لافرق بين الخيانة والخطا لان النتيجة واحدة من اقوال الشهيد وصفي التل

استاذ خالد الثوره الفرنسيه عندما قامت كان المفكرين واصحاب الاقلام اضعاف الغوغائيين نحن بجاجه الى اصحاب فكر واقعي لتوجيه الناس نحو الحقوق ومحاربة الفساد

اشهداخي خالد ان هذه اللوحة الرائعة المكتوبة بحبر القلب اجمل ما كتبت فادر ظهرك للمتشائمين و لا تلقي اهتماماللمتشككين "فان من البيان لسحرا" لتأثيره على المتلقي كالسحر .انت صاحب رسالة تكتب ما يمليه عليه ضميرك وحسك الوطني وغيرتك على هذه الامة وترسم خارطة طريق للوطن الذي يحلم به الشرفاءالاحرار لا السُراق الاشرار،ففي كلماتك قوة كامنة لايعلم مداها الا القارىء الحصيف والخائف الرعديد.واصل طرقك بلا كلل او ملل وستفتح الابواب باذن الله .فالله لا يسمع من ساكت "ادعوني استجب لكم" والله تجلت قدرته وتعاظمت عظمته وهو القدير السميع العليم يغضب ان لم نجأر بالدعاءالعالي والمنخفض طالبين العون منه وهو يعلم السر واخفى..لبيك اللهم لبيك،وان اعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر.وعلى ما يبدو ان صديقك مرعوب لا يعرف اثر الكلمة على الانسان وتأثبرها على مجموعته العصبية وعقله الواعي والباطني.انصحه بثقيف نفسه في علم النفس والاجتماع والباراسيكولوجي...

قال السلف الصالح من المفسرين "عيسى كلمة الله" ...ويقول الله في محكم كتابه : بديع السموات والارض واذا قضى امرا يقول له كن فيكون."فالكينونة تكون بالكلمة من الله. وهناك العديد من الايات تحض على القول لا السكوت : قل هو الله احد...قل اعوذ برب الفلق...قل اعوذ برب الناس. فاينما تجد الكلمة الصادقة تجد في حروفها طاقة مشحونة بارادة التغيير.وثبت بالملطق ان الاعلام اهم واشد تأثيراً من العسكرتاريا بكل اشكالهاالبحرية والجوية والمجوقلة...وانني ارى ان السيدة التي قالت "يا ابت استأجره ان خير من استاجرت القوي الامين"سجلت اعظم حكمة سياسية،وصديقك عليه ان يطرد الخوف من نفسه وان يزرع بذرة الحلم كما فعل الاحداد والاباءبالزيتون المبارك "زرعوا فاكلنا ونزرع فيأكلون "لن نتوقف عن ملاحقة من سرقوااحلامنا فهم يخافون الكلمة اكثر مما يخافون الحكومة لانها تعني التعزير بهم والتشهير باعداء الوطن ممن يحملون الرقم الوطني وهم لا يستحقونه.فالسياسي الفاسد والتاجر الفاسد،والموظف الفاسد،والمهني الفاسد،والرجل غير المناسب في الموقع الحساس اشد خطرا من العدو الخارجي،.قل لهم بالمفتوح سنحول كلماتنا الى حقائق من لحم ودم تمشي على ساقين وتطارد الحرامية حتى يتحقق مجتمع النزاهة والعدل والاستقامة الذي نحلم به مذ كنا اطفالا.لك توقيري واحترامي ومحبتي

اخي خالد المشكله في الشعب اولا وهو من يجب ان يفتح اذانه وعيونه وبعد ذلك سيضطر اصحاب القرار للتجاوب .
المشكله فينا نحن وليس بغيرنا وهذا هو الواقع الذي يجب ان نعترف به .

المعارضون والكتاب المصلحون يتكلمون ويكتبون وقافلة الفساد واعداء الوطن تسير .... لا يصلح الحال الا بصلاح النخبة ولا تصلح النخبة الا بصلاح المجتمع ... القيم المعتمدة ونمط الاستهلاك واسلوب الحياة واولوياتها غير صحيحة بل مقلوبة ...لايمكن لزيتونك أن يثمر لو كانت التربة غير ملائمة ,أو كان هناك من يقطع غرسك وهو شتل يانع أو يرش علية مواد سامة .... ولذى يتوجب عليك تحضير التربة المناسبة وحماية غرسك ومحاربة الافات والحشرات
وهنا لاينفع الكلام ولا التمنيات ولا حتى الدعاء ... هنا ينفع الزند والمعول مدعوما بالعلم والمعرفة ... وعندها تأكل زيتونا وتغمس زيتا ...

لو حرثتوا الارض 1000000 مرة فلن تحصدوا الا مايزرعه مالكها

الشعب .......,, ويمكن شراء ازعم .... بكروز دخان او منسف او مغلف نحيف
اقصى مطالب هذا الشعب : زيدوا ...عالدوار

.


