أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم بسبب دعمه إسرائيل وبحضوره واوباما وكلينتون .. محتجون يقاطعون حفل تبرعات لحملة اعادة انتخاب بايدن “أتلانتيك”: لماذا بنيامين نتنياهو أسوأ رئيس وزراء لإسرائيل على الإطلاق؟ خطأ شائع في الاستحمام قد يضر بصحتك لافروف عن سيناريو "بوليتيكو" لعزل روسيا.. "ليحلموا.. ليس في الحلم ضرر" روسيا تستخدم "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أمريكي بشأن كوريا الشمالية الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


داعش وقضايا الإرهاب في حديث الملك

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
13-12-2014 03:37 PM

موسى العدوان

الحديث الذي أجراه الصحفي الأمريكي ' تشارلي روز ' مع جلالة الملك عبد الله الثاني في واشنطن خلال الأسبوع الماضي ، ألقى الضوء على كثير من القضايا الساخنة التي تستأثر باهتمام الرأي العام المحلي والإقليمي والدولي .
وقد تناول الملك في إجاباته على اسئلة الصحفي الأمريكي محاور مختلفة من بينها : القدس ، يهودية الدولة ، الإرهاب ، الإسلام ، الضربات الجوية على داعش ، الحلول السياسية في المنطقة ، النواحي الاقتصادية ، اللاجئين . وهذه المحاور يمكن أن يُكتب حولها مقالات عديدة . ولكنني سأتناول في هذه العجالة محورا واحدا يتعلق بتنظيم داعش ، الذي يقلقنا ويقلق في الوقت نفسه مختلف دول العالم . ففي إجابته على سؤال الصحفي ' تشارلي ' إن كان سبب انضمام الشباب إلى داعش لأنهم يؤمنون بذلك التنظيم ؟ أجاب جلالته :
' جزء من ذلك هو تأثير الإعلام الذي يستخدمه داعش وجماعات أخرى ، وقد حققوا نجاحا ملحوظا في ذلك . والسبب أنهم يجتزئون من القرآن ما يشاؤون ويقولون هذا ما يمثله الدين ، وهو كلام باطل وغير صحيح بالمطلق . وقد نجحوا في توظيف الإعلام الجديد من حيث الوصول إلى الشباب في جميع أنحاء العالم ، والأشخاص المحبطين من الشباب والعاطلين عن العمل وقدرتهم على تجنيدهم ، ناهيك عن الجانب الآخر من المسألة هو أنهم يعرضون رواتب جيدة جدا . . . فراتب المجند الذي ينضم إلى داعش حوالي ألف دولار شهريا ، وهو ما يعادل راتب عقيد في جيشنا . وهذا أحد الأسباب في نجاحهم في التجنيد وما نفعله الآن في سياق محاربة داعش أننا نبين للناس أن ما يخرجون به من ادعاءات لا علاقة له بالقرآن بتاتا . لكن جزءا كبيرا من المشكلة هو قضية التجنيد ، وهي قضية في غاية الأهمية . . . وأعتقد أنه منذ أن بدأت الضربات الجوية بلغ عدد الملتحقين بداعش ممن عبروا الحدود إلى مناطق سيطرته نحو 3000 شخص ' .
مضمون هذا الحديث الذي تفضل به جلالته هو عين الحقيقة ويطابق الواقع تماما . وإذا ما عكسنا هذا الأمر على وضعنا الداخلي في الأردن وتحدثنا بصراحة عن واقعنا الاجتماعي ، فسنجد أن البطالة متفشية بين الشباب وخاصة الجامعيين منهم . فبعد تخرّجهم من جامعاتهم يودعون طلباتهم للتوظيف في ديوان الخدمة المدنية ، حيث يجري خزنها في ثلاجة الانتظار لسنوات طويلة ، دون حصول الغالبية منهم على عمل يوفر لهم العيش الكريم وبناء مستقبلهم .
