أضف إلى المفضلة
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب: النسور يحلق بحكومته عالياً

25-11-2014 08:03 PM
كل الاردن -


لن أبالغ إذا قلت أن الدكتور عبدالله النسور استطاع التحليق بحكومته عالياً بالرغم من كل ما قيل ويقال عنها ، وبالرغم من كل محاولات الطامحين للوصول إلى كرسي الرابع إلا أن 'ابو زهير' أغلق عليهم كل الطرق بما فيها طريق العبدلي - النواب - الرابع .


سيقول البعض أن حكومة النسور هي حكومة جباية لا أكثر ولا أقل ، ولم تنجح في خفض المديونية بل زادتها ، وأنها لم تعالج أي خلل مالي حتى يومنا هذا رغم تعهده أمام مجلس النواب في العام الماضي عندما قال للنواب ' اجلدوا الحكومة إذا لم تنجح ' واليوم يسحب كلامه وينفي أنه قال ذلك أمام النواب .

وسيقول البعض أن الحكومة لم تعالج مشكلة الفقر والبطالة وجيوب الفقر التي توسعت على امتداد ساحة الوطن ، وأن نسب البطالة في ازدياد وفرص العمل أصبحت شبه معدومة في ظل ركود اقتصادي خطير ، ولم تقدم الحكومة أية خطة حقيقية لمعالجة ذلك .

وأيضا سيقول البعض أن الحكومة أصبحت عرفية بامتياز من خلال الاعتقالات التي جرت وتجري ، ومعظمها ترسل إلى محمكة أمن الدولة بتهم ما أنزل الله بها من سلطان ، ولكنها صممت بحكومة الطراونة والنسور .

وكثير من أبناء الوطن يقولون أن الحكومة ليست معنية بأي قانون إصلاحي حقيقي ، وكل ما جرى مجرد شكليات ووعود ومماطلة من أجل استمرار الحكومة لأطول مدة ممكنة في ظل عدم وجود مطالبة حقيقية شعبية أو نيابية .

ولن يغيب عن البال ما قيل وسيقال عن التعيينات في عهد حكومة النسور ، خاصة ما عليها شبهة فساد إداري وجهوي ومناطقي ، ومع كل ذلك تمت المصادقة عليها جميعاً دون أي اعتراض حقيقي عليها أو على المناقلات التي تمت لأشخاص في بعض المواقع العليا .

كل ما ذكر أعلاه وغيره من الملاحظات لم ولن تؤثر في تحليق الحكومة عالياً، وهي تنظر إلى شعب مستكين يرقب ما ستمطره الحكومة به راضياً سعيداً ، وقبل الشعب النواب الذين وجدوا أنفسهم اليوم راكضين خلف رضى الحكومة والدفاع عنها من أجل عدم التلويح لهم بحل المجلس وإجراء الانتخابات النيابة على قانون جديد .

الخلاصة أن دولة أبو زهير مرتاح البال مطمئن السريرة في ظل وجود هذا الشعب الطيب ، والمجلس الرائع ورضى بعض الجهات الأخرى التي وجدت فيه ضالتها ، كونه مستعد لأن يتحمل أي قرار والدفاع عنه ما دام يبقيه جالساً على كرسي الرابع .

نبارك لدولته وندعو له أن يبقى محلقاً مبتسماً ، وندعوا للشعب وممثليهم طول العمر ومزيداً من السكينة والراحة وقبول ما تجود عليهم به الحكومة .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
25-11-2014 08:19 PM

كان الحسن البصري يمشي في جنازة ،
فأخذ بيد رجل كان بجواره
وقال له : أرأيت إن عاد هذا الميت للحياة فماذا يفعل ؟
قال الرجل : سيكون أفضل مما كان عليه قبل أن يموت
فقال له : فإن لم يكن هو فكن أنت.....
اتمنى على دولة جدي ابا زهير ان يضع نفسه مكان ذلك الرجل.

2) تعليق بواسطة :
25-11-2014 08:50 PM

نعتذر

3) تعليق بواسطة :
25-11-2014 08:57 PM

التحذير من الظلم

"والله لا يحب الظالمين".

"فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين".

"وما للظالمين من أنصارٍ".

"ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون".

"وما للظالمين من نصيرٍ".

"بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علمٍ فمن يهدي من أضل الله وما لهم من ناصرين".


"والظالمون ما لهم من ولي ولا نصير".

"والله لا يهدي القوم الظالمين".

"إنه لا يفلح الظالمون".

