أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


تفاصيل لقاء الملك مع رؤساء الحكومات الاردنية

21-12-2014 10:21 PM
كل الاردن -
التقى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، رؤساء الوزراء السابقين، وذلك في إطار نهج تواصل جلالته الدائم مع مختلف قيادات المجتمع الأردني، حيث تم تبادل وجهات النظر حيال أخر المستجدات الإقليمية والدولية، إضافة إلى عدد من القضايا الوطنية والشأن العام، ورؤية جلالته حيالها.
واستهل جلالة الملك اللقاء، الذي جرى في قصر الحسينية، بالحديث عن الجهود الأردنية، وضمن إطار التحالف الدولي في محاربة الإرهاب والتصدي لخطر التنظيمات الإرهابية، مؤكداً جلالته أن الحرب ضد الإرهاب هي حرب داخل الإسلام بالدرجة الأولى، وعلى الدول العربية والإسلامية العمل بمنهج شمولي واستراتيجي وتشاركي للتصدي للإرهاب وتنظيماته.
واعتبر جلالته أن الحرب ضد الإرهاب والفكر المتطرف هي حرب عسكرية على المدى القصير، وأمنية على المدى المتوسط، وأيدلوجية على المدى البعيد، وأن التغلب على هذا الخطر سيساعد الشعوب العربية والإسلامية للإلتفات إلى التحديات الأخرى التي تواجهها، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني.
وأكد جلالته أهمية بناء تحالف عربي إسلامي ضد الإرهاب، لأن الحرب ضد التنظيمات الإرهابية هي شأن عربي وإسلامي، كون التنظيمات التي تحمل هذا الفكر لن تقف عند سوريا والعراق إذا قويت شوكتها، بل ستمتد إلى مختلف الدول العربية والإسلامية والعالم.
وشدد جلالته، خلال اللقاء، على أن محاربة هذا الخطر يتطلب منهجاً فكرياً مستنيراً يستند إلى مبادىء الإسلام السمحة واعتداله وتسامحه ووسطيته، مشيراً جلالته، في هذا المجال، إلى الدور الكبير الذي يمكن للأزهر الشريف القيام به، وإلى إسهام رسالة عمان والمؤتمرات الدينية التي استضافتها المملكة والمبادرات التي أطلقتها في توضيح صورة الإسلام الحقيقية والدفاع عنها.
ولفت جلالته إلى أن التطرف لا يقتصر على دين لوحده، بل هناك تطرف في مختلف المجتمعات والأديان، بما فيها إسرائيل، ما يحتم على جميع قوى الخير في العالم التعاون في مواجهة هذا الخطر.
وحول قدرة الأردن على التعامل مع التحديات الإقليمية، بين جلالة الملك أن الأردن في وضع قوي بفضل قدرة جيشه العربي وأجهزته الامنية على التصدي لكل الأخطار بكل مهنية واقتدار.
وفيما يتعلق بالأزمة السورية، أوضح جلالته أن الأردن داعم لإيجاد حل سياسي للأزمة، يحفظ وحدة سوريا وينهي معاناة شعبها المستمرة منذ سنوات.
وأكد جلالته، خلال اللقاء، على أن الأردن يدعم أمن واستقرار العراق الشقيق، وجهود الحكومة العراقية في هذا المضمار.
وعند الحديث عن الوضع في سوريا والعراق وما تعانيانه من خطر التنظيمات الإرهابية، أعاد جلالته التأكيد على ضرورة دعم العشائر التي تواجه خطر وتهديد الإرهاب في كلا البلدين.
وأكد جلالته، خلال اللقاء، على مركزية القضية الفلسطينية، التي سيكون إيجاد حل عادل وشامل لها، مدخلاً لإيجاد حلول لمختلف التحديات في المنطقة.
وشدد جلالته أن على الفلسطينيين والإسرائيليين العمل معاً لإيجاد حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ما يتطلب دعم المجتمع الدولي لهما للعودة إلى طاولة المفاوضات والتوصل إلى حلول لمختلف القضايا العالقة، بما فيها قضايا الوضع النهائي.
وحول الشأن المحلي، أوضح جلالته أن تحسين الوضع الاقتصادي للمواطنين ومواجهة مشكلتي الفقر والبطالة يتصدر سلم الأولويات، مؤكداً ضرورة تضافر جهود الجميع لتحسين الواقع المعيشي للمواطن وإيجاد فرص عمل جديدة للشباب، الذين هم عماد مستقبل الأردن.
من جانبهم، عبر رؤساء الوزراء السابقون عن تقديرهم لجهود جلالة الملك في التعامل مع مختلف التحديات، مؤكدين أن التاريخ قد أثبت دائماً أن ملوك بني هاشم قادرون على الدوام على التعامل مع كل ما يواجهه الأردن والمنطقة من مصاعب برؤية حكيمة.
وثمنوا قدرة جلالة الملك وحكمته في إبعاد الأخطار الإقليمية عن الأردن، والتعامل معها بما يحمي المصالح الوطنية العليا للمملكة.