وفي الحقيقة أن الراتب الذي يتقاضاه المجند في تنظيم داعش ، لا يساوي راتب العقيد في الجيش الأردني فحسب ، بل يتجاوز الراتب التقاعدي لرتبة لواء من قدامى المتقاعدين العسكريين الذين ما زالوا على قيد الحياة ، ويعادل ثلاثة أضعاف الراتب لذوي الرتب الصغيرة من نفس الشريحة . ولهذا فليس من المستغرب أن يلجأ المعوزون والمغرر بهم من كافة أطياف المواطنين ، إلى التمرد على واقعهم والانضمام إلى داعش ، بغض النظر عما يواجههم من خطورة تهدد حياتهم في وقت لاحق .
تبين التقارير الرسمية المعلنة ، بأن نسبة البطالة بين الشباب هي بحدود 14 % . ولكن التقارير غير الرسمية تؤكد أنها بحدود 30 % ، وربما تكون الأخيرة أقرب إلى الصواب . وإذا ما أضفنا إلى الشباب العاطلين عن العمل ، اولئك الأشخاص ذوي الميول الدينية من مختلف الجنسيات ، وانخداعهم بدعوى الجهاد التي تطلقها الجماعات المدعية بالإسلام ، فقد يشكل هذا حافزا لهم بالانضمام إلى تلك الجماعات المتطرفة ، والهادفة إلى إقامة ' دولة الخلافة الإسلامية في العراق والشام ' .
وهنا نتساءل : كيف تمكنت تلك الجماعات من الوصول إعلاميا إلى الشباب في مختلف الدول والقدرة على تجنيدهم في صفوفها ، طالما أنه لا تتوفر لديهم وسائل إعلام خاصة عابرة للحدود ؟ من الواضح أن وسائل الإعلام العالمية هي التي تساعد على نشر رسالتهم الإجرامية ــ بقصد أو بغير قصد ــ والمتمثلة باحتجاز الرهائن الأبرياء ، وارتكاب المجازر بين المدنيين ، وقطع الرؤوس البشرية بصورة جماعية . ومع هذا فإن داعش يحقق المكاسب ويتمدد على الأرض في كل من العراق وسوريا ، رغم الضربات الجوية التي تنفذها قوات التحالف .
والسؤال الذي يطرح نفسه إزاء هذا الوضع الخطير هو : ما هي الإجراءات التي اتخذتها الحكومة الأردنية ، لمعالجة الأوضاع المتردية بين المواطنين وانتشالهم من حالة الفقر والبطالة التي يغوصون فيها ؟ هل خلقت فرص عمل جديدة للشباب ؟ هل عملت على تثقيف المواطنين سياسيا ونفسيا ودينيا من أجل تحصين الجبهة الداخلية ، ومنع انجراف البعض منهم في مخططات داعش وغيرها من الجماعات الإرهابية ؟
صحيح أن جلالة الملك أدرك خطورة هذا الوضع ونبه له من خلال منابر الإعلام الدولية . ولكن حكومتنا الموقرة تكتفي بالتغني في حديث الملك باستخدام وسائل إعلامها المهجنة ، دون أن تفعل شيئا عمليا يواجه خطر انزلاق المواطنين ، في بحر الإرهاب تحت ضغط الحاجة . وفي الوقت الذي تحاول به الحكومة إقناعنا بأن النواحي الأمنية مطمئنة ومستقرة خلافا للحقيقة ، تتجاهل ما تحت الرماد من نار كامنة ، قد تندلع شرارتها في أية لحظة لا سمح الله . . !
التاريخ : 13 / 12 / 2014