"فانظر كيف كان عاقبة الظالمين".

"وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون".

"فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن في ذلك لآية لقوم يعلمون".

"فكان عاقبتهما انهما في النار خالدين فيها وذلك جزاء الظالمين".


"وإن للذين ظلموا عذاباً دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون".

"الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذابٌ أليم".

"وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل".

"ألا إن الظالمين في عذابٍ مقيم".

"فاختلف الأحزاب من بينهم فويلٌ للذين ظلموا من عذاب يومٍ أليمٍ".

"والظالمين أعد لهم عذاباً أليماً".

"وما كان ربك ليهلك القرى بظلمٍ وأهلها مصلحون".

"انا مهلكو اهل هذه القرية ان اهلها كانوا ظالمين ".

"ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون".

"وقيل للظالمين ذوقوا ما كنتم تكسبون".

"ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعاً ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون".

"والذين ظلموا من هؤلاء سيصيبهم سيئات ما كسبوا وما هم بمعجزين".

"والظالمون ما لهم من ولي ولا نصير".

"وإن الظالمين لهم عذابٌ أليم"
"ترى الظالمين مشفقين مما كسبوا وهو واقعٌ بهم".

"إنا أعتدنا للظالمين ناراً أحاط بهم سرادقها".

"وتلك القرى اهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا".

"فكأين من قريةٍ أهلكناها وهي ظالمةٌ فهي خاويةٌ على عروشها وبئرٍ معطلة وقصرٍ مشيدٍ".

"وكاين من قرية امليت لها وهي ظالمة ثم اخذتها والي المصير ".

"فجعلناهم غثاءً فبعداً للقوم الظالمين".

"ثم قيل للذين ظلموا ذوقوا عذاب الخلد هل تجزون إلا بما كنتم تكسبون".

"ألا لعنة الله على الظالمين".

4) تعليق بواسطة :
25-11-2014 09:15 PM

اخي خالد هذه الحكومة مسيرة وليست مخيرة والنسور رضي وقبل بذلك وحتى الانتقادات التي توجه اليه في الصحف الالكترونيه تعايش معها بل زاد على ذلك وقال عندما تجتمع العائلة اخر الليل اضحك عليها وبرر ذلك بخفة دم الاردنيين / فعلا النسور يحلق عاليا

5) تعليق بواسطة :
25-11-2014 09:39 PM

اخي الاستاذ خالد مدام كل اجهزة الاتصال الو ومسج و واتس اب وووو في دعم النسور شي اكيد ان يكون بمصدر دعم له راح ايكون مش سائل عن النواب ولا الشعب الي انتخبه وانت اعلم بالصحيح

6) تعليق بواسطة :
25-11-2014 09:56 PM

وقفات مع الظالمين

إن الظلم عواقبُه وخيمة، ويكفي أن دعوة المظلوم مستجابة، تُفتَّح لها أبواب السماء، وتَحمِلها الملائكة، فيقول الله لها: ((وعزَّتي وجلالي لأنصرنَّكِ ولو بعد حين)).

ويقول الرسول - صلى الله عليه وسلم - لمعاذ عندما بعثه إلى اليمن: ((واتقِ دعوة المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب)).

فما أشدَّ الظلمَ الذي تُعاني منه الأمة اليوم! وما أكثرَ انتشارَه! تعالوا لنقف في وقفة سريعة حول صفات الظالمين وواجبنا نحو الظالمين.

من صفات الظالمين:
1- الجحود بآيات الله والإعراض عنها:
قال تعالى: ﴿ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ ﴾ [العنكبوت: 49].

ولقد أرسل الله الآيات الباهرات في الكون المنظور، وكذلك الكتاب المسطور القرآن الكريم، وأيضًا أرسل الرسل، وأيَّدهم بكثير من الآيات لهداية البشرية، ومع ذلك نجد من يَجحد بها ويُكذِّبها ظلمًا لنفسه ولغيره، وقد وصف الله - سبحانه - مَن يجحد بها ويُكذِّب بها ويُنكِرها، فقال: ﴿ وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ فَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمِنْ هَؤُلَاءِ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الْكَافِرُونَ ﴾ [العنكبوت: 47].

وكذلك وصف الظالمين لأنفسهم وغيرهم بإعراضهم عن الهدى واتباع الآيات؛ قال تعالى: ﴿ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا * وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا ﴾ [الكهف: 56، 57].