كما أشاروا إلى أن الأردن قادر دوماً وبنجاح، بقيادة جلالة الملك، على لعب دور مركزي في السياسة الإقليمية، وبما يحمي مصالحه الوطنية.
وشددوا على أن الجهود الأردنية في التصدي بكل حزم للإرهاب والفكر المتطرف يأتي بفضل الفكر الصائب لجلالة الملك، ووعي الأردنيين والأردنيات وحرفية وكفاءة منتسبي الجيش العربي والأجهزة الأمنية.
وحول الدور الذي يمكن للأزهر الشريف القيام به لتوضيح الصورة الحقيقية للإسلام، أكدوا أن الأزهر يشكل مرجعية في العالم الإسلامي وله قدرة كبيرة على بيان الصورة الناصعة للإسلام وتعرية الفكر الإرهابي المتطرف، والإسلام منه براء.
وحذّر رؤساء الوزراء السابقون من السياسات الاسرائيلية التي تقوض جهود السلام، خصوصاً فيما يتعلق بالاعتداءات على المقدسات، وتغيير الوضع القائم في القدس.
وأشاروا إلى ما ينعم به الأردن، بفضل قيادته الهاشمية ووعي أبناء وبنات الوطن، من نعمة الأمن والاستقرار في إقليم ملتهب، وهذا كله بفضل حكمة جلالة الملك ورؤيته الاستراتيجية الصائبة حيال مختلف التحديات.
وحول الأوضاع الداخلية، عرض رؤساء الوزراء السابقون رؤاهم حيال بعض التشريعات وكيفية تكييفها بما يخدم الصالح العام، ومنها مشروع قانون ضريبة الدخل، لما له من أثر على المسيرة التنموية، وإيجاد فرص العمل ومكافحة الفقر.
وأشاروا إلى مشكلة البطالة خصوصاً بين الشباب وما تؤدي إليه من مشاكل أسرية وإجتماعية، مؤكدين أن المشاريع الإنتاجية التي تولد فرص العمل، هي أحد الحلول الفاعلة للتعامل مع مشكلتي الفقر والبطالة. وأكدوا ضرورة تطوير التشريعات لجذب الاستثمارات والمشاريع الإنتاجية، وأهمية التواصل الدائم بين الحكومة والقطاع الخاص لإزالة سوء الفهم أحيانا وحالة عدم اليقين لدى بعض ممثلي القطاع الخاص تجاه بعض الأمور.
وأشاروا إلى الحاجة للنظر بشمولية لإصلاح القطاع التعليمي بمختلف مراحله، المدرسية والجامعية، مؤكدين ضرورة تناغم مخرجات التعليم مع الاحتياجات الفعلية لسوق العمل.
ولفتوا إلى أهمية النهوض بالمناهج التعليمية وقدرات الأئمة والوعاظ وخطابهم الديني لبيان الصورة الحقيقية للإسلام ومواجهة الفكر المتطرف ومن يروج له.
وأشادوا بنهج جلالته وسنته الحميدة في التواصل مع مختلف قطاعات المجتمع الأردني، وإطلاعهم على تطورات الأوضاع ورؤية الدولة الأردنية حيالها.
ولفتوا إلى حالة التناغم التي يعيشها المجتمع الأردني، قيادة وشعباً، في التعامل مع مختلف التحديات الخارجية والداخلية، مشيرين إلى المكانة الكبيرة التي يحظى بها الأردن في المحافل الدولية، وقدرة جلالة الملك على إيصال صوت الأردن والدفاع عن مصالحه بكل قوة.
وأعربوا عن فخرهم بالمستوى المتقدم الذي وصلت إليه القوات المسلحة والأجهزة الامنية في حفظ أمن واستقرار المملكة أمام مختلف التحديات.
وثمنوا الزيارة الملكية للبادية الجنوبية والالتقاء بممثليها مؤخرا، وما تعكسه من حرص ملكي دائم على التواصل مع جميع أبناء وفئات الوطن في مختلف أماكنهم والاستماع إلى رؤاهم وأفكارهم حيال مختلف قضايا الشأن الوطني.
وأشاروا إلى عدد من المشاكل التي تعاني منها الدولة، ومنها مشكلة البيروقراطية في بعض المؤسسات، والتي تؤثر على خدمة الصالح العام في الكثير من الأحيان.
وأكدوا ضرورة انفتاح مؤسسات الدولة، وعبر وسائل الإعلام ومختلف وسائل التواصل، لبيان سياسات الحكومة للمواطنين، بكل شفافية وموضوعية.
وشمل اللقاء رؤساء الوزراء السابقين: مضر بدران، زيد الرفاعي، أحمد عبيدات، طاهر المصري، عبدالكريم الكباريتي، علي أبوالراغب، فيصل الفايز، الدكتور عدنان بدران، الدكتور معروف البخيت، سمير الرفاعي وعون الخصاونة.
وحضر اللقاء: رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور، رئيس مجلس الأعيان الدكتور عبدالرؤوف الروابدة، رئيس الديوان الملكي الهاشمي الدكتور فايز الطراونة، مدير مكتب جلالة الملك الدكتور جعفر حسان.
(بترا)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
21-12-2014 10:27 PM

