لماده 12 قانون الجوازات..تبيح اصدار جةاز مؤقت بدون رقم وطني ﻻسباب امنيه..
هذه الماده..جريمه..يجب الغاؤها اﻻن
جواز السفر اﻻردني..ﻻ يحمله ءالا اﻻردني بالماده 1 البند 1 قانون الجنسيه.
مجنسين اليند2.يعطو جواز ازرق..
اﻻسباب اﻻنسانيه..وثيقه سقر زرقاء
يا رئيس الوزراء
يا وزير الداخليه
يا مدير تلاحوال المدنيه
هل تسمعو؟.
سؤال الى السيد علي الطهراوي المحترم.
كيف حصلت على الجواز الاردني مع أن أصولك مصريه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماتزال حركة اليسار الاجتماعي الأردني في طور تكوين برنامج سياسي ونظام داخلي حيث أنها حركة مفتوحة للجميع من مختلف التيارات والأفكار السياسية وتهدف الحركة إلى : (1)إعادة توزيع الثروة في البلاد، في إطار نظام ضرائبي يستثني الفئات الشعبية والوسطى، ويفرض ضريبة دخل تصاعدية على الفئات المثرية، والأرباح المفاجئة، والنشاطات العقارية والخدمية والمالية الكبرى، وكذلك فرض ضريبة تصاعدية على استهلاك الطاقة، وإعادة هيكلة الضريبة على المبيعات نحو إلغائها على السلع والخدمات الشعبية ومضاعفتها على السلع والخدمات الموجهة للرأسماليين. ( 2) إعادة إنشاء وزارتي التموين والإسكان، وتوفير الدعم الجدي للسلع والخدمات الأساسية ، وكذلك دعم الإنتاج الزراعي والحيواني والحرف والمشاريع الصغيرة والاسكانات الشعبية ( 3) وقف خصخصة التعليم وتأمين التعليم الجيد المجاني لكل المستحقين على المستوى الثانوي والجامعي ( 4) وقف خصخصة القطاع الصحي، وإعادة هيكلة وتطوير وتعزيز الخدمات الصحية العامة، والتوصل إلى نظام التأمين الصحي الشامل الكفوء. ( 5) دعم القطاعات العمالية والريفية والطلابية والمهنية في تحركاتها الاحتجاجية دفاعا عن مصالحها المشروعة
الأصل السياسي للحركة وبعض نشاطاتها[عدل]
قادة الحركة.jpg
طُرحت فكرة اليسار الاجتماعي في المكتب السياسي للحزب الشيوعي الأردني من أفكار الراحل عوني فاخر ،ثم تبلورت الفكرة على يد العديد من الأعضاء السابقين للحزب الشيوعي الأردني منهم خالد الكلالدة الأمين العام الأول للحركة وأحمد فاخر أمين تنظيم الحركة وناهض حتر المسؤول الإعلامي السابق في الحركة والعديد من الأعضاء. تعتبر الحركة أن النضال ضد الليبرالية الجديدة وملحقاتها السياسية والاقتصادية. وقد أسست الحركة من قبل ما كان يُعرف بالجمعية الأردنية لمناهضة العولمة الرأسمالية التي تحولت فيما بعد إلى المنتدى الاجتماعي الأردني شاركت الحركة منذ تاسيسها في العديد من الحراكات الاجتماعية والسياسية منها: الدعوة لمقاطعة مهرجان الأردن اثر وجود شبهة تطبيع مع الإسرائيليين،تنظيم ندوة للأسير اللبناني المحرر عضو الحزب الشيوعي اللبناني أنور ياسين في مقر الحركة،اقامة أول اعتصام ومظاهرات حول السفارة الإسرائيلية في العاصمة عمان،المشاركة في مؤتمر "المنتدى الاجتماعي لدول الرافدين" بوفد شبابي ،المشاركة في الاعتصامات العمالية العديدة في الأردن ،اطلاق حملات اجتماعية عديدة تتفق مع مبادئها السياسية، الاعداد والتنظيم للحراك الشعبي الأردني الأول
الأمانة العامة[عدل]
محمد الكفاوين الأمين العام الحالي لحركة اليسار
الأمين العام الحالي لحركة اليسار الاجتماعي الأردني هو الدكتور محمد الكفاوين الذي أصبح أمينا عاماً خلفا للدكتور خالد الكلالدة
إن إتقان فن التعامل مع ممكنات الواقع سمة يمتاز بها اليساريون عن غيرهم (ربما لأنهم قرأوا الرأسمالية كي يدمروها، ومنهم بعد ذلك من وجدها فرصة للعيش الفردي الأفضل في ظلها)، ولكن ذلك لا يمكن أن يكون بحال من الأحوال على حساب مبادئهم التي تدعو إلى التغيير بديلاً عن الإصلاح، أو التي تدعو إلى استلام السلطة وفق مبادئ الثورة الاشتراكية بدلاً من المشاركة في سلطة فاسدة.
