القاتل معروف جدا جدا للجميع
الاخ فهد الخيطان ...
تقول المخابرات تمكنت من الاربعه .....وين ..والي طلعوا على الجزيرة ..واعترفوا بقتله ..كيف هم احياء ...و ابو اياد مات هرما ...واقيم له عزاء في الاردن ...ووقف رئيس الديوان الملكي الاسبق في العزاء ....كيف تمكنت منهم ؟؟؟؟اجبني
( لا تعليق!!! )
( لا تعليق!!! )
لكن الأخير رفض الامتثال لنصيحة مدير المخابرات وغيره من المسؤولين، وأصر على التوجه للقاهرة.
ماذا كان رد وصفي التل ”نسأل الله له الرحمة و فسيح الجنان“ للسيد رئيس المخابرات الأسبق نذير رشيد ؟
الفاتحة على روح الشهيد اللة يغفرة ذنوبة وقتلاة بالنار ان شاء اللة ذكراة تعيد لنا العزة اللة يرحمة احسن من كل هالحكي
استاذ فهد الذي اطلق النار على الشهيد وصفي التل نفس الصراصير التي اطلقت النار على الشهداء حسن قاسم المعايطه ونائب المعايطه وعزمي المفتي وغيرهم
انهم قتله انهم ﻻيؤمنون اﻻ بالحديد والنار اخر كلمات وصفي التل خرجو من اوكارهم لقتل اﻻردن
محمد داود عوده ابو داود المسؤول عن قتل وصفي مات ميتة طبيعية قبل اربع سنوات في سوريا وقام باسم عوض الله بالتعزيه به أما المسؤول الرئيس عن العملية والذي خطط لها فهو صلاح خلف ابو أياد قتله تنظيم ابو نصال في تونس عام 1991 وجواد عزيز يتردد على عمان ويقيم في سوريا لا زال حيا يرزق وهو من شارك بإطلاق النار على الشهيد
من قتل الشهيد وصفي
"لأول مرة في التاريخ يقتل رئيس حكومة ويضيع دمه هدرا ,رجل بحجم وصفي يقتل (الظهر الحمرا ) ويظل ممدا على الأرض مضرجا بدمه أربعين دقيقة وذلك بعد أن تم إفراغ فندق الشيراتون الذي احتضن اجتماعات وزراء الدفاع العرب من الأجهزة الأمنية كجزء من مؤامرة اغتياله".
موقف وصفي الصلب : "لا يحرر فلسطين إلا جيوش موحدة ،عالية التدريب ولديها إرادة القتال ، بالإضافة إلى تثوير الأهل في الوطن المحتل" هذا الرأي كان الدافع عند وصفي للسفر إلى القاهرة لطرحه على وزراء الدفاع العرب.
كان وصفي ضحية موقفه الصلب ضد الشعارات التي ملأت العالم العربي بآلة الإعلام الناصرية والتي كانت محاورها تمتد بين بيروت والقاهرة وانتقال ياسر عرفات إلى بيروت جعل توجيه الحملة ضد وصفي أقوى بكثير مما سبق .
اغتالته أيدي الغدر من حثالات فصائل المتاجرة بقضية فلسطين وهم مجوعة من الجَآذِرُ التي تسمّنت هنا وهناك ,وصحيح أن عددها 'لا يتجاوز أصابع اليد' إلا أنهم أداة لمنظمة " للتحرير",عبقريتها النضالية قادتها إلى أن تحرير فلسطين يبدأ بأغتيال وصفي!
ولقد بلغت الوقاحة فيهم أن احتفوا بأحد هؤلاء القتلة الموتورين (جواد أحمد أبو عزيزة) في لقاءات تلفزيونية وكأنه استعاد "يافا"!
http://www.youtube.com/watch?v=mabIBVM8lNY
قصة الاغتيال:
عاصمة عربية كانت مهتمة بوصول وصفي إلى القاهرة ، الفاكهاني أبو إياد ( صلاح خلف ) في بيروت كان قد رصد الرجل وأسرّ برغبته في اغتيال وصفي لأبي يوسف ( محمد يوسف النجار ) و هو ممثل فلسطين في مؤتمر وزراء الخارجية والدفاع العرب في القاهرة,فرحب بذلك وقدم الدعم المادي لتجنيد ثلة من حرسه الخاص للقيام بالمهمة وكانوا أربعة وتولى فخري العمري تدريبهم وسافر معهم الى القاهرة في أوائل تشرين الثاني وفي مطار القاهرة رصد رجال الأمن مسدسا مع جواد البغدادي ( اسمه الحقيقي جواد أحمد أبو عزيزة ) وتركوه يدخل إلى القاهرة بمسدسه بحجة أنه سيكون أحد أفراد مكتب المنظمة . انتظروا في كافتيريا شيراتون من ظهر الأحد 28/11 لقناعتهم أن المؤتمر سينتهي مع نهاية الجلسة الأخيرة (الصباحية) وبعد الثالثة ظهرا تقاطرت الوفود فخرجوا إلى الحديقة المقابلة لبوابة الفندق وعند خروج وصفي من السيارة وصعوده على درجات الفندق أطلق جواد عليه طلقة واحدة أصابته في عضده الأيمن ، وحاول وصفي إخراج مسدسه الشخصي إلا أنه سقط فجأة.
في ذات اليوم رُصد إطلاق النار الكثيف من الفاكهاني ومخيمات بيروت في احتفالية مقتل وصفي, والذي كان من المستحيل أن يحدث دون علم وموافقة أبو عمار.
قدم القتلة إلى المحاكمة وتطوع أحمد الشقيري للدفاع عنهم وتوالت الجلسات العديدة وذات يوم انكشفت المسرحية على براءة المتهمين وأطلق سراح المتهمين وظلوا عدة شهور يسرحون ويمرحون في القاهرة,أما المال فكان من المقبور القذافي الذي أهدى كل واحد فيهم عشرة آلاف دولار.
.
يقول رب العزة ورب رسول الله عليه الصلاة والسلام
" وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "
- المخططون 1 ياسر عرفات اغتالته (بالسّم) فتح التي أسسها.
2 صلاح خلف (أبو إياد) قتله حمزة يوسف من فتح بتخطيط من العقيد الهواري رئيس
جهاز الأمن لعرفات بأوامر من عرفات حسب رواية ربحي حلوم
3 فخري العمري قـُتل مع صلاح خلف
- الداعمون 1 السادات اغتيل ,
2 القذافي مات شر ميتة
المستفيد قلب الله سحنته وذلك قبيل موته وأصبح وسيما كوائل كفوري .
الله يرحم شهيدنا وصفي التل
الشهيد وصفي رحمه الله قتل برصاصتين عيار 9 ملم.الأولى علي يد الخائن /جواد احمد أبو عزيزه وأصابته في العضد الأيمن.وحاول رحمه الله إخراج سلاحه بيده اليسرى وهو من طراز سميث آند ويسون.ولكن رصاصة الغدر الثانية كانت أسرع فأصابته في عظمة الترقوة.وعلي يد الخائن عزت رباح.المخطط صلاح خلف +فخري العمري+حسن علي..
تعليق الاخ رقم 9 يتناول تفاصيل مهمه وتكاد تقارب الواقع الذي حصل