2- تعدي حدود الله:
قال تعالى: ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [البقرة: 229]، فيعتدون على حدود الله وحُرماته - سبحانه - ولا يلتزمون بها، ويتجاوزون الحدودَ والأوامر والنواهي.

3- عدم الحكم بما أنزل الله:
قال تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [المائدة: 45].

فمن قمة الظلم لمن أصبح القرار في يده كحكام المسلمين أو القضاة، ومَن يتصدَّرون للحكم بين الناس، فجعل أولئك الذين يَبتعِدون عن حُكْم الله من الظالمين المبتعدين عن حُكْم الله - سبحانه.

4- اتباع الكفار:
قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [التوبة: 23].

من اتَّبع الكفار وأرضاهم، وجعل همَّه في الدنيا إرضاءهم، حتى ولو كانوا أقرب الناس إليه، أو من أسرته وأهله، إلا أنه يُفضِّلهم على الإسلام وحُكْمه، ويقف معهم في صفِّ الكفر وأتباعه، فهو من الظالمين المتجاوزين لحدود الله رغم ادعائه الإيمان والإسلام، إلا أنه يعمل بخلاف ذلك.

5- إضلال الناس وإبعادهم عن الحق لمصالحه الشخصيَّة الضيقة:
فيَكذِب على الله وعلى رسوله وعلى الناس من أجل الدنيا وحُطامها، سواء بعلم أو بغير علم، فمراده الدنيا بأي طريق وسبيل؛ قال تعالى: ﴿ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنعام: 144].

6- الصدُّ عن ذِكر الله، ومنْع الناس منه لأغراضه وسياساته الدنيويَّة، أو خدمة لأعداء الإسلام:
قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [البقرة: 114].

7- خِذلان الحق وعدم الشهادة له:
فيكون بهذا العمل أضاع حقوق الناس، وساعد في الظلم ونشره بين الناس؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 140]، وقال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ ﴾ [العنكبوت: 68].

8- عدم اتباع الحق، ومحاولة تكذيبه:
قال تعالى: ﴿ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ ﴾ [الزمر: 32]، فأصبح ديدن الظلمة التكذيب بكل ما هو من الدين ومن تعاليمه في كِبر وغطرسة.

واجبنا وموقفنا نحو الظالمين:
1- عدم الركون إليهم والوقوفِ في صفهم، ومعاونتِهم على ظلمهم؛ حيث يقول تعالى: ﴿ وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ ﴾ [هود: 113]؛ وذلك لأن الركون إليهم يُسبِّب:
أولاً: تقويتهم، وهي تُوجِب توسُّع دائرة الظلم، ونَشْر الفساد في الأرض، وضياع الحقوق، وسلب الإرادة.

ثانيًا: يؤثِّر في ثقافة المجتمع، ويصبح الأمر طبيعيًّا، ويشتاق إليه الناس، ولا يعيشون بدونه، وتضيع الحقوق وتُصادر دون أمر بمعروف أو نهي عن منكر؛ لأن الناس قد تعوَّدوا على الظلم، وسكتوا عنه، وركنوا إلى الظلمة، وقووهم ووقفوا معهم دون أن يشعروا بذلك.

2- مجابهة الظلم ومحاربته دون خوف أو ضَعْف:
ولذا فإن القرآن الكريم يحث الناس على مقارعة الظلم وعدم الخوف من الظالمين؛ قال تعالى: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي ﴾ [البقرة: 150].

3- فضْح الظالمين على رؤوس الأشهاد ولا حرمات لهم:
كما أن الإسلام يأمر بفضح الظالم، والمجاهرة ضده، وتوقيفه عند حده؛ فقد يرتدع عند فضحه والتشهير به خوفًا من الناس وعلى سمعته، وفي القرآن الكريم: ﴿ لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴾ [النساء: 148].

4- محاربة الظالم بشتى الوسائل الممكنة، والوقوف بكل حزم وقوة في وجوههم، ومعونة المظلومين ونُصرتهم:
انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا، وطلب العون في ذلك والاستنصار على الظالم؛ كما يقول تعالى: ﴿ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ ﴾ [الشورى: 39].

5- عدم الدفاع عن الظالمين أو الوقوف معهم وتأييدهم ضد المظلومين:
وعدم الوقوف في صفِّهم، وخاصة الوقوف مع أعداء المسلمين من الكفار والمشركين ومعاونتهم على ظُلْم المسلمين، كما هو حاصل اليوم في بلاد المسلمين؛ لقوله تعالى: ﴿ قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ ﴾ [القصص: 17].

عواقب الظالمين:
1- عدم الأمن للظالم والراحة والطمأنينة:
فلا يشعر به في الدنيا ولا في الآخرة؛ حيث إنه يشعر بالخوف والقلق الدائم من انتقام المظلومين، فيَزيد من حراسة وتأمين حياتِه وإجراءات السلامة؛ خوفًا من الانتقام؛ كما هو حاصل من حكام وزعماء المسلمين اليوم؛ قال الله تعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾ [الأنعام: 82].

2- الضنك في العيش:
حيث إن من آثار الظلم الفساد في كل شيء؛ مما يَستلزِم صعوبة العيش، وقلة الراحة والسعادة، وفِقدان سُبل الراحة ورغَد العيش؛ قال تعالى: ﴿ فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا ﴾ [النساء: 160]، فبسبب الظلم حرَّم الله عليهم الطيبات؛ عقابًا لهم ولظلمهم.

3- الضلالة وعدم الهداية:
يُحرَم الظالم من الهداية والتوفيق، وكل ذلك بسبب ظلمه وجبروته، وهو مَن أردى بنفسه وأَوردها المهالك؛ قال الله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [آل عمران: 86].

وقال - عز وجل -: ﴿ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ ﴾ [إبراهيم: 27].

4- الهلاك في الدنيا وكذلك في الآخرة:
قال تعالى: ﴿ هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [الأنعام: 47]، وقال تعالى: ﴿ وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ ﴾ [القصص: 59]؛ وحيث إن الظلم ينعكس على نفْس الظالم؛ فإنه يُسبِّب الهلاكَ له، فيُدمِّره الله - سبحانه - وينتصر للمظلومين طال الزمان أو قَصُر!

وكذلك يُهلِك الله أتباع الظالمين، ويرينا فيهم قوَّتَه وقدرته وعدله - سبحانه - فهم سبب تَجبُّر الظالم وسيطرته؛ قال تعالى: ﴿ وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ ﴾ [الأنبياء: 11]، قال الله تعالى: ﴿ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾ [النمل: 52]، أَهلَك الله القرى لظُلمهم، وهي لا تخلو من أتباع الظالمين وحَرَسِهم ومعاونيهم، وكذلك أصبحت دُور الظالمين خاوية.

5- العذاب الأخروي:
وهو من الواضحات البديهيات؛ قال الله تعالى: ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ * قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَنَحْنُ صَدَدْنَاكُمْ عَنِ الْهُدَى بَعْدَ إِذْ جَاءَكُمْ بَلْ كُنْتُمْ مُجْرِمِينَ ﴾ [سبأ: 31، 32].

وقال تعالى: ﴿ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ﴾ [الكهف: 29].

كل ذلك للظالمين جزاء موفورًا وعذابًا أليمًا.

﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ﴾ [إبراهيم: 42]، ﴿ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [يوسف: 21].

7) تعليق بواسطة :
25-11-2014 09:58 PM

يا ريت كتبت اسمك بالعربيه طالما عندك هذه الايات .. امرغريب عحيب

8) تعليق بواسطة :
25-11-2014 10:07 PM

سبب طول وبقاء طويل العمر قدس الله سره على الكرسي هو الرضى وكل الرضى عليه من طويل العمر فايز

طالما انه ينفذ اوامره بالرفع ولا يعصي الاوامر سيبقى طويل العمر على الكرسي ومن المتوقع ان يحطم الرقم القياسي

الرجل يختلف عن غيره ممن سبقوه في الخطه الخمسيه لكن النسور عمل على خطه عشريه طويله العمر علما الخمسيه فاشله .اي انه سيبقى مده ضعف من سبقوه .

الرضا عليه من النواب بعد ان اصابتهم التخمه وانتفخت كروشهم الجرباء واصبحوا من اصحاب رؤوس الاموال وبعظهم صعد درجه رجال الاعمال..ومن رؤوس الجاهات التي اصبحت عاده عند بعض التافهين الساذجين..

النسور تمسكن حتى تمكن من النواح الدواعش بعد ان وضعهم تحت الامر الواقع واعطاهم واغدق عليهم بامور لم يحلموا بها فلا يستطيعون المعارضه او الانتقاد..

المقاولن تم اعفائهم من الضرائب وكم من ..... في هذا المجلس يعملون مقاولين ومتعهدين..واصحاب شركات التامين والشركات الاخرى وبنوك والسياحه فهناك صاحب شركات سباحيه لم يتكلم في المجلس الا بامور السياحه واصحاب البنوك معظمهم اصحاب مصالح عفنه وقذره وضعوا قوانين لخدمه مصالحهم . ومن لا يملك هذه الامور فتم ارضاؤه من قبل النواب المستفيدين..فكيف بالله تطلب من هيك نواح المعارضه. طالما انهم يشرعون ما يريدون من قوانين بمباركه من قدس الله سره طويل العمر..الاصل المجلس يحاسبه فاذا كان هذا هو المجلس فمن يحاسب من.وطالما ان المواطن لا يفكر الا باكل بطنه وينظر للاسفل الى معدته فلن يرفع راسه...

الفقر والبطاله والمديونيه والتعينات فطوبل العمر كان مغيبا نعذره


الفساد وما ادراك ما الفساد فطويل العمر قال قبل ايام انه منذ سنتين اي فتره عهده الميمون لم تقع قضيه فساد واحد الله اعلم . وان حدث شيء تلتمس له عذرا انه كان مغيبا.....

اخيرا وليس اخرا......نقول
-----------------------------------
وعجوز تمنت ان تكون صبيه وقد
يبس الجنبان واحدودب الظهر
تروح الى العطار تبتغي شبابها
وهل يصلح العطار ما افسده الدهر
-----------------------------------

9) تعليق بواسطة :
25-11-2014 10:25 PM

لا يعني ان يبقى على كرسي الرابع
انه نجح او ناجح .ولكن كم سيبقى ؟وماذا سيكتب عنه التاريخ ان كتب هو وغيره.فشل نجاح الناجح يبقى والظالم وعده الله بأظلم منه .يبدو انك تعلم الحقيقه ولكن غزلك لرئيس الوزراء لم يكن مناسبا مع ذكرك للحقائق بالحقائق .

10) تعليق بواسطة :
25-11-2014 11:58 PM

لقد قالوا أكابرنا ... ونحن لقولهم نسمعْ
إذا صادفـت منحدراً ... فإن أمامه مطلــعْ
وإن ضاقت بك الدنيا ... فإن فضائها أوسع
ومن يزداد تحليقــا ... فإن سقوطه أوجـعْ .

11) تعليق بواسطة :
26-11-2014 06:02 AM

أين أنت يا عمر مما يفعله أبو زهير

12) تعليق بواسطة :
26-11-2014 06:54 AM

كلام مكرر في كل مقالتك...

13) تعليق بواسطة :
26-11-2014 08:33 AM

للاسف حتى المعلقين باتوا يستنجدوا بالغيبيات والاحاديث النبوية وسيرة الصحابة.....شعب مفلس من جميع النواحي

14) تعليق بواسطة :
26-11-2014 09:11 AM

السيد الفاضل

اسمي د.م. رضا الشبول
لكن اختصر الاسم لانه قد
يكون سببا في ضياع الرد
على الطريق
وشكرا لكم

15) تعليق بواسطة :
26-11-2014 09:43 AM

الفارس القوي الناجح هو الذي مثل ما يقال (يركب على الحصان ويلولح بالسيف )ففي هذه المرحلة والتشبيه بالحكومة يكون السيف هو المواطن والحصان هو العدالة وصدق الحكم والاخلاص فيكون النسور الفارس الذي ركب الحصان بالشقلوب يعني بدلا من ان يركب الحصان ويلولح بالسيف فأنه كمثل الفارس الذي ركب على السيف وصار يلولح بالفرس ...فأي نجاح اذا وجد رئيس الوزراء لراحة المواطن ومساعدته فأذا رمى العدالة والاخلاص وراء ظهره وصار يلعب براحة المواطن وقوت المواطن وحقوق المواطن والديمقراطية بالحكم وحولها الى دكتاتورية ...وبمقدار ما جلس على كرسي الحكومة نهايته رح ينزل عنه ولا يدوم كرسي لاحد يعني مادام الكرسي لأبو زيد الهلالي/ لكن الله لاينسى عمل, ومن ايات الله انه حذر الانسان من كل ظلم وفي احدى اياته اخبر الانسان انه لو اراد ان يعجل لهم العذاب لأذهبهم واتى بقوم اخرين لكن الله ينسى مثقال ذرة للانسان وهو الرحيم كيف الانسان المظلوم هل سينسى صدق حكومة النسور او عدالتها التي تفلق الصخر ؟انا لم اعاصر حكومة هزاع المجالي وكنت صغيرا بحكومة وصفي التل لني لا انا انسى تاريخهم الحافل ولا ملايين من الشعب الاردني ولا يسعنا الا ان نقول دائما الله يرحم هزاع المجالي ووصفي التل ..لدرجة ان النسور عمل اجتماع امس ويتكلم فيه عن حقوق الانسان اي حقوق التي بتكلم عنها؟ التي اعطاه اياها رب العالمين ام التي سحبت منه في عصر حكومته ام التي يراها مع باقي افراد الشعوب ويتحسر انه لم يراها ولم يحس بأي منها ..شكل الحقوق بدها تصير موجودة لكن مثل وجود الباص السريع في الاردن لا الناس مستفيدة من عرض الشارع وعلى الاقلال من نسبة الحوادث ولا هو قادر يشوف الباص السريع اللي دايما يمر لكن بسرعة خيالية لدرجة انه مش قادر يشوفه ولو سألت الحكومة عن الباص السريع يقول لك كيف بدك تشوفه وهو سريع اصلا,, ويقول لك هذا سر سرعة الباص انه يمر لكن ما تقدر تشوفه من سرعته / خلوها على الله.. والله يجبر عالشعب الاردني المظلوم والفاقد لحقوقه واللي بسمع بوعود لكن مجرد كلام وكذلك كل يوم بشوف رأي للحكومة والمشكله لو انها ما بتطلع امام الشعب الارني وشعوب العالم كله مباشرة وعالتلفزيون وتعد الحكومة بأمور ويجد الناس عكس ما قيل كل مرة يعني مش بعيدة عنه وانه لا يواجه حرج او اهتمام لاي انسان حتى لو قال اجلدوا الحكومة اذا لم تنجح لانه من معنى النجاح عنده ان لا بهتم برأي المواطن,, وواضع البرلمان في جيبه الصغير ويعتبر النجاح هو عدم الاكتراث للشعب ولما يقول وان يسيطر على من هم بحكم القانون وجدوا عن طريق الشعب ووجدوا لخدمة الشعب الا وهم (النوام)والتي افتخر بأني لم انتخب نائبا في حياتي كلها من تاريخ بدء عودة مجلس النواب /اقصد المجلس المساند للحكومة والذي لم تراه خصما لها ولن تراه بهذه الصوره طوال تواجده,, انا لله وانا اليه راجعون

16) تعليق بواسطة :
26-11-2014 10:19 AM

غريب امرك يا ابو احمد ومتى كان الامر بيد النسور ،لو لم تكتب هالمقال افضل ، هذا المقال يوجه لصاحب الولايه الحقيقية وليس لموظف بدرجة رئيس وزراء

17) تعليق بواسطة :
26-11-2014 12:26 PM

سنبقى غاضبين على كل من يتولى هذاالمنصب يتوفاوت اداؤهم لكن السؤال الحقيقي هو هل هو فعلا من صاحب القرار والولاية!!!
هل يستطيع محاربة الفساد وتقديم الفاسدين للعدالة؟
هل يستطيع مصادرة اموال الفاسدين الكبار او حتى سؤالهم ؟
ان الامر لا يعدوا ان يكون منفذ جيد او منفذ بطيء ولا شك ان الصقور منفذ سريع وجريء

18) تعليق بواسطة :
26-11-2014 01:20 PM

اولا انا لست المعلق لكن ارد عليك

ان هذا ليس من الغيبيات بل هو كلام الله
الذي تستهين
كما تستهين بالاحاديث

وسيره الصحابه
من انت حتى تستهين بقاده الامه انت بالنسبه الى الصحابه لاتعادل او تذكر بذره من رجولتهم واخلاقهم وشجلعتهم

من يقلل من شان الايات والاحاديث ومن الصحابه

ستكون عاقيته كبيره عند رب العالمين في الدنيا والاخره

19) تعليق بواسطة :
26-11-2014 01:28 PM

ماطار طائر وارتفع الا كماطار وقع الصبر جميل

20) تعليق بواسطة :
26-11-2014 01:40 PM

لا نريد ان نحمل الامور اكثر مما تحتمل ونحن نعرف بأنه ليس بصاحب ولايه ولا حتى بصاحب مجلس قروي ولكن كان من المأمل ان يتخذ قرارات من ضمن صلاحباته البيروقراطية والتي تصب في مصلحة الاقتصاد الوطني والادارة العامةوالذي يدعي بأنه صاحب فضل في اجراء اصلاحات كبيرة في هذا المجال ولكن للاسف بقبت الامور تراوح مكانها فلم يوقف الفساد الذي يتحدى بأنه لم يحدث في عهده الميمون في الوقت الذي يعلن مدير عام هيئة مكافحة الفساد بأنه يحول الى القضاء 70 يومياَ!!! ولم يلغي اي من مؤسسات نهب المال العام المستقلة والتي تستنزف ميلياري دينار سنوياً من الخزينة
لا اريد التحدث بسلبيات هذه الحكومة ولكن اردت ان اتحدث عن ايجابية واحدة ولن اقل انجاز فلم اجد

21) تعليق بواسطة :
26-11-2014 04:39 PM

مش قادرين على الجمل وبندق في البردعه جملك يا بو فلان قال شو ماله ..قال بده خوي ...للي بعرف القصه ....بدون توضيح

22) تعليق بواسطة :
26-11-2014 05:18 PM

هيك مزبطة بدها هيك ختم

23) تعليق بواسطة :
26-11-2014 09:22 PM

حصائد اثامنا

24) تعليق بواسطة :
26-11-2014 09:23 PM

حصائد اثامنا

25) تعليق بواسطة :
27-11-2014 12:37 PM

الله و اكبر, ماذا حل بكم يا اردنين؟ بلدنا بخير و الحمد لله. الا يكفي هذا السقف العالي من الحريات تكادو ان تطالبو بالاطاحة بصاحب الولاية و ماذا سيحل بكم بعد ذلك, تتباكون من مخطط الوطن البديل! و هل سيبقى لكم وطنا اذا حدث ما تطلبون؟ البلد معروفة من ادناها الى قاصيها نعرف بعضنا جيدا و نعرف مقدراتنا و قدراتنا و ما هو موقعنا محليا , اقليميا و عالميا و لولا القيادة الحكيمة لكنا في خبر كان منذ سنوات طويلة . هذا بلدكم الذي تحمل و يتحمل حماقات قيادات دول الجوار , ناوي و نطعم و ندافع و ليس لنا الى الحسنى عند الله . ستتة ملاين اردني يستظيفون خمسة ملاين عربي و اجنبي و الحكومة مطالبة بتوفير فرص العمل و المواد الغذائية و المحروقات المدعومة و المياة الشحيحة , بنية تحتية امن تامين صحي دفاع مدني تعليم و العالي من التعليم وووووووووووو هل المواطن علية اي نوع من الواجبات؟ لا ارى الا الشخصنة و حب الذات حتى الشوارع لا تنجو من تصرفاتنا الغير مسؤلة . اتقو الله في بلدكم و احرصو علية جيدا . لله دركم يا اردنين, بلدكم مفخرة و لا تكفو في نهشها و تعريتها , يا ناس الفساد كان في ايام الرسول علية الصلاة و السلام و هو موجود و سيكون الى الابد فلا وجود للمدينة الفاضلة و لكن عندنا نحن الاردنين البلد الافضل. و الله من وراء القصد.

26) تعليق بواسطة :
27-11-2014 01:02 PM

تحيه للمنقذ تعليق 25 على هذا الرأي الواقعي والحكيم نحن بخير والحمد لله الله يديم علينا نعمةالامن والامان

27) تعليق بواسطة :
27-11-2014 02:21 PM

حكي حلو من بعيد لبعيد يدوووش اكتر من هيك مابنقدر

28) تعليق بواسطة :
27-11-2014 02:40 PM

غيرو معامل التفريخ بتلاقو تحسن اكتر

29) تعليق بواسطة :
27-11-2014 09:23 PM

يا رجل اتق الله لا تصيد في المي العكره

الكلام كله يدور غن وحول تصرفات الحكومه

جلاله الملك خارج الموضوع ولا احد يضعه في هذا الكلام الكلام مفهوم وواضح فلا تتسلق وتتعلق على اكتاف الغير

مشكلتنا هو من يفكر بنفس تفكيرك قد لا يعي الكلام بوضوع
نتمنى ان لاتستغل الظروف لمحاوله يائسه تريد الوصول الى هدف معين ولا تحرف كلام وافكار الغير

لا اقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل

30) تعليق بواسطة :
28-11-2014 08:04 AM

الخبز الخبز والكهرباء طبعا لو يصيرالنفط 10 دولا لن ينزل شي من الاسعار اصحاب المصالح يعتيرن ذلك فرصه لتحقيق ربح والدوله تقول اقتصاد حر والشعب كر جدليه من الف سنه واكثر ولم تحل

31) تعليق بواسطة :
28-11-2014 11:04 AM

والله اني طربت على تسحيجك الموسيقي. ومع ذلك عندي اكم سؤال لحضرتك:
1 - هل استشرنا كمواطنين قبل استضافة الخمسة مليون لاجيء؟
2 - هل لنا القدرة كدولة او شعب على استضافة هذا العدد من الاجئين ؟
3 - هل تستطيع المانيا او يقبل مواطنوها وهي الدولة العظمى اقتصاديا ان تستضيف 70 مليون لاجيء على اراضيها (اذا ما اخذنا نسبة الاجئين الى عدد السكان)؟

اذا قدرت تجاوب على هاي الاسئلة وضميرك مرتاح .. فمعناتة بطلعلك تسحج وهلا عمي منقذ.

32) تعليق بواسطة :
28-11-2014 03:54 PM

كلنا نستقوي على الحكومة بكلامنا و نحن نعلم علم القين ان لا ابو زهير ولا غيره يملك من الامر شيئا
هو وغير من الحكومات مثل المجسمات تلبس ما ليس لها و عندما يأتي المشتري تخلع هذة المجسمات ما البست
ويقبض صاحب المحل الثمن
الحكومات تأتي حتى تتحمل وزر لم يكن لها شأن فيه وهي تقوم بوظيفتها بتحمل الشتائم ممن هب ودب على اكمل وجه

33) تعليق بواسطة :
28-11-2014 05:34 PM

( ولد من... )



* ولد من رحم البرلمان، فماذا سينجز؟

34) تعليق بواسطة :
28-11-2014 05:57 PM

أرجو المعذرة من كاتب المقال ولو تكّرم وسمح لي بملاحظة على صاحبي التعليق :
(3) تعليق بواسطة : DR ENG
( 6) تعليق بواسطة : هدية للظالمين
أتعلموا بأن تعليقاتكم لم تبلور فكرة محدده عن ما جاء في المقال وكانت بإسهاب شديد بواقع صفحتين A4 لتعليق 3 وثلاث صفحات لتعليق 6 ,وان صاحب التعلق رقم 6 كان مكرراً لتعليق 3 , فلما التكرار المسهب؟؟ أرحمونا , ولم تستطيعوا خوفاً لربما من كتابة ولو كلمه واحده من عندكم، فلما التعليق من الأصل ؟؟

أما صاحب التعليق رقم (25) والذي كنّا نفسه بـ (المنقذ ارجو ان يكون قابل لنشر) مجرد راي)
لو سمحت لي بأنك لم تثني على القيادة كما يجب، وذكرت لفظ ( القيادة الحكيمة) فقط ، ألا ان دولة الرئيس كان أكثر منك تقدماً بنفس السياق بقوله
(بفضل قيادته الهاشمية المنفتحة والراكزة والرصينة) , الا ان دولته سقط منه سهواً تعبير (ألملهمه).

والى ألأستاذ خالد المجالي: وبالاختصار، أن بقيت حكومة النسور, او جاء عيرها، فما الذي سيتغير بالله عليك؟؟ أذا الرجل قال : أنا مغيّب، وما قمت به إلا بتوجيهات جلالته وجميع الحكومات كذلك , فلما التغيير؟؟،فهي أوامر ينفذها أي رئيس ليحصل بالنهاية على لقب "دولة"،، وبالمختصر ما هي صلاحيات الرئيس التي يحددها الدستور؟؟ , ولكن من خلال مطالعاتي فأن الرجل عنده شغف شديد للألقاب,عسى ان يتوقف هنا.

35) تعليق بواسطة :
28-11-2014 05:58 PM

الى المنقذ رقم 25 كلام منطقى وسليم بس المشكلة مين يفهم وهذول سحيجة الأتجاه المعاكس وينقذهم.

36) تعليق بواسطة :
29-11-2014 03:44 AM

اخ خالد المجالي المحترم

النسور وحكومته ..تحلق عاليا ....بتوجيهات من جلالة الملك ..وليس ذكائا من النسور وحكومتة ...هذا ما اعترف به النسور ..؟في الحقيقه ..ان سعر اسطوانة الغاز بقيت تحلق عاليا ...وسعر الكهرباء ..يحلق عاليا ...والضرائب تحلق عاليا ..والمديونيه تزداد ...عاليا ...ومستوى الفساد بقي يحلق عاليا ....وسيحلق عاليا بعد زيادة وتيرة التوطين والتجنيس ...وبعد رفع الدعم عن الخبز ...نعم النسور يحلق عاليا حتى في عمرة البالغ ال 75 ...
عاليا ....ويغلو معه سعر كل شيء ...الا الانسان سيبقى بأنخفاض

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012