في ثنائية “الالتزام والتضحية”، كان شباب حركة اليسار الاجتماعي التي كان معالي الدكتور أميناً عاماً لها يقدمون التضحيات في الشارع بكل صدق، عندما كان الكلالدة يفاوض بعض أقطاب السلطة على موضوعات إصلاحية لا علاقة لها بأسباب نزول هؤلاء الشباب إلى الشارع، ولا علاقة لها بهوسهم في التغيير، ولا علاقة لها بما قرأوا وتعلموا.
كانت تلك الجلسات و “المفاوضات” لا ترضي غرور أصغر شباب الحركة، فكانت التضحية عنواناً لهؤلاء الشبان، في الوقت الذي كان الالتزام عنواناً يخفي خلفه الكلالدة الكثير من حواراته مع أقطاب السلطة في الأردن.
ثنائيات أخرى على غرار ذلك، “الأصولية الدينية والانتهازية”، فالرجعيون مدرسة يحتذى بها في الانتهازية، ولكن المؤكد بأن سيناريو “اليساريين” المهرولين إلى أحضان السلطة من أعيان ونواب ووزراء ومستشارين أضحى في هذه الأيام الخطر الأكبر الذي ينخر اليسار الذي لا يمتون له بصلة. وفي نظر شباب اليسار الراديكالي، فإن ذلك السيناريو يقضي على ما تبقى من القيم و المبادئ لدى بعض الشباب المتحمسين، والخبر اليقين اليوم، بأن أشباه اليساريين الانتهازيين ما هم إلا وجه آخر للأصولية الدينية الانتهازية.
“المبدأ الانتهازي” في الأردن يحتاج اليوم إلى وقفة حقيقية من قبل اليساريين الحقيقيين في وجه مدعي اليسار، لكي لا يتيحوا للانتهازيين المجال بعد أن قننت الانتهازية ووضعت لها الأطر التي تجعل ممن لديه ميولاً خفية “رجلاً انتهازياً مع مرتبة الشرف”!
تلك المفاهيم التي نطرحها اليوم في دراسة الواقع الأردني كالأصولية و الانتهازية ليست مفاهيم جديدة، فهي أساليب متبعة منذ أن بدأ التأريخ البشري، وهي أكثر ما حوربت كمناهج من قبل اليسار الحقيقي، وأصر اليوم على استخدام مصطلح “اليسار الحقيقي”، نظراً لكون جميع من يعرف ماركس شكلاً أضحى يسارياً في الأردن، مع التأكيد على أن الانتهازي لا ينتمي في العادة إلا لنفسه، فهو يسعى خلف مصلحته الشخصية وأوهامه الفردانية، ولكن الخطير اليوم أن ذلك الانتهازي ينال من صمود الشباب المطالب بالتغيير في الأردن، بل ويضعه من جهة في بلبلة شديدة، قد تفقد الكثيرين القدرة على التمييز بين الحقيقة والزيف.