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
13-12-2014 04:26 PM

(داعش الراسمالية...)

* داعش هو تنظيم راسمالي بلا منازع، فمنذ :

1 ـ تمكينه من الاستيلاء على معظم اقليم الانبار.

2 ـ تلازم ذلك مع تمكينه ايضا من الاستيلاء على ثروة نفطية هائلة واخرى مالية نقدية بلغت الملياري دولار عدا ونقدا.

3 ـ وتمكينه كذلك من الاستيلاء على اسلحة ومعدات عسكرية بلغت اربعة مليارات دولار.

4 ـ وبالمجموع، ولد التنظيم وفي فمه ملعقة من العقار والبترول والدولار تقارب العشرة مليارات دولار.

* اي ان داعش ولد تنظيما راسماليا، وليس اشتراكيا او ثوريا او ما شابه، وهنا تكمن مكامن قوته ومن خلال :

ـ التجنيد عبر وسائل الاعلام والفضاء المفتوح.

ـ ومن خلال الدول التي استاثرت امبراطوريات فسادها واباطرتها على قوت الشعب، وعلى تاريخه، جغرافيته وحضارته حاضرا ومستقبلا.

فلا تحاضرونا وتنظرون علينا حول من خلق واوجد داعش.

2) تعليق بواسطة :
13-12-2014 04:42 PM

أخي الباشا موسى
ما تفضل به جلالة الملك حديث واقعي،
وضع يده على الجرح ووصف له الدواء،
وكان حديث جلالته استراتيجيا شمل الأسباب والمسببات المهلكات ،
وجاء مقالك مكمّلا مفسّرا شارحا واضحا،
لا لُبس فيه.
ولو نتوقفنا أمام كل جملة قيلت في الموضوع ونُدخلها المختبر ونضعها تحت المجهر لوجدناها جميعا قد بلغت قريبا من الخط الأحمر وبعضها تجاوزه .
وأنها جميعا أمراض شائعة في الشرق عامة وفي الأردن خاصة. أقول هي شائعة ولكنها ليست مستعصية ولم تكتسب مناعة تحصنها ضد العلاج حاليا، ومعروف تلقائيا أن العلاج وحده هو الذي يشفي المريض من مرضه.
أسأل وأتساءل يا باشا هل تقدّمت الحكومة كل ضمن اختصاصه بطرح العلاج الناجع الشافي الوافي لنتغلب على الجراثيم ونقضي على الفيروسات بمضاداتها؟؟؟
الخطر الأكبر هو البطالة
فهل جهّزنا الوظائف التي ستستوعب العاطلين عن العمل؟
هل ضمنا الرخاء في الأسعار؟
هل وفّرنا المواد الأساسية اللازمة للحياة اليومية لقوت الشعب؟
باختصار ... هل نتقدّم وفي كل المجالات؟
أم نتأخّر فتزداد البطالة؟
ومن يقرّر نسبة البطالة؟ أهو الصحفي أم وزير العمل أم كتاب المقالات، أشك أن أحدا منهم يقول الصحيح بل يخرج من أدراج مكتبه الفاخر أرقاما تقديرية تخديرية وتبقى النار تسري تحت الرّماد كما تفضّلت به يا أبا ماجد.
قديما قالوا: أعطي الخبز لخبّزه ولو يأكل نصفه، ونفسّره بأننا بحاجة إلى خبازين مهرة ذوي اختصاص لا مناص.
وكل وزير عليه أن يعلن ويفصح عن مدى تقدّم وزارته في خدمة الشعب ويزوّدنا بأرقام حقيقية مدعمة برسومات بيانية حسبها ذوي الاختصاص.
والمسألة إختصاص وعمل ليس فيه كسل..
وليس فيها روتين بل بروتين يصبح فيه الغثُّ سمينا، والكسول نشيطا، وإن بقي كسولا فإراحته واستبداله بالشباب المثقف الذي ينتظر منذ عشر سنين ولم يبق من عمر عطائه إلا القليل!!
تشخيص المرض دون علاج غير كافي
وحتى العلاج يجب أن يطبق بدقة متناهية.
سلم كاتبنا وقلمه الأشبه بسمّاعة الطبيب، والأشعة السينية، والإبر الصينية.

3) تعليق بواسطة :
13-12-2014 05:12 PM

نعتذر

4) تعليق بواسطة :
13-12-2014 06:17 PM

لا شك باشا أنك حللت وأجدت واقترحت ووفقت لكني أركز على نقطة غير خافية عنكم بالتأكيد وهي
ان الفقر والبطالة واليأس والظلم كله موجود عبر التاريخ وفي معظم الأصقاع ولم يصنع يوما ارهابا منظما كالذي نراه اليوم . نعم إنه يصنع حواضن اجتماعية تزول بزوال أسبابها لاسيما مما اقترحت . تحياتي وتقديري
بارك الله فيك وبقلمك

5) تعليق بواسطة :
13-12-2014 06:45 PM

دعش صنيعة الطعيان
الهدف
تسريع الخيانات
الخاسر
الوطن ارض وهوية

6) تعليق بواسطة :
13-12-2014 06:53 PM

.
-- قصة تمويل داعش مما نهبته من البنوك و الناس و من عائدات البترول المهرب هدفها التضليل و التغطية على مصادر التمويل البترولية الحقيقية لداعش .

-- لنتذكر سويا رواية مماثله بأن اسامة بن لادن كان يمول من ماله الخاص نشاطات القاعدة لثلاثين عاما مع ان كل اموال عائلة بن لادن لا تكفي ثلاثة اشهر لنشاطات تنظيم كالقاعده.

-- لنتكلم " بزنس " سعر الكلاشن هبط للربع و اقل في افغانستان لإنتقال المجاهدين الى سوريا و العراق بعد قطع التمويل عنهم .

-- هنالك دون شك بضعة عقائديين و مغسولي الادمغة من الطيبين البسطاء لكن أغلب مقاتلين هم من المرتزقة الذين يرفعون اي راية مقابل اجر معلوم .

-- داعش مشروع صمم على عجل و لا يملك مقومات البقاء دون ان يرتد على من صنعه خاصة بعد إنقلاب الموقف التركي الحاسم و ادعوا الله ان يتولى الامر في السعودية اهل الحكمة من آل سعود قبل فوات الأوان .

.

7) تعليق بواسطة :
13-12-2014 07:26 PM

انا مع الفقرة الاخيرة من مقال الكاتب ، دائما خطاب النظام وخاصة من على المنابر والمحطات الدولية ومراكز اعلامها تراهم يحللوا المشاكل واسبابها بكل دقة ويمتنعوا عن معالجتها وايجاد الحلول لتجنبها، والمراقب يعي السبب والمسبب ومن يملك بيده مفاتيح الحلول !! فمن عين اصحاب النفوذ والمناصب قادر على الزامهم او التمهيد لهم بايجاد الحلول وتجنيب البلاد من بلاوي قادمه .

8) تعليق بواسطة :
13-12-2014 08:20 PM

لقد استمعت لمقابلة حلالة الملك كاملة و اعتقد بأنه أهم مقابلة تضمنت الحديث الاخطر منذ اندلاع ما عرف ب " الربيع العربي " . للانصاف فإن جلالة الملك اصبح خبيرا في مخاطبة الغرب باللغة التي يفهمونها و هؤلاء اناس ليسوا عاطفيين و يعتمدون المنطق و العقل فيما يسمعون . لقد لامس الملك جميع القضايا المطروحة بشفافية عالية و قدرة على العرض و وضع النقاط على الحروف . و كوني اعتبر ظهور الحركات المتطرفة سببا و ليس نتيجة و لا أؤمن بنظرية المؤامرة و احلل الامور تاريخيا و جغرافيا فإنني أستطيع القول و بالفم المليان بأن العالم قد فهم مقاصد الحكومة الا حكومته . فحاضنة التطرف و بيئته موجودة في الأردن و بقوة و حتى تاريخه فإنني كمواطن عادي مراقب لم ألمس أي فعل قامت به الحكومة لمعالجة اسباب التطرف و حاضنته و هي : الفقر و البطالة و الفساد و القهر و غياب العدالة الاجتماعية . و هنا الحديث يطول . لذلك فإنني أتساءل أخي أبا ماجد كما تساءلت أنت : لماذا لا تبدأ الحكومة بسلسلة اجراءات ملموسة على الأرض للتخفيف على المواطن مثل تسعير المشتقات النفطية بالشكل الصحيح و تخفيض الاسعار التي لم يعد أحد قادر على التماهي معها بمن فيهم الاغنياء فكيف إذن هي حال الفقراء . في كل يوم هناك خطأ ما في مكان ما ,

9) تعليق بواسطة :
13-12-2014 08:35 PM

تحية طيبة للباشا الوطني الغيور موسى العدوان حفظه الله.
تحليل منطقي ومعقول وأضيف عليه الأهم
الذي وفر لداعش حاضنة شعبية في العراق وسوريا.
ففي العراق الظلم والإضطهاد والتهميش الذي تعرض له السنة من حكومة المالكي الطائفية وميليشياتها وبقايا الجيش العراقي الذي حله بريمر وسرحه بدون تقاعد والنفوذ القوي لإيران وهيمنتها على القرار في العراق كان سببا رئيسيا لرفد الجسم العسكري لداعش
بكوادر عسكرية ذات خبرة ميدانية في أرض يعرفونها جيدا وخبروها كونهم أبناء تلك المناطق وفوق ذلك الشحن المذهبي الذي ساهمت فيه الحوزة الدينية التي شرعت القتال وجندت ما
سمي لاحقا الحشد الشعبي.
وفي سوريا أيضا ما تعرض له المواطن السوري الرافض لنظام الأسد من تنكيل
من النظام وشبيحته والميليشيات الشيعية التي كانت تقاتل الى جانبه.
ولاننسى الشحن الطائفي المفتعل الموجه
من الطرفين عبر الميديا غوجيا بكافة أشكالها.

10) تعليق بواسطة :
13-12-2014 08:44 PM

رائع باشا في المقارنه ..وهذا خطر استراتيجي على اصحاب الرواتب المتدنية مقارنتها في رواتب داعش
وهناك تنطيش لاصحاب الرواتب المدقعه
حتى صندوق الاسكان الي بتعكز عليه الضابط متوقف لا حركه فيه والخدمات الطبية منتشرة في العالم ولا يوجد دواء وخدمة في الخدمات الطبية
الوضع كثير يا باشا خطير وانت كما اعلم تجاهد لتحقيق بعض الشئ في تحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي للعسكر العاملين والمتقاعدين
مرة اخرى اشكرك على مقالك الرائع والجرئ ويا ريت يطالعوه اصحاب القرار

11) تعليق بواسطة :
13-12-2014 08:58 PM

يا جماعه ما بدنا حكي عن داعش هذا حكي فاضي احنا بدنا حكي عن الكاز والغاز والبنزين بده يرخص بشكل واضح ولا تعريفه تعريفه

12) تعليق بواسطة :
13-12-2014 09:28 PM

شكرايابه اشاسلمتيداكعلىهذاالمقال

13) تعليق بواسطة :
13-12-2014 09:31 PM

الى السيد/المغترب المحترم، تعليق رقم 6

* بعد التحية،
بداية، اسمح لي ان اقتبس عن تعليقك :
بداية الاقتباس
"قصة تمويل داعش مما نهبته من البنوك والناس ومن عائدات البترول المهرب هدفها التضليل والتغطية على مصادر التمويل البترولية الحقيقية لداعش".
نهاية الاقتباس.
1 ـ اسمح لي ان اختلف معك هنا ليس في الراي فقط، وبل بالحقائق، معززا ذلك بما يلي :
ـ الحقائق التي ذكرتها في تعليقي السابق موثقة بحثيا وعلميا حسب العرف والاصول، وساضع مصداقيتي السياسية والامنية على المحك بصدد صحة تعليقي وما ورد فيه من عدمه، ولكن ولضيق الوقت، فساقوم بذكر (13) مرجعا او رابطا من مصادر شرقية، غربية ومستقلة محايدة، تتقاطع معظمها فيما ذهبت اليه في تعليقي، راجيا تمكني من القيام بذلك، قبل حجب التعليقات بسبب الضغوطات التي قد تمارس على الموقع لا سمح الله، الامر الذي يمنح موقع كل الاردن الاعلامي الحر حال حصول ذلك، كل المصداقية، المصداقية التي تتهافت عليها العامة دون الخاصة.
2 ـ كما واسمح لي الاقتباس ايضا عن تعليقك :
بداية الاقتباس
"لنتذكر سويا رواية مماثلة بان اسامة بن لادن كان يمول من ماله الخاص نشاطات القاعدة لثلاثين عاما مع ان كل اموال عائلة بن لادن لا تكفي ثلاثة اشهر لنشاطات تمويل كالقاعدة".
نهاية الاقتباس
ـ اسمح لي هنا ان اختلف معك للمرة الثانية، فثروة مجموعة بن لادن بلغت قبل (30) عاما (3) مليارات دولار، وهي ذات المجموعة التي قام مؤسسوها من عائلته باعادة تطوير مشروع الحرم المكي الشريف، ولو قمنا باعادة عملية مقاربة الثروة والعملة منذ ذاك التاريخ لغاية الان، لوجدناها اضعافا مضاعفة لما هي عليه الان، وتكفي التمويل لمدة تزيد عن ال (3) اشهر لتمويل نشاطات القاعدة خلافا لما ورد في تعليقك.
3 ـ كما واسمح لي كذلك الاقتباس عن تعليقك واقتبس :
بداية الاقتباس
"لنتكلم بزنس" سعر الكلاشن هبط للربع واقل في افغانستان لانتقال المجاهدين الى سوريا والعراق بعد قطع التمويل عليهم".
نهاية الاقتباس.
هبط سعر الكلاشن بسبب :
ـ انتقال مسرح العمليات من افغانستان والباكستان الى الشرق الاوسط العربي كسبب رئيس، وليس بسبب قطع التمويل على القاعدة فقط كما ذكرت كسبب ثانوي.
ـ وبسبب رفض السيد كلاشينكوف، بيع برائة اختراعه الى الغرب، بل وفضل العيش في شقة متواضعة متعثرة الاجر كحال العديد من المواطنين الاردنيين والعرب سواءا بسواء.
ـ ولذلك، تم غربيا استنساخ نسخة الكلاشينكوف بدلا من الحصول على براءة ذمة غير رسمية روسية او سوفياتية سابقة، بسبب رفض تجيير السيد كلاشينكوف لبراءة الاختراع للغرب، وليس لسبب اخر، ولذا نلاحظ، تفضيل الغرب لبندقية الكلاشينكوف الحالية على بندقية الناتو سابقا اوال (م16)انيا، وان كانت روسيا تبيع ذات السلاح بسعر منافس في الاسواق العالمية.
4ـ كما وورد في تعليقي واقتبس :
بداية الاقتباس
"ومن خلال الدول التي استاثرت امبراطوريات فسادها واباطرتها على قوت الشعب".
نهاية الاقتباس.
مع الشكر.

14) تعليق بواسطة :
13-12-2014 09:54 PM

المقال تنبيه جاد ونصيحة بالمجان لمن لا يسمعون صوت ناصح . وضح جوانب كثيرة حساسة ومهمه على المشرحه .
التنظير شيئ والعمل على الأرض شيئ آخر .
هذه المقابله وخطاب الملك في مؤته قبل عاميين كافيين لوضع خارطة طريق لو أن الملك نفسه يحسن إختيار رجاله وحاشيته ومن حوله .
الملك يخاطب الإعلام الغربي ولكن كل كلامه يفقد قيمته مجرد أن يتلقفه المنافقون الذين اختارهم حوله ويكررونه في خطاباتهم وتصريحاتهم وندواتهم دون البحث والتحري عن الأسباب ووضع الحلول .
كثيرا ما قال الملك في لقاءاته في الداخل والخارج كلاما مهما ولكن النتيجة صفرا بسبب رجالات الملك ومن حوله الذين يحولونه الى انشاء المنشغلون بالفتن ونهب المال العام والتسحيج لتغطية أفعالهم واستخدام اللازمه المعروفه جلالة الملك ؛ توجيهات جلالة الملك ؛ تعليمات جلالة الملك ؛ رغبات جلالة الملك . مجرد كلام للإستهلاك لا للفعل .
منذ سنين ونحن نشكوا من مشاكل الطاقه ومرت حكومات وحكومات ورسى العطاء على الإرتماء بحضن العدو الصهيوني .
سنين وسنين مرت على تعاظم البطاله وتزداد ولا تتراجع ولا يلوح بالأفق إلا داعش .
سنين وسنين مرت على تعاظم الفقر وتلاشي الطبقه الوسطى ولم نرى علاجا شافيا لجيوب الفقر ونعتقد أن طرود المن التي تسمى طرود الخير وسيلة ناجعة لمعالجة جيوب الفقر .
نسمع عن ازمة المياه منذ بلغنا الحلم وها هو الماء موجود والثروات الطبيعيه تملأ الجنوب والطاقة البديله في معان ذات ال 322 يوم مشمس في العام وما تزال الطاقة تشغلنا حتى ارتمينا في حضن من يذلنا ويظل يهددنا كلما تسلل مناظل الى فلسطين أو تم تفجير خط الغاز كما حصل بخط الغاز المصري .
هل الملك حوله رجالات ؛ حكومات ؛ نواب ؛ أعيان ؛ ناصحين ؛ مبادرين ؛ والله ما حوله أحد وكلهم ...... وإنه أي الملك مخدوع بمن حوله .

