اضافة من يستحق حكم الاعدام كل من يبث الفتن في المجتمع ويقسم الناس الى اصلي وتقليد ومهجن وبيور ويزيد الكراهية والبغضاء بين الناس ويضعف انتماء مجموعة معينة من الناس للوطن ويشعرهم انهم عالة عليه وهم اكثر انتاجا والتزاما من غيرهم بلقانون وبلنهاية نذكر بقوله تعالى والفتنة اكبر من القتل واسئل الله ان نرى كل من بث سمومه المفتنة على مقصلة الاعدام
اصبت قلب الحقيقه يا استاذنا الفاضل لا اصح من الثبات علي المواقف والتعامل مع كل اصناف السلوك الاجرامي والمخالفيين للقوانيين ايا كانوا علي حد سواء
أخينا العزيز الأستاذ خالد ..تحية طيبة
لكم في الوطن الحبيب وللأهل والعشيرة
في كل ربوع أرضنا الطيبة ملاذ الأحرار والمستضعفين الذين قدر لهم أن يكونوا
ضيوفا علينا من جوارنا الشقيق المبتلى بحروب وصراعات أهلكت الحرث والنسل ففروا بجلدهم من الموت برصاصة
أو قذيفة أو الموت جوعا.
لاشك أن للزيادة الهائلة لعدد السكان
من الأخوة الوافدين له تأثيره المباشر
على حياة المواطن الأردني في كل المجالات لاختلا ف القيم والعادات والتقاليد ودرجة الفقر والغنى والثقافة المجتمعية (ثقافة العيب)
مثلا عملا وسلوكا.
ف
كل من أعدم يستحق الإعدام مكررا على ما اقترفت يداه من جرائم بشعه لا يستحق عليها إلا الإعدام ويجب استكمال تنفيذ ما تبقى من محكومين .
لتنظر منظمات المجتمع المدني السياسيه الى آلاف الإعدمات التي تنفذها دولها في سوريا والعراق ودول اخرى باسلحة فتاكه وتحاسب هذه الدول المجرمه.
ويجب أن يطال الإعدام من نهب مقدرات الوطن ويتآمر عليه بتهمة الخيانة العظمى عندها سنرى رؤوس الحراميه والفاسدين تتطاير ويتخلص الوطن من بقية المجرمين الذي قننوا جرائمهم دون أخلاق ووازع من ضمير وعندها يتم تنظيف المجتمع منهم.
فلو وضعنا مثلا شرائح من الوافدين الأشقاء
السوريين لوجدنا الأغنياء منهم والفقراء
ووجدنا الصالح والطالح ووجدنا الطيب ولعيب الثلث ورقات ولوجدنا الأخطر المجرم وعديم الضمير وربما الارهابي
الذي ربما يكون ضمن خلايا نائمة تنتظر الفرصة أو الأوامر لتنفيذ مهمة إجرامية بحق هذا الوطن ومواطنيه.
لذا جاء تنفيذ الحكم بحق هؤلاء المجرمين مريحا لكافة شرائح المجتمع الأردني وربما الكثير ممن يقيمون في هذا الوطن لأن الأمن مطلب لكل إنسان
وخصوصا بعد أن أصبحنا نرى في وسائل الإعلام جرائم تقشعر لها الأبدان بفعل ال
يا استاذ خالد الانسان وبوجود الشريعة كسر كل الوصايا فشريعة لا تقتل هي نفسها التي تحكم عليه انه مجرم يستحق الموت فهنالك شعوب ليس لديها شريعة او وصية لكن لديها اعراف تمنعها من السرقة والقتل والزنا من اين عرفوا ؟؟ الضمير البشري الموجود عند كل الناس.
الانسان لم يعرف الشر الا لما اختبره وجربه فالانسان عارف فاعل مجرب مختبر .. بينما معرفة الله كاملة ذاتية مطلقة فان معرفة الانسان ناقصة مكتسبة محدودة
ان منظمات المجتمع المدني لاتأبه ولا تعير اهتمامها الى ان دين الدولة الاسلام والقصاص في الدين الاسلامي جزء من عقيدة المسلم ولكن لديها مخططات بعيدة المدى مثل الفوضى الخلاقة وافساد العقيدة لدى الشباب اما ابواقها الداخلية لدينا فهو مدفوع الاجر لان تلك المنظمات لها ميزانية تنفق منها على نشاطات الاعضاء وتسليط الضؤ عليهم اعلاميا وبالمقابل عدم التوسع فيها وحصرها بما ورد بالقران الكريم فقط اما لو طبق حد قطع يد السارق فاننا سندخل موسوعة قينس دولة بلا ايدي
قال النائب الاول لرئيس مجلس الاعيان فيصل الفايز ان التحدي الذي يواجهه الاردن والمنطقة والانسانية جمعاء والمتمثل بانتشار الارهاب وقوى التطرف وتمددها في منطقتنا العربية والاقليمية يحتاج الى خطة قصيرة المدى لتضييق الخناق عليه واخرى بعيدة المدى لاجتثاثه من جذوره.
