هم اللي جابوه لنفسهم ... والنواب لا يستطيعون طرد اي سفير
طرد السفير غير مفيد
لماذا لا يتم تبني وضع منهاج مدرسي و جامعي عن القضية الفلسطينية و تذكير الشعبين الاردني و الفلسطيني بان ارضا لنا اغتصبت من اليهود يجبةالا ننساها
اليهود عقلانيون و لا يخشوا الا الاساليب البراغماتية العملية اما الكلام والصراخ فهذا لم يعد يخيف احد
صدق سفير صهيون..اهتماماتهم هامشيه..وﻻ تعني المواطن اﻻردني بشء.
واذا الرئيس تلفلسطيني عباس ادانها
كيف نوابنا..يدعموها!!؟؟
نحن ضد القتله واﻻرهاب من اي طرف صجر..اسرائيلي او فلسطيني..ﻻىيوجد ارهاب وقتل نقبول ابدا
القتل والارهاب وتدمير القيم الانسانية ونشر الموبقات فى العالم هى كلها صناعة اسرائيلة يهودية صهيونية وارجع الى التاريخ القريب تجد مجازر يندى لها الجبين قامت ما تسمى اسرائيل وما مذبحة الحرم الابراهيمى ببعيد وتدمير غزة فى ثلاثة حروب همجيه دمرت فيها بيوت وجوامع وصوامع باعتى القنابل المهداة من العم سام وبقية دول الغرب المتحضر الذى نعول عليه ونخشى غضبه اذا ما حاولنا الدفاع عن انفسنا
’كل الردود على جرائم اسرائيل كانت ردات فعل لفعل قامت بها اسرائيل وكنت اتمنى ان نكون غير ذلك وان نستبق افعالهم واحباطها فى مهدها ولكنه الضعف والهوان والاستسلام للقاتل الصهيونى ليس ضعفا فى العرب وقوة فى اسرائيل وانما هو الانبطاح الكامل من جانبنا لان حربنا هى حرب داحس والغبراء وحرب البسوس وحرب الفتن التى اكلت الاخضر واليابس وجعلت اليهود ينامون فى مأمن لحين تفريغ احقادنا على بعضنا البعض والتى نهايتها التدمير الكامل لمقومات العرب الاقتصادية والعسكرية والعودة تحت الانتداب او الوصاية اذا بقى الحال على ما هو عليه والدليل ما يحدث فى العراق والشام وليبيا ولبنان وافغانستان والسودان وتونس ولن ينتهى الامر الا عند الانهاء من كل شى واعادتنا الى عصر ما قبل التاريخ ,ملاحظه قبل الختام اسرائيل او الصهاينة داسوا ومزقوا كل قرارات الامم المتحدة ومع كل مذبحة تقوم بها يخرج علينا العالم المتحضر بتبريرها بان من حق اسرائيل الدفاع عن نفسها وهولا هم من اعطوها الشرعية فى القتل الان وفى اغتصاب الارض والمقدسات فى وقت سابق وسيظلون على عهدهم لها اى اسرائيل يدعمونها بكل انواع الاسلحة والمعدات وفى المنابر الدولية الى ان يرث الله الارض ومن عليها ولن تتدخل العناية الالهية لانقاذنا الا اذا غيرنا من انفسنا مصداقا لقوله تعالى ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ’وللاخ الطهراوى اقول لا تساوى بين الضحية والحلاد فان حرارة الروح غالية وبها تقذف اليوم اسرائيل بارواح الشهاداء وقلوبهم وتصيب البعض منهم فى مقتل كما قال الشاعر عبد الرحيم محمود .فكيف اصطبارى لكيد الحقود ,وكيف احتمالى لسوم الاذى .اخوفا وعندى تهون الحياة , وذلا وانى لرب الابا .بقلبى سارمى وجوه الاعادى ’فقلبى حديد ونارى لظى .واحمى حياضى بحد الحسام فيعلم قومى بانى الفتى ,راجيا من الاخ خالد المجالى النشر