15) تعليق بواسطة :
13-12-2014 11:40 PM

تعليق السيد خير و بدون التدخل بالتفصيلات لا يعدو ان يكون مجرد مناكفه لشيخ المعلقين المغترب ومع ان المغترب مجهول و السيد خير معلوم

16) تعليق بواسطة :
13-12-2014 11:42 PM

الحكومة ليست مسؤولة عن البطالة بل ان الحكومات قد دمرت الاقتصاد الاردني وحملته مليارات الدولارات بسبب سياساتها المتهورة في في التوظيف غير المنضبط حيث ان الرواتب تستنزف 80 %من الموازنة ..
الحكومات مطالبة بتوفير التعليم المجاني والتامين الصحي وتقديم خدمات متميزة للمواطنين وبنية تحتية متينة وقضاء عادل وحفظ الامن في البلاد وليس توظيف كل من يتخرج من الجامعة ليجلس في مكتب بلا عمل حقيقي ...
ان سياسة التوظيف هي اعظم خطر على الدولة ومستقبلها الاقتصادي ونحن نعد من اعلى النسب في العالم باعداد الموظفين والمتقاعدين نسبة لمجموع القوى العاملة ...

17) تعليق بواسطة :
14-12-2014 01:08 AM

إلى السيد : البطالة ( تعليق 16 )

بداية أقول بأن مداخلتك منطقية ولا تدعو للخجل أو المساءلة لتجعلك تخفي اسمك الكريم . وأعتقد أنك تناقض نفسك عندما تقول بأن الحكومة ليست مسؤولة عن البطالة بل أن الحكومات قد دمرت الاقتصاد الأردني وحملته مليارات الدولارات بسبب سياساتها المتهورة في التوظيف غير المنضبط ، الخ . . .
الحكومة يا عزيزي مسؤولة بالتأكيد عن إيجاد فرص العمل للمواطنين ، سواء كموظفين في القطاع العام أو في القطاع الخاص من خلال إيجاد المشاريع التي يفترض أن تخطط لها عند وضع سياستها التنموية داخل البلاد وخارجها . وليس المطلوب إغراق الدوائر بموظفين لا عمل لهم ، بل تقييم أعمالهم والاستغناء عمن لا يتقن عمله خشية الترهل الإداري ، وهذا مرتبط أساسا بالتأهيل والتدريب المهني والأكاديمي والإداري الذي تعده الحكومة لأبناء الشعب . صحيح أن هناك خللا في التوظيف يتطلب إعادة النظر به من أساسه وسأبين تاليا بعضا منه :
1. هناك تفاوت كبير في رواتب الموظفين الذين يحملون نفس الدرجة والمؤهلات ، ولكنهم يعملون في دوائر مختلفة ( المنطقة الاقتصادية وبقية دوائر الدولة مثالا ) .
2. الرواتب لا تتناسب مع الجهد المبذول من قبل الموظف . فمثلا سكرتير في مقتبل العمر لدى أحد المسؤولين يتقاضى راتبا بحدود 4000 دينار شهريا ، بينما معلم أو موظف يبذل جهدا فكريا وبدنيا كبيرا في أداء عمله ، لا يتجاوز راتبه 600 دينار شهريا ، فأين العدالة في ذلك ؟
3. هناك بعض الموظفين يتقاضون راتبا بحدود 2000 دينار شهريا من دوائرهم الأساسية ، ثم يجري انتدابهم إلى أحد المهرجانات السنوية ويكافأون بمبالغ شهرية بحدود 3000 دينار طيلة العام مع أن فترة المهرجان لا تزيد عن 20 يوما في السنة .
4. معظم الموظفين الكبار يتقاضون رواتب إضافية من دوائر أو شركات أو مجالس إدارة بمبالغ طائلة. ولو استخدم أشخاص آخرون في الوظائف الثانوية لعمت الفائدة على مواطنين آخرين بدلا من حصرها في أشخاص محددين .
5. هنالك إشاعات لست متأكدا من صحتها تقول : بأن بعض الموظفين يجمعون بين المكافأة الرسمية مقابل أعمال إضافية يقومون بها ، والتي يجب أن لا تزيد عن 50 % من راتبهم الأساسي ، ولكنهم يحصلون أيضا على مبالغ أخرى تحت عنوان ( أتعاب ) .
لا أريد أن أطيل ولكنني أتفق معك عزيزي في بقية ملاحظاتك ، وشكرا لك على طرق هذا الباب الذي يطول الحديث حوله .

