أضف إلى المفضلة
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024


مقتل مساعد البغدادي وقائد جيشه بضربات جوية للتحالف

19-12-2014 11:41 AM
كل الاردن -
اعلنت وزارة الدفاع الاميركية الخميس مقتل عدد من قادة تنظيم الدولة الاسلامية المعروف بـ'داعش' في شمال العراق في ضربات جوية نفذها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة منذ منتصف تشرين الثاني (نوفمبر)، في ضربة قاسية الى التنظيم المتطرف.
وقال الاميرال جون كيربي المتحدث باسم وزارة الدفاع في بيان 'استطيع ان أؤكد انه منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر، نجحت ضربات هادفة نفذها التحالف في قتل عدد من كبار قادة ومسؤولين من مستوى ادنى في جماعة الدولة الاسلامية'. ولم يحدد البيان هويات القتلى او مواقع الضربات.
واضاف 'نعتقد ان خسارة هؤلاء القادة المهمين ستؤثر على قدرة التنظيم على قيادة وتوجيه عملياته الحالية ضد قوات الامن العراقية، بما فيها القوات الكردية وغيرها من القوات المحلية'.
وفي وقت سابق، قال مسؤول اميركي طالبا عدم ذكر اسمه ان القتلى سقطوا نتيجة 'سلسلة من الضربات الجوية التي نفذت خلال هذا الشهر على عدة ايام'.
واوضح المسؤول ان زعيم تنظيم الدولة الاسلامية ابو بكر البغدادي ليس ضمن القتلى.
وقال 'استطيع ان أؤكد انه منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر اتاحت الضربات الهادفة للتحالف قتل حجي معتز وعبد الباسط (عناد الله ملا غيض). ويعتبر هذان من كبار قادة الدولة الاسلامية'.
وكان حاجي معتز المعروف ايضا باسم ابو مسلم التركماني، يعتبر مساعد ابو بكر البغدادي، وقائد جيشه في العراق.
واضاف المسؤول 'منذ منتصف ايلول/سبتمبر، قتلنا عددا اخر من قادة التنظيم ومن بينهم رضوان طالب حمدون'.
واعتبر المسؤول ان هذه الضربات تأتي في اطار استراتيجية تهدف الى 'الحد من قدرات تنظيم الدولة الاسلامية على قيادة قواته'.
واوضح ان هذه العملية ليست 'بسيطة' بل تأتي في اطار جهود اوسع لزيادة الضغط على التنظيم في الوقت الذي يستعد الجيش العراقي لشن هجوم مضاد خلال الاشهر القليلة المقبلة.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال نقلت في وقت سابق عن قائد الجيش الاميركي الجنرال مارتن دمبسي قوله ان عددا من كبار قادة التنظيم قتلوا في غارات اميركية، مضيفا 'انهم مسؤولون كبار'.
وكثف التحالف الدولي غاراته على التنظيم المتطرف منذ بداية الاسبوع مع شن 61 غارة في شمال العراق.
كما اعلن الاكراد مساء الخميس فك الحصار عن جبل سنجار في شمال غرب العراق.-(أ ف ب)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
19-12-2014 01:36 PM

ان كان قتل فقتلانا في الجنه وقتلاهم في النار وان ترجل فارس قامت عشرات الفوارس تسد مكانه .

2) تعليق بواسطة :
19-12-2014 02:35 PM

ايش يادبوس شكلك دعدوش..كلامك صحيح اذا كانوا مسلميين بس اصحابك خوارج وليسوا بمسلمين..ولا لا يافرخ الدواعش يعني دعدوش.

3) تعليق بواسطة :
19-12-2014 04:22 PM

عندما سقط نظام الرئيس الشهيد صدام حسين بيد الامريكان خرج الشيعة من جحورهم واوكارهم وحسينياتهم التي كانوا يلطمون فيها كالحريم خرجوا فرحين لانتصارات الامريكان التي تمت بخياناتهم ثم صفقوا لاحتلال ارضهم وبال بعض السفلة على صورة الشهيد صدام حسين وهو يصيح يا لثارات الحسين ولكن الحقيقة بقيت ثابتة وشامخة فصدام شهيد مع الانبياء والصديقين اما ذاك التافه والذي تمرجل على صورة انسان فاضت روحه لربه فهو مجرد عميل ساقط ولا نقاش بأنه حذاء امريكي لا اكثر