نوابها المحترمين أكثر اهتماماتهم وهم على كرسي السلطة راتب تقاعدي مدى الحياة وحقوقهم قبل حق الشعب الغليان هدول نواب عن انفسهم مش عن الشعب بقر قعوا على الفاضي بطلعش بأيديهم أشي أنسوا ما دام عباس أدان عملية الكنيس شو ضل فيها فشروا اليهود دمهم مش أغلى من دم شبابنا الطاهر
بكل تاكيد..كل اﻻرهاب وابقتل للمدنيين مدان
ارهاب اسرائيل وقتلها للمدنيين اوﻻ..مدان
وارهابىقتل المدنيين اﻻسرائيليين..ايضا مدان
ﻻةيستطيع اي مثقف ان يقبل القتل واﻻرهاب للمدنيين ..مهما كان مصدره
وﻻ يمكن تبرير قتل اﻻبرياء من جميع اﻻطراف
وتقبل محبتي اخي
ان موعدكم الصبح اليس الصبح بقريب
الزلمه تكلم ونطق بالصحيح اذا الشعب ما بعرف التواب اسالوا الاجانب
الشارع ما بعرف اذا في نواب حتى يزعل عليهم هذه احلى نكته
لا ننتظر سفير اسرائيل ليدلنا على تقصير النواب.. وميلهم للاستعراض.. وخرق حتى ابسط بروتوكلات مجلسهم.. بما فيه بلجوئهم السريع للاحذية والقناوي وحتى كلاشينكوف.. وتشريع قوانين تصب في مصلحة اعضائه الحاليين.. كالتقاعد..
ففي برلمانات العالم التي مضى على تاسيسها قرابة القرن تجد او نجد هذا الهراء..؟؟!!..
الأسوأ ان اكثر مهاجمي اسرائيل تحت القبة هو نائب معروف بعلاقاته القوية مع احد اكثر الرموز الفلسطينية ارتباطا باسرائيل، وبخاصة الامنية منها، ومع ان احدى البديهيات التي باتت متداولة ومنذ سنوات انه متوط باغتيالات لأكبر رموز فلسطين.. وايضا ان التفسير الشائع لهذه العلاقة فهو البناء والمقاولات..
لنتجاوز عن هذه ولنعتبرها مجرد اشاعات.. وأن لفلسطين رب يحميها..
لكن ماذا بخصوص تقدمه بمذكرة نيابية لعفو عام، بما فيه مجرمي الاغتصاب وهتك الاعراض، ولصوص المواشي والسيارات المرفوقة بالقوة والاكراه، مع ملاحظة حرصه على ان يستثني منه، مثلاً، جرائم الافلاس الاحتيالي..؟؟!!
ماذا عن تقديمه الواجب المعروف لذوي مسجل خطر سقط في مواجهة مع قوى الامن.. قبل فترة؟؟!!
فأي داع لحديثه سابقا والان وغدا عن الامن والاستقرار وهو يحرص على مشاعر المجرمين.. ومشاق ذويهم الناجمة عن سجنهم..؟؟!!
هل جال بخاطره، مثلاً، حال أم ثكلها هؤلاء المجرمون..؟؟!!
أو زوجة رملوها، أو طفل احالوه يتيمما..؟؟!!
الآن تاكد لي ان كل حديثك هنا او هناك عن امن واستقرار مجرد من الحقيقة.. ويعني العكس تماما منه.. وأندم، كمواطن، على اني احسنت بك الظن يوما.. وكتبت حرفا لمصلحتك.. وقد حصل حينما نافست على رئاسة النواب..
لجل هذه الأم الثكلى ولتلك الزوجة الارمل ولذلك الطفل اليتيم اكتب ما كتبت.. وإليك ربي أبرأ من كل حسن ظن ظننته بهذا الانسان..
فردة حذاء ..غريب كون اديب ..ممعوط الذنب ..خنزير ... هل هذا المستوى الفكري يمكن ان نواجه به دولة إسرائيل التي تحفل بالعلماء في كافة المجالات وتقوم فيها صناعات عسكرية تضاهي الدول العظمى واقتصاد لا تهزه الرياح وصحافة كسبت مصداقية في العالم تتلهف لتلقيها وكالات الأنباء ومراكز أبحاث تؤسس لأكبر الاختراعات في العالم ... ويحكم فكروا بماذا ستواجهون إسرائيل الماثلة على ابوابكم قبل ان تكرروا حرب 67 فكثيرا ما يعيد التاريخ نفسه .