عادةً ما يكون الانتهازي ذكي يتمتع بمرونة كبيرة وعجيبة، غير مبدئي وغير واضح، براغماتي إلى أقصى الحدود، لاعب ماهر يجيد كل الأدوار، أي أنه يجيد التلون كالحرباء، ويخاطب الجماهير معتمداً على ثقافة المعارف الاعتيادية السطحية، فتراه يسارياً يدافع عن الثورات البرتقالية، ويؤكد على أن ربيع براغ كان تحركاً شعبياً ثورياً خالصاً، وبالتالي فذلك الانتهازي يمارس نشاطه بعيداً عن أية أيديولوجيا يسارية حقيقية، وهو لا يتمكن من لي عنق النظرية كالمفكر الانتهازي (الذي يشكل خطراً من نفس السوية مع قدرات نظرية أعلى بالتأكيد)، وإنما يهرب منها للعب في ساحات التفاصيل البسيطة ، ويعلق كل أطروحاته على شماعة التفاصيل ولا ينظر إلى الكل وهو داهية يجيد خداع وتضليل الشارع، سمته الكبرى تزييف الواقع برمته مقابل مصالح شخصية.
تجميد المفاهيم وفبركتها أمر يجيده الانتهازي في سبيل خدمة أهدافه المرحلية والنهائية على حد سواء، وغالباً ما يكون ذو شخصية جذابة ، ولربما كان يتمتع بصلاحيات واسعة وسلطات تجعل الشباب يتهافتون عليه.
المثقف الثوري على عكس الانتهازي، هو إنسان مبدئي بطبعه، مخلص لمبادئه وأفكاره، يمقت الشوفينية، ويتحمل كل شئ في سبيل مبادئه، مستعد أن يتمسك بفكره لو خالفه الجميع، ولو أشاحت جميع الحكومات بوجهها عنه، قارئ نهم يبحث عن مفاتيح الحل وشجاع وموضوعي، لا يبني حياته على شقاء الآخرين بل يضحي بسعادته ومعيشته اليومية في سبيل تحقيق الأهداف الاستراتيجية، يفهم التكتيك والاستراتيجيا، ويبني تحالفاته بناءً على دراسة الواقع وانطلاقاً من ممكناته، يرى سعادته في سعادة الآخرين، ناقد متحرك سلاحه الحقيقة، الحقيقة التي يكرس كل حياته للكشف عنها وإظهارها لشعبه، وللشعوب الأخرى، يدرس الواقع كما هو، وبما أن الواقع يسير وفق قوانين موضوعية وللإنسان دور ذاتي في هذه السيرورة، فهو في رحلة بحث دائمة عن الحقيقة ليكشفها وتصبح بذلك طريقاً منيراً للشعوب، لا يقبل الظلم والقهر، ديالكتيكي يبحث عن نقيضه.
الانتهازيون اليوم كثر في أوساط اليسار، وذلك ما يجعل منهم أبعد ما يكون عن اليسار بمعناه وليس بشكله، فليختاروا صفة أخرى ينعتون أنفسهم بها، وليتوقفوا عن وصف أنفسهم باليساريين!! فهؤلاء مجردون من أي مبدأ أو فكرة، وسرعان ما ينقلبون على ادعاءاتهم.
قد يكون الأدب مطلوباً، نعم، وقد يكون الحراك الأردني ارتكب جريمة بحق نفسه، نعم، ولكن، أعتقد بأن القضاء على الانتهازيين أشد إلحاحاً من محاربة قلة الأدب، فالأدب نسبي، وأدب المعارض الثوري يختلف بالتأكيد عن أدب الانتهازيين وسياساتهم، والحراك الذي أجرم بحق نفسه يسعى اليوم لإعادة بناء نفسه، على الأقل في بعض أوساطه على أسس علمية، عقب دراسة أخطاء الماضي، ولكن، من أجرم بحق الحراك حقاً كان أشباه اليسار من الانتهازيين، والذين تحولوا لأبواق تخدم مصالح حكومات الإفقار والتجويع، كحكومة دولة عبدالله النسور، المعارض السابق!!
رفيقي مشى نص الطريق وولى رقاق المسالك زينوله الذله
يباع الجواز اذا كان معك 70 الف دينار يعني 100 الف دولار لمن هب ودب
..........
...........
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .