هذا هو الاجراء الصح. لابد من تنفيذ عقاب الدنيا و ليرحمهم من في السماء.
هذا هو الاجراء الصحيح. ينالو جزائهم في الدنيا و لهم الله في الاخرة. و ليكونو عبرة لمن يعتبر.
حي البطن اللي جابك يا ابن هزاع انت اللي جبتها....حر ابن حر....
هناك من يستحق الاعدام ليس لارتكابه جريمة القتل وانمالاارتكابه الفتنة وهي اشد من القتل نسال الله ان يرينا فيهم يوم
الله ينصر مليكنا ويطول بعمره ويبقي على حكومتنا الهيبه وزوال الاحتقان من اهل المغدورين حيث طابت النفوس وذهب الاحتقان وندعوا ان يستمر هذا القانون حتى تخرج ابنتك وزوجتك الى الشارع ولم يعترضها احد وتترك ابنك وابنتك القاصرين ولم يتجرأاحد ان يعتدي عليهم نرجو تغليض العقوبات على سارقي السيارات والاغنام حتى ينام الناس امنين ومقولة اللي ما يستحي لازم يخاف هذا عقابهم الخوف . ادام الله الاردن ومليكه وحكومته الرشيده ليبقى الاردن واحة امن واستقرار وهذا حكم الله في الارض كما اراده الله عز وجل شكرا حكومتنا وقضائنا العادل وسيبقى القضاء نزيها كما اراده الملك اطال الله بعمره
سؤال قد يبدو ساذجاً في هذه المناسبة ما الذي يبدو على وجه السجين هل غشاء بلاستيكي ام سحابة من دخان سيجارة وتبدو ملامح الوجه غير واضحة ولاستبعاد الغرابة في السؤال ذكر لي احد الناس حضر اعدام شخص ما انه عندما ماسؤل المحكوم عليه قبيل تنفيذ الحكم بلحظات ماذا يطلب طلب تدخين سيجارة وأخر ذكر من يقوده الى الاعدام ان له دين مبلغ خمسة دنانير على سجين اخر ويستنتج من ذلك ان بعض الناس يتمسك بالدنيا وعرض الدنيا لأخر لحظة في الحياة وينسو ماهم مقبلين عليه من عقاب او ثواب وتلبية رغبات النفس ولو دخان قبيل الاعدام ؟؟؟
الحمد لله رب العالمين : يقول تبارك وتعالى
( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ( 179 ) )
قوله تعالى ( ولكم في القصاص حياة ) أي بقاء وذلك أن القاصد للقتل إذا علم أنه إذا قتل [ ص: 192 ] يقتل يمتنع عن القتل فيكون فيه بقاؤه وبقاء من هم بقتله وقيل في المثل القتل قلل القتل وقيل في المثل القتل أنفى للقتل " وقيل معنى الحياة سلامته من قصاص الآخرة فإنه إذا اقتص منه حيا في الآخرة وإذا لم يقتص منه في الدنيا اقتص منه في الآخرة ( يا أولي الألباب لعلكم تتقون ) أي تنتهون عن القتل مخافة القود. ولكل ذلك نعم لعقوبة القصاص .
نعم هذا هو الصح
تنفيذ عقوبه الاعدام تطبيق لشرع الله
تهدئه للنفوس واخذ الحق من الفاعل الاساسي
القضاء على عاده الثائر التي يذهب فيها ابرياء
لكن يبقى 109 محكومين بالاعدام نتمنى ان يكتمل العدد
ونامل ان يطبق حد الله في السرقه على كل سارق وفاسد
بغير شرع الله لن نحيى
وهذه المره الاولى التي يمكن ان نشكر الحكومه عليها..
بالنسبه للتوبه والرحمه لايعلمها الا الله وقوله تعالى في القتل واضح وصريه وكذلك الاحاديث النبويه
انشاء الله نسمع الاسبوع القادم مجموعه اخرى
لا تهتموا لمنظمات حقوق الانسان والحيوان
لن اصحابها هم ليس لديهم اي احترام لحقوق الانسان بدليل تشجيعهم على قتل العرب من الحرب العراقيه والى الان قتل من العرب الملايين اين حقوق الانسان ايتها المنظمات الكاذبه ولا ننسى ملايين الجرحى والمشردين والدمار..