دندن يا صـــديــقـــي .. فـمـن هـم ؟

اخي ابا احمد مقال رائع عميق فيه حكمة وبعد نظر ويحمل الامل لمن لا يملك الا الالم , من رجل يحمل هم الوطن كما هم شرفاء وطني.... دمتم ودام قلمك الحر .

حقق بنك الإسكان خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2014 أرباحاً قبل الضّريبة مقدارها (122.2) مليون دينار مقارنة مع (110.2) مليون دينار خلال الفترة المماثلة من العام الماضي أي بزيادة نسبتها (11%) ، وبلغت الأرباح الصافية بعد الضّريبة (90.2) مليون دينار مقابل مبلغ (78.8) مليون دينار في الفترة المماثلة أي بزيادة نسبتها (14.5%).

وتعقيباً على هذه النتائج بين الدكتور ميشيل مارتو رئيس مجلس الإدارة أن النتائج جاءت ضمن توقعات الإدارة وبحدود الأهداف المعتمدة ، والتي تسعى إلى استقطاب المزيد من مصادر الأموال وتوظيفها بكفاءَة عالية ، حيث وصل مجموع موجودات البنك في نهاية الربع الثالث من عام 2014 إلى (7.5) مليار دينار أي بزيادة نسبتها (4%) عن نهاية عام 2013 ، وارتفعت أرصـــدة ودائع العملاء لتبلغ (5.4) مليار دينار بزيادة نسبتها (6.1%) عن نهاية العام السابق، كما زاد صافي رصيد محفظة التّسهيلات الائتمانية ليبلغ (2.8) مليار دينار بزيادة نسبتها (6.4%) عما كان عليه في نهاية عام 2013 .
وقد انعكست هذه النتائج بشكل إيجابي على مجموعة من مؤشّرات الأداء لدى البنك، حيث بلغت نسبة كفاية رأس المال (%17.6) وهي أعلى من نسبة الحد الأدنى المطلوب من البنك المركزي الأردني البالغة (12%) ، وبلغت نسبة السيولة (166%) وهي أيضا تزيد عن نسبة الحد الأدنى المطلوبة من البنك المركزي والتي تبلغ (100%)، وبلغ معدل العائد على الموجودات (1.6%) وبلغ معدل العائد على حقوق المساهمين (11.2%) ، كما بلغت نسبة إجمالي القروض إلى ودائع العملاء (57.5%).


ابدعتم في انهاك الشعب والغلابى

البطل الشجاع الدكتور احمد العبادي قال الحقيقه بوضوح وحدد الاسماء انت لم .........

التعبئة الاجتماعية التى انشأت اننا جميعا ملتفين خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة واننا جميعا خلف الجيش و الاخهزة الامنية حماة البلاد والعباد.

ليس كل اللغات تفهم ولكن لكل فئة لغة واحدة تفهمها وهناك لغة واحدة يفهمها الجميع

الى الاخ المعلق رقم 11 بالله عليك من اسبغ البطولة والشجاعة على العبادي ام ان الالقاب اصبحت تصرف بالمجان.ارجوك دلني على بطل شجاع في الامة العربية غير احمذ؟ وما تعريفك للبطولة والشجاعة ام حضرتك اصبحت كالجامعات التجارية تصرف الالقاب الفخرية لمن تشاء و كما يحلو لك وتعلق الاوسمة على صدور الناس بالمجان

اﻷذن تصغو عندما يتكلم العقلاء

اخ خالد..نحن نجتهد ونقدم الاسباب والنتيجة هي على االله جلة قدرتة...االله عزا وجل يوم القيامة لايسأل اي انسان عن النتيجة وانما السؤال يكون هو هل حاولت..هل قلت كلمة الحق؟...هل امرت بمعروف ونهيت عن منكر؟...السؤال سيكون هل نصرت الحق ونصرت الاسلام؟..ولن يكون السؤال لماذا لم ينتصر الحق والاسلام...انت ليس عليك الا كتابة ما هو حق والباقي على االله لان المحاسبة يوم القيامة تكون من خلال المحاولات وليس على النتائج لان النتائج هي من اختصاصات االله عزا وجل...وعلية ليس هنك شيء اسمة يئس في ثقافة المسلم الوطني الغيور...وعلية لا تلتف الى ما قالة الصديق الذي ذكرت