نعتذر

2) تعليق بواسطة :
21-12-2014 10:51 PM

هذول هم روساء الوزارات يلي خلوا عيشتنا وحياتنا ضنكا ومن فقر لفقر والغلاء والبطالة ماركة وعلامة مسجلة ليهم ..

3) تعليق بواسطة :
21-12-2014 10:56 PM

.
-- في جلسة شبه عامة كهذه :

-- إثنان من الرؤساء السابقين يمكن أن يتكلما بصراحة و يبديا الرأي النصيحة بشكل مباشر و هما عون الخصاونة و عبد الكريم الكباريتي .

-- عبيدات مواقفه مدروسة و لها معاييرها .

-- الرفاعي الاب و الابن لا يبديان رأيا مخالفا الا بكياسة و على إنفراد .

-- مضر بدران و علي ابو الراغب و طاهر المصري عاتبون جدا و لن يبدوا رأيا الا إذا سئلوا و سيكون الجواب اقرب للتعميم .

-- الروابدة في قمة زهوه فالمرحلة له و لفايز الطراونة و للبخيت و إن كان ابو عصام يأمل في إنضمام الاخيرين لفريق بدران ابو الراغب و المصري.

.

4) تعليق بواسطة :
21-12-2014 11:25 PM

يبدو ان الامريكيين مصرون على توريط الاردن لمحاربة الاسلام السلفي في افريقيا وبقية دول العالم ،باعتبار جنود الاردن هم احفاد المصطفى صلى الله عليه وسلم ،وان جلالة الملك يريد مسوغات وتغطية شعبية ،وفي نفس الوقت يخشى من المضاعفات فيما لو انقلبت الامور رأسا على عقب بلحظة درامية غير متوقعة ،وباستثناء الطراونة ،لا اعتقد ان ايا من اصحاب الدولة سيسوغ لجلالته الاقدام على ذلك.

5) تعليق بواسطة :
21-12-2014 11:30 PM

نعتذر

6) تعليق بواسطة :
22-12-2014 07:03 AM

أرجو أن أكون مخطئا إن قلت أن النظام ما زال لا يرى سوى نفسه ويتخاطب معها بلغة واحدة وهدف مسبق ، متحاشيا الاعتراف بالرأي الأخر والجلوس مع أصحابه الذين بنظرون للوجه الثاني من المقولة ويقرأون ما لم يقال ،ولديهم الجرأة الأدبية للتعبير بحرية عن رأيهم .
وكذلك أرجو أن أكون مخطئا إن اعتقدت بأن هدف هذه الاجتماعات ما زال لا يعدو أن يكون أكثر من هدف إيصال رسالة ممغمغه ، ولا يخرج المطلوب منها عن شرعنة المطلوب دون الافصاح عنه ،وتحت غطاءالتشاور مع علية القوم .
أعتقد أن أخذ النصيحة وإثراء الفكره يكون من أصحاب الاختصاص . وأخذ الرأي يكون من أصحاب الرأي الحر في بطانة صادقه . وأخذ المباركه والتشريع يكون من مجلس أمة حر لا يخرج عن ارادة الشعب
وأعتقد أن الأردنيين عرب والوطن وطنهم ويستحقون تلمس اهتماماتهم وحاجاتهم وظروفهم والأخذ برأيهم . وأن غالبيتهم مسلمون وسطيون وينبذون العنف والارهاب والحركات المأجورة المتطرفه . لكن المجتمعات لا تخلو ولن تخلو من عناصر ضالة بحكم الفروق الفردية ،من جهل أو شذوذ . فعنصر الشر موجود لكنه في بلدنا ليس بظاهره .
نحن أصحاب قضيه كبيرة وحساسه ،وعلينا أن لا نقدم خدمة بالمجان ، ولا خدمة لا تخدم قضيتنا . وقبل ذلك أن تأكد من أن الخدمة المطلوبة منا ، هل هي من واقع حاجتنا اليها أم حاجتهم اليها وهل هناك من هو أولى بها ويستطيع القيام بها من غيرنا ؟.