18) تعليق بواسطة :
14-12-2014 01:15 AM

الى السيد/معلق المحترم، تعليق رقم (15)
بعد التحية،
* انا لم اكن على علم ودراية بان للمعلقين وانا منهم ((شيخا)).
* اشكرك على الافاضة المنيرة، البعيدة عن المناكفة.

19) تعليق بواسطة :
14-12-2014 04:38 AM

البطالة والفقر السبب الرئيس لانضمام الشباب الي داعش علي الدولة واصحاب الاموال عمل خارطة طريق لفتح مزيد من المصانع لتشغيل هولاء كذلك ثورات الربيع العربي من تونس الي مصر هي الفقر ماعدا ليبيا اذا تم القضاء علي جيوب الفقر والبطالة انتهت ازمة داعش وماعش وغيرها

20) تعليق بواسطة :
14-12-2014 09:28 AM

تحيه طيبه للكاتب القدير ولجميع المتابعين المحترمين .

لا أريد الخوض في شأن داعش والقاعده والإرهاب ومسبباته ودوافعه كونه حاله طارئه تعمل الأيادي السوداء على تأسيسه وتمويله ودعمه وإظهاره في كل مكان في العالم عندما تقتضي مصالحها ذلك ,

أشار مدير ال سي اي ايه السابق في مذكراته بأنه قد أقترح على الرئيس جورج بوش حلا تستطيع من خلاله الصهيونه "التي يعمل معظم سياسيي وقادة أمريكا في خدمتها" قائلا : لا بد أن نخلق لهم إسلاما يحارب إسلامهم !!! فكانت داعش وأخواتها .

وبالعوده إلى ما تفضل به الكاتب الرائع في متن مقالته من خطر البطاله الذي يمكن إعتباره أحد روافد منظمات الإرتزاق كالمنظمات الإرهابيه والمافيات ومجموعات تخريب الداخل فإنني أود الإشاره إلى مايلي :-

1- أنه ورد في القران الكريم إشاره واضحه للفقر وأثره على بنية المجتمع وتماسكه حيث قام العلماء بتقسيم حالات الفقر إلى ثلاث :

أ- فقر الكسل ب- فقر القدر ج- فقر الإنفاق والتبذير والإسراف , حيث يمكن إعتبار أغلب الفقر في الأردن مندرجا تحت البند أ والبند ج " وقد أكون مخطئا ولكن هذا هو الواقع الذي نعيشه "

2- أن عدد الوافدين العاملين في البلد بإستثناء فئة من يعملون بالزراعه يتجاوز ال 400 الف دخل الفرد منهم يتجاوز ال 700 دينار شهريا يقومون بتحويل معظمها لعائلاتهم في أوطانهم وبالتالي يساهمون في خفض حالة الفقر فيها .

3- أن عدد العاملين في السوق في كافة القطاعات من الوافدين السوريين واليمنيين تصل إلى مليون عامل جميعهم يتقاضون دخلا يفوق رواتب الوظيفه الحكوميه ويعملون في مهن وأعمال تليق بإنسانيتهم التي لا يحق لأي إنسان أخر الترفع عنها لأن العمل عباده .

3- ثقافة الوظيفه الحكوميه التي غرست في المجتمع الأردني منذ تأسيس الإماره وتوارثها الأبناء والأحفاد لا زالت تقف حائلا في وجه القوى العامله الأردنيه مما ساهم في رفع نسبة البطاله وزاد من مستوى " فقر الكسل " الذي تفشى في المجتمع الأردني .

لا أريد مناكفة أحد في الحوار , فكل منا ينظر للواقع ويوزع المسؤوليات على أصحابها بعداله ويكفي أن يتم عمل ندوه لأصحاب المصانع وكبار التجار " بعيدا عن إتهامهم بالجشع وبأن الرواتب متدنيه كون ذلك إدعاء فقط ولا يمثل الواقع عند الأغلبيه " ليكتشف بأن الشاب الأردني لا يريد العمل لا بل يبحث عن راتب من الدوله وهو جالس في البيت وهذا بالطبع ليس تعميما ولكن للأسف نسبته كبيره والدليل إغراق مؤسسات الدوله " وخصوصا الأمانه والبلديات و.. و... " بموظفين لا يأتون للدوام إلا عند صرف الرواتب والله من وراء القصد ... ودمتم

21) تعليق بواسطة :
14-12-2014 09:56 AM

لا يسعني الا ان ابدأ بالتوجه الى الكاتب الوطني الباشا موسى العدوان بالتحية و الشكر لما اورد في مقالته من تسليط للضوء على حدث اعلامي حالي و تحليله و ربطه بواقع الحال في الاردن لتبيان الاسباب و تشخيص العلة و اقتراح الحلول اللازمة ... نعم هناك مشكلة بطالة كبرى في الاردن بل هي اكبر مما يبدو لان الارقام التي يخرج الاعلام بها لا تشمل مئات الالوف من المغتربين الاردنيين العاملين في الخارج و تحديدا في الخليج فلنتخيل كيف سيكون واقع الحال لا سمح الله اذا ما رجع هؤلاء المواطنين لاي سبب سياسي او غيره ... من ناحية اخرى و مما يثير الاستغراب و الاستهجان الشديد ان المتابع للاعلام الاردني يلاحظ اهتمام شديد و لافت للحكومة الاردنية لكل ما هو غير اردني من اللاجئين السوريين الى فلسطين و العراق و الدعم الغذائي للسوريين و المستشفيات الميدانية و الحرب على الارهاب و لا ذكر او اهتمام او متابعة لشؤون الاردنيين و حقوقهم و مشكلاتهم ...الوضع سيء و بحاجة الى مراجعة بل الى "نفض" كامل