تحية احترام وتقدير وبعد .
منذ فترة لم اكتب مقالا ولا تعليقا رغم حاجتي الملحه لأن أعبر عن رأيي بغض النظر عمن يقرأ او يشتم لأننا نعيش نتاج سنوات طويلة من التدجين والتعبئه اللاوطنيه وتعبيتنا كما تعلم في اتجاه واحد هذا الإتجاه ليس الأردن أو الوطن وحيث أصبحت هويتنا ورغيف خبزنا مقرونا بهذا الإتجاه فلا هوية وطنية لنا كما وصلنا الى قناعة تصل الى حد الإلحاد بأن الرزق ليس من عند الله بل رزقنا مرهونا برضى هذا الإتجاه .
هذه السنون الطويله افقدتنا الكثير حيث مورست علينا سياسات لا نرى ولا نسمع إلا هي في مجالسنا في مناسباتنا حتى دخلت الى بيوتنا وخطبة ابنائنا وبناتنا وما نسمعه من أغاني تسمى وطنيه في سهراتنا وأفراحنا ومسميات قرانا وشوارعنا ومؤسساتنا الطبية والتربوية والخيرية والسياحية وغيرها وغيرها .
مجمل هذا كله ومن يسوق له من المنتفعين أعاق ما كتب الكتاب ونشرت الصحافه الحره .
لدينا مشكله كما تفضلت تغلغلت في داخلنا في حياتنا في ثقافتنا في معيشتنا ووصلت حد العظم في كرامتنا التي تمتهن صباح مساء وربما في كل قرار .
لا يسمعنا أحد ولن يسمعنا على المدى المنظور ولكن كما تفضلت في ظل هذا الواقع الذي آلمنا عقود نحتاج الى عقود لإزالته ولكن لا بد من البناء على ما تكتب ويكتب الشرفاء طوبة طوبه في مواجهة غير متكافئه لأنك لا تواجه فاسدا أو متمردا وانما تواجه سياسة داخليه وخارجيه إقليمية ودوليه تحافظ على أدوار وظيفيه لخدمة مشروع الحفاظ على الصهيونيه بيد عربية وإسلامية مجازا .
الوضع جد صعب ولكن البناء ولو ببطء شديد ضروري ووطني ومقدس وممكن لنترك أرضية مهما كانت قوتها للأجيال التي ربما تكون أشجع منا في حمل مسؤولية الوطن والكرامة الإنسانيه التي لم نستطع حملها بسبب الظروف القاهره التي يعلمها الكثيرون .

الاستاذ الفلضل خالد المجالي ..علينا ان ندفع العجلة دائما الى الامام .. عليك ان تكتب وعلى الاخرين ان يكتبوا فالكلمة امضي من السيف احيانا , الكلمة تشكل اللبنة الاساسية للفكر النهضوي , دائما يرتقي المجتمع ويصبح في قمة ارتقائه بالعقول النيرة , ونحن والحمد لله اصبح لدينا عقول نفاخر بها وهي التي ستقود الاصلاح والمجتمع لحياة افضل

نحن أخي، في نهج المقاومة، لا نملك حتى تغيير مسار ذبابة، ولكن هذا لا يهُم، لأننا بكتاباتنا، وشعاراتنا، و إعتصاماتنا، نحن نُثبِتْ و نُأكِّد للعالم أجمع، أننا،نحن أنفسنا، لم و لن نتغيَّرْ.

الأخ العزيز أبو أحمد..تحية طيبة
قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف ((مامن صدقة أحب الى الله من قول الحق))
صدق رسول الله.
منذ أن قدر الله تشرفت بمعرفتك من خلال قلمك الشريف وجدن فيك الإنسان الصلب
القوي الجرئ في قول كلمة الحق لأجل وطنه لاينافق زيد ولاعبيد ولايداهن في
زمن يتنافس ويتبارى المسحجون في الإبداع في فنون التزلف ومسح الجوخ.

الكثير الكثير منا أبو أحمد من يحب
ويؤمن بهذا الوطن ولكن القلة منا من يستطيع البوح ويمتلك الجرأة في أن يقول لا لمن أخطأ في حقه.

واليوم ونحن نرى ونسمع لتلك الثلة من
الوصوليين الذين بنفاقهم وتزلفهم قدر الله أن يعتلوا سدة صنع القرار فتحكموا في هذا الوطن ومقدراته وسياسته وإ قتصاده فعاثوا فيه فسادا وإفسادا ونهبا وسوء إدارة لايردعهم
دين ولاضمير ولاعرف ولاقانون فأصبح الوطن والمواطن مطية لهم وهاهم يجثون على رقابنا ويتحكمون باللقمة التي يأكلها أطفالنا ولم يكتفوا بذلك بل أن قيمنا وعاداتنا وتقاليدنا التي ورثناها عن الإجداد ونفخر بها أضحت
بنظرهم تخلفا ورجعية فوصفونالأجل
ذلك بالديناصورات وربما لاحقا إذا اعترضنا على أفعالهم ولم ننضم لركب السحيجة والصامتين على ضياع الوطن
أتوقع أن ينعتونا بسكان الكهوف.
كيف لا وعلى أيديهم الجبانة أصبحت
هويتنا الوطنية في مهب الريح وجنسيتنا التي كانت مصدر فخرنا الأرخص
في الشرق الأوسط وتوهب وتمنح لكل
شذاذ الآفاق ومن لاوطن لهم الا الدولار
والدينار ولكل عابر سبيل حتى أضحى الماشي منا في بعض الشوارع غريبا في بلده بسبب تعدد اللهجات والسنح.
أخيرا أبو أحمد الوطن يضيع أمام أعيننا وقلة منا من ينافحون عنه وأنت منهم فامضي على النهج الذي ارتضيت
وكن قدوةونبراسا لغيرك ولاتركع إلا لله
كما عهدناك.
يقول أحد الحكماء(لاتسل الطغاة لماذا
طغوا بل سل العبيد لماذا ركعوا)

لقد اثبت الربيع العربي بما لا شك فيه، أن مشكلة مجتمعاتنا ليست مشكلة أنظمة فقط، وانما أيضا هي مشكلة شعوب وثقافات وعادات دخيلة ومخلخلة،

فتغيير الأنظمة والأشخاص لا يغير شيء، وهذا ما حصل في مصر وليبيا وتونس،

لذلك يجب أن يوجه الاصلاحيون خطابهم للشعوب بقدر ما يوجهوه للأنظمة والمسؤولين، فالاصلاح على جهتين الاولى لمقارعة الفساد والثانية لنصح الناس وارشادهم وتوجيههم،

المرحلة الأولى من مراحل الربيع العربي ايقظت الناس سياسيا، ولكن اكتشفنا أنه ليس لدينا بعدا ثقافيا ولا فكريا نستبدل به الموروث الفاسد، فنشأت داعش لتسد الفراغ الفكري الذي لم نتوقعه، كحال المجنون الذي لاحظ العقال نائمين وغافلين، فقال أنا إذا مسؤول!!

وهناك اصرار من البعض على أن الاصلاح هو فقط تغيير أشخاص وهذا خطأ، وأكبر دليل على ذلك أن رسول الله (ص) كان يبقي بعض الولاة بمجرد اسلامه،

لذلك المطلوب هو تغيير الفكر والنهج وإعادة النظر بكل ما نفكر به، وليس لنا الا الرجوع لربيع عاداتنا وتقاليدنا ومبادئ ديننا بكل ما تحمله بوسطية واعتدال ولكن بكل جدية، وبتطبيق كامل للأحكام الاسلامية، وبالطيع ليس على الطريقة الداعشية، ولا بالصورة الأمريكية، وليس بمنظور قومي وبعثي واشتراكي، واخواني، وحزبي، ووو بل اسلام محمدي شعبي صافي.

تغيير النهج أهم من تغيير الأشخاص، وأكبر دليل على ذلك أنني عرفت أشخاصا بمنتهى الطيب والرجولة والفهم، والالتزام بالأخلاق والعبادات، ولكنه بمجرد وصوله لأبسط منصب كوزير أو نائب أو حتى رئيس مؤسسة أو جامعة، فإذا به يتحول لوحش مفترس لا يتوانى عن كل فساد وحرام ونهب وغش وظلم ونسيان اقرب الناس اليه،

اذا المشكلة مشكلة أمر بمعروف ونهي عن منكر، للجميع مسؤولين ومواطنين، عسى ربنا أن يرحمنا وينجينا من العذاب الذي وقع به غيرنا لابتعادهم عن دينهم واستهتارهم بحرمات الله.

قال (ص) : لتأمرن بالمعروف ولتنهن عن المنكر أو ليبعثن الله عليكم عذابا من عنده"

ليكن شعار الشعب الأردني الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فالكأس نصفها مليء، ولنكن متفائلين، ولا يريد أحد منا تضييع المكتسبات التي يناها الآباء والأجداد.

وأخيرا أهديكم هذا الحديث النبوي الشريف قال (ص) "حب الدنيا رأس كل خطيئه"

والسلام على قراء كل الأردن الطيبين.

اخي ابا احمد
سأختصر اجابتي من خلال معرفتي و تجربتي.
لا أحد من المسؤولين يقرأ ورقا . و كل ما يقرأه يقدم له في ملخص يومي يقدمه له مستشاره الاعلامي صبيحة كل يوم مكون من صفحة أو صفحتين مطبوعتين بطريقة سيئة للغاية و السبب انه و منذ 50 عاما و هم يفعلون نفس الشيء حتى تعبوا و ملوا منه . و على الرغم من انتشار و سائل الاتصالات المطبوعة و المرئية و المسموعة فان المسؤولين لا يملكون وقتا كافيا للقراءة او المشاهدة . لدي ادلة واقعية و عملية على ما أدعيه و سببه غياب الشعور بالمسؤولية في ظل غياب المساءلة و المحاسبة . من يحاسب من ؟؟؟
خلاصة القول هي ان مؤسسة الفساد التي تجذرت و تعمقت و تمأسست هي من تصنع القرار و الدليل على ذلك اضعاف اي مؤسسة رقابية أو جمعية اهلية تعنى بحماية المستهلك . يوميا تكتب مئات المقالات على مئات المواقع الالكترونية و في الصحف المطبوعة و منذ 5 سنوات عن هذا الارتفاع الجنوني في الاسعار لكل الحاجيات الكمالية و الاساسية و لكن من دون فائدة .
سيدي الكريم :
من المعروف بأن الفساد بكل تفصيلاته هو اساس جميع القضايا التي يعاني منها المواطن العربي عامة و الاردني خاصة . و هو من خرب و هدم مدنا و قتل الملايين من ابناء هذه الامة...و ايضا لا يزال مسلسل الخطأ مستمرا .
لا يعني هذا الدعوة الى التوقف و الاستسلام ...الا ان الامل يجب ان لايكون كبيرا .
تقبل مودتي و احترامي

المسؤولون ليسوا على استعداد لتضييع وقتهم في قراءة ما يسمى حكي جرايد والحكي الفارغ يسمونه حكي جرايد
كل المسؤولين يكرهون النصائح ويكرهون الرأي الاخر كما يكرهون الاقتراحات ويحبون المنافقين و المداحين و ما اكثر هؤلاء

استاذ ابو احمد انت تعلم والكل يعلم ان الاساس في بناء الاردن وما حققه من مجد هم اولئك الرعيل الذي نهل علمه بواسطة ما كانوا يسمونهم بالكتاب والمشايخ وقراية البيضه والرغيف وكان ذلك ان جعلهم رجالا صادقيق شرفاء مخلصين لوطنهم يتسابقون على اعلاء بناءه ومنعته وقوته وكان ذلك الجيل المؤسس ورغم شح الامكانات وقلتها جيل يعطي اكثر مما ياخذ اجيالا عاشت بكرامة وعزة نفس على غير ما نحن فيه اليوم اجيال الدجتال خريجي الجامعات وحاملي كرتونات الدكتواره والماجستير وغيرها جيل اثبت فشله بكل المقاييس على الرغم من الامكانات الهائلة واللتي للاسف افرزت اجيالا فاسده ومارقه ومرتزقه وفنانين باساليب الغش والخداع والنهب والسلب وكل المبوقات جيل لايسمع ولا يرى الا ما يتفق مع فساده واطماعه ومصالحه الشخصيه لذلك لا يسمعون ولا يروون ولا يهمهم الاخرين ولسان حالهم يقول اللهم نفسي ومن بعدي الطوفان واختم بالدعاء لله جل في علاه ان نعود كما كنا في علمنا وعملنا وان يغنينا عن علم جامعات ومعاهد اليوم اللتي خرجت لنا اجيال الفاسدين ومدعي المعلمانيه وهم ليسوا اكثر من لصوص وحراميه نهبوا خيرات الوطن ويعثون فسادا وافسادا عليهم لعنة الله عليهم وعلى علمهم المزيف وما هم فيه

قال تعالى:

ان الله لا يغيـر ما بقـوم حتى يغيـروا ما بأنفسـهم

عزيزنا أبا احمد :أنت ومن لف لفيفك من حملة الأقلام من أبناء الوطن أمامك ثلاثة خيارات ; إما أن تصمت وتقبل بدور شاهد الزور , وإما أن تقبل بأضعف الإيمان وتكتب سراً , والخيار الثالث أن تواصل الكتابة عملا بقول كونفوشيوس " لان تشعل شمعة خير من ضياع العمر في لعن الظلام ".

أما وقد عملت بالخيار الثالث فأنت قطعا ستكون هدفا كما الحراك الاجتماعي نحو الإصلاح والذي أنت جزء منه, لفئات من 'المعطلون' أو 'المرجئون' الذين بلا شك قد أضروا بالحراك بأن قدموا ذريعة لخصومه كي يشككوا فيه، وبأن قدموا حجة للمسؤول حتى يتباطأ في تنفيذه.

وكذلك تم استخدام هؤلاء كفزاعة لإقناعكم بأنكم تحرثون في البحر وبأن تضحياتكم سيقطفها آخرون ما زالوا يمارسون دور المتفرج .

ثمة من يريد أن يزرع بداخلك أسئلة من اللاجدوى والتردد، وان يقنعك بأنك "ضحية" ولا علاقة لك بما يحدث، او بأن تجربتك تفرض عليك أن تظل واقفا على الرصيف، فإذا اقتنعت فأنت قطعا لا تعمل من اجل الأجيال القادمة.