بلا حقوق انسان بلا بطيخ
لحظة شوي طولو بالكم..نحن من أشد الحريصين على اقامة حدود الله وبالذات النفس بالنفس للقتل..ولكن هل تم اخطار اهل وذوي المعدومين بذلك قبل مدة كافية بموعد تنفيذ الاعدام ؟؟؟ لا يجوز شرعا وقانونا ان تم الاعدام بهذا الشكل المفاجئ ودون اخطار أهله. يا أخي ممكن ان يتواصل ويتوسل أهل القاتل لاهل المقتول بطريقة او بأخرى فيرق قلبهم ويسقطو حقهم في الدم اكراما لله ورسوله. والله لا أرى الا هدفا سياسيا من وراء هذه الاعدامات المفاجاة واللبيب بالاشارة يفهم
الصوره تعبيريه
ثانيا المجرمين والطغاه الله سبحانه وتعالى يعمي ابصارخم عن النطق بالشهاده او ذكر الله
بل ان طلباتهم تكون من صفاتهم
ونمدهم في طغيانهم يهمهون
بداوا حياتهم بمعصيه الله وينهوها بمعصيه الله
الله لايردهم
اللهم ان حكم اﻻعدام عادل بحق هؤﻻء، وبحق كل خائن لبلده بائع لها
اللهم تكتب هذا الحكم العادل لكل من ولى الدبر للصهاينه وسلمهم فلسطين وراح ينفث سمومه ببﻻد هروبه......
مع الأحترام لتعليقك كلامك غير منطقي
ليه حسيت حالك انك مقصود بلتعليق 4 عكل حال الكل عرفك من خطك
هذه صورة لاعدام شخص سعودي في الكويت العام الماضي....لذا اقتضى التنويه
يا اخوان الرجاء الكف عن اي اساءة للمعدومين فهم الان بين يدي الله مالك الملك فان شاء عذبهم وان شاء رحمهم. القصاص في الدنيا من حدود الله للمسيئين والمذنبين وهي تطهير لهم من ذنبهم ان رافقتها التوبة والندم على ما اقترفوه. ولا تنسو ان هناك اهلا وأحباب لهم لا زالو بيننا ولا يجوز اهانتهم او تجريحهم فهذا موت وما أقسى فجيعته على النفس
عقوبة الاعدام كان لازم من زمان تقر في قانون العقوبات لان الناس اصبحت تستهين بارواح المواطن اسهل من مخالفة اشارة مرور
بقدر ما حوادث القتل مؤسفة بذات القدر يجب ان يكون تنفيذ حكم الإعدام مؤسف ولكني المس من يحب راءحة الدم من بعض التعليقات ، التمس العذر لمن فقد عزيز من أهل المغدورين ورغم تحفظي على الإعدام لأسباب أيديولوجية الا انني اعتقد ان حكم الإعدام يشكل رادعا في كثير من الأحيان ، قد أبدو متناقضا ولكن ليومنا هذا لم تستقر عدالة حكم الإعدام بشكل قطعي
الى 10 ماهرفت به هو ان القاتل قتل خطأ او سياره او حادث عرضي وما دام القتل عمدا مع سبق الاصرار والترصد اذن لاحاجه ان يتوسل او نتحدث بما تقوله هل وصلت الرساله والاعدام هو الفصل في هذا الموضوع ولا سياسه ولاغيره ولكن التهكم وحفر الدفائن الحاقده ترتد على مطلقها والاعدام يحدث في ارقى دول العالم لتثبيت الامن ولردع الاجرام وغير ذالك نعيش بغابه يتعطل العقل والقتل هو الاسبق
بعد أن تزايدت حوادث القتل العمد في الأردن , واصبح السلاح يملاء البيوت , فلا بد من إجراء رادع سريع يرهب المجرمين , ويجعلهم يفكرون قبل أن يقدموا على تنفيذ جرائمهم
إجراء ضروري .. ولا يزال هناك العشرات .. نتمنى أن يتم اعدامهم جميعا وقبل نهاية العام لندخل في عام تنخفض في الجريمه .