واضاف خلال لقاء حواري مع فعاليات سياسية وحزبية واقتصادية وشعبية بدعوة من رجل الاعمال ضرار البطاينه جرى اليوم الاثنين في بلدة حكما ان المعالجة القصيرة لخطر الارهاب بعامة "وداعش بخاصة" تتمثل بالتصدي له عسكريا وامنيا فيما تتطلب الخطة البعيدة
بالنسبه لقطع يد السارق
قطع يده بكون بقطع الاسباب اللي بتأدي لارتكابه جرم السرقه
والزاني بتوفير سبل العفه للشباب المتفجر بالطاقات ومش عارف شو يعمل
الحدود الاصل فيها التطبيق على اضيق نطاق
مش القصد منها توسيعها وكل يوم نقطع ايد ونجلد زاني ونقيم حد
القصد منها انها تكون على نطاق ضيق وما تكون هي القاعده
بل الاستثناء
بس عاد هات مجتمع قادته بخافوا الله وبشتغلوا بما يرضي الله
بوفروا حياه كريمه للناس
بوفروا سبل العيش للمواطن وما يكون فيه شحاد ولا في مريض مش لاقي علاج وغيره من خدمات
تطبيق عقوبه الاعدام على جرائم معينه حددها القانون القتل العمد والقتل لاجل جنايه وغيرها جرائم محدوده
يجب توسيع نطاق عقوبه الاعدام لتشمل كذلك جرائم القتل القصد كامله..
جرائم من يتاجر بغذاء الناس واطعامهم الفاسد والتالف من اجل بطونهم الجرباء فهؤلاء قتله ومجرمون واخطر من يقتل فردا فهم يقتلون مجتمعا كاملا...
تطبيق حد السرقه على كل سارق واولهم المسؤولين وهذا امر مستبعد لسببين انهم لا يتركون اي ادله ضدهم وهي صفه من صفات الحراميه هم اذكياء في طمس جريمتهم.السبب الاخر سيبقى المسؤوولين بدون ايدي
(لماذا لا يتم...)
* لماذا لا يتم تعديل القوانين الاردنية ذات الصلة، لتشمل عقوبة الاعدام (مع وقف التنفيذ) لكبار الفاسدين في الاردن بحدود المنطق والمعقول.
ردا على الاعدام وهيبة الدوله !! اعتدى اليوم مرافقو مريض بالضرب على طبيب في مستشفى الجامعه الاردتيه والغريب هذه المره انهم ليسو اردنيين !!!!؟؟؟
الامور سايبه !!! هل كان بامكانهم عمل هذا في بلدهم؟؟؟ وللا حيطنا هابط؟؟!!!
اول من يجب تنفيذ حكم الاعدام فيهم تجار المخدرات لانهم يقتلون شعبا بأكمله
الى رقم ١ ،المقال بواد ،وهو بوادٍ آخر قاحل غير ذي زرع ،ويريد ان يفرض التوطين والتجنيس فرضا على الاردنيين ،ونحن نقول له ،انه يستحق عقوبة الاعدام كل من باع وطنه وبدأ بالبحث عن وطن جديد ،وكل من اعمته الدنيا ومكاسبها عن المباديء النبيلة ، ورحم الله الشاعر الفلسطيني بقوله الخالد
( بلاد باعها بالسحت سمسار وخوّان .. واهل شُردوا لولا الغدر ما هانوا !!
كتبت من ايام تعليقا على مؤتمر من تلك الجمعيات اياها شارك به للاسف قاض تمييز بان البلد بحاجة لثورة محافظة وها هي تتحقق بوجبة الاعدامات لمن لا يستحقون الحياة والصرف عليهم من المال العام 800 دينار شهريا ناهيك عن عذابات ولوعات ذوي ضحاياهم
لهكذا خلقت الدولة
البلد كانت على وشك الفوضى الناجمة عن الاجرام بدون عقاب
الفضل لمواقع التواصل وليس لمن جرى انتخاباهم بينما هم يدبجون عرائض عفو
عقوبه الاعدام يجب ان نطبق على :
جرائم القتل العمد
جرائم القتل القصد
جرائم تجار المخدرات
جرائم تجار الاغذيه الفاسده
جرائم سرقه مال الشعب من المسؤولين
المجرم هو ليس انسان بل هو من السافلين كما وصفهم القران الكريم فلا يستحقون اي كلام عن حقوق الانسان
امر طبيعي ان يدافع المجرمون عن بعظهم ويتشدقون بالحقوق والحريه والديمقراطيه ديمقراطيه العراق 24 سنه من القتل والدمار التي وعده امريكا الشعب العراقي بها
الخوف ان الاردن مرهون
للغرب بالديون الصندوق الملعون للضغط بالغاء او وقف الاعدام
( ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب لعلكم تتقون ) .