ثمة من وظّف فنون الشيطان جميعها في قانون المطبوعات والنشر وفي تقليعة "إطالة اللسان" في محاولة بائسة لحماية الفاسدين الذين تناولهم بالنقد قلمك الحر يا أبا احمد , وهؤلاء الأغبياء لم يفهموا أن الحراك الإصلاحي والذي أنت جزء منه (اكرر) , لن يأتي على ذكر الشخصيات الوطنية الشريفة التي َبنت وتبني وساهمت في رفعة الوطن ،,ولكنه سيعري الشخصيات التي تلوثت أيديها بالفساد ونشرت الرذيلة في البر والبحر وخربت الأوطان وسيثور على من باع مؤسسات الوطن بثمن بخس ، ومرحى لهذا اللسان.!!

الأخ أبو احمد:لمقاومة جميع هذه الفئات يجب أن نستمر في الكتابة.

هالايام الولد لايسمع نصيحة والده فكيف بدك المسؤول يسمع نصيحة من كاتب او من مواطن ,, المسؤول ما صدق وهو يعتلي الكرسي و يطلع فوق و يدندل رجليه على من هم تحت ,, يستمتع وهو يرى من هم تحت تنقزع رقابهم و هم يتطلعون الية و ينشدون وده ,, طبعا يصمون آذانهم و يغمضون عيونهم ولا يغلبوا حالهم في هموم الناس و مشاكلهم ومطالبهم ووو

غرسك مثمر ولو بعد حين
غرسو فاكلنا ونغرس فياكلون
غرسك طيب كل التوفيق ابو احمد

اعتراضك على الثناء على الدكتور احمد العبادي ووصفه بالبطل ..البطل من عرض نفسه للسجن وطالب وانتقد وطالب بالاصلاح هو احمد العبادي جريء ....

الاخ خالد المجالي

عندما يدعوك احدهم لمنزله ..وتقبل الدعوة ...تذهب الى منزل الداعي ...تطرق الباب ....ان لم يرد احد فهذا له معنيين ...اما ان الشخص الداعي غير موجود بالمنزل ...او انك اخطاءت بالمنزل ....

لكن في الواقع ...انت كنت تعتقد ان الشخص الذي دعاك ...كريم محترم ....وفي الواقع ...هو يريد ان يهينك ...بأن دعاك ...ثم لم يستقبلك في منزله .....هذا بالضبط ما يحدث ...

لو كل كلب عوى القمته حجرا لاصبح كل حجر مثقالا بدينار
فقل ما تشاء وانا افعل ما اشاء وما عليك في النهاية الا الحمد والتسبيح على نعمائه

المشكلة هي ليست في عدم التغيير بل هناك امعان و تحدي في الاستمرار في الممارسات السابقة بل اكثر من ذلك والشواهد على ذلك كثيرة فاذا مااستطاع قلم كاتب حر وقف او التصدي لاي من هذه الممارسات فهذا انجاز عظيم

عزيزنا أبا أحمد قصيدتي بعنوان ( نـــوح )

إن نوحــاً قد دعى في قومـــهِ ..... تسعمائَـةٍ وخمســـون سنـــَــهْ

وهو نـــوحٌ ونبـــــيٌ مُرســلٌ ..... يضعُ البرهــــان فوق البينـهْ

لم يجد منهم سـوى ســوء الأذى ..... كل فــــردٍ عابـــدٌ لوثَنـــهْ

قومنا منهــم ومنهــم قومنـا ..... قاسمٌ مشــتركٌ في الشيطنــــهْ

كان عــونُ الله فـي خالدنـــــا ..... ربمـــا احتاجَ لمليــون سنـهْ

أُترك الزيتــون لا تقطفَـــــهُ ..... واصنـــع الفلك لِمن قد يسكنهْ .

كتبنا وما كتبنا ويخساره ماكتبناكتبنا ميه مكتوب ولاهلا مجاوبنا وبعد هيك الغضب الساطع اتنا واناكلي ايمان

بالعكس اخي خالد كلامك مرهم ويوميا نتحدث فيه واحمد حسن الزعبي وغيركم الكثير من كتاب العمدة بالعكس التغيير قادم وسوف ترى النتائج على الأرض لا ياخذك الليئس كلام صاحبك من باب تعطيل المسيرة قد صادفتك في غداء الأخ سمير عندما تقبل يفرح بك الجميع لانك صادق بما تقول لا تتراجع ارجوك

الى هجهوج:اولا وابراء للذمة انا مواطن اردني اصلي حتى النخاع(رد على مداخلة سابقة),ثانيا العقول النيرة وكذلك الاقلام الكثيرة لا اثر لهما اذا كان الشعب متخلفا,ثالثا ان الذين ينتقدون كل شيء في وطنهم يلزمهم ان يطرحوا بدائل قابلة للتسويق اولا وقابلة للتطبيق ثانيا والا سنبقى ندور في حلقة مفرغة

شيء في داخلي يقول أن هذا المقال من أجمل وأصدق وأكثر فائده من أي مقال أخر قرأته . لا تعليق أبدا سوى أن الصدق مع النفس هو المنتج

ماروعك كلامك عين العقل ولايصح الا الصحيح ..........

