الحكومه الاردنيه بحسب قوانينها تعتبر اسرائيل دوله صديقه-والشعب الاردني يشتم ويلعن اسرائيل ونتنياهو صباح مساء -لماذا لا تتطبقو القانون على الشعي الارني كله وتحبسوه-عذا تجاوز للقانون وكيل بمكيالين قانون فارط
لم تسن القوانين يوما ما ليتستر خلفها كل مقصر وكل من يعمل بخلاف مصالح الشعب ولم تكن لافقار الناس وتكميم الافواه نعم نصوص القوانيين جامدة ولكن من يطبقها هم قضاه بشر من المجتمع و على درجة من الوعي والعلم والمعرفة وياخذو بروح القانون
الى المعلق رقم 1 وبعد التحية .
القانون الأردني مسيس وتم اختراع مؤسسات كهيئة تفسير الدستور والمحكمة الدستورية لتفسير القوانين والدستور وحسب رغبات وحاجات الحكومات المتعاقبة على هذا الوطن والمواطنين ( أي على قياسهم ) وتم اصدار قوانين مخالفة للدستور ويتم تأويلها وتفسيرها حسب الحاجة .
أكثر القوانين المنتجة منذ خمس سنوات مخالفة للدستور ويجب احالتها للمحكمة الدستورية لإلغائها .
مع انني واكثرية المواطنين طالبوا يإصدار دستور واضح وصريح وبكلمات وجمل لا تقبل التأويل او التحويل او التفسير بناءً على رغبات وحاجات وامتيازات الحكومات المورثة والمتوارثة والهيئات التشريعية ممثلة بمجلسي الأعيان والنواب وعلى ظهور المواطنين والوطن .
الكيل بمكيالين..حيث تم سجن زكي بني ارشيد لتعكير العلاقات مع دولة الامارت وهناك كتاب من خلال مقالاتهم يعكرون العلاقات مع الدولة التركية امثال موفق محادين وفهد الفانك ولم توجة لهم تعمة تعكير العلاقات مع الدولة التركية..اقرؤ ان شئتم مقالات يوم الاثنين لفهد الفانك في جريد الراي وموفق المحادين بنفس اليوم في جريدة العرب اليوم
الى دولته
لماذا لا يفعل القانون على الفاسدين وعلى رأسهم الكردي ومن باع اراضي الدوله ومؤسساتها ومن تسبب في انهيار شركات وتبنتها الحكومه لتغطي عليها .
لما لم يفعل القانون على من زوروا ارادة الشعب وجاءوا بنواب ألو .
ولما لم يفعل القانون على من هربتموه من العقبه الى العبدلي حماية له
وهل تفصيل القوانين لحماية الفاسدين أمر مشروع أم مخالف تما لأبسط قواعد المنطق .
من دق الباب من الدول يسمع الجواب من الشعوب ولما من يسب على سوريا والنظام السوري لم يسجن اليست دولة شقيقه ام هناك ثمن منتظر لزوبعة ليست في صالح صانعها .
قد يضن البعض ان فرعون كان عادلا في حينه.
بلد تتخبط لأنها لا تملك ارادتها السياسيه .تظن ان تجاهل الشعوب طبيعي .
اقرأ التاريخ .عن اي قانون يتحدث ؟؟؟؟؟غريب ان القانون لا يطبق على كل فاسد فاسد .مديونيه تجاوزت ال 20 مليار .والاغرب ان الوزراء لا زالو بتمتعون بالحياه _بدلات ربطات من الاخر وسفرات _ على حساب الشعب الجائع .وكأن شيئ لم يكن .الله لا يسامحكو الله لا يسامحكو
الكلام غير صحيح بتاتا ..كل مشكلتنا في الاردن هي محاولات تكميم الافواه .
هل من لا يطبق حكم الله يطلق عليه لفظ كافر؟ كما قال تعالى: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ[المائدة:44]، أم أن هذا اللفظ لمن يقول: بأن حكم الله لا يصلح لهذه الدنيا؟
يطلق عليه أنه كافر وظالم وفاسق، لكن إن كان يرى أن حكم الله لا يصلح أو أنه يجوز تحكيم القوانين هذا كفر أكبر، فإن كان لا يرى ذلك، ولكنه يفعل ذلك عن معصية، وعن هوى، فهو كفر دون كفر، وظلم دون ظلم، وفسق دون فسق، فإطلاق الكفر عليه والظلم والفسق جائز على كلا الحالين، أو الأحوال الثلاثة، لكن إن كان استجاز الحكم بغير ما أنزل الله، واستباحه سواء قال: أن حكم الله أفضل، أو مساوم، أو قال: أن حكم الطاغوت أفضل، فهو بهذا مرتد، وكفره كفر أكبر، وظلم أكبر، وفسق أكبر، أما إذا حكم بغير ما أنزل الله، لهوى في نفسه، على المحكوم، أو لمصلحة المحكوم له، أو لرشوة أخذها من المحكوم له، هذا كله يكون من باب الكفر الأصغر، والظلم الأصغر، والفسق الأصغر، وإن أطلق عليه كفر، وإنما كفر بهذا المعنى، من باب الزجر، نسأل الله العافية. الشيخ عبد العزيز، الواقع أستقل كل سؤال يأتي بعد تلك الأسئلة نظراً لأهميتها، بقى من وقت هذه الحلقة عن الموضوع ذاته شيخ عبد العزيز ليكون بلاغ إلى الناس؟ هذا الموضوع من أهم الموضوعات ومن أخطرها، لأن غالب الدول المنتسبة إلى الإسلام، لا تحكم شرع الله في كل شيء، وإنما في بعض الشيء كالأحوال الشخصية أو العبادات، وهذا لا شك خطأ عظيم وجريمة كبيرة، فالواجب على جميع حكام المسلمين التوبة إلى الله من ذلك، والرجوع إلى الصواب والحق، وأن يحكموا شرع الله، في عباد الله في كل شيء، في العبادات والمعاملات، والجنايات، والأحوال الشخصية، وفي كل شأن من شؤونهم، لقول الله -جل وعلا-: فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا[النساء: 65]، ولقوله -سبحانه-: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ[المائدة: 50]، بعد قوله: وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ[المائدة: 49]، ثم قال بعده: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ[المائدة: 50]، ليس هناك حكم أحسن من حكم الله -عز وجل-، وسبق قوله تعالى: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ[المائدة: 44]، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ[المائدة: 45]، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ[المائدة: 47]، هل يرضى مسلم أن يكون موصوفاً بهذا الوصف، وأي شيء يرجى من وراء قوانين البشر وآرائهم وعوائدهم التي درجوا عليها، في شرع الله الكفاية، والغنية والمغنى في كل شيء. فالواجب على كل حاكم سواء كان ملكاً أو رئيس جمهورية أو بأي اسم سمي أو أميراً الواجب عليه أن يحكم شرع الله، وأن يلزم من لديه بذلك، يلزم الشعب بالتحاكم إلى شرع الله، وأن ينصب القضاة وأن يهيأ لهم ما يعينهم على ذلك، وأن يوجد من الأسباب ما يحصل به وجود القضاة العارفون بشرع الله -عز وجل-، فلا بد من إيجاد الدراسة الكافية في العلوم الشرعية، في الجامعات، وغير الجامعات، كالمساجد فليس بشرط التعلم بأن يكون هناك جامعات، بل في أي مكان، في المسجد في المدرسة أو الجامعة لا بد من إيجاد من يتعلم علوم الشريعة حتى يصلح لأن يكون قاضياً يحكم بين الناس، ولا يجوز أبداً أن يحكم بين الناس بقضاء وضعية التي وضعها الرجال في آرائهم، بل يجب أن يسند الحكم إلى شرع الله، وأن يؤخذ الحكم من شرع الله بين عباد الله، نسأل الله للجميع الهداية والتوفيق.
قوله تعالى : ( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا ) .
وفيه مسائل :
المسألة الأولى : اعلم أن الأمانة عبارة عما إذا وجب لغيرك عليك حق فأديت ذلك الحق إليه فهذا هو الأمانة ، والحكم بالحق عبارة عما إذا وجب لإنسان على غيره حق فأمرت من وجب عليه ذلك الحق بأن يدفعه إلى من له ذلك الحق ، ولما كان الترتيب الصحيح أن يبدأ الإنسان بنفسه في جلب المنافع ودفع المضار ثم يشتغل بغيره ، لا جرم أنه تعالى ذكر الأمر بالأمانة أولا ، ثم بعده ذكر الأمر بالحكم بالحق ، فما أحسن هذا الترتيب ؛ لأن أكثر لطائف القرآن مودعة في الترتيبات والروابط .
المسألة الثانية : أجمعوا على أن من كان حاكما وجب عليه أن يحكم بالعدل ، قال تعالى : ( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل ) والتقدير : إن الله يأمركم إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل . وقال : ( إن الله يأمر بالعدل والإحسان ) [ النحل : 90 ] وقال : ( وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى ) [ الأنعام : 152 ] وقال : ( ياداود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ) [ ص : 26 ] وعن أنس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " لا تزال هذه الأمة بخير ما إذا قالت صدقت ، وإذا حكمت عدلت ، وإذا استرحمت رحمت " وعن الحسن قال : إن الله أخذ على الحكام ثلاثا : أن لا يتبعوا الهوى ، وأن يخشوه ولا يخشوا الناس ، ولا يشتروا بآياته ثمنا قليلا . ثم قرأ ( ياداود إنا جعلناك خليفة في الأرض ) [ ص : 26 ] إلى قوله : ( ولا تتبع الهوى ) [ ص : 26 ] وقرأ ( إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون ) [ المائدة : 44 ] إلى قوله : ( ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا ) . ومما يدل على وجوب العدل الآيات الواردة في مذمة الظلم ، قال تعالى : ( احشروا الذين ظلموا وأزواجهم ) [ الصافات : 22 ] وقال - عليه الصلاة والسلام - : " ينادي مناد يوم القيامة أين الظلمة ، وأين أعوان الظلمة ، فيجمعون كلهم حتى من برى لهم قلما ، أو لاق لهم دواة ، فيجمعون ويلقون في النار " وقال أيضا : ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ) [ إبراهيم : 42 ] وقال : ( فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا ) [ النمل : 52 ] .
فإن قيل : الغرض من الظلم منفعة الدنيا .
فأجاب الله عن السؤال بقوله : ( لم تسكن من بعدهم إلا قليلا وكنا نحن الوارثين ) [ القصص : 58 ] .