22) تعليق بواسطة :
14-12-2014 05:13 PM

شكرا للاخ الكبير الباشا على هذا المقال وكل ما كتب وتكتب من مقالات جريئة وصادقه وهادفه وكلها تعالج قضايا وطنيه وخاصؤهذا المقال فموضوع داعش هو بحق موضوع الساعه لانه يعتبر من اكثر المواضيع تحديا للعالم وخاصؤ المنطقة العربيه والتي استطاع ان بيسيطر على مساحاة شاسعه من اراضي اكبر دولتين وخاذيتين للاردن وهنا نتساءل ماذا اعدت الدولة الاردنيه من تدابير وخطط لمواجهة هذا الطوفان وكيق تحمي شبابنا اليائس من الوقوع قي فخ الاغراءات الكثيره التي تطرحها المنظمات الارهابيه والكل يعععرف ان الياس والفقر الناتج عن البطله التي يترتب عليها الفقر والجوع اليس الاولر بالدوله ان تهىء لهولاء الشباب فرص جيده لحياة كريمه بدل الاعتقال ولسجن وهي تستقطب الملايين مم المهاجرين والوافدين والتي ربما بين جموعها خلايا نائمه يمكن ان تصحو في وقت ما لتعيث في الاردن فوضلى وارهاب وعندها لن ينفع الندم فما موقف الشباب الاردني وهو يرى ان هولاء الاغراب يزاحكونه على لقوة عيشه وسكنه ومقعده الدراسي وفي كل مناحي الحياه اما الحكومه التي دائما تختفي تحت عباءة تصريحات ولقاءات الملك وكانهم لا يفكرون ولا يعملون سوى الاشادة بما يقوله جلالته وهم يدعون انهم اصحاب الولايه فغياب العداله والمساواه والوسطهوالمحسوبيه والشلليه من اسباب تىنفحارالانفحار

23) تعليق بواسطة :
14-12-2014 07:16 PM

.
-- استميح القدوة موسى باشا عذرا فالاصل هو الإلتفات للتنبيه الهام الذي ادركه ببصيرته الوطنية و أراد مشكورا عبر مقاله أن يسلط الضوء عليه .

-- لذا إنتظرت قليلا قبل أن أعتذر لسعادة الاستاذ حسين غازي خير و هو الناشط الدبلوماسي على ما ظن أنه مسعى من قبلي لتفنيد تعليقه علما بأنني ارسلت ما كتبت سابقا لإضطلاعي على تعليقه المسهب .

-- زعل آل خير الكرام علينا لا نرضاه و سعد رحمه الله صديق شخصي و إن تباينت بيننا الآراء و إتسعت فما انعكس ذلك على صداقة معه امتدت لعقود .

-- ما كتبته عن عائلة بن لادن يعود لمعرفتي من ستة و ثلاثين عاما بطارق بن لادن دينامو العائلة الإقتصادي ونقيض شقيقة اسامة لكن هذا لا يعني ان يكون مصدر معلوماتي أدق من مصدرك .

-- النقطة الثانية هي انني اتردد على روسيا من ثلاثة عقود و تفيد مصادري " و قد لا تكون دقيقة أيضا " رغم مواقعها المتقدمة بأن المرحوم ميخائيل كلاشنيكوف لا يملك براءة اختراع البندقية المسماه بإسمه بل تملكها الصناعات العسكرية السوفيتية و إنتقلت للصناعات العسكريةالروسية .

-- بقي ان أشير إلى انني على معرفة أيضا بما ترى فيه إجحاف و تجاهل كان يمكن التعامل معه بطرق أفضل و لكن مع الاسف هي الأيام دول .

-- مكررا إعتذاري لشخصكم الكريم وتقديري لواسع معرفتكم .

.

24) تعليق بواسطة :
27-12-2014 04:42 PM

يمكن ان يكون التحليل صحيح لكن ما الغاية والهدف منه هل هي دعوة للدول المانحة لزيادة الدعم للاردن بداعي تشغيل الشباب واشغالهم عن الانسياق وراء داعش وغيرها لكن مع الاسف حتى لو تحقق الهدف من زيادة المنح فأن الغاية لن تتحقق ستذهب المنح والمال الى جيوب الفاسدين كما هو معروف وسيبقى القرد على حاله وهكذا تستمر المسرحية القديمة الجديدة

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012