البعض يفسر كما يحلوا له .. وينسون أن الموت والحياة قدر من الله
يا رجل عقوبه الاعدام تم وقف تنفيذها عام 2006 اي ان اقل واحد له 8 سنوات محكوم بالاعدام
اهله واهل القاتل يعرفوت ذلك
لو كان هناك تسامح لسمحوا من زمان
فر داعي لا ابلاعهم
سلامه فهمك
الله اكبر تطبيق شر غ الله هو الحل
هذا اليوم هو يو فرحه للاردنيين
ولن تكتمل الفرحه الا باعدام الباقي وكل قاتل وكذلك قطع ايدي السارقين
خطوة في الطريق الصحيح ،وسوف تكون رادعا للاجرام والمجرمين ،وضابطا قويا للمجتمع ،ولمنظومة القيم والسلوك ،والتي يحاول البعض زعزعتها وخلخلة البناء الاجتماعي .
ونطالب بأن يلقى حيتان الفساد الذين نهبوا البلاد وافقروا العباد ،وعاثوافسادا بوطننا نفس المصير ،وان تكون عقوبتهم الاعدام كي تستقيم امور الوطن وتستقر
لماذا لم تنشر صورهم لتكن عبرة لمن تسول له نفسه باي جريمة؟ ولماذا لم تكن علنية ومباشرهة على الفضائيات ليرتدع المجرمون؟
هذا إجراء حكيم ورادع كما هو حق للمجتمع وأولياء الدم
وأطلب من الله أن يصبر ذوي المعدومين فهم اليوم وحدهم المتألمون رغم أنهم ابرياء . وكما صير قبلهم أهل المغدورين عظم الله أجرهم . وأطلب من كل ابوين تربية اينائهم كأولوية ففي ذلك نجاة لهم وللجميع والباقي هو على الله وقدره
الى نعمان رباع.......
حكم الاعدام لم يكن ملغيا من قانون العقوبات ..التأخير من تنفيذ احكام الاعدام .......
( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ))
أول خطوه في الأتجاه الصحيح , وأول لَبنه في مدماك الأصلاح والقضاء على الجريمه
الي المعلقين الذين لم يعجبهم قولي فأقول لهم انني اكثر منهم تشددا بالقصاص واقامة حدود الله ولكن بمنظور شمولي قائم على الدين الاسلامي ومغلفا برحمته. يعني عفوا احنا يا عشائرية بدوية جاهلية يا قانون وضعي فرنسي !!! أما شرع الله في القصاص والحدود والعفو فلا قيمة أو أهمية له عندكم.
اما بالنسبة للعفو فالأصل في مشروعية العفو دليل الكتاب والسُّنة وإجماع الأمة حيث أجمع العلماء على المشروعية .
فأما دليل الكتاب : فإنه سبحانه يقـول : { فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ } فجعل الله لأولياء المقتول أن يعفوا عن القاتل ، ورغب سبحانه في العفو فقال-سبحانه- : { وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى } فمن عفا عن القصاص والقود فإنه بخير المنازل عند الله وذلك أن العفو إذا كان عن الجناية العظيمة كان أجره أعظم وثوابه عند الله أكبر ؛ لأنه لايمكن للإنسان أن يسامح عن دم قريب من أقربائه إلا بقوة إيمان وحسن ظن بالله ورجاء في عفوه وكرمه وإحسانه جل في علاه والله يعامل عبده إذا عمل الإحسان مع خلقه يعامله بالإحسان ، وإذا تولى الناس بالرحمة تولاه الله برحمته ، ولذلك جاءت السُّنة تؤكد هذا المعنى فقال صلى الله عليه وسلم : (( ما زاد الله عبداً بعفوٍ إلا عزاً )) وهذا الحديث رد النبي فيه ظنون أهل الجاهلية فإن أهل الجهل في كل زمان إذا أراد الإنسان أن يعفو قالوا لـه : أنت جبان ! وأنت ضعيف ! وأنت لا تحترم حقك ! ولا تأخذ بحقك وأنت أنت .. فيجعلون العفو في نظره أنه منقصة وأنه ذلة وهوان فكذَّب النبي هذا وقال : (( ما زاد الله عبداً بعفوٍ إلا عزاً )) فمن عفا عن أي ذنب وعن أي جريرة وعن أي أذية من إخوانه المسلمين فإن الله يبدله بهذا العفو عزاً فإذا عظم العفو عظمت عزة الله للعبد وإعزازه لـه وإكرامه لـه ، ومن هنا أجمع العلماء على مشروعية العفو وجعل الله لهذه الدية الخيار بين القصاص وبين العفو إلى الدين ، وبين العفو بدون أخذ الدية ، فالعفو عفوان :