في زمان السقوط العربي اختلطت الامور وعميت العيون وغابت الحقيقة فلا العربي عربي ولا المسلم مسلما ولا الشجاع شجاعا فنفوس العالم اليوم كنفس الاعور الدجال حملت في داخلها كل التناقضات وهي تحاول خداع اعبن وقلوب الاخرين ببعض الحركات والتصرفات الغريبة انه زمان كثرت فبه الفئران والجرذان من جحورها ولكن البعض بجادلون بأنها ليست فئران قذرة بل ارانب تؤكل ويجادل البعض بأنها ليست خفافيش الظلام ولكنها ظائر الزرور

اننا اليوم في زمان التمويه والخداع والسحر والذي اصبح القابض فيه على دينه كالقابض على جمر كما اخبر بذلك نببنا محمد عليه الصلاة والسلام

4) تعليق بواسطة :
19-12-2014 06:31 PM

يتميز التكفيريون بأنهم حاقدون على كل من هو مختلف معهم و بسعيهم لتدميره، فهم يهاجمون الشيعة ليل نهار و كأن الشيعة ليسوا مواطنين عراقين عمرهم 1400 عام مثل السنة تماما و كأن عدد الشيعة ثنين و لا ثلاثة بينما هم حوالي نصف سكان العراق.

يكره التكفيريون المسيحين الذين هم أصل العراق و هم موجودون عرقا منذ 5000 عام قبل أن يكونوا مسيحين و موجودن دينا منذ 2000 عام.

يكره التكفيريون الأكراد و هم فئة عمرها أكثر من 4000 عام أصيلة في المنطقة و ليست دخيلة.

يكرهون الأيزيدين و هم مواطنون أصيلون، و يكرهون الشبك و هم كالباقين مواطنين.

يكرهون كل شيء و يحاربون كل الناس ثم يتهمون الناس بأنهم تكرههم و تسعى لتدميرهم بينما الحقيقة أن السلفي التكفيري أينما حل هو ساعي للمشاكل دوار نزاع كباب شر يختصم الجميع و يحارب الجميع ثم يتقوقع على نفسه ليحس بالمظلومية و يوجه اتهامه و عداءه نحو الجميع.

الأمور أصبحت واضحة للجميع و لا مجال للانخداع بهؤلاء المجرمين.

الحياة تمضي و التكفيريون ينقرضون غير مأسوف عليهم.

5) تعليق بواسطة :
19-12-2014 09:31 PM

يبدو بأن التكفير اصبحت تهمة جاهزة وجارية على لسان كل من جلس امام كاميرات التلفزيون او تحدث في منبراعلامي او كتب مقالا في هذه الايام فحتى حماس هي عند البعض تكفيرية وظلامية ..... وحتى هيئة علماء الاسلام هي تكفيرية وارهابية وظلامية باالتوصيف اليهودي الغربي ولا ندري الى اين سيصل ويقود الحبل البهودي والغربي في توصيفه للارهاب والارهابيين والتكفيريبن ....

تأملت التكفيريبن في زمامنا فوجدت الشيعة على رأسهم واولهم لانهم يكفرون الخلفاء الراشدين خير البشر ويلعنونهم ويكفرون ويفترون على ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها ويكفرون ويلعنون كثيرا من الصحابة رضي الله عنهم ويكفرون اهل السنة ويتحينون الفرصة وشبهوالفرصة للثأر منهم على مقتل الحسين بن علي رضي الله عنه وفي محاولة منهم للتقرب للحسين ولعلي فانهم يفتخرون لقتلتهم السني وتعذيبه