هذا دستورنا .
منظمات المجتمع المدني منظمات حقوق الانسان حقوق المراه ... حقوق الطفل حقوق مش عارف شو ... ! كلها منظمات ماسونيه لتخريب المجتمعات ونشر الفساد بحجج الاصلاح !
( ما فرطنا في الكتاب من شئ ) . كل شئ موجود قي كتاب الله . ولا نحتاج لحقوق هؤلاء الماسون .
إذا رأينا أحد عشر مجرما على أعواد المشانق فربما نرى بعض رؤوس الحراميه تتطاير .
ولكن إن كنا لم نرى هذا فكيف سنرى ذاك ؟
كل التحيه ابو احمد لا نريد فقط اقامة الحد على القاتل بل نريد وبشده اقامة الحدود على اللصوص والزناه وشرابي الخمر وعلى الطريقه التي ينص عليها الاسلام من رجم وجلد وتعزير وحينها يصبح مجتمعنا اقرب للمثالي على ان ينفذ ذلك بالقوي قبل الضعيف (الفقير )ولا استثناء في الاحكام (قانون عادل يطبق على الامير قبل الفقير )سررت لمى قامت به الحكومه طالبا الاستمرار وان تضرب الاجهزه الامنيه بقوه كل من تسول له نفسه بضعضعة استقرار البلد وامنه .كفانا تراخي ومهازل وشكرا .
سأبدأ من و ما بعدها . سيكون هناك رادع لكل من تسول له نفسه على ارتكاب فعل جرمي خطير يعاقب مرتكبه عليه بالاعدام . راقبوا معي خلال الشهور القادمة كيف ستنخفض اعداد الجرائم من كل نوع .نص قانوني من دون عقوبة رادعة و تنفيذ سريع ليست أكثر من حبر على ورق . اتمنى أن تتم العقوبة على باقي المحكومين بها في أقرب فرصة ممكنة لعلنا نتخلص من هذه الحثالات اليشرية و نحقق العدالة على الجميع . تقبل تحياتي .
ان تم تطبيق شرع الله على الكبير قبل الصغير فان هذا الاردن امن وامان دف وحنان احترام الانسان والاديان والى الامام
سؤال يطرح نفسه- لماذا هذا التحول المفاجيء السريع في تنفيذ الاعدام ما الذي جرى ولماذا هذا العدد دفعة واحدة علماّ بأن إحدى القضايا في المجموعة منذ عام 2003 ؟
اردنيين على مبدانا كسارين خشوم عدانا
يجب منع كتاب المقالات من التعليق باسماء وهميه على انفسهم !
ايها الكاتب المحترم ...قبل لأن تطلب تنفيذ احكام الشريعة من اعدام وقطع ايادي ورجم وجلد, الاولى بك طلب تطبيق الشريعة ... أنت كمن يضع العربة امام الحصان ويطلب منهما السير , حلمك ياسيدي اولا عليك أن تلبي حاجات الناس الاساسية , فهم بحاجة لأن يأكلوا وبشربوا ويسكنوا ويتعالجوا ويتعلموا ويعملوا وهم بحاجة لاشباع الغريزة الجنسية ولذلك عليك ان توفر الظروف والامكانيات للزواج الذي يحفظ الفرج والعرض والجنس ... أنت كمن يرمي الناس في الوحل ثم يلومهم ويعاقبهم لتوسخ ملابسهم ...
الإعدام ثم الإعدام ثم الإعدام لكل من يزهق روحاً بغير حق وهذا احسن قرار وفعل قامت به الجهات المعنيه لأن البلد فلتت زياده عن اللزوم وصار القتل المتعمد مراجل للسرسريه والزعران وأصحاب النفوس الدنيئه ,والسلاح بئيد .... بقتل مش بس بجرح ,(امثال حِكَم) والظروف الإقتصاديه ليست شماعه للجرايم والعنتره طول عمر الأردن تستقبل لاجئين وظروفها الإقتصاديه مترديه وكانو الأردنيين أغلبهم يعيشون الكفاف ولكن الأخلاق والأصول والدين البسيط والمعتدل كان الرادع , الآن العكس تماماً,وبكفي تعقيدات ونصايح وتنظير على كل قرار .
الاعدام لمن قتل نفس قاصدا متقصدا و غير ذلك فهو خاضع لموضوع الصلاح.