الأول : عفو بدون عوض وهو أعظم العفوين وأجلهما وأكثرهما ثواباً عند الله فلو أن شخصاً قتل لـه قريب فقيل له : تقتص ؟ قال : لا أريد القصاص . قيل له : تعفو وتأخذ الدية ؟ قال : لا أريد الدية وإنما عفوت لوجه الله سبحانه وتعالى ، فهذا وأمثاله ينطبق عليهم قوله-تعالى- : { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ } فإذا كان يوم القيامة تولى الله أجره وثوابه ، ولذلك انظر إلى قوله-سبحانه- : { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ } ولم يبين الله هذا الأجر في الدنيا والثواب كيف يكون وكم يكون وهذا يدل على أن الله يتولى جزاءه ؛ لأن الأذية والشرور والمظالم والجنايات تتفاوت والنفوس تتفاوت وضيق الحال يتفاوت بالإنسان ، فالذي يعفو عن القصاص وعن الدية عن شخصٍ عن من يرجو صلاحه ويرجو هدايته واستقامته ويكون سبباً في هدايته واستقامته ولايحمله الدية بل يستغني بغناء الله فإن الله يعوضه من ذلك كله خيراً يعوضه خيراً في الدنيا وهو الذي قال عنه النبي : (( ما زاد الله عبداً بعفوٍ إلا عزاً )) ويعوضه خير الآخرة فأجره على الله إذا كان يوم القيامة ، وقد جاء في الأثر أنه إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ من كان أجره على الله فليقم فتقول الملائكة : ومن هذا الذي أجره على الله ؟ فيقول صلى الله عليه وسلم : (( فلا يقوم إلا من عفا عن مظلمة )) لأنه جعل الأمر إلى الله أي يتولى جزاءه وثوابه وقل أن تجد إنساناً يعامل الناس بالعفو إلا وجدت أمره على اليسر وعلى السماحة وعلى العزة والكرامة فعدوه يريد أن يهينه فالله يكرمه وعدوه يريد أن يذله بتلك الأذية فإذا به بعفوه يرفعه الله ويعزه الله والله -جل وعلا- عليم بخلقه حكيم في تدبيره لا تخفى عليه خافية فهو العدل الذي لايضيع أجر من أحسن عملاً ومن أعظم الإحسان العفو .
ومن هنا أجمع العلماء على مشروعية العفو عن القصاص .
الحالة الثانية : أن يكون رجلاً شريراً لايزداد بالعفو إلا شراً ولا يزداد إلا تسلطاً على دماء المسلمين وأذيتهم مثل أن يسبق منه ذلك فمثلاً قتل ثم عفي عنه فقتل مرةً ثانية وعرف عنه أنه بعد القتلة الثانية أنه على حاله وأنه مصر على بغيه ومصر على كبره ومصر على أذيته للناس فهذا لا يجوز أن يُسلَّط على دماء المسلمين فالعفو عنه إبقاء لشره ، ومن هنا نص جماعة من أهل العلم على أنه لايشرع أو لاتشرع الشفاعة في مثل هذا فالعفو لايزيده إلا بغياً وفساداً ، ولذلك مثل هؤلاء لا يعانون على الإضرار بالناس والإضرار بمجتمعاتهم والإضرار بالأبرياء فهؤلاء إذا عفي عنهم تسلطوا على دماء المسلمين وتسلطوا على الناس بأذيتهم والإضرار بهم وليس الأمر خاصاً بالقتل بل شامل لكل عقوبة بحيث إذا كان الجاني يتسلط ويزداد أذية وبغياً وفساداً ، فمثله لا يعان على بغيه وفساده.
فالله يرضى عليكم مش عيب الجهل يالشئ بس العيب الاستمرار فيه
نحن في الغربة تؤرقناجرائم القتل المتزايدة في الوطن الحبيب ‘لكننا اليوم افقنا على اجمل خبر بأعدام هؤلاء المجرمين ‘نحن لسنا أرحم من رب العباد الذي اسمه العدل حين قال في كتابه العزيز القاتل يقتل.أما ان ذكر الأسماء كاملا فلن يؤثر على سمعة العائلات وكفانا افكار هدامة . الحمدلله والشكر لكل من يخاف على امن الوطن والمواطن ولكل من يطبق شرع الله في حكمه