لو كانت البطولة بالسجن لكان الشعب العربي كله ابطال فالوطن العربي من المحيط الى الخليج سجن مفتوح للشعوب المسلوبة الارداة وحرية التعبير واصبحت كلمة بطل مستهلكة مثالا لا حصراً بطل رفع الاثقال بطل سباق السيارات بطل الفيلم الفلاني بطل كرة المضرب بطل كرةالتنس اعتقد زمن البطولة والابطال انتهى ودفن مع صلاح الدين وكلمة بطل اكلها الدود...رقم 14 شكرا لك

من يدقق في كلام العبادي يجد وطنية عالية وانتماء اكبر لفلسطين من بعض عبدة الدولار من أهلها,ومدافعا عن الفلسطينيين وعن حقهم بالعودة.

الكثير من الفاسدين او المستفيدين من الفساد , يعتبرون الأصوات الحرة الشريفة تهديداَ لمصالحها .


هناك فرق كبير بين بائعي الأوطان عبدة الدولار وبين الوطنيين الأحرار.

جعلنا الله جميعا ممن "يستمعون القول فيتبعون أحسنه".

كلما شاهدت المجازر والفظائع التي ترتكب بحق الاطفال والنساء والشباب والشيوخ في سوريا وفي العراق وفي مصر واليمن وغيرها كلما قدرت قيمة الامن والاستقرار الذي نعيش فيه ...

الكاتب المحترم ابجدية مقالاتك غالبيتها على وتر واحد وهي محاولة خلق حالة من الاحتقان الشعبي او(التعبئة الاجتماعية كما ذكرت) الهدف منها حشد الطاقات والدعوة للنزول الى الشارع باستخدام سياسة القوة هذه القوة التي ستحول البلاد والعباد إلى فوضى والتي بدورها ستلغي كل القوانين السائدة في البلاد وتحل محلها شريعة الغاب وهذا سيؤدي حتما الى ضياع هيبة الدولة والخروج على القانون...

ولكن هل سياسة القوة التي تدفعنا اليها من خلال "التعبئة الاجتماعية" كما تفضلت والتي انتهجتها في مقالاتك هي الطريق الصحيح لتحقيق مشروع الاصلاح الوطني؟..

- هل برأيك تحقيق مشروع الاصلاح الوطني يكون بالعصيان المدني مثلا وترك بيوتنا وتعطيل شغلنا والنزول للشارع في مسيرات تخريبية رجالا و نساء" وشيوخا واطفالا تمتد من الشمال الى الجنوب ..؟

- هل سنحقق مشروع الاصلاح الوطني ونستتخلص حقوقنا اذا حرقنا السفارات ومؤسسات الدولة مع مدارسها وجامعاتها ومراكزها الأمنية وخلق الفوضى وتهديد الأمن والاستقرار ؟ ..

- هل تريد منا رفع الاسلحة في وجوه أبنائنا واخواننا بدلا من ان ترفع في وجه الاعداء لتحقيق مشروع الاصلاح .؟

- هل تريد منا ان نسير على خطى الربيع العربي المزعوم ونمشي على جثث ابنائنا تحت شعار الاصلاح والتغيير ؟

سيدي الفاضل .. ليس من حقك او حق اي مواطن أن يأخذ حقه بيده وإلا تحولت البلاد إلى فوضى ودمار وتشرد وسقطت هيبة الدولة.. الحرية احيانا تؤدي للفوضى التي غالبا ما تهدد بالتقسيم العامودي سياسيا والمناطقي جغرافيا وما يحدث اليوم في العراق وسوريا اكبر دليل ..لذلك علينا ان نفرق بين الدولة والفوضى ...الاردن دولة قانون ومؤسسات وليست دولة معدومة الوجود ..والسلطة عادة اما ان تكون لدولة القانون أو " للفوضى "..والاحتكام اما ان يكون امام المحاكم والقضاء او "للشارع " هذه الامور لا يمكن ربطها في سياق واحد او التوفيق بينها فهي مسألة حياة او موت ... الشعب الاردني تربى على قواعد ثابتة منها "اللي ما اله كبير بنشتريله كبير".. يعني لا بد ان يكون عندنا كبير نرجع اله ونحترم رأيه ويتعين علينا الاخذ برأيه.. واحنا في الاردن ولله الحمد كبيرنا "صاحب الجلالة الهاشمية" هو مرجعيتنا الاولى والاخيرة ... لذلك المواطن الاردني لن ينزل الى الشارع ويستخدم سياسة القوة مطلقا - لا اليوم ولا بكره - لانه يدرك تماما ان الاصلاح قادم عاجلا ام اجلا ومطالبنا يمكن تحقيقها بالوعي والمسؤولية دون اللجوء الى العنف او الثورات او الانقلابات .. الشعب الاردني واعي بكل ما يدور من حوله ووطنيته تحتم عليه أن لا يحول الاردن الى سوريا أو عراق اخر .

