والقانون وكل العلوم اطول باع؟؟؟؟؟.
ماذا كان سيحصل لو أن هذه الجريمة المأساة حصلت في بلاد الفرنجة بلاد من يتشدقون ليل نهار في أبواقهم مسؤولينا بأننا دولة ديموقراطية و ندافع عن حقوق الأنسان و حقوق المرأة ويصلّون ليل نهار لسيداو !
بدون أي مبررات و كنتيجة حتمية لهذه الجريمة الأسرية يتوجب على مسؤولواالتنمية الأجتماعية و على رأسهم الوزيرة الأستقالة ؛
و بدون مبررات أيضا يجب أن يتنحى مسؤولوا حماية الأسرةعن مناصبهم ؛
و على الأعلام أن يتحمل مسؤولياته بالتحريض و أؤكد بالتحريض على الأصلاح الأجتماعي و الأنساني و الثقافي و الأسري !
و أتسائل ،أليس من واجب حماية الأسرة و مراكز الأصلاح ووزارة العدل و التنمية الأجتماعية و مراكز حقوق الأنسان أن يتناولوا موضوع السجناء و الموقوفين ليس كقوائم أسماء و تصنيف جرائم و مدد العقوبات فقط و لكن في إطار مسؤوليات أسرهم و أوضاعهم المعيشية و حمايتهم من تفريخ مزيد من الجرائم .
و بالأجمال : نتسائل من المسؤول عن إزهاق هذه الأرواح البريئة؟ ألا يتم معاقبته ؟ ألا يتحمل مسؤولياته ؟
هل تذكرون جريمة نور العوضات شهيدة التوقيت الصيفي لرئيس الحكومة في فصل الشتاء ! لماذا لم تتم المحاسبة ؟
هل حكومتنا و مسؤولينا مهمتهم رمي قنابل تخليص الأرواح عامدين متعمدين أو في أسوأ الأحوال غير مكترثين لما يحصل للوطن و المواطنين !!
تعليق السيد عبدالحميد الجواب الشافي للحد من اليأس والظلم الذي يقع على
ابرياء لا ذنب لهم سوى انهم قدموا الى هذه الحياة في المكان والزمان الخطأ
حكومات ووزارات وموظفين لا تقوم بالواجب المناط اليها لحماية المواطن و مراقبة
اوضاع الرعية.
طلعوا ولاد مش بنات...يالله خيرها بغيرها
الحل الانسب ليس اي إعدام عادي بل قطع رأسها امام الناس وليحكم فيها حكم الله. فلتذهب الى الجحيم هي ومن يؤيدها
اعدام تلك الام المجرمة قبل محاسبة حيتان الفساد فاذا لم نؤمن للمواطن وخاصة اطفالنا من شر مجرمين اقرباء وغرباء فلا نزاود كالببغاء على من يهادن حيتان الفساد والتوطين والتجنيس وموارد الوطن فامن المواطن قبل اي شئ لان فاقد الشئ لايعطيه وكما قال جلالة الحسين رحمه الله الانسان اغلى مانملك وكما قال احد الحكماء من اليسار المغامر الذي اختلف معه فكريا سمعنا على لسان السيد المسيح ان احياء يحيون امواتا ولكن ان امواتا يحيون امواتا فهذا لم نسمع به ابدا
لا يصح ان نتهم الحكومه والوزارات والظروف المعيشيه بكل صغيره وكبيره, فالانسان هو المسؤول عما يقدم عليه من افعال اجراميه بحقه او بحق الاخرين ويجب محاسبته ضمن القانون .
ان كان الفقر هو الدافع لهذه الجريمه البشعه فان الله يأمر : (وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ ۖ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا ).
وان كانت اضطرابات نفسيه الاحرى عند الزواج الظفر بذات الدين .
وفي كل الاحوال الجهل وانتفاء العلم الشرعي وعدم الخوف من الله هو السبب الحقيقي لكل مشاكلنا .
والله انني حزين على الأطفال وحزين على هذه الام المثكولة المظلومة من زوج ومن جيران ليس فيهم خير ومن مجتمع أردني اصبح بلا روح ومن دولة ليس فيها من يرعى هذه الأرواح البريئة - انا أدعو المجتمع الأردني الى مزيد من الجهد اولا للتثقيف والحد من الإنجاب وثانيا عمل الخير وان لايعتمدوا على الدوله على كل موسر في حي ان يتحسس الفقراء في حيه وان يساعدهم ماديا ومعنويا والله يصلح الحال يا أهل الاردن والله الاردن فيه الخير وباهله ولكن كثرة الغرباء أفسدت كثيراً وافقرت كثيرا