أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة سلطنة عُمان: ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 طفلا
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


اللاجئين: مشاريع السلطة في الامم المتحدة تحمل تنازلات خطيرة

21-12-2014 04:07 PM
كل الاردن -
دعت دائرة اللاجئين 'عودة' التابعة لحزب الشعب 'التوقف عن العبث بالحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف'.

ولم تسم الدائرة اسم السلطة الفلسطينية بالاسم في كونها المسؤولة عن تشجيع هذه المشاريع.

وقالت الدائرة ان رحيل الاحتلال وتفكيك الاستيطان ضمن سقف زمني ملزم، مؤكدة على ان القدس هي عاصمة الدولة الفلسطينية وعلى حدود ٤ حزيران ١٩٦٧ والتمسك بالقرار ١٩٤ وحق العودة.

ودعت 'عودة' الى التوقف عن تداول مشاريع قرارات في مجلس الامن تمس هذه الحقوق وتنتهكها بشكل صارخ وخطير.

واضافت ان الهدف من الذهاب الى مجلس الامن الدولي كان الوصول الى قرار دولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران ٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية المحتلة وقيام هذه الدولة ضمن سقف زمني ملزم لا يتجاوز السنتين، يتم خلالها تفكيك ورحيل الاحتلال والاستيطان، وليس كما يجري الآن، للبحث عن مدخل لاستئناف المفاوضات لوضع سقف زمني معين، يعيد القضية الفلسطينية الى الدوران مرة اخرى في الحلقة المفرغة، ويهبط بالسقف السياسي للقضية الوطنية في خطوات كبيرة الى الوراء، مقارنة مع قرار الجمعية العامة للامم المتحدة رقم ١٩/ ٦٧ تاريخ ٢٩ /١١/ ٢٠١٢.

ولاحظت عودة ان المشروع المتداول الآن في مجلس الامن، فضلا عن انه بات يبحث عن مدخل لاستئناف المفاوضات وليس لإلزام الاحتلال بالرحيل فإنه يحمل في طياته تنازلات خطيرة.

وقالت انه يتحدث عن القدس عاصمة للدولتين، بدلا من القدس الشرقية المحتلة عاصمة لدولة فلسطين، ويشير الى الحدود بطريقة غامضة ويدعو للمرة الاولى من على منبر الشرعية الدولية الى تبادل للأرض، ما ينسف حدود ٤ حزيران٦٧ ويشرع الباب امام الاستيطان، والحديث الغامض عن الاستيطان، وعدم النص بوضوح عن وقف شامل للاستيطان يشكل اعترافا ضمنيا بحق اسرائيل في ضم الكتلالاستيطانية، اضافة الى حمل المشروع تنازلا خطيرا عن حق العودة حين تجاهل القرار ١٩٤.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
21-12-2014 05:21 PM

لا لرجال اوسلو ا...

2) تعليق بواسطة :
21-12-2014 05:48 PM

اهم مافي التعديل جاء لحماية قيادات السلطة الفلسطينية وعلى راسها عباس من تهديدات اسرائيل

3) تعليق بواسطة :
21-12-2014 05:52 PM

الأخ الفاضل نعمان رباع.. اختلف معك هنا..
لا يوجد رجال اصلا في جماعة أوسلو.

تعليقك يرفع من شأن هؤلاء ويساويهم بالرجال الذين لا يزالوا يقاومون نهجهم الاستسلامي والذي لا ينتهي.

ارى ان أدوات اوسلو عبارة ادق.

تحياتي

4) تعليق بواسطة :
21-12-2014 06:52 PM

اخي خالد على شعب فلسطين والاردن ان يحذروا طارق خوري وتصريحاته المثيرة للفتنة مع التحيات

5) تعليق بواسطة :
21-12-2014 07:43 PM

الأمر محزن للغاية الأيادي السياسيه الملطخه بضياع القضيه الفلسطنيه والتي لم تبقي شيئا تتنازل عنه هي التي تطبخ الطبخه لتثبيت الضياع لصالح الصهيونية وحماية كراسي الوكلاء العرب في حالت سبات غريب للشعب الفلسطيني الذي عودنا على النضال في الداخل والشتات لقبول تجار وسماسرة القضيه ومن يعاونهم من العربان ووكلاء الصيونيه لاستكمال ضياع القضيه .
أين المثقفين والنخب والأحرار لوقف هذا التدهور والضياع .
إن كنتم تعتمدون على السياسيين المخضرمين المتصهينين والوكلاء عظم الله اجركم . اضاعوا فلسطين وحولوها الى سلعة بيد سماسرة الاوطان والشعوب ومسكوت عنهم من الشعوب التي خنعت بشكل لا يتفق مع الكرامة والحقوق .
وهل يوجد حل غير المقاومه ودعم المقاومه والوقوف مع المقاومه وهي الحل الإستراتيجي لا الحل الإستسلامي الإستراتيجي .

6) تعليق بواسطة :
21-12-2014 08:35 PM

أخي نعمان اوافقك الرأي ولكنك بالتأكيد تعرف من يدعم الفتنة الرياضية في البلد. الكاتب والمناضل ادهم الغرايبة كان اول من كتب بعمق في هذا الموضوع.

تحياتي وعلم

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012