7) تعليق بواسطة :
22-12-2014 08:27 AM

اصغر واحد فيهم فوق الثمانين ...شو ظل فيهم فايده حتى يفيدوا الاردن ....يجهزوا حالهم للاخره احسن الهم والنا

8) تعليق بواسطة :
22-12-2014 08:37 AM

اللهم زيد وبارك ، سندخل بهم جينيتس او قينيتس لا اعتقد ان هناك دولة في العالم فيها مثل هذا العدد من رؤساء الوزارات السابقين وهم شركاء في بناء المجتمع والدولة ان وجد بناء (بالغرم والغنم)
اعتقد انهم شركاء بالغنم فقط

9) تعليق بواسطة :
22-12-2014 08:57 AM

نريد وصفي جديد

10) تعليق بواسطة :
22-12-2014 09:04 AM

هذا اللقاء الكبير يعتبر مؤتمرا لجهابذة من حكموا الأردن وسبروا غوره لنصف قرن وعليهم أن يقيموا حال الأردن ماضيا وحاضرا ووضع خطط المستقبل على أساس تحضيرات ومناقشات ومقررات المؤتمر الكبير.
إذا لا بد وان سبقه تحضيرات كبيره وكان له جدول أعمال وحوارات معمقه ثم قرارات توضع موضع التنفيذ بموجب أليات وطنيه في ضوء ما تمخض عنه المؤتمر ونأمل أن لا يكون واجهه إعلاميه لحشد وتسويق قرارات ما ؟؟ وما على المؤتمرين إلا مباركتها بغض النظر عن ماهيتها وانعكاسها على الوطن والشعب والفقر البطاله والفساد التي تقض المجتمع و لننا تعودنا أن نسمع الكثير ولكن دون حلول جذرية بخطط مدروسه ولمدد زمنية محدده بخطط .
هذا المؤتمر الكبير من خبرات ترامية كبيره يجب أن يكون له أثر كبير على الصعيد الداخلي والخارجي ولا ينتهي بانتهاء اللقاء أو المؤتمر .
نأمل ان يكون في خدمة الوطن والشعب المنهكين لا مجرد مديح وثناء ولا مجرد إنشاء وتسويق إعلامي لواقع بدون نتائج .

11) تعليق بواسطة :
22-12-2014 09:41 AM

هؤلاء هم من كانت ادارتهم اسوء اداره للبلاد فانظر الى المديونيه والغلاء والذل وارتفاع الاسعار وقوانينهم المؤقته التي شرعت للفساد مصالحهم الخاصه وبالمقابل انظر الى ارصدتهم وتجاراتهم الخاصه هؤلاء يجب ابعادهم وعدم استشارتهم وفي العالم انظر الى رؤساء وزارات مثل اردوغان + مهاتير كيف انعشوا اقتصاد بلادهم

12) تعليق بواسطة :
22-12-2014 11:42 AM

الله أكبر 14 رئيس وزراء هو أكبر رقم في العالم لتعداد رؤساء وزراء يجتمعون معا في وقت واحد وفي مكان واحد
وأين هو عبد السلام المجالي
لو جمعنا أموال رؤساء الوزراء الأب والإبن الأخ والأخ شرقا وغربا وسطا وجنوبا وشمالا لوجدنا أن حسابتهم هي بمقدار نصف مديونية الأردن والنصف الثاني معروف أين ذهب
أنا لا أعلم ما هي الفائدة في جمعهم من الأفضل طرح استفتاء شعبي بحقهم وأؤكد أنهم السبب الرئيس وراء كل المشاكل التي يعاني منها الأردن اليوم السياسية والإقتصادية والإجتماعية والتطبيعية وأظن أن الشعب الأردني سوف يطالب بمحاكمتهم

13) تعليق بواسطة :
22-12-2014 03:46 PM

كل الإحترام لك
لقد أبعت بتعليقك المنطقي والواقعي وكنت أتوقع من حضور ممن أفسدوا الأردن أن ينتصروا ليغفروا لتاريخهم الأسود في قيادة الوطن والشعب الى الهاويه.
ولكن من تم صنعه أداة سيبقى أداه على طريقة لو طوقته بالذهب .
الرحمة ياملك حسين ولك ياوصفي وفلاح المدادحه ومحمد القرعان ومن هم في حكمهم من الشرفاء الذين بنوا الوطن بنظافة يد قبل ورثتكم الفاسدون ويهدموه طوبة طوبه وهم يألهون ويصرفون عبارات الثناء والإلهام ولا حول ولا قوة إلا بيد الله العلي العظيم .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012