خافي ربك يا ست فتحيه

اين دعى الكاتب لما ذكرت من الدعوه لافتعال اعمال القتل والفتنه والتدمير ؟
هل اصبحت المطالبه بالاصلاح بالكتابه او الاعتصام او حتى العصيان المدني دعوه للقتل والتدمير ؟
مشكلتنا في الاردن هي طريقة التفكير التي تفضلت بها وهي ببساطة اعتبار كل من يدعو للاصلاح خائن ومجرم ومحرض في الوقت الذي يترك فيه خائن الوطن والسارق ومثيري الفتنه على كراسيهم اسيادا في وطن جل اهله لا هم لهم الا توفير لقمة العيش بالذل والقهر .
ما اقوله لك ان ما تفضلت به هو ما يجعل الفاسدين وغيرهم يتطاولون على الوطن وابنائه وهو ما يجعل خالد المجالي وغيره من دعاة الاصلاح السلمي يفقدون الامل كما كتب في مقاله .
شكرا.

وهل ترى يا صديقي ان من يكتب تحت الاسم

الرمزي "فتحية الزعبي " في التعليق رقم

41 بعيدة عن فئات 'المعطلون ' التي ذكرها م.عمر إبراهيم في تعليقه رقم 26 وحذر الكاتب منهم.

واجد نفسي اكرر ما طلبه م.عمر من الكاتب :

( الأخ أبو احمد:لمقاومة جميع هذه الفئات يجب أن نستمر في الكتابة. )

جزاك الله كل خير يا سيد خالد المجالي على كتاباتك فأنت تحمل فيك كل مقومات وخصائص وميزات الأردني العاقل الغيور ,وياجبل ما يهزك ريح وبلدنا فيه خيرين زي ما فيه أشرار هذا كون بده يعمر ونحن جزء من هذا الكون فلا يأس مع الأمل بالتغير ولكن يحتاج أجيال وأجيال فالجيل القادم مع وجود التقنيات والإنفتاح على العالم الحر بكبسة زر سيبطل مفعول نظريات وهيزعيات الشخوص التي مللناها حد القرف فبعض الأردنيين يعيشون أوهام انما تدل على الجبن والخوف من التغيير ويقولون امن وأمان هذا المصطلح التلفزيوني الممل جداً كانت تتغنى به مصر وسوريا واليمن وليبيا ( فمن مأمنه يؤتى الحذر )ومع هذا النخبه هي التي ستُفرز بالنهايه فأما الزبد .......... الأردن يحتاج خمسة أشخاص اردنيين التراب والهواء والماء نظيفين النيه يقنعون برزقتهم فوق الأرض ويحسبون للقبر الف حساب يعيدون هيكلته وبناءه فهو بلد صغير وعدد سكانه قليل مقارنه بالدول ومش محتاج كل هالكم من أشاوس التخطيط واالتوزير والتجييش وعالفاضي ومش عارف الواحد منا لوين رايحين دوامة شد عكسي وناس بدها تاكل بعضها وتاكل حق ومال غيرها والأردن لها من يحميها رب البيت ورجال رجال ولكن غلينا ان نصبر ومن تربى على القوه لا يخاف الجبناء .أنا متفائله بالجيل القادم ونحن علينا ان نحاول ونكون سلف لخير خلف إنشاءلله وأول الغيث قطره والألف ميل تبدأ بخطوه والفاسدين المفسيدين مش احسن من اللي انخلعوا من كراسيهم أو صابتهم هم وأبنائهم أشنع الأمراض ولن يتطاولوا مهما عليّوا على قدرة الله وأنا أعرف أمثله كثيره . بلدنا بحاجه لنا ولن نتخلى عنه ولن نسكت عن قول الحق ونحن لا نقذف الذات العليا الإلهيه لاسمح الله أو مقام صاحب الجلاله أما الباقي إنتقادهم واجب للتصحيح والتقدم وليس من باب الحسد أوتأخير عجلة الإنماء كما يقولون بالتلفزيون وكلهم ابناء البلد معروف الجد الخامس عشر لهم ما على راسهم خيمه وبس يخلص الواحد منهم ما حد بطلّع عليه بالعكس بصير يتحركش بالناس وببلش يكتب مذكرات تبرر رضوخه وإستسلامه ولا هو زلمه شريف وبخخخخخخخخخخخخاف الله . كل الإحترام .