كل الغزوات والحملات الصليبية التي شنت على البلاد الاسلامية السنية وجدت تعاونا كبيرا من الشيعة لذلك فقد قاتلهم صلاح الدين الايوبي قبل تحريره لفلسطين لانهم تعاونوا مع الغزوات الصليبية لفلسطين وفي هذا الزمان رأينا كيف سهل الشيعة للامريكان احتلالهم لافغانستان وللعراق وهم سيتعاونون مع كل من يحاول سفك دم السنة فعن نفسي انا لا اكرههم كجنس او مذهب او لون ولكنني اكره خياناتهم واكره حقدهم الدائم على اهل السنة اما بالنسبة للاكراد فهم من السنة ولكن قياداتهم كانت وما زالت عميلة لليهود ولها ارتباطات قديمة جدا مع اليهود من ايام مصطفى البرزاني وهم خانوا العراق الوطن في ايام حربه الطويلة مع الايرانيبن وخانوه في ايام تصديه للعدوان الثلاثيني عام ١٩٩٠ وخانوه ايام الاحتلال الامريكي له في عام ٢٠٠٣ وهم يتحينون الفرصة لاقتطاع دولتهم المزعومة من ارض العراق العربي انها خيانة وانتهازية قذرة تقشعر لها الابدان

فالخيانة والنذالة والعمالة والخسة هي اعمال مكروهة ومنبوذة من كل عربي ومسلم وعربي حر وهي منبوذة ومدانة ولو صدرت من اسخاص محسوببن على السنة وحملوا اسم محمد ومحمود وعمر اما الصدق والثبات والوفاء والاقدام والشجاعة فهي صفات مقدرة ومعتبرة من كل عربي حر ومسلم حقيقي ولو صدرت من رجل مسيحي اسمه تشافيز او مانديلا او النجاشي .

6) تعليق بواسطة :
19-12-2014 11:16 PM

تسلم لالايادي اللتي تقتل الدواعش ذباحين البشر وقاطعين رؤوس الاطفال ومغتصبين النساء واللذين لم يفعلو شيءا واحدا حسنا بل كل ما يصدر عنهم هو ابشع انواع الجرائم واقذرها واجبنها بحق ابرياء عزل يستقوون عليهم لكنهم يهربو كالجرذان امام الاقوياء . قال فوارس قال !! هل المجرمين المسعورين بحب الدماء والجنس والسلب والنهب يسمو فوارس على اخر الزمن !!

7) تعليق بواسطة :
20-12-2014 02:40 AM

هذه البطولات وهذه الخبرات في قطع الرؤوس واغتصاب النساء والأطفال اكتسبتها داعش من الأنظمة العربية القمعية في سوريا والعراق ومصر وليبيا ولم تصل حتى الى عشر انجازات هذه الانظمة الديمقراطية النزيهة !!!!!

8) تعليق بواسطة :
20-12-2014 08:20 AM

يبدو بأن التكفير اصبحت تهمة جاهزة وجارية على لسان كل من جلس امام كاميرات التلفزيون او تحدث في منبر اعلامي او كتب مقالا في هذه الايام فحتى حماس هي عند البعض تكفيرية وظلامية ..... وحتى هيئة علماء الاسلام هي تكفيرية وارهابية وظلامية ولا ندري الى اين سيصل الحبل البهودي والغربي الاسود في توصيفه للارهاب وللارهابيين والتكفيريبن ....

تأملت التكفيريبن في زمامنا فوجدت الشيعة على رأسهم واولهم لانهم يكفرون الخلفاء الراشدين خير البشر ويلعنونهم ويفترون على ام المؤمنين عائشة رضي الله التي برأها الله في القرآن ويلعنونها ويكفرون ويلعنون كثيرا من الصحابة رضوان الله عنهم وهم يكفرون اهل السنة ويتحينون الفرصة وشبه الفرصة للثأر منهم على مقتل الحسين بن علي رضي الله عنه وفي محاولة منهم للتكفير عن عدم نصرتهم للحسين ولعلي فانهم يفتخرون بقتلتهم وتعذيبهم لاي سني والى يريد ومعاوية ولم بشايع علي والحسين رضي الله عنهم جميعا