أحزن عليك وعلى كل دعوتك لمناكفة ابن عمك بطريقة لا تخلوا من الجهل وسوء الإختيار والوهم والتسحيج غير المبرر لا زمانه ولا في مكانه ولا علاقة له بالمقال من قريب او بعيد ولا بالكرم العربي الأصيل .
إن خطب التسحيج لا تخفف مديونيه ولا تخفف فساد ولا تحاصر جيوب الفقر ولا تفتح آفاقا لتخفيف البطاله وانما خطب انشائيه تسحيجيه مكرره لا قيمة فعلية لها فقط كتابة تقرير من مخبر عن ولاء كاذب ولو حصل مثلها عشرات اللقاءات والمناسبات التناكفيه المقيته لما قدمت أحدا على أحد .
الاستاذ المحترم ابا احمد تحية طيبة وبعد :
بداية ان عقوبةالاعدام في الاردن ليست عقوبة جديدة . فهي احدى العقوبات التي وردت في قانون العقوبات في نص لمادة ( 14) من قانون العقوبات الاردني الصادر سنة 1960 . ومنذ ذلك التاريخ والقضاء لاردني يصدر تللك العقوبة الجزائية بالنسبة للجرائم التي نصت العقوبة عليها بالاعدام . لكن منذ عام 2005 وعلى الرغم من اصدار القضاء الاردني في العديد من الجرائم احكاما بالاعدام الا انه لم يتم تنفيذ تللك العقوبة . ان تنفيذ عقوبة الاعدام اخيرا فية احتراما لاحكام للقضاء .
قال تعالى في كتابه الحكيم ( ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب ) صدق الله العظيم قصاص القاتل يجب ان يكون القتل الا ان يصفح عنه اهل المقتول بعد دفع الدية ولكن ايضا يجب محاسبة السارقين والحرامية بنفس العزيمة والهمه وان يطبق الجزاء على القوي قبل الضعيف وعلى الكبير قبل الصغير وعلى السائل قبل المسؤول وعلى المدعوم قبل المهزوم ولا كانت الامور انتقائية ويراد منها ارسال رسالة في غير محلها وفي غير توقيتها الصحيح وهو ما لايحمد عقباه ....تحياتي
شو صار بتوقيع اتفاقية الغاز مع صهوين اعتقد ان الحكومة وجدت ما يلهيكم
وهناك حل اخر تطبيق الاحكام العرفية .
لا شك ان منظمات حقوق الانسان وبعض المنظمات افسدت مجتمعنا او ساهمت بشكل كبير في انتشار الجريمه وارتفاع معدلاتها من هنا علينا الرد عليهم طالما انكم تدافعون عن انسانية مجرم فقدها فأين دفعاكم عن انسانية ضحيه قتلها سفاحون ولم يكتفوا بسرقتها لابل اغتصابها ميته !!! تباً لانسانيتكم هذه !! وفي النهايه لدولتنا نقول تلك حدودالله فلا تقربوها ولتذهب انسانية الغرب التى لم تراعي انسانية ومشاعر عائلات واسر ومجتمع اقشعر بدنه لهول جرائم هؤلاء المجرمون .
المجرم بده العقاب امناسب وكذا كل حسب ما اقترفت يده هيك بصير مجتمع نقي صافي
الاستاذ خالد،،،،شكرًا على مقالاتك القيمة،،،،،قد تكون منظمات حقوق الانسان محقة فيما تقول بخصوص هذه العقوبة اذا ما تم تطبيقها في المجتمعات الغربية التي تشكل الرفاهية والحرية أساسها،،،،فإذا ما تم منع الانسان هناك من هاتين القيمتين، نرى ان حياته انتهت،،،،، في بلادنا على ماذا يخشى المجرم؟ فليس هناك حرية حقيقية ينعم فيها الفرد، وليس هناك رغد في العيش يخشى زواله اذا ما تم سجنه،،،،لذا ترى المجرم يندفع الى جرمه غير آبه بشيء، والاهم من هذا وذاك ،،،، هل نحن أرحم بالخلق من خالقهم؟ فهو الذي أقر بهذه العقوبة
نعم قال القران الكريم ان النفس بالنفس ولكنه ايضاحبب بالعفو وهنالك حادثة مشهورة في صحيح مسلم عندمااراداعرابي دم اخاه من قاتله ورفض ان يسامحه فقال الرسول -ص- لصحابته ان قتله فهو قاتل مثله , فعندما سمع الاعرابي ذلك قال: اشهد الله ورسوله اني عفوت عنه فنزل قوله تعالى : فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ..اي من يعفو عن القاتل تحسب صدقة للميت ,الاعدام لم يكن في يوم حلا للجريمة بل هو هروب من الواقع ,الاعدام يجب ان يكون لاسباب الجريمة لا للنفس البشرية القاتل يبقي قاتلا سواء كان مجرمااو قاضيا.