كل الغزوات والحملات الصليبية التي شنت على البلاد الاسلامية السنية وجدت تعاونا كبيرا من الشيعة لذلك بدء صلاح الدين الايوبي بقتالهم قبل تحريره لفلسطين لانهم تعاونوا وسهلوا لكل الغزوات الصليبية لفلسطين وفي هذا الزمان رأينا كيف سهل الشيعة للامريكان احتلالهم لافغانستان وللعراق وهم مستعدون للتعاون مع كل من يحاول سفك دم اهل السنة حتى لو كانوا المغول والتتار او قابيل وهابيل وانا عن نفسي فانني لا اكرههم كجنس او مذهب او لون ولكنني اكره خياناتهم واكره حقدهم الدائم على اهل السنة اما بالنسبة للاكراد فهم من اهل السنة ولكن قياداتهم كانت وما زالت عميلة لليهود ولها ارتباطات قديمة جدا مع اليهود من ايام مصطفى البرزاني والى اليوم وهم خانوا العراق الوطن في ايام حربه الطويلة مع الايرانيبن وتعاونوا مع الايرانيبن وخانوه في ايام تصديه للعدوان الثلاثيني عام ١٩٩٠ وتعاونوا مع الامريكيين وخانوه ايام الاحتلال الامريكي له في عام ٢٠٠٣ وساعدوا ويهلوا للامريكيبن وهم يتحينون الفرصة اليوم لاقتطاع دولتهم المزعومة من ارض العراق العربي انها خيانة وانتهازية قذرة تقشعر لها الابدان فقد لاحظنا ولاحظ الجميع كذلك كيف سارع الكرد لاحتلال كركوك العربية النفطية مع بداية ثورة اهل السنة على حكومة المالكي الايرانية الصفوية ثم اسرع زعيمهم للقول ; سنجري استفتاء سريعا على استقلال اقليم كردستان العراق خلال سهر او شهرين والاكراد يحاولون استغلال الازمة السورية لاقتطاع وطن لهم من سوريا العربية ويشمل الحسكة والقامشلي واجزاء من حلب وعاصمته كوباني تاريخ حافل من الخيانة والعمالة والانتهازية القذرة والتي تدمي قلوب الاخيار والاحرار

فالخيانة والنذالة والعمالة والخسة هي اعمال منبوذة من كل عربي ومسلم وعربي حر وهي منبوذة ومدانة ومحاربة ولو صدرت من اشخاص محسوببن على اهل السنة وحملوا اسم محمد ومحمود وعمر اما الصدق والثبات والوفاء والاقدام والشجاعة فهذه الصفات مقدرة من كل عربي ومسلم ولو صدرت من رجل مسيحي اسمه تشافيز اومانديلا او النجاشي .

9) تعليق بواسطة :
20-12-2014 10:58 AM

ليس دفاعا عن داعش وعن افعالها فهي امة لها ربها الذي سيحاسبها وسبحاسب الجميع في نهاية المطاف في يوم تنصب فيه الموازين بالقسط والعدل ولكنني هنا وددت التوضيح فقط ومخاطبة جوهرة الانسان التي ميزته عن بقية المخلوقات والحيوانات وهي عقله فحقد الانسان سيقوده الى التفكير الخطأ والتفكير الخطأ سبولد له استنتاجات خاطئة بالطبع

إن الصحيح والخطأ لا يقاسان بزمن استمرارهما وبعمرهما الوجودي على سطح الكرة الارضية لان كل الانبياء والرسل هاجموا بالكلمة وبالنصيحة وبالقوة والشدة كل اتباع وعباد الاوثان والاصنام وعباد النار والشمس والنجوم والذين ورثوا تلك الافعال عن اباءهم واجدادهم مع العلم بأن هذه الملل والطوائف كانت هذه عبادتها وهذا سلوكها المستمر منذ مئات او آلاف السنين .

نفرض جدلا بان عبادة الشياطين قد استفحل شرها في الاردن بعد سكوتك وسكوت الجميع عنها ثم اصبح لهذه العبادة الشاذة ملايبن المريدين والاتباع وصار لهم وزراء وممثلين للشعب في البرلمان ... وبعد مئات السنين جاء ابناؤنا او ابناء غيرنا وهاجموهم بالكلمة وبالقوة فما رأيك بالذي سيقول لهم عندها : ان عبادة الشياطبن عمرها في الاردن مئات السنين ولا يحق لكم مهاجمتهم يا تكفيريبن با متطرفين .

هدهد سليمان هاجم عباد الشمس واستقبح فعلهم مع العلم بأن لهم مئات السنين على هذه العبادة والسلوك فهل الهدهد نكفيري ارجو ان تكون نظرتك اعمق للامور حتى تصل الى استنتاجات صحيحة واذا وافقنا جدلا على نظرتك وتوصيفك للامور فكل الانبياء والرسل تكفيرين لانهم لم بسكتوا على اتباع عبادات وسلوكيات سادت لمئات او ربما